قال أسامه، نجل الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، إن والده يعد بـ”النصر والقصاص لدماء الشهداء في القريب العاجل”، وفق ما ذكرته وكالة الأناضول التركية.
جاء ذلك خلال مكالمه هاتفية، أجراها نجل مرسي مع منظمي مسيرة مؤيدة لوالده، في محافظة المنيا (وسط البلاد)، وتم إذاعة المكالمة عبر مكبرات الصوت ليسمعها جميع المشاركين في المسيرة.
ونقل أسامة عن والده قوله إن “الإنقلاب سينتهي قريبا، وسينتصر الحق على الباطل وكل ما أصاب المتظاهرين الصامدين من أذى سوف ينتهي بالخير الكثير”، مضيفا: “والدي يقول لكل الصامدين في ميادين مصر: كل عام وأنتم بخير، وسننتصر على الأعداء، وسنقتص لدماء شهدائنا في القريب العاجل”.
ومنذ الإطاحة به في الثالث من يوليو الماضي، على يد الجيش، بمشاركة قوى دينية وسياسية، يبقى مرسي قيد الاحتجاز في جهة غير معلومة ، تنفيذا لعدة قرارات بحبسه احتياطيا على ذمة اتهامات له من بينها “التخابر” مع جهات أجنبية، وإهانة السلطة القضائية والتحريض على القتل والعنف.
الظلم الذي هو من مشتقات الفساد، عًمره قصير ولا يدوم…
{أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب}
اللهم انصر إخواننا المستضعفين في كل مكان، فإننا لم نعد نحس بفرحت العيد…
سقوط السيسي وفشل الانقلاب شيء محتوم ولا شك فيه، أما رجوع الإخوان إلى الحكم كما كان فهذا عندي فيه شيء من الشك، أرى أن مصر ستعرف تغييرا جذريا في كل شيء.
قد لا نصدق ان هدا قد يقع لكن الله قادر على امره وما ذلك علًى الله بعزيز ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين صدق الله العظيم
لولا ثباته على الحق لما اختطفوه كل هذا الزمن.
اللهم انصره نصرا مؤزرا، اللهم آمين.
في اعتقادي لن يسمح لمرسي العودة كرئيس لانه سيقتص من الخونة وعلى رأسهم السيسي والاعلام الفاسد لكن المشكل هو الدعم الذي يتلقوه المنقلبون من دول الخليج .ان وقع الدعم فاسهل شيء هو سقوط الخونة
و هل وقع في دولة اوروبية او ديموقراطيات اخرى ما وقع في مصر . وعليه فمورسي بؤمن بالشرعية يقينا وربما لم يفكر يوما في ما قد تذهب الديموقراطيات الى حده في مقابل النصالح .
كل هذا يكمن اختزاله في هذه الآية"وبشر الصابرين"
إذن صبرا ثم صبرا ثم صبرا فالانتصار آت آت
اللهم انصر المستضعفين في مصر و جعل الدائرة تنقلب على لإنقلابيين
لو تنازل الاخوان عن الحزبية ورفعوا شعار. الاسلام لجأء النصر فهل يفعلون؟
وَسَكَنتُمْ فِي مَسَاكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ لَكُمْ كَيْفَ فَعَلْنَا بِهِمْ وَضَرَبْنَا لَكُمُ الأَمْثَالَ
وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ
فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ
سورة ابراهيم الايات 45 ، 46 و 47
المرحلة الاولى : حكم مرسي حين سكن مساكن الذين ظلموا انفسهم
المرحلة الثانية : مكر السيسي وازلامه حين قتل الابرياء بطريقة تقشعر منها الجبال وليس الابدان
المرحلة الثالثة : وعد الله بالنصر و الفتح المبين
مرسي قال ان ثمن الشرعية هي حياته، و فعلا سيحكم عليه بالاعدام ليس لانه مدنب بل لانها محامكمة سياسية.. اللهم اجعلني اراه رئيسا لمصر مرة اخرى
مشكلة الإخونجية أنهم لا يستوعبون الدروس جيدا، ولا يرون الواقع إلا من خلال مخيلاتهم المريضة، وهو ما جعلهم يفشلون في أول امتحان لهم على رأس السلطة.. فهذا الرجل الذسي كان يحلم بالحكم 500 سنة في حين لم يعمر أكثر من سنة، ما زال يعاند ويحلم بالعودة إلى الحكم وبالنصر والقصاص؟ ضد من ضد شعب مصري نزل بكامل قواه وشرائحه ليقول لهذا الشخص "إرحل".. فممن يريد أن يقتص؟ من شعبه؟ أقول لك: هيئ رقبتك.. فالمقصلة أقرب إلى عنقك.. ولن تنفعك دعوات ابنك.. القلة القليلة من الأكباش التي تناصرك..
For sure you will win
Because you are in the right side of the history
In Cha Allah
الاصلاح لايكمن في الاقتطاع من الاجور اوالزيادة في سن التقاعد وانما يكون بمحاسبة المسؤولين المتسببين في ازمة الصناديق،واجبارهم على اعادة ما اختلسوه من هذه الصناديق وذلك بمصادرة اموالهمم وممتلكانهم وماكتبوه في اسماء ابنائهم و اقاربهم ،اضافة الى اتخاذ عقوبات زجرية ضدهم ،هذا هو العدل وهذا هو المنطق السليم وكل رجل رشيد يرى ان هذا هو الراي السديد
الئ صاحب التعليق 12انت قط و تتكلم علئ النمر (واقلا اندرج) واش انت عند الشجاعة تواجه القرطاس بصدر عار وا احمد الله اللي لقتي هاد لبلاد السعيدة هازلك اهبالك او حامياك او حاضناك. الله ينعل اللي ما يحشم علاه حنا مشي فبلاد اسلامية , وا خلي عليك الناس فالتيقار او اديها فراسك ,و سير تخدم شوية او باركا من الشفوي الله اداوي.
يقول الامام علي رضي الله عنه ( ما أضمر الانسان شيء إلا بدا على صفحات وجهه و فلثات لسانه) هذا الرجل حاول دائما أن يظهر للجماهير أنه مغلوب على أمره، و أنه رجل مصلح و الأخرون مفسدون … لكن نسي أن هذه المناورات أصبحت بادية للعيان، و لم تعد الشعوب في حاجة لمن يهلل و يطبل عليها بإسم الدين، بل هي في حاجة إلى الحرية و الشغل و الصحة و التعليم، لكن و للأسف الأحزاب المتأسلة لا زالت تعيش على امجاد الماضي السحيق، عن طريق فرض نمطها الركيك في التفكير و شن الغارات و محاربت المخالف في الفكر و الدين و هذا حالنا في المغرب مع جماعة بنكيران، و حال تونس مع جماعة الغنوشي … وخلاصة القول فإن الفضل الكبير الذي جاء به الربيع العربي هو كشف الوجه الحقيقي للأحزاب و الجماعات المتأسلة و ليس الاسلامية لأن الاسلام الذي نعرفه في كتب الأئمة الأربعة و من سار على نهجهم ليس هو اسلام هذه الجماعات الذي تم تحضير و صفته في السعودية أواخر القرن 19 إعتمادا على أشباه المشايخ ( محمد بن عبد الوهاب و من سار على نهجه).
ضياع مصر وسداجة شعبها الذي يتعصب لام الدنيا لو كنت تحب مصر لا تخربها المصريين تحكمهم العاطفة والسداجة وعندم مشكل فيما بينهم نحن نرى ان من يحب بلده لا يضرب اخوه المصري بالعصي حتى ينزف دما دعكم من الجاهلية لو بقي فرعون لرماكم جميعا في النيل وتاكلم الاسماك والتماسح السيسي اخطأ والخطأ لا يغفر ومرسي رجل لم يفعل اي شيء ستندمون على افعالكم هذه
Nassr qarib inchaallah.restez attache's a la justice de votre cause.sissi Msissi est sans cause.l'egypte a besoin d'un Homme et non d'agents guignols comme sissi et ses suppots
بسم الله الرحمن الرحيم
اعتقد ان مرسي لو خضع لامر ربه بتحويل مصر الى خلافة اسلامية سيعجل بنصره ففي نفس الارض مصر انتصر المؤمنون من بني اسرائيل على فرعون وهامان وجنودهما و القصة الكل يعلمها ومدونة في كتب اليهود و النصارى بشكل دقيق وواضح فلا يمكن ان ينصر الله قوما سفاحين للدماء يرقصون ليلا ونهارا ونسائهم متبرجات تبرج الجاهلية الاولى على القوم المؤمنين يركعون ليلا ونهارا سجادا ركاعا من خشية الله عز وجل انما يمهلهم ليوم تشخص فيه الابصار وينقلب عليه مكرهم و الله خير الماكرين …
الى رقم 12
اما عن الاكبا ش فالله يعملها تنطحك
اصبح عنذك البشرحيوان ؟؟؟؟؟؟
مثل هذه التصريحات الصبيانية لن تساعد على حلحلة الأزمة في مصر بل ستزيد من الاحتقان السياسي والدفع بالامور الى ما لا يحمد عقباه ، وهذا يندرج في اطار ما كنا نشير اليه دائما ، ان الاخوان يفتقرون الى الخبرة السياسية ، تصريحاتهم النارية والتسرع في اتخاذ القرارات وعدم اكتراثهم بغيرهم كانت من الاسباب التي ادت بهم الى ما هم عليه الآن ، ويبدو انهم لم يستوعبوا الدرس السابق بعد ، وربما يحتاجون الى 80 سنة اضافية اخرى للتمكن من ذلك .