وزعت المحكمة الابتدائية بمكناس، بعد زوال اليوم الأربعاء، ما مجموعه 40 سنة من السجن النافذ في حق الطلبة الثمانية المتابعين في “ملف شيماء”، الفتاة القاصر والنادلة بمقصف كلية العلوم بمكناس، والتي كانت تعرضت لحلق شعر رأسها وحاجبيها من داخل “محاكمة طلابية” بساحة الكلية يوم 17 ماي المنصرم.
وقضت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة ذاتها بست سنوات سجنا نافذا في حق كل واحد من الطلبة الخمسة المتهمين الرئيسيين في الملف، ضمنهم طالبتان؛ فيما حكمت على طالبين، متابعين في الملف ذاته، بأربع سنوات سجنا نافذا لكل منهما، وعلى طالبة أخرى بسنتين سجنا نافذا كذلك.
وقضت المحكمة ذاتها، في منطوق الحكم، وتضامنا بين جميع المتهمين، بتعويض مدني قدره 200 ألف درهم لفائدة شيماء، فضلا عن 10 آلاف درهم لفائدة شقيقتها القاصر؛ وكذلك بغرامة مالية قدرها ألف درهم في حق كل واحد من المتهمين الثمانية.
إلى ذلك، برأت المحكمة نفسها طالبة أخرى كانت تتابع في الملف ذاته في حالة سراح من جميع التهم المنسوبة إليها.
ومن التهم التي توبع بها المدانون في هذا الملف: “الاحتجاز والضرب والجرح العمديين باستعمال السلاح في حق قاصر دون 18 سنة”، و”التهديد باستعمال السلاح والإيذاء والسرقة والاحتجاز وإهانة موظفين عموميين”.
هاته العقوبة ستلجم كل من سولت له نفسه ان يعبت بأمن المواطنين شكرًا للمحكمة على هدا الحكم
je rends hommage à la justice. jugement mérité
احكام عادلة نتمنى ان تكون رادعا لكل من تسول له نفسه اهانة الضعفاء
هيسبريس هل يوجد خبر عن معتقلي إكديم إيزيك يقال أنهم أطلق سراحهم ؟؟؟؟
ليكونوا عبرة للآخرين .فهؤلاء يمارسون الإرهاب في الجامعة ،يقاطعون الإمتحانات لأسباب تفهة ،وكل من خالفهم الرأي عنفوه. أدعوا لعودة ــ الأواكس ــ للحرم الجامعي .أبناءنا أصبحوا عرضة لهؤلاء ،لايدرسون ولايتركون من أراد أن يدرس.
دبا سيرو تصنتوا لعظامكم بعدما يحسنوا انتم ايضا رؤوسكم تبارك الله على الطلبة ديالنا مانشوفكم تالمونديال ديال قطر. غير وجدوا الاجازة وحتى الدكتورة الله يبارك
لعزززززززز و النصر للعدل
40سنة يجب تفريقها على فظيحة خادم الدولة
وماذا عن قائد الدروة ام ان خادم الدولة لازال يستجم في جبال الالب
اﻹعتباطية في اﻷحكام أحد سمات العدالة بالمغرب، طلبة يؤدون 6سنوات سجنا فقط ليعتبر منهم اﻵخرون، بينما الشماكرية و المشرملين و قطاع الطرق فيحكمون في غالب اﻷحيان بالبرائة او أحكام مخففة، هؤلاء الطلبة يستحقون العقاب بالتأكيد لكن هل نطبق نفس العقاب على الشمكارة و ناهبي المال العام و مسؤولي اﻹدارة العمومية الفاشلة و اللتي تضع العصى في عجلة تقدم المغرب؟؟؟؟
مزيان باش اترباو. مرة خرا ابقاو اتكرفسو على عباد الله
لكل مجرم عقاب لكن هؤلاء المجرمين لم ينالوا مايستحقونه من اباح اهم ان يفعلوا ذلك الجرم الشنيع
برافو العدالة المغربية وتحية لها…درسوا ووصلواالي جامعة ولم يبقي سوي امتار علي نهاية دراستهم..ورموا بتهورهم ومراهقتكم الي طريق جهنم..غريب من هؤلاء واشذ الغرابة فتيات في عز الشباب.درس لكل مغربي طاءش ومتعمذ علي الاعتذاء المبهم.
نرجوا من جريدة هسبريس متابعة القضية في محكمة الاستئناف
كيف لطلاب بكلية علوم ان يتصرفوا بهذه الهمجية؟
الم يعلموا ان الله يسمع و يرى؟ هذا جزاؤهم في الدنيا فكيف بجزائهم عند الذي يجازي بالذرة و مثقال الذرة؟
بغيت ليهم اكثر رباعة ديال الفاشلين كيعيشوا ف عهد ماركس و رباعتو.
القانون فوق الجميع والضلم لا يريده الله بين عباده .يستحقون اكثر من هذا
زیدهم زیدهم هذا االشی، مایكفیهم.
ومن یتعدی حدود ا لله فقد ضلم نفسه.
الم یفكروا بعد ان لهم اخوات، امهات،خالات او عمات.
الم یاتي ببالهم ان في یوم من الایام ستكون لهم زوجة وبنت یتعرضن لمثل ما فعلوه في حق بنت الناس
الم یعلموا انه كما تدین تدان.
مزيان هكه باش يكونو عيبره لغيرهوم
جميل جدا ما اسمعه ولاكن سيكون اجمل اذا طبق القانون من فوق الهرم الى أسفله و بدون استثناء.
كمغربي.ارى ان الاحكام كانت مخففة.ولم ترق الى ما كان ينتظره الشعب المغربي.فهؤلاء الاوباش اساؤوا للطالب والجامعة المغربية.فهؤلاء اقاموا محاكم لمهم داخلة الحرم الجامعي ونفذوا حماقاتهم و خزعبلاتهم على الطفلة القاصر البريئة.اذن كما قلت الاحكام جائتء مخفةا.لان الجريمة كانت فضيعة.وفي كل الاحوال هذا الحكم سيكون ناقوس خطر لكل من تسول لهم انفسهم القيام بهذه الجرائم خارج قانون الدولة المعمول بها…
ما هذا الحكم الجائر ؟؟؟
هل يُعقل أن يحكم بكل هذه السنوات وكل هذه التعويضات المالية على طلبة في مقتبل العمر بسبب تحليقهم لشعر وحواجب النادلة في لحظة غضب وتهور ؟؟؟!!! وفي الوقت نفسه يُحكم على القتلة ومغتصبين الاطفال والمتاجرين بالمخدرات بسنوات قليلة من السجن ؟؟
الشعر والحواجب ممكن أن ينبتو من أول وجديد لكن من يُقتل ويُغتصب لا يمكن أن يستعيد ما ضاع منه ورغم ذلك يكون الحكم على مرتكبي تلك الجرائم مخفف سواء هم أو متاجري الخمور والمخدرات اللي هما سبب كل البلاوي والمصائب التي يعرفها مجتمعنا ولذلك يجب مراجعة الاحكام القضائية التي دائما تنصف الظالم والمفسد والمجرم ووووو وتنفد أحكام قاسية على من يرتكب أخطاء بسيطة
40 سنة لحلق فتاة وغرامة 200 ألف درهم؟؟؟!!!!!!!
نعم نستنكر فعل هؤلاء ولكن العقوبة غير متناسبة بتاتا مع ما فعلوا!! أسمع عن جرائم قتل لا تكون العقوبة القصوى فيها أكثر من 15 سنة!!
الشعر كيكبر والحجبان كيكبرو أما الروح ما كترجعش!!!
مثل هذه العقوبات يجب أن تكون ل"لحاسة الدولة"!!!!
و هادوا هما العقوبات و إلا فلا
Alors messieurs les etudiants .apres votre emprisonnement quel avenir??. LHOGRA c.est mauvais refutée par notre Islam…personne n'est sencé ignorer la lois…et Chaimae aura bientot une autre chevelure…mais blessée au fond d'elle…justice est faite…ALLAH YANSAR AL HAQ.
هدا الحكم قليل في حق من اعتدى على هده النادلة المسطينة و في كنف الجامعة و امام اعين الطلبة .ليعلم هؤلاء المتخلفين ان القانون وجد ليعاقب كل من أخطأ ولسنا في الجاهلية " باش كل واحد متخلف يدير شرع ايديه "ايوى الضسارة هادي
الی اؤلایك الذین ینتقدون الاحكام الصادرة فی حق هاؤلا، الاوباش اقول الیس لكم اخوات،، امهات، زوجات ام صاحبات.
هذا الصنف من المعتدین مثلهم كمثل المشرملین والمجرمین بل اكثر لانهم محسوبین علی سلك الطلاب، اعني رجال المستقبل، اعنی شباب نری فیهم من سیحملون المشعل.الله الله علیك یا بلادي
هذا الحكم اشفى غليلي تجاه اولئك الاوباش
أحكام جد مخففة كنت أتمنى أحكام أكتر استعجب من بعض الإخوة أعلاه يقولون أن أحكام قاسية وكأن هؤلاء طلبة المجرمون لم يفعلوا شيء هل حلق الشعر واقتلاع الحواجب وضرب المبرح بنسبة لكم شيء هين هؤلاء طلبة بنسبة إلي إرهابيون و يستحقون أكتر من هذا النهج القاعدي بنكهة داعشية
حكم عادل و منصف و رادع لكل من سولت له نفسه العبت وضلم الضعفاء يحي العدل
الحمدلله على العدل واﻻن هذا الحكم عبرة لكل المعتدين.وﻻ سلطة فوق القانون.
نتمنى ألا يكونوا يوما ما ضمن لائحة التخفيف أو المعفى عنهم.
الى صاحب التعليق رقم 22 انت حقا لا تخجل هؤلاء مجرمون يلبسون قناع طلبة مكانهم السجن فكيف تدافع عنهم ان لم تكن مثلهم ؟ انت حقا تجانب الصواب تتالم لجماعة رعاع عصابة اجرامية تكالبت على واحدة فقيرة تعمل لكسب قوتها نادلة في مقصف الجامعة دون رحمة او شفقة و بهدلوها و اهانوا كرامتها و امتهنوا انسانيتها بلا رحمة هدا الجبن و البشاعة في اعلى مراتبها , لقد تعاملوا و هم جماعة معها بكل وحشية و انت تدافع عنهم و تقول انهم في بداية حياتهم و عز شبابهم لمادا لم يفكروا في دلك قبل الاقدام على فعلتهم الشنعاء ؟ ام انهم يظنون انهم في عصر السيبة ؟ القانون لا يميز بين المجرمين فالمجرم طال مثل المجرم عاطل و لو كانوا في دولة اخرى لحكم عليهم بالاعدام
ظهر الحق وزهق الباطل هكذا يجب ان تكون اﻷحكام قاسبة وحبذا لو أرفقناها باستغلال هؤةلاء المجرمين في اﻷعمال التي تعود على الوطن بالنفع كشق الطرقات وبناء السدود طيلة مدة عقوبتهم حتى لا يكونوا عالة على الدولة في قوتهم وحاجياتهم
ربنا يستر بلدنا وًمالنا و الشرطة و المل القوام على حراستها و تحديد الفضوى محل ما كانت الحبس للمجرمين و قلال الترابي لله يبارك في عمر سيدي !
نتمنى أن ينال بعض الطلبة من جامعة وجدة مثل هذا العقاب. دائما شرذمة من الطلبة الموسخين يتحكمون في مجريات الامتحانات وتضيع السنة على الطلبة المجتهدين. نحن الآن أواخر يوليوز ولا زلنا لم ننتهي بعد من الدورة الأولى. العقاب هو الحل والإدارة وعلى رأسها رئيس الجامعة عاجزة وخنوعة لا تحرك ساكنا. الحزم والعقاب هو الحل. تحية للقضاء الشامخ
تحية تقدير وإجلال لقضاة. محكمة مكناس ! هذا الحكم بقدر ما هو منصف للضحية فهو إشارة رادعة للذين يتحدون قانون البلاد ويطبقون شرائع وطقوسا همجية كشريعة الغاب. برافو مرة أخرى للقضاة اللذين انزلو هذه العقوبات بهؤﻻء الجناة!
40 سنة حكم على طلاب و40 الف هكتار لي خدم الدولة بلد يجمع كل تناقضات
أين محاكمة في قضية مي فتيحة شهيدة البغرير
أظن ان هذه الأحكام مخففة اكثر من اللازم. فهؤلاء المجرمين يجب ان يطبق عليهم قانون الإرهاب في أقصى ظروف التشدد. لقد اقاموا محكمة على غرار محاكم ''كندهار''.وعذبوا مواطنة قاصر لا تستطيع الدفاع عن نفسها وشوهوا وجهها وهو أعز وأهم ما يملك الاق نسان وخاصة فتاة في مقتبل العمر. واذا ما تم استئناف الحكم من طرف هؤلاء المجرمين ،فأدعو الجميع ان يهيبوا بهيئة الدفاع لتقف بالمرصاد لكل محاولة التخفيف.
ما يجب فهمه في هذه النازلة هو أن هؤلاء ليسوا بقطاع طرق يعني مشرملين وشماكرية غرضهم سلب الممتلكات.هؤلاء طلبة علم أقاموا مؤسسة القضاء يعني محكمة وأصدروا حكم وأقاموا مؤسسة تنفيدية بتطبيق الحكم الذي صدر من محكمتهم الموقرة أتدرون ماذا بعني هذ
لا تفرحوا كثيرا لانهم سيخرجون في عيد الأضحى المقبل او العيد الذي يليه بسبب العفو الملكي
هولاء مجرمون في ازياء طلبة طوال مشوارهم الدراسي لم يحاربو بعد الامية
بعد قراءة التعاليق أعلاه , أجد أن الكثير متعصب في فكره , أتفق معكم فهدا فعل شنيع , لكن لا يجب أن يأخد الأمر من جهة واحدة , لا يحق لكم الحكم ان كنتم منحازين الى أحد الأطراف , "" هدا حكم غير عادل ""
حلقتوا راسها او حجبانها بدون ما تساثوا نفوسكم انكم قمتم بارهابها وتعقیدها طول حیاتها وان التعویض الذی سیمنح لها لن یعوضها ابدا ثقتها واملها في المستقبل.
یجب الحكم علیهم كارهابیین لیكونوا عبرة لمن سولت له نفسه ان یعتدي علی الاخرین.
احكام قاسية للطلبة وسنة وسنتين لمغتصبي الاطفال وستة اشهر لتجار المخدرات وسنة مع وقف التنفيد لمديرات بيوت الدعارة وبراءة قايد الدروة الى اين ايها المغرب
وهل الذين يقطعون الطرق على الناس يومياويسلبونهم ممتلكاتهم تحت التهديدبالسلاح الأبيض لايعتدون على أمن أناس أبرياء وتحكمون عليهم بشهرالى ستة أشهرثم يعودون إلى إجرامهم بمجردخروجهم من الفندق(عفواالسجن).والله إنكم لتكيلون بمكاييل سياسوية وتحت ضغط الجمعيات والإعلام
لو كانت 40 سنة لكل واحد منهم افضل ومع ذلك شكرا للعدالة وللقضاة
ah!enfin une sentence appropriée ! la justice s'est montrée logique dans cette affaire .
peut-on espérer un réveil de notre justice
أيها الإخوان لقد اختلط عليكم الامر،صحيح هم ليسوا بقطاع الطرق ولا مشرملين ولا حتى شمكارة هم لايسلبون الناس أشيائهم،ولكن هم ذهبوا بعيدا لقد أقاموا مؤسسات من اختصاص الدولة،لقد أقاموا محكمة وحاكموا هذه الفتاة وأقاموا سلطة تنفيدية وذالك لتطبيق الحكم الصادر عن محكمتهم الموقرة.وإذا تساهلت معهم السلطة كان بإمكانهم الذهاب بعيدا لا قدر الله.وبهذه الممارسات تنتشر الفوضى رويضا رويضا.
ارى ان بعض الهمج ممن قرات تعليقاتهم يتشفون في هؤلاء الطلبة وكانهم قتلوا احلام شعب او اغتصبوا مستقبله او باعوه الى ماما فرنسا….بينما جل هؤلاء الطلبة هم من محبي التحرر والانعتاق من محبي اوطم التي تخرج منها خيرة رجال هدا الوطن….
هؤلاء الطلبة ليسوا اغبياء الى هدا الحد فقد اجزم لكم.وعلى الرغم من انني لم اكن حاضرا. على ان هذه النادلة تستحق هدا العقاب.
اذ فعلا صحيح قامو بهذه الجريمة فانهم يستحقون ان توزع عليهم قرن سجنا 100 سنة,لا نريد الظلم في مغربنا ومهما كان الانسان ,كما تدين تدان.
الحق يقال كان الحكم غير منصف كما صرح دالك الشخص المدعو المغربي فقد كان علئ المحكمة ان تقيس طول شعر الفتاة وعلئ المجرمين حالقي شعرها ان يمكتوا في السجن حتئ ينمو شعرها بالمقاس الدئ قسوه لها وعند ذلك يطلق سراحهم والاخ الدي يعلق ويقول بان جريمتهم الشنعاء بسيطة يجب عليه ان يعلم ان جمال المراة في شعرها وعيناها وقد حرموها من اغلئ ما تملك بعد شرفها فان كنت لا تعرف هذا فتعلم وان كنت تعرفه فتلكم الطامة الكبرئ وانت وجار العربة سواء حشاك
والله تمزيانة دخول الحمام بحال خروجو بغين يطبقو الشرع هما خاص من يطبق فيهم الحدود ولكن 200الف درهم كغرامة من جيبهم بزاف الشعر ديالها شحال سوي لزغبة مغدينش نقدرو بهذا لحساب ولكن قياس !!!! وزيدون مضربينهاش و ممكلمينهاش !؟
ااجمل خبر نسمعو ليوم
الله ايعز القضاء
يحيى العدل يحيى العدل يحيى العدل