طالب محمد بنشعبون، وزير الاقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة، مختلف المؤسسات والمقاولات العمومية المغربية باتخاذ مجموعة من الإجراءات لتسهيل إبرام الصفقات العمومية والطلبيات في ظل الوضع الذي يمر منه المغرب بسبب فيروس كورونا المستجد.
وداعا بنشعبون في دورية له إلى “عدم تسليم ملفات طلبات العروض في شكل ورقي للراغبين في المشاركة فيها”، مبرزا أن “ذلك يأتي بشكل استثنائي ومن أجل تقليص مخاطر انتشار جائحة كورونا خلال عمليات تقديم طلبات العروض”.
وبعدما شدد على ضرورة تحميل هذه الملفات من خلال بوابة الصفقات العمومية، أكد المسؤول الحكومي أهمية تفعيل كل الإمكانات المتاحة للاعتماد على التواصل الإلكتروني مع المتنافسين والحد من استعمال الوثائق الورقية، مبرزا أن المؤسسات مخولة بإجراء عملية فتح الأظرفة في جلسة مغلقة عوص جلسة عمومية.
وبخصوص الصفقات قيد الإنجاز التي من المحتمل أن تتأثر الآجال التعاقدية لإنجازها، أكدت الدورية الوزارية أنه يمكن للمؤسسات والمقاولات العمومية الاستناد إلى ظروف القوة القاهرة لمنح مهلة إضافية تعادل فترة حالة الطوارئ الصحية المعلن عنها في المغرب.
وألزمت الدورية الخزنة المكلفين بالأداء والوكلاء المحاسبين والمفوضين باتخاذ كافة التدابير اللازمة وبذل المزيد من الجهود لتسريع وتيرة أداء النفقات وتقليص أجلها، وذلك للحد من الوضعية الحالية، مشيرة إلى ضرورة الاكتفاء بالوثائق المثبتة لعمليات الأداء في صيغها الإلكترونية.
وينص مرسوم بقانون 2.20.292، المتعلق بسن أحكام خاصة بحالة الطوارئ الصحية، على اتخاذ جميع التدابير اللازمة التي تقتضيها هذه الحالة، خلال الفترة المحددة لذلك، بموجب مراسيم ومقررات تنظيمية وإدارية، أو بواسطة مناشير وبلاغات، من أجل التدخل الفوري والعاجل للحيلولة دون تفاقم الحالة الوبائية للمرض، وتعبئة جميع الوسائل المتاحة لحماية حياة الأشخاص وضمان سلامتهم.
كمهندس مسير لمكتب دراسات، لا أعلم كيف سنتمكن من المشاركة في طلبات العروض والصفقات العمومية، ونحن في توقيف مؤقت للشركة، يعني أغلبية الأجراء لن يصرح بهم في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، بينما تطلب الإدارات شهادة التصريح بالأجور كوثيقة إلزامية في الملف التقني لطلبات العروض.
ماذا نفعل!!..
مع الاسف بجانب ذلك ليست هناك شفافية وربط المسؤولية بالمحاسبة وليست هناك متابعة لمختلف الصفقات لان الامرين بالصرف هم من خدام الدولة وهي تعتبر من اهم بؤر الفساد والريع والمحسوبية والزبونية والإثراء السريع وتدمير اموال الشعب !!
ياتي هذا في انعدام استقلال القضاء
نحن يا سيد بنشعبون نواجه جائحة وبائية تهدد الحياة البشرية على سطح الأرض و لسنا في حاجة إلى السفقات العمومية المشبوهة يجب إحترام الحجر الصحي و البقاء في منزلك و غسل اليدين بالماء و الصابون لكيلا تنتشر عدوى كورونا و تقتل الجميع و بماذا ستنفعنا أذان صفقة عمومية مستعجلة العالم يبحث عن لقاح مستعجل لهذا الوباء الخطير
هل من صفقة لإصلاح مستشفى بن صميم ؟ ماذا ينتظر مسؤولون هذا البلد الحبيب ؟ يا ريت لو ان هذه الصفقة تكون للصينيين حتى يصبح جاهزا في اقرب الاوقات .
Je ne penses pas que cette photo ait été prise au Maroc, mais je peux toujours me tromper.
1 – مهندس
انت متستهلش تشارك لانك من الشهر الاول باغي تسرح الخدامة وتلوحهوم،
الوقت ليس مناسبا أن تدفن الأموال العمومية في الأشغال العمومية فيجب أن تسيقض الحكومة، نعم الحكومة قامت بالتكفل بمن فقدوا الشغل، فهاذا يكفي ولتتريث الحكومة لأن الأزمة الحقيقية للجفاف والتوقف العالمي للإنتاج سيكون صادما على الأمن الغذائي،
L'objectif des marchés publics est de permettre l'obtention de biens et de services et l'exécution de travaux de construction. Les marchés publics doivent être organisés de façon prudente, intègre et transparent. Il faut respecter les règlements et les clauses des contrats pour ne pas pénaliser les finances de la vie dans ces circonstances
هذا التعليق أمانة في عنق من يقوم بالموافقة على التعاليق اليوم أردت القيام بمطابقة للأصل لوثائق خاصة بالمشاركة في الصفقات العمومية فإذا بي أواجه بقرار منع تصحيح الإمضاءات و المطابقة للأصل من طرف كل مقاطعات مكناس و بالرغم من استهجاني ارتأيت أن أقصد مقر الجماعة فإذا بي أواجه موظفا بباب الجماعة لم يسمح لي بالدخول و قال لي هناك توجيهات بعدم القيام بتصحيح الإمضاء و المطابقة للأصل من طرف رئيس الجماعة !!! ما هذا الإستهتار بالمواطن و أبسط حقوقه فمن الغريب أن تفاجئ بهذه الإجراءات المجحفة التي لا تصب في صالح الوطن فهذا التعطيل المتعمد من طرف رئيس الجماعة غير قانوني لأن ليس هناك توجه وطني في هذا الباب !!!!
انشري يا هيس بريس مشكورة
يجب وضع حل حول تأجيل سداد القروض الصغرى يا صاحب المالية في اقرب وقت ممكن و بسرعة
ولماذا يا وزير المالية لاتوجل ابرام الصفقات العمومية حتى يتم محاربة هذا الوباء.
لايمكن بثاتا فتح الاظرفة في جلسة مغلقة لأنها ستفتح الباب لتجوزات واختلالات كبيرة من الأفضل تأخير الصفقات العمومية في هذا الوقت والتفرغ لمحاربة وبا كورونا
أكبر خطأ سيرتكب أن سمح للامرين بالصرف فتح الاظرفة في جلسات مغلقة أين تكافؤ الفرص بين المتنافسبن
الاقتصاد الوطني مرتبط بالاقتصاد عالمي الذي يشهد تطورات متلاحقة منها خطيرة جراء وباء كورونا بل يتجه نحو الانكماش بسرعة و بالتالي الظرفية خطيرة و حرجة و صعبة جداجدا باتت تفرض توقيف جميع صفقات العمومية حفاظا على المال العام باستثناء ضرورية منها بما فيها التي هي قيد الإنجاز حتى تتضح رؤية ان لم نصبر على أنفسنا و نحتاط فقد أخطأنا مسلك خروج بأقل خسائر بل سنؤدي ثمن….. عالم ما قبل كورونا جاءحة خطيرة ليس هو العالم ما بعد كورونا الباب مفتوح على مصراعيه اليوم و غدا على كل تكهنات سلبية قبل إيجابية و من يحسن تدبير و تسيير ظرفية بأدق من دقة و بانجع من ناجعة سيحرق اوراقه مبكرا هو ضمن قائمة ضحايا كورونا أيها المغاربة.
الصراحة هناك تضارب في الاتجاه العام في تدبير أزمة كورونا…اي مجهود لازم يصب في خندق مواجهة الازمة الصحية للبلاد والعباد…الناس محتاجة مستشفيات مراكز التحليل لوجستيك الصحة معدات صحية و تدبير ملف اطر و مستخدمي الصحة…..اما الصفقات الأخرى تأجيل تحث وطأة الطوارىء الصحية
وليس فتح الاغلفة في جلسات مغلقة…واش في الجلسات العمومية تقع السرقة فما بالك بالمغلقة….واش هاد الناس مغاربة ولا من شي دولة أخرى