تمكنت عناصر من الشرطة القضائية بفاس من إلقاء القبض على المسمى “ر.ف”، البالغ من العمر 24 سنة، والملقب بـ”روبال”، والذي كان مبحوثا عنه من أجل تعدد السرقات تحت التهديد بالسلاح الأبيض والضرب الجرح؛ في حين سيتابع أيضا بالإدلاء ببيانات كاذبة لتضليل مجريات البحث.
وتم إيقاف شخص آخر رفقة المعني بالأمر أثناء عملية المطاردة، اختبأ معه داخل ورشة في طور البناء، حيث تظاهرا بالنوم بجانب العمال.
وأثناء البحث الأولي تبين أن الشخص الثاني مبحوث عنه هو الآخر بخصوص سرقات في الشارع العام، ليتم وضع الظنينين معا تحت تدابير الحراسة النظرية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتعميق البحث معهما قبل إحالتهما على محكمة الاستئناف بفاس.
كنطالبو بالاعمال الشاقة في سجون ماشي فندق 5 نجوم وبحال هاد وحوش بشرية السجن لاطول مدة لانهم عالة على مجتمع .
ها هما اتشدو المحكمة تعطيهم 6 شهور والمكلة وراحت البال ويخرجو صحاح بحال العجل خصهم يقطعلهم اليدين
يجب على القاءيمين على تلسج ن ردع المجرمين ردعا قاصيا على الاق قطع احد اصابع على الاقل لتكون عبر للأخرين لاننر الى حقوق الانسان هو اادي خرج علينا حتى لم يخافو السجون….
يجب الحكم عليهم باﻹعدام في ساحة عامة مثل خونة الوطن
اطابقكم الرأي كما اريد اخبار الجميع ان حالي وحال كل المهاجرين اننا لا نحس بالامان في عطلتنا في بلادنا الأصلية كما نحسه في البلدان التي نعيش فيها. وهدا عار علا حكومتنا والامن
يجب أيضا القبض على سراق الدولة الكبار الذين سموا '' بخدام الدولة'' وأيضا من أعطاهم هاته الإمتيازات ليعيشوا رغد الحياة هم وأبناءهم وأبناء أبناءهم ويبقى المواطن المسكين يبحث عن لقمة عيش ولا يجدها.
– لا للقفة .
– لا لقضاء الفترة الحبسية بنفس مدينة سكن عائلة المجرم .
– لا لاحتفاظ المجرم باللباس المدني و قصة شعره داخل السجون.
– لا احتفاظ المجرم بالمال بجيبه داخل السجن .
– لا اقتسام الغرف السجنية بين المجرمين و غيرهم و القاصرين .
– لا لتمتيع السجاناء بعد قضاء المدة الحبسية بالمال العام كهبات او تمتيعهم بدراجات نارية ثلاثية اذ اليوم يتعتبرها كافة المواطنين مصدر خطر و ازعاج و مضايقة و تهديد سلامة و أمن المواطنين و مصدر الفوضى بالطرقات و الكلام الساقط في حق الجميع.
– نعم لاعادة تأهيل السجين عبر تعلم حرفة .
– نعم لتعليم السجناء الأميين .
– نعم للأعمال الشاقة و المساهمة في انجاز بعض مشاريع الدولة من بناء السدود و شق الطرق و تنظيف الشواطئ و الغابات و تنقية الأراضي الصخرية من الصخور و اعداده للفلاحة .
– نعم للكشف عن وجوه و أسماء المجرمين .
– كل من يعود للسجن مرة اخرى بنفس الجرم يضاعف له العقاب ضعفين ..
– تشجيع المواطنين على التبليغ عن أي أذى يلحقهم من طرف مجرمين أو خارجين عن القانون .
– حماية المبلغين عن المجرمين .
– تسليم وصول مختومة فورا بكل مراكز الأمن للمبلغين و المشتكين ..
دابا البوليس دار خدمتو على القضاء ان يتحمل مسؤوليتو ويحكم عليهم بسنوات ماشي شهور ويخرج يقطع الطريق على الناس راه القضاة عندهم جزء كبير من المسؤولية فهاد الشي
لصاحب التعليق رقك ٣ الدي يقول ان يبب عدم الامن هو حقوق الانسان .الجواب غي التعليق رقم خمسة حيث ان صاحبه يقول انه ببلاد المهجر (الذي تطبق فيه حقوق الانسان ) يحس بالمان اكثرمما يحسبه في بلاده .يبدو ان مفهوم حقوق الانسان غير مهضوم ويفهم منم ان كل واحد يفعل ما يريد ! بينما هو تطبيق صارم تضمن لكل واحد حقوقه و تعاقب كل الخالغين طبقا للقانون لا غير !
الشرطة أنهت نشاطه و المحكمة ستعيده للشارع
بقدر احترامي لرجال الامن بفاس على تدخلاتهم الاخيرة
بقدر ما اتسائل عن الدافع وراء حيويتهم في المدة الاخيرة فاعتقالهم لابرز واخطر المجرمين بالمدينة دليل على كفائتهم ان هم ارادوا الايقاع بهم.
هل لتحركاتهم الاخيرة علاقة بتعيين والي الامن الجديد ام بضغط وسائل التواصل الاجتماعي من خلال توتيق حالات الكريساج.
ارجو ان تظل هذه الحيوية وارجو لهم السلامة في عملهم ولهم مني كل الاحترام على جهودهم.
أصلا هذي مؤامرة تستعمل في الحروب وتستعملها بعض الدول المخرومة للسيطرة على الشعب وجعله ينسى المطالبة بكافة حقوقه و شغله عن كل ما يدور ويطبخ داخل النوادي السياسية و اكتفائه وانشغاله بمطلب الأمن فقط .. و حتى هذا المطلب لن يناله لأن الدولة تخشى الهدوء و الإستقرار و السلم الإجتماعي و التوافق الإجتماعي ، ذلك أن الدولة تعمل بمنطق التوازنات أي لا أمن مطلق ولا سيبة مطلقة ، لذلك هي تسعى من حين لآخر إلى خلق الفوضى والفتن و الإشاعات للتحكم والسيطرة . وهكذا تضمن التوازن وبالتالي الإستمرارية
منقول
الحمد لله على نعمت الأمان اللتي احس بها في كندا حيث يمكنني الخروج في اي وقت أردت دون مشاكل ، لهاذا ارتأيت عدم زيارت المغرب حتى ولو اشتقت اليه ، لانه ما ان انعدم الأمان انعدم الإحساس بنشوة قضاء العطلة ، حيث تصبح تتنزه وقلبك مقبوض لا تعرف ماينتضرك ، إذن اذا ارادت الدولة زيادت مداخيلها من العملة الصعبة اللتي يجلبها المهاجرين من اجل الدفع بعجلة النمو الاقتصادي ، فما عليها سوى الدفع في اتجاه طمأنة الشعب المغربي عموما ومعه المغتربين المغاربة بالطبع كذلك وشكرا.
الأمن يقوم بمجهودات جبارةلمحاربة الإجرام والقضاء يحكم بإحكام مخففة والرابح الاكبر هم المجرمون وقطاع الطرق والخاسر الاكبر هم المواطنون وخاصة البسطاء .
ليكن في علمك ان مغاربة العالم وبعد توالي الأجيال القادمة سوف تنقطع علاقتهم بالمغرب تماما و مما يزيد عزوفهم هو ما يلاحظونه من المعاملات و السلوكات المشينة التي تكرههم في التفكير في زيارة المغرب في وجود وجهات آمنة في جميع المجالات .
الحل بسيط: يجب انخراط المواطنين بالتبليغ على كل مجرم او منحرف عبر رقم هاتفي يشرف عليه المسؤول الاول على الامن في كل حي او داءرةامنية الدي يجب ان يوفي بالمطلوب في الحين ويعلن النتيجة ليطلع عليها المواطنين عبر وسيلة الاعلام المحلية المتاحة اولا تم باقي وساءل الاعلام الوطنية لبعث الاطمءنان في نفوس الناس من جهة وبعث الثقة في جهاز الامن من جهة اخرى