جدل كبير ذاك الذي خلفه تصريح المختار لغزيوي لقناة الميادين الفضائية، الجدل لم يحدثه لغزيوي بنفسه، ولكن أحدثه الذين ردوا عليه خاصة الشيخ عبد الله نهاري الذي أصدر ردا مصورا صوتا وصورة -على عادته دائما- يقول فيه أن لغزيوي ديوث، وأن حكم الديوث في الإسلام هو القتل.
هل فعلا قال لغزيوي أنه يشجع أمه وزوجته على ممارسة الجنس خارج الزواج لكي تقوم هذه الزوبعة؟ فقد قال بالحرف: “أنا أقبل أن تمارس أمي وأختي زوجتي حريتهن كما يبدو لهن ذلك ملائما”، كما أن مذيعة البرنامج أخطأت في طرح هذا السؤال، لأنه سؤال مباشر ولا تدري هل والدة لغزيوي حية أم ميتة، وثانيا لأنه سؤال خارج نطاق الجدل الذي يدور حول الفصل 490 المتعلق بممارسة الجنس خارج إطار الزواج، فمطلب الحرية الجنسية يتعلق فقط بالنسبة لمن لا تحكمه مؤسسة الزواج، أما المتزوجين فهناك فصل آخر يحكمهم يتحدث حول الخيانة الزوجية، وهي الجريمة التي لم يدافع عنها أحد.
ما قاله لغزيوي هو أن تتمتع المرأة بحريتها في اختيار نمط الحياة الذي تريد دون فرض من أحد، المرأة ليست “حمارة ” – مع احترامي للحمير- لكي تحتاج دائما للرجل كي يقودها نحو الطريق الصواب، الاختيار هو جوهر الحرية، والحرية مبدأ من مبادئ الإسلام والكثير من الأديان، وإن اختارت المرأة أن تتنقب أو تتحجب عن قناعة فذلك اختيارها، وان اختارت أن “تتبرج” دون خدش الحياء العام فذلك اختيارها، فقد حان الوقت لننهي مع الوصاية التي تنتج لنا أفراد مشوهين، ونستبدلها بالحرية المسؤولة التي تنتج لنا أفراد ناضجين..
الذي يمنع أمهاتنا من ممارسة الجنس خارج إطار الزواج، ليس هو وصاية الأبناء عليهن، ولكن هي القيم التي تربى عليها المغاربة، هي روح الأمومة وحب الأبناء واحترام الزوج حيا أو ميتا، والذي يمنع زوجاتنا من ممارسة الجنس خارج إطار الزواج، ليس هو وصاية الأزواج عليهن، وليس تقييد حريتهن ووضع العين عليهن أينما ذهبن، ولكن هو الحب، هو الثقة، هو الإخلاص، هو الاقتناع بأن هناك زوج يشاركها تقاسيم الحياة بحلوها ومرها، وإن حدث هذا الأمر النادر، فالسبب هو مشاكل اجتماعية وجنسية خطيرة يعاني منها هذا المجتمع منذ زمن وليس تشجيعا من الابن أو الرجل لهن بذلك، فهل هناك رجل سوي بعقله سيشجع أمه على ممارسة الجنس بعيدا عن إطاره القانوني؟ هل هناك رجل عاقل سيقترح على زوجته أن تمارس الدعارة؟
أما الذي قد يمنع فتاة ما من ممارسة الجنس خارج إطار الزواج، فهو قيمها الخاصة ونظرتها للحياة وقناعاتها، وليس سلطة الأب أو الأخ، فكثيرا ما كان الأب يعتقد أنه “حاكم” على ابنته، ليفاجأ -وهو الذي كان يفاخر بين أقرانه بأن ابنته صفحة نقية- ليلة عرسها أنها ليست عذراء، فالكثير من الفتيات يمارسن الجنس خارج الزواج لعدة أسباب، وهي تقريبا نفس الأسباب التي تدفع الشباب الذكور لهذا الأمر دون أن تثور ثائرة هذا المجتمع رغم أن الجسد الإنساني واحد وما يجب أن يسري على المرأة يجب أن يسري كذلك على الرجل..
نحتاج لثقافة جديدة في الاختلاف تحمينا جميعا: تحمي الإسلامي والعلماني، تحمي المسلم والملحد، تحمي اليساري واليميني، تحمي كل شرائح المجتمع، هكذا فقط سيتقوى هذا البلد، أما الغرق في الكراهية والحقد فمن سبيله أن يضعفنا أكثر وأكثر، وهذه دعوة مني لكل من يعلق بكثير من الحقد في هذا المنبر الإعلامي المفتوح للجميع أن يغلب العقل على العاطفة، وأن يجعل قلبه متسامحا وعقله متقبلا للاختلاف، لأنني هذا التطرف الموجود في التعاليق-والذي يسهر الزملاء مشكورين على حذفه- صار مرعبا لدرجة كبيرة..
ما قاله نهاري خطير لأننا لا ندري هل سيقوم شاب ما متأثر بما قاله نهاري بقتل شخص ما عبر عن رأيه، ولما ستسأله في المحكمة هل قرأت له؟ سيجيبك كما أجاب قاتل فرج فودة: لا، فقد سمعت أنه كافر..، ولهذا فعلى نهاري أن يعتذر كي ننهي هذا المسلسل الذي أخذ الكثير من وقتنا، فحرية التعبير من حق الجميع شريطة أن لا تصل لإذكاء نار الحقد والتطرف.
أختلف مع الكثير من كتابات لغزيوي ومواد جريدة الأحداث المغربية التي أراها تنتقد كثيرا الإسلاميين لدرجة الوصول للتهجم في بعض الأحيان، وأختلف كثيرا مع الشيخ نهاري في أحكامه وطريقة حديثه المبالغة في الانفعال، ففي النهاية، المغرب لن يكون علمانيا راديكاليا كفرنسا، ولن يكون إسلاميا متشددا كأفغانستان، المغرب عرف على الدوام بأنه بلد متسامح وسطي، بلد الاعتدال الذي جعل منه مغربا للجميع على الدوام..
فدعونا أصدقائي نحافظ على هذا التميز بدل التفريط فيه..
تحية لك على كلامك الموضوعي ….لك جزيل الشكر
كنت احترم مقالاتك و متتبع شغوف لكل جديد عن مقالاتك لكنك سقطت من عيني بتحيزك هذا و لا مهنية و لا حياد او موضوعية تجاه هذا الموضوع الشائك فانت خرجت علينا بنفس ما خرج به باقي الاقلام الماجورة و التافهة التي دافعت عن الغزيوي و جرمت الشيخ النهاري الجليل و جعلت منه متطرفا دون وجه حق …………لكن اقول لامثالك يا هذا ان الله يرى و يمهل ولا يهمل و ان لم تنصف العدالة الشيخ النهاري في الارض فان العدالة في السماء ستفعل
أخدت تراوغ في الكلام كي تصل إلى :" ولهذا فعلى نهاري أن يعتذر كي ننهي هذا المسلسل الذي أخذ الكثير من وقتنا " ادا إعتدر النهاري فعمى يعتدر ثرى هل يعتدر عن كلام الله ورسوله والفاروق عمر، هو أصلا لم يفتي بشيء وقد سرح بهدا مرة أخرى واسمحلي أن تشاهد وتسمع ما قالة الشيخ ثم تحكم من جديد.. أما لغزيوي فلا نحتاج أن نسمع منه إعتدار لأنه بالنسبة لا يمثل إلا نفسه وله ألحق أن يقول ما يشاء مدام يتحدث عن نفسه أو( أسرته )،
اذا كانت اللغة واسعة باش تلعبو على المكلخين ف المومنين عندهم ميزان الشرع وامثالكم معروفين في لحن القول.واش باقي غي سخط الله ينزل علينا معاكم.فبمجرد الحديث والجدال ف هاد المواضيع ديال المسخ تكفي.الديوث ديوث والخمار خمار والقمار قمار والشفار شفار وعلم ادم الاسماء كلها ونحن تعلمنا من بني ادم. مقاصد الشريعة اللي بغيتو طحنوها منها الدين والعرض وزيادة على الدين العرض والحياء من الفطرة.الشعب قريب غادي يثور وانت عاد جاي تفسر الهوا ف التيو.شوفو ليكم شي مجال او ميدان يمكن تنجحو فيه اما العرض والحياء حتى غير المتدينين ضدكم.حرية المومن ف الايمان بالله والاسلام و انتم حريتكم في الانعتاق من كل المسؤوليات لا تربية لا اخلاق لا دين لا مبادئ دابة تحكي وتمشي على تراب وترجع الى التراب وتبعث يوم القيامة من تراب وهذا الذي لا تؤمنون به ونحن به ونؤمن بالله واليوم الاخر يوم الحساب والعقاب اما الجنة واما جهنم والعياذ بالله النهاري وان اخطاء له اجر الاجتهاد واما الغزيوي فله وزر الفتن وما ينجم عنها
تحية لك سيد اسماعيل تحليلات موضعية و هادئة بارك الله فيك
أنا أقبل أن تمارس أمي وأختي زوجتي حريتهن كما يبدو لهن ذلك ملائما"
لكن يجب وضع الكلام في سياقه لا ان نخرجه من سياقه و نقول انه لم يقل هذا من جهة اما من جهة اخرى فان المسؤولية يتحملها القيمون على الشان الديني الديني ال\ين تركوا الحبل على الغارب في زمن يعج بالقنوات الدينية التي تروي ضمأ المشاهد المغربي بما ظاهره ماء و باطنه سم قاتل.
انا لا ايد النهاري لكني ضد ركوب بعض المتعالمين على حقوق الانسان و حصرها في ما بين الفخدين فالاجدر بهم التكلم عن حقوق اخرى تصون آدميته لا الحرية الجنسية المطلقة التي تنحدر به الى مصاف الحيوان و ان من الحيوانات لما يستتر.
اذا كان النهاري مطالب بالاعتذار فان السي المختار كذلك مطالب بالاعت\ار لانه لم يقل رايه فقط بل عممه على جميع المغاربة.
اذا دعاة هذه الحرية لهم الاغلبية و غير مدفوعين من جهات اخرى فلينزلوا الى الانتخابات ببرنامج من نقطه الاباحية و فازوا فليفعلوا ما شاؤوا اما ان يشوشوا على من فاز في الانتخابات فهذا شئ آخر.
فعلا يجب انهاء هذا اللغو و اللغط في الحديث و عدم المساس باي احد فالاندفاع لا ينتج الا تطرفا من كلا الطرفين فنحن كلنا مغاربة يجب ان نترفع عن هذه المزايدات فلكل قناعته في التفكير وابداء الراي لذا يجب ان نحترم بعضنا البعض و نشمر عن سواعدنا لاخذ المبادرة لبناء وطنناالمغرب الحبيب وراء ملكنا العزيز على قلوبنا محمد السادس حفظه الله و السلام
اختلاف الراى لا يفسد للود قضية لكن ما تقوم به الاحداث المخربية ليس اختلاف فى راى وانما استفزاز لمشاعر شريحة واسعة من المجتمع المغربى فالصحفى الناجح هو من يكون له السبق فى التطرق لمواضيع تكون الشغل الشاغل للمواطن وليس النبش فى ما هو مستهلك فى الشارع نعم اختلف معى لكن لا تجعل سهامك كلها موجهة لكل ما هو اسلامى
يوم قام صوت الحق ينبغي أن يعتذر وما طالبنا أعداء الفضيلة بذلك منذ زمن وباعتذار النهاري يقف المسلسل فمتى بدأ المسلسل ومتى بدأ هذا الصوت الغيور سلام على زمان أعطيت فيه الحرية لكل من هب ودب أن يتهم من شاء ومتى شاء وبالشكل الذي شاء .وقد استحى هذا المخلوق حتى من قول كلمة اسلام يعني يمنعهم اسلامهم وتشبتهم بعقيدتهم ..لا اله الا الله
فمطلب الحرية الجنسية يتعلق فقط بالنسبة لمن لا تحكمه مؤسسة الزواج، أما المتزوجين فهناك فصل آخر يحكمهم يتحدث حول الخيانة…….لكن لم نسال لغزيوي ان كان لا يقصد نالقعل اقرار الحرية الجنسية حتى غير المتزوجين.المهم من كل هدا ان النصيحة تكون باللتي هي احسن. ونحمد الله ان المغاربة لهم غيرة على دينهم ووطنهم . الله يهدي الجميع
إن هذه الفتنة الدائرة حاليا ,, بقدر ما فيها من تأثيرات وأضرار على المجتمع المغربي ( المسلم ) ,, فهي فيها فائدة مهمة جدا ,, وهي أننا بدأنا نعرف من هم المتربصين بالإسلام وأهله ,, وبدأ الكل يعرف عن أي حرية يتكلم هؤلاء القوم ,,,,,,,,,,, فضحكم الله وبدأتم تخرجون من جحوركم واحدا تلو الأخر ,,, والشعب عاق بيكم ,, والشعب عاق بيكم ,,, وسوف يرميكم في مزبلة التاريخ إن شاء الله ,,
جريدة الاحداث ومثيلاتها يبدو انهم فوق المحاسبة لا يتحملون اي مسؤولية فيما يكتبون اما المسمى الغزيوي فلا داعي لان تزين قبح ماقاله و يقوله فالكل يعرف كيف يفكر.
بيننا ارشيف على سبيل المثال لا الحصر هده الجريدة و غداة التفجرات الارهابية التي ضربت مدريد طلعت علينا بمقال ادعت من خلاله ان خمسة مغاربة و بقيادة كولونيل عراقي خططوا و نفدوا الهجمات مستبقة حتى تحقيقات الاسبان و الانكى دكرت هؤلاء المغاربة بالاسماء فحولت حياتهم حجيم
نفس الخطى سارت عليه قنوات العام زين انداك و على راسها قناة 2m. انتقلوا الى اقاصي الشمال ليقولوا بان فلان ابوه اماما و فرتلان ابوه كدا و هم اشخاص معتدلون و يتبرؤون من افعال ابنائهم في تصريحات معدة على المقاس و ربما تحت ضغوطات يعلم الله وحده حدتها .
فما الدي حدث؟
اطلق سراح اربعة منهم و تمت تبرئة ساحتهم تماما فيما تم الاحتفاظ بمتهم واحد بعد تاكد القضاء من تورطه في الاحداث.
هل اعتدرت جريدة الاحداث عن ما كتبته في حق الابرياء الدين افرج قضاءالاسبان عنهم؟ هل فتح تحقيق فيما ادعته وقنوات العام زين؟طبعا لا؟اين كان القانون؟اين كنتم؟
او ان النهاري رجل ماعاندوش علاياش يتكا
طرحت سؤالين:هل هناك رجل سوي بعقله سيشجع أمّه على ممارسةالجنس بعيدا عن إطاره القانوني؟ وهل هناك رجل عاقل سيقترح على زوجته أن تمارس الذّعارة؟أقول لك نعم إنّه رئيس تحرير جريدة الأحداث المغربية:المختار الغزيوي .الّذي أباح لأمّه وزوجته وأخته ممارة الجنس بكلّ حرّية .
بصدق هذا المقال هو الاكثر حكمة من بين كل ما قراته عن هذا الموضوع, يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر: واصل اسماعيل مناقشة مثل هذه المواضيع حتى تفتح عقول الشباب على طريق التفكير تختلف عن التكرار كالببغاء
je respectes moi aussi les ânes et tes anneries aussi, ce qui est sure lorsque je vous lis entrain de defendre votre collègue est que vous prenez les marocains pour des cons, parceque cheikh nahari n'a jamis dit qu'il est un mufti ou un ouléma, et votre poulain a clairement dit que sa mere et sa soeur peuvent s'envoyer en air avec n'importe qui (loin du mariage) mais le pire est qu'il s'est fait avoire par une vraie journaliste, eh ui on a que des pseudo journaliste et des pseudo intello qui se donnent la voix, vaut mieux l'encaisser et se taire 🙂
" نحتاج لثقافة جديدة في الاختلاف تحمينا جميعا: تحمي الإسلامي والعلماني، تحمي المسلم والملحد، تحمي اليساري واليميني، تحمي كل شرائح المجتمع، هكذا فقط سيتقوى هذا البلد"
سبحان الله. هل تريد ثقافتنا المنبثقة عن الاسلام أن تحمي الملحد والعلماني والشواد…؟ ما هي مرجعيتك يا أخي؟
يا أخي لقد وقعكت في فخ المخزن لقد مرت سنة كاملة على الدستور الممنوح و المفروض يجب أن يكون النقاش حول مهزلته لا حرب الفروج والشواذ.
غريب أمرك يا أخي. نحن أهل الإسلام لنا مُشرعنا. إنه القانون هو الدي يرسم لإنسان ما هو جائز فعله أم لا، لذلك فكلامك مردود عليك. إنه ليس الحب أو الأخلاق أو الثقة، أو الإخلاص. إنه القانون هو الذي ينظم حياتنا. فإذا عملنا بكلامك فكثير من الناس سوف يقترفون الرذيلة بدون شك. فهل غيرت ياأخي إتجاهك الخيِّر الذي عهدناه، أم أُمِرت بكتابة هذا الهراء الذي لا نرضاه لك. صدق من قال: تموت الحرة ولا تبيع من تديها.
Si on dit que la demande ne concerne pas sa mère, qui est forcément marié, alors doit on dire la même pour sa soeur et sa fille. Vous avez rater une occasion de se taire.
عجيب أن يتكلم البعض عن الإسلام والتربص به وكأنه قد ألم به الضعف لكي ينال منه صحافي عبر عن رأي من قضية أثيرت وتثار منذ ظهور الإسلام. ماذا لو طرحنا الأمر بطريقة أخرى ؟
نريد تطبيق شرع الله في الزنا كما نصت عليه الأية ( والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهن ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولائك هم الفاسقون ) النور 4 . إن إعمال مقاصد الآية تبين أن المدانين بالزنا إنما يؤاخذون بالظن وهو خطأ جسيم. ولكي يستقيم في أذهاننا الحساب أتساءل عن عدد المحاكمين بالزنا من الذكور ؟ إنه ليس بالكثير أغلبهم من الفقراء المعوزين أما من ملكت يمينه شيء من المال فإنه يشتري سكوت رجال الشرطة أو مسؤوليهم ولهذا يتعاضم الزنا رغم التحريم. بقي أن أشير أن الذعارة أي الممارسة الجنسية مقابل أجر مالي أو الخيانة الزوجية ليست ما طلبت به الجمعية الغربية لحقوق الإنسان بل طلبت بعدم تجريم علاقة جنسية بين راشدين وهذا سيحد من البتزاز الذي يتعرض له الشبان والشابات من طرف رجال الأمن.
عندما تتحدث عن حق الشخص في التعبير و إبداء الرأي أرجو أن لا يقتصر كلامك على الغزيوي فقط ذلك لأن النهاري أيضا مواطن مغربي يحق له ما يحق لغيره و عودة إلى تصريحات النهاري فحو لم يدع أحد إلى القتل و لكنه نقل حديثا صحيحا عن الديوث و اللذي من وجهة نظره يستحق القتل و هي وجهة نظر الأغلبية الساحقة و ربما لو سألتم والدة الغزيوي و أخواته لاستنكرن ما سرح به إبنهم أمام ملايين المشاهدين ذلك لأن النساء وإن كن فاسدات فإنهن يعتززن بغيرة ذويهن على شرفهن و فيما يخص قول الغزيوي "أنا أقبل أن تمارس أمي وأختي زوجتي حريتهن كما يبدو لهن ذلك ملائما" فهو جواب على سؤال مباشر ألا وهو: هل تقبل أن تمارس أمك و أختك و زوجتك الجنس خارج إطار الزواج؟ فلا داعي إذن للبحث عن حفرب ندفن فيها رؤوسنا كالنعام ( للإشارة فقط أنت ايضا و رغم دفاعك عنه لم تتقبل تصريحاته و الدليل أنك تبحث له عن مخرج علما منك أنه ما من رجل حر يرضى لنفسه ما يراه الغزيوي مفخرة)
لاتراوغ ولا تتناقض مع نفسك.
إن الحرية مقدسة في حدود القوانين والأعراف المتفق عليها من طرف مجتمع ما سواء للرجل والمرإة.
إذا كان لغزيوي يريد أن تتمتع المرأة بحريتها كما يحلو له فهذا رأيه ،
فلماذا سنضع سقفا لرأي دون الأخر ؟ اليس للسيد نهاري أن يبدي رأيه ؟
بين لغزيوي ونهاري ذخل علينا إسماعيل عزام ليزكي كلام الديوثي لغزيوي وهدا إن دل على شيء فإنما يدل على أنه مثله, من منا لم يطلع علي مقطعي الفديو الخاص بكل من الديوثي والشيخ ومن منا لم يتوقف عند عبارة أسمح بأن تمارس أختي وأمي حريتهم الفردية بما يرونه ملائم لهم أي حرية تلك التي تدعو الى الفسق و الفجور,ودعوني أقول لكل من قال أن الشعب المغربي يعيش في نفاق ذاخلي بدعوي أن الأغلبية الساحقة من الشعب تعيش في عالم الرذيلة و الفجور مستندين في كلامهم,لا أنا هذة العلاقة موجودة على ألرض الواقع إلا أننا ننكرها,نعم و أنا أقول أننا وأن كنا نعلم أنها موجودة إلا أننا نستحي من ذكرها أو أن يرانا أحدا منغمسين في غياباتها, سيقول لغزيوي و من معه إلا متى الإستحياء سنرد و بكل قوة وعنفوان ديننا الحنيف يدعون إلا الإستحياء,فإن لم تستحي ففعل ما شئت و لكن بعيدا عن أعين الغيورين على عفت المغاربة و إلا سترو ما لا تحمد عقباه أنا لا أهدد أحد ولكن التمادي في مثل هذه الأمور التي تمس الأمة المسلمة جمعاء سيتسبب في مشاكل عظمى أما فيما يخص عزام الذي يقول وجب على نهاري أن يعتذرلا وألف لا المطالب بإعتذار والمرفوض سلفا هو الديوثي
"على نهاري أن يعتذر"وقوف عند ويل للمصلين…ولماذا لم تقل" وعلى الغزيوي أن يعتذر؟ وإن كنت ختمت بعدم اتفاقك مع كل ما يكتبه وتكتبه صحيفته.لقد حاولت أن تفسر تصريحه بمعزل عن سياقه وهو الحرية الجنسية مدار اللقاء الصحفي..وليس سياق الحرية الذي هو المطلب الإنساني الكوني النشود من الإنسان أنى كان.
أيها الصحفيون…كفاكم صب الزيت على النار…لا الشيخ داعية حكيم ولا الغزيوي مدافع عن الحرية…ولا الصحافة الوطنية ابعدتنا عن الحديث عن أعضائنا السفلى وكأنها قضيتنا ومطلبنا الأساس في الوطن الحبيب..كفانا النظر إلى أسفل ودعونا وادعونا لنرنو إلى أعلى..حيث الحرية والصفاء والسكينة.فما أرحب السماء وما أرحمها!!
For me you can not defend Ghziwi because 2M already did it,
What you should understand that this fight is not about this issue, because 2M should listen to both sides not only one plus Nhari did not say to kill laghziwi he said he is dayouth, and because we are not living under charia means he should not be killed
Try to be logic in your analysis
على الإنسان أن يحترم نفسه ، و أن يتحدث في ما يُجيد ، وليس في الشادة و الفادة من أجل أن يقول أنه ملم بكل شيئ . لقد كثر المتعالمون و المتفيقهون
السؤال المطروح هو لماذا لا يمارس الجنس خارج نطاق الزواج ؟ بكل بساطة لانه حرام
طحتلي من عيني حسبي الله ونعم الوكيل
لمذا يعتذر الشيخ النهاري على ما قاله لماذا لا يعتذر الديوثي الغزيوي إذا كانت هذه المواضيع السخيفة تأخذ من وقتكم فسحقا منه إعلام ولن ننتظر منكم المعلومة بل سنبحث عناه بأنفسنا سحقا سحقا لكم جميعا يا من تريدون الفاحشة أن تنتشر في بلدنا الحبيب
الحرام بين وحلال بين وبينهما الامور مشتبهات الى الاخر الحديث النبوي
الجنس مع اجنبي فهو حرام وانتهى كفانا تفهات وخاويات
أ جاء الغزيوي ان يعلمنا ديننا
نحن المغاربة نعرف ديننا وانتهى
فإني اصف هذا الصحافي الغزيوي بالديوت وكل من اتفقى معه فهو ديوت ايضا
وان كنت انت ايها الكاتب لهذا المقال متفق معه فانت ايضاديوت
واستحيي مرة من كتابة هذه المواضيع لأنك سقطت في عيني الكثيرين
ككل مرةيخرج علينا الاخ عزام بمقال فيه تحيز واضح و تبريره أن الاختلاف سنة و لا يجب أن نكون متحيزين … اريد منك للحظة ان تقف مع نفسك وقفة صادق لا متحامل ووقفة انسان شرب من كأس المنطق هل ستسمح لأمك و أختك ان تمارس الجنس قبل مؤسسة الزواج ؟؟ و اذا قبلت ذلك فربما ستخرج بعد ذلك بمقال يعتبر تبادل الزوجات حرية شخصية … اريد أن آخد من وقتك 5 دقائق اقرأ فيها ردود الناس على مواضيعك ستجد و الحمد لله ان 99% هم ضد توجهك الذي يبيح الزنى كأننا في غابة اسمع حرية التعبير امر جميل و لكن المجتمع المغربي مجتمع مسلم و الاسلام تعاليم و احكام و كل ما يقوله فيه خير لي و لك و للجميع و اعلم ان حكم الذيوث هو القتل في الدنيا لانه لا يغير و اذا انتفت الغيرة ذهب الحياء أخي الكريم اياك ان تكون من الاقلام التي تنشر الرذيلة في هذا المجتمع المسلم فعلن هناك أمراض و لكن علاجها لا يكون بالحرام …. ولد بلادك.
المنطق ديالك اسي اسماعيل ركب السعر فشي وحدين حيت مولفين الكلام العاطفي اللي كايبكي وكايشحن ضد الناس المختلفين. عجبني تفكيرك منهجي وفيه استعمال للعقل لكن المشكل ان اللي مامولفش يستخدم العقل بحالو بحال داك اللي عمروا دار الرياضة ومني دخل للنادي الرياضي بغا يهز 200كيلو من النهار الاول، طبيعي ان عضلاتو تتمزق وغادي يعادي رياضة رفع الاثقال.. فهاذ الحالة غادي يسخط على كل من يستخدم العقل لان هذا الاخير كيدير الطيارةـ
الى صاحب المقال: اولا نحن مسلمون وقيمنا اسلامية ونقولها علنا, فان كنت علمانيا وهذا واضح من مقالتك, لما لا تقلها علنا كي نعرف من المتكلم. ان كنت مسلما وتتفق مع المدعو الغزيوي في حرية الجنس, ونفترض انك ابتليت باخت او بنت باغية تمارس الزنا في السر. سؤالي لك: هل ممكن ان تشجع اختك او ابنتك بدعوى حرية الجنس, ان يماسا الزنى علنا وفي بيتك لانه امر عادي في نظرك?
يجب محاربة الشدود بكامل الوسائل ولا عجز في دالك ، هدا المخنت يتحدت عن التفاهم التفاهم في كل شيء إلا ما يهز ديننا، فهؤلاء المنحطون يريدون ردة الشعب حتى يتسنى لهم أن يناموا بلا قطرة حشمة ولا حياء. لاكن هيهات …المغرب وما أدرك معالمغرب، إن فيه رجال يدرأون القمم التحديات
يبدو لي ان الكاتب هو الاخر من قوم ديوت الله يجيب العفو اصبحت من المكروهين فطينة الرجال تظهر في المحن
لقد جانبت الصواب فالموضوع هو الحرية الجنسية وليس الحرية العامة وبدالك اظهرت انحيازك مع الديوثي
_غير تلك الصورة من فضلك: لا أرضاها لك، فالرجل يبقى رجلا أمام الناس، أنصحك أن تنسج على منوالها في بيتك إن كنت متزوجا، حتى تجسد فارس أحلام زوجتك على الواقع.
_ لا نقول حمارة بل نقول أتان.
_ نمارس الجنس يا رجل في إ طاره الشرعي استجابة لأمر خالقنا سبحانه وتعالى، لا بسبب قيم الفرد الخاصة التي تتبدل بتبدل الظروف، فمن ابتغى غير شرع الله ،فإنما هي سنين معدودات، تم يعود الى التراب لينام النوم الأكبر(أنت تدري ماالدي يحدث في النوم الأصغر، فكيف إن كان الأمر حقيقة) أو ما يسمى بحياة البرزخ، بعدها يحكم الخالق سبحانه وتعالى فيما كنا فيه مختلفين.
أسأل الله لي ولك ولجميع المسلمين والمسلمات الهداية. والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
جيد ان المقال وضع في خانة "رماد هسبريس"
انت من اتباع الشواذ ولدلك تدافع عن لغزيوي
انت ستسمح حتى لزوجتك ان تضاجع امامك ….
ولامك ايضا وهذه هي الحريكة …..
اقتلوا من لا غيرة له …..عن النبي صلعم
دعك من الكتابة عن موضوع مازلنا لم نصل الى التقوديت
تنشر من فضلك
جازاك الله يارجل لقد قلتم مايكفي ياعمر مغفور
super ton article il prouve que tes plus con que je croyais on est des musilement dans un pays islamique meme si on a gardé que le titre et commencer a dire de telles soutises franchement vous meritez la mort vous deux et moi je le dis clair et net pas comme nehari qui a prononcé que les paroles d'allah et de son messager slaws
votre magazine me degoute de plus en plus avec de tels auteurs ya plus qu'a dire et ils vont le dire que chacun a le droit de jeuner pendant le ramadan ou manger deliberement et publiquement et apres on est homo et on a nos droits putain dinsectes degoutantes, a ecraser le plus vite possible
إذا فعلا كنا مسلمين و ندعي الإيمان و في بلد مسلم، كيف لنا أن ندعو إلى الزنا و قد حرمه الله، و ندافع على من أراد تحليله. ألم يقل الله في كتابه: ( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين، الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين)؟
اتقوا الله و انظروا إلى من سبقكم، هل تحسون لهم ركزا؟
حتى الحيوان له غيرة هل انطمست عند الانسان ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
ليتك سكت ,من الذي سيعتذر يا ترى? هل من يتكلم بما قاله الله ورسوله أم من يريد لأختك وأمكن وبنتك أن تزني وأنت تنظر إليها.كفانا من هذا التحليل الإبداعية وشكرا,في الأخير سينتصر الإسلام
أحييك صديقي إسماعيل على مقالك هذا وكلامك الصائب..
فقط أقول لك بأن لاتنتظر التعليقات الإجابية من معلقين مبتدئين يقرؤون كتاباتك هذه بشكل سطحي .. أنا لست مع الغززوي ولا مع نهاري ولكن الحق يبقى واضحاً ، فمتى كان يعاقب عن الحق بالقتل.
*صــالــح قـــوبـــــع
مشكلة العلمانيين أنهم لا يطالبون بحرية الزنا والشذوذ لبناتهم
وإنما يتطلعون لاستباحة واغتصاب أعراض الإناث الغير علمانيات
فهل يحق للملاحدة التعدي وإهدار الشرف دون القصاص ومُعاقبتهم؟
لنفترض أن الملاحدة تمكنوا من فرض حرية الإباحية والزنا والشذوذ
فيمكن لذلك الصحفي وباقي الملاحدة تغرير بنت أي مسلم واستباحتها
ولا يحق لوليها الكلام لأن القانون الماسوني في صالح عبدة الشيطان
وهكذا يقوم كل زنديق ومُلحد بإهدار عرض البنات وإراقة دم شرفهن
ويتطلع الشواذ أن لا نقتص منهم بشكل عادل على تعديهم وجرائمهم
من حق أي مُسلم سحق أي ليبرالي يحاول التغرير واستباحة قريبته
ومن يُهدر عرض مسلمة ويسفك شرفها فمن حقنا إهدار حياته
هذه هي المعادلة العادلة والصحيحة التي تردع فلول الشواذ
أما أن يحلموا باستباحة أعراضنا ولا نستبيح حياتهم
فهذا وهم وحُلم لن يتحقق لهم وسيتأكدون من ذلك
هم يستحقون الإعدام لعدة أسباب
1 – الخروج عن الإسلام ومحاربة القرآن
2 – نشر الفساد بكل سبل الترغيب والترهيب
3 – استباحة أعراض المسلمين وهدر شرف بناتهم
4 – جريمة الديوثية وإفساد بناتهم وقريباتهم ولا يحق لهم هذا
أعداء القرآن يطالبوا بحرية الزنا والشذوذ
فهل يقبل كل علماني حرية الزنا لبنته وأخته؟
وهل يقبل بزوجة ليبرالية كانت حرة في عورتها؟
وأعطتها مجانا لعشرات أو مئات من اللبراليين قبله؟
هل ستسعد إن رأيت صور أو فيديو زوجتك مع عُشاقها؟
وإن كنتم كلكم ديوثيين فلما تنشروا إلحادكم على المسلمين؟
ماذا يعجبكم في الشذوذ واللواط الذي تستقذره كل بهائم العالم؟
ولما تطالبوا بالإفطار العلني؟ التهموا الأكل والخمور في بيوتكم!
وهل تعتقدوا أن ملايين المسلمين سيستسلمون لخططكم الشيطانية؟
هل تعلموا أن استفزازكم فاق كل حد وسيؤدي لمواجهات معكم؟
تحاولون منع زواج أي فتاة مسلمة عمرها أقل من 18 سنة
وتطالبوا بالمقابل بحرية الزنا والشذوذ لكل من أكمل 18
تتهكموا من تعدد الزوجات وتحاولون عرقلته ومنعه
بينما تودوا انفجار العهر وتعدد الزانيات والشذوذ
لا نُنكر وجود الإعدام في شريعتنا لمن يستحق
وأحكام القرآن تراعي المصالح العليا للبشر
ومن بين هذه الأحكام الرحيمة هي الرق
فعوض إبادة المتمردين يتم رعايتهم
وتوفير عيش كريم للجواري كما يدعوا فقهنا المالكي
لا نقصد طبعا المُسلمات العاصيات أو المُتبرجات
فالمعاصي شيئ ومحاربة الدين شيئ آخر
هل هناك مُغفلين ومُغرر بهم سيتشبثون بعد اليوم بالعلمانية؟
مع اقتراب شهر رمضان أفصحوا عن عدة رغبات شيطانية
وطالبوا بالزنا والشذوذ والخمور والإجهاض وإفطار علني
المسلم يؤمن بالقرآن والسنة ويطيع الأوامر حسب استطاعته
فلا يمكن لمسلم المطالبة بالزنا والإجهاض والشذوذ وإفطار علني
أو يطالب بعدم تطبيق القرآن والإسلام ويستهزئ ويسخر من الشريعة
أو ينادي بمنع زواج من عمرها أقل من 18 سنة أو بمنع التعدد
الإيمان درجات بحسب الالتزام وطاعة أوامر الله ورسوله
فقد يقترف المسلم موبقات كشرب الخمر أو الزنا
وقد تكون المسلمة متبرجة ولها عدة معاصي
لكن المعاصي لا تُخرج المسلم عن دينه
المعصية شيئ , والعلمنة عالم آخر
فمن يطالب بفصل الدين عن الحياة
وفرض الإلحاد الذي يبيح الشذوذ والزنا
فهذا يسمى شرعا مرتد وهذا المصطلح لا يعجبهم
فيستبدلوه بكلمات مُستحدثة كعلماني ,ليبرالية وغيرها
المرتد الشجاع يقول أنا لست مسلم وأصبحت ملحد أو هندوسي
ومن جمع بين النفاق والردة يقول أنا علماني, أنا ليبرالية
لملاحدة الخارج علوم مادية, وزنادقة الداخل لا شيئ
لا علوم ولا أخلاق, وإنما انحطاط خالص 100%
أشكرك سيد إسماعيل على مقالك الرائع الرصين الذي أعطى صورة مشرقة عن كاتبه ؛ وأظهر لنا كم أن الجهلاء لا يفهمون مقاصد الكلام فبالأحرى أن يفهموا مقاصد الشريعة !!! تحياتي لك
من علامات الساعة الكبرى انتشار الفساد بين الناس ورفع الحياء وزوال القيم وانعدام الخوف من الله عز وجل والتمرد على الأخلاق والدين …
لذلك نسأل الله تعالى أن ينجينا من الفتن وأن يرفعنا إليه قبل أن يأتي اليوم الذي نشاهد فيه بأم أعيننا بناتنا وزوجاتنا وأمهاتنا يمارسن الفاحشة أمامنا ولانحرك ساكنا بدعوى الحرية الجنسية التي يدعو إليها هذا الخنزير المسمى (الغزيوي)مع أمثاله من القردة والخنازير
وإني جد متأكد من أن هذا الكلب سيكون مصيره حثما مرض خبيث ليس له دواء ولا شفاء يتمنى منه الموت ولايدركه.ثم ىكون مصيره إلى جهنم وبأس المصير.إلا إذا تاب الله عليه.وأنا شخصيا أتمنى من كل قلبي أن لايكون ذلك.لآن هذا الحشرة (الغزيوي)تجاوز حدوده مع الله عز وجل
قال تعالى:إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب شديد في الدنيا والآخرة.
ووعد الله حق لاشك فيه.
00:06
قمت بالتأويل فقط و ليس بالتحليل, لان كلام الغزيوي لقناة الميادين واظح وظوح الشمس, فلا يمكن لعاقل أن يمنح الحرية لأمه و أخته و ابنته في الدين الاسلامي ليمارسن حريتهن كما يشأن.. و هذا معناه ان الاسلام يسمح لهن بأن يمارسا الجنس بحرية و بدون رادع لهن خارج مؤسسة الزواج.
تحليلك أو بالاحرى تأويلك و دفاعك عن الديوثي يظهر بأنك تشاطره الرأي في ذلك و بأن الاسلام لا مكان له في عقيدتك
مشالله يا سيدي الكاتب المقال اكدي مرواغ ممتاز الاسف ما كشفك غريتس يحتاج في المنتخب لي نفرض نحترم راي صحافي حرية تعبير لما لا نحترم ري شيخ مهما تدعون الحرية ولا لما يكون كلام من شيخ تقولن انهم جهلة مطترفين لكن لما يكون راي من احد من الملحدين او علمانين يكون راي حرية تعبير لي ما هدا التناقط كله يا تقبلون بي ديموقراطية وحرية راي او تسكوتون الى الابد ل نرفض لغينا قنانو زنة مهما قلت موالانون الدي يحكم المجتمعات اطر الى اروبا تحا دعارة بيكل قوة اليست اروبا الغبها علمانية لمادا لا يسموحن بيها كلمة اخير اعترف مع انفسكم انكم فشلوتم في كل شيء مادا اخدا هدا الوضن من اليسارين و العلماني و الاشتراكين اعطو فرص لي الاسلامين ربما ينجحو لو مانجحو وقتها كل واحد حر يعمل لي يعجبو نعيش بلا قانون ولا شيء الله يرحمك يا البصر في يامك ماكون يقدرون يتكلمون
لا حول ولا قوة إلا بالله ٬إذا لم تستحي فاصنع ما شئت من أشراط الساعة أن يتكلم الرويبضة فيما لا يفقهون ٫أقول لأشباه الرجال رفقا بهذا الوطن كفى٠……..
هل تمعنت يا أخي في مسألة متعارف عنها عالمياً ـــــ البادئ أظلم ـــــ هذا الحاقد على الدين رمى المغاربة والاسلام ببندقية ,رد عليه الشيخ الغيوربصاروخ أرض جو .تصرف هذا المتهور يمكن دْرجُه في التحريض على أمن واستقرار الوطن.
انا اقل وبكل صراحة بعد قرأتي لهذا الذي قاله هذا السافل الذي يتعطى لحبوب الهلوسة . اذا صادفته امامي فمن الممكن ان اقتله. انه ديوثي انه يريد ان يظل العباد عن عبادة الله الواحد الاحد .
Respectons notre diversité nationale et forgeons notre unité par le respect de notre liberté d'expression.Nul n'a droit de se s'autoproclamer propriétaire de la vérité sociale ou religieuse.Laghzioui a ses principes.Nhari a les siennes.Mais personne n'a le droit de juger ou de condamner physiquement les autres. Soyons tous sages comme le veulent toutes les religions et particulièrement la religion musulmane.