أوقفت عناصر الشرطة القضائية بأكادير، ثلاثة أشخاص بحي “الخيام”، وذلك لاشتباه بتكوينهم عصابة إجرامية متخصصة في السرقة الموصوفة، والاتجار في الأقراص المهلوسة، والضرب والجرح بواسطة السلاح الأبيض.
عثر لدى الموقوفين على سلاح أبيض عبارة عن “مدية”، وقنينة غاز مسيِّل للدموع، وكمية من أقراص الهلوسة.
وكشفت أبحاث الشرطة القضائية الأولية أن الموقوفين كانوا قد ارتكبوا، صبيحة يوم الأربعاء الماضي، سرقة مبلغ مالي وبعض الأجهزة الالكترونية من داخل منزل، تحت التهديد بالسلاح الأبيض، في حق أحد الأشخاص بالحي المحمدي، بعدما اقتحموا منزله وأرغموه على مصاحبتهم إلى أحد الأبناك من أجل استخراج مبلغ مالي.
وتبين من خلال التحريات التي باشرتها المصالح الأمنية المختصة أن أحد أفراد العصابة مبحوث عنه من أجل الاتجار في المخدرات.
وقد تمّ وضع المشتبه بهم الثلاثة تحت الحراسة النظرية من أجل استكمال البحث معهم الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة.
راه نيتى خاصنا زيرو كريساج هدشي بزاف وخاص عقوبات صارمة ماشي بضعة أشهر في سجون 4نجوم
رجال الأمن مساكن دايرين أكثر من جهدهم وديما معرضين حياتهم للخطر وفي الأخير تحكم المحكمة الموقرة على المجرم لي تيكريسي وتيشرمل فعباد الله ببضعة أشهر في سجن 3 نجوم واكل مزيان ناعس مزيان ومروج التجارة الممنوعة.ويخرج من السجن صحيح زوين وبوكو فلوس بحال إلى كان في السويد. انا شخصيا أحن إلى أيام البصري وإلى سجون أيام البصري . المغرب خاصو أولا الإنسان عاد نشوفو حقوق الإنسان
خاص لي للقاو عندو غير سلاح الابيض اعطيوه اقسى عقوبه قبل كلشي والمشكلة خصهوم اسدو البيسريات ديل الخمور ماحد كاتبع الخمر بالعلاليه في المغرب ماعمر الامن غدي اكون في المغرب
بالله عليكم ألم تلاحظوا ان الامور انقلبت، بدل أن تقطع يد السارق هو الان يحمل السيف علينا. والله ان جعلتم كل مواطن شرطيا فلن يصحح الحال. هذا لان الذي شرع عقاب السارق ليس انسانا ولكنه الله العليم. فان طبق الحكم على واحد لن يجرأ غيره على التعدي بعد ذلك. من يرى انه خرق لحقوق الانسان فقد ظل، لانه على العكس حماية لجميع حقوق الغير