قالت وزارة الداخلية الأفغانية إن حصيلة القتلى الناجمة عن هجوم كابول المزدوج اليوم السبت ارتفعت إلى 80 شخصا.
وأصيب ما لا يقل عن 231 شخصا بعد أن استهدف هجوم مزدوج مظاهرة سلمية في كابول اليوم السبت، إذ فجر مهاجمان سترتهما الناسفة، بينما قتل شخص ثالث على أيدي قوات الأمن الأفغانية، بحسب ما ذكرته الوزارة في بيان.
وكانت وزارة الصحة قد ذكرت في وقت سابق أن 64 شخصا قتلوا وأصيب 265 آخرين، بينما أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن الهجوم.
وأدانت وزارة الخارجية الباكستانية بشدة ما وصفته بـ” تلك الأعمال الإرهابية الخسيسة” في كابول.
لاتنديد لااجتماع اوربي لااجتماع مجلس الامن ااصتصدار قرارات لرفع حضر الطوارى لاحياة لمن تنادي عرف العالم ان الدول المتطورة هي اللي خصها تحترم وتعيش لان عندها راس اورجلين والصعفاء عندهم راس واذنين
ضحايا أبرياء لا ذنب لهم سوى أنهم شيعة.بهذا داعش تعطي إنطباعا بأنها مجموعة متطرفة من السنة تستنبط أحكامها من مراجع أكل عليها الدهر وشرب.
ننتظر تنديدا من الأزهر كما فعل مع هجمات أوربا و آخرها هجوم ألمانيا
مجرمي تنظيم الدولة الإسلامية و من يدور في فلكها من سلفية وهابية مجرمين يشوهون الإسلام. لا طائرات الغربية و لا الدبابات قادرة على القضاء عليهم .فقط المسلمين الذين يستطيعون القضاء عليهم، لأنه نحن من أنتجناهم بتقديسنا للجهل و سمحنا له بالانتشار بين شبابنا و حا نحن ندفع التمن… العلمانية هي الحل نصيحة من أخوكم الأمازيغي
رباه ما هي اسباب القتل المروع للابرياء من الاطفال والشيوخ والنساء وانت حرمت قتل النفس . الغريب في الامر ان القاتل والمقتول مسلمين هل امرت بالجهاد للمسلمين فيما بينهم؟حاشا هناك امور لاتعلمها الا انت حسبنا الله ونعم الوكيل في ما اضحت له امور المسلمين
الارهاب لادين كل مافي الامر انهم اناس فهم الدين على هواهم والاسلام بين حكم الخوارج الذين يكفرون المسلمين بالمعاصي ويقتلون مستأمنين من اهل الكتاب ويقتلون امنين من المسلمين والى امزيغي علماني الذي ينصح بعلمانيية فهذا اما جاهل مسكين لا يعرف ان الله لم يخلقنا عبثا واما حاقد على الاسلام واختار كفر وزندقة على هدى ورشد والله المستعان ا
أما هؤلاء الموتى فهم من المسلمين فلذلك لن يبكي المنافقون السياسيون على ذلك ولن يندد حكام العرب المنافقون. طبعا إنها ليست فرنسا وليسو من المثليين الأمريكيين
دابا *** قولو عاود الشيعة اللي فجروا خوتهوم الشيعة
لماذا لا تستهدف هذه التنظيمات الإرهابية (داعش و من قبلها "القاعدة" التي اختفت فجأة) لماذا لا يستهدفون أبدا ..
" إسرائيل " ؟؟؟؟؟؟
للمرة الثالتة على التوالي تفجيرات تقتل الشيعة، لا خرجات إعلامية منددة!، لا استنكار!، ولا حتى تنديد بسيط!، وبعد حين سيطلع علينا الهمج الرعاع المنافقون السلفيون ويدعون أن الشيعة هم من يقتل السنة، في حين أن السلفية الوهابية تقتل الشيعة والسنة على حد سواء ولو أن للشيعة حصة الأسد.