بالتزامن مع الانتقادات الموجهة إلى الأمن الفرنسي الذي وجد نفسه في موضع اتهام، خصوصا بعد هجوم نيس الذي أودى بحياة أزيد من 82 شخصا، وجهت الأجهزة الأمنية المغربية تحذيرا إلى نظيرتها الفرنسية من خطورة مواطن مغربي يقيم في فرنسا ينتمي لتنظيم “القاعدة”. والمثير أن السلطات الفرنسية كانت تشتبه بأمر هذا الشخص، إلا أنها لم تتحرك من أجل اعتقاله.
تأخر السلطات الفرنسية في التحرك من أجل اعتقال المشتبه به أدى إلى اختفائه عن الأنظار، ما دفعها إلى إطلاق مذكرة بحث في حقه يوم الأربعاء الماضي، ومطالبة المواطنين الفرنسيين الذين يتوفرون على معلومات حول هذا الشخص بالإدلاء بها لدى المصالح الأمنية.
وبحسب بلاغ بثه الدرك الفرنسي، فإن الأجهزة الأمنية المغربية تشتبه بعلاقة هذا الشخص بتنظيم “القاعدة في المغرب الإسلامي”، وبأنه كان يساعد على نشر أفكار “القاعدة” ورسائلها عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، وهي المعلومات التي تبادلتها الأجهزة الأمنية المغربية مع قوات مكافحة الإرهاب الفرنسية، ليظهر أن هذه الأخيرة كانت تعتبر الشخص المبحوث عنه “أحد المنتمين للحركات المسلحة المتطرفة”.
قيادة الدرك الفرنسي أوضحت أن المشتبه به كان تحت الإقامة الجبرية منذ سنة 2014، قبل أن يختفي بشكل غريب يوم الأربعاء الماضي، ونشرت صورا له، وقدمت مواصفات حوله، مفيدة بأنه يبلغ 40 سنة من العمر. وعلى الرغم من أنها تجنّبت ذكر اسمه، إلا أن الصور التي نشرتها السلطات الأمنية الفرنسية تحيل على شاب مغربي ولد في مدينة مراكش، مقيم في فرنسا، ومتخصص في المعلوميات.
ويظهر أن المشتبه به معروف جدا لدى السلطات الأمنية المغربية، ذلك أنه في العام 2009 كان موضوع مذكرة إيقاف دولية من طرف المغرب، بتهمة تكوين عصابة إجرامية بغرض القيام بعمليات إرهابية، وتم اعتقاله من طرف السلطات الفرنسية، إلا أن المجلس الأوروبي لحقوق الإنسان طلب من فرنسا عدم ترحيله إلى المغرب، خوفا “من تعرضه للتعذيب”.
ولا يزال البحث عنه جاريا؛ حيث تقوم مروحيات تابعة للدرك الفرنسي بتمشيط الأماكن القريبة من محل إقامته. وفي حال نجاحه في الفرار، فإن الانتقادات ستزداد حول أداء الأجهزة الأمنية الفرنسية.
سياسيين هم من خلقوا الارهاب و ارهابيين كما خلقوا مافيات و لوبيات امصاالح و اغراض
الله يهديكم را عندهم حقوق الانسان فحتى عندما طالب المغرب اسبانيا بتسليم المرابط المتورط في احداث الدار البيضاء رفضت تسليمه او اعتقاله عندها و بعدها هو الدي خظ لتفجيرات قطارات مدريد و المغرب خرج بريئا و اسبانيا اعترفت بخطئها الدي تسبب لها في قتل العشرات
و لكن اروبا كانت تستعملهم ضد بلدانهم و انقلب السحر على الساحر
فبليرج و عراس كانا معروفان عند بلجيكا التي ارادت ان تعلمنا التكنيك بحقوق الانسان و المغرب علمها التكنيك و الميكانيك و لم يكثرت لجمعياتها التي طالبت باطلاق سراحه و بعد ان وقعت عمليات بروكسيل خرج المغرب رابحا لانه كان ينبهها من تنامي التطرف بحي مولنبيك
هذا الشخص كانت تحت الاقامة الاجبارية في جزيرة مارتنيك بامريكا الوسطى منذ 2014 واختفى.مهندس معلوميات تتهمه سلطات المغرب بالارهاب على الانترنت ورفضت محكمة اوربية تسليمه للمغرب لانعدام العدل وانتشار التعذيب في اقبية امن المملكة
بصحتكم ولد مراكش قلبو عليه دابا حنا خليناه ليكم ديرو معاه حقوق الإنسان
الارهابيون المغاربة او من اصول مغربية في فرنسا ليس لهم اي مستوى تعليمي متخصصون فقط في تجارة المخدرات والقتل الهمجي
قال تعالى (قالت الأعراب أمنا قل لم تؤمنوا و لكن قولوا أسلمنا و لما يدخل الإيمان في قلوبكم.)
ونحن نحذر المغرب من الجهاديين المشرملين و قطاع الطرق و الإرهابيين خدام الدولة ، نعم هؤلاء هم الدواعش الحقيقيون.
صافي مشا فيها ؤالله مايفلتوه,البوليس الاوروبي سنانهم لوبية على عربان.
أشاطر الأخ عبد الله الراي،فالإرهابيون الحقيقيون هم أولئك البراهش الذين أرهبوا حوالي 33 مليون من المغاربة بسيوفهم وأسلحتهم الحادة حتى أصبح المواطن يخاف على نفسه من بطشهم.ولعل المئات من تكرساو من نساء ورجال.الارهابيون الحقيقيون هم من سموا أنفسهم بخدام الدولة وما قاموا به من نهب وسرقة لممتلكات الدولة والتي تعد بآلاف الهكتارات من أراض سكنية وفلاحية مع العلم أن خدام الدولة الحقيقيون هم جنودنا البواسل الذين يرابطون بمختلف مناطق المملكة وخصوصا بالمناطق الجنوبية أضف إليهم رجال الأمن من شرطة ودرك وقوات مساعدة.الارهاب الحقيقي هو ما قامت به حكومة بنزيدان ولمدة خمس سنوات من زيادات صاروخية في جل المواد الإستهلاكية ومؤخرا الزيادة في الأدوات المدرسية(كان الله في عونك أيها المواطن الضعيف من عيد الأضحى إلى الأدوات المدرسية).الإرهاب الحقيقي هو ما يقوم به عفاريت وتماسيح بنكيران من نهب وسرقة لأموال الشعب وتكديسها في حسابات البنكية أو تهريبها إلى الخارج .
" وتم اعتقاله من طرف السلطات الفرنسیة الا ان المجلس الؤروبي لحقوق الانسان طلب عدم ترحیله الی المغرب خوفا من تعرضه للتعدیب."
وكان المغرب لا یزال یعیش في القرن الفیوضالي.
ولمذا لم تقم فرنسا بسجنه في قصر الایلیزی وتزوجه اربع حسناوات شقروات الشعر والبشرة وتمتعه احسن تمتع وتهنینا من شره.
كقانا نفایات اوروبا.
الاوروبيون منافقون وخاصة فرنسا, كيخليو هذا المتطرفين المجرمين مطلوقين ويتجولو بكل حرية تحت غطاء "حقوق الانسان" حتى يقومو بعمل ارهابي ومن ومن خلاله يتدخل اعلامهم لمحاربة الاسلام H24 وهذا هو هدفهم
Au Numero 1
Non ce n'est pas les politiciens ce sont les associations des droits de l'homme qui foutent la Zizanie . Les Terroristes et les criminels sont logés dans des cellules individuelles avec tout le confort et les pauvres voleurs de pain pour manger sont torturés et condamnés aux travaux forcés
عجبا.المجلس الأوربي خاف من تعرض هذا الشخص "للتعذيب" في المغرب ولم يخف مما قد يقوم به من تقتيل وتدمير للابرياء في فرنسا أو خارجها..!
من بين الحقوق التي تدافع عليها جمعيات حقوق الإنسان قال الابرياء من الناس وعدم متابعة الفاعل وبذلك اصبح المجرم او الارهابي انسان( لانها حقوق الانسان )اما البريء المعتدى عليه فليس بانسان بمفهوم هذه الجمعيات.
مجرد التعاطف مع الواعش هو جريمة جزاؤهم ان تقطع ارجلهم وايديهم او يعدمو انهم شياطين
ﺣﻤﻠﺔ ﺿﺪ ﺍﺯﺩﻳﺎﺩ ﺍﻟﺸﻴﻌﺔ ﺍﻟﺮﻭﺍﻓﺾ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ترجو نشرها على نطاق واسع
لبيات خطر الشيعة على امن واستقرار المغرب لانهم سيعملون على تخريبه كما خربوا العراق واليمن والامرات والسعودية وساءر الدول الاسلامية نسال الله ان يحفظنا من شرهم كما نطلب من جلالة الملك ان يقوم بالحد من نشاطهم داخل المغرب ومنع دعوتهم الباطلة والمزعومة
و ﺍﻟﺸﻴﻌﺔ ﻳﺒﻴﺤﻮﻥ ﻗﺘﻞ ﺍﻫﻞ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﺑﻨﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﻓﺘﺎﻭﻯ ﻣﺸﺎﻳﺦ ﺍﻟﺸﻴﻌﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻜﻔﺮ ﺍﻫﻞ ﺍﻟﺴﻨﺔ
ﺍﺳﺘﺤﻼﻝ ﺩﻣﺎﺀ ﺍﻫﻞ ﺍﻟﺴﻨﺔ
Le Maroc n'est jamais contre les droits de l'homme. Mais il est contre le terrorisme et en plus c'est un pays stable et il en veut pas de ces criminels. Notre pays est guidé par notre cher roi qui aime son peuple et qui fait toujours de son mieux pour voir son pays comme exemple des pays développés. Alors les terroristes laissez nous tranquilles de toute façon ici vous pouvez pas aller loin car les marocains sont soudés entre eux et notre chère devise dieu, patrie, roi.
إلا أن المجلس الأوروبي لحقوق الإنسان طلب من فرنسا عدم ترحيله إلى المغرب، خوفا "من تعرضه للتعذيب".
الذين يدافعون عن الاعدام في دولة كالمغرب اغبياء لان في الدول التي ليس فيها عدل الاعدام يطبق على الفقراء
معك حق يابونابارت: فعلا، يجب أن يكون هناك عدل قبل الإعدام، لانه في غياب العدل سيطبق الإعدام على المستضعفين والفقراء ويستثنى منه الأقوياء ذوي النفوذ والتماسيح الكبيرة….
واش حنا البركاكا ديالهوم، هدا فاش حنا فالحين، هما تيتطورو او حنا تانبرككو
اوى قولوا لمنظمة حقوق اﻻنسان تنفعكم اليوم. …..
en entendant ce genre d infomation,je reconnais plus le Maroc ,ni les marocains.Honte aux parents dans les enfants sont traficants,deliquants ou teroristes,arreter de pondre vous avez infecte le pays et la memoire de nos grands parents