قضت غرفة الجنايات الاستئنافية المكلفة بقضايا الإرهاب بملحقة محكمة الاستئناف بسلا٬ أمس الاثنين٬ بتخفيض الحكم الابتدائي في حق متهمين اثنين توبعا في ملفين منفصلين في إطار قانون مكافحة الإرهاب.
وهكذا٬ قضت المحكمة بتخفيض الحكم من سنتين ونصف حبسا نافذا إلى سنتين حبسا نافذا في حق المتهم (علي.س) بعد مؤاخذته من أجل “تكوين عصابة لإعداد وارتكاب أعمال إرهابية في إطار مشروع جماعي يهدف إلى المس الخطير بالنظام العام وإقناع الغير وتحريضه على ارتكاب أعمال إرهابية وتقديم أموال يعلم أنها ستستخدم في ارتكاب أعمال إرهابية”.
وحسب مصادر أمنية٬ فإن المتهم تم إيقافه بمدينة الدار البيضاء في شهر دجنبر 2011 بناء على أمر دولي بإلقاء القبض عليه صادر في سنة 2010.
كما قضت المحكمة٬ من جهة أخرى٬ بتخفيض الحكم في حق (طارق.س) من ثلاث سنوات حبسا نافذا إلى سنة ونصف حبسا نافذا بعد مؤاخذته من أجل “تكوين عصابة إجرامية والتخطيط لارتكاب أعمال إرهابية في إطار مشروع جماعي يهدف إلى المس الخطير بالنظام العام وممارسة نشاط في جمعية غير مرخص لها”.
نهب الثروات ونشر الدعارة والفساد هو الإرهاب
صنع الخمور وبيعها في الحانات والفنادق والأسواق الممتازة هو الإرهاب
التواطئ مع أمريكا وحلف النيتو وسفير بشار السفاح هو الإرهاب
حماية الماسونيين والشواذ والسحاقيات ومن يفطر رمضان علنا هو الإرهاب
الأنظمة التي تتربص بشعوبها وتحمي أعداء الدين هم الإرهاب
أنتم قادة الإرهاب وأباطرته
في ظل غياب الإصلاح الحقيقي و الجدري لقطاع السجون، يبقى موظف السجن الضحية رقم 1 واحد في هذه المعادلة، فهو يظل طوال مساره المهني يعاني في صمت ولا من يحن و ينظر إليه أو يشفق عليه…يعاني تجاه مسؤوليه الظلم و العدوان، يجابه المجرمين طوال حياته دون أبسط شروط السلامة، يعاني إحتقار المجتمع له كأنه هو المذنب…ولكن معك الله، ومن هذا المنبر الحر أحييك على عملك الشريف معك الله
سواء هذا أو ذاك، لا فرق بين هذا وذاك؟ لا عدل و لا مندوب لأن النتيجة واحدة موظف سجن مغلوب على حاله مهضومة حقوقه لا من يواسيه ولا من يطعف أو يحن عليه، حارس مغلوب على أمره، مقصي كأنه هو الغائب، مستثنى كأنه مجهول، يعاني في صمت، لا مندوب و لا عدل ولا مندوب سيأخد بيده، لكن لك الله لك الله لك الله يا موظف السجن.
Deux annees de prison pour l'un et une annee et demi de prison pour l'autre ,ce n'est pas clement s'ils etaient des terroristes dangeureux ?on ne peut contester le verdict des juges mais tout laisse a croire qu'ils ne seraient pas des terroristes au vrai sens du mot,sans quoi ils auraient ecope de lourdes peines de prison . Mais comme ils sont probablement suspects ,la prevention serait de mise pour nous eviter de mauvaises surprises a l'avenir. L'obscurantisme de certains barbus de chez nous fait peur et nos jeunes sont exposes aux multiples risques d'etre manipule et enrole par ces exstremistes dangeureux ayant des idees destructices pour notre paisible societe musulmane tolerante.
Il faut les relâcher c'est mieux
comme ça ils vont refaire d'autre actes
انا اومن بحاجة واحدة كل انسان يومن باي دين هو حر لكن يحترم الديانات الاخرى ولن ينتمي الى اي حزب انا اخاف من الشيعة لانهم يصرفون ثرواث هائلة لقثل الابرياء ويكرهون اهل السنة ويعذبونهم في لبنان وسورية ويشتمون اسم عائشة وعمر وسفيان وكثيرمن اسماء السنة وفي بلدهم كل انواع الفساد لكن لن يضهرونها يقتل شنقاامام الناس من يفضح او يصور حداري حداري ان يتصربو الى وطننا الحبيب ويزرعون الفتن