تمكنت عناصر الشرطة القضائية بمدينة سطات من إيقاف حارس ليلي يشتبه بترويجه المخدرات؛ حيث حجزت لديه كمية من مخدر الشيرا، بعدما كان يغطي على نشاطه الممنوع بمهمة الحراسة الليلية بأحد أحياء المدينة.
وفي سياق مماثل، أوقفت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بسطات بائع دجاج بتهمة ترويج المخدرات، وحجزت لديه كمية من مخدرا الشيرا كذلك، بعدما ظل يتستر على نشاطه المحظور ببيع الدجاج بالسوق الشعبي “اشطيبة” بالقرب من حي البطوار بمدينة سطات.
عناصر الشرطة اقتادت الموقوفين على مراحل إلى مخفر الشرطة، وقامت بتنقيطهما على الناظم الآلي ليتبين أنهما بدون سوابق قضائية، كما باشرت الاستماع إليهما في محاضر رسمية تحت إشراف النيابة العامة بابتدائية سطات، ووضعتهما تحت تدابير الحراسة النظرية.
انزال اشد العقوبات و الزج بهم بسجون بعيدة ب500 كلم عن محل سكناهم و حرمانهم من القفة في زيارة العائلة و باركة من الفشوش راه ما بقاوش سجناء بل اصبحو نزلاء عي فنادق دون اي حرمان. المهم هو منع القفة.
الدجاج حلال الحشيش حرام الحلل فيه تمارة وتتاجر بوجهك احمر والحرام ساهل وتتاجر خايف او مخبي لكن البدين الليي اعطاه الله كيديروا العملبات بجوج
ها هما اصبحا بسوابق لقد ظلا يتخفيان الى ان اسقطهما شر عملهما و هكدا الن الله يمهل و لا يهمل ارادا ان يصبحا من الاغنياء بين ليلة و ضحاها على حساب الوطن و شباب الوطن و مستقبل الوطن , ارادا – و مثلهما كثير – ان يصبحا من الوجهاء و لو كان بتخريب عقول شبان الوطن المعول عليهم لاتمام ما بداه اجدادهم من بناء , لكن الله بالمرصاد لكل من يريد بهدا البلد الامين الشر و الادى و بادن الله تعالى سيكون مصير كل من يعيث في بلادي العزيزة فسادا السقوط و الانهيار و الوقوع في مكائد الرحمان " و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين " صدق الله العظيم . و لا شيء يبرر الفساد و لا عدر للمفسدين و العقاب القاسي و اقصى الاحكام في حق كل من ثبت عليه ترويج المخدرات بدون رحمة و لا شفقة رجالا كانوا او نساء قاصرين كانوا او بالغين .