هل النماذج العلمانية صالحة للتواجد بالمغرب؟

هل النماذج العلمانية صالحة للتواجد بالمغرب؟
الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:00

الجزء الأول

النقاش المثار مؤخّرا بالمغرب حول الحريات الجنسية عاد إلى أصل الجدل وارتباطه بطبيعة الدولة التي تمنح لمواطنيها هذه الحقوق وكذا طبيعة النظام الذي يقنن هذه الحريات ويضمن ممارستها، خاصة وأن الجنس عمد إلى تقنينه، على مدّ العصور، بتشريعات وضعية وإثنيّة، فيما يعمّ التساؤل ما إذا كان المغرب دولة دينيّة وفق تأويل المادة الدستورية السادسة التي تثير الإسلام دينا للدولة، أم دولة مدنية في ظل تواجد ديناميّة تشريع وضعيّ.

أنصار العلمانية يرون الدولة المغربية تعيش وسط تناقض التقنين والواقع، تتبنّى قوانين دينيّة لا تتلائم مع الواقع “المستدعي للعلمانيّة بفعل “عدم قبول المجتمع للوصاية باسم الدين، وكذا عدم إمكانية بناء ديمقراطيّة إلاّ باعتماد العلمانيّة التي هي “الشرط الوحيد للتقدّم والتنميّة”.

أمّا مناهضو العلمانية فهم يرون المغرب “بلدا مسلما لا يمكن أن تقبل مثل هذه التوجّهات القادمة من الغرب”، كما يوردون بأنّ الإسلام دينا وأساسا للتشريع والتنظيم وأنّ العلمانيّة “شر كبير” لما تدعو إليه من انحلال خلقي وحرّية غير مسؤولة، كما يتمّ ربطها بـ “الإلحاد” و”خنق الدين” باسم الديمقراطيّة.

تساؤلات بالجملة تبرز من قبيل أصل العلمانية وأنواعها المطالب بتطبيقها، إضافة لأبرز تنظيماتها بالمغرب ومدى صحّة محاولة العلمانية خنق الدين وصلتها بالمشاريع السياسية والمجتمعيّة الرائمة تحقيق الديمقراطيّة.. زيادة عن تساؤلات مفصلية بشأن الدولة وضرورة كونها لائكيّة لضمان حق ممارسة الشعائر العقديّة وأيضا علمانية الدولة ومدى حمايتها لحقوق الأفراد في التديّن..

ما هي العلمانية؟

تتعدد تعاريف العلمانية بحجم تشعب المفهوم المنظّر له أصلا من الغرب، فقد دخلت العَلمانية ـ بفتح العين ـ أوّل مرّة إلى اللغة العربيةعام 1828، وهي ولجت القاموس العربي الفرنسي عن الكلمة اليونانية “لاييكوس”، غير أن مجمّع اللغة العربية أقرها ـ بكسر العين ـ سنة 1950 للدلالة على استخدام العِلم في المناهج الحديثة، هكذا يأخذ الباحثون العلمانيون العرب باللفظين ـ فتح العين و كسرها ـ للدلالة على نفس المدلول.

وهنا يورد محمد الفيزازي أن أصل العلمانية هو العَالَم وليس العِلم، ويزيد: “هي إن كانت تهدف إلى فصل الدين عن الدولة في الغرب، فهي تهدف إلى إقصاءه في بلاد المسلمين على اعتبار أن الإسلام دين ودولة ، فاعتناق العلمانية من طرف المسلم نوع من الكفر..”، مستدلا بالآية القرآنيّة: ” أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ”.

غير أن فؤاد مدني، الصحفي بمجلة “الآن” الأسبوعية، يرى العلمانية مفترى عليها من تيارات محافظة عملت، منذ وقت طويل، على تصويرها ككفر ومجون وردة واستلاب فكري وثقافي.. “ما يجمع بين كل نماذج العلمانية في العالم، وباختلافها وتنوعها، ليس فصل الدين عن الدولة كما هو سائد، بل هي حرية الاعتقاد، إذ أن لكل فرد الحق في أن يكون له معتقده الخاص به الذي تحميه الدولة” يردف مدني.

المحلل السياسي منار السليمي يقر بمستويين للعلمانية: أولهما شخصي يعني استبعاد السلوك والشعور الديني من نظرة الفرد إلى الأشياء التي تتعلق بسلوكه وعلاقاته الاجتماعية، فيلجأ إلى إبعاد الدين وتعاليمه عن حياته.. أمّا ثانيهما يجعل العلمانية مذهبا بنيا على فكرة الإيمان بضرورة إبعاد المؤسسات والمناصب الدينية عن ممارسة أي دور في مجالات الحياة العامة كالتشريع والتعليم والإدارة والسياسة والحكم.

من هم العلمانيون بالمغرب؟

من الصعب تصنيف العلمانيين المغاربة تنظيميا لأنهم يتواجدون في العديد من التنظيمات أو يتموقعون مستقلين عن أي حزب أو هيئة أو مؤسسة سياسية أو جمعوية معيّنة.

الأحزاب اليسارية:

تكوين اليساريّين في العالم كلّه حتمت عليهم مناصرة العلمانية بفعل مواجهة الأفكار المحافظة التي تحاول تقييد المجتمع بعيدا عن إقرار تام للحريات الفردية والجماعية، ولأنه كان أول تيار سياسي شن الحرب على تدخل الكنيسة في شؤون الدولة إبان الثورة الفرنسية، فإنّ مبادئ اليسار، المتأرجح بين الاشتراكية والليبرالية والشيوعية، أجمع على رفض تدخل الدين في صلاحيات الدولة.

جميع أحزاب اليسار في المغرب تتعاطف مع المشروع العلماني، وإن كان الكثير منها لا يصارح بهذا التوجّه ابتعادا عن التواجه مع المحافظين، ومرجعيتها التأسيسية تنص على ضرورة وضع تشريعات مدنية لدولة تضمن حقوق الجميع، كما أن هذه الأحزاب تعترف جملة وتفصيلا بالإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي يشكل نقطة خلاف بين العلمانيّين والإسلاميّين.

قيادي حزب الطليعة الاشتراكي الديمقراطي عبد الرحمن بنعمرو يقول إنّ حرية العقيدة هي من أهم مقومات العلمانية وحقوق الإنسان دون أن ينص عليها الدستور المغربي، وإذا كان الحزب يرى أن احترام المعتقدات الدينية للأفراد أمر مقدس فهو يحارب استغلال الدين من طرف الدولة، أو أي منظمة أخرى في المعترك السياسي، متبنيا ضرورة فصل الدين على الدولة بشكل واضح زكي مؤخرا عبر البيان الختامي الصادرة عن مؤتمره الأخير.

التنظيمات الحقوقية:

أغلب التنظيمات الحقوقيّة المغربية تسيّرها القوى اليسارية المعتمدة على المرجعية العالمية في هذا المجال، وهي تؤمن بالعلمانيّة في المجال الحقوقيّ باعتبارها حلا للكثير من الإشكالات المجتمعيّة المغربيّة، خصوصا معالجة المواضيع ذات الشأن بالمرأة وما تثيره من جدل بين الإثني والوضعيّ.

أمينة بوعياش، القياديّة بالمنظمة المغربية لحقوق الإنسان، ترى العلمانية جزء من الحل لبناء مجتمع يحترم الأفراد وسط دولة مهمّتها حماية الفرد وضمان كامل حقوقه عكس ما يتيحه الإسلام السياسي الذي “يضيق على الاختيارات الشخصيّة.. وتزيد بوعياش أنّ الضرورة أضحت ملحة لفتح نقاش عام لتأصيل ثقافة حقوق الإنسان وسط المجتمع المغربي.

التنظيمات الأمازيغية:

جرأة أكبر تتحلى بها التنظيمات الأمازيغية ضمن إثارتها للعلمانية، إذ تتبنّاها صراحة دون الاكتفاء بإعطاء تلميحات، ويعود ذلك إلى رؤية ذات التنظيمات بأنّ نصرة القضيّة اللغوية والثقافية للأمازيغية بالمغرب تمر أساسا عبر علمنة المجتمع.

وفي هذا الاتجاه، يقول رشيد راخا، القياديّ بالتجمع العالمي الأمازيغي، إن العلمانية أساس الديمقراطية، والمجتمع الأمازيغي طبق العلمانية قبل قرون عدة يعدّ تاريخ منطقة ثامزغا شاهدا على الفصل التام بين الحاكم والفقيه، مضيفا أنّ العلمانية تقوي الثقافات التي تصير أكثر قدرة على البروز والتلقّي.

العلمانية والدين.. تنافر أم تكامل؟

عندما ينتقد البعض العلمانية فهو يستند على النموذج الفرنسي الذي لم يقف عند حذف الدين من التشريعات الوطنية وامتدّ لإقصائه من الحياة العامة وقصره على الشأن الخاص بالبيوت ودور العبادة.. وما يجعل الكثير من المسلمين متشدّدين إزاء العلمانية الفرنسية يتمثل في بروز القوى اليمينية الناظرة للإسلام بكونه دخيلا على بلاد الفرنسيين.

أمّا العلمانية البريطانية فهي تبرز بشكل أفضل بعد أن سعت إلى بصم تسامح بينها وبين الدين، فهي بعلاقة ودّ مع الكنيسة التي تعد الملكية البريطانية راعية لها دون تدخل رجال دينها في أمور الدولة.. كما أنّ العلمانية الألمانية تسامحت مع الدين لدرجة سماحها ببروز أحزاب إثنيّة.. وكذلك العلمانية ببلاد الأمريكان لم تمنع تديّن الشعب.

ويتحدث المفكر الأمازيغي العلماني أحمد عصيد عن ضرورة الابتعاد عن أخذ أي نموذج جاهز للعلمانية، داعيا لإنتاج علمانية مغربية متجذرة من تاريخ المغاربة وقائمة على التعدّدية التي عرفها المجتمع شريطة عدم التفريط في أسس العلمانية من احترام للهقل واحترام للآخر وفصل الشأن الديني عن السياسة.

ويعطى عصيد أمثلة لحكام إسلاميين طبقوا بعض مبادئ العلمانية، كالخليفة العباسي المأمون الذي شيد “بيت الحكمة” وكان حكمه عقلانيا، وعمر بن عبد العزيز الذي حكم فقط لسنتين وكان حكمه رشيدا وعقلانيا وتسبب في مقتله، زيادة لفقهاء عقلانيين كالمعتزلة الذين أقروا ضرورة تغليب العقل على النص إذا حصل تعارض بين الاثنين، وأيضا زعماء الإصلاح في القرن العشرين أمثال محمد عبدو والكواكبي.. معتبرا بأنّ هؤلاء كلهم حاربتهم السلطة لأنهم مثلوا خطرا عليها وعلى مخططاتها الرامية للسيطرة على المجتمع باسم الدين.

أما الفيزازي فهو يرى العلمانية غير قادرة على التصالح مع الإسلام باعتبار الدين ذا تشريعات تحل محل القوانين العلمانية، معطيا مثالا بالشورى التي تعتمد نفس مبادئ الديمقراطية.. مضيفا بأنّ العلمانية جنت كثيرا على الغرب وهدمت الكثير من القيم الأسرية والاجتماعية بانتشار الشذوذ وإضعاف مؤسسة الزواج، كما سببت الكثير من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية بالمغرب الذي حكمه العلمانيون في وقت سابق.. حسب تعبير الفيزازي.

ويذهب الفيزازي إلى أبعد من ذلك متحدثا عن الحرية التي يطالب بها العلمانيون باعتبارها “ستحفر قبورهم وستلقي بأفكارهم إلى الزوال”، مضيفا أن هذه الحرية “ستفيد أصحاب العلم الشرعي أكثر من غيرهم، وستجعلهم يدلون بآرائهم التي تتحدى أطروحات العلمانيين، مما سيجعل الناس تعي حقيقة العلمانية ليعرضوا عنها”.

هناك أيضا من يرى طريقة التعاطي مع العلمانية مؤثرا في حكم علاقتها مع الدين، وذلك على اعتبار أن المعتقد الإثنيّ يدخل في إطار الهوية بينما تبقى العلمانية ضمن مجال التدبير.. ويرى إسماعيل حمودي، الصحفي بيومية “أخبار اليوم المغربيّة”، أن العلمانية كلما بقيت منظومة تدبيرية ستظل منسجمة مع الدين، وبمجرد تحولها إلى مرجعية فلسفية تقوم لتغدو “دينا وضعيا يحاول الإجابة عن أسئلة الوجود يجعلها تتطاحن مع الدين الأصلي”.

[email protected]

‫تعليقات الزوار

119
  • القادم
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:15

    العلمانيون المغرابة يعانون من الكبت لأنه كلما سئلوا عن الحرية إلا وانصرفت أذهانهم إلى الحرية الجنسية ..
    المهم يا علمانيي المغرب .. فاتكم القطار .. فاتكم القطار .. فاتكم القطار

  • olivier
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:20

    اروع صورة

  • mohamed
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:25

    عندما كانت الدول الإسلامية تردخ لحكم إسلامي قح، إستطاعت أن تصل إلى أوج عطائها في العلم و الدين و السلم، فهاهو عمر بن خطاب رضي الله عنه رفض أن يبقى قاضيا لأن لمدة سنة لم يأتي إليه و لا مسلم لكي يشتكي عنده،و عند خلافته تمكن عمر من خلال تبنيه مشروع دستور إسلامي أن يوحد شعوبا مختلفة من حيت الأجناس و التقافات.
    من جانب أخر، عندما نتحدت عن علمانية، فنحن نتحدت خصوصا عن أروبا و أمريكا. فهاته قارتين رغم تقدمهما علميا على جميع خصومهم إلا أنهم يواجهون مشكل عويصا لم يلقو له حل، هدا المشكل يتجلى في إنحلال أخلاقي في مجتمعم، فالمخدرات تستعمل عندهم بكمية كبيرة، الخمر أصبح داء ينخر في جسدهم، حتى الجنس أصبح بنسبة لهم مشكل عويصا، ففتيات دو 13 سنة يمارسونه بشكل شبه عاد هذا ما أدى إلى ضهور عدة مشاكل سواء صحية كسيدا أو إجتماعية كإزدياد العنف نحو النساء
    بإختصار هذا هو فرق بيننا و بيننهم……

  • الباجي سي محمد
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:25

    تركيا هي علمانية؟ و المسلمون في بلدان علمانية يعيشون اسلامهم بلا مشكل و بمستوى رفيع في الروحانية و التعبد الخ – و تاريخيا البلدان الاسلامية كانت تحكمها انظمة يمكن اعتبارها علمانية اي تميز بين الدولة و الدين و لم يكن يوما الحكم للدينيين ابدا بل كان الخليفة محاط فقط بالفقهاء و العلماء للاستشارة و من كان يحارب و يفتح البلدان هو العسكر و الدولة و النظام الخ – اما بدعة نقد العلمانية فهي فكرة مغلوطة اتت من مصر لاهداف و غايات معروفة و قد اتت الينا كما اتت الشيشة و الغلو و اللامنطق و الارقام الهندية المتجاوزة التي ما تزال مستعملة عوض الارقام العربية المنتشرة اليوم في العالم – و كم اتتنا النواحات و البكائيات و الصراخات عوض ترثيل القران و تفسيره كما هو متعارف عليه في المغرب – الشرق اتت من الرقص الفاضح المثير عوض رقصات احواش الجماعية و الدفاعية مثلا – من مصر اتت الحركات القاتلة مثل الناصرية و الاخوانجية الفارغة و الجهادية الانفعالية، متها اتتنا الحركات الانفصالية الانقسامية الخ هذا من دون حل مشاكلنا منذ قرون و قرون الخ –

  • hamo
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:25

    Les libérales ne cherchent pas a résoudre les probléme des marocains sinon ils auront donnés la priorité au chommage ,santé et educations des marocains, ce qu ils cherchent c'est dénuder les femmes pour attirer 20 000 000 des touristes et encourager le tourisme sexuelle et remplir ainsi la poche des patrons des hotels et les banque avec le devise en légalisant le sex au nom de droit de l homme !!!!! c est un viuex truc qui ne servent a rien car tous et dévoilé !!!

  • ازدواجية المخزن
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:28

    ان انقسام المجتمعات" العربية " اليوم الى قسمين قسم اسلامي و قسم علماني هو راجع الى ازدواجية الانظمة السابقة في الحكم , كما قال عصيد , فهذه الانظمة كان بعضها نصف لبرالي و نصف اسلامي ( المغرب مصر تونس ..) و بعضها نصف اشتراكي و نصف اسلامي ( الجزائر ليبيا العراق سوريا …) و هذا ما افرز مجتمعا متناقضا و غير منسجم …

  • sifaw
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:33

    في رأي وما أومن به ان النمادج العلمانية صالحة للتواجد بالمغرب بل وستكون ناجحة إن وجدت لأن العلمانية تحسن تدبير المجتمعات المتعددة الثقافات كما تساهم في ترسيخ التسامح والإعتراف بالاخر المختلف كما تضمن الحريات الفردية لجميع الاشخاص دون وصاية سلطة او رجل دين ,

  • مسلم أمازيغي
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:34

    من قال إن الأمازيغ يعلنون العلمانية صراحة هذا كذب و بهتان فأغلبية الأمازيغ مسلمون قبل أي شيء وثلة قليلة جدا تتبنى العلمانية ويمجدون المراوغ عصيد ويقولون إنهم سيتحالفون مع الشيطان………….أخي الكاتب صحح معلوماتك وشكرا

  • mohammed
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:35

    Monsieur, vous commettez une grave erreur en affirmant : طبيعة الدولة التي تمنح لمواطنيها هذه الحقوق
    l'Etat cher Monsieur ne nous offre pas nos droits, mais elle est cense simplement les proteger. c'est nous qui creons l'Etat et nous lui donnons cette mission, principale. et nous nous reservons le droit de les defendre nous meme.

  • المغرب
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:37

    ليس لكم مكان في المغرب يا بنو علمان فالمغرب كلنت و ستظل دولة مسلمة

  • عبدو الحــــــــــــلايقي
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:40

    تشتيت الانتباه وتغيير اتجاه بوصلة الاهتمامات حتى يظهر 'البعض'
    كمنقذين أو مدافعين عن زعامات وهمية…وخلق صراعات ثنائية
    غير مجدية الا للذين يريدون تكريس الوضع الحالي وامتصاص رغبات
    وخيرات الشعب
    ما ينتظرنا أهم فهل نحن في المستوى المطلوب؟؟
    الفساد لايفرق بين علماني او حداثي او اسلامي او امازيغي او….
    له لون واحد وأشكال متعددة مقولتها المأثورة
    "انا وبعدي الطوفان"

  • azahaf soufiane
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:43

    بسم الله الرحمان الرحمين,وبه نستعين
    العلمانية يعد نوعا من الكغر, نشر هذه الفكرة فقط في الدول العربية من قبل فرنسا(أو مايسمى باليقظة الفكرية بالمشرق العربي), من أجل محاربة غزو الإمبراطورية العثمانية,مماظهر بعض العلمانيين المثقفين كشبلي شميل و قاسم أمين يدعون إلى فصل الدين عن الدولة.
    مماأدى إلى صراع بين السلفيين والعلمانيين.

  • youssef
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:44

    السؤال ; هل النماذج العلمانية صالحة للتواجد بالمغرب؟

    الجواب; بطبع لا

  • حميد
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:44

    انا لا اتفق مع السيد الفيزازي , الاسلام لا يمكن ان يكون ديموقراطي لانه يرفض الاختلاف و يرفض التناوب في الحكم .

    لناخد بلدا مثل لبنان نصفه مسلم و النصف الاخر مسيحي , هل سيقبل الاسلاميون ان تحكمهم القوانين الشرعية المسيحية اذا صوتت الاغلبية على حكومة مسيحية ؟ طبعا لا .. اذن اين هي الديموقراطية هنا .
    الاسلاميون يرفضون الاخر و يقبلون به فقط كمواطن من درجة ثانية تكون لهم وصاية عليه .

    الدولة الدينية تتعارض تماما مع الديموقراطية

  • اودي
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:44

    ليس هناك نقاش مغربي بين المغاربة

    كل العلمانيين تسيرهم اياد خارجية

  • انس البيضاوي
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:45

    العلمانية شر مستطير وهي أصل البلاء كله
    والمغرب دولة اسلامية أبا عن جد ولن يوجد للعلمانية فيه موضع قدم

  • hassan
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:45

    العقل حر وسيبقى حرا، والعلم سينتصر دائما على الخرافة

  • morsmed
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:45

    في نظرمن يسمون مجازا بالعلمانيين يمكن تحديد القضايا المصيرية للأمة المغربية فيما يلي:
    إباحة الإفطار العلني في رمضان ومنع الصيام في الأماكن العامة
    تقنين إستهلاك الحشيش وتسهيل ولوج جميع المغاربة إلى جنة الزطلة
    الإعتراف بالمثليين المغاربة والسماح لهم بممارسة شعائرهم
    إلغاء كل ما من شأنه أن يعكر صفو العشاق الغير الشرعيين وذالك تحت شعار الجنس للجميع.
    لدي سؤال بسيط من فظلكم: أين تربيتم؟ وأي لبن رضعتم؟ ولن أجرؤ على السؤال المهم أين تعلمتم؟
    ولدي نصيحة بسيطة: أتركوا للحضة مقادعكم في مقاهي مراكز المدن الكبرى ،وأدهبوا في سفر حقيقي للتعرف على المغرب العميق والحقيقي.

  • مغربي مسلم والحمد لله
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:48

    المغرب دولة اسلامية و99 في المئة من سكانها مسلمون وملكها مسلم ونحن نحمد الله على هذا الامر

    اما ضعاف النفس والمرضى عقليا الذين يريدون العلمانية فليذهبوا لكي يبحثوا عنها في مكان اخر مثل اسرائيل اواميركا اوغيرها هناك مع اخوانهم الصهاينة سوف يجدون ملاذهم معهم لانهم من امثالهم

    اما المغرب فهو بلاد مسلم ونحن مسلمون … والمغرب لن يتسع للجميع اما يتسع لنا نحن المسلمون او لكم ايها المرتدون المنافقون

    الله اكبر ولله الحمد وسبحان الله العظيم

    والحمد لله على نعمة الاسلام

  • محمد 14
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:53

    هؤلاء جميعا الذين حملهم التقرير من المدافعين عن العلمانية شيوعيون ملحدون ,, وبالتالي قرائتهم للدين والمجتمع لن تفائجنا لأنها قراءة تبنى أساسا على إعدام كل ما له ارتباط بالدين ومحاولة التأسيس لفكرة أن المجتمع لا يمكن أن يتقدم بدون علمانية . رغم أن " ألمانيا " ثالث أقوى اقتصاد عالمي لا تتبنى المنهج العلماني ويحكمها اليوم حزب ديني ( الحزب الديمقراطي المسيحي ) .

    هؤلاء كما ذكرنا شيوعيون متشبعون بالمذهب الإلحادي وليكن لأحلامهم ما يرغبون ففي النهاية الشعب هو من له القرار كل القرار في ما يتعلق بنمط الحياة التي يريد لحضاره ومستقبله وقد اجاب عن ذلك في آخر استفتاء على الدستور الذي يجسد نمط الدولة المغربية الإسلامية ,, وعرض استفتاء وحيد على الشعب بخصوص هذا الموضوع كفيل بأن يرمي هؤلاء مرة أخرى إلى مزبلة التاريخ وبالتالي لا داعي للقلق وإلا فالشارع وحده سيكون بين الشعب المسلم وحفنة الملحدين .

  • مغربي
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:54

    اسالكم يا اهل الفتوى من تدعون التقيد بتعاليم الاسلام ; هل زواج المتة حرام? هل زواج المصيار حرام? هل الزواج اعرفي حرام . وما هو الفرق بين الحرية الجنسية بين شخصين بالغين و هذه الانواع من الزواج?
    اتحلفك بالله ان تتركوا المجتمع يبحث طرقه نحو التطور .ويكيفكم تفرقا سنيا و شيعيا .و مداهب اربعة متضاربة في كل شيء.

  • yassine
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:55

    إلى كل مسلم …هل سبق لكم أن رأيتم عالما من علماء الدين أو داعية إسلامي يرى إمكانية تطبيق العلمانية في بلد عربي مسلم (فصل الدين عن الدولة )؟ … و- هل سبق أن رأيتم داعيا من دعات العلمانية يحرص على صلاة الفجر أو إنسان متدين ؟ ….العلمانيون اغلبهم ملحدون ويريدون إسقاط عقيدتهم على مجتمع 99,97% منه مسلمة…

  • Musulman & Fier
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:55

    Bonjour tout le monde
    Sincèrement je ne verrais pas l'utilité de l'Islam s'il ne concernera pas tous les cotés de la vie personnelle, collective ou même universelle. Et c'est bien ça que les anti Islam veullent y arriver en écartant les principes de l'Islam de la vie collective ou universelle. C'est vrai, chacun est libre de croire ce qu'il veut. Il n'a pas le droit de nuir à la liberté des autres ou de dérranger la collectivité en déclarant sa conviction publiquement ou inciter les gens à suivre sa position. Dans ce cas je pense, à mon avis, qu'il fera partie des ennemis de l'Islam et par conséquent il sera poursuivi légalement de destructeur de la foi des citoyens et mérite en suite qu'il soit jugé conformément à la loi en tant que ennemie de la nation. .

  • Aznag
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 13:58

    لا للعلمانية…مغربنا سيدا بالاسلام, حقيرا بغيره…
    الغرب يريد تعطيلنا بتاثيره, ونحن قادمون بقوة على المساجد…
    عندنا الله…
    تفرق علينا ايها الغرب المنهزم…عشنا ارضك اكثر من 30 سنة, واخذنا ما نريد, شكرا…فانت تحتاجنا ونحن سنرميك في مزملة التاريخ ان لم تستقم مثلنا…عقنا بك…hhhh

  • يونس الناصري
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:00

    حيف واضح في طرح التصورين الإسلامي والعلماني ، ثلاثة آراء للعلمانيين ورأي يتيم للإسلاميين ، أهذا يعني أن صاحب المقال علماني؟
    لا نريد التسرع ، وللقراء الحكم ، أنا لاأشك في أن هذه الحرب على الإسلام المشتعلة هذه الأيام مؤشر على قرب انتصار الإسلام على قوى الشر العالمية ،
    والله إن الإسلام لقادم ، فلينظر كل مسلم إلى أي جانب سينحاز، هل سينصر دينه ؟ أو سينضم إلى قوى الشر التي اقترب أجلها؟
    العلمانيون يعلمون باقتراب أجلهم ، لذلك هم يلعبون بآخر ورقة لديهم ، وهي ورقة التنكر المباشر لتعاليم الإسلام لعل أسيادهم الغربيين يتدخلون للضغط على الدولة لقمع أنصار الدين والشعب الذي يريد الدين والأخلاق الفاضلة.
    لكن تذكروا أن الله تعالى ناصر إسلامه ولوكره الكافرون وأعوانهم العلمانيون
    المرجوا من هسبريس أن تنشر الأراء كيفما كانت وللقراء التقويم والسلام.

  • Patriot
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:02

    La turquie est un pays qui a adopte une constitution qui guanrantie les libertes individules est les resultat sont tres apparent…
    La turquie a beaucoups moins de corruption que les autres pays musulman.
    La turquie a une economie plus forte que tous les pays Arabs COMBINE incluant les pays du golf et leur petrol
    La turquie a une armee plus forte que tous les pays Arabs COMBINE
    …..
    Apparement, être musulman et laic a beaucoups de benefits pour nous.
    …maitenant comparez la turquie laic aux pays autocratics islamists du golf et a l'afranistan….

  • مولاي
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:04

    الوجه الوسيم و المنور في الصور هو وجه الشيخ الفيزازي سبحان الله

    اما الاباحيين العلمانيين و المكبوتين لا مكان لهم بين الشعب المغربي المسلم

    الامازيغ لم ينتجو الا العلماء و الشيوخ الكبار و سوس العالمة شاهدة على ذلك

    حاشا لله ان يكون امازيغي علماني لانه ضد طبيعة الامازيغ

  • Maghrebi754
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:05

    على المغاربة أن يختاروا عبر إستفتاء شعبي إما الدولة الدينية أو الدولة العلمانية، بقاؤنا في الوسط وعدم اختيارنا لطريق معين هو سبب المنازعات والمشاكل الإجتماعية والثقافية للمغرب

  • spartacus11
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:05

    المغرب بلد متخبط في أشياء كتيرة العلمانية و الدين والدين المتشدد و العلمانية العمياء و التبعية و الولاء التام للغرب …
    انسلاخ المجتمع من دين يسير له حياته شيء سيجعل البشرية تسقط في متاهة الانحلال الأخلاقي و الرجوع بالإنسان إلى العصور المظلمة و الممارسات الحيوانية
    أنا مع الدين المعتدل و مع إحترام الحريات العقائدية و إندماج الحضارات ولكن ضد محاربة الدين باسم الديمقراطية و نشر الفساد و الرذيلة باسم الحريات الفردية
    المجتمع المغربي مجتمع ليس ناضج لكي تقدم له الحرية بكامل أشكالها
    المجتمع المغربي كسائر المجتمعات العربية أضحى لا يتحدت سوى عن الجنس و الحرية المحصورة في الجنس و ممارسات الشذوذ و و… من أشكال التعفن الأيديولوجي الذي أصبح سائر في المجتمع
    نسأل الله أن يحمي اولادنا بيدين و عقل ينفعهم

  • محمد طه
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:05

    ان اول دستور حقيقي وضع للبشرية جمعاء و صالح ما دامت السموات و الارض الا ما شاء الله. هو القران الكريم . فقد اعطى حقوقا خاصة بالمراة
    و امر بالقصاص من القتلة ( الدم بالدم ) و جلد الزناة 100 جلدة و قطع يد السارق و العدل و الابتعاد عن كل ما يفكك الاسر و الامم الى غير ذلك من قوانين ربانية سمحاء .
    اما العلمانية فليس فيها الا الاسوء . كيف ترضى لزوجتك ان تصاحب "صديقها" او تنام معه في سريره او تسير عارية في الطرقات……….
    كيف ان للاحكام الوضعية التي تسير بها الدولة: مثلا رجل قتل 4 افراد من اجل السرقة و حكم عليه بالسجن المؤبــد ثم اطلق سراحه بعد 19 سنة بدعوى انه " حقوقي" اذا فاين هي حقوق الذين ليسوا مع هؤلاء. بالله عليكم ما معنى العلمانية . الجواب: هي في الحقيققة اعطاء الحق لمن لا يستحقه و انتزاعه من عند الشخص صاحب الحق. فكم من محامي مثلا تلاعب في اموال الضحايا لكن لم يتم القصاص منه و كم من صحافي كتب زورا و لم ينصف الضحايا

  • ❤ Everyone ❤
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:06

    الكل يعرف أن المجتمعات المنغلقة هي مجتمعات يسود فيها الجنس والكبت لكن فقط تحت الطاولة
    أكبر نسب المثليين وشاربي الخمر للسكر توجد في شتى مجتمعات لكن في نفس الوقت هذه المجتمعات تجدها أكثر إنتكساً وقمعاً لشتى أفعال و أكثر المجتمعات في تعامالها مع المواطن كالبهيمة.
    وهذا يحصل بسبب تفكير ديني يحث على التستر والنفاق والظهور بوجه مقبول للناس عوض الصراحة.
    الصراحة تجلب للناس الإنفراغ للإبداع عوض الكبت بالممنوعات.
    يبقى في الاخر الإنسان حر في خياراته والله سياحسب الجميع وكل واحد لا يلزم عليه إلا أن ينظف منزله فقط عوض الفراغ في التشويش على الناس أو محاولة تنظيف منازل الأخرين غصبا.

    يبقى المغرب دولة تقول أنها ديمقراطية.
    لكن الديمقراطية لا تقتصر فقط في الإنتخابات. وانما تلزم كذلك:

    (1)- إحترام حقوق الإنسان (بما فيها الحريات والحقوق التي يعفس عليها مجتمعنا ك-حرية تعبير الصحافة، حرية الجنس، حقوق و حرية تعبير المثليين، حرية العقيدة، حظر التعذيب…)

    (2)- حماية الأقليات

    شيئ ينعدم في تفكيرنا المنغلق و في مجتمعنا مجتمع الوصاية و السحق و التنكيس و الإهتمام بالاخر لأن الآخر فتنة.

  • B-M. el-Alia-Mohammedia
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:09

    Il faut dire clairement que feu Hassan II avait tort quand il disait: on ne peut être musulman est laic. Il disait même que le laic n'existe pas, car dans les pires moments, tout indévidu s'adresst au ciel. Il quelqu'un de la trompe du feu Hassan vient m'expliquer le contraire, sinon je n'écoute rien, et je crain que ces laics ne sont qu' un instrument au main d'un nouveau clonialisme qui guêtte notre Bled

  • Agadiri
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:10

    ومالها العلمانية….الدين لله والوطن للجميع…
    , ليس وحدهم المتأسلمون من يعيشون في هذا المغرب………
    نحن مع بناء المساجد و العلب الليلية ولكل واحد حق الأختيار…
    وتحية للتعليقات البناءة

  • rach
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:11

    الحرب قادمة للمغرب,هدا التشنج وهدا الحقد هده الحروب الكلامية ليست ببريئة وهناك من سيثتمرها متى شائت الضرورة لتصفية الحسابات الاديولوجية ,المغرب على مفترق الطرق لم يعد ذالك المغرب المستقر المتميز عن بلدان فيها اضطرابان هناك من يعمل ليل نهار لانهاء هده المقولة.هناك شبكات في المانيا وهولاندا وفرنسا وامريكا واسبانيا واسرائيل على جر المغرب الى حرب اهلية يتمخض عنها اتشاء ثلاتة دويلات

  • peace
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:14

    أنا مع رأي الشيخ الفزازي وضد من يريد فصل الدين عن الدولة

  • ابو عبد الحميد
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:18

    بادئ ذي بدأ ما الداعي لمثل هذا النقاش الذي يحيل الفكر على ان هناك فعلا مرحل انتقالية فاصل بين عهدين على طرفي النقيض ، ان كان لابد ان نصوغ مثالا على ذلك فتونس خير مثال لانه وقع قطع بين حكم شمولي طاغي والان حياة سياسية مائجة بالتمثيليات السياسية المعروفة ان على الصعيد العالمي اوالاسلامي ، اما عندنا فنحن لازلنا نشتغل في نفس الاطار وطريقة الحكم ، اما وان الوضع هو هذا ، فالنقاش المفتوح الان حول العلمانية او الليبرالية او حتى بعض الطروحات السلفية حتى لا اقول الاسلامية لا داعي له لانه كما يقال بالدارجة " خلوها بالعين وتبعوها بالاثر " فنحن اقدم من بريطانيا وامريكا في طريقة حكم خاص بنا نستمده نوعا ما من الاسلام ، وما الخروج الحالي على بعض جوانب هذا الهكم الى محطات للنكسات التي مني بها المسلمون وليس الاسلام ، فلا ترتهنوا الى اجندات خارجية تستخدمكم لفرض ايديولوجيتها ، فلدينا واحدة ولا نريد تجارب فاشلة اخرى ، و شكرا .

  • red1
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:18

    " لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون" (المائدة : 48).

    " ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم" … الآية ( البقرة : 119).

    " ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض، ومن يتولهم منكم فإنه منهم. إن الله لا يهدي القوم الظالمين" (المائدة : 53)

  • omaryasir
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:21

    العلمانيون يطبقون ا نفسهم مسالة الايمان ببعض الحديت ويكفرون ببعض فهم الدين ينادون بحرية التعبير متلا يمارسون الضغط والتهويل والتضييق الممنهج ضد كل من يخالفهم الراي وينعتون من يخالفهم الراي بالضلاميين الا ساء ماتحكمون فحتى لو اعطيتم 60سنة اخرى لتستولو على عقول الشعب لن تستطيعوا فحتى لو احتكمنا للديمقراطية وافتحوا باب الحرية العقائدية والفكرية امام التيارين فانتم الخاسرون لان الدين لله وانضروا ما وقع لحضارة العلمانيين في العالم جراء تحررهم اللامحدود فلولا تروات العرب وتشردمهم وبترولهم لعادت اوربا الى الظلام الغابر

  • aicha casa
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:21

    il est temps que le Maroc change aussi !!! on est loin d etre une exception ….

  • yassine
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:23

    العلمانية هي قلة الحياء و الدعوة على أبواب جهنم
    أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله

  • الأستاذ
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:27

    لم نر من العلمانيين المغاربة دعوات للعلم والتكنولوجيا الحديثة وووو……..

    لم نر منهم غير الدفاع عن اللواط والمشاعة الجنسية وحرية الانحلال…الخ
    حتى الحرية الفردية المفروض أن تتوفر مثلا لمضيفات الطائرات من قبيل حريتهن في ارتداء الحجاب لا نسمع لهم كلمة عنها
    وهذا مجرد مثال لتوضيح غايات هؤلاء في تمييع المجتمع المسلم والحرب على دين المغاربة وثقافتهم ومرجعيتهم الأصيلة بدعوات عرجاء لحرية مجتزأة تخدم مخططاتهم الايديولوجية
    نريد حداثة علمية ودفاعا عن التقدم التكنولوجي لا دفاعا عن الجانب الحيواني في الإنسان…..

  • tanboukt
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:45

    انا اريد ان اتحدث عن شيء واحد فقط وهو مسالة تقديم العقل على النقل التي تحدث عنها الاستاذ المحترم عصيد
    اقول له العقل قاصر دائما عن ادراك الحقيقة بوجه من الوجوه.
    وحتى تفهم كلامي جيدا, تامل في كثير من الاكتشافات التي تنسخها اكتشافات تاتي بعدها او نظريات تخطئها نظريات بعدها وهكذا دواليك,
    اذا تاملتها تبين لك ان العقل ضعيف دائما في ادراك الحق فهو دائما يخال انه قد وصل, إلا أن الايام تبين له العكس
    اما النقل فهو منزل من لدن حكيم خبير لا يخطئ ابدا وكثير من الاشياء التي هي في النقل لم يتوصل لها من حكٌم العقل الا بعد آلاف السنين فتبه يا عزيزي.
    ومن جهة اخرى اذا قدمت العقل على النقل فكانك تقول لله ولنبيك: على رسلك انت لم تفهم جيدا انا سأريك. الصحيح ان تقول كيت وكيت وبالتالي تكون قد بلغت منتهى القحة والجسارة فلا تكن غبيا فمتى صح ان يصحح المخلوق كلام خالقه او يقدم رايه امام رايه

  • noreddine
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:45

    لا إله إلا الله والله أكبر نحن مسلمون وسنبقى مسلمون ولو كره المشركون والمغرب بلد الإسلام ولا شيء سوى ذلك أحب من أحب وكره من كره

  • رشيد الطالب من اكادير
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:47

    العَلمانية هي فصل الدين والمعتقدات الدينية عن السياسة ، لقد أصبح هذا التعريف فضفاضا، شخصيا أرى أن الالتزام الكامل بتعاليم الشريعة هو الحل لكل المغاربة و هذا شيء جربته بنفسي ، فأنا كشاب لم تصلح حياتي حتى التزمت -طبعا في حدود امكانياتي – بالحد الادنى الواجب على كل مسلم ، و أعتقد جازما أني إّّذا اخترت طريقا غير الدين الاسلامي سأحس بالذل و عدم الامان كما أن نفسيتي ستصبح مهزوزة و سأتورط في اشكاليات أنا في غنى عنها، أرى أن من المفيد لنا كشباب أن نتجاوز هكدا مواضيع لا تقدم و لا تأخر ، فدولة علمانية لا تعني بالضرورة أننا سنتقدم و دولة دينية لا تعني التاخر،إن الدين الاسلامي هو دين تجديدي عصري، متطور متحرك ، غير جامد يصلح لكل مكان و زمان ، هذا ليس كلاما إنشائيا إنه الواقع المعيش، درست الكثير عن العلمانية خلال دراستي الجامعية و توصلت إلى أنها شيئً جامد غير قابلة للتحديث والتكييف حسب ظروف الدول التي تتبناها ، وبالتالي،مادام المغرب قد أعزه الله بالاسلام فإذا ابتغى العزة بغيره أذله الله . إن هذه الابواق التي تدعو إلى العلمانية في المغرب هم نخبةتعيش حالة ترف فكري لا تمثلني و لا أعترف بها

  • الادريسى محمد السباعى
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:49

    يعجب المرء من ترديد العلمانيين لضجيج المجتمعات الغربية لما هيمنة الكنيسة على الناس باسم االحق الالهى المفوض للقساوية دون ان يدركوا الفوارق الهائلة بين المفهوم الكنسى والتشريع الالهى الذى ينفذه ولاة الامة تنفيذا بشريا يتحمل الحاكم نتائج نجاحاته واخفاقاته اما اصل التشريع فيضمن السعادة الدنيوية والا خروية لاهله ولكن الخلل قد يقع فى التطبيقات العملية بين الحاكم والمجتمع واسقاط العلماننين لواقع الغرب اثناء هيمنة الكنيسة على الدولة والمجتمع اسقاط غبى لايخلو من عمالة ونذالة وبلادة واذاكان الاوربيون قد اضطروا للبحث عن صيغ قوانين تنظم شؤون حياتهم بعد التخلص من الاكليروس فذاك يعنى اللجوء للسىء للتخلص من الاسوإ فهل الصورة مطابقة لوا قع امة القرءان الكريم ؟ ارجو من علمانى ان يجيب على هذا السؤال المعلق منذ ظهور رفاعة طهطاوى وعلى عبد الرازق وطه حسين وغيرهم ممن اشربوا حضارة الغرب وتوهموا ان التقدم يقتضى التعرى من كل شرائع الاسلام واستبداله باسمال العلمانية الغربية تلك هى ءافة الفكر العلمانى المستورد والغريب عن قيم المجتمع وءادابه وعقيدته ولكن العلمانى يصاب بالاسهال فى الترويج لهذا الفكر البائس

  • abdelaziz
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:51

    الديمقراطية هي العلمانية والعلمانية هي الحرية والحرية هي التعري والتعري هو الجاهلية ,فما دام الامر كذلك لما ننهك نفسنا بكل هذا

  • محمد القطاري
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 14:54

    كان للغرب أسباب موضوعية للثورة على تعاليم الكنيسة على إعتبار أنها كانت تحجيم و تقزيم لدور العقل،إمتلاك الكنيسة للحقيقة المطلقة الشيء الذي اعطا تورة على الكنيسة،ثم علمانية.السؤال الذي يطرح نفسه هل الكنيسة تماثل الدين كما و كيفا و شكلا حتى يلقى الدين نفس المصير . يقول العالم القانون الانجليزي "ولز" : كل شريعة لا تسير مع المدنية في طور من اطوارها فاضرب بها عرض الحائط ، و الشريعة التي و جدتها تسير مع المدنية أنى سارت هي الشريعة الاسلامية" أما العالم الامريكي هوكنبج يؤكد " إن الشريعة الاسلامية تحتوي على جميع المبادئ اللازمة للنهوض المتاكامل "أعتقد أننا في الوضعية الحالية نحيا ضمن مقولة ابن خلدون الدولة المغلوبة تقلد الدولة الغالبة و هذا ينطبق بالتبع على الشعوب و الافراد. ففرق شاسع أن تذهب إلى الخياط لكي يخيط لك ثوبا من اختيارك و ذوقك و يحترم مقاسك و بين أن تذهب إلى محل للملابس الجاهزة.إن العلمانية لم تتراكم من داخل البلد العربي المسلم و الاعلان العالمي لحقوق الانسان ليس نصا بريئا احترم جميع الحضارات. ليت حملة الحرية الجنسية كانت حملة حرية صحافة و حرية فكر عندما كان الزميل نيني خلف الشمس

  • نعم لشرع الله لا للغرب
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 15:01

    خمسطاش مليون إسمهم محمد وعشرة ملاين إسمهم فاطمة علامت حبهم لمحمد صلى الله عليه وسلم ولبنته فاطمة أم المسلمين ،فالأغلبية هي التي لها الحق في التطبيق كما هو الحال في الرئاسة وغيرها ،عير سيروا تبركوا ياعلمانين مغدينش تتفرضوا علينا أفعالكم راكم أقلية قليلة ويلامعجبكمش الحال إسرائل فاتحى ليكم أبواب جهنم.

  • اعلموا قبل أن تحكمو
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 15:08

    لا يحارب العلمانية إلا السدج والجهلاء من عامة الناس.ولا يحاربها إلا الديكتاتوريين من الحكام

    فالعلمانية لم تكن أبدا ضد التدين ومن يقول دلك فهو كادب وندكره بأن فرنسا الدولة العلمانية افتتح فيها مسجد يحمل إسم محمد السادس مند أسابيع فقط.والعلمانية هي التي سمحت للإسلام بالظهور والإنتشار في بريطانيا وفرنسا وأمريكا وغيرها من الدول والعلمانية جدار ضد الفكر والتوجه الصليبي

    العلمانية تحارب من طرف العامة الجاهلة لأنها تسفه طرحهم ونهدم بنيانهم الخرافي وتحطم نمودجهم الدوغمائي المتسلط

    والاعلمانية تحارب من طرف الحكام المستبدين سواء كانوا مسلمين أو مسيحيين أو يهود أو بوديين أو غيرهم ويحاربونها لانهم ضد تأليه الأشخاص وهي وعاء لممارسة المساوات والحقوق والديموقراطية

    العلمانية يتم محاربتها لأنها هي والديموقراطية صنوان لا يفترقان أبدا

    أما اختزال العلمانية في الجنس فهو الباطل بعينه ولمن يقول دلك نقول له أن أبا نواس لم يعش في دولة علمانية بل في دولة إسلامية وكفى بدلك مثلا

  • abdouallah
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 15:14

    أن العلمانية مذهب من المذاهب الكفرية ، التي ترمي إلى عزل الدين عن التأثير في الدنيا ، فهو مذهب يعمل على قيادة الدنيا في جميع النواحي السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأخلاقية والقانونية وغيرها ، بعيدًا عن أوامر الدين ونواهيه .ثانيهما : أنه لا علاقة للعلمانية بالعلم ، كما يحاول بعض المراوغين أن يلبس على الناس ، بأن المراد بالعلمانية : هو الحرص على العلم التجريبي والاهتمام به ، فقد تبين كذب هذا الزعم وتلبيسه بما ذكر من معاني هذه الكلمة في البيئة التي نشأت فيها ولهـذا ، لو قيـل عن هذه الكلمة ( العلمانية ) إنها : ( اللادينية ، لكان ذلك أدق تعبيرًا وأصدق ) ، وكان في الوقت نفسه أبعد عن التلبيس وأوضح في المدلول والعلمانييون قد ارتكبوا ناقضًا من نواقض الإسلام ، يوم أن اعتقدوا أن هدي غير النبي صلى الله عليه و سلم أكمل من هديه ، وأن حكم غيره أفضل من حكمه و قال الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله ويدخل في نواقض الإسلام من اعتقد أن الأنظمة القوانين التي يسنها الناس أفضل من شريعة الإسلام أو نظام الإسلام لا يصلح في القرن العشرين أو أنه يُحصر في علاقة المرء بربه ، دون أن يتدخل في شؤون الحياة الأخرى

  • BAYRAM
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 15:19

    لو كانت العلمانية حقيقة ملموسة ماكانت فرنسا تستعمل ميلاد المسيح كمرجع تاريخي ونحن في سنة 2012، بالله عليكم نسبة إلى أي مرجع؟
    نفس الشيء بالنسبة للحالة المدنية
    فعلى سبيل المثال لنأخد يوم الثلاتاء باللغة الفرنسية mardi وهو مأخود من اللغة اللا تينية
    Mardi provient du latin « Martis dies » qui signifie « jour de Mars ».
    ومارس هذا هو إلاه حرب عن الإغريق وقس على ذلك با لنسبة لكل أيام الأسبوع والشهور والسنين
    ويستعمل الفرنسيين المصطلح weekend dominicain ليذكروا لمن لاذاكرة له أنه حتى أيام راحتهم ينعتوت إليها بالدينية
    وبالتالي فهم في كل مسألة إلآ والمسيح نازل بثقله عليهم كما يثقل كاهلنا نحن المغاربة باعتماد اللغة الفرنسية كوسيلة خطاب للإدارة
    وكأن البشرية لم تشهد من حادث يمكن الرجوع إليه لثوتيق تاريخها
    كاختراع العجلة أو النار الخ ….. من الأحذاث التي يسرت مسيرة البشرية
    لذلك كفى نفاقا وخداعا

  • HAMID
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 15:29

    نريد استفتاء وطني لكي يحل هذا المشكل بصفة نهائية

  • rachid Agadir
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 15:46

    أنامسلم لكن أرى الحل في العلمانية لرفع الستار على الدين يقتتون من الدين ويسافرون كل رمضان الى الغرب لقضاء الأسابيع الثلات الأولى ليرجعو في الأسبوع الآخير ليعملو ما يسمى بالدروس الحسنية على شاشة التلفاز وؤكذو آيمانهم للبسطاء من المغاربة و تأكيد آنتمائهم للسلالة النبوية . العلمانية ضرورة ملحة في الوقت الحاظر لأن في المغرب لسنا وحدنا كمسلمين إلى جانبنا يعيش الكثير من الملحدين و المتمسحين و اللا دينين ،احترمهم جميعا ولذيهم مبرراتهم لآختيارتهم .

  • مسلم مغريبي عربي أمازغي
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 16:02

    أنا مسلم مغريبي عربي أمازغي إندمجت في دماء أمازيغية و عربية أقولها وبصراحة ومتبصر في معانيها "إن الحكم إلا للله"
    ياعلمانيون بكل أطيافكم قد عرفكم المغاربة دوما قوم كذب ونفاق وكفر.

  • yahya
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 16:16

    أعيش في فرنسا وبحكم إندماجي السياسي إلتيقيت بعد العلمانيين المغاربة هناك كلهم كانو يناصرون ساركوزي رغم أنه كان من اليمين ….أتعلمون لمادا? لأن حقيقة الأمر ليس يمين أو يسار… الحقيقة هو أن هؤلاء لهم عقدة مع الإسلام وبمأن ساركوزي كان عدو للإسلام كانو يناصرونه….

  • islah
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 16:18

    للأسف أن العلمانيون لا يحققون في التاريخ ، والتاريخ يقر أن الإسلام هو سبب ما وصل إليه العلم والعالم ، فكما هو معلوم أن دين النصارى كان يحكم بل كان مستولي على كل شيء وليس هناك أحد يستطيع أن يناقش الكنسية في أمر الحكم مع العلم أن دين النصارى ليست له شريعة واضحة ، وأما البابوات فستغلوا الدين لأجل مصالحهم ، وهذا الوضع لن يقبل به عاقل وبالتالي من عاش في هذه الحقبة سيرفض هذا الدين رفضا باتا ، وفي بداية القرن السادس عشر ظهرت مخططات العرب و سرق الكثير منها وهذا معروف بشهادة الغرب أنفسهم ، فتعرفوا على الأنوار المنبعثة من الإسلام فجاءت المطالبة بالعلم وقتل الكثير من العلماء على يد الكنيسة فكانت الكنسية حاجز على التطور فكان الحل هو إبعاد الكنيسة على الحكم حتى يتأتى للعلم أن يتطور ، وطبعا كان الحل الأصوب. وهذا الأمر تطلب التضحيات ونالو ما أرادوه بعد معاناة كثيرة ، وبالتالي فالإسلام هو سبب الحقيقي وراء التطور الذي يعرفه الغرب أما علمانيون العرب فهم يريدون أن يبعدو الإسلام على الحكم رغم أن الإسلام هو من أتى بالحل وفضله لا ينكره المنصفون ، فإذا كان دين النصارى سبب تخلفهم فالإسلام عز وفخر للمسلمين.

  • abdelkrim
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 16:21

    عن ربعي – وهو ابن حِراش – عن حذيفة رضي الله عنه؛ قال: كنا عند عمر رضي الله عنه، فقال: أيكم سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكر الفتن ؟ فقال قوم: نحن سمعناه. فقال: لعلكم تعنون فتنة الرجل في أهله وجاره ؟ قالوا: أجل. قال: تلك تكفرها الصلاة والصيام والصدقة، ولكن أيكم سمع النبي صلى الله عليه وسلم يذكر الفتن التي تموج موج البحر ؟ قال حذيفة : فأسكت القوم، فقلت: أنا. قال: أنت لله أبوك. قال حذيفة : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:. تعرض الفتن على القلوب كالحصير عودًا عودًا، فأي قلب أشربها؛ نكت فيه نكتة سوداء، وأي قلب أنكرها؛ نكت فيه نكتة بيضاء، حتى تصير على قلبين: على أبيض مثل الصفا فلا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض، والآخر أسود مُرْبَادًا كالكوز مُجْخِيًا لا يعرف معروفًا ولا ينكر منكرًا؛ إلا ما أشرب من هواه

  • Yassine-kenitra-2012
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 16:21

    هناك تناقض في كيفية التعامل مع المدافعين عن الحريات الدعاة الى الفسق والزنا فيستقبلون في القنوات الغضائية أما الغيورين على دين الإسلام و تعاليمه فلهم السجون مما يطرح عدة تساؤلات اهمها من نحن؟ هل نحن مسلمون في بلد مسلم ام نحن في بلد لا يحكم بتعاليم الإسلا

  • MOHAMED
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 16:32

    عصيد هذا ادا اردت ان تتحدث فتحدث باسمك فقط فانك لا تمثل كل الامازيغ فحاش لله ان يكون الامازيغ كما تقول علمانيين

  • الراعي الرسمي لرعاية البقر
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 16:34

    العلمانية هى :
    – أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بقوم يلقحون . فقال " لو لم تفعلوا لصلح " قال فخرج شيصا . فمر بهم فقال " ما لنخلكم ؟ " قالوا : قلت كذا وكذا . قال " أنتم أعلم بأمر دنياكم " .
    الراوي: أنس بن مالك – خلاصة الدرجة: صحيح – المحدث: مسلم – المصدر: المسند الصحيح – الصفحة أو الرقم: 2363

  • tanger86
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 16:37

    لا للعلمانية…مغربنا سيدا بالاسلام, حقيرا بغيره…
    الغرب يريد تعطيلنا بتاثيره, ونحن قادمون بقوة على المساجد…
    عندنا الله…
    تفرق علينا ايها الغرب المنهزم…عشنا ارضك اكثر من 30 سنة, واخذنا ما نريد, شكرا…فانت تحتاجنا ونحن سنرميك في مزملة التاريخ ان لم تستقم مثلنا…عقنا بك…hhhh

  • مغربي مسلم أحب..وكره..
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 17:01

    أخبرنا أبو جعفر محمد بن محمد البغدادي ثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي ثنا علي بن المديني ثنا سفيان ثنا أيوب بن عائذ الطائي عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب قال : خرج عمر بن الخطاب إلى الشام و معنا أبو عبيدة بن الجراح فأتوا على مخاضة و عمر على ناقة له فنزل عنها و خلع خفيه فوضعهما على عاتقه و أخذ بزمام ناقته فخاض بها المخاضة فقال أبو عبيدة : يا أمير المؤمنين أنت تفعل هذا تخلع خفيك و تضعهما على عاتقك و تأخذ بزمام ناقتك و تخوض بها المخاضة ما يسرني أن أهل البلد استشرفوك فقال عمر : أوه لم يقل ذا غيرك أبا عبيدة جعلته نكالا لأمة محمد صلى الله عليه و سلم أنا كنا أذل قوم فأعزنا الله بالإسلام فمهما نطلب العز بغير ما أعزنا الله به أذلنا الله

  • اشن
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 17:10

    ليس هناك قكر يمكن مواجهة العلمانية الا الاسلام النير.
    فاليستعد العلمانيون الى جدال السنيين لمدة طويلة و لا يحسمها في النهاية الا الصوفية
    المتحكمة في الماديات.
    علينا فهم انفسنا اولا قبل النقاش في اشياء تافهة.
    فحداري من كثرة هـــــدا الجدال لانه فخ لك ايها العالم الثالث.كالدب اللدي يريد ان يتعلم المشي و يريد معرفة باي رجل اليمنى ام اليسرى سيبدا بها.

  • لاديني مغربي
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 17:17

    الاسلام كدين يرفض الاخر بدليل ان من كفر يجب قتله .. الاسلام يتنافى و الديمقراطية .. لا مكان للاخر بين المسلمين .. و لكن اقول بان عدد المتنورين في ازدياد و الانترنت كشف كل خرافة .. الصراع الدائر بين العلم و المورث الثقافي الفائز فيه سيكون العلم .. اذن لاداعي لكترة الارعاب و التهويل .. لاديني حتى الموت و لن ترعبني محاكم التفتييش .. اوروبا عانت ثم انتفضت و الان الدور قادم ععلى الوصاية الدينية

    هسبرس انشري فهذا رايي

  • عقلاني
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 17:22

    الاسلام لا يتعارض مع العَلمانية كما أن هذه الاخيرة لا تتعارض مع الاسلام

  • LAIIK
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 17:25

    التوصيف الراديكالي للعلمانية صيرها شبحا مقيتا يهدد اهم المكتسبات القيمية والاخلاقية,يصعب ان نحصر مفهوم العلمانية في دلالة ضيقة فحتى العلمانيات الغربية اكتست صبغات متباينة حسب البيئات والظروف الجتماعية
    إنما يجعل نظاما ما صالح لتبيئته واعتماده في انماط التداول السياسي والاجتماعي هو قدرته على استيعاب المعطيات الواقعية لكل بيئة واخده بعين الاعتبار والكلام عن توليد علمانية مغربية هو كمن يكد لإستنبات الكلا من الصخور ولو سعينا في اوسع نطاق لنجد حلا لمعضلة العلمانية لأتضح ان الاشكال في المصطلح وما يثيره في النفس من دلالات سلبية تضرب في الصميم البناء الاجتماعي وقيمه ثم في حمولته الايديولوجية والفكرية والتاريخية التي ينأى الطبع عن قبولها لكون هده الحمولة
    هي المقصودة من المصطلح
    وليست العلمانية مدهبا إنسانيا بل هو مدهب يخدم بعض التوجهات
    المبية والداهية في عقول العلمانيين فلا يقوم هدا المبدا في نفوسهم الا مصحوبا بالدلالات الضيقة والاتار التي عفا عليها الزمن وحتى الغرب بدوره ولاها ظهره على هدا الاساس فالفكرة هده تهدم الوضع القائم ولا تكلف نفسها بفهمه وتبيئة نظامها مع الظواهر القائمة

  • allah akbar
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 17:40

    سبحان الله ان في خلقه لشؤون

    غربيون (الألمان على وجه الخصوص ) عاشوا حياة الغفلة واللهو و في أخر المطاف أهتدو لهدا الدين الحنيف لاقتناعهم التام أن الحرية الحقة هي الإنتصار على هوى النفس والانطلاق من أسر الشهوة , والتصرف بها في توازن تثبت معه حرية الاختيار والتقدير الإنساني بخلاف الحرية الحيوانية هي هزيمة الإنسان واخرون عاشوا وسط الاسلام والمسلمين يتطاولون على هدا الدين الحنيف تحت اسم حرية الرأي والعقيدة….وعجبااااه

  • تحية لصاحب التعليق 52
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 17:42

    تحية لصاحب التعليق 52
    لا يحارب العلمانية إلا السدج والجهلاء من عامة الناس.ولا يحاربها إلا الديكتاتوريين من الحكام

    فالعلمانية لم تكن أبدا ضد التدين ومن يقول دلك فهو كادب وندكره بأن فرنسا الدولة العلمانية افتتح فيها مسجد يحمل إسم محمد السادس مند أسابيع فقط.والعلمانية هي التي سمحت للإسلام بالظهور والإنتشار في بريطانيا وفرنسا وأمريكا وغيرها من الدول والعلمانية جدار ضد الفكر والتوجه الصليبي

    العلمانية تحارب من طرف العامة الجاهلة لأنها تسفه طرحهم ونهدم بنيانهم الخرافي وتحطم نمودجهم الدوغمائي المتسلط

    والاعلمانية تحارب من طرف الحكام المستبدين سواء كانوا مسلمين أو مسيحيين أو يهود أو بوديين أو غيرهم ويحاربونها لانهم ضد تأليه الأشخاص وهي وعاء لممارسة المساوات والحقوق والديموقراطية

    العلمانية يتم محاربتها لأنها هي والديموقراطية صنوان لا يفترقان أبدا

    أما اختزال العلمانية في الجنس فهو الباطل بعينه ولمن يقول دلك نقول له أن أبا نواس لم يعش في دولة علمانية بل في دولة إسلامية وكفى بدلك مثلا

  • علي
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 17:53

    مفهوم العلمانية : إبعاد الدين وتعاليمه عن حياتك، هدا يعني ابتعادك عن الدين.
    يقول الله تعالى " أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ".

  • allah akbar
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 18:14

    إن لم تستحي فقل ماشئت; و أنا هنا لا يسعني إلا قول الحق سبحانه في كتابه العزيز:

    بسم الله الرحمن الرحيم
    قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ; لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ; وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ; وَلا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ; وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ; لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ.
    صدق الله العلي العظيم

  • عبدو
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 18:23

    "العلمانية" في المغرب المتخلف تقليد و عقدة الآخر و هوية ممسوخة عكس العلمانية في فرنسا مثلا التي هي غطاء للماسونية. ففرنسا ماسونية حتى النخاع و كتاب "دولة في الدولة: السلطة الماسونية المضادة" لكاتبته سوفي كوانيار فيه ما يكفي و يشفي الغليل حول ماسونية الحكم في فرنسا. عند أخذ أولاند سلطة الحكم لقب علنا بالقائد الأعظم لجوقة الشرف و هي ماسونية. حسب كتاب كوانيار العديد من الساسة المرموقين في فرنسا بمن فيهم ساركوزي هم ماسون كارهون كرها عميقا لكل ما يمت لله بصلة و في شريط "رحلة إلى بلاد الماسون " من تقديم الصحفي المعروف سيرج مواتي الذي عرف نفسه بأنه ابن لماسوني و تمكن من ولوج محافل فرنسا الماسونية يقدم فيه العديد من الساسة و عمالقة الاستخبارات الفرنسية أنفسهم كماسون و فيه يقول أحدهم "لدينا نواة ماسونية في البرلمان الفرنسي و أنا ترأستها لعدة مرات". و هم يعبدون إبليس لأنهم يعتبرونه إلها و طقوس الماسونية لمن تعمق أكثر هي طقوس شيطانية تضم السحر و القرابين إلخ. فلا عجب إن كانوا يكرهون الإسلام و أهله كرها شديدا و إن علم أن الماسونية شيطانية لا تمر إلا عن طريق قناة خادعة اسمها العلمانية

  • alachique72
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 18:30

    فقط اريد من يجيبي على هذا السؤال وهو. ا لا يرى معي الاخوة القراء ان هذه الحرب الشرسة على الاخلاق اشتد وطيسها في هذه الايام التي توجد فيها حكومة اسلامية فقط ? لماذا يا ترى?

  • متتبع للأحداث
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 18:49

    هذا السؤال، عنوان المقال، يحتاج إلى استفتاء شعبي، أو على الأقل إلى حين ذلك الحين، إلى استطلاع الرأي على هسبريس.
    يالله آهسبريس .. هذا سيكون لك بمثابة تتويج لمجهوداتك في الحياد الصحفي الذي تقومين به، و سيعلم المغاربة جميعا حينئذ النسب الحقيقية التي يمثلها كل فريق.

  • zmagri
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 18:54

    لمادا لم نستفد مما فات هل تريدون ان نعيش ما تعيش فيه لبنان اليوم من حروب و قتل طائفي اسمعوا يا جهلاء التاريخ لبنان عاملوها بمثل ما يتعاملون اليوم به مع المغرب الحبيب تم احتلوا البرلمان فسنوا قوانينهم و فعلوا فيها العجائب و الموبقات انها المسونية نعم انه نضام يحارب الاسلام باسم الحداثة

  • Agadiri
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 18:56

    تحية لصاحب التعليق 52
    vos avez tout dit

  • redouane
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 19:27

    العلمانية قمة الالحاد والدمقراطية غطاء الكفر وبنو علمان جنود الشيطان

  • jigsaw
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 19:33

    bande d'hypocrites , soit vous appliquez la religion comme il se doit a la lettre ou vous arretez .

  • soufiane
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 19:34

    premierement la laicité est un enorme peché parceque la souvraineté et la loi supreme est celle d'ALLAH et non pas de l'état ce qui est l'association avec ALLAH=chirk

    2ement le but de la laicité est la destruction des religions et de les rempalcer avec le nouvelle ordre mondial du DAJALL

    ET MERCI

  • Adam
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 19:40

    انا جد متفائل فعلى الرغم من وجود ردود ضلامية فإن الصوت العلماني حاضر دائما، العلمانية لا تضر المجتمع المسلم العلمانية تضر رجال الدين الذين تستهويهم السلطة و النفوذ الذي يملكونه على العامة من الناس انهم خائفون من انتهاء عصر استغلال الذين من اجل اغراضهم الشخصية
    المجتمعات العلمانية كلها مجتمعات متحضرة واعية ونريد كلنا الذهاب للعيش فيها بسبب الحرية و الرخاء اللذان يتمعون به اما الدول الدينية هي دول فاشلة بكل المقاييس حتى اسرائيل التي 65% من شعبها يهود هي دولة علمانية لذا فإنضرو الى نسب البحث العلمي والصناعات العالية التكنولوجيا ووو
    ومن ارادها دولة دينية فأنصحه بالذهاب الى يزور دول مثل افغانستان السعودية والسودان.

  • Atlas-Paris
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 19:43

    Je suis bien d' accord avec le n28 si le Maroc veut avancer il a qu' à suivre le model turq, .

  • عبدو
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 19:43

    إلى صاحب تعليق 71
    قولك "لا يحارب العلمانية إلا السدج من عامة الناس"غير صحيح يحاربها أيضا المثقفون و النخب
    و "لا يحاربها إلا الديكتاتوريين من الحكام" هتلر و أتاتورك والحكام العرب الديكتاتوريون رواد العلمانية
    و "العلمانية لم تكن أبدا ضد التدين" لتدرس تاريخ تركيا و اضطهاد أتاتورك لرجال الدين و محو التدين من الحياة العامة في تركيا أما في زمننا هذا فلك مثال بنعلي و ذكرك فرنسا افتتحت مسجدا فهي في المقابل لا تسمح بالأذان و الحجاب و اللحم الحلال بدؤوا الخوض فيه و في بلجيكا المساجد مرائب وهولندا منع ذبح الخروف دون تخديره و ألمانيا تجريم الختان و لو عشت في أوروبا لشعرت بألم عنصرية الساسة العلمانيين و تحريض مواطنيهم على المسلمين وشيطنة الإسلام أما أبناء المسلمين فلا يجدون عملا أبدا بسبب إسلامهم ماذا تسمي كل هذا؟ ثمار العلمانية؟
    أما "العلمانية سمحت للإسلام بالظهور والإنتشار في بريطانيا وفرنسا وأمريكا وغيرها" لا بل الحرية هي التي مكنت من انتشار الاسلام و ليس العلمانية و لا تخلط بينهما.
    بالمناسبة أبو نواس كان شخصا عاديا لم يكن ساركوزي و لا ميركل و لا أتاتورك و لا بن علي. فلا يكفي بأبي نواس مثلا.

  • Mohamed Marrakech
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 19:52

    Je suis pour la laicite religieux a dieu et a tous

  • من ج مرشوش
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 20:29

    كل المكونات بالمجتمع المغربي هي صالحة له كيفما كان مذهبها،حتى اليهود، على سبيل المثال،كانوا في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم مجاورين لمحل سكناه وكان يعاملهم معاملة حسنة ويوصي على احترامهم وعدم اذايتهم رغم ماكان يلاقيه من سوء المعاملة من بعضهم،

  • مغربي
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 20:33

    أنا مغربي قبل أن أكون مسلم، قبل أن أكون ملحد، قبل أن أكون مسيحي..
    أريد المغرب لكل المغاربة، لا للمسلمين وحدهم أو لأي طائفة كانت..
    أريد فقط أن أكون مغربياً وهذا يكفيني، أريد حقوقي كاملة غير منقوصة، أريد أن لا يرغب أخي المغربي بقتلي عندما أختلف معه في الأفكار. أريد أن لا يكرهني أخي المغربي لأني شيعي، أريد أن لا يكرهني أخي المغربي إذا أردت حريتي، أريد أن أكون مثلي كسائر المغاربة لا اختلاف بيننا أريد مغرباً مسالماً يقبل الجميع ولا يفرق بينهم..
    أنا أحلم أليس كذلك؟ ربما، لكن هناك الكثيرون ممن يُشاركونني هذا الحلم وأنا أدعوهم لينضمواْ إلي من أجل مغرب واحد لكل المغاربة!!!

  • ابومعاد
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 21:00

    أحسن موقع للعلمانين في المغرب هو السجون والمقابر انشاء الله

  • naji
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 21:07

    La laïcité est un principe, selon lequel la religion et l’État sont clairement séparés. La religion ne peut pas intervenir dans les décisions de l’État, et l’État ne peut pas intervenir dans la vie religieuse.
    Le principe de laïcité ne concerne pas seulement les religions, mais tout groupe, ou toute personne, qui voudrait imposer ses idées aux dépens des libertés de chacun.
    Ce principe de laïcité existe au Portugal, en Turquie, en Belgique, aux Pays-Bas, au Mexique, au Canada, en Inde, au Japon et au Bénin.

  • الحالم
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 21:20

    المغاربة كلهم احرار لكن حريتهم يجب ان تكون مقننة بما فيها حريتهم الجنسية والا انتشرت الفوضى في البلاد .ودستور البلاد يجب ان يصب في مصلحة الشعب وتحترم فيه حقوق الانسان بعيدا عن التطرف الديني والنزوات الجامحة وهدا لايعني عدم تدخل الدولة في المجال الديني و التقافي بل عليها ان تحمي الشعب من كل الاديان و التقافات التي قد تشكل خطر عليه بما فيه العلمانية

  • ابو ياسين
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 21:29

    الاسلام دين و دولة و دولة الاسلاميين تريد السيطرة على مؤسسة التشريع لتعيث فسادا في الارض
    وماذا ستفعلون في المدونة و الارث و ,,,و,,,
    كلام معسول باطنه زقوم
    عافانا الله من دولتكم

  • Amghribi
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 23:01

    بغير العلمانيين والعلمانية قد يتحول بلدنا إلى بلد طالبان.يصبح فيه المواطن غير حر في أفكاره لباسه أكله وشربه وتصبح فيه المرأة خادمة بيت ودمية في يد الرجل .من مواطنين أحرار ومسؤولين إلى عبيد تتحكم فيهم رؤوس فارغة أو مملوءة بالطقوس والرغبة في التسلط بإسم الدين.قد نرجع إلى مجتمع عصر أوسطي.كفى قسط من التأمل ومراجعة التاريخ بعقل حر ومنطقي لنرى ماذا يجري في الدول التي قدر لها أن تسقط في أيدي الإسلاميين .تجهيل الناس وتظليلهم,لعزلة الدولية,إستغلال السلطة بإسم الدين مؤسسات وقوانين شمولية ديكتاتورية ,تراجع الإقتصاد وتخلفه, تفقير الناس,الإجرام, الحروب لأهلية ,زد على ذالك أن كلما تأزمت الحالة الإجتماعية وأنتقمت البيئة ممن لايعرف أسرارها, يزيد الإسلاماويون التحفيز والتشدد في العبادة الطقوس والإنغلاق على كل ماهو إبداع ويربطون فشلهم وتردي الأوضاع بغضب الخالق .

  • سلطان الشعب
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 23:08

    سلطان الشعب

    الأفكار تعرض على الشعب
    و الشعب سيّد نفسه هو الذي يقرر

  • محتج
    الإثنين 9 يوليوز 2012 - 23:32

    جميل ان تكون عندنا جمعيات ومؤسسات حقوقية بل و مهم ان نكتسب مؤسسات مجتمع مدني فاعلة و لكن من الضروري ان لا تنسى هده الجمعيات ان دورها ينحصر في العمل الجمعوي اللذي يجب ان يكون تكميلي وموازي لعمل الحكومة ومعبر للاردة الشعبية و محترم لهوية الشعب واختياراته الكبرى. هدا ما لا نجده في بعض الشعارات المستوردة اللتي ترفعها بعض الجمعيات المحسوبة على مجتمعنا المدني : كالغاء عقوبة الاعدام والغاء عقوبة الزنى… شعارات لا تمت لواقعنا و هويتنا بصلة.

  • amazighi min char9
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 01:01

    cette amazigh qui parle au nom des amazighs je crois c est pas un amazigh.je lui dit please ne parles pas de nous les amazighs nous sommes grace a allah des pures et pures muslmans et plus avec dignite .je vous emprie publier le comentaire et merci d avance.etasi obliger de repondre a ce(ayd.i)

  • Maghribi
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 01:06

    كلمه وحده لي بغيت نقول :
    ما. يصلاح ليكم غير القمع يا المروك
    واحد لي كيصلاح ليكم هو الحسن الثاني الله يرحمو.
    عارفكم أشنو كتسواو .
    هي هاذي : أش خاصك العريان خاصني الحرية الجنسية امولاي.
    و سيرو حشمة على اعراضكم ، هادشي لي ناقص لمغاربة

  • yitshaq Cohen
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 01:06

    ان ابتعاد المسلمين عن دينهم هو سبب تعاستهم اليوم, فاصبحنا نسمي الاشياء بغير اسمها, فالاسلام لايتناقض مع العلم بل يعززه و يدعو لطريقه… الايات على دلك كثير… لكن بعض الاسلاماويين (اي السياسيون تحت مظلة الاسلام) قامو بالتحريف.
    فالعلمانية هي استخدام العلم في جميع مناحي الحياة بما في دلك السياسة. فعمدما ندهب الى الطبيب لاقدر الله لعلة ما فاننا نكون قد استخدمنا العلم دون ان نتناقض مع الاسلام. و عندما نتفرج على الاخبار او نتواصل بالهاتف او نتنقل بالطائرة فاننا نكون علمانيين. فلمدا عندما يتعلق الامر بالعلوم السياسية و الاجتماعية نكون جهلانيين؟ الجواب :لان هناك داءما من يستغل جهل الامة لتحقيق طموحاته السياسية الفردانية… الاسلام والعلم متفقان يغدي احدهما الاخر

  • علماني سابق
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 01:15

    العلمانية هي مصطلح ماسوني اخترعه اليهود و نشروه في المجتمعات المتخلفو و امان به الاغبياء

    لمادا لا تطبق اسراييل و الولايات المتحدة العلمانية ؟ و هي من تفرضها بالقوة على العالم؟

    العلمانية هي وباء خطير على من ابتلوا بهدا الوباء ان يعالجو انفسهم قبل فوات الاوان

  • المغربي المسلم
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 01:19

    أنا ما فهامتش هاد العلمانيين المغاربة , هما ضد كافة التعاليم الاسلامية : الحجاب, التشجيع على الزنا (الفساد) ; الافطار في رمضان …………………..أو تيقولوا فلخر راه حنا مسلمين ????

  • mohammed
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 01:28

    يقول الله سبحانه وتعالى " ما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوه"
    فلينظر اخواننا العلمانيون اذا ما كان ما يدعون اليه يوافق ما اتى به الرسول صلى الله عليه وسلم وليعلموا انه بعد الموت بعث ولن يقبل غير الاسلام دينا واقول لا حول ولا قوة الا بالله " اللهم انصر دينك"

  • ملاحظ
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 01:48

    "" أنصار العلمانية يرون الدولة المغربية تعيش وسط تناقض التقنين والواقع، تتبنّى قوانين دينيّة لا تتلائم مع الواقع "المستدعي للعلمانيّة بفعل "عدم قبول المجتمع للوصاية باسم الدين، وكذا عدم إمكانية بناء ديمقراطيّة إلاّ باعتماد العلمانيّة التي هي "الشرط الوحيد للتقدّم والتنميّة".

    أمّا مناهضو العلمانية فهم يرون المغرب "بلدا مسلما لا يمكن أن تقبل مثل هذه التوجّهات القادمة من الغرب"، كما يوردون بأنّ الإسلام دينا وأساسا للتشريع والتنظيم وأنّ العلمانيّة "شر كبير" لما تدعو إليه من انحلال خلقي وحرّية غير مسؤولة، كما يتمّ ربطها بـ "الإلحاد" و"خنق الدين" باسم الديمقراطيّة.""
    في هدا الجزء من المقال يظهر جليا أن الكاتب علماني وليس محايدا في طرحه للقضية وهدا أمر غير مقبول في أدبياب الصحافة خصوصا وأن الرجل طالب صحفي في المعهد العالي للإعلام والإتصال

  • عبد الفتاح ، كندا
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 01:50

    ما هم بأمة احمد لا والذي فطر السماء
    ما هم بأمة خير خلق الله بدأ وانتهاء

    ما هم بامة سيدي حاشا فليسوا الاكفياء
    ما هم بامة من على الافلاك قد ركز اللواء

    من حطم الاصنام من ارسى العدالة والاخاء؟؟
    من اسمع الدنيا حداء المجد فاشتعلت حداء؟؟

    من قاد قافلة السلام؟
    وفجر الصحراء ماء؟
    واستمطر التاريخ فانهمرت سحائبه ثراء؟؟

    وغزا الظلام وجاء بالحق المنور حين جاء؟
    لم يفقهوا بدرا ولا امت ركائبهم حراء؟

    لم يقرؤوا سعدا وسيف الله ما فهموا البراء
    شيع واحزاب تضل فلا ائتلاف ولا لقاء

    هى امة لكن ومعذرا لمن رفع الغطاء

    هى امة ويكاد يحسبها المصور مومياء

    اني احار بهؤلاء !! احار نهجا وانتماء !!
    هذا الى صنم يطيف به وذا عبد النساء

    وهناك من ظن الرياء براعة فغلا رياء
    والمال الهة فقدسه وكان له الفداء

    اني احار بهم وقد ساغوا التراشق والبذاء
    وحنوا رقابهم فلم تشكوا الهوان والانحناء

    اني احار بهم وقد امست جموعهم غثاء
    يتناطحون تناطح الاكباش تلتهم الغذاء

    ويقاتلون عن الرذيلة يرخصون له الدماء
    ويحز بعضهم رقاب البعض شوقا واشتهاء

    فنظر الى مزق اللحوم ترى العجاب ترى البلاء
    فنظر الى برك الدماء وايهم حقن الدماء ؟؟

  • youssef
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 02:37

    لابجب علينا ان نمارس جنس جارج علاقة الزواج لكن يوجد الحل يمكننا ان نجري عقود الزواج تحت مايسمى زواج من اجل المتعة و ها نحن اتفقنا مع ديننا وقمن بحل المشكل

  • marocaindecanada
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 07:10

    on peut etre musulman et laique je vois pas le probleme ceux qui pensent le contraire renseignez vous d abord sur la laicite et puis juger
    il faut reconnaitre que grace a la laicite que l islam se propage partout dans le monde

  • Ahmed Benhima
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 12:51

    Si la laîcité préconise le recours à la raison, cela est aussi le principe de l'Islam. Si elle considère que la liberté est absolue, alors, elle se trompe dangeureusement. Elle sape le bon sens humain qui a conduit les hommes à élaborer des règles ou à en recevoir, à travers les différentes religions, sur de longs siècles,pour vivre humainement dans la paix,dans le confort et dans l'harmonie. Au Maroc, les laïcs nous invitent à nous accoupler comme de vulgaires animaux au nom de la liberté, à récompenser les criminels au grand mépris des victimes au nom des droits des hommes et peut-être à supprimer le jeûne du ramadan au nom de la modernité. Qu'est-ce qui resterait de nous? Nous deviendrons à coup sûr une risée de l'Occident. Non, on ne veut pas de ça!

  • محتج
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 13:56

    دور جمعيات الدفاع عن الحريات, ليس توجيه الراي العام او تنصيب نفسها كوصي على اختيارات الشعب بل ان تنخرط معه في المعارك التي اختارها لنفسه و اللتي تتلاءم مع هويته و حقوقه في اطار احترام القانون و المؤسسات و عليها ان تترك مهمة التشريع للمؤسسة اللتي انتخبها الشعب لهدا الغرض.

  • يونس
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 14:52

    إلى رقم15و18 لا أعتقد أنكم تناولتم قراءة القرآن والسنة النبوية قراءة علمية متأنية للوصول إلى حقيقة الدين الإسلامي تعاليقكم فيها شيء من الإساءة ليس للدين الإسلامي الذي هو غني عن كل متربص ولكن لأنفسكم فالإسلام هو للناس كافة وما نلاحظه اليوم ليس هو تطبيق لديننا كما ينبغي فالإسلام هو روح الديمقراطية والتشاور والوسطية والإعتدال فهو الحياة الفاضلة ومن هو محضوض فقهه الله في الدين غفر لنا الله ولكم ولجميع المسلمين آمين

  • mohssine
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 15:02

    ا لنظرية العلمانية التقدمية الشيوعية انهارت بسقوط المعسكر الشرقي . و المغربي يمكن ان يعيش سنوات من الطيش لكن بباله دائما فكرة ان يعود الى المعقول اللي هو الاسلام.

  • nino
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 16:03

    اريد لن افهم ماالذي يريده العلمانيون هل يريدون حياة بدون دين هذا شيئ مستحيل في حد ذاته لان الدين هو الحياة والقانون والشرائع وكل ماتريدون اقرؤو كتب التفسير وتعرفوا على الاسلام عن كثب ليتسنى لكم فهم الاسلام الذي لا مجال فيه لخزعبلات العلمانية

  • الرد الجميل
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 16:16

    الإسلام علماني أكتر من العلمانيين وديمقرطي أكثر من الديمقراطيين وعقلاني أكتر من دعات العقلانية و منطقي أكتر من المنطقيين فمن يقول أن القرآن غير صالح لهذا الزمان فلم يراجع نفسه فقد إسقط شرط من شروط الإيمان فإن إرتد و ألحد فبينه وربه، أما أن يعلن إلحاده و يدعوا الناس لإعلان إلحادهم وإظهار الزنى واللواط في الشارع العام وإختلاط الأنساب وإنتشار الأمراض فتلك حدود الله فلا تقربوها .
    أدعو دعات الحرية الخروج عرات في تكساس أو نفادا أو لندن أو حتي باريس بدعوى الحرية الشخصية لأنهم بذلك لن يضرو أحد لترو الرد الجميل من الواطنين

  • zouheir kac79
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 16:19

    السلام عليكم إلى كل مخلوق علماني في العالم يفطر رمضان و يقول هذه حرية سحقا لكم فإنكم بهذه الحرية فإنكم أصبحتم مثل الأنعام فمرحبا بكم في سقر فإنها موطن العلمانيين و الشواذ فهنا أسعد حرية

  • مغربي مسلم وفقط
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 17:26

    الحذر ثم الحذر

    في السنين الماضيه الى الان اصبحنا لا نسمع اصوات تنادي بالامازيغية وضهرت في صلبها حركات وتكثلات متناقضت ومتضاربة احيان في سبيل تحقيق اهذافها المهم هو ما وراء هذا كله……
    -ضرب الدين الاسلامي حيث الكثير يقون اننا امازيغ ولسنا عربا اذن الاسلام ليس من شلأننا.
    – التنصير اصبح يتغلل في بعض العائلات والمناطق على اساس الكره الذي تفشفيهم اتجاه العربية والعرب والاسلام.-كثير من امازيغ الجزائر تنصروا واصبحوا يطالبون بكنائس- ولا احد يمكنه انكار هذا الا جاهل
    – الضرب في اللعة العربية ومنها الضرب في القرءان والتهجم على قدسيته.
    – نشر الكره اتجاه العرب في المغرب ولو ليس هناك اكانية ان يثبت ما يسمي نفسه عربي انه عربي او ما يسمي نفسه انه امازيغي.فقد تخالطة الانساب.
    هذه الهذاف تأتي على راس قائمة الكثير من الاهذاف.

    ان كنتم تريدون الدليل على هذا ادخولوا اليوتوب فهو مليىء بالادلة المقنعة وبالصور ناهيك على الواقع المعاش وانا متأكد ان الكل عايش او شهد ما يقنعه بصحة كلامي.
    لا انكر لن الكثير من ما يسمون انفسهم امازيغ لا يعلمون هذا وهم تابعين يرددون كلام غيرهم بدون معرفتهم خططهم.

  • amine
    الثلاثاء 10 يوليوز 2012 - 21:34

    , vive la laicité vive la liberté et à bas le clergé religieux

  • مواطن
    الأربعاء 11 يوليوز 2012 - 01:53

    جميع النقاشات تدور حول المؤخرة وكيف تستعمل هل وهل وهل .عوض النقاش حول كيفية خلق مناصب الشغل وكيف نحارب الفساد وكيف نجعل المجرمين في المال العام يؤدون الضرائب وكيف نرفع من جودة التعليم وكيف وكيف…… . تناقشون الجنس ::: على بشر والغريب ان هذه التفاهات تفتح من طرف اناس يدعون التحرر ولا علاقة لهم بالدين فهل التحرر هو التطرق لمواضع الجنس وما له حساسية دينية .
    اسيروا تخدموا وتقرووتصنعو وووو… المهم محاربة الفساد والمتهربين من الضرائب وسارقي المال العام .

  • العلمانية اساس انحطاط
    الأربعاء 11 يوليوز 2012 - 21:44

    العلمانية هي اساس انحطاط الامة الاسلامية اشتركت العلمانية مع الاستمعار الصليبي لاسقاط الخلافة العثمانية التي كانت تسود العالم وكادت ان تحكم اوربا وخاصة روما فتحالف الصليبون مع بنو علمانخططوا واجتهدوا حتى اسقطوا الخلافة وقسموا بلاد المسلمين الى دويلات فنهبوا الخيرات والطاقات وقتلوا الكفاءات وبنوا حضارتهم على حضارتنا وجمع تروثهم بنهب ثرواتنا عن طريق السلاح وتوظيف بنو علمان ان التخلف والتاخر سبببه الاستغراب الصليبي والمنفذ له بنو علمان وبعد الاستقلال ذهب الصليبيون وبقي بنو علمان وحكموا مدة ستين سنة اكملوا فيها سياسة الاستغراب بطرق اخرى حتى صارت تركيا التي كانت عاصمة الحضارة والرقي ومصر التي كانت في اوج الابتكار والرقي والمغرب الذي كان في اوج الثورة العلمية اصبحوا في مؤخرة الامم من جوع وفقر وتخلف وبعد ان استهلكت افكارهم وملؤا جيوبهم انتفض عليهم ومقتهم الشعب في تركيا فصار تركيا الان بعد حكم الاسلاميين في مصاف الدول الكبرى وستنتهي ديوانها التي كانت في عهد حكم بنوعلمان 117 مليار الى 0 وان شاء الله نفس الشئ سيحصل في مصر وغيره رغم مكائد بني علمان
    للتخلف والتأخر والجوع والفقر عنوان العلمانية

  • WIDADI
    الأربعاء 11 يوليوز 2012 - 22:50

    99,95% des marocains sont des musulmans et 0,05% des juifs et chretiens. Le reste doit etre jete dans la mer

  • المغرب المسلم
    الخميس 12 يوليوز 2012 - 13:33

    العلمانيون المغاربة هم زمرة من المهرجين المراهقين فكريا وأغلبهم من المكبوتين والمثليين والنساء المطلقات طلاقا بائنا.. لم يستطيعوا التغلغل في المجتمع وكسب الشرعية الشعبية ولذلك يلجؤون إلى اثارة قضايا مستفزة من أجل لفت الأنظار
    ما يتميز به العلمانيون المغاربة هو الجهل المركب، فتجدهم أجهل الناس بمجتمعهم وحتى بالمطالب التي يدعون إليها، هو مجرد جهّال قراوا مقالة فحظوها دون فهم ولا وعي، حينما يثيرون بلبلة فغايتهم العظمى هي كسب ردود أفعال تؤدي إلى لفت الإنتباه لهم، فمثلا: ما أثير حول قضية الغزيوي أرى بأن رد فعل الشيخ النهاري يعتبر انتصارا كبيرا للغزيوي لأنه لولا رد فعل النهاري لما كان لما قاله الغزيوي أي قيمة… وأغلبنا لم نكن نسمع عن اسم الغزيوي إلا بعد ردة فعل النهاري… إذن المعركة الموهومة بين هؤلاء المتعلمنين وبين دعاة التشبث بالهوية وهم السواد الأعظم من المغاربة ما هي إلا معركة وهمية يتوهمها بنو علمان لتنصيب أنفسهم طرفا ضمن النقاش المجتمعي، وأنا أعتقد بأن هؤلاء المراهقين لن يطول مقامهم هنا لأن المجتمع والتاريخ والمستقبل ينبذهم" فلله العزة ولرسوله وللمومنين" صدق الله العظيم

  • kadi reda
    الخميس 12 يوليوز 2012 - 20:01

    ارى ان طرح هذا الموضوع في هذا الوقت هو نوع من التضييق على الاسلاميين وإحراجهم في المغرب الذين مافتأوا ان قادوا الحكومة النص القراني واضح في موضوع الزنا ولااجتهاد مع وجود النص اما العلمانيون فأقول لهم من هذا المنبر لا ترحيب لأفكاركم في المغرب فالمغرب بلد إسلامي ابى من أبى وكره من كره فمكانهم في الغابة نسيت حتى في الغابة ليست هناك حرية جنسية بالمعنى الذي تطرحه هذه الشردمة

  • كريم
    الجمعة 13 يوليوز 2012 - 11:03

    لقد أطلتم الحديث حول هذا الموضوع ولا أرى داعيا لذلك لأن لا العلمانيين سيفرضون على المجتمع المغربي ما لا يقبله ولا الإسلاميين سوف يمنعون الحرية الجنسية الموجودة في مجتمعنا . المهم في المغرب أن تفعل ما تريد شريطة عدم الاخلال بالنظام العام أي : إذا ابتليتم باستتروا . الي بغى الجامع راه الجوامع مفتوحة واللي بغى الزهو راه موجود غير يستر راسه … وهاد الشي راه موجود في جميع الدول العربية والإسلامية وكان ولازال وسيدوم إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها. مشكلتنا في المغرب أننا نحب الكلام والهدرة بلا قياس والتبركيك اللي كيصلي وشاد الطريق راه إرهابي واللي مغطية بزاف راه حيث خايبة ومعقدة واللي ما كيصليش راه غادي يدخل جهنم واللي عريانة راها خارجة الطريق واللي واللي واللي. اللي صلى صلى لراسه ونفع راسه واللي ما صلى بينه وبين اللي خلقه والأرض ملك للجميع والحساب عند الله وما عرفناش شكون اللي غادي يدخل جهنم وشكون غادي يدخل الجنة هداك اللشي من اختصتص الله سبحانه وتعالى. المهم الواحد ما يآديش الناس ويدخل سوق راسه . وحين نفعل ذلك سوف يكون بلدنا بلد متحضر يسعى فيه الناس للبحث عن سبل التقدم. انشري يا هسبريس .

  • هشام بن عبد الله
    الجمعة 13 يوليوز 2012 - 14:24

    ألم تطرحوا هذا السؤال على أنفسكم نعم ماذا أعطى العلمانيون الى المغرب بعد أزيد من نصف قرن في الحكم سوى التخلف والجهل والردائل وانحطاط والفقر أين الحضارة وأين الحداثة واين الحرية …. فمن يعتبر .
    تونس مصر لبيا اليمن سوريا من حكمها قبل سقوط ويلكم اين عقولكم …

  • Sony Terranova
    الجمعة 13 يوليوز 2012 - 17:20

    Je vous confirme qu'il faut absolument qu'on garde l'islam comme religion d'état, et surtout de tous les états qui veulent être fiers de la religion musulmane. Car ça nous permet de sucer le sang de tous les musulmans car jusqu'à date ça a fonctionné et pourquoi pas ça ne fonctionnera pas encore plusieurs autres siècles. Oui à l'islam car ça nous enrichit d'avantage. Et merci que vous soyez musulmans.

  • مسعود السيد
    الأحد 15 يوليوز 2012 - 10:19

    الى صاحب التعليق 52
    في حال الاستفتاء كما قلت فأصوات الأميين ولها وزن تقيل في المغرب مضمونة لصالح الدولة الدينية .وأنصاف المتعلمين زائد أصوات السلطة والدائرين في فلكها والمستغلين للدين ونماذج أخرى .المهم راكوم غاديين تنجحوا .الدول العلمانية فقط في العالم هي المتقدمة .والدول الدينية في الحضيض ولكم الاختيار .ملاحظة الجنس ومشاكله وجدة قبل ظهور العلمانية وحتى الأديان وستبقى جمرا وهاجا تحت الرماد ومن يختزل العلمانية العلمانية في الجنس فلغرض في نفس يعقوب العلمانية هي الحل والخرافة هي الخراب

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش