تمكنت المصالح الأمنية بطنجة من إيقاف مرتكب جريمة قتل راح ضحيتها الشاب “هشام.س”، بحيّ الموظفين بالمدينة ذاتها، إثر إصابته بجرح على مستوى العنق بواسطة مدية.
وتمّ إيقاف المدعوّ “عماد”، والملقب بـ”البريكي”، بعد حوالي 24 ساعة فقط من ارتكابه الجريمة؛ كما تمّ حجز السلاح الأبيض الذي استعمله في الجريمة بحوزته، وذلك على مستوى منطقة أرض الدولة ببني مكادة.
وسيتم تقديم الموقوف إلى العدالة فور انتهاء الأبحاث التي تجرى تحت إشراف مباشر من النيابة العامة المختصة.
الحالة لا يرثى لها
هاد الشي ولا كيخوف
واش حنا في الغابة
المخزن يتدخل بعد وقوع الجريمة لا قبل الجريمة !
كيف يمكن القضاء على هاذ الفكر البربري؟
يمكن لنا ان نقول القوات الامنية لحماية المواطنين بمدينة طنجة بدات تتحرك في التيجاه المطلوب . يجب بذل المزيد من الجهد في البحث عن المجرمين والمعتدين واللصوص حيث اينما كانوا . مطاردة المجرمين ليلا ونهارا من دون التخلي عنهم
il faut faire encore plus d'effort chercher les criminels et les agresseurs et les voleurs la où il se trouvent faire la chasse au criminels jours et nuit sans baisser les bras
Pourquoi la police n'arrete -t-elle pas ceux qui ont vidé les caisses de retraite.? Ces voleurs ont trahi toute la nation. il faut les arreter les juger et les punit
Il faut le libérer si au bout de quelques années seulement il sera libérer bénéficiant d'une grâce , jouissant de tous les privilèges au sein d'une prison comme s' il a inventé le médicament qui guérit le si da et la cancer réunis. .
ما الفائدة من تقديمه للعدالة أو التحقيق ان كان سينعم بضع سنين في السجن باﻷكل والشراب والفسحة والتلفاز و ..ربما العفو ،ثم أكيد سيخرج وأكيد سيلقاه في الطريق أهل القتيل،ﻻ .هذا ليس معقولا. نريد القصاص حتى يرتدع المجرمون فإنهم أصبحوا يشكلون خطرا
1 – فؤاد
السبت 30 يوليوز 2016 – 08:53
الحالة لا يرثى لها
هاد الشي ولا كيخوف
واش حنا في الغابة
المخزن يتدخل بعد وقوع الجريمة لا قبل الجريمة !
كيف يمكن القضاء على هاذ الفكر البربري؟
بنادم ماعارف حتى أش تيقول بين التأكيد والنفي ,الصحيح هو الحالة يرثى لها
والرثاء هو البكاء على ؟ وعند بزيز الحالة يرشى لها أي من الرشوة . باز هذا ما يمكن ان أقول .
قتل النفس اصبح كلعبة في ايدي القتلة الذين ﻻيخافون الله .والحل هو الحكم بما انزل الله في القران الكريم ان من قتل يقتل حتى يكون عبرة لﻻخرين .
يصح القول في حالة مؤسفة حالة حزن ان يقال انها حالة (يرثى لها) حالة تبكي وان نفينا بلام النفي ك(حالة لا يرثى لها) يعني حالة لا تبكي، يجب العودة الى دروس الابتدئي او تلاوة احمد بوكماخ