قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية الخميس 1 دجنبر الجاري إن واشنطن وموسكو تعكفان منذ عدة أسابيع على إعداد خطة تقضي بأن ينقل الرئيس السوري بشار الأسد الحكم إلى شخص آخر في دمشق وحصوله في المقابل على “منفى مريح” في روسيا.
وأضافت الصحيفة أن الخطة الأمريكية الروسية هدفها إعادة الاستقرار إلى سوريا ووقف أعمال القتل من جانب النظام، وأنها تستند إلى “النموذج اليمني” الذي يتمثل بنقل الحكم في اليمن من الرئيس علي عبد الله صالح إلى نائبه وفقًا لخطة أمريكية – سعودية وحصول صالح على لجوء في الولايات المتحدة.
وتابعت الصحيفة: “إن مسئولين كبارًا بوزارة الخارجية الروسية يجرون مباحثات مع ممثلين عن الإدارة الأمريكية حول حل في سوريا يكون على غرار الحل في اليمن”.
وأوضحت “يديعوت أحرونوت” أن الخطة تقضي بأن يوافق الأسد على نقل السلطة إلى جهة في دمشق تكون مقبولة على الأمريكيين والروس وفي المقابل يحظى الرئيس السوري بلجوء في موسكو.
لكن الصحيفة أشارت إلى أن الولايات المتحدة تحاول إقناع روسيا بأن تمارس ضغوطًا على الأسد، لكي يوافق على الخطة.
¨قرأنا ما يلي : " وأوضحت "يديعوت أحرونوت" أن الخطة تقضي بأن يوافق الأسد على نقل السلطة إلى جهة في دمشق تكون مقبولة على الأمريكيين والروس وفي المقابل يحظى الرئيس السوري بلجوء في موسكو." . من يحلل ويتمعن في المقال يستنتج ان هذا شبيه بملعب كرة اليد للاعبين عملاقين وبينهما لاعب قزم يتبادلان بينهما الكرة فوق رأسه ويقرران مسار الكرة كما يحلو لهما السؤال اين هم من استشارة الشعب في من سيحكمه يا دول الديمقراطية والحرية
كيف يمكن لهذا الطاغية ان يذهب الى روسيا بدون عقاب و لا محاكمة هذا ليس عدلا
يجب محاكمته وليس تهريبه على ماقام به من جرائم فى حق الانسانية .الجريمة والعقاب ..
الخطة تقضي بأن يوافق الأسد على نقل السلطة إلى جهة في دمشق تكون مقبولة على الأمريكيين والروس وفي المقابل يحظى الرئيس السوري بلجوء في موسكو.ET LE PEUPLE ? IL N'A PAS DE MOT A DIRE BIEN SURE.C UNE AFFAIRE AMERICANORUSSE,PAS PLUS.