حجزت فرقة الشرطة القضائية بمفوضية أمن زايو، بإقليم الناظور، أزيد من 180 زجاجة خمر مهربة، من أنواع مختلفة، و700 غرام من مخدر الشيرا، بالإضافة إلى سيف من الحجم الكبير، وقنينة غاز مسيل للدموع “كريموجين”، وصاعقا كهربائيا، لدى أحد الأشخاص بمنطقة “فرحية”، التابعة لنفوذ الدرك الملكي.
وذكر مصدر أمني لهسبريس أن الشخص الموقوف من ذوي السوابق العدلية، وكان موضوع عشرات مذكرات البحث على المستوى الوطني من أجل قضايا إجرامية مختلفة، مشيرا إلى أنه حجزت لديه أيضا سيارة من نوع “غولف 4″، لا تتوفر على الوثائق القانونية.
وتم وضع المعني رهن تدبير الحراسة النظرية لفائدة البحث، وفقا لتعليمات النيابة العامة في الموضوع، في انتظار تقديمه للعدالة من أجل المنسوب إليه.
هاد ااخمر و المخدرات هما سباب البلا
و ستبقى الخمور تباع في كارفور و البيسريات قانونيا. المهم كراب صغير كبش فداء.
و متى تضعون حدا للتماسيح و العفاريت؟
بقعة في ا قى احياء العاصمة بثمن بخس دراهم معدودة و كان فيها من الزاهدين مسكين و زيد و زيد. بالمناسبة فقط اريد من شرفاء الصحافة في هسبريس ان يتوقعوا انتقاما من جهات كهذه لا وفقهم الله له
فهاد الاوينه الاخيره ولينا كنشوف كل سعتين عمليه ايقاف المجريمين في كل المدن واجه الشكر لكل من الامن الواطني والدراك الملكي علا جل الجهود
الخمور في فالأسواق الكبرى تباع كارفور محلات مرخص لها لتخمير العقل المغربي لارتكاب جرائم شتى ، مالجديد في القبض هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟
Je crois qu on tourne en ronde, il faudrait attaquer la source : pauvreté –>alphabétisation –> corruption –>pauvreté –> alphabétisation –> ……. etc et la plus facile à combattre entre les 3 c l alphabétisation
ا لاعمال الشاقة ليلا ونهارا لهؤلاء المجرمين وسجنهم في السجون البعيدة على اقل تقدير 1000km بعيدين عن سكناهم او الاعدام افضل
the rate it, go and see for ordinary citizens and you will see in the middle of the city in oujda pass ninety-nine cents to take it and they see that they work or have not paid selling counterfeit medicines that are Algeria not talking about other things in short, if you go by those of you seem to be wahran
انا لااشك في قدرة رجال الامن وقوات الدرك في قدرتهم على التصدي لهؤلاء المجرين فيجب ان يمشوا على نفس الوثيرة 24/24فلا تكون حملة مؤقتة ان اردنا الامن والاستقرار الدائم .فكل نسمع حملات وعمليات تمشيط فبمجرد ما تنتهي الحملة يظهر جيل جديد من المجرمين وباساليب مختلفة حتى لا يقعوا في قبضة العدالة . كما انصح بخلق خلية مشتركة بين الامن ووزارة العدل وادرارة السجون لدراسة ورصد اسباب هذه الافة ووضع حلول امنية وقانونية لاستعادة الامن والاستقرار