أثار ظهور طفلة المذيعة السورية لينا علوش وهي تقتحم أستوديو الأخبار بقناة “ميدي1 تيفي”، على الهواء مباشرة، الكثير من الردود التي سارت في تجاه “براءة الطفلة” في تصرفها، وعفوية المذيعة في تعاملها مع الموقف المُحرج الذي تسببت فيه ابنتها.
المعطيات القادمة من قناة “ميدي1 تيفي” تسلط الضوء أكثر على الجوانب الخفية من اقتحام ابنة المذيعة السورية لينا علوش للأستوديو، حيث كانت لينا منشغلة في بث نشرة الأخبار المباشرة، وأشارت المعطيات التي توصلت إليها هسبريس أنّ تصرف الطفلة المفاجئ كان بسبب رد فعل تلقائي أقدمت عليه بعد أن رنّ هاتف الأم، حيث أن الاتصال كان واردا من عائلة المذيعة السورية التي سبق وفُقد معها أي تواصل قادم من مدينة حلب الشامية ولأيام عدّة.
وكانت لينا علوش تعيش على أعصابها بعد انقطاع الاتصالات مع عائلتها بسورية، خاصة وأن المعارك متواصلة على أشدّها بين الجيش السوري الحر وقوات النظام، ما جعلها تدخل حالة من القلق شاركتها تفاصيلها طفلتها الصغيرة طيلة خمس أيام.
صغيرة لينا، وبعد صعود الأم على الهواء مباشرة بنشرة الأخبار، رصدت اتصالا تبيّن لها أنه قادم من سوريا، وهو ما جعل ردة فعلها الطفولية تُتَرجم إلى اندفاع نحو والدتها بغية تسليمها الهاتف للحديث مع العائلة في مكالمة تم انتظارها لأيام.. إلا أن ذات اندفاع الطفلة جعلها لا تنتبه للوضع الذي تتواجد بها والدتها، إذ اتجهت للبلاتو قبل أن تدرك ما يتمّ، كل ذلك بمسحة من براءة الأطفال.
ذات الموقف المبني على الإنسانية واندفاع الطفولة أدخل المنشطة السورية في حرج تعاملت معه بتلقائية، مكملة عملها في تقديم مواد نشرة الأخبار قبل أن يتناثر شريط الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعية ويجلب تعاطف من شاهدوه مع براءة الطفلة وعفوية الأم.
للأسف بعض ضعاف النفوس يتصيدون كل هفوة لتسليط سهام النقد والحقد والتشهير لمدير قناة ميدي أن تيفي" وللمذيعة
امر عادي ان يحصل
اللهم فرج هم اخواننا في سوريا و مصر و كل بلاد المسلمين
ما أجمل براءة الأطفال لا يلبسون الأقنعة مثل بعض البشر
يجب تقدير موقف الطفلة و أمها السوريين خصوصا و ما يحدث داخل سوريا من مجازر و اقتتال
الله يكون في عون من له أهل بعيد
حفظ الله سوريا و مصر و باقي الدول المتخبطة في ويلات الفتن
طفلة بريئة و موقف طبيعي
حادث أكثر من عادي لا يحتاج لأي لغط أو أخذ ورد
هفوة جميلة صراحة، اكيد ان كل المغاربة ضحكوا ببراءة على فتاة بريئة في موقف برئ. سلامات لكل السوريين الاحرار
و الله حادثة لا تستحق كل هدا الاهتمام الاعلامي .. براءة طفلة + عفوية ام .. ان كان هناك لوم فيوجه لمسؤول الامن في القناة … لنتصور ان احد المتهورين اقتحم الاستوديو مادا سيحدث .. على كل حال على القنوات الاخرى اخد العبرة مما حدث
La gaffe professionnelle est clairement presente car le bon lieu de la petite est au foyer ou la creche pas au sein du studio
اللهم إجمع شملهم, و فرج كربهم, وإحفض جميع السورين والمصريين والمسلمين في كل مكان, وإحفض بلادنا من الفتن .
نطلب من الله أن يحفظ تلك الصغيرة ونقول لمدير القناة أن يرى تلك اللقطة من الزاوية الإيجابية و لعلها تحسب اشهارا للقناة على أن لا تكرر والله اعلم
طبيعي جدا الامر في غاية التقبل هذا ستوديو قناة ما بالكم بمساجد الله التي انتهكت فيها الحرمات بمصر ياهل القيل والقال…
Oui c'est un geste très normal, ce genre d'incident arriven sur tout les plateaux de télé du monde et c'est ça qui fait le charme du Direct. Cette journalise est vraiment l'une des meilleures, bonne lecture, belle voix, et elle s'est bien comportée, je dis aussi bravo à cette petite qui a voulu rendre service à sa maman. allah y ssamaaakoun akhbar al khayre
هذه صحافيه سوريه تصرف ابنتها كان عفويا
لكن ما سبب تواجد ابنتها في مكان عملها مثلا ؟
وكيف يتم اقتحام البلاتو بهذه السهوله ؟
لو كانت صحافيه مغربيه ودخلت عليها ابنتها لطردوها سير بلاص…!!
كنت أفضل لو أخذت الهاتف و أطمأنت على عائلتها و يتم الذهاب للروبورطاج مباشرة ويتم الشرح فيما بعد
Salam a' tous les Marocains du Californie…Wallah, je n'ai rien compris de cet article don't son motif ne cconserne pas notre societe' Marocaine. Lana est une Syriene et Christiane et n'a rien avoir avec les problemes economique et sociales de notre pays. S'il vous plait Hespress si vous voulez ecrire un article alors cet article doit etre apropos des concernes Marocaines et pas plus. Il faut laisser les problemes Arabs loin de nous. On a rien a' faire avec eux. Vive le Maroc et vive le Roi Mohammed 6. Salam
صحافية متميزة و محترفة ….الله ينجي أهلها في سوريا و يحفظهم و ينصر الشعب السوري على الطغيان قريبا
عاش الشعب السوري و المغربي
ندعوا الله ان يكون السبب خير..مقدمة اخبار بارعة تؤدي عملها ببراعة و احترافيه .
راااااااااااااائع الله سوريا وبشار الله ينصركم على الامريكان
ارجو ان تكون قد تلقت اخبارا سارة واطمانت على عائلتها بسوريا
عفوية وبراءة الطفلة كللهم احفظ الطفلة لأمها
الاندفاع الطفولي للابنة،ورد الفعل الإحترافي للوالدة،مغلفان بالموقف الإنساني والعائلي الصعب الذي تعيشه الأم ومعها الطفلة الصغيرة،لايسعنا أمام هذا إلا أن نقف لهما تحية واحتراما
أمر عادي جداً مقارنةً مع القنوات الأخرى في العالم شخصياً أعجبني هدا تصرف لهده الفتاة براءة التي كانت سعيدة برناة الهاتف من طراف أقاربها في سورية الدامية
ولهد يجب إطفاء هاتف النقال في وقت العمل لأنه لم يسبب إلا في المشاكل . الادكياء يفضلون sms يمكن للانسان ان يستعمله في الاستراحة بدون إزعاج الاخرين, بعض البشر يحكي فالهاتف بصوت عالي اصرار خاص بدون ان يشعر والكل يسمع شوهة . lol
أتمنى أن تكون قد تلقت أخبارا مطمئنة من سوريا
كان الله في عونهم.
بسم الله الرحمن الرحيم ،تحية طيبة اليك لينا عيوش و الى ابنتك والى كل الشعب السوري الا حرار انتم شعب متقف شعب عظيم اكن لكم كل الإحترام والتقدير بارك الله فيكم ،انشاء الله النصر قادم بإذن الله
أنا أتعجب لبعض الأشخاص الذين هاجمو القناة والمديعة أنا في نظري ما حدث شيئ عادي جدا يخفي ورائه براءة طفلة تشارك والدتها هموم الوطن والبعد على العائلة، لو حصل هذا في قناة أجنبية لقلنا عادي وطريف. خلاصة القول الطفلة تصرفت صح فا أخبار عائلتها أهم بكثير من نشرة الأخبار وإخيرا على قناة ميدي1 مكافئة الطفلة لأنها ساهمت في زيادة شهرة القناة.
L'inquiétude de la mère a marqué la petite fille INNOCENTE,et n'oublions pas qu'il y a une (GUERRE CIVILE) en SYRIE et que des familles entière ont été décimé par le Régime de BACHAR le sanguinaire
De mon point de vue Les responsables de MEDI1 TV auraient dû faire mieux,REMPLACER la journaliste par quelqu’un d'autre pour permettre à cette dame de répondre et de prendre connaissance de sa famille sans nouvelle depuis des jours et sachant qu'elle se trouve dans une zone à risque de combats
C'est juste une coïncidence pour nous rappeler,qu'il y a des personnes parmi nous qui souffrent qui s'inquiètent du devenir de leurs familles
Quant à la petite fille n'a fait qu'exprimer son innocence en vivant les inquiétudes de la mère et c'est humain qu'elle réagit ainsi
La vidéo est magnifique,pour ne pas vous cacher j'ai aimé l'automaticité de la petite et son intelligence également,elle s'est rendu compte d'emblée qu'elle est en direct
Qu'ALALH la protège et libère LA SYRIE du DICTATEUR
شيئ متفهم بكل تاكيد والله يسمعها اخبار الخير الله يحسن اعوانها اكيد الامر ليس سهلا
مما لا شك فيه ان تصرف الطفلة كان عفويا وردة فعل المذيعة كان احترافيا, لكن هذا لا يفسر سبب تواجد الطفلة في بلاطو التصوير المباشر للاستوديو, فاليوم تفاجات المذيعة باقتحام ابنتها لاستوديو الاخبار وغدا لا ندري ما قد يحدث وخاصة ونحن نتحدث عن مذيعة من اصل سوري. فعلى المسؤولين اهتمام اكثر بالجانب الامني والتنظيمي حتى يتجنبوا المفاجات الغير السارة.
هذا طبيعي و ليس بشيء غير عادي لشخص مغترب عن بلاده و أهله و هم في محيط لاتعرف الحي منهم والميت ، ولله يكون في عون كل سوري سواء داخل سوريا أو خارجها و ليرزق السلام لشعبها و لأمة محمد عليه صلاة و سلام أجمعين ، و يهدي لمذيعتناوعائلتها الصبر الأهل ويفرج عن كربها يارب العالمين .
نحن العرب نضخم ما لا يضخم أنا أشاهد القنوات الفرنسية يقع فيها ما هو أبشع لكن الناس تضحك فيما بينها وكأن شيئا لم يقع لو وقع هذا الحادث على إحدى قنوات فرنسا لسمعت المديع يقول ماذا بك ياصغيرتي وسيستمع إليها قبل مواصلة الأخبار ثم سيقول عذرا إنها صغيرتي تشارككم الأخبار باحترافية كبيرة
قمة الإحترافية من مديعتنا و مشهد إنساني بإمتياز من الصغيرة الجميلة الله يحفظهم و يحفظ دويهم في سوريا
موقف إنساني نبيل لا تحاسب عليه الطفلة البريئة ، بل يجب محاسبة المسؤول عن البلاتو لانه من الناحية المهنية لا يسمح لأي احد ان يدخل الاستوديو خلال البث المباشر وإلا ستكون الفوضى والإخلال بالقواعد المهنية المتعارف عليها
أسأل الله تعالى أن تكون أخبار خير
تحية الى السوريين المهجرين من سوريا بسبب قطعان الارهابيين القادميين من كل حدب وصوب لخدمة المشروع الصهيوني. اما بخصوص المقال الجيش اسمه الجيش العربي السوري وليس جيش النظام والاخر اسمه الجيش الصهيوني الحر وليس الجيش الحر.
تلك هي براءة الاطفال انها تصرفت بعفوية طبيعية
واتمني للمذيعة الكريمة التوفيق والنجاح في بلادها التاني المغرب وان يصلح لها اميرتها الصغيرة تلك وجميع افراد عائلتها الصغيرة
واتمني التوفيق والنجاح والازدهار لي اخواننا السوريين بدون اسثثنا وللأمة الاسلامية جمعاء
وشكرا جزيلا لجنود الخفا
تحرك طبيعي لبراءة الاطفال نحو الام القلقة من وضع الاسرة بسوريا الجريحة.كيف لا تقلق و معها كل صاحب ضمير حي في العالم وبشار يرتكب كل يوم مجازر مروعة .فصباح اليوم ايضا صباح قاس ومشاهد أقسى في غوطة الشام حيث تفترش الجثث الطاهرة على أرضها ، بعد شربت بخذلان العالم وصمت العالمين !
صحيح أن عفوية الطفلة جعلتها تقتحم الاستوديو ، لكن السؤال الذي يطرح نفسه ألا توجد رقابة من طرف مسؤولو قسم الأخبار على الاستوديو لحظة المباشر
كم هي جميلة براءة الطفولة …أتمنى أن لا تكون المذيعة المحترمة قد عاقبت طفلتها لأنها تصرفت بعفوية و براءة الطفولة كما أتمنى لها سماع أخبار سارةعن عائلتها في سوريا الحبيبة وكان الله في عونها
on a assez des protocole maladifs.soyons spontannées comme on l'était auparavant .avant d'etre un speaker ou autre chose on est des etres humains avec des qualités innées et acquises à sauvegarder et entretenir sans cesse dans l'espoir de se marier avec le bonheur et la plenitude
براءة الطفولة جميلة
حصل خير وانشالله تكون عائلتها لباس
Génial et c'est acte ou geste démocratique
Cette femme très professionnelle est d'une beauté exceptionnelle mérite d'être excusé ,je souhaite que sa famille resté dans leur Pays en guerre vas bien et que cette dame continu a ensoleiller l'écran du midi1 au grand bonheur du peuple Marocain
إن شاء الله أخبار الخير…..
لم أكن أظن أن هذه المذيعة سورية………تبارك الله عليها
Premierement je ne croit pas a cette histoire…et en plus ce n'est un jardin…il faut laisser les enfants un peut loi du studio de diffusion..en plus on a derranger les spectateurs…et si c'etait un marocian qui a commis cette erreur…la direction va toute suite le faire envoyer a la maison..ou bien les responaables marocains sont toujours tres tres gentils avec les etrangers et meme naif..garder un du dignite pour les marocains s'ils vous plait
هكد الاسلام جاء ليردنا الى الفطرة السليمة
قال الله تعالى
( فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون)
بعض الصحف الإلكترونية، سامحها الله، جعلت من الواقعة فضيحة، و كأن الطفلة البريئة ارتكبت جريمة شنعاء، ماقامت به الطفلة يدخل في خانة الطريف و المضحك، وقد تعاملت أمها مع الحادث بحرفية عالية مع الموقف.
ما فيها باس براءة أطفال وما حدث ليس بخطير
اسمحي لي ايتها الجريدة الحرة ان اتطرق الى موضوع كنت اتمنى ان يكتب فيه الصحفيون المغاربة نضرا لاهميته الكبيرة في بلادنا. اذا كانت مصر ولازالت تعيش حربا تعصف بمءات الارواح فهنا بالمغرب حربان تفوق ضحاياهما تلك التي تسقط في مصر اوفي سوريا. الحرب الاولى هي حرب الطرقات. لوقامت الحكومة بواجبها بمراقبة المسؤولين و معاقبة المخلين بواجباتهم, وتوقيفهم لما كانت حوادث سير خطيرة. شعارالمفسدين افعل ماشءت واعطني رشوة كي احميك. اما الحرب الثانية فهي حرب الاسلحة البيضاء ابطالها شباب مهلوس ينشط ليلا ونهارا يتسكعون في الاسواق والشواطئء يترصدون ضحاياهم بكل احترافية يسلبون منك هاتفك اوحافظة نقوذك امام الملا. اتعبوا الشرطة التي تقدمهم الى المحاكم ليطلق توا سراحهم عندما تتعنت امام اللص يطعنك بشفرة فيرديك جتة هامدة ويلادي بالفرار. اخر عملية سرقة عاينتها ابنتي على مستوى المركز التجاري موركو مول خلال الاسبوع الماضي حيث اراد لص خطف حافظة نقوذ فتاة رفقة اختها وامها واخيها ذو الاربعة عشر ربيعا وهي اسرة من المهاجرين المغاربة في الخارج ولما اراد اخ البنت منع اللص طعنه الاخير في القلب ولاد بالفرار الطفل مات
الموقف بريئ و لا عتاب فيه على طفلة في ذلك السن كما انه كان جد طريف و عفوية الاطفال تكون دائما هكذا فكم من مرة أحرجنا أطفالنا لكن سيبقو أطفالا و بعض أفعالهم لا يمكننا أن نحاسبهم عليها .
وجدت الموقف جد عادي و جد طريف و مضحك في نفس الوقت.
نتمنى أن تسمع السيدة مقدمة الأخبار أخبارا سارة عن عائلتها و ان تطمئن عليهم
شيء عادي وطبيعي جدا ان تتصرف ابنة المديعة بهده التلقائية والعفوية لكونهم يعيشون تحت ضغط لا يعلمه الا الله فهي تتشارك مع أمها نفس الهموم وبالتالي ارادت أن تسعد أمها وتفرحها بهدا الخبر السعيد . نسأل من الله العلي القدير أن يسعدها ويسمعها أخبارا سارة عن أهلها .
اكذوبة كبيرة كيف لهذه الطفلة ان تخطت المشرفين عن الرنامج,لكي تقدم الهاتف لوالدتها؟؟ هناك اتفاق بينها وبين والدتها حتى تنال من الشهرة وربما يعرضوا عليها برامج للاطفال او لغاية في نفس يعقوب ثانيا كيف تشغلون اجنبيات في قنواتنا اليست عندنا فتيات بحاجة لهذه الوظيفة؟لكي تكف عن الجلوس امام البرلمان,حكومة ومسؤولين فاشلة وبليدة معندهاش عزة النفس ولا الكرامة.
في الوقت الذي تجاوزت فيه أكبر القنوات الإخبارية ما يسمى بالكواليس، أصبحت الستديوهات مفتوحة حيث نلاحظ مقدمي الأخبار على المباشر وزملاؤهم في الوراء يذهبون من هنا وهناك، لازال في المغرب مفهوم احذر انتباه نحن على المباشر الصمت والسكوت والأبواب الموصدة الكلمات المحسوبة والنظرة المدروسة إلى غير ذلك من الإحطياطات المقيتة واللنتيجة صورة رديئة خط تحريري منعدم مواد نطلق على بعضها أخبار تجاوزا، عندما يحدث أمر عادي عفوي من طفلة صغيرة لا يمكن أن يعتبر حتى قريب من الخطأ نقيم الدنيا ونقعدها، بل أنا ارى أن الخطأ الذي ارتكب هو حين دخلت البنت المسكينة تم إرهابها من طرف الموجدين خلف الكاميرا والشيء الذي لم نلحظه بالمباشر كن قرأنها من خلال رجوع الطفلة بشكل مفزع وبسرعة علما ان المذيعة واصلت التقديم بشكل مسترسل ولم ترتبك. لهذا أقول يبغي عل المغارب أن يتجاوزو هذه الأمور التي تجوزت من طرف كبريات القنوات
حد ث جد عا دى لا دعى لتضخيمه قد يقع لاى ادا عى ا خر و ما ا دهلنى كثيرا هو تعاطى المديعة باحترافية مع الحدث
" الله يسمح لينا من الوالدين بالخصوص الأم الحنونة،والله يكون في عون لينا علوش "وبنيتها الجميلة لما يحدث في وطنها عزيز سوريا
الكتير من الناس يتسرعون فى ابداء مواقفهم الغير الائقة ويسخرون فى العديد من القضايا دون ان تكون لهم دراية كاملة بالموضوع و دون ان يعلمو حيتياته يقول تعالى:''يايها الذين امنو لا يسخر قوم من قوم عسى ان يكونو خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى ان يكن خيرا منهن''
نظرتم إلى طفلة ولكنكم لم تنظروا إلى ما آلت إليه عائلة لينا التي إنقطع عنها الإتصال أسابيع.. كيف سيكون رد فعل أي منا لو كنا… أنا كنت سأترك البلاتو واسمع صوت عائلتي
Très sympa comme situation. Mme allouch émet de l information et elle a droit elle aussi a l information
برافو لينا ! كُنتِ رائعةً وعلى مستوى هائل من الإحترافية كما عهدناك دوماً.
أرجو أن يكون الأهلُ بخير.
لك كل التقدير.
الامر جد عادي و الله يسمعها خبار الخير على عائلتها
الموضوع ليس بالهين العائلة في سوريا و ربي اللي عالم كيف عاملين و البنت ف المغرب عايشة على أعصابها
الله يشوف من حال الشعب السوري
لم يكن للمشاهدين أي تعليق سلبي على الحادث
بل كلهم رأوا في الطفلة كل التلقائية و البرائة
بعد كل صلاة تراويح والجمعة يدعواالمغاربة للسوريين بالأمان و الإستقرار
الله يشوف من حالهم
إن ماحدث باستوديو الاخبار بقناة ميدي1 ليعتبر تجسيدا حيا للقلق الذي أضحى يعيشه المواطنون السوريون داخل بلدهم وخارجه ونحن إذ نعلن تضامننا مع المذيعة ونرفع لها آيات المواساة راجين من الله أن يحفظ اهلها بما حفظ به الذكر الحكيم ونشد على يدي البريئة الصغيرة التي لم تتمالك نفسها وهي تحاول أن تزف بشرى عابرة لأمها المسكينة …فيالبراءتهما معا !!
اللهم انصر اخواننا في حلب و زلزل الارض تحت اقدام الطاغية بشار .
حادث جميل ولا داعي لإحراج الأخت المذيعة
طفلة جميلة ربي يخليها لك
تحية للإخوة السوريين الأحرار وإن شاء الله تنتهي المحنة
un grand bonjour a lina alouch a et toutes les equipes d'infos sur medi1 tv, rebbi ye7fed toutes les familles syriennes, Ameen
عشقت هذا التصرف التلقائي، وياليتني أتصرف هكذا دون مبالات لقيود وقوانين جافة نمتثل لها دون معرفة لماذا في كثير من الأحيان.
هدا يسمى لعب الدراري الصغار الايوجد عندنا مديعات مغربيات حتى نستعين بالاجانب
اللقطة كانت ظريفة ربما تحدث لاول مرة في تاريخ التلفزيون المغربي اضفت شيئا من الطرافة على قنواتنا التي كانت دائما تتسم بالجدية المفرطة واللغة الخشبية,,تحية الى البنت التي اصبحت اشهر من امها ههه وقلبنا معكم يا شعب سوريا
Pour zaouak commentaire n°2
Pourquoi ce racisme. il ya bien des présentateurs et présentatrices syriens, libanais algériens et autres au Maroc. où il est le problème? de même il ya aussi des présentateurs marocains dans d'autres pays, aljazeera, aljazeera sport…
الله يجمع شمل السوريين واحقن دماؤهم وينصر الاسلام والمسلمين فكل مكان
كل التقدير لامراة كظمت خوفها الدفين و كابرت لتقوم بعملها. كل الود لطفلة وضعت دميتها جانبا و حملت اداة الاتصال بدويها. الام تزيد انشعال العالم على انشغالها، اما الطفلة فلقد توقف خيالها عن الحلم الطفولي البريئ ليتبنى كابوس الفراق المزعج. تلكم قد تكون احلى حالات الاضطراب التي تعيش اسر المجتمع العربي بسبب حيف الحكام و بطش السلطة. تطغى السياسة على نقاش موائدنا و يغلب التسييس مجالات حياتنا اليوية، هدا ايام السلم اما و زمن الثورات فراح الافق عندنا قاتما و الحاضر مربكا ……
العفو عند المقدرة . يجب على المسؤولين ان يقدروا موقف المديعة ويتفهموا مشاكل عائلتها الموجودة في سوريا المنكوبة , ونحن بدورنا نقدر موقفها ونتمنى من الله عز وجل ان يحفظ عائلتها من بطش الاسد الظالم والمجرم , صراحة انها مديعة رائعة ومقتدرة نفتخر بوجودها بين احضاننا .
موقف عادي جدا لتصرف طفلة وارتجالية عالية من الصحفية السورية
vous voulez que nous soyons des robots la fille et sa maman sot innocentes leurs pays est en guerre allah ihsane l3ouane mettez vous a la place de cette maman et vous verrez quand votre pays est en guerre et vous etes expatrié
بعيدا عن القضية السورية أو عفوية الطفلة و حنان الأم لدي فقط سؤال يتبادر إلى ذهني وهو : هل المديعون و الصحفيون و الموظفون في القنوات التلفزية يحظرون عائلاتهم و أصدقائهم معهم إلى مقرات عملهم؟
ا تمنى من مرؤوسها بان لا يتسرعوا في اخد اي قرار ضدها و انا اعتبرها لقطة تاريخية لم تقع في اي بلاطو و ستدخل تلك الفتاة الجميلة الى تاريخ مدي اتفي انها البراءة طفلة تريد ان تنفرد هي الاولى باول مكالمة من عائلة امها الحنونة التي كانت مقلقة بانقطاع اتصالها مع دويها الدين يعيشون تحت رحمة الحرب انها البريئة التي ستعلن امها خبر تحرير سوريا و ستقرارها قريبا ان شاء الله
نظرتم إلى طفلة ولكنكم لم تنظروا إلى ما آلت إليه عائلة لينا التي إنقطع عنها الإتصال أسابيع.. كيف سيكون رد فعل أي منا لو كنا… أنا كنت سأترك البلاتو واسمع صوت عائلتي
Tout d'abord j’espère que la chère Lina a reçu de bonnes nouvelles de la part de sa famille
En ce qui concerne l'apparition de son adorable fille, je vois que ça mérite tout ces commentaires mais dans le sens positif bien sur, personnellement j'ai bcp apprécié la vidéo et je l'ai vu une dizaine de fois, la fillette s'est montrée spontanée et innocente et la maman s'est montrée trés proffessionnelle vis à vis de ce qui s'est passé
Encore une fois j'espére que tout va bien chez la famille de Lina
اتضامن مع المذيعة وكل انتقاد مردود عليه فالطفلة تصرفت ببراءة والمذيعة معذورة.
هفوة من ذهب ..
هذه اللقطة الطريفة جابت مواقع التواصل الإجتماعي والمواقع الإلكترونية وقنوات الإعلام ، فاكتسبت بفضلها القناة شهرة أوسع إذ أن جمهور عريض من العالم لم يكن يعرف هذه القناة .فرب هفوة تزن ذهبا.
شئ جميل جدااً ورائع جدااً من زهرة صغيرة تصرفت ببراءة الاطفال..واحترافية ام عالية وراقية جدااااً…مما تسبب للقناة في شهرة كبيرة جدا..تستحق هذه الصغيرة وأمها جائزة كبيرة لان ما فعلته دون قصد اكبر مما فعله آلاف الاشهارات للقناة…وستعرض تلك اللقطة على شاشات كبريات الفضائيات العالمية…
موقف انساني عادي لا يحتاج لكثير من المقالات.فالاعلامية انسانة و الطفلة كذلك انسانة.
c'est une affaire montée de toute pièce pour faire la pub à je ne sais pas qui et faire passer des messages
???
En principe; les plateaux Télé dans le monde entier sont trés surveillés..trop même!!!!
تمنيت – بصدق- لو أنها أخدت منها الهاتف و تكلمت معها بهدوء. بل أكثر من ذلك، ما الضير في أن تجلسها معها بجانبها مثلا و هي تؤدي عملها، ستكون الصورة جميلة جدا جدا..
نتمنى للصحفية أن تكون سمعت ما يطمئنها على عائلتها بسوريا الجريحة,,, و أتمنى لها أن تستطيع استقدام أسرتها لتعيش معها بالمغرب أدام الله عليه نعمة الأمن و الأمان…
براءة وعفوية جميلة فعلا لكن أين الامن في Medi.1 هل يمكن مثلا ان يقتحم مجرم الاستديو بكل سهولة ؟
شيئ عادي العاطفة سبقة تصرف الطفلة الصغيرة ، وتضامنا مع هذه المذيعة والشعب السوري نحن نعبر عن أسفنا الشديد لما وصلة إليه سوريا ، والله أيشد الحق فالضالم.
السلام عليكم. ماذا سيحصل لو ان البنت الصغيرة جلسة جانب امها و هي تقدم البرنامج او الا خبار . لماذا دائما خاصنا البروتوكولات في التقديم و الى اخر…. علاش مرا تجيب ولدها او مرة تجلس راجلها حداها مافيها حتا عيب ولكم واسع النضر.
اختي الكريمة نحن معك في محنتك ، ونتمنى ان تكون اخبار سارة لك ولابنتك البريئة ، ونتمنى لك ولابنتك حياة سعيدة في بلدك المغرب
لم أحب صحفية بالمغرب أكثر مما أحببت لينا علوش، باحترافيتها وجمالها الخلاق، وقد زاد حبي لها في هذه العفوية. ربي يخاليليك بنيتك، فأنتما ملاكين
أمر عادي جداً مقارنةً مع القنوات الأخرى في العالم شخصياً أعجبني هدا تصرف لهده الفتاة براءة التي كانت سعيدة برناة الهاتف من طراف أقاربها في سورية
صحافية متميزة و محترفة ….الله ينجي أهلها في سوريا و يحفظهم و ينصر الشعب السوري على الطغيان قريبا
عاش الشعب السوري و المغربي
I really don't understand why all this happened just because this litle kid entered the studio..
pfff that's more than Normal..hehe funny event..
المديعة هي في الاول أم ,الله يعين المرأة العاملة على الموازنة بين دورها في البيت ودوره في العمل ,أنا أول ما شاهدت الفيديو ضحكت وأعجبتني براءة وصدق وإنسانية طفلة ,هده الانسانية التي اندمت واجتتت من قلوب العديد من الناس.تسأل الله العفو والعافية.
اسيادي الأعزاء اين مشكل؟ من حقها علاش ماتجاوب كاع فالتلفون أو تحكي شويية مع عانلتها في السورية او في لبنان؟ من بعد تزيد في النشرة
احترمو شويية واعطو الحرية والكرامة للمرأة. من ناحية الوقت نهار طويل.
امر عادي ان يحصل
اللهم فرج هم اخواننا في سوريا و مصر و كل بلاد المسلمي
La vérité sort de la bouche des enfants et de leur gestes
çà ne sert a rien d'en faire un plat ,je crois que c'est le geste le plus beau que j'ai vu sur un écran de télévision .dommage qu'elle n'a pas dit un petit mot pour que çà soit encore plus beau .Qu'ALLAH protège nos chers enfants des détraqués de cette planète .Si c'était un adulte il aurait rompu par terre pour ne pas
être vu,en tout cas Bravo a cette petite elle n'a fait que
ce qu'il a été dicté par ces sens et rien d'autre , car nous les adultes on fait tout pour être perçu normal ,alors que c'est tout le contraire les enfants n'ont pas besoin de faire le cinéma c'est leur nature qui parle.
الطفلة ورغم صغر سنها تصرفت بكل لباقة حتى انها لم تنظر الى الكمرة بل و ضعت الهاتف وانصرفت … امر عادي جدا و تستحق التشجيع على جرئتها و لباقتها
أرى أنه لا ضير في الأمر مطلقا,وماحدث أمر طبيعي جدا، بالنظر لحجم الثقل الملقى على عاتق المذيعة وابنتها،بسبب تسارع الأحداث في سوريا،وبسبب عفوية الطفلة وبراءتها،فالواجب علينا أن نستشعر الحالة النفسية التي ترزح تحتها المذيعة وابنتها…اللهم فك أسر إخواننا في سوريا،واجعل لهم مخرجا مما هم فيه
هذا التصرف التي قامت بها الطفلة جيد عدي كان التصرف بدون شعور مع احساس بهموم وطنهم.
لا يهمني ان تندفع الطفلة فذلك موقف عادي و جميل ولكن يهمني بعض المصطلحات المستعملة هنا "خاصة وأن المعارك متواصلة على أشدّها بين الجيش السوري الحر وقوات النظام،" فقط للتصحيح و انا اعلم جيدا انك فعلتها عن قصد، هناك الجيش العربي السوري و هو الذي يحمي المدنيين و سوريا العروبة و هناك ميليشيات الارهاب و هي التي تدمر البلد ولا داعي لقلب المصطلحات بعد الآن لانكم لن تدخلوها لعقولنا ابدا
ا نحني امام براءة الطفلة اما لينا فكانت اكثر براءة. يا رب هدن روعهم
لقطة جميلة انا اعجبتني
الله يفرج كربهم
je trouve ça plutôt mignon, y'a vraiment pas de mal
بلعكس موقف مضحك و جميل كيبين براءة ديل لبنت و الله يفرج هم اخواننا في سوريا و مصر و كل بلاد المسلمين
لينا علوش مقدمة اخبار متميزة و محترفة تستحق اشكر وتنويه ماوقع أمر عادي.وانني معجب بهذه الصحفية وقد زادتها هده القطة شهرة ولميدى1 tv ولهدا وجب على القناة ان تشكر الصحفية والطفلة البرئة ابنة لينا علوش
Je crois que ceux qui ont diffusé et propagé ce superficiel incident qu'a connu cette jeune Maman, présentatrice du jornal télévisé sur "Médi-1 TV" (Tanger) n'ont vraiment de quoi s'énorgueillir n'être d'être fiers de leur geste.
En éffet le dimache 18/08/2013 durant les informations de 12h.30, la fillette de cette journaliste s'était introduite innocemment dans le studio derrière sa Maman, pour lui porter son téléphone portable avec une communication en attente et en provenance de ses parents résidant en "Syrie" et dont elle est originaire. Sachant bien entendu que ce pays a connu une guerre troce et sanglante depuis plus de 2 ans.
Bien entendu la fillette en reconnaissant la provenance de la communication, avait dû sauter de joie pour en informer sa Maman, comme cela pourrait arriver à chacun de nous qui attendrait des nouvelles des êtres chers éloignés?
Et pourtant la journaliste s'était dignement acquittée de son devoir sans avoir rompu la diffusion de son journal malgré le cas!
ارفع قبعتي احتراما و تقديرا للطفولة البريئة
il doit gagner le plus beau geste du plateau marocain,en faite c est tres normal,et mes saluts de l allemagne vers tanger medi1.aussi a badr du medi1
امر عادي ان يحصل
اللهم فرج هم اخواننا في سوريا و مصر و كل بلاد المسلمين
صحافية متميزة و محترفة
الله ينجي أهلها في سوريا و يحفظهم و ينصر الشعب السوري المصري على الطغيان قريبا
إن شاء الله
انا من سورية بدي افهم بعض المعلقين على حقيقة ما يجري في سورية
سوريا تواجه الارهاب المدعم من السعودية و قطر !!!!!!! مع التنسيق مع اسرائيل و امريكاااااااا
ما تسمونهم ''ثوار'' "الجيش الحر" هم عصابات ارهابية يقومون بقطع الرؤوس
الجيش العربي السوري يقاتل الارهاب و جبهة النصرة …………………………………….
استيقظووووواااااااا هذه حرب اقليمية اعلامية
براءة طفلة جميلة اخرجتنا من روتين المباشر حفظها الله كل شيئ اصبح في ايامنا عادي فلما هذه الضجة الاعلامية
نطلب من الله أن يحفظ تلك الصغيرة ونقول لمدير القناة أن يرى تلك اللقطة من الزاوية الإيجابية
ولعلها تحتسب إشهارا للقناة على الصعيد العالمي خصوصا أنها تبث على القمر المصري النايلسات والأوروبي هوتبورد
فبفضل هذا الفيديو المرح الطريف سيتعرفون الكثير والكثير من المشاهدين حول العالم عن هاته القناة الرائعة
خصوصا أن الأقمار الإصطناعية تعج بالكم الهائل من القنوات الفضائية
تنمنى لقناة ميدي1 المزيد من التألق كما أتمنى التوفيق للمذيعة الشابة المحبوبة لدى المشاهدين لينا علوش
كما أدعو لإخواننا في سوريا أن يفرج الله كربتهم
وإن نصر الله لقريب بإذن الله
البرائة وضحة على وجه لطفلة التي وضعت المحمول بجانب امها وانسلت ال الخارج دون مشكل والدافع لهذا العمل الطفولي هو استقصاء اخبار العائلة ي سوريا .
bravo madame votre fille est celebre et tous les marocain vous respectent
طفلة جميلة وبريئة وامها اعلامية مرموقة ودو كفاءة عالية يعني واعرة بالدرجة المغربية .كفاكم هراء…ايها النقاد
العفوية في التصرف لدى البرائة الطفولية انتج حدثا بريئا فالطفلة بكل تأكيد تتفاعل مع امها وتتاثر بمحيطها العائلي كفاهما شر البشير من اخبار الشام فسقوط الضحايا بهذا العدد يجعلنا نضع ايدينا على قلوبنا على مصير الامة.تحية اجلال للصحافية ولابنتها لاباس من فعل عفوي لدينا ابناء ونعرف عفويتهم ففيهم الحياة وهم زهرتها .وجعل من ابنائنا قرة اعين أمين .
كم كبير عاقل وقع في زلات عديدة مقصودة فغفر له
كيف لطفلة ببرائتها وقعت ولن نغفر لها
موقف طريف فعلا لهده الطفلة البريئة و الاطرف هو ردة فعل والدتها المديعة القديرة لينا علوش
اللهم فرج هم الشعب السوري و عائلة هده المديعة السورية فعلا قلوبنا معها كما هي مع كل اخواننا في سوريا الجريحة و الله ياخد الحق في اللي كان السبب في تخريب سوريا و تقتيل شعبها و زعزعة استقرارها
صفق الحضور للطفلة المذيعة السورية لينا علوش بحماس إعجاباً بما قدمته لكن معزوفة موسيقية على آلة الكمان، مترافقة مع عزف للبيانو، وداعبت مشاعرهم وأطربت سمعهم، وهي تعزف بمهارة فائقة، كما يؤدي الفنانون الكبار، الذين شقوا طريقهم إلى العالمية…?
الله يفرج كربتهم و يصبرهم يا رب و ياخد الحق فالمجرمين اللي كانو السباب. هدا موقف عادي و كان كنا بلاصتها و بلادنا في هاد الحال تصوروا كيف غادي تكون حالتنا. ماتكونوا نوكارة
midi1قناة رائعة ولينا التي كنت اظنها مغربية اكثر روعة ولا داعي للتهويل فالحدث عادي وبراءة الطفلة وحنان الام اهم درس يمكن استخلاصه من الاخبار,فلا داعي للنظر الى الحدث بنظرة وزارة داخليتنا في الماضي التي تمنع حتى مرور الذباب امام المديع بحيث يبدو مديعونا مرتجفين امام الكاميرا ومتلعثمين فالسيدة ذات احترافية عالية وتواكب التطورات في مجال الاعلام ومنها الاستديوهات المفتوحة والبعد عن التعقيدات الادارية والمخابراتية و اعطاء هامش حرية اوسع للمديع خصوصا في القنوات الخاصة وهذا ما يوضح الفرق الكبير بينها وبين القنوات العمومية,فهذه الطرائف تعطي نكهة خاصة للبرامج وتخرجها من الروتينية والملل .واخيرا تحية للصحافية وللبنت البريئة.
لا أفهم لماذا الكاتب يعيد نفس الفكرة مرات ومرات، في حين أن سطرين كافياًن لهذه المعلومة. سندويش؟"طفلة المذيعة السورية لينا علوش وهي تقتحم أستوديو الأخبار بقناة "ميدي1 تيفي"، "من اقتحام ابنة المذيعة السورية لينا علوش للأستوديو"، "وهو ما جعل ردة فعلها الطفولية تُتَرجم إلى اندفاع نحو والدتها"، "المبني على الإنسانية واندفاع الطفولة"، "إلا أن ذات اندفاع الطفلة جعلها"، "عفوية المذيعة في تعاملها مع الموقف المُحرج"، "حيث كانت لينا منشغلة في بث نشرة الأخبار المباشرة"، "وبعد صعود الأم على الهواء مباشرة بنشرة الأخبار".
تصرف تلك الطفلة أحسن بكثير من القنوات التلفزية المغربية باخبارها وبرامجها واكاذيبها ونفاقها …. كان على المذيعة ان تتوقف للحظة وتجيب على الهاتف وبعدها تستمر في نشرة الاخبار . زما على المذيعة الا أن تقول لابنتها " كم أنت جميلة يا طفلتي الصغيرة
في ظل الاوضاع التي تعيشها سوريا فان ماحدث امر عادي خاصة وان لينا علوش هي من المذيعين والموظفين المتالقين في اذاعة medi1tv
والله ولو أن هذه الأمورة تقتحم أستوديو الأخبار، ل 1000 مرة .سيكون ذلك رائعا.وسأنشرح، وأبتسم. وأدعو الله أن يحفظها.ويحقن دماء المسلمين.
يبدو ان الاحترافية التي تعاملت بها الام اجدر ان تقدر والوضعية الصعبة التي تعيشها….حفظ الله الامة الاسلامية جمعاء ….