ذكرت صحيفة (هآرتس) الإسرائيلية، الأحد 6 نونبر الجاري، أن الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل تستعدان لإجراء مناورات عسكرية ستكون الأضخم في تاريخ البلدين.
ونقلت الصحيفة عن مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية للشؤون الأمنية والسياسية أندرو شبيور قوله إن 5000 جندي إسرائيلي وأمريكي سيشاركون في هذا التمرين الذي يهدف إلى محاكاة عمليات الدفاع ضد الصواريخ البالستية.
وأكد المسؤول الأمريكي أن هذه التدريبات المشتركة ستتيح للأمريكيين الاستفادة من الخبرة التي راكمها الإسرائيليون في مجالي مكافحة الإرهاب والقتال في المناطق السكنية.
وشدد على التزام واشنطن بمواصلة تقديم المساعدة العسكرية لإسرائيل بقيمة 3 مليارات سنويا، مشيرا إلى أن هذه المساعدة لا تقدم لإسرائيل من باب المنة وإنما بسبب المنفعة التي تشكلها للمصالح الأمنية الأمريكية.
dieu est le plus fort et souviens toi israel votre jour viendra
هاهي واحدة من الأشياء المسببة للديون الأمريكية ظهرت في هذا المقال ألا وهي الأموال الباهضة التي تدفع سنويا إلى إسرائيل وزد على ذلك الميزانية الضخمة المخصصة للحروب في العراق وأفغانستان وأي بقعة في العالم تجدهم هناك متورطين في الحروب و مع ذلك فالشعب الأمريكي لا يعي بهذه الأمور واكلها في ضلوعو ! عوض أن يهتموا باقتصاد البلد وخدمتها تجدهم ينفقون الميزانيات الباهضة على الحروب والإحتلالات ! هاهم في أزمة خانقة وذلك من سوء ما فعلوا ! الله يزيدهم سوء في سوء !!
بسم الله الرحمن الرحيم
النصر آت لا محالة ، ان الشحنة النفسية التي منحها حزب الله للمسلمين ، تعتبر جد مهمة ، حيث ، تم تشطيب الصهاينة من الجنوب عام 2000، وتم كسر شوكتهم عام 2006 ، وسمعنا صراخ لواء غولاني ، وتبرز النخبة في سراويلهم ، بين أزقة عيتا الشعب ومارون الراس ، ورأينا دخان شواء المركافا بين أحراش نهر الليطاني ، واستمتعنا بمجزرة البارجة ساعر ، من على عرض البحر وهي تحترق ، ورأينا سمير القنطار مرفوع الرأس ، وهو المحكوم عليه بالمأبدات ، وتابعنا مهزلة نزول الصهاينة الى المقابر لنبش قبور المجاهدين والمناضلين في صفقة تبادل الأسرى .ورأينا فشل الصهاينة من على ابواب غزة عام 2009 .كما تتبعنا سقوط الخونة من الحكام العرب ، والباقية ستأتي ، وشاهدنا صعود تركيا المستمر ، وبرنامج ايران النووي ، وترنح المشيخات العربية العقيمة ، الغارقة في الثراء والفساد .ونحن نتتبع صعود الاسلاميين في كل بقاع العالم ، وفي انتخابات الدول.
كل هذا وغيره يؤشر على أن النصر قريب بحول الله ، وما على الصهاينة الا حزم أمتعتهم استعدادا للرحيل ، مع تذكر الملابس الداخلية ، فسيحتاجونها للاستجمام في ادغال افريقيا ، بحول الله.
وأكد المسؤول الأمريكي أن هذه التدريبات المشتركة ستتيح للأمريكيين الاستفادة من الخبرة التي راكمها الإسرائيليون في مجالي الإرهاب والقتل في المناطق السكنية
يومكما آت بإذن الله الهلاك في الدنبا وفي الآخرة وتحية نضالية لإخواننا في غزة وفلسطين وجميع البلدان العربية الشريفة
The U.S.A. has always coddled Israel. The Israelis have been bold and offensive because the U.S.A. and the U.K.'s protection for that matter. No wonder Israel, a tiny country in the Middle East, is daring the whole Arab world — even the international community. Israel is dead sure that no country whatsoever could attack it for the American protection. Incidentally, it by itself could not affront the Arab world. Whenever Israel feels threatened by some danger ( the Iranian nuclear program), it hurries to ask for the American help. This is what is happening currently: these manoeuvres are not innocent. Israel has recently suggested attacking Iran. Of course, it alone could not do it, but with the U.S.A. and other potential allies, such as France, Germany and the U.K., it would be quite easy. However, Isreal seems to be about to sparkle a serious international diplomatic crisis. striking Iran is not a welcome decision by some countries, namely, Russia and China.
تلك بوادر حرب اسرائيلية امريكية ضد ايران…الحرب بدات انما اطلاق النار لم يبدا بعد…لقد ياست اسرائيل من سقوط سوريا و ايران بالثورات العربية الزائفة الحالية و هاهي ستحفر قبرها بيدها…اللهم اجعل كيدهم في نحورهم و ردهم خائبين اميين…
hhhhhhhhhh l usa doit faire sa avec hisbollah car c est lui qui as humiliee israel ils sont stupide les american
هذه المناورات موجهة لإيران للإستعداد لضرب إيران
تقصد الفشل الذي راكمه الاسرائيليون في القتال في الأحياء السكنية
بداية النهاية هذه هي بداية نهاية العالم
لاتعجبوا من كل هذا فكما عودتنا أمريكا بإحتلال البلدن الإسلامية كأفغانستان بذريعة أنها مهذ تنظيم القاعدة وإحتلال العراق بحجة توفرها على أسلحة الدمار الشامل فكل هذه الأعذار لامكان لها من الصحة بل كان منأجل الإستحواد على ترواتها النفطية كما أتبتة السنين والآن هاهي تبحث عن حجج وأعدار لجمع تأييد القوى العضمى لبدأ الحرب ضد إيران وأول هذه الأعدار هي إتهام إيران بمحاولة صنع قنبلة نووية تم إتهامها بتمويل الإرهاب في العراق و لبنان وأفغانستان و غزة تم عذر آخر وهو محاولة إيران إغتيال السفير السعوذي تم إخلاص تحقيق الوكالة الذرية بإقتراب إيران من صنع سلاح نووي يهدد أمن ؛العالم؛ وكل زائف إنما يستهذف الإسلام أولا ثم الثروة النفطية الإيرانية سياسية أمريكا
الموت لأوروسرائيمريكي
أروبا هي الام و أمريكا هي الأب وإسرائيل هي الإبنة
النصر ات ات…للمسلمين الدين يقيمون صلاتهم و ينبدون الضلم و مما رزقهم الرحمان
ينفقون
israel=anemerique=terrorisme
vive les mojahidines
vive les palestines
vive al quaeda
vive hamas
vive fusée alkassam…..