انطباعات سيدة جزائرية تزور المغرب لأول مرة

انطباعات سيدة جزائرية تزور المغرب لأول مرة
الخميس 3 مارس 2011 - 13:39

لم أكن أعتقد يوما بأن زيارة أقوم بها للمغرب ستزلزلني وتحدث في نفسي كل هذا التأثير. وبأنها ستكون بداية لرحلة شاقة مع ذاتي أراجع فيها بجدّ ما غرسته فينا الخطابات السياسية المكثفة – على مرّ عقود- من أفكار جاهزة وأحكام مقّننة ومفاهيم مغلوطة، وما أنتجته فينا من ردود أفعال ومن انعكاسات شرطية.


وعندما وجدتني، أسجل،على غير عادتي، وبتلقائية، هذه الانطباعات، كنت أنوي أن أرجع إليها كما ٌيرجع إلي ألبُوم صور حوى ذكريات جميلة نريد أن نحميها وأن نجنبّها الترهّل بعوامل الزمن .


ولم أفكر يوما أن تتعدى كتابتي – بحكم تخصصي – مجال العلوم الفيزيائية أو مجال البحث العلمي…


وبعد عودتي إلي الجزائر حاولت أن أنقل لبعض ا لزملاء في الجامعة عيّنة من هذه الانطباعات فاصطدمت بجدار متين من الرفض و التحجّر هو نتاج من الرواسب ذاتها … عندها رأيت من واجبي، وإن لم يكن من اختصاصي، البحث عن وسيلة أخرى لإيصال بعضا من هذه الخواطر….، وأنا أعي بأنني لا املك ناصية الأدب ، و أدرك بان ما كتبته لا يتعدى ذاتيتي الضيقة، وبأن به الكثير من الانبهار قد يصل حدّ المغالاة ، وأنّه لا يرقى إلى ا لدراسة الجادّة والتحليل الموضوعي … وأنا لا أدّعي ذلك ولا أرمي إليه، كل ما أرومه هو أن يشاركني إخواني من الجزائريين والمغاربة جوانب من رحلة حررت نفسي من الكثير من الأغلال التي كانت تكبّل رؤاي و تحجُر على أفكاري و تشدّ إلى الأرض نفسا تتوق إلى التحليق في ملكوت الله و رحابه الواسعة …


كنت آنذاك( صيف 1999) أستاذة تعليم ثانوي و طالبة علم أبحث في ميدان جديد في بلادي هو طرق تدريس المواد العلمية (يدعوه البعض تعليمية العلوم) في وقت كان فيه البحث العلمي عندنا – نظرا للظروف المأساوية التي كنا نمر بها – لغوا و ترفا. .بينما أصبح تطوير المناهج التعليمية ضرورة


و أولويّة …وعزمت على الذهاب إلي المغرب ، بإيعاز و تشجيع من إخوان مغاربة، للإطلاع على الأشواط الطيبة التي قُُطعت هناك في هذا المجال والاستفادة منها ….


وصلت مطار هواري بومدين محمّلة بأفكار جاهزة ….فالمغرب في ذاكرة جيلي هو معقل لقوى الإمبريالية و رمز للرجعية و الاستبداد و قهر الشعوب ، وهو بلد السحر والشعوذة والجوع والفقر المدقع والدروشة والتضليل بالدين، وهو بلد المذلة” وسيدي ولا للا ” والانحناء و الركوع للأشخاص و تقبيل الأيادي.


المغرب في ذاكرتنا هو بلد الظلم و الأطماع التوسعية التي غدرت بنا قبل أن تلتئم جراحنا، وقبل أن تجف دماء شهدائنا ، هو بلد الاعتداء الجبان لعام 1963 الذي طعننا في ظهورنا ليئد فرحتنا بالاستقلال و ليحني رؤوسنا التي كانت ترنو إلى التمتع بشمس الانعتاق و الحرية ، و هو قبل ذلك قد خان العهد و خذلنا إذ قبل استقلاله … استقلالا مبتورا.. في حين كان مجاهدونا يعملون على تحرير كلّ منطقة المغرب العربي … المغرب هو التهديد لأخلاق شبابنا بأنواع المناكر والمخدرات و فنون العهر والموبقات …


أردت أن أعيش الرحلة منذ الانطلاق، فكانت على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية المغربية.فاجأتني اللباقة الفائقة للطاقم ورقة المضيفات و خفتهن والنوعية الراقية للخدمات ..


كان مقعدي مقابلا لمقعد سيّدة مصحوبة بابنها الصبي و ابنتها الرضيعة ، ابتسمنا لبعضنا عندما بدأت الطفلة تتواصل معي بصوتها و بالتلويح بيديها ،وعندما عرفت من لهجتها أنها من المغرب. بدأت أتفرس في وجهها خلسة و أحدّق في ملامحها و أراقب تصرفاتها…و كأنني ، بدون وعي مني،أحاول أن أطابق في نفسي بين صورتين مختلفتين. راقني كثيرا جمالها الطبيعي ورقتها و عنايتها الفائقة بطفليها . ولم نلبث أن بدأنا نتجاذب أطراف الحديث بتلقائية كبيرة وكأننا نتعارف منذ مدة. هي سيدة من مكناس زوجة جزائري ، كانت تسكن في حي الكاليتوس بضواحي العاصمة- و هو من المناطق التي كانت تعاني الويل في تلك الفترة- هي لم تتحدّث عن هذه المعاناة ، ولا اشتكت من الأيام و الليالي الحالكة التي قهرت سكان هذا الحي ، و كأنّها تعتبر ذلك من السنن الكونية أو لعلها تدخله في باب الابتلاء… .. لكنها تحدّثت عن جارات لها و قريبات لزوجها يلححن عليها بالسؤال ” زوجك كان عصبيا جدا و متمرّدا و قاسيا … ماذا فعلت لتجعليه طيبا هكذا؟ ” ، وكانت تجيب ما استطاعت مطعّمة إجابتها ببعض النصائح…لكن فطنت أنّ سائلتها تبقى تبحث عن السّر و تلحّ لتكشف عنه ….سر آخر يتعدى الصبر والقناعة و حسن المعاشرة و الطاعة و.. سرّ تملكه هي بدون ريب..لكونها مغربيّة ” مروكية” لكنها تتكتّم عليه … ضحكتُ قبل أن تُكمل.. فضحكت وبدأت اسألها عن المغرب و أنا أداعب ابنتها التي انسجمت معي كثيرا .. لمست في هذه السيدة صبر المرآة العربية وشجاعتها وكفاحها وقناعتها وطاعتها لزوجها وإخلاصها له..


وطئت رجلي لأوّل مرّة أرض المملكة المغربية..وقفتُ في محطّة القطار مشدوهة أتأمل من حولي و ما حولي ،وقف قبالتي في الرصيف الآخر رجل ذو أنف كبير و بشرة صفراء و لحية كثيفة و قبّعة…حدّق في طويلا ..تلاقت نظراتنا لثوان .. ساءلت نفسي : فيما يفكّر هذا الرجل و هو ينظر إليّ هكذا ، و كأنه يدعوني أن أدنو منه أكثر لأتحقّق من آدميته. تراه هل تفطّن إلى أنني جزائرية ترى يهوديا لأوّل مرّة ؟


انتابني إحساس غريب. و قوي …مزيج من الأحاسيس المتضاربة… لم املك تحليلها..لكنها هزّت معالما بداخلي و حرّكت أوتارا في أعماقي..و قرعت طبولا في رأسي..و أيقنتُ يومها أنني سأرجع من ّ رحلتي هذه و قد تغيّر فيّ الكثير ..وأحسستُ بالخوف الشديد على نفسي… خوف من أن أفقد اتزانا فكريّا و وجدانيّا .. وإن كان هشّا .. إلّا أنني عانيت الكثير من أجل إرسائه. و أعاني أكثر للمحافظة عليه، وان استدعى ذلك أحيانا كثيرة إخماد صوت نفسي كلّما همست لي أن افتحي أبواب و منافذ قلبك المغلقة بإحكام و أفسحي الطريق لنور الله….و أنّى لي أن أبني توازنا جديدا أكثر استقرارا وأقدر على الصمود و قد نال منّي التعب و كادت الأحداث التي دامت أمدا أن تُصيّرني شبحا يتحرّك آليا و لا يلوي على شيء ….


أسكتّ صوت هواجسي و أجلت الإصغاء إليها وقرّرت أن أخوض غمار التجربة بكل عمق .


نزلت بفندق “شيلا” و هو فندق راق في مدينة الرباط .. فنفسي الجريحة تاقت إلى شيء من الترف المحظور عليها منذ سنين … وهناك..لم ألبث أن أيقنت أنّ لفظي” سيدي”و “لالاّ ” ليسا من مظاهر الذل التي تكرّس التفاوت الاجتماعي كما لقّنونا ، بل هما من ألفاظ الأدب التي تكثر هنا، فرجل الأعمال النازل بالفندق ينادي لعامل بسيط بلفظ “سيدي ” ، وجميع سائقي التاكسي ، وعمال الفندق والمطاعم يخاطبونني بلفظ ” لاللا” ولا أنكر أن ذلك يداعب وترا حسّاسا في نفسي … أنا التي كنت أستنكر ذلك يشدة…


كان يقيم في الفندق مجموعة من الأئمة جاؤوا من فاس لإحياء المولد النبوي الشريف ( العيد علي حد تعبيريهم) في الرباط ، راقبتهم عن بعد كأوّل عينة من المغاربة تصادفني.. أعجبتني أناقة مظهرهم (بجلابيبهم الجميلة مختلفة الألوان ) ونظافتهم ، و شدتني رقتهم و لباقتهم في الكلام، وهزّني إنشادهم و تراتيلهم . صليت العصر في مسجد السنة . داخل المساجد التقيت بفتيات جامعيات تبدو عليهن آيات العفة والذكاء المتوقد، رحبن بي بحرارة و تحدثن معي بالكثير من الحرية، وعبرن بالكثير من التذمر والأسى عن الأوضاع الاجتماعية المتردية في المغرب، وعن طموحاتهن ومشاريعهن وعن الأمل الذي كان يعقده الإخوان المغاربة على بوادر التغييرات الايجابية في الجزائر، قبل النكسة….


في اليوم التالي سألت عمالا من الفندق عن الأماكن السياحية و المعالم الأثرية في الرباط . تمشيت في المدينة العريقة ..يصاحبني احساس بالأمن و الأمان لم أذق طعمه منذ أمد …


قطعت مسافات كبيرة مشيا على الأقدام . جلست في أماكن عامة و ساومت بعض السلع. . .تفرست في الوجوه.. ..النظرات صافية والوجوه مبتسمة و الألفاظ مهذبة.. صبر في المعاملة و ” طول بال ” غريبة. تلفت انتباهك سرعة البديهة وروح الدعابة…… أناس يحترمون مواقعهم وحدودهم…. لا تتداخل أطوال الأمواج.. تحس بذاتك و تحس بغيرك… يتحدثون بصوت منخفض و بأدب… هنا لا تطرق أسماعك أصواتا لا تستسيغها ولا تُجبر على تتبع أحاديث لا تحبها… ولا تحدق فيك الأعين بشراهة أو عدوانية…. ودون أن تطلب المساعدة تجد دائما متطوعين لخدمتك و توجيهك بمجرد ما يُلاحظ عليك التردد ( أشنو تبغي أ الشريفة ؟)، يبادرون بعرض و مساعدتهم وان كان طريقك يخالف طريقهم، وان كان هذا يعطّلهم .. وهم ينصحون بالحذر إذا رأوا في الطريق بعض الخطورة عليّ كامرأة (احظي راسك ) و بالاحتراس (سوّلي العيالات) ويرشدون الى الأماكن الجميلة، دون أن ينتظروا جزاء ولا شكورا، فهم يولّون راجعين قبل أن تلتفت إليهم شاكرا ( بلا جميل )


زرت في اليوم التاالي ضريح محمد الخامس رحمه الله بمقاطعة حسان.. و هو معلم رائع…كما زرت شارع التقدم و سوقه الشعبي ، اشتريت ذرى مشوية و زيتونا ( ما أكثر أنواعه هنا و ما أشهاها)، ووقفت لمدة طويلة أمام عشاب أو طبيب شعبي و هو يرغّّب في بضاعته ..انبهرت بمستوى لغته و سعة اطلاعه وسرعته الفائقة في الحديث و براعته في الدعاية لسلعته. انه فعلا تحفة أثرية تجعلك تحس بأنّك تسافر عبر الزمن إلى أسواق في بغداد في قرون ولت . و في السويقة ، استغربت لإقبالي على أكل (الببوش) أي الحلزون و ما كنت أعتقد أنني سأقوم بذلك يوما .. فنظافة الباعة توحي بالثقة ، و حسن معاملتهم تشجّع فضولك و تقضي على ترددك..


سرت بمحاذاة البحر أن وصلت إلى مكان وجدت فيه الناس يستقلون مركبا صغيرا بدرهم واحد ,


وكل مركب بتسع لستة راكبين، يقطعون عبره نهر” بورقراق” قاصدين الضفة الأخرى حيث مدينة “السلا”.. انتظرت مركبا فارغا ، صعدت فيه ، حييت صاحبه و اتفقت معه أن يقّلني بمفردي.. طلبت من عمي العربي ، و هو شيخ مسنّ من سكان السلا أن بمكنني من التجول عبر طول الوادي و أن يحكي لي عن المنطقة و تاريخها .. استمتعت برفقته و دهشت لسعة إطلاعه وحكمته و قناعته و شكرته على دعوته لي لزيارة أهله و أكل الحوت .. كان ذلك عصر يوم جميل مشمس من ايام شهر جوان .. وقفت في المركب أتأمل روعة المكان.. و حين وصلنا إلى شاطئ الرباط ، لم أقدر على مقاومة نداء البحر.. فقفزت من المركب .. طمأنت عمي العربي .. و لوّحت بيدي مطمئنة جماعة من الشباب سبحوا من الشاطئ ليهموا بإنقاذي..إذ رأوني في الماء بكامل ملابسي …


عند رجوعي إلى الفندق فوجئت بوجود فرقة موسيقية أتحفتنا بأغاني شجية من الملحون أدتها بوقار و خلقت جوا من الطرب الراقي .


مررت بمحلات راقية مثل “المرجان” و” السلام”، و بقصور رائعة مثل قصر السلطان زايد آل نهيان، وبشواطئ جميلة، ومناظر خلابة و انا أتوجّه إلى (التمارة )، أزور سيدة مغربية كانت دعتني للعشاء عندها ، وهي كاتبة في إدارة متحصلة على ليسانس أدب عربي ،.كان الاستقبال رائعا والمعاملة تلقائية والجو الأسري ممتازا، و كانت الشقة ” من أربعة غرف” جميلة و منظمة بذوق رفيع في حي نظيف و هادئ … لم أكن أتوقع أن مغاربة من طبقة الموظفين البسطاء، يعيشون في هذا المستوى.. واستغربت كثيرا عندما ذكرت لي السيدة ، أنها، بمرتبها، تدفع إيجار البيت وحقوق تمدرس طفليها في مدرسة خاصة..وأحسست – و أنا أقارن بإمكانياتي المادية و بمستوى المعيشة الذي يمكن أن توفره لي– بالكثير من الغبن مطعما بالأسى…


في اليوم الثالث حضرت مناقشة أطروحة تخرج في الطب في مستشفي ابن سينا حول مرض الربو للدكتورة ” بشرى المخلوف ” من الراشدية،. ، تعرفت عليها في قطار الدار البيضاء – الرباط الذي اقلني من المطار،دارت بيننا مناقشة ودية و كأننا نتعارف منذ مدة، داخل قاعة المناقشة وجدت جوا إسلاميا ساميا ، وروح الأخوة والتعاون، وكرما فائقا.


كما زرت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم ، وحصلت على مراجع هامة لها علاقة ببحثي وأوصاني أحد المسؤولين هناك بالاتصال بالجنة الوطنية بالجزائر لأبقى على إطلاع على مشاريع المنظمة ونشاطاتها ..و أحسست مرّة أخرى بالغبن الشديد.إذ اكتشفت أننا بالجزائر آخر من يعلم ومن يستفيد من مشاريع المنظمات العربية و الإسلامية والدولية في هذا الميدان ، ، وسبق وان لمست ذلك عند زيارتي لمقرات اليونسكو ولمقر الالكسو بتونس..


في أغدال ، ذهبت إلى الجامعة أسأل عن الأستاذ ” صالح بن يامنة “ و هوأستاذ مختص في تعليم العلوم الفيزيائية و باحث تشيط و مشرف معروف في هذا الميدان ، لعله يساعدني على فك بعض الألغاز في بحثي و على إيضاح الرؤية .. فقيل لي بأنه أصبح مسؤولا على مديرية الدعم بوزارة التربية.


زرته هناك ..على غير موعد .. كان استقباله أكثر من لائق.. وجّهني إلى ذوي الاختصاص في كلية العلوم بالسملالية و المدرسة العليا للأساتذة بمراكش,


مساءا حضرت مسرحية ” جار ومجرور”.. شدني جمال السيناريو و حسن الأداء،و الشجاعة في الطرح ، وأعجبني جو المسرح. اذ كان الجمهور متفرجا ممتازا.


توجهت الى مدينة فاس عبر القطار.. الطبيعة رائعة.. كل شبر من الأراضي مستغل خير استغلال.. جنات غناء، والخير وفير. .وتحسرت وأنا أعيش ثانية مرارة الإحساس الذي انتابني وأنا أ سافر إلى تونس برا انطلاقا من الجزائر، مرورا بالأراضي الجرداء، التي التهمتها الأشواك، وتلك التي التهمها الاسمنت، وتلك التي تحولت إلي مستنقعات وإلى أماكن لرمي القاذورات…. دخل إلى العربة التي كنت فيها رجل تبدو عليه علامات الوجاهة رفقة زوجته وابنته.. حيّوني بوقار.. بعد مدة خرج الرجل من العربة، وعاد يستدعى زوجته وابنته و يأخذ متاعه … ثمّ رجع بعد قليل .. نظر إليّ بأدب و احترام وقال معتذرا ” اسّمحي ليَ منين بدّلتا المكان ، بحيث أنا كنكمي “.أي أدخّن ..تأثرت كثيرا بهذا الموقف الراقي …


أحسست بنوع من الخشوع و أنا أدخل مدينة فاس ..و كأني ألج إليها من باب التاريخ .. كلّ منظر هنا .. كل ركن.. يفوح بعبير الماضي و بعطر الأمجاد.. أمجادنا التي هي أمجادهم .. …واغرورقت عيناي بالدموع و أنا كأنما أدرك للمرة الأولى بانّ لنا نفس الذاكرة .. وأننا نشترك في نفس الأصول .. نفس الأمجاد.. و نتلاقى في بوتقة واحدة في أمس قريب غير بعيد عن يومنا المشؤوم هذا ..


أردت أن يكون جامع القرويين أول معلم أزوره….دخلت ا لقصبة .. الأزقة ضيقة غاصة بالمارة..لكن لا تدافع و لا سباب .. لا مشادات ولا اختلاسات .. الرجال يحترمون النساء و يفسحون أمامهن الطريق.. و الباعة يعرضون سلعهم أو خدماتهم بهدوء و براعة … التجار منتشرون في مناطق حسب الحرف : الجزارين ، العطارين ، الدباغين ، النحاسين… دخلت بعض الدكاكين أمتّع عيني بروعة جمال القفاطين المغربية .. وقفت أمام لبّان أستمتع بشرب كأس من ” الرائب” وأنا أصغي بطرب إلى الأصوات المنبعثة من دكاكين الحرفيين..


وصلت إلى جامع القرويين و بداخلي عرس..فهذا المكان المبارك كان و لا يزال منارة للعلم و الدين .. و أعرف في بلادي من يتشرف بأنه نهل العلم من هذا المنبع الأصيل الصافي .. و يذكّر بذلك كلما أراد أن ينبه إلى رفعة مستواه العلمي.. عند عتبة المسجد توقفت للحظة للتأكد .. إذ رأيت الرجال و النساء يدخلون و يخرجون من باب واحدة…وهم يتلاقون في باحة المسجد ، عكس ما هو معمول به عندنا . تنقلت في مختلف أرجاء المكان المقدس ، و صليت المغرب هناك .. أُعجبت بسيدات متقدمات في السن يقرأن القرآن الكريم و يرتلنه بأحكامه . و بفتيات في مقتبل العمر في منتهى الرقة و الجمال يصلين بخشوع ويسألن باهتمام عن أمور الدنيا و الدين .. و دون أدنى مجهود مني قُدّمت لي عدة دعوات لزيارة أخوات في بيوتهن و حتى للإقامة عندهن…خرجت رفقة فتاتين جامعيتين متشوقتين لمعرفة أخبار الجزائر و الجزائريين .. قمنا بالتجوال في أرجاء المدينة القديمة (فاس البالي) و كانت ترن في أذني كلمات من القصيدة الشعبية ( خلخال عويشة ) ..


في اليوم التالي خرجت بمفردي عازمة على أن أسيح في المدينة … فلورانس ، مسجد تاجموعت ، مسجد يوسف بن تاشفين ، سيدي حرازم ، مولاي إدريس , منتزه المرينيين ، دار السلاح …. مناظر رائعة.. والمباني فيها الكثير من الانسجام و التناسق، والتواصل مع الماضي . و تعكس الكثير من الذوق و الإحساس بالجمال، و الحس المدني…المغاربة بارعون في البستنة …مرة أخرى أحسست بغصة….و أنا أسترجع في عمراننا مظاهرا للفوضى و التسيب و ا لعنف والتخلف..


ذهبت إلى جامعة” ظهر المهراس” طلبا للاستفادة من أساتذتها و باحثيها في ميدان تخصصي .. فلم يبخلوا عليّ بذلك…


” ما سخيناش بك آختي ” عبارة رقيقة رددها علي الكثيرون من أهل فاس …و يعلم الله مقدار ما أحسست به من ألم و أنا أغادر هذه لبلدة الطيبة.


ركبت في حافلة قاصدة الدار البيضاء … جميع الأغاني التي عُرضت علينا طوال الرحلة كانت لمطربين جزائريين، فإضافة إلى أغنية ” يا الرايح وين مسافر تروح تعيا وتولّي” التي تسمعها في كل مكان هنا في المغرب ، وبعض أغاني الراي ،استمعنا إلى أشرطة كاملة لدحمان الحراشي، و إالى أشرطة لرابح درياسة لم أستمع إليها قيل ذلك .. و أدهشني مدى تجاوب الركاب مع هذه الأغاني…


زرت “درب غلّف” و السوق المركزي و مشيت في” المعارف” و أكلت الحوت عند ” أمين” .. اطّلعت على الاختلاف الكبير في مستويات المعيشة بين مختلف الأحياء … و مشيت في الأزقة الضيقة .. – ماسحو الأحذية منتشرون في كل مكان ( و كذا الحمالون ) لكن لا ترى عليهم بوادر الذل وهم لا يلحون عليك .. تجولت في أحياء كثيرة تسكنها طبقات اجتماعية متابنية …لم اسمع كلمة فاحشة واحدة …. يتخاطب الناس بينهم بكلام مهذب (أنعام آختي، أنعام آخوي، أ الشريفة، عافاك آختي، نجاك آخوي، بصحة وراحة، الله يسامح، الله يعطيك الستر…).


ركبت سيارة أجرة قاصدة ” باب مراكش” .. “أنعام أ الشمالية؟” … أراد السائق أن يعرف الاتجاه الذي أقصده.. و هو يحسبني – كغيره ممن رآني لأول مرة- من الشمال المغربي. وعندما تكلمت حسبني من الشام .. فالجزائريين في اعتقاده (دوزيام فرنسيس) يتحدثون بالفرنسية . و عندما أجبت بالنفي سألني مُستبعدا (ربما لهندامي) : تونسية؟ .. قلت “لا” ..سكت .. و انتظر أن أواصل .. ولمّا طال صمتي .. خمّن ، و كأنّه تذكّر وجود جزيرة نائيّة… “دزيريّة” .. ثمّ أضاف و قد تغيرت نبرات صوته ” فحاال فحال أحنا خوت..”. سائق آخر ، و هو شاب نشيط قال لي “الجزائري مزيان …..لكن غيرأمشي امعاه نيشان…”


قصدت باب مراكش..و رأيت أن أقضي ليلة في دار للشّباب .. مكان محترم… هادئ و نظيف


وجميل الموقع يرتاده السياح من مختلف الأعمار و الجنسيات.. سمحت لي ليلتي تلك بالاحتكاك بأناس جاؤوا من مختلف بقاع الأرض.. و فُتحت أمامي نافذة على العالم.. و قد جئت من بلد حُرّم على الأجانب منذ سنين طوال…


في اليوم التالي ذهبت لزيارة السيد “عبد الجبار معطي” في المدرسة العليا للأساتذة … و هو أستاذ قدير زارنا في الجزائر و كنت أنصت لمحاضراته بكل شغف.. أّعجبت ببراعته في الإلقاء و بسعة أفقه


وغزارة معلوماته و إتقانه للغتين العربية و الفرنسية .. ذهبت إليه دون سابق إشعار .. و كان منتهى أملي أن ينفق عليّ بعضا من وقته الثمين ناصحا و موجّها .. فوجدت فيه الأخ الكريم …دعاني للذهاب إلى منزله .. بيت جميل حديث البناء في “سيدي برنوسي” .. الجو الأسري راق .. أحسست منذ الوهلة الأولى أنني بين أهلي و ذويّ..و لن أنسى ما حييت كرم الضيافة الذي حظيت به من قبل زوجته وهي امرأة فاضلة و أم من الطراز الرفيع.. كما لن أنسى عفويتها و نشاطها الفائق و تربيتها الراقية لأبنائها و بناتها ووعيها الكبير بمسؤولياتها… وأثّر في نفسي كثيرا أن لا أحد يلحّ عليك بالسؤال إشباعا لفضول.. بل إنهم لا يسألونك حتى كم تنوي البقاء عندهم..


سؤال لم أجرأ على طرحه على أهل هذا البيت الطيب..بقي معلقا في نفسي لمدّة :” كيف أحظى بهذه المعاملة الأخوية وأنا أعلم بأن هذه الأسرة الكريمة عانت من سلوك بعض الجزائريين- و هم مع الأسف من طبقة مثقفة – ومن جحودهم واستغلالهم ؟”.. لكن هذا السؤال ما لبث أن تلاشى عندما اقتربت منهم أكثر.. .. فهذا الأستاذ مغربي أصيل.. والكرم طبع فيه.. و هولا يحمل ضغينة و لا يعمّم أحكاما .. خاصة عندما يتعلق الأمر بجزائريين..


ولقد لمست هذا في عدّة مناسبات.. المغاربة يحسون بتعاطف كبير و بحنين للجزائر و للجزائريين… حنين الأخ الذي فُصل عنوة عن أخيه…وهم يلتمسون لهم الأعذار ” معليهش مساكين…أحنا فحال فحال” .. واستغربت كثيرا أن أجد هذا التفهم من طرف مغاربة التقيت بهم.. تضرروا كثيرا من معاملات جزائرية… فمنهم من طرد في منتصف السبعينات فاقدا مصدر رزقه و كل ممتلكاته ومُبعدا عن أقرب الناس إليه… و منهم من لديه والد أو قريب قتل أو سجن لعشرات السنين في غياهب الصحراء…


تجولت في شوارع ” كازا”.. المدينة التي تجمع متناقضات عجيبة ككبريات المدن .. راقني الجو في ” ماك دونالد”. أكلت و أنا أتأمّل ما حولي و من حولي في المكان الذي يمتد على مرمى البصر.. تبادلت ابتسامات مع أطفال تفيض السعادة من عيونهم و هم يلتهمون بنهم كبير أكلتهم المفضلة في علب رائعة.. ووجدت أفكاري تحلّق في جوّ آخر: أسماء المدارس والشوارع التي مررت بها في المغرب ، باستثناء أسماء الملوك، هي في الغالب أسماء بلدان أو مدن،أو زهور، أو معاني جميلة ( مثل التقدم و المعارف..) ،أو معالم و أحداث.. أو شخصيات تاريخية عريقة تملؤك إحساسا بالاعتزاز و بالامتداد طولا و عرضا…أسماء الشوارع، والمدارس و الجامعات و المطارات في الجزائر.. هي أسماء “ثورية”، تذكرك على الدوام بالمحن و البؤس و الموت و المذابح… تسد الآفاق أمامك… تجعلك تحسّ بالإحباط .. أو بالاعتزاز المبالغ فيه المفرغ من معناه، و الذي يغرس فيك العدوانية و الغرور و الإحساس الكاذب بالتفوق على بقية الشعوب.. و كثيرا ما تذمرت منذ طفولتي من هذه الأسماء


والشعارات التي تغرس فيك توجها (ثوريا) وتشدك إلي الوراء بأغلال من حديد… …ألم يستشهد آباؤنا لنحيا نحن؟ ألا توجد طرق أخرى للاعتراف بتضحياتهم و لتخليد أسمائهم، دون أن تتوجه أذهاننا باستمرار إلى المعارك ودون أن ترتسم لدينا ديكورات الحرب؟


وأذكر أنني في الصف السادس الابتدائي عندما طُلب منّا كتابة موضوع إنشائي يدور حول حب المدرسة كان من بين ما كتبت” … أحلم أن يستبدل اسم مدرستي باسم عالم فذ من الأسلاف مثل ابن سينا أو جابر بن حيان أوبن الهيثم أو ابن باديس لنحتذي حذوهم. .. نحن نحترم الشهداء و ندين لهم بالاستقلال لكننا نريد أن نتجاوز فترة الحرب لنبني و طننا بالعلم و العمل و كان هذا أمل الشهداء .” .. و كانت مدرستي تحمل اسم شهيد لم يحكوا لنا عنه شيئا يوما.. طبعا لم يعجب هذا الاستطراد المعلمة، و عزته إلى وقاحتي المعهودة … فالشهداء هم سرّ وجودنا وعلة حياتنا و منتهى انتمائنا… و الحديث عنهم وعن أمجادهم و بطولاتهم وعن الثورة المظفرة و الحلف الأطلسي و الاستقلال المعجزة.. هو خبزنا اليومي : المكتسبات الثورية..المعارك.. مجاهدون.. شهداء… خَوَنة….تُصاب بدوار و يملؤك إحساس مُحبط يخنقك : إحساس بأن جذورنا تمتد إلي عام 1954, وفي أحسن الأحوال إلي عام 1830 .. واليوم أتساءل إلى أيّ حدّ أثمرت فينا هذه المجهودات التربوية ؟ .. .وإلى أي مدى ساهم هذا التوجيه الثوري للأذهان بجميع إفرازاته في تبني أبناء جيلي لمواقف” ثورية” و في نسج خيوط المأساة التي سحقتنا لأمد طويل ؟


اشتريت تذكرة قطار الدار البيضاء – مراكش .. تذكرة درجة ثانية هذه المرة طلبا لاحتكاك أكبر مع عامة الناس.. داخل القطار شدّني صوت مهذّب واضح منبعث من مكبّر ، يرحب بالمسافرين بلباقة، يعلن عن دخول كل محطة، ويعتذر باستمرار عن كل تأخير و يبرّره.


وكالعادة لم أبذل أيّ مجهود للانسجام مع من حولي .. سألتني سيدة جالسة قبالتي عن انطباعاتي حول زيارتي و في مجرى الحديث عبّرت لها عن إعجابي بظاهرة أصادفها لأوّل مرة وهي ارتياد تلاميذ المدارس و طلبة الجامعات ، إناثا و ذكورا، فرادى و جماعات للأماكن العامة والحدائق يراجعون فيها دروسهم بكل جدية – قلت ذلك و أنا أسترجع مناظرا مقزّزة لحدائق عامة في بلادي أكلها الإهمال وتحولت إلى أوكار للفساد بجميع مظاهره- حركت السيدة رأسها مبتسمة و لم تعلّق . وعندما نزلت من القطار استدرك أحد الشباب وهو طالب في السنة الخامسة طب قائلا ” سأشرح لك أسباب هذه الظاهرة .. الصهد (شدة الحر)، وضيق البيوت وانعدام المكتبات” استغربت لتوضيحاته فهو يعلم أنني جزائرية، ويعلم الحساسيات التي بين بلدينا ، ولم يمنعه ذلك من تقديم هذا التفسير حتى لا أنبهر بظاهر الأشياء..


انتزعني من شرودي صوت سيدة جالسة بجانبي و هي تسألني ” هل زرت مسجد الحسن الثاني؟” ..عبّرت لها عن إعجابي بشساعة المكان وجمال التصميم وروعة الموقع ودقة التنفيذ .. لكنني أضفت أن ما لم يعجبني هو اختلاط (أو اقتراب ) مكان العبادة بأماكن اللهو و اللعب … قالت بدون تحمس “ذلك المكان كان سيتسع لإيواء كل المغاربة المحتاجين إلي سكن”، وعندما بقينا لوحدنا في العربة قالت ” لا أقصد من حيث المساحة فقط بل أعني من حيث تكاليف البناء التي دفعت من جيوبنا “..


و استغربت بشدة أن أسمع منها مثل هذا التعليق… من قال بان المغاربة يخافون من ظلهم ولا يقربون السياسة ؟… أم هي رياح الديموقراطية لم تخطئ طريقها إلى المغرب…


كان ذلك يوم جمعة.. اكتشفت من حركة الشارع أنّ الموظفين المغاربة لا يعملون وقت الصلاة ( 11سا –

‫تعليقات الزوار

198
  • سعيد
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:49

    أنا بحكم سفري الى خارج المغرب فأستطيع أن أقول كما قال الشاعر:
    لست تلفي كالمغرب الفـدأرضـا***
    ولو اجتزت الأرض طولا و عرضا

  • vrai marocain positif
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:51

    Soeur algérienne, n’oublie pas que tu es chez toi le maroc et ton deuxiéme pays, viens quand tu veux et tu seras toujours la bienvenue, mille MARHABAA bik au maroc et tous les algériennes et algériens.

  • يوسف
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:53

    جيد جدا اعجبني اسلوبك في الكتابة لكن اريد ان اعرف متى كانت هده الزيارة للمغرب لانك تحدثتي عن ورقة 10 دراهم وهده الاخيرة الغيت مند اكثر من 8 سنوات وتحولن الى قطعة نقدية بدل ورقة وادعوك من جديد الى زبارة المغرب الحديث الدي ىاؤكد لك انه لوحده عالم قائم بداته

  • Mohamed
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:55

    oui la plupart de ce que vous avez dit est vrai le maroc est bcp plus developpé que l’algerie meme plus que la tunisie
    mais n’empeche que nous les marocains on a jamais etaient contents par le peu , on voulai tjrs donné l”exemple ; en plus on c’est qu on é capable meme avc le decoupage des francais on a tjrs 3500kms de cotes et plus de 70% du phosphate de la terre plus les minerés (plus grande mine d’argent en afrique , des mines d’or…..)
    on veut pas resté sur la defensives tous le tmp avc le polisario et l espagne on a les moyens d’imposé notre point de vue et personne ne peut nous obligé a faire quoi que se soit meme les USA
    nos grand parents on fai fasse a tous les envahisseurs meme les turcs qd ils ont dominé le monde arabe et musulman le maroc est resté mettre de son destin
    nos grand parent on fai fasse a troi occupants lé francais lé portugais é les espagnole et le monde en entier a tanger
    le maroc est fort avec l islam est qd l etrangé na pas son point de vue ds les affaires interne

  • أسامة القاسمي
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:57

    مقال جميل رغم انه طويل شيئا ما . وكما دكرتي المخزن الجزائري وللاسف الشديد يصور لكم المغرب على انه جهنم وعلى ان لا شيئ جميل في المغرب ويصفون المغرب ياقبح الصفات كاننا صهاينة. سامحهم الله. ولكن العقلاء من الجزائريين فاهمين الوضع رغم انهم قلة لانه من الصعب ان تكدب من يقول لك ويحكي لك عن المغرب على انه بلد اسود ولا شبئ طيب فيه وان تصدق القلة من يقول لك على ان المخزن الجزائري يعمل لشعبه غسيل الادمغة وزرع الحقد اتجاه المغرب. فكل من سيزور المغرب سيرى المغرب الحقيقي وليس المغرب المصور من النظام الجزائري البائس الدي ابى ان يعاكس المغرب في كل شيئ.

  • Rachid
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:15

    On attend avec impatience le réouverture des frontières pour qu’on puisse à nouveau construire des relations de fraternité avec nos amis et frères algériens

  • مغربي صحراوي
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:05

    هذا أحسن مقال أقرأه إلى حد الآن في هسبريس.
    مقال رائع جدا بل ممتاز .

  • karima
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:07

    wa chahada chahidoun min rayri ahliha, nous connaissons tres bien le maroc,je pense qe tu es d’origine marocaine mais ce n’est pas un probleme, tous les mauvaises choses que vous avez cité existent et ont existé, et tous les bonnes choses que vous avez cité existent aussi, c’est un pays des contradictions

  • un marocain
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:41

    الله يبارك فيك الشعب المغربي يحب اخاه الجزاءري اكتر مما تتصورين

  • kamal*//*كمال
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:43

    نظرة الأخت للأمور و تفتحها تجاه الآخر/الأنا يعبر عن حقيقة واحدة لا غيرها:
    لا فرق بين المغربي و الجزائري إلا في بعض المسائل المتأثرة بالخطاب السياسي؛ أما اللغة، الثقافة، الفن، الطبخ، الانفتاح على الآخر و احترامه، مشاركة الآخر و الإحساس بالقرب منه… هذه أمور تشير إلى ما يجمعنا و ما، حتما، سيقربنا أكثر و يجعلنا نشترك في بناء سرح المستقبل و المصير المشترك.
    و المستقبل ليس ببعيد..

  • ibno adam
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:59

    السلام عليكم.
    هذه الزيارة التى قمت بها أختاه فلا تعتبرينها زيارة فقط بل إن بإمكانها أختي أن تعود لنا بالفظل الكثير ولو نسبيا إلى المزيد من الوعي والحقيقة التي لطالما كانت مخبئة وراء الجدار للكثير من الإخوان الجزائرين الأشقاء .والله إننا نحبكم في الله ولا نريد إلا الخير لكل الإخوان العرب وإن الإنسان المغربي يتألم ويحزن كلما تألم أخوه في أي دولة عربية كانت …فما بالكم بالجزائر التي لنا فيها أهل وأحباب وأصدقاء …لكن ماشاء الله, الله كريم .فأتمنا من هذا الجيل من الشباب المغربي والجزائري المزيد من المجهودات بينهم لكسر هذا الجدار الذي هو فقط لاشيء إلا وهم سهل الكشف .فقط بشيء من العزم سوف يزول إنشاء الله .فأحييك أختاه على هذه الزيارة وعلى هذه السطور التي دونتها هنا والله سوف يجازيك إنشاء الله.
    أخوكم مغربي من ” معهد التكنولوجيا المتقدمة ” بأمريكا.

  • مبالغة سينمائية
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:09

    (….فالمغرب في ذاكرة جيلي هو معقل لقوى الإمبريالية و رمز للرجعية و الاستبداد و قهر الشعوب ، وهو بلد السحر والشعوذة والجوع والفقر المدقع والدروشة والتضليل بالدين، وهو بلد المذلة” وسيدي ولا للا ” والانحناء و الركوع للأشخاص و تقبيل الأيادي. المغرب في ذاكرتنا هو بلد الظلم و الأطماع التوسعية التي غدرت بنا قبل أن تلتئم جراحنا، وقبل أن تجف دماء شهدائنا ، هو بلد الاعتداء الجبان لعام 1963 الذي طعننا في ظهورنا ليئد فرحتنا بالاستقلال و ليحني رؤوسنا التي كانت ترنو إلى التمتع بشمس الانعتاق و الحرية ، و هو قبل ذلك قد خان العهد و خذلنا إذ قبل استقلاله … استقلالا مبتورا.. في حين كان مجاهدونا يعملون على تحرير كلّ منطقة المغرب العربي … المغرب هو التهديد لأخلاق شبابنا بأنواع المناكر والمخدرات و فنون العهر والموبقات …)
    جميل ان يعرف المغاربة الحقيقة رغم التنكر لها فعلا هذه هي الأفكار التي لدى عامة الجزائريين عن المغرب لكن هذا عن الجانب “المظلم” في المغرب او جانبه السلبي أما الامور الإيجابية فهي لا حصر لها و لا يمكن وضع السيء و الإيجابي في كفتي المقارنة لأنه لا مجال للمقرنة المشكلة هي ان لواحد لما يكون غاضب يركز فقط على سلبات الآخر اسطيع ان اجزم ان الذي جاء في هذا المقال صحيحا لكن لا عتقد انه كلام جزائري او جزائرية لأن طريقة سرده يوحي و كأن الجزائر هي عكس ذلك و ان الشعب الجزائري لا يتمتع بالصفات الحميدة التي وصفها صاحب المقال و فيه اهانة لتاريخ الجزائر و الشعب الجزائري و فيه تقليل من شأن ارض الجزائر و كذلك تزوير مفضوح لتريخ المغرب الاقصى يا اخي هذا المغرب و هذه الجزائر الجميع يعرف الآخر جيدا لا يوجد اختلاف كبير سوى في بعض الامور الإستثناءية لكل بلد و أنا زرت المغرب لكن لم اصل الى درجة الإنبهار التي وصفتها “الزائرة الجزائرية” على العموم كاتب المقال يتمتع بخيال كبير ادعوه لزيارة الجزائر و يتحفنا بمقال مثل هذا
    ارجو النشر

  • عربية و مسلمة
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:01

    هي قبل أن تكون جزاءرية هي عربية و مسلمة وأرض المغرب أرضها، لم و لن تفرقنا حدود فرنسا مهما طال الزمن و سيأتي يوم نزحف على هده الحدود و نزيلها كما أزلنا الإستعمار.

  • maroc
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:17

    لست تلفي كالمغرب الفـدأرضـا***
    ولو اجتزت الأرض طولا و عرضا

  • zouhair
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:19

    هذا المقال هو أصلا تعليق هنا في هسبريس منذ أكثر من سنتين و أتذكره جيدا للأسف جنرالات الجزائر يسوقون وهم الرجولة و البطولة و الوفاء و كل الخصال الجميلة لشعبهم و كل ما هو فاسد مصدره المغرب و مصر مؤخرا أما البطولة و الشهداء فهي حصرية للجزائر و كأننا لم نحارب عبر التاريخ و ليس لنا شهداء وللأسف شريحة كبيرة من الجزائريين يساقون بكرة القدم و نيف في ظاهرة غريبة و نادرة

  • Moroccan
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:45

    I feel you lady. There was not supposed to be a Morocco, an Algeria and a Tunisia. We are supposed to be one nation if not for the foreign occupation and the opportunistic politicians after that who swore to keep the fench politics running the nation. With what is happening nowadays in the region, I started feeling real hope for a brighter future for the next generations to be maghrebins and not what old impreliast France wanted them to be.
    Salam

  • متابع مغربي
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:53

    تعليقي على ماورد بلسان الأخت الجزائرية فيه كثير من الحقيقية ويبقى لكل بلد أناسه الذين
    مايفتؤون تشويهه بأفعالهم الغير الوطنية .
    مرة أخري للأخت الجزائرية ( باراك الله وفيك أللا والله يعطيك الصحة ومرحب بك مرة أخري ).
    تحية لك وللإخوة الجزائريين .
    ولتتحرر الشقيقة ليبيا ، رحم الله شهدا ليبيا تونس ومصر .

  • bibino
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:11

    لا مقارنة بين المغرب والجزائر لأنهما بلد واحد قسمته الاحقاد
    بقدر ما يتكامل البلدان بقدر ما تفرقهما سياسة جوفاء
    شكرا لك آنسة مقال جميل سافر بي

  • مريم حداد
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:13

    المغرب بلد ساحر ولا يعرفه الا من يزره
    ان هذه السيدة نطقت الحق
    فهو بلد قبل ان تغادره تحس بالحنين اليه
    تذهل من رقة الناس وطيبتهم وحسن معشرهم
    وانا اقرا المقال تذكرت كل الناس الذين عرفتهم في المغرب مع اني لم انساهم وتجولت مع الكاتبة في الاماكن التي ذكرتها لاني اعرفها واحفظها كما اعرف دمشق
    …وكنت اشتم عبق الاماكن واسمع اللكنة المغربية المحببة الى قلبي
    اعتقد بان شيئا من روحي علق هناك وعلقت المغرب في وجداني
    شكرا لهذه الكاتبة

  • driss
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:55

    المغرب يفتح لكم الاذرع اخواني الجزائرين و مرحبا بكم في بلدكم ، ولن اقول لكم الثاني بل بلدكم و كفى . نحن لا نحمل اي حقد لكم ، و المغاربة شعب متسامح و مضياف . و المغرب و الجزائر هما صراحة دولة واحدة و شعب واحد ، فلا اعرف انا الفرق بين جزائري و مغربي . و كل من له شك من اخواننا الجزائريين فما عليه سوى ان يسأل فنانو الجزائر

  • abdo
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:41

    yassin you r a hater but you r still a brother from algeria

  • !!!!
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:21

    إذا أكرمت الكريم ملكته وإذا أكرمت اللئيم تمرد
    و اللئيم هو بوتفليقة الذي عاش و كبر في المغرب و خيرات المغرب و في الأخير تمرد على بلده و بلد أمه
    الله يصلح حالكم أنا متفهمة أن ما وصلتم له من عدوان و همجية هو بسبب الجنرالات التي تحكمكم لذا عليكم أن تصحوا و تصلحوا أنفسكم كي لا تجدوا نفسكم وحيدين وقت الشدة

  • أيــــAyyoubـــوب
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:47

    زيارة مبروكة ومباركة وألف ألف مرحبا في بلدك ..
    وبلا مجاملة أقول :
    إن المغرب ( رقم واحد) بالمقارنة مع جميع الدول العربية ..
    لكن حكام الجزائر أكلهم الحقد والحسد ولا يريدون لنا خيرا ولهذا يبذلون أقصى ما يمكن من مكر ـ”خلق” هوة بين الشعبين وهيهات ههيهات ..

  • يونس
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:47

    سيقول الجزائريون المخزن المغربي هو اللذي كتب هذا المقال هههههههههههههه

  • Fraternité
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:39

    Malheureusement cette image reflète le statu quo dont vivent deux nations qui ont tous les ingrédients pour s’unir et anticiper l’avenir à partir d’un même point de départ, mais qui préfèrent creuser l’écart et renforcer le mur des stéréotypes et de préjugés, ce qui est dû principalement aux idéologies politiques différentes que suive chacun des deux pays, nourries par le conflit territorial qui après tout ne fait que la joie des occidentaux.
    A mon sens, il est nécessaire, en tant que marocains civilisés prêchant pour des valeurs d’union et de tolérance, de toujours garder nos esprits ouverts et d’ouvrir le débat avec nos voisins, car il est clair que la survie de nos nations dans cet ère où des unions et de nouvelles grandes puissances mondiales émergent, passe systématiquement par la formation d’un caractère uni dans la région, et qui à mon sens ne pourra pas se faire sans une communication massive et constructive entre ces deux peuples et notamment par le biais de leurs classes intellectuelles.

  • maroquin
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:43

    أحيانا أتصادف مع الجزائريين على الأنترنيت يبدؤون مباشرة بالسب والشتم وأول من يسبونه هو الملك. حقا أستغرب لدلك لكنني لا أحزن أبدا. أنا مغربي أعرف من أنا وأعرف ما هو بلدي والحقيقة هي التي بين عيناي وليست هي تلك الأحكام المسبقة التي يقولها عنا الآخرون. ما دمت أعطي القيمة لنفسي ولبلدي وأفتخر تماما لكوني مغربي. فلا تهمني شتائم الآخرين. والمشاكل التي نعانيها تعانيها أعضم دول العالم ونحن نعيش في الكرة الأرضية لا في كوكب آخر.
    أختي الكريمة صاحبة المقال. حقا أعجبني أسلوبك وطريقتك في وصف المغرب. حقا المغرب من أجمل البلدان في العالم بتنوعه ودعيني أخبركي أنك لم تري شيء بعد في المغرب. ندعوكي لزيارة أكادير وتطوان وطنجة وورززات ومرزوكة أحسن صحراء في العالم. شرفينا في السعيدية ومارتيل ووجدو ومكناس وافران المدينة الاوروبية وسط المغرب. زوري جبال الاطلس وأعلى قمة عربية توبقال وسيدي حرازم ولالا شافية في الأولماس و أوريكا والعيون والداخلة… والقائمة طويلة في هدا البلد الدي خلق الله فيه الجمال الطبيعي والثقافي والبشري.
    لكن هدا لا يمنع من أن تأخدي الحيطة والحدر فهناك دئاب بشرية لا رحمة في قلوبها لا معا البراني ولا الدخلاني الله ينجينا وينجيك
    الله يهدي الكل ومرحبا بك ومرحبا بكل جزائري يحبنا

  • kiwashiki hishmaru
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:03

    الى تعليق 2 و algerian woman
    أنتم من طينة الجيفة والجبن والعفن
    ما عليكم الا المجيئ الى المغرب وسوف ترون الفرق الشاسع وسوف يقطع لسانكم
    ولو كان العالم حقا قررية في أعينكم تعرفون ما يحدثون فيه دون الحاجة الى واصف أو سارد .فألقوا نضرة على البيترودولارات التي تسرق كل يوم وكل لحضة. وألقوا نظرة أيضا على أعلام الجزائر التي هي معلقة في كل درب وحائط. وتأكدوا أن تلك أعلام الجنرالات والحكومة وهي استراتيجية ناجحة تجعلكم عبيدا لأفكارهم وعبيدا لانفسكم بفخر وأنف أعوج لا يبث للشرف بصلة. وأنني ادا أحببت بلدي أحبه عن قناعة بدون كثرة الألوان وفي الأخير تربطني به علاقة اعتباطية لا أقل ولا أكثر
    وصاحبة المقال تعتبر شاهدة شهدت على أهلها والله يصلح أمور المسلمين أجمعين ويهدي طوال اللسان اللي مافيع عضم

  • د علي الشامي
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:59

    عندما تتغير السلطة في الجزائر سيتقدم المغرب المغاربي
    وسيزول الحقد والحسد بين الشعبين
    وكخلاصة
    ان الحقد والكره في صالح السلطات الجزائرية والعكس صحيح
    ان اردتم الخير للمستقبل لا تكرهوا الجزائريين بل اشفقوا عليهم

  • hassan
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:45

    messieur le maroc est mauvais seulement laissez nous tranquille on veut pas ouvrir ses frontieres resyant respectueux entre nous et laissant les frontieres ferme et garder vos richesses pour vos generaux pardon pour votre peuple et le sahara est marocaineet on a pas besoin de pseudo touristes algeriens ce discour pour algerian man et co

  • Fouad
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:55

    طبعا بعض الجزائريين كعادتهم سامحهم الله سيشككون في مصدر المقال. هذا لا يفاجؤني، فالحقد يعمي الأبصار و الأفئدة. و أقول لألجريان مان، لو كنتَ جميلا لرأيت الوجود جميلا، و لعلّك عند زيارتك للمغرب لم تفتح قلبك لملكوت الله كما فعلت تلك السّيدة الفاضلة جزاها الله كلّ خير.

  • سيد أحمـد
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:47

    إنها انطباعات السائح، لا تختلف عن انطباعات أي كان حين يزور مدينة سياحية.
    المغرب معروف بأنه منطقة جذب سياحي، لا يمكن نكران ذلك. لكن السؤال المطروح هل المغرب السياحي هو المغرب الحقيقي؟ أننا أختصر الإجابة في كلمة واحدة “المغرب غير النافع” هو الذي يعكس الحقائق. المغرب الذي يعرفه سكان أحزمة الفقر و البؤس. مغرب الفساد الذي تحدثت عنه ويكيليكس، مغرب الأمية 47 في المائة و الفقر. المغرب الذي يحتل طيل القائمة في مؤشرات التنمية، خلف الجزائر و تونس و مصر. مغرب الديمقراطسة الزائفة و الأحزاب الإدارية التي تسير بإرادة ملكية (البام نموذجا).
    شهادة هذه السيدة، على افتراض صحتها، يمكن أن تجدون الآلاف غيرها في وكالات السياحة التي تجمع انطباعات السواح. و ال ينافس المغرب في “صناعة السياحة” إلا دول قليلة. لكن بأي ثمن؟ طلك هو السؤال.

  • مغربية عاشقة للعرب
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:49

    إلى كل من يقحم نفسه في هذا المقال الرائع ويتهم السيدة الجزائرة في الانبهار المبالغ فيه. أقول لم يكذب عبد الحليم حافظ عندما قال المغرب هو بلد الماء والخضرة والوجه الحسن. افيقوا يا ناس وكفاية كذب وخزعبلات فالغرب اغرموا بالمغرب والكثير والكثير منهم يزوره سنويا و2010 شهدت 10 مليون سائح ألم يكفيكم هذا الرقم حتى تقتنعوا بأن المغرب بلد جميل وساحر ويستحق فعلا ما قالته الكاتبة جزاها الله كل خير.
    انصحكم بأن تسمعوا اغنية المغرب المعشوق التي غناها الفنان السعودي عبد المجيد عبد الله فللأسف غير المغاربة والغرب يعرفون بقيمة هذا البلد الرائع وانتم عميان ترون فقط نقط سوداء مبنية على فشلكم الذريع.
    شكرا اللا الكاتبة احسنت ولم تكذبي فمغربي هو بلد يستحق ما قلته عنه واهلا بك مرات ومرات فانت في بلدك التاني

  • مغربية عاشقة للعرب
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:01

    انصحك بزيارة كل من هذه المدن
    ايفران سويسرا المغرب
    مراكس الحمرا,أكادير ,الصويرة
    طنجة,اصيلة,فاس ,مكناس ,الجديدة
    ورزازات هوليود العرب.
    و الكثير من المدن التي تسحر كل زائر وصوف ترى حقيقة المغرب الساحر والمعشوق من طرف الملايين من السوائح واذهب واقرأ عن نسبة السياح في سنة 2011 فقد وصلت 10 ملايين وهي ليست بالهينة ويستحقها المغرب المعشوق.
    لا تترك حقدك وكرهك للمغرب باخفاء حقيقة المغرب الحبيب كون صريح مع نفسك وقول الحقيقة او اصمت احسن لك فلا نحتاج الى كلامك لكي نعرف بقيمة بلدي الغالي

  • اكسل
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:05

    هل تعرفون تكلفة رحلة سياحية الى اسطنبول تشمل الفندق و الاكل و تدكرة الطائرة كم تكلف 830 يورو لمدة 8 ايام و 7 ليالي و تركيا يعرفها الجميع مقارنة مع المروك لا شئ حضارة عريقة تندمج الحداثة مع الاصالة دون دكر الصور الطبيعية الخلابة .بينما في المروك تكلف نفس المدة و نفس الاشياء اكثر من 900 يورو .اقتطع من راتببي كل شهر 100 يورو موجه للسياحة يعني 1200 يورو التي اوجهها للسياحة تكفيني رحلة الى تركيا الافضل و الاحسن و الارخص .عندما تكون اسعاركم جيدة عندها يكون حديث اخر

  • Ali Yes
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:07

    which money are you talking about dear, you know better that the Moroccan Dirham is 3 times the value of your money. plus have you bee watching the events in you country. if not visit Morocco and see the diff.

  • lm9addem
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:53

    نظرة مبالغ فيها ،نحن بلد لا يزال يلزمه الكثير ليصل إلى المستوى المطلوب لكننا نتحرك ،ربما نتحرك ببطء لكننا نتحرك للأمام
    لكن المقارنة مع الجزائر هو إجحاف في حقنا، فالجزائر بغازها وبترولها لا تساوي شيئا أمام جارها الغربي الضاربة جذوره في أعماق التاريخ والمطلة أوراقه على إشراقة المستقبل

  • rachid
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:09

    لا جزائر- ولا مغرب – ولا تونس – ولاموريتانيا – كفى كفى من التشتت وطاعة الأنظمة العميلة لخدمة الغرب والصهيونية للإستيلاء على خيراتنا المقوضة لآمالنا بل يجب إسقاطها والعودة إلى حال ما قبل الإستعمار ألا وهو المغرب الأقصى أو الإسلامي… دولة وشعب واحد للنهوض بثورة صناعية واقتصادية تمككنا من اللحاق بالركب فقد تأخرنا كثيرا. إلى الجحيم أعلام الجاهلية والأناشيد القومية الوطنية والحدود وكل الوثائق التي مزقت عائلة كبيرة يجمع بينها – الدم – واللغة – والعقيدة – والعادات…. تشكيل حزب في كل من هذه الدول يحمل نفس الإسم ونفس الطموح والهدف أمر أصبح ضروريا وحتمي.

  • مغربي
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:23

    مقال رائع و اسلوب جميل اعجبني جدا

  • عصام
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:17

    كاين شي بلاد أخرى إسمها المغرب وحنا ما سايقين خبر؟؟

  • جزائري
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:11

    ربيع الثورات العربية بدا مفعوله يظهر ….قوم يرفعون معنوياتهم على حساب اقوام اخرى و لو بالكذب…حقيقة صدق من قال انكم اذكى شعب. النت مليس بانبطباعات السياح من كل العالم …لما اخترتم رأي جزائرية و الفتم مقالا لا يكتبه حتى ابن البلد في بلده حبا و تغزلا .

  • ome zayneb
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:25

    vous etes algérienne donc vous etes marocaine.le maroc est votre dexième pays.et nous les marocains on accepte facilements les inconnus,et ils peuvent s’integrer facilement avec la peuple,à condition qu’ils nous réspectent ainsi que notre beau pays,bien venez

  • مغربية حتى الموت
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:35

    لافرق بين مغربي وجزائري لكن للأسف نخضع لسياسة المخزن والتضبيع التي يرسخها فينا المخزن

  • karim
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:37

    شكرا اختي منى المالكي لقد قرات هذا المقال في منتدى وجدي وكان هناك مشكل فمن نشر المقال نشره بدون علم الاستادة وهي لم تكمل صياغته بعد وسبب لها ازعاجا كبيرا ونحن نتاسف لها وقد حاولت مراسلتها لاشكرها فقلبها طيب وحنون وهي مرحب بها في اي وقت بالمغرب بلدها الاول وليس التاني وكدلك مرحبا بجميع الاخوة الجزائريين واتمنى ان يسود الحب والايخاء ومهما حصل يبقى الشعب الجزائري اخوتنا واحبائنا والف شكر مرة اخرى الى الاخت منى

  • mohammed
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:27

    ما قالته الجزائرية صحيح لكن ما لم تقله ان المغاربة بالآلاف يفرون من هذا النعيم المزعوم عبر قوارب الموت..
    ما لم تقله أن في فاس توجد عائلات من12 فردا تتقاسم حجرة صغيرة 4متر مربع يتناوبون في النوم..
    حقيق ان في المغرب لا أحد يموت جوعا ولكن لا أحد يسترجع حقا ضاع منه ..

  • elbidaoui
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:13

    هدا كله صحيح , لكن كان عليك ان تنظري ايضا الى البؤساء الدين يمرون بجانب ماك دونالد لالتقاط الفتات من علب القمامة . وكدلك لم تصوري المناظر الطبيعية التي يمر عليها القطار بين البيضاء و الرباط , براريك ناطحة للسحاب , ومناظر معامل تشبه افلام الرعب .

  • marocain
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:15

    j’ai visité plusieurs pays arabes,européens,américains pour etre honnete le maroc est bien et il peut faire largement mieux avec des réfomes politiques,social et économiques,j’vais un prof américain en économie il a comparé le maroc à la californie et il a confirmé qu’avec les richisses on peut faire mieux si la volonté politique est la

  • كزاوي
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:19

    يا اخي انت مريض – marocophobia- واتمنى الا يكون مرضك من الامراض التي لا شفاء لها. و لكن كما يقول اسيادك المغاربة جري على راسك ودير الاسباب .
    ومن هذا المنبر اوجه دعوة الى المغاربة . من يريدالتكلف بمصاريف علاج هذا الرجل -Algerian Man – ???
    شفاك الله.

  • Anti-Algerian Man
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:31

    Un message adressé à l’idiot Algerian Man. Je te propose de consulter un psychanalyse. A mon avis tu dois y avoir un passé complexé. j’ai pu récupéré ton adresse IP mais je suis pas aussi rancunier pour te faire exploser tes idées

  • مغربي و كفى
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:51

    و نعود مرة أخرى لأحداث حرب الرمال 1963 و كيف يتم طمس الحقيقة و تغيير اتجاهها و يصبح المعتدي معتدى عليه , أرجو من الاخوة الجزائريين البحث عن الحقيقة من مصادر أخرى غير التي يفرضها نظامهم العسكري , و لا ضغينة بيننا فما يجمعنا اكثر مما يفرقنا

  • h
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:33

    انا لم ازر الجزائر قط انما زر احفير بوجدة و تحدث مع عائلات كثيرة لها اقارب في الجزائر وكدلك رايت علم الجزائر والمغرب يرفرفا على الحدود وقام شبان من الجزائر التحية ونحن ايضا اوقفنا السيارة لتحيتهم حينها خالجني نفس شعور الكاتبة لاني ادركت ان الجزائريين ليسو اشباحا هم اخواننا، ربما من يقطن بتلك المنطقة وبحكم التعود لا تمثل له تلك اللحظة شيئا انما بالنسبة لي وانا من جنوب المغرب حيث الحدود بينانا مجرد تكنات عسكرية وكميات كبيرة من الرمال. بكيت من المنظر الدي رايت وتغيرت نضرتي للجزائريين وادركت ان السياسة هي من فرقتنا وليس الجغرافيا

  • لياء
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:31

    معريفة الناس كنوز.ادعوك اختي الفاضلة لزيارة المغرب مرة اخرى ومرحبا بك و بالاخوة الجزائرين فهدا سيزيدنا شرفا المغرب بلدكم كما هو بلدنا فرغم كل الافكار التي زرعت فيكم تجاهنانحن نحبكم فا لله.

  • driss
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:39

    المغرب والمغاربة كرماء ومعروفين بحسن الضيافة والكرم وحبهم لجميع الناس مهما كان أصلهم وفصلهم فما بالك بالجزائر التي تربطهم علاقة عروبة إسلامة جورة … نسب شاركوا بعض في كل شيء … لكن أدعو وأرجو من الله أن يشملهم ويبعد عنهم كل سوء وأن يتحطم ذلك الجدار الذي كان سببا في عزلهم

  • tajjiou
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:41

    المشكل ليس مع الشعب الجزائري لكن المشكل مع جنرالات الجزائر الذين يحاولون ان ينسبوا لانفسهم وحدهم شرف الحصول على الاستقلال ضاربين عرض الحائط مليون ونصف المليون شهيد وكذا المساعدات التي قدمها المغاربة وغيرهم من الوطنين من تونس ومصر

  • bouhali
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:43

    والله دمعت عيناي .. ا لهذا الحد تكرهوننا.. لا سامح الله السياسيين الذين فرقوا بيننا.. تعليقي على ماورد بلسان الأخت الجزائرية فيه كثير من الحقيقية ويبقى لكل بلد أناسه الذين
    مايفتؤون تشويهه بأفعالهم الغير الوطنية .
    مرة أخري للأخت الجزائرية ( باراك الله وفيك أللا والله يعطيك الصحة ومرحب بك مرة أخري ).
    تحية لك وللإخوة الجزائريين .. وربما ذكرت سنة 1999 ..

  • stof
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:07

    والله العضيم الى هد السيدة وقفة ليا شعرى بهدا الكلام الدى قالته عنا رغم انه صحيح ولكن شكرا على لها والله يوفقك على ايصال هده الكلام الى اخواننا فى الجزائر

  • مغربية وافتخر
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:45

    انا زرت الجزائر ونزلت في مطار هواري بومدين وجدت ان الخدمات صفر على صفر ..رجال ونساء اي موظفون في المكار يدورون ويتتجولون ونحن امام شباكين ننتظر ختم جوازاتنا الى درجة اننا اصبنا بدوار الراس..اما الخدمات الاخرىة فحدث ولاحرج ، مقاهي متسخة لاتجد مثلها في المغرب ، هي مقاهي تعود الى العصر المغولي ..نفس الشيء ينطبق على كل المرافق ..ولا مجال للمقارنة بين المغرب والجزائر ..وتزوير الحقائق والتراريخ معروفة عنكم ومنكم من يقول الحقيقة فيعترف انكم غدرتم بنا في 1963..ونحن اكثر منكم عزة وكرامة وليتك تزور انت المغرب اما الجوائر فقد زرناها ..ودعنا من الكلام الفارغ

  • عبد الله
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:21

    السلام عليكم ورحمت الله,المغاربة في غنى عمن يشكر مغربهم ولماذا تقفون فقط على كتابات الجزائريين نحو المغرب فهناك كتابات من عظماء التاريخ المشهورين زارو المغرب وكتبو عنه أما الجزائريون يكفيهم النيف النيف النيف طلع كبيرهم فقال هذا ليس كلام الجزائريين بمعنى مغربي تقمص اسم جزائريةلماذا إنه النيف

  • توناروز المغرب ال>أقصى
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:47

    صراحة هذا المقال أجج في طفولة قريبة مررت بها في أواخر التسعينيات من القرن الماضي، كل ما قاله لالة الجزائرية يعبر عن صميم المغرب بمتناقضاته الجميلة، لقد رجعت بي إلة الوراء الوردي في حياتي كطفلة آنذاك، شكرا لك سيدتي على مقالك الرائع والذي لم يحس بطوله إلا من لم يملك هبة الإحساس والشعور الجميل،
    أدعوك سيدتي لزيارتنا ثانية، حينذا أراهن الجميع على أنك لن تغادريه قط بعد ذلك، لأنه في نفس السنة التي ذكرت قرر المغرب قطع صلته بسلبيات ما قبل هذه السنة ولقد تغير بلذي كثيرا لدرجة تجعلك تعتقدين أنك زرت المغرب قبل 100 سنة
    فمرحبا بك في بلك الأول المغرب الأقصى

  • امير توما-كندا
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:49

    الى (جيد) رقم 4
    ان تحول ورقه نقديه كما قلت الى قطعه معدنيه يدل على شيء واحد في علم الاقتصاد,ان ذلك يدل على عكس حالة التضخم تماما ,يعني ان العمله المغربيه ارتفعت قيمتها خلال عشرة سنوات لتحول الورقه الى معدن,يعني قيمتها الاعتباريه الحقيقيه اكثر من قيمتها المعدنيه الماديه,نحن في العراق خلال 33 سنه من حكم صدام تحولت قيمة الدينار العراقي من حالة دينار= 3.4 دولار امريكي الى ان كل 5100 دينار يساوي دولارا واحدا مما سبب اختفاء العمله المعدنيه(نسميها في العراق الخرده)نهائيا من الشارع والحياه سنة2001 ولليوم.

  • naima
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:51

    حنا كان قولوا الضيف الا ماهزتك الارض نهزوك فوق رؤوسنا كن رحبوا بجميع الناس من اي مكان و شيء اريد قوله لكل جزائرين نحن المغرب نعتبروك اخوان و لم نحس في يوم بأي مشاعر كراهية و اضيف انه لا يوجد اي واحد يحرضون على الجزائر انتم اخوة و جيران

  • أبو الزبير
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:53

    أختي السيدة الفاضلة لك من جميع المغاربة ألف وألف تحية،من ملكنا إلى آخر صبي بلغ الفطام، فالشعب المغربي يحترم الشعوب المغاربية، لأنه ببساطة يااختاه نشترك في تاريخ واحد وجغرافية واحدة وثقافة واحدة ، فأصولنا واحدة وقوتنا في وحدتنا وانتمائنا خلافا للعرب والأفارقة الذين لايشكل لهم ثراتهم الحضاري والجغرافي الشيء الكثير فالسعودي لا يتقاسم مع البحريني الأخوة والمحبة والتقارب في حين المغربي والجزائري والتونسي والموريتاني يتفاهموا ويتجانسوا بسرعة ، لأن أصولنا الأمازيغية تجعل التقارب الوجداني سريع رغم اللكنة الشعبية المختلفة(الدارجة) ولكن نسقها مستوحى من الامازيغية ، وقد أشار ساطع الحصري في إحدى المقالات قائلا: اضمنوا لي وحدة الثقافة وأنا أضمن لكم مابقي من ضروب الحدة. وهذا صحيح جدا فنحن في المغرب نحب الزواج من جزائرية لكونها ودودة ، وجمالها فتان ، ووفية لزوجها وبيتها، وأخيرا تحياتي لكل الجزائريين وكل أملي أن يجمع شمل المغرب العربي باتحاد انطلاقا من التغييرات التي حدثت والتي تحدث وذلك بزوال القذافي وإقامة نظام ديمقراطي يحق فيه للشعب أن ينتقد اداء حكومته وقادته كما هو معمول عندنا نتحدث في كل شيء في سياسة الملك وعائلته وثروته والحكومةوغيرهاشريطة أن يكون كلامنا معقولا لاافتراء فيه

  • mounir
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:55

    Salam , c’étais un petit peu long , mais très bien fait . Tu as résumé le Maroc en une page .

  • marocain
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:57

    (….فالمغرب في ذاكرة جيلي هو معقل لقوى الإمبريالية و رمز للرجعية و الاستبداد و قهر الشعوب ، وهو بلد السحر والشعوذة والجوع والفقر المدقع والدروشة والتضليل بالدين، وهو بلد المذلة” وسيدي ولا للا ” والانحناء و الركوع للأشخاص و تقبيل الأيادي. المغرب في ذاكرتنا هو بلد الظلم و الأطماع التوسعية التي غدرت بنا قبل أن تلتئم جراحنا، وقبل أن تجف دماء شهدائنا ، هو بلد الاعتداء الجبان لعام 1963 الذي طعننا في ظهورنا ليئد فرحتنا بالاستقلال و ليحني رؤوسنا التي كانت ترنو إلى التمتع بشمس الانعتاق و الحرية ، و هو قبل ذلك قد خان العهد و خذلنا إذ قبل استقلاله … استقلالا مبتورا.. في حين كان مجاهدونا يعملون على تحرير كلّ منطقة المغرب العربي … المغرب هو التهديد لأخلاق شبابنا بأنواع المناكر والمخدرات و فنون العهر والموبقات …)
    ادا كانت هته هي نضرة الجزائرين عن المغاربة فقد لا تنفع فتح الحدود لهم لمعرفته عن قرب وتغير نضرتهم للمغرب او للعالم بصفة عامة حتى يغيروا ما بانفسهم فلو كان قلبك مظلم سترى العالم كله مظلم وان كان قلبك صافي ومملوء بالمحبة سترى الحب في كل مكان وسيقابلك الناس بالمحبة وان قدمت للمغرب للبحت عن الموبقات وعن كل ما هو سيء ستجده اينما حللت وان كنت تبحت عن الاشاء الجميلة ستجدها اينما دهبت مثل هته الخت الكريمة التي كانت تبحت عن العلم والمرافق التقافية والدينية وتحياتي لمن قلبه صافي ولا يحمل ضغينة لنا كشعب طيب لا يحقد ولو انه يغضب بسرعة

  • إبراهيم شكري
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:01

    رغم طول المقال، فإني قرأته كاملا بدون شعور، أسلوب أخاذ أتمنى أن يُستثمر في رواية قريبا
    تحية على الموضوعية، كما أتمنى أن تتم المقارنة بين زمن الزيارة وهذا الزمن، لأن كثيرا من الأشياء السيئة تغيرت..

  • maroc d''aujourd'huit
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:03

    UN BON TEMOGNAGE, mais la visite etait en 1999, faut y revenir pour voir le maroc de 2011 , vous allez pas croire vos yeux, c promis..

  • هند
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:53

    بدون تعليق المقال اخذني الى عالم اخر و كانني لست مغريبية كانني سائحة في هذا المقال احسست بالفخر – و انا هكذا دوما- لانني مغربية انتقت الكلمات بشكل جميل و رائع ووصفت كل شيء بدقة وكانك مسافر معها
    وما احببته ايضا انها ذكرت كلا الجانبين السلبي و الايجابي
    وما احزنني لما كل هذا البعد بين المغاربة و الجزائر كل هذا من اجل فتنة كانت منذ سنين فتنة فرقت شعبا الى شعبين وفرقت روحا في جسدين اتمنى ان ينصلح حال الامة و حال العرب وحال المغرب العربي الاسلامي
    ملاحظة الاخت ذكرة ورقة نقذية من فئة 10 دراهم و المعلوم ان المغرب قد استبداها بقطعة نقدية مايزيد عن 8 السنوات فمتى زارت المغرب لان الاوضاع قد تبدلت فعلا في المغرب.

  • Hunter mED
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:55

    نحن المغاربة نتسم بهاته الخصال ونحب إخواننا العرب كيفما عاملونا لأننا تربينا هكذا ،ومرحبا بك سيدتي دائما و أبدا في بلدك الثاني المغرب أنت وكل الجزائرييين الأحرار.

  • أحدهم
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:23

    كان عليك كذلك النزول للمغرب العميق والصعود للجبال والقرى التي يموت فيها الانسان بردا ومرضا…والتجول في المدن الصفيحية والدخول للمعتقلات السرية (سلا، تمارة…) ومخافر الشرطة، ثم انزلي في قصورال الفاسي وغيرهم من الأوليكارش…قد يكون المغرب أفضل حالا من الجزائر لكننا أبنائه لانريد له أن يقارن بالجزائر وجيبوتي والصومال لنقول ولله حنا فالجنة، بل أن يتطور فعلا…أتمنى أن لا يكون هذا مقالا مأجورا لتخدير العامة في هذا الظرف…

  • chafik
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:05

    كرم الانسان المغربي لايضاهيه كرم على وجه الارض.تحدثت عن كرم اناس من طبقات متوسطة فما فوق,كنت ستلاقين نفس الاستقبال والكرم اواكثر بكثير لو ررت فقراء وضعاف المغرب.في المغرب وعلى عكس الجزائر لا نشحن بما يشحنكم به نظامكم العسكري في محاولة يائسة منه لاطالة وتعميق هوة الشقاق والفرقة بين شعبين اخوين تجمعهما اواصر الدين والدم واللغة والتاريخ و…اه لو توحد المغرب والجزائر…..

  • مغربية
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:59

    عند قراءتي لبعض الاسطر في هذا المقال والله احسست بالفخر والاعتزاز ببلدي واحسست بالغبطة والسرور ، شكرا لك ياصاحبة المقال.اتمنى ان توصلي ماوجدتيه في المغرب الى من يضنون بنا الضنون.

  • بنعباس
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:25

    سبق لي ان لبيت دعوة احد لاخوة الليبيين وقطعت المغرب العربي وانا مملوء بالشوق مبتدا بالشقيقة الجزائر وانا بالقطار من الجار البضاء الى وجدة سالت من يشتركون معي المقصورة حول السفر الى الجزائر وصدمني جوابه حتى ندمت على دتك انا الدي مبتهج بهده الرحلة امام محطة القطار بوجدة سالت سائق احدى الحافلات في الموضوع واجابني باختصار شاف لاتكدب قل ماتريد ولاتاكل الحرام وكل ماسئت
    اخدت الحافلة الى وهران التي قضيت بها الليلة بفندق قرب محطة القطار بعد جولة في المدينة والتي اكتشفت بها عكس ماقيل لي لم يسالني احد ووجدت الاكل وصلت في اليوم الموالي الى لجزائر العاصمة ودهبت بكل ثقة وطواعية وقد تحررت مما سمعت للبحت عن فندق الاول والثاني واستقر رايي على الثالت وبعدما انزلت حوائجي انتظرت في البهو زفقة المكلف بالفندق وهو رجل طويل القامة قوي البنيةدو وجه عريض وشخص بمعيته انتظر افتتاح المطاعم بعد صلاة الجمعة مرتاح البال مطمئن لما قال الرجل الطويل لجالسه وياك من السكوتي لم اعر دلك اهتمام كبير لكنه بقي يثير شكوكي بعد الغداء وجولة في المدينة دون عناء رجعت وقد بدا الظلام يخيم على المدينة وسكانها لاجلس مرة اخرى في البهو لما قال الرجل الطويل مرة اخرى لمرافقه بالفرنسيةce type ne devrait pas exister sur terre دون تردد وبسرعة صعدت الى غرفتي واحسنت اقفالها الى فجر اليوم الموالي والله يعلم كيف قضيت ليلتي التقيت رجلا في القطار الى عنابة وحسبني من الجنوب الجزائري لما سالته عن الفرق بين الحدود الشرقية والغربية فقد دم طويلا المغرب والمغاربة وكيف انهم لم يقبلوا اوراقه كسككي ويستفيد من التخفيض في المساء عند وصولنا الى قسطنطينة ومن تم الى عنابة وجدت ان الرجل كان شديد الحدر رحلة اعادت الي اقوال مرافقي في القطار الى وجدة واشتدت اعصابي طوال الطريق وانتابني خوف شديد خصوصا لما اخدت غرفة ي فندق قريبة من السطح

  • rabiaa de maroc
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:21

    أواه هاذا هو المغرب
    أنا مغربية جذوري مغربية و أعيش في المغرب من مدينة خربكة ولا اعرف هذا المغرب الذي تتحدتين عنه و إلا فلما يهاجر جل الشباب إلى الكابوس الأوروبي ومن بقي منهم إن لم يحرق نفسه كالبوعزيزي سيتناول المشعل من مصر
    ملينا هذه الخرافات و الأقاويل
    نريد فرص عمل و نزاهة و عدالة و…..

  • حمنيش خالد
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:09

    كل ما قاته الدكتورة صحيح المغرب بلد مضياف والشعب المغربي كذالك هدا لايعني أن الجزائر وشعبها ليسو بهده الصفات بل هم اخواننا ويقاسموننا نفس المميزات الا أن الأحقاد والمصالح الشخصية لبعض كبار ضباط الجيش الجزائري جعلهم يضعون هذا الحاجز بين الشعبين لكن نحن كشعب نحترم اخواننا الجزائرين.

  • خنيفري
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:11

    السلام عليكم
    المغاربة كلهم جزائريون و لم نحقد علي الجزائريين يوما و لم نتعلم في مدارسنا الحقد و الكراهية ضد أي كان.
    دام المغرب و الجزائر بلدا واحدا

  • Yassine
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:13

    -كلام جميل وان كان فيه بعض المبالغة التي صححت في افاداتك الاخيرة.
    -لكتابة هذا المقال المطول والمحبك لغة ونحوا وترابطا للافكار والمعلومات لابد لكي من جهد فكري وخلفية لغوية وثقافية متينة.(لست بصدد التشكيك في صحة مصدر اوهذف المقال)
    ————-
    وبالرغم من ان هناك من المعلقين من يعارض هذا المقال كAlgerien man ويقولون ان الواقع في الجزائر ليس بهذه السوداوية الا ان تواجد ثروات طبيعية وحيوية كالبترول والغاز تدر اموال طائلة على جارتنا الجزائر ثم لاتكون هذه الدولة في مصاف الدول المتقدمة في المجالات الحيوية والضرورية كجودة التعليم الصحة البنية التحتية وغيرها ولا نذكر هنا العيش الكريم للشعب باعتبار.كل هذه الامور ان تحققت لاتحتاج معها الجزائر الى المقارنة هع اي دولة من دول افريقيا اللهم الا دولة جنوب افريقيا.اللهم اصلح احوالنا واحوال المسلمين اجمعين.

  • أم شيماء
    الخميس 3 مارس 2011 - 20:07

    لا يختلف اثنان في كون المحاسن و المساوء تكتسي كل دول العالم بدون استثناء, ومن قال غير دالك فهو يغالط نفسه. المقال واقعي مائة بالمائةولا ينبغي لاي شخص أن يحكم حتى يتين الأمور, وأتمنى من كل قلبي أن يرقى مستوانا الفكري الى حد الاحترام الآدمي حتى نفهم بعضنا البعض, ونستحق لفظ اخوة, يجمعنا الدين و العروبة, ونتخلص من قيود الأنا
    والأحاسيس المدمرة. وكانطلاقة صدق ومودة مرحبا بكل عربي في بلدي المغرب, و أنا متأكدة ستجدون ما يكشف عنكم غبار الزيف, ويبسط لكم يدالصدق و الأمان.

  • حمنيش خالد
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:35

    كل ما قاته الدكتورة صحيح المغرب بلد مضياف والشعب المغربي كذالك هدا لايعني أن الجزائر وشعبها ليسو بهده الصفات بل هم اخواننا ويقاسموننا نفس المميزات الا أن الأحقاد والمصالح الشخصية لبعض كبار ضباط الجيش الجزائري جعلهم يضعون هذا الحاجز بين الشعبين لكن نحن كشعب نحترم اخواننا الجزائرين.

  • Al Wifak
    الخميس 3 مارس 2011 - 20:01

    Mon témoignage porte sur la qualité du peuple algérien qui, il faut le dire a durement souffert durant des décennies et des siecles et qu’il est temps de renouer avec le bonheur, la paix et surtout avec une relation de confiance avec ses freres et soeurs au Maroc. J’ai des amis algériens d’une extreme gentillesse et un coeur grand comme leur pays qui il faut le dire était le grenier de la france.
    Le peuple algérien a besoin d’amis, a besoin qu’on l’aide pour rétablir des années de méfiance et d’incompréhension.
    Que Dieu fasse à ce que les 2 peuples se réunnissent car aujourd’hui plus que jamais avec les tunisiens et les lybiens, le grand maghreb est pret pour mettre la main dans la main pour travailler ensemble et esperer un avenir meilleur.
    En tant que président de l’association Al wifak pur les oeuvres sociales et la protection de l’environnement à Casa, je propose à des associations algériennes et tunisiennes de nous cntacter et de se rencontrer pour éliminer nos frontières psychologiques d’abord et les frontières autres tomberont d’elles memes.

  • bekkay
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:15

    الأستادة الفاضلة زارت المغرب في نهاية التسعينات وأنا أدعوها اليوم لزيارة مغرب العهد الجديد لا محالة ستنبهر لما وصل إليه من إنجازات وتقدم في شتى المجالات وحتى نبقى في إطار شهادات إنبهار الإخوة الجزائريون سأحكي لكم موقفين عشتهما ،، أولاهما كان سنة 2006 كنت متواجدا بالرباط دخلت دكان للملابس وأنا منهمك في مشاهدة ما يحويه لفت إنتباهي 4 أشخاص رجلين وإمرأتين من خلال لهجتهم علمت أنهم جزائريين وتبين لي أنهم يبحثون عن مكان اخر للتبضع فتدخلت وحييتهم بلباقة ووجهتهم لأماكن أخرى فتدخل أحدهم وبدون أن يشعرقائلا أنتم طيبون وبلادكم أجمل مازرت في البلاد العربية فتبادلنا الحديث وعرفتهم بنفسي بأنني من أب مغربي وأم جزائرية وسبق لي أن زرت الجزائر مرارا وأنا أيضا تعجبني الجزائر ….إلا أن زوجة أحدهم خاطبتني قائلة يا أخي لا تجملنا ليس هناك مايعجبك واكملنا حديثنا وتطرقنا للفوارقواضعين نقطة إمتياز لبلدهم وهي البترول والغازورغم دلك فالفرق شا سع ،الموقف الثاني كان في عيد الفطر الأخيركنت في المغرب وبالضبط بمدينة السعيدية وأنا في المنزل سمعت دقات الباب الطارقون هم 4 شبان بعد التحية سألتهم عن هويتهم ومادا يريدون؟ في هده اللحضة خرجت أمي توا فإدا بها تأخد أحدهم على حضنها كان أصغرهم إنه إبن خالي وللأسف لم أتعرف عليه ولكن ليس بدنبي أو دنبه إننا ضحايا حكامنا وسياسة التفرقة ،المهم سلمت على إبن خالي وأصدقاؤه وبعد تجادب الحديث كانو يحكون لنا عن مدينتهم مرسى بن مهيدي وشاطئها وعن ما أنجز بها وكانو يتباهون بها كثيرا وفي الأخير قالو أنهم سيرجعون قبل حلول الضلام فطلب منهم أخي أن يوصلهم إلى أقرب نقطة ليعبروها لكن قبل دلك دعاهم لزيارة مدينة السعيدية ومحطتها السيا حية فكان لهم دلك والله وأحكي لكم دلك للطرافة قالو،،الله أيخليكم إسحبو كل ما حكيناه عن مرسى بن مهيدي هههه وقالو الفرق شاسع وأننا متخلفون سنوات عدة عنكم

  • abderrahim
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:57

    قال الله تعالى :ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا. صدق الله العظبم.
    أستاذتي العزيزة بحكم تخصصك فأنتي أدرى أن التجربة ومعايشة الأمور أبلغ من لسان المقال فكل ما يقال ليس بالضرورة صحيحا الحقيقة تكمن _ليس كلها بالطبع-في تلمس الأشياء فكثير من المغاربة والجزائريين قد أخطؤوا ومايزالون يخطؤون بشأن الاحاسيس المشتركة بين البلدين. والحمد لله حين شهد شاهد من أهلها ونتمنى من المغاربة أن يحسوا بنفس الإحساس لما يزوروا الجزائر بدورهم.والسلام عليك ورحمة الله وبركاته.

  • leila
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:17

    I do not know much about the algerians from Algeria. But, I assure you that the most algerians I have met in Europe:netherlands, france and Spain, love Morocco very much and even a lot of them spend their holidays in Morocco. I think the reason is that they are in contact with european-moroccans and also because they get information about Morocco from other sources than algeria. Vive le Maroc

  • MERLIN
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:19

    نفس ملاحظة صاحب التعليق رقم 4 بالاضافة الى اختلال صغير وهو ان مسجد الحسن الثاني بني بتبرعات المحسنين و التبرع كان اراديا و ليس اجباري اي ان اموال بنائه لم تخرج من الخزينة العامة كي يقال انه كان بالامكان استخدام تكلفته في حل مشكل اخر. لان المشاكل اولا لن تنتهي مادمنا على قيد الحياة. ثانيا من عملوا فيه تلقو اجور عملهم و قلص من نسبة البطالة انداك لانه ايضا ساهم في تشغيل الالاف.

  • rachid
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:29

    مرحبا بك اختي في المغرب والمغرب قائم من داته وله اناس مضيافون

  • redouan
    الخميس 3 مارس 2011 - 20:09

    الله يبارك فيك الشعب المغربي يحب اخاه الجزائري اكتر مما تتصورين.
    بالنسبة للمقال رائع كانني عشت هذه الرحلة الشاقة والممتعة في نفس الوقت .وشكرا لهسبريس الموقع الوفي…

  • karim tinzo
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:29

    انه لمما يثلج الصدر ويشعرك بالوطنية الحق ان تسمع حقيقة النعمة التي تنعم فيها من افواه الزائرين .
    صدقيني ،أختي انني احسست بقشعريرة حقيقية تسري في جسدي وتعصر مدامعي بالبكاء لما في هذه الرحلة من حقائق ، لا يمكن ان تكون الا صادقة ، ذلك ان الصدق يفيض من حروفها .ولا اشك ان الجزائر كذلك مليئة بالاسرار ، ولكن تبا للسياسة والسياسيين الذين تعمي ابصارهم المصالح الضيقة فيضيقون على الشعوب ويحرمونهم من متعة السياحة في ارض الله الواسعة .فهل يستجيب الحكام الجزائريون لمثل هذه الكلمات الرقيقة ويصافحوا اليد المغربية الممدودة .لقد اصبحت فرنسا واوربا عامة اقرب الى المغرب من اقرب الدول العربية فهل سمعتم يا حكامنا لصوت الشعب والعقل وتنازلتم عن غروركم الشيطاني ؟ مرة اخرى شكرا اختي الجزائرية لقد أثلجت صدري بلسان حالك الذي يقول :ياليت أهلي يعلمون

  • منى المالكي
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:31

    سلام إلى الاخوة من كل الأمصار….
    كتبت هذه الانطباعات عام 1999…و لم أفعل ذلك بغرض النشر..أردت فقط الاحتفاظ بذكريات و تجصيداحاسيس .فأنا لست كاتبة انما أستاذة كيمياء…
    و لمل اطلعت بالصدفة على موقع هذه المجلة الموقرة..الغنية و المتنوعة..أردت أن يشاركني الاخوة انطباعاتي حول أزل ريارة لي للمغرب…انطباعلت لا أدعي انها درلسة موضوعية او توثيقية…لكن بها باقة من المشاعر و ان رإها البعض غاية في السذاجة…إلا أنه لن يمكر أنها مفعمة بالصجق…فائصة بالمحبة…راجية الخير…و لا أنوي مطلقا المقارنة بين البلدين…عاشت الجرائر الحبيبة..

  • طنجاوي مسن
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:29

    نزلت أهلا ووطأت سهلا

  • maroki
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:37

    اعيش في الخارج وصدفة التقيت جزائريا والاطرف ان ما دكرت الاخت في مقالها عن المغرب سمعته بالحرف من الاخ فقد تحدت عن قتل تعديب جوع ووووو. وكان جوابي مختصرا و بالدارجة المغربية <سير شوف عاد حل فمك>

  • Tarek
    الخميس 3 مارس 2011 - 20:11

    Merci ma soeur pour ce témoignage poignant.Moi de mon coté je suis marocain et j’ai visité l’algérie je trouve que nous sommes trés proches les uns des autres nous somme un seul peuple malgrés les manoeuvres désépérés des dirigeants des deux pays qui ont démissionné de leurs fonctions et se contentent semer la haine et la zizanie entre fréres .dorénavant je me considére maghrebin mon pays s’étend de la mauritanie jusqu’a la lybie quant aux guignols en postes ils ne m’inspirent qui du mépris c’est une question de temps slmt avant que les peuples les renversent et les renvoient a la poubelle de l’histoire

  • med
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:39

    واقع أشبه ما يكون بخيال ممزوج بكثير من المبالغة والرومنسية، صحيح أن المغرب يتفوق في بعض المجالات لكنه لا يقله خطورة في في كثير مناخ الحياة كفساد النظام وإستهتار كثير من المسؤولين بمقدرات ومصير الناس إلى جعل أناس على رأس مؤسسات لا يجيدون حتى صياغة خطاب يتقدمون به للصحافة وتراهم يتلعثمون في “دخل أو خرج فالهدرة الخاوية” و ما بالك أن يمثلوا المؤسسة و يشرفوها؟ لحسن حظ طالع السيدة أن نظرتها إلى الأمور يغلب فيها التفاؤل عن التشاؤم و “الواقعية” تفرظ رؤية و وصف الأشياء و أحوال الناس بما هي عليها و كل ما تراه العين؟

  • the gangster
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:41

    مقال غاية في الروعة بالرغم من أنه مطول لكن جمالية الأسلوب جعلت من كل جملة تجرني للأخرى

  • aziz
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:43

    هي قبل أن تكون جزاءرية هي عربية و مسلمة وأرض المغرب أرضها، لم و لن تفرقنا حدود فرنسا مهما طال الزمن و سيأتي يوم نزحف على هده الحدود و نزيلها كما أزلنا الإستعمار

  • zola
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:45

    إلى algerian man.كما قلت سابقا المغرب بزاف عليك.
    أنا زرت الجزائر ،و سأتحدت عن شيء واحد غريب.نحن في 2011 و كل المنازل لا يمكنها استعمال الماء إلا في أوقات معينة في اليوم لما المسؤولين يفتحوه.و في رمضان الأخير الناس كانت لاتجد ماء في الفجر للوضوء.مع العلم كانت الحرارة مرتفعة.ألا ترى أن هذا شيء مخزي؟أي جزائر تتكلم عنها و أنتم محرومون حتى من الضروريات.و المشكلة هذا يحصل كذلك في المدن كالعاصمة .

  • مصطفى-مراكش
    الخميس 3 مارس 2011 - 13:53

    هل فهمتم الآن لماذا يصر النظام الجزائري على إغلاق الحدود أمام إخواننا الجزائريين البسطاء؟
    إنه يخشى أن تسقط ورقة التوت عن عورته أمام الشعب

  • جزائري44
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:47

    أدعو الرئيس و من يدور في فلكه لقراءة المقال ففيه من الصدق و الادب ما ينسينا قلة أدب الساسة الجزائرين و هم يعاكسون كل ما هو مغربي

  • Zouhir Lwajdi
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:49

    اعجبني اسلوبك في الكتابة

  • Benitto Algerian Algeriano
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:17

    أعتقد أن صاحب المقال بالغ كثيرا في وصفه للمغرب رغم علمنا في الجزائر أن المغرب جميل وعمد أيضا لمقارنة الجزائر بالمغرب سنوات العشرية الدموية في عندنا في التسعينات وحسب كاتب المقال الذي من المؤكد أنه اعاد صياغته للمقال بكثير من التنميق والصياغة اللغوية التي افقدته شيئا من مصداقيته… وصور على لسان الجزائرية كما قالت ” الأراضي جرداء وقاحلة وقاذورات وووو … ” لا أعتقد أن اي جزائري يتكلم هكذا عندما يزور بلدا آخر لدرجة اهانه بلاده بهذا الشكل ولا ننكر أن المخزن المغربي أيضا يصور لهم أن الجزائر ارهابية وشعبها فقير ولديه الغاز والبترول وووو… ما يقدمه لنا بوتفليقة لايحلم به الكثير من شعوب العالم الغنية أي بلد في العالم يمنح الصحة والتعليم المجانيين من الابتدائي الى الدوكتوراه واي بلد يمح اعانات مالية لجميع تلاميذه في بداية كل موسم دراسي أي بلد في العالم يقدم خدمات مجانية بالكامل لطلبة جامعته من نقل واطعام وايواء مجانيين 100 بالمئة تصور اخواننا في المغرب عنا رهيب أيضا ولمن يريد اكتشاف المزيد أبواب الجزائر مفتوحة على مصراعيها وعليه البدأ من الجنة الطبيعية في القبال ويتدرج الى الجنوب ويرى تدرج جمال البلد القارة وعليه رؤية مناطق جميلة مذهلة تتنوع بين الجمال الاوربي الغابي في الشمال الى الصحراء الفاتنة في الجنوب … أرجو النشر من فضلكم تعليقاتي غالبا لاتنشر

  • foughal
    الخميس 3 مارس 2011 - 13:55

    يبدو ان الالجريان مان لم يستوعب الدرس ولم يفهم من رحلة الاستاذة اي شيئ اطالبه باعادة قراءة النص ومراجعة تاريخ الدول وجغرافيتها والبحث عن مناهل المؤرخين العالميين وليس مؤرخي دولة العسكر

  • Hard talk england
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:19

    C’est l’ influence communiste russe. Les russes pensaient la meme chose que lautheur avant la chute du communisme et l’ouverture du pays sur lemonde exterieur. les media sovietiques leurfaisaient croire qu’ils etaient lesmaitres du monde, ce qui est faux

  • مغربي وافتخر
    الخميس 3 مارس 2011 - 13:57

    سيدتي كريمة انت ايضا باعترافك .مرحبا بالأخوة الجزائرين في بلدهم الثاني.

  • مراد
    الخميس 3 مارس 2011 - 13:59

    ما لا أفهمه هو لماذا الجزائريين يعتقدون بأن المغاربة يكرهونهم ؟
    نحن نرحب بهم في بلدنا فهم إخوتنا. و سيأتي اليوم الذي نتخلص فيه من كل هذا الحقد الذي تسببت به فرنسا بيننا.

  • ولد ماما
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:01

    والله هذا شعور كل جزائري زار أو يزور المغرب . يجد في بلده الثاني المغرب عكس ما لقن له من طرف المخزن الجزائري . فشكرا لك أستاذة على كل ماقلته .والله يكثر من أمثالك في الطرفين المغرب و الجزائر.

  • غيور
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:03

    لايستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون .

  • طارق المغربي
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:05

    أحب أن أقرأ مقالا بعنوان: انطباعات سيدة “مروكية” تزور الجزائر لأول مرة…بدون أحكام مسبقة فكلمة “المروك” تحمل ضغينة وعنصرية دفينة لدى بعض الإخوة في الجزائر…على أي حال احبك يا وطني المغرب، لقد زرت بلادا عديدة ووجدت فيك دفئا لم أجد له أثرا في سواك، وكم من زيارة قمت بها ولم أتنفس الصعداء إلا بعد أن تطأ قدمي أرض المطار بتراب المغرب الحبيب…أحبك يا مغربي العزيز حتى الثمالة، أحب أرضك وماءك ونساءك وطبخ أهلك وكرم شعبك وتواضع علمائك… بكل اختصار عشت فينا يا “ماروك” الوديعة اللطيفة ودن تشديد على الراء وليس “المروك” الهجينة الحقودة، ويحظرني قول أحد الإخوة الجزائريين حين زار المغرب واستغرب للوضعية المخالفة لما يروجه العسكر بالجزائر حيث قال لي أن بعض الأئمة بالمساجد الجزائرية تقيم دعوات من أجل تخليص الإخوة “المروك” من المجاعة والقهر والتشرد والضياع والأوبئة والتسلط فيخال للمرء وكأن “المروك” في جحيم وأهل الجزائر في بحبوحة النعيم بفضل جينيرالات أبلوا البلاء الحسن لخدمة شعبهم “الجاحد” الذي أصبح يهرب من هذا الفردوس نحو أوربا في قوارب الموت، ولله في خلقه شؤون ومن رأى ليس كمن سمع كما قال بعض الحكماء قديما.

  • Algerian who loves morocco, an
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:21

    I’m Algerian who lives in morocco, if I tell my experience I will tell exactelly what this brave woman told, I cried when I red this article , thanks a billion for sharing this reality

  • مغربي
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:07

    يا اخي الجزائري المقال لجزائرية و قد نشر في صحيفة جزائرية في نهايات القرن الماضي و قد قراته مند مدة طويلة وهو مقال جميل جدا من حيث القيمة الادبية

  • mohammed
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:09

    هذا أحسن مقال أقرأه إلى حد الآن في هسبريس.
    مقال رائع جداجداجداجداجداجداجداجداجداجدجداجداجداجداجداجدا

  • dina
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:23

    مقال رائع

  • يوسف
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:25

    عادة أدخل لموقع هسبريس و لا أعلق على المواضيع. لكن عند قرائتي لهدا المقال شدني كثيرا انطباع هده السيدة.. فمرحبا بكم أيها الاخوة الجزائريون.

  • بنعدة علال
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:11

    اقراوا جيدا ما كتب …وستكتشفون ان الجزائري يبقى جزائريا ….فكلما حاولت ابراز ايجابية الا واردفتها بسلبيات … فمقال السيدة كمن يقدم السم في العسل …الله ارد بهذا النس … انا من وجدة واعرف هؤلاء الناس جيدا كما عرفهم ابائي واجدادي بحكم التواصل التاريخي الذي تفرضه الجغرافية … ولاحول ولاقوة الا بالله …. قولوا ايها القراء ما شئتم فانتم احرار في الفهم والتعليق . اما انا فلن اغير من قناعتي مقدار ذرة .

  • بنادم
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:57

    algerian والله لم يكن لك ان تعلق لقد افسدت كل شيئ مع الاسف اولا حتى انك لم تنتبه ان من كتب هي سيدة فاضلة اقول لها كل ماجاء في كلامك هو ما لايريده مع الاسف بوتفليقة او من يحكم حتى انا عندما اشاهد قناتكم ينتابني دلك الاحساس بافلام ابيض اسود عن الحقبة الاستعمارية مع الاسف نظامكم حعلكم لاتخرجون من حلقتها وكانه يخاف على مصيره او يدافع عن شباب تجاوزه الزمن لشيخوخة لن تنفع معها مساحيق التجميل نعرف ان عقولكم مستلبة سرقها نظامكم وكانه يقوم بتجسيد افلام امريكية عن اناس يحولهم الى ربوات تعرف فقط ما يلقن لها حرفيا بدون تفكير على العموم مرحبا بك وبامثالك وسامح الله نظامكم وما كرسه

  • hamid
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:13

    ختي الجزائرية مرحبا بك وبامثالك من الجزائريين الشرفاء الذين لا ينكرون الجميل ولا يتبعون المغالطات المفبركة من طرف المسؤولين الجزائريين واخص بالدكر جنرالات الجزائر.
    مرحبا بك، مرة اخرى، فجميع بيوتنا فاتحة ادرعيها لاستقبال اخواننا الجزائريين من صنفك الدين اقروا بما شاهدوا وما عاينوا، كما نقول لبقية الجزائريين، نحن ابينا ام شئنا اخوان، تجمعنا علاقات مشتركةن كالدين ،اللغة ،التاريخ، العادات والتقاليد …..
    سنحب كل من يحبنا ونرفض قطعا من يمس قيمنا ومقدساتنا
    وشكراااااااا

  • youssef
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:51

    أولا أريد أن أنوه بهده السيدة وعلى جرأتها و شجاعتها كما أن المقال رائع جدا
    سيدتي يجب أن تعلمي أن كل ما قاسيناه و عانيناه من قادة الجزائر لم يولد دلينا أي كره للشعب الجزائري فالمغربي يعتبر الجزائري أقرب الناس إليه وتعلمين سيدتي أن الوضع السليم هو أن يكون المغرب والجزائر هو وطن واحد بدون جواز سفر أوحدود
    لدي صديق مغربي أبوه كان في الجيش اختطفته عصابة البوليساريو وكان ضباة جزائريون هم من يقوم بتعديبه ومات فوق أرض الجزائر ومع دلك فهو لايكن أدنى كره للجزائريين بل إنه يشجع فريقهم وله أصدقاء جزائرييون
    أما عن 1963 فأأكد لك سيدتي أنك يمكن لك أن تسألي بن بلا وأيت أحمد و سوف يأكدون لك أن المغرب هو من رد العدوان و تنازل عن أجزاء كبيرة من الصحراء الشرقية للجزائر دون أن ننسى طرد 36ألف مواطن مغربي من الجزائر في عام 1975 وتشتيت عائلات بأكملها واحتضان البوبيساريو .لن تجدي سيدتي شعبا صبر على كل هدا الظلم و الحيف و المناورات كالمغاربة ليس عن خوف ولكننا نعرف حق الجار والمودة ونرجو وجه الله,ومرحبا بك دائما في المغرب

  • rachid
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:27

    un très joli texte bien écrit. Je suis tout à fait d’accord avec vous. en lisant votre article, j’ai refait une visite virtuelle dans tous les endroits que vous avez cité. et je trouve que tout ce que vous avez dit est vrai à 100%. J’ai déjà visité l’Algérie et la Tunisie et j’ai découvert que nos frères algériens et tunisiens sont aussi très sympa et très accueillants. nous sommes tous des frères et sœurs. alors soyons unis….

  • حفيظ السلاوي
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:27

    سبحان الله يقال والله أعلم أن الرقم 13 رقم نحس…

  • abou rayan
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:31

    peut etre que c est la DST marocaine qui a ecris tout ca

  • يونس
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:15

    الجزائريون يظنون أن المقال مفبرك ويحسبون أن المغاربة يعولون عليهم أن يأتو إلى المغرب لإنعاش السياحة ههههههه السياح الجزائيون لا يتعدون 0.5% وسائح فرنسي أو بريطاني أو أسترالي أو أمريكي يساوي 20 سائح جزائري
    لماذا يذهب المغاربة إلى مصر تونس سوريا لبنان … ولا يذهبون إلى الجزائر؟؟؟؟
    أعطونا معلمة تاريخية عندكم مثل القرويين أقدم جامعة أنشئت في تاريخ العالم، اللتي بناها إدريس الأزهر أو مسجد الكتبية وساحة الفناء أو مغارة افريواطو في مدينة تازة اللتي تعتبر من أكبر المغارات في إفريقها يقصدونها السياح من كل أنحاء العالم
    تدخلها تبقى حال فمك وغادي تقول واش انا في المغرب ولا لا

  • sodfa
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:33

    نحن شعب مضياف و تفوح مننا رائحة الطيبوبة فما قالته عن المغرب شئ قليل بمايزخر به

  • ali
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:49

    Tu es un le marocain typique mentalement mal developpe et manquant de charactere et de personnalite , un commentaire ifassad koulchi? vous un peuple enfantin qui manque tellement de confiance en soit meme qu’il ne peut meme pas accpeter une critique, votre pays n’est pas le paradis et vous n’etes pas des anges, soyez adultes et sortez de votre coquille endocrinee par le makhzen

  • أبو عبد الله
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:35

    لا أصدق أن المقال من جزائرية وأشك في المغزى منه وأكاد أجزم أنه الحد من مطالب التغيير وتكرار لوازم “كولو العام زين”، ورغم تضمنه لحقائق منها ما نكنه لإخواننا الجزائريين “وليس للجاثمين على صدورهم”، والمعلومات بخصوص المدن والمحطات الخ لكن مسألة الورقة من فئة 10 دراهم فتعني أن آخر معلوماتك قديمة بسنوات.
    مع شكي في صدقية الهدف من الأسطر، لي سؤال لزمني وأنا أقرأ عن أسفارك وترحالك من فاس للرباط لمراكش الخ، من أين لك هذا؟؟
    خلاصة القول، الشعبين إخوة، النظامين يحتاجان للتغيير.
    على أي..

  • Amazigh
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:29

    هذا الشعور و الإحساس موجود عند كِلا الشعبين الشقيقين لأنّ السياسيّين من الجانبين يصوِّرون الآخر على أنه بعبع، فالكثير منّا لما يزور الآخر يجد أن المواطن البسيط في الشارع عفوي ، يرحّب بالآخر و يحبّه بدون أن يشعر بآيّ فارق أو اختلاف.
    يجب القول أيضاً أن الأخت زارت الدار البيضاء و الرباط أي المغرب النافع، أو بالأحرى الواجهة، فلا تمثل هذه الواجهة كل المغرب
    و الحقّ يُقال أنّ المغاربة أكثر “كُرها” للجزائريين و خاصة في الآونة الأخيرة ؛ هذه شهادة لله.
    يجب علينا نحن الشعوب أن نتخطى هذه “الإختلافات” التي صنعتها السياسة و المصالح لنضغط على أولياء الأمر لنسيان أحقادهم و وضع مصلحة الشعبين فوق كلّ اعتبار من أجل التقدّم و الرُّقي و الإزدهار و خـــــاصة لمّ الشمل و صلة الرّحِم.
    أرجو النشر

  • mohammed
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:37

    إلى صاحب التعليق رقم 37
    أنت تقول أسعار السياحة في المغرب جد مرتفعة مقارنة مع تركيا
    أول شي تركيا دكرت اسمها كما يجب أما بلدنا الحبيب تسميه “مروك ” لمادا هدا الحقد ثكلتك أمك و لكن كيقولو “لمش لاما وصلش للحمة كيقول خنزا “
    اش غادي نقولك ألي فيكم يكفيكم أبلد النيف ألي عامر خنونة حشى لمغاربة او الجزائريين الأحرار
    أنت تقول “اقتطع من راتبي كل شهر 100 يورو موجه للسياحة يعني 1200 يورو التي اوجهها للسياحة “
    أنتم الراتب الشهري عندكم لا يتعدى 100 اورو فكيف تدهبٌون إلى رحلة سياحة تصل إلى 800 اورو
    هل تعلمون أن كوكا كولا و بيبسي كولا و العديد من المشروبات الغازية دخلت للجزائر في منتصف التسعينات

  • bendriss
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:39

    aussi les ALGERIENS sont comme les MAROCAINS.HOSPITALITEE,RESPECT…. A ORAN, TELMSEN..J E ME SENS CHEZ MOI….ABAS LES FRONTIERES @@

  • ............
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:59

    مقال جميل ولكن طويل جداً أشكر كاتبته على لباقتها
    لكن أعتقد أنها بالغت في وصف ما وجدته في بلدي
    ربما لأن حظها كان جيداً ولم تلتق بمن يعكر صفوها أو يقل أدبه عليها
    أو اعتبرت المغرب جنة مقارنة مع الجزائر
    أنا مغربية إبنة أرض المغرب الطيبة أقيم في الخارج
    تعرضت للتحرش والإهانة في المغرب وتعطلت مصالحي لأنني رفضت دفع الرشوة
    وكدت أن أضرب في أحد الإدارات العمومية وكنت على وشك التعرض للاختطاف ( لولا ستر الله ورضا الوالدين ) عندما وثقت في أحد سائقي الطاكسيات وأوقفت سيارته بعد خروجي من صالون للحلاقة
    ليوصلني لمنزل أختي عندما كانت تحتفل( بالسبوع ديال بنتها)
    أمي مريضة بالسكر وعندما كانت تضطر لممارسة رياضة المشي كما نصحها الأطباء لم تكن تستطيع قطع الطريق بسهولة مستخدمة ممر الراجلين لأنها لم تجد من يحترم ممر الراجلين ويسمح لها بالمرور
    حتى بعض أفراد الجالية لا تحترم قوانين المرور كما تفعل في الخارج وهذا ما أثار دهشتي وأغضبني !..
    قررت عدم السفر إلى بلدي ولا التوجه إلى قنصلياته في الخارج التي تستغلنا وتحتقرنا وتقدم لنا أسوأ الخدمات
    إلاّ عند الضرورة القصوى وحسبنا الله ونعم الوكيل .

  • assamsil
    الخميس 3 مارس 2011 - 20:03

    لا للتكرار، تكرار نشر المقالات !!!!

  • sarah safina
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:57

    كل واحد يسوفري في بلادو
    حنا الحمد لله في الجزائر عايشين باطل
    نقراو باطل ونزيدو نديو منحة جامعية كل شهر
    بلا ماننسى الايواء الاكل باااطل تاني
    الحمد لله ربي يخليلنا بوتفليقة
    لا لفتح الحدود
    سلام عليكم

  • simo larache
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:51

    D’abord je tien à féliciter Madame Maleki sur excelent article avec une langue arabe bien faite et bien raconté.
    Puis je tiens à partager ma petite experience en alger, je devais faire un tour de 24 heur en alger avant de reganger le navire dans le port. je me suis promené dans plusieurs avenus et j’ai pris un café dans cafeteria moderne mais à midi le serveur m’a demendé de quiter le café car il va fermer et ne vas ouvrir qu’ à midi. aprés j’ai du apprendre que ils étaient tous des fonctionaires qui géraient le café. jue sé pas si c’est le cas encore ça étai en 98.

  • samir
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:45

    السلام عليكم و رحمة الله نعالى و بركانه
    لا يمكن ان يكون صاحب هذا المقال جزائريا. ضف الى ذالك اغلب الجزائريين ليس لديهم ادنى كره للمغاربة. تحياتي الخالصة للشعب المغربي

  • un Kabyle
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:41

    لاخواننا المغاربة لا تبالغوا في الحديث من جهل عن الجزائر.. هاته سيدة جزائرية زارت المغرب وابدت رأيها اذهبوا لموقع اليوتوب وابحثوا عن : عائض القرني في الجزائر وسترون ماقاله علماء الدين الأجلاء في الجزائر بجمال شعبها وطبيعتها وكيف بكى ثلاثة مرات احاهما عند عزف نشيد الجزائر الذي قال ان كلماته راقية واثرت فيه

  • un Kabyle
    الخميس 3 مارس 2011 - 20:05

    خلال زيارته الشهيرة للجزائر يقول.
    الجزائر أجمل ما شافت عيناي على الاطلاق … و شعب الجزائر أكرم الشعوب و أخلصها …”
    و قد لقيت استقبالا أسطوريا … وهذا دليل التقدير الكبير الذي يكنه هذا الشعب البطل للعلم والعلماء وتمسكه بدينه واواصر عقيدته… انا على يقين أن الجزائريين هم من أولى شعوب الأرض التي فهمت الدين وحافظت عليه وقاومت الاستعمار من أجل أن تكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا هي السفلى، وما احتضان الدعاة في الجزائر وإنزالهم منزلة طيبة ومشرفة والتسابق للسلام عليهم وتبجيلهم وإكرامهم من الرجال والنساء، الا الدليل الواضح على أن مستقبل الاسلام في هذا البلد الجميل سيكون كما كان في الماضي واعدا ومبشرا ومثاليا أيضا. ويقول : “تعجبني جدا طبيعة الانسان الجزائري ونفسيته ـ إنه شجاع وأبي وواضح وخال من العقد، وغيور على دينه ولغته ووطنه، لايمزح الا جادا ولا يقول الا صدقا.”
    ويواصل :”…قد دمعت عيناي 3 مرات في الجزائر”
    1ـ يوم سمعت النشيد الوطني الجزائري وتأثرت بكلماته الراقية
    2ـ و يوم رأيت عجوزا في سن متقدمة تبكي و رتفع يداها لله و تطلب رؤيتي و الحديث معي
    3ـ و يوم دخلت القاعة المخصصة للمحاضرات فرأيت حشدا جزائريا لم أرى مثيلا له بحياتي كلها
    يضيف : في الجــزائر يوجد 3 اشياء مميزة تجذبك بسحرها … وجدتها في الجزائر دون سواها
    * الطبيعة الخلابة ، الخضرة الجميلة والابداع الرباني على ارضه
    *المياه العذبة و البهاء
    *حسن الوجه و الجمال
    وفي نهاية زيارته قال كلمة وجهها لكل الجزائر :
    الجزائريين لايحتاجون الى قراءة كتابي (لا تحزن)، لأن الله سبحانه وتعالى قد وهب لهم وطنا جميلا وماء صافيا وخضرة دائمة ووجها حسنا. فكلمتي اليك ايها الجزائري من قلب محب مخلص : “لا تحزن لا تحزن لا تحزن !! عندك الماء و الخضرة والوجه الحسن .. فلا تحزن ” ـ ” ارضك ارض الشهداء فلا تحزن “
    ـ ” ربك الله ونبيك محمد ودينك الاسلام ووطنك الجزائر فلاتحزن “
    لم يُخف الشيخ القرني إعجابه بالجزائر، شعبا وطبيعة، إلى درجة الهيام، وهو ما جعله يصفها ويخصص لها حصة كاملة واستثنائيه على قناه اقرأ بعد عودته مباشرة ، فقد كان كان ضيف برنامج :”السلام عليكم” فوصفها بأبلغ الأوصاف، معتبرا إياها “قطعة من الجنة” لما حوته من حسن وجمال خلاب وسحر أخاذ، وتنوع في التضاريس، وهو ما جعله يقول إنها “قارة كاملة، طوال تواجدي في الجزائر وانا اردد سبحان الله العظيم من اعماقي وبتدبر كبير … يا الهي تلك الجسور المعلقة والجبال الشاهقة والطبيعة الخلابة ، اعتقدت اني لن اراها الا في الجنه .. “.
    وأكد الداعية السعودي في قناة “اقرأ” أمام الجمهور العربي وقرا ما كتبه عن الجزائر حين زارها،
    حيث قال:
    أرض الجزائر جنة الله الواسعة في الدنيا، جمعت بين الجبل الشاهق والتل الأخضر والسفح المائس والهضبة الخاشعة والروض الأفيح والبستان الوارف والبحر الهائج والصحراء الوقورة الصامتة، أمامك حقول القمح مد البصر، وخلفك قمم الثلج منتهى الروعة، وعن يمينك صفوف النخل نهاية الحسن، وعن يسارك جداول الماء غاية الفتنة والسحر. . . ويضيف وهو لا يجد كلمات للتعبير والوصف : في لحظه احسست اني في الجنة ولست في الدنيا.. فهذه الارض كانت تستحق المليون شهيد واكثر ..والحمد لله ان اهلها شجعان ابطال وماكانوا ليتركوا ارضهم الطيبة في براثن المستعمر الغاشم”

  • benhammou
    الخميس 3 مارس 2011 - 18:03

    Pourquoi vous demadez à celle qui a écrit cettarticle qu’elle aille en Algérie ? elle est chez vous, elle est algérienne, son nom est écrit en bas de l’article, elle ne l’a pas caché, c’est à vous maintenant de faire des recherches et de la contacter et essayez de la convaincre de dire le contraire. Ce qu’il faut savoir, c’est qu’elle est arrivé au maroc il y a déjà 12 ans; par conséquent beaucoup de transformation a subi le maroc depuis. que ce soit au niveau de l’infrastructure, au niveau des réalisations économiques, sociales ou politiques.. Dans tous les cas, elle est la bienvenue au maroc , et cette fois elle aura beaucoup plus de surprises. Quand à dire que tout le peuple ne peut oublier l’affaire 63, moi je vous dis que c’est plutôt les militaires qui veulent qu’on oublie pas une affaire datant de plus 57 ans, quant aux peuples des deux pays, ils s’en foutent carrément. on demande aux militaires ce qu’ils peuvent réaliser maintenant pour leur peuple et non ce qu’ils ont subi ou fait il y a belle lurette.

  • Hicham
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:39

    un tres beau article, j’ete tres emus, en le lisant j’ai pu meme revoir la beaute de bcp de chose que mon pays a toujours eu, et je remercie la chere soeur pour m’avoir fait revivre des moments et je l’envie aussi pour le niveau de bonte de coeur qu’elle a et pour la quete au savoir qu’elle fait, allah ibarek fik a lalla.

  • هاجر
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:41
  • هاجر
    الخميس 3 مارس 2011 - 14:43

    مقال جيد.المغاربةوالجزائراخوة

  • صلاح محمد
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:43

    ان زيارة الاخت الجزائرية لدليل كبير على محبة الشبين لنفسيهما.
    نعم المغرب بلد امين مواطنون احرار وفي تعاليقهم يتلون على الجزائريين شعبا .
    ولايكرهون من الجزائر الا المستبدين وقاطعي صلة الرحيم بين شعبي البلدين .
    //=ادعوا الله ان يضع حدا لهده العصابة وتفتح الحدود وتنشط الزيارات والصلات بين الاخوة في جميع انحاء المغرب العربي والادول الاسلامية.

  • hassan
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:55

    الاخت الجزائرية زارت المغرب 1999

  • المقال جميل و الكاتب أجمل
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:05

    السلام عليكم
    لم يسبق لي أن قرأت مقالا طويلا لكثرة انشغالاتي بما هو أهم غير أن هذا المقال جذبني و شدني بجماله . أقول للسيدة الجزائرية كنت خير سفيرة للمغاربة إلى الجزائر لتنقلي صورة حقيقية و تعبري بصدق بأن المغاربة و الجزائريين شعب واحد و أن الاستعمار هو من زرع الحقد بينهما
    نرحب بك في المغرب و بكل الجزائريين..
    منظر مؤثر جدا أراه حينما أمر عبر طريق السعيدية المحاذي لحدود الجزائر و هو تبادل التحايا بين الجزايريين و المغاربة من بعيد و هو ما يدل علة تجذر المحبة و الأخوة بين الشعبين الذين فرقت بينهما الاستعمار و خدامهم من البلدين

  • عبدالله
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:57

    أكرر التحسر على إغلاق الحدود بين المغرب والشقيقة الجزائر بسبب تعنت الحاكم الوجدي-بوتخربيقة- المولد والذي تنكر لكل مادفعه المغرب من أجل إرضاء نزواته وجينرالاته الأوغاد الذين لا تهمهم إلا مصالحهم ومراكزهم الشخصية ويذهب الشعبين الشقيقين إلى الجحيم. ولكن الصبح إنشاء الله قريب فالدور عليه بعد قاهري الشعوب أمثاله ،فلينظر اذا كان لا يزال يرى عن يمين بلده ويأخذ العبرة. وبالمناسبة فأنا من بي ن الذين يعانون من الإصرار على إغلاق الحدود المغربية الجزائرية حيث أن والدتي رحمة الله عليها جزائرية الأصل ولم يسبق لذويها أن زاروها بسبب ضيق ذات اليد عندهم وبسبب جهل الحكام لمالشعبين الشقيقين حتى ماتت متحسرة على هذا الوضع المزري.واأسفاه.

  • hassan
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:45

    حالي يا وعدي اليوم راه ادفعني
    بغيت نوضع سؤال ونگول بلسان أهل الغيوان
    يا بني إ نسان علاش احنا عديان ؟
    لاش الكروب . . . لاش الأحزان ؟
    لاش لكدوب . . . لاش البهتان ؟
    لاش لحروب . . . لاش الطغيان ؟
    واحنا خاوا . . . احنا احباب . . . احنا جيران
    يا بني الإنسان
    يا بني الإنسان
    المحبوب اللي نريد گاسْ لْ طـَاطـَا
    شُورْ لَمْنَابْهَة عَرَّى رَسْمْ الـــــدَّاْر
    ما بيدي ما ندير جات سلاطــــــة
    وبكيت بدموع انْطاَبُو لَشْفـَــــــــار
    غرضي الجبال الشامخة تتواطى
    ف ليلة ويوم نوصل في نص نهار
    وطلبت الليل يطول راحتي في ضَيْ نْجُومُهْ بغيت نبقى سهـــــــــــران
    قلبي ملسوع وعليل آيْ مَنْ حَرْ التـِّيـهـَـــــــانْ
    وشكون يگول ولفي أنا يخون أيا وعدي اليوم خــــــــان
    ذي ليام وذا حالها شكون فينا صَفـَّا اخْبَالـْنـَا
    حارت فيها لذهان مرة رْباَحْ . . مرة خسْرَانْ
    مرة حزين . . . مرة فرحان ودوام الحال من المحـــال
    حالي يا وعدي اليوم راه ادفعني
    بغيت نوضع سؤال ونگول بلسان أهل الغيوان
    يا بني إ نسان علاش احنا عديان ؟
    لاش الكروب . . . لاش الأحزان ؟
    لاش لكدوب . . . لاش البهتان ؟
    لاش لحروب . . . لاش الطغيان ؟
    واحنا خاوا . . . احنا احباب . . . احنا جيران
    يا بني الإنسان

  • ليلى
    الخميس 3 مارس 2011 - 19:33

    بصراحة ماقيل صحيح لكنه وجه واحد فقط من أوجه المغرب لكن سؤالي لمادا هده السيدة الفاضلة زارت المغرب مند زمن و لم تنشر تجربتها حتى الان؟

  • ليلى
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:49

    بصراحة ماقيل صحيح لكنه وجه واحد فقط من أوجه المغرب لكن سؤالي لمادا هده السيدة الفاضلة زارت المغرب مند زمن و لم تنشر تجربتها حتى الان؟

  • ليلى
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:51

    بصراحة ماقيل صحيح لكنه وجه واحد فقط من أوجه المغرب لكن سؤالي لمادا هده السيدة الفاضلة زارت المغرب مند زمن و لم تنشر تجربتها حتى الان؟

  • هند المغربية
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:59

    الى كل المعلقين المهللين فرحا لما كتبته الكاتبة عن الشئ القليل من الاشياء الكثيرة التي تميز المغرب والمغاربة عن غيرهم وكانها اتت بجدبد فالعالم باسره يعرف تاريخ المغرب العريق و يعترف بعبقرية المغاربة الذين كتبوا اسمهم من دهب في كل المجالات وكتب عنها كتاب عالميين مشهورين وليس بجديد ولا غريب عنا ان نمدح او يمدح بلدنا ايها المغاربة قوتكم وثقتكم من المفروض ان تستمد من نظرتكم انتم لانفسكم ولبلدكم وليس من نظرة الاخرين اليكم هذا اولا وثانيا انا اقول لكل المعلقين واللي واضح من تعليقاتكم ان احد من والديكم جزائري رايكم يعنيكم لوحدكم ولا يعني كل المغاربة لانني كمغربية مستحيل ان اعتبر من يهدد امن ووحدة واستقرار بلدي اخا عزيزا ومستحيل ان اعتبر من قتل ابناء وطني اخا عزيزا ومستحيل ان اعتبر من طرد ابناء وطني وجردهم من ممتلكاتهم اخا عزيزا ومستحيل ان اعتبر من يهرب الحبوب المهلوسة لوطني كي يقضي على مستقبل شبابنا بانه اخا عزيزا ومستحيل ان اعتبر من يناور ويخطط من اجل زرع الفتنة في وطني بانه اخا عزيزا واقول للذين يتهمون الاستعمار بانه هو من فرقنا انكم مخطئون لان لا علاقة للاستعمار بكل مؤامرات ومناورات الاعداء ولا علاقة لهم بكل البغض والحقد والكراهية التي تملا قلوب كل الجزائريين ليس تجاه المغاربة فقط بل تجاه كل الاغراب لان الحقد و الكراهية ثقافة شائعة في مجتمعهم لذلك يا جزائريين لا يهمنا حقدكم او كراهيتكم او حتى حبكم لنا لا يهمنا في شئ *لان فاقد الشئ لا يعطيه* اذا كنتم لا تحبون بعضكم فكيف لكم ان تحبو الاغراب واقول للجزائريين اللي كل مرة يدخلو يتطاولو علينا حتى في المواقع الخاصة بنا ان جزائرك لا تهمنا في شئ واخر بلد في العالم ممكن افكر ازوره والمغاربة الذين يفكرون في زيارة بلدكم هم من لهم اهل هناك يعني مجبرين وليسو مخيرين اما غير ذلك فلا تعنونا لا انتم ولا جزائركم في شئ يكفي ان تبعدوا عنا شركم مع احترامي للكاتبة

  • hmmu
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:01

    انتزعني من شرودي صوت سيدة جالسة بجانبي و هي تسألني ” هل زرت مسجد الحسن الثاني؟” ..عبّرت لها عن إعجابي بشساعة المكان وجمال التصميم وروعة الموقع ودقة التنفيذ .. لكنني أضفت أن ما لم يعجبني هو اختلاط (أو اقتراب ) مكان العبادة بأماكن اللهو و اللعب … قالت بدون تحمس “ذلك المكان كان سيتسع لإيواء كل المغاربة المحتاجين إلي سكن”، وعندما بقينا لوحدنا في العربة قالت ” لا أقصد من حيث المساحة فقط بل أعني من حيث تكاليف البناء التي دفعت من جيوبنا “..

  • moroci
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:53

    ارض تمازغا
    يا تمازغا يا تمازغا
    أيتها الفاتنة الحبيبة, الغالية العزيزة
    يا حلم الطفولة, وأمل الصبا, وفتنة الشباب
    يا وردة تفتقت عن نضرتها الأكمام, ونفحة سارت بعطرها الأنسام
    ربيت على هواك, وعشت على ذكراك, أرادو مني اليوم أن أنساك
    أيتها الغادة الرعبوب, البضة الطروب
    قسما بنون, والقلم وما يسطرون
    بليلك العاشيق, ونخلك الباسق
    بحبات رمالك الذهبية, وعراجين تمارك السكرية,
    بسحر جمالك, وعزة رجالك, لنعيدك يا تمازغا إلى الامازيغ,
    ونجمعن شملك بذويك, ونسفعن بنواصي غاصبيك ومضهديك.
    يا تمازغا الحبيبةيا مهوى القلوب, وقرة العيون, وثلج الصدور
    أنا أهواك, وأذوب شوقا إلى رؤياك
    أحبك يا تمازغا, وأعشقك يا تمازغا,
    كذلك أرضعتني أمي وعلمني أبي, تمازغا- تمازغا
    قد ينزعون النور من بصري, والبسمة من شفتي,
    ولكنهم لن يستطيعوا أن ينزعوا حبك من قلبي
    يا حبيبتي يا
    تمازغا

  • العربي
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:03

    بعد التغيير ان شاء الله سنصير أفضل.
    نتمنى لإخواننا في الجزائر التحرر والرقي والازدهار كذلك.
    كان يجب على الذي أدرج المقال أن يحدد تاريخ الأسطر التي كتبتها أختي الكريمة، نرحب بك دائما في بلدك الثاني انت وجميع الاخوة الجزائريين.

  • vrai marocain
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:11

    إن ما يربط المغاربة والجزائر اكبر من أن يقطعه تسلط الحكام الجزائريين ورفضهم فتح الحدود ومد اليد للمغرب للتقدم بالسرعة التي يستحقها الشعبان،عفوا، الشعب لاننا لا نشعر بالفرق بيننا ابدا لان ما يوحدنا اكبر واكثر جدا مما يفرقنا. وما يثير الاستغراب هو كيف يسمح جنرالات الجزائر بدعم عصابة من المرتزقة ويصرفون عليها أموالا طائلة من اموال اخواننا الجزائريين الدين يعيشون أوضاعا مزرية لا تليق بهم وبتاريخهم وبعزة نفوسهم لان الجزائريين رجال اقحاح ولا يستحقون حكاما مثل الدين يحكمونهم الان. المغرب بلدكم والمغاربة اخوانكم ولن يغير هؤلاء الجنرالات شعورنا نحوكم. الله ياخد فيهم الحق

  • ناجية
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:13

    اعجبني اسلوبك في التعليق ماشاء الله عليك لديك اسلوب جميل ومرحبا بك بالمغرب
    بالمناسبة انا ايضا تعرفت على جوانب من المغرب من خلالك وشكرا

  • khalid
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:15

    رغم ما يبدو من تحاقن كبير، وعلى أعلى مستوى -خصوصا من جانب الحكومة الجزائرية- تجاه المغرب والمغاربة، فإننا نحن المغاربة، حكومة وشعبا، لم نشك يوما أن المغرب لا يمكن أن يعيش هنيئا وقويا إلا بالتوحد مع الشقيقة الجزائر، وكل الشعوب العربية الأخرى، وأن التفكير بخلاف ذلك من شأنه أن يشعرنا بالوحدة والضيم، ويزيد من ظلم الغرب برمته علينا وعلى باقي الشعوب العربية الأخرى.

  • مغربية حتى النخاع
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:59

    ما عسايا اقول عن بلدي؟جميل بكل المقاييس لا ولن ارضى عنه بديلا .لا يسعني ال انا استحضر كلاما جميلا لاقوله في حقه رغم انه في نظري يستحق الاكثر:وطني لو شغلت بالخلد عنه /نازعتني اليه فالخلد نفسي

  • عبدو
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:17

    كثير من المغربيات و المغاربة لا يعرفون الا قريتهم او مدينتهم او بعض المدن القريبة و لا يكتشفون كل مناطق بلدهم الغني بالتنوع و بالجمال الطبيعي للارض و سكانها..اما الجارة الجزائر فهي لا ترغب في فتح الحدود حتى لا يكتشف الشعب الجزائري الحقيقة التي يخفيها نظامه..نحن سننتظر حتى تأهل الجزائر نفسها وتصبح في مستوى المغرب لكي تتخذ قرار فتح الحدود.

  • marocain
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:01

    إلى من يهمه الأمر أبي أشبع عصا لرفضه المسهامة في إعطاء 20 درهما من أجل بناء مسجد الحسن الثاني لأنه كان محتاجا

  • benhrizi mehdi fakkar
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:19

    il faut dire aux marocains que le maroc est le pays le plus democraique du monde ARABE. c est grace a l intelligence des marocains et marocaines que le maroc a evoulué dans tout les domaines …economique sociologique et cultureles… malgre le peu de moyen en richesses minieres que possede le maroc . on n a pas de petrole mais on a des cerveaux qui creent les richesses… vraiment il faut dire grand bravo au jeune roi mohammed essadesse qui a rendu le maroc ce qui est aujourdhui un pays respectable dans le monde entier sans nier pour autant qu ont peu faire encore plus comme resoudre le probleme des chomeurs .les bidons villes etc……

  • Ich
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:21

    هده مخابرات جزائرة مشي سائحة و هدا كيبان في اخر المقال

  • ismail
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:03

    ليس من راى كمن سمع

  • عبد السلام
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:05

    مقال رائع…
    مرحبا بكل الجزائريين في بلدهم الثاني في اي وقت

  • خالد
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:23

    اوجه نداءا الى السيدة صاحبة المقال الرائع ان تقود ومن اقتنع بمثل ما اقتنعت به تاسيس رابطة في الجزائر.تسمونها “رابطة الاخوة الجزائرية المغربية”

  • محسن
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:25

    الغريب في الامر أن النظام الجزائري يزع أفكار كثيرة في دهن الشعب الجزائري نحو المغرب وكلها خبيثة
    بينما أنا وبكل صدق أعرف عن الجزائر أنها بلد المليون والنصف وأنه شعبها شعب يشبه كثيرا الشعب المغربي وأن الجزائر تملك الثروات فلم ارى في حياتي تسويقا غير مناسب للجزائر في الصحافة المغربية فدائما يكون الحديث بالتفريق بين النظام والشعب ترى لمادا يتم زرع التراهات عن الشعب المغرب هناك ؟

  • ahmed
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:07

    هدا المقال رائع وماثر المغرب من اجمل بلدان العالم وهدا بشهادة كل من زاره رغم كل الصعوات الشعب المغربي معروف بكرم الضيافة وحسن الاخلاق ون يقول غير دالك فهو اما جاهل او حاقد لقد سبق لي ان زرت الجزائر والفرق بينهما شاسع في كل المجالات والا كيف نفسر الملايين من السواح الدين يتوافدون على بلادنا؟؟ولا يتوجهون صوب الجزائر؟؟هدا السؤال موجه لصاحب التعليق رقم 2؟؟الدي تفوح من تعاليقه حقد وضغينة على بلدنا؟اتق الله في ما تكتب وادعو الله ان يشفي قلبك من هدا المرض الخبيث

  • mrokia
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:13

    that algerian man is realy fun man.and to my people a say believe me we are not the same we are not brothers and we will not we are so different;moroccan is kind nice person he has a big heart but the others not they hate us without any logical reason.that’s what i hope to understand.

  • ابن الصحراء
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:09

    باسم الله الرحمن الرحيم.
    تحية تقدير واحترام للأخت الجزائرية على مقالها الرائع.نحن في المغرب نعتز بما أنجز،وندعوا الى بذل المزيد من المجهوذات لأجل الرقي بالمغرب.زيارتك كانت في 1999،ندعوك أيتها الفاضلة لزيارة مماثلة وستقفين على مغرب مغاير تماما لمغرب 1999.ومع ذلك نطمح للمزيد ونقول لم نحقق الا القليل.

  • آمال من الجزائر
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:11

    استغربت مقال السيدة لأنه ليست لنا كجزائريين فكرة سلبية عن المغرب وليس عندناحملة تشويه صورة المغرب ببساطة الحرب التي خاضتهاالجزائر خلال العشرية السوداء جعلتنا منغلقين على نفسناو مجروحين لا نهتم لا بالصحراء الغربية و لا الشرقية و بالمناسبة نتمنى أن تكون الصحراء الغربية و موريتانيا أراضي مغربية.علاقاتنامع المغاربة ممتازة و أتذكر منذ صغري لحد الآن نستقبل في بلدتنا أصدقاء مغاربة كل سنة كانوا يأتون مع شيخ زاوية مغربي و لما توفي لم يقطعوا العادة و زيارتهم عندناهي كيوم العيد.أما بالنسبة للذين يعيروننا بسوء الخدمات و المنشآت بلدنا الجزائر عاجبتنارغم كل شئ وهي وطننا و الوطن غالي.

  • ABDERRAHIM
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:25

    salut
    MY SISTER YOU ARE MELCOME ANY TIME OK.
    MOI AUSSI J AVAIS VISITE ALGERIA EN _89 ,ALORS JE M ETAIS POSE LA QUESTION :POURQUOI LES POLITICIENS ALGERIENS MENENT TTE CETTE POLITIQUE DE DESINFORMATION SUR LE MAROC AULIEU DE S ENTRAIDER DANS DIFFERENTS DOMAINES AU PROFIT DES DEUX PEUPLES .
    EH BIEN LA SEULE REPONSE C EST LA VOLONTE DE LE FAIRE
    EST VOLONTAIREMENT BLOQUE POURQUOI TOUT SIMPLEMENT POUR PIER ET A LONG TERME LES MILLIARDS DES REVENUS GAZ ET PETROLE C TOUT.
    LE MAROC A SOUTENU L ALGERIE PENDANT LA GUERRE DE SA LIBERATION ET A PERDU DES TERRES A CAUSE DE SA POSITION FERME MAIS LHAMDOLAH SANS GAZ SANS PETROLE ON VIE NETTEMENT MEILLEUR.
    MON SOUHAIT C QUE LES FRONTIERES S OUVRENT POUR QUE LES DEUX PEUPLES VOISINS FRERES SE RENCONTRENT DE NOUVEAU ET EN TIRENT PROFIT .

  • خديجة
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:15

    حقيقة الأخت تتكلم عن مغرب أوخر التسعينات لو جاءت الأن لكانت أنبهرت فعلا لأننا نحن أبناء البلاد و ننبهر في بعض الأحيان عندما نتأمل التغيير الذي طرأ على واجهات المدن طبعا المغرب بلد مثل كل بلدان العالم له إيجابياته و سلبياته و مشاكله لكن يبقى الإنسان المغربي فريد من نوعه فهذه الأخت تتكلم عن نظرتها للمغرب قبل المجيء إليه بكثير من الحقد و تحمل المغاربة اليوم ماحدث من أربعين سنة أوزيد بينما نحن نعتبر الجزائر مجرد دولة جارة حتى دعمها للإنفصاليين لايجعلنا نكره شعبها بدل الكثيرين منا الجزائر بالنسبة لهم هي الراي و مغنيه الذين يعشقونهم

  • محمد
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:07

    نرحب بك في المغرب و بكل الجزائريين..

  • هشام
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:09

    اولا اود ان اقول ان قصتك و طريقتك في الكلام و اسلوبك الراقي و صراحتك اثرا في كثيرا الى حد البكاء على هدا الوضع الدي احدثته يد المتلاعبين بالقلوب سواء من مسؤولين مغاربة او جزائريين او ختى اجانب لهم مصالح خاصة.
    اختي منى او غيرك من الاخوة الجزائريين الاشفاء نحن لا نكن لكم لا حقدا ولا ضغينة بل نتحسر دائما عندما يدكر اسم الجزائر بلسان عدواني من مسؤولينا.او يدكر المغرب على انه اكثر عداوة من اسرائيل في خين تمجد فرنسا التي جابت الارض فسادا.
    كلنا مسلمون كلنا من آدم و آدم من تراب.
    نحن نحبكم و نتمنى انت يتم فتح الحدود معكم لتبادل المشاعر الجياشة و التحاق نصف بلدنا العزيز ببعضه لان المغرب بدون جزائر يشبه طائرا بجناخ واحد.
    مرحبا بكم عندنا ستجدوننا دائما نحبكم.نتمنى ان نطابلادنا الاخرى عندكم.و نحكي لابنائنا عن لطفكم و حبكم كما تحكين انت و غيرك عنا.
    جزاك الله خيرا وبالتوفيق لك ولاخوتنا هناك

  • مغربي وأفتخر
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:17

    السلام عليكم . أقول يا إخوة أشم رائحة غريبة في المقال والله أعلم كل شيئ ممكن . المقال وكأنه لمغربي متمرس يحاول فيه فرض حالة من التقارب بين الشعبين مع لمسة فنية في وصف الحالة الداخية الجزائرية ليقول لنا بأن الجزائر بلد القمع و و و . وبلدنا الحبيب ( أجمل بلد في العالم ) ووصفه بكل تلك المواصفات . نعم ونحن لا ننكر دلك ونشهد لكن يلزمنا العمل من أجل الرقي ببلدنا الغالي وكل واحد في موقعه وأقول للإخوة سواء المغربة أو الجزائريون ارحموا انفسكم وأطردو الحقد الدفين والله يفتح على قلبكم ويشرح صدركم ويألف بين قلوبكم أنا مسلم مغربي أحب الشعب الجزائري ولا أكن له أي حقد أو كره . ردددددددددددوا ربنا لا تجعل في قلوبنا غلاغلاغلاغلاغلاغلاغلا للدي آآآآآآآآآآآآمنوا هم مسلمون فلا يكون في قلبك غلا له
    أنشر يا …… جزاك الله خيرا ورزقك الله من فظله سبحانه وتعالى

  • Marocaine
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:19

    j’ai lu cet article avec beaucoup d’intérêt je comprends la réaction de la dame, car j’ai beaucoup d’ami(e)s algérien(ne)s et ils ont tous la même réaction et même impression de notre très cher pays; ceci dit j’ai visité l’Algérie en juillet/août 2009 pour faire du tourisme, mon entourage me prenait pour une folle, “Que vas-tu voir en Algérie? Tu vas y crevé de faim?….” me disait-on, j’ai été logé chez une famille à Alger, des gens modestes, mais tellement gentils et chaleureux au point de me céder la chambre de leur fille, tout le monde est volontaire pour me faire visiter un monument, j’étais agréablement surprise par les musées, surtout celui du centre ville consacré à l’art contemporain , et la grande poste était un vrai chef-d’oeuvre, j’ai débarqué au moment de la panafricain, j’ai assisté à un concert de Cheb Khaled, et là j’admets que si il n’avait pas les cousins de la famille qui m’accompagnait ça aurait était difficile, je me baladais à Alger et j’ai vu qu’on drague trop là bas , je dirais même un peu trop, j’ai découvert Notre Dame d’Afrique, oui oui NOTRE DAME mais pas celle de Paris, puis je suis allée à Tlemcen, alors là on se crois vraiment chez des Fassis, c’est exactement le même comportement, je suis passée par Oran grande ville mais un peu trop bruyante. j’ai fais aussi un passage à Jijel et Béjaia, pour moi c’est la côte d’azure algérienne, et là où je débarque dés qu’on se rend compte que je suis marocaine, l’accueil deviens trop chaleureux, c’est des gens respectueux franchement, bref j’ai même eu l’occasion d’assister à un mariage Kabyle à azaza,c’est pas comme nos mariage, mais ça fait leur traditions et par conséquent une richesse

  • Marocaine
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:23

    et finalement je suis passée par Annaba avant d’entrer en Tunisie et bien je puis assurer que je n’ai pas dépassée 5jours en Tunisie que j’ai eu envie de rentrer chez moi, mais le chez moi je le pensais Algérie, Alger, ma famille d’accueil, non que je dénigre la Tunisie mais c’est le sentiment que j’ai eu tout simplement.
    C’est un pays et des gens qui m’ont agréablement surpris
    On se présente souvent à moi en disant je suis votre voisin(e), je suis algérien(ne), et moi je réponds toujours et je le pense sincérement , non on est pas voisins on est certainement cousins

  • حسن
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:27

    أحيي الأخت الكريمة ينطبق عليها قول الشاعرحيث يقول:
    إذا أكرمت الكريم ملكته
    وإن أكرمت الكريم تمردا
    فالأخت إدن من الكرماء

  • رباطية مغربية
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:29

    أنا شخصيا لا أثق في الجزائريين ولو يحلفو في مكة المكرمة، بصراحة شعب الغدر بامتياز المغرب دافع عنهم إبان الاحتلال الفرنسي وكان الرد واضحا من خلال رغبتهم في تقسيم المغرب ودعم الخونة، ليبيا دافعت عنهم خلال حرب التحرير والآن يساعدون القدافي في حرق شعبه إذن لا ثقة في هذا الشعب ونظامه. وهذه السيدة التي جاءت للمغرب في 1999 عليها العودة إليه في 2011 إذا أعجبت بالرباط سنة 1999 فلآن أكيد ستشنق نفسها عندما تقارن ما أنجز هنا مع ما تعيش عليه في الجزائر. النظام الجزائري لا يريد فتح الحدود حتى لا يقوم الشعب بالضغط عليه لأن التخلف الذي تعيش عليه الجزائر مقارنة بالمغرب تخلف الدول التي لا تملك لا نفط ولا شيء وكأن الجزائر لا تملك شيئا لا بنيات تحتية ولا خضر طرية فحتى البطاطا التي تباع عندنا من النوع الجيد لا يرون لها شكلا فلديهم الخضر مسوسة أو لاوية وهذه حقيقة لا ينكرها أحد، اللحم الجيد يصدمهم ولا يعرفون سوى لحم النعجة المهتري المريض وهذه حقيقة أخرى يعرفها كل من زار الجزائر فالمغاربة الذين ينوون الذهاب لتشجيع المغرب هناك عليهم أخذ مؤونتهم معهم ويعديو بعصير وبسكوي حتى يرجعو سالمين لأن الوجبات السريعة هناك كتقلع الخاطر وتدير الوجع. العديد من الدول تجهل حقيقة المغرب ولا تعرف عنه سوى السحر والدعارة وهذه مسؤولية الإعلام المغربي الفاشل الذي لا يستطيع الترويج لحقيقة بلدنا ويكتفي بسهران معاك الليلة وكوميديا شو وللا العروسة وعندما نبدع نقول أننا قدمنا برنامج تحقيق فنعرف أكثر بانتشار المخدرات والسرقة والفساد وحبوب الهلوسة التي تدخلها الجزائر عن طريق وجدة والتخربيق في التلفزيون أكثر من الصح، أين الأفلام الوثائقية؟ أين الأعمال التفلزيونية والأفلام التاريخية؟

  • يوسف سطاتي
    الخميس 3 مارس 2011 - 13:51

    لم اشعر بنفسي و انا انهي هدا المقال الطويل لهده الاخت الفاضلة ما سحرني هو اسلوبها المتميز في الكتابة رغم انها استادة علوم الا ان اسلوبها الادبي رفيع
    ما قلته اختي الكريمة عن بلدنا باسلوبك امر رئاع و هده طبيعة لن يمحوها الزمن الا اننا متاكدين ان اخواننا في الجزائر و كل مكان يغلب عليهم التواضع و حسن الخلق و لو اننا نعتدر لبعض اخواننا لاسباب يعلمها الكل
    نتمنى ان يقرا الاخوة هاته الكلمات فوالله و لا احد بغرب الجزاير يكره جزائريا نفكر فيكم كلما فكرنا بانفسنا و ان غبنا عليكم احيانا فاعدرونا لان السبب داما معروف
    فلتسقط الانظمة لتترك الشعوب تختار

  • safarimed
    الخميس 3 مارس 2011 - 13:49

    salam.j ai deja vecu la mm chose avc un ami algerien que j ai renconter a agadir et c etais ca 1 visite…il ma dit une chose qui ma marqué vraiment..a agadir oufla on etais assis sur un coin au moment ou sa femme monté pr voir agadir de plus haut…il ma dit tu siat mohamed ….je savais pas que le maroc etais comme ca …wallh

  • ندوش
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:21

    انا ذهبت الى وهران سنة 89 وطلبت ايس كريم…النادل لم يجبني وكانه لم يسمعني..في حين احد الجزائريين كان معنا ضحك وقال لي هنا لا يوجد ايس كريم فقط القهوة او الشاي او الكازوز…بدات افكر ماذا اطلب تفاجات بالنادل يطلب منا ان نسرع في الطلب لان قارورة الغاز على وشك ان تفرغ..شكرا للكاتبة واهلا بكل الجزائريين الاشقاء..رغم كل شيئ نحن واحد

  • طاطانت
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:47

    بلدناسيدتي و أختي أكثر ممما تتصورين جنة على الأرض لولا شياطينها المفسدين.نناشد عاهلنا و قائدنا أن يضع الرجل المناسب في المكان المناسب و أن يضع حدا للذين يعبثون بالشأن المحلي .

  • منى المالكي
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:25

    السلام عليكم ..إلى صاحب التعليق رقم 149 .. عندما كنت اصجل انطباعاتي لم اكم اموي نشرها… الكثيرون يكتبون دون نية مشر .. فقط لن الكناية جزء منهم…لكن اقمعني صحفي مغربي أن أنشر من> 6 سنوات و فعلا نشرت هذه الانطباعات في 5 أجزاء بجريدة الاتحاد الاشتراكي….ثمّ نقلت دزن علمي في العربية و في عدد من المواقع الالكترونية …إلى الأخت هند صاحبة التعليق رقم 150 … ما تتمنينه مستحيل….نحن مرتيطين شئنا أم ابينا….لما كل هذا الحقد…صبرا أختي…ثم انني لا أتملق و لا أجامل…و لا أحابي….أعبّر فقط…فهل تضنين علي بشيء من الهواء و عهدي بكم من اكرم الأفوام؟..تحياتي

  • عبد الله الفيلالي
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:33

    إلى الذين يتسائلون عن تاريخ الزيارة
    الأستاذة كتبت في بداية المقال أن ذلك كان صيف 1999
    ———
    إلى الأخ Algerien man
    ادعيت أن المقال كتب من طرف مغربي
    و بكل بساطة أقول لك :
    الاستاذة وضعت إسمها الحقيقي وعنوانها الالكتروني ، يمكنك مراسلتها وزيارتها في الجامعة بالجزائر للاستفسار عن الأمر و التأكد من المصدر…
    لاستفسارها قلت لا لاغتيالها
    أتمنى ألا يصلنا قريبا نبأ وفاتها
    حفظها الله

  • khalid
    الخميس 3 مارس 2011 - 13:47

    شكرا يا أختي
    ca fait quelque années que je ne suis pas revenu chez moi et tu viens de me faire voyager, j’ai vécu ton voyage comme si j y été encore bravo.

  • ALI
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:35

    BONJOUR TOUS LE MONDE
    CET ARTICLE M’A PLU BEAUCOUP JUSQU’AU POINT OU JE POURRAIS DIRE QU’AUCUN MAROCAIN NE POURRAI DONNER UNE TEL BELLE DESCRIPTION DU MAROC MERCI MME MOUNA ELMALKI

  • Marocaine
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:39

    en réponse au commentaire 178, je tiens à dire une chose encore, pendant mon séjours en algérie et ma visite des différentes villes, j’ai été amené à manger dehors bien évidement et pour être honnête, la bouffe est bonne mais le seul déclic c’est le service, ça manque de savoir faire et je serais génée de le dire mais je crois que ça manque aussi de savoir vivre, mais c’est normal c’est pas un pays à vocation touristique et c’est bien dommage, en tout cas je me rappelle bien que j’ai mangé dans des snacks, du poulet rôti, de la pizza, des grillades , enfin bref, c’était bien et pas cher du tout .
    Je soulève un autre point, durant mon voyage j’ai été surprise, pour ne pas dire impressionnée, par l’auto-route EST/OUEST, large4voies, et elle est gratuite aussi

  • nassima
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:27

    كل ما قالته الاخت عن الطبيعة الخلابة للمغرب و ماثره التاريخية الرائعة صحيح لكن اجد مبالغة في وصفها للناس بالرقة واللباقة والادب فهذا ليس صحيح فليس كلهم هكذا……….

  • رضوان
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:29

    vraiment si je ne suis pas marocain je vais croire que le paye que decrit l’auteur existe probablement a l’epoque de l’andalousie et que peut etre par chance il a pu visite les jardins du roi
    et l’entourage du palais sans nier que qu’il porte quelque realite sur la personalite des marocains et marocainnes surtout ce qui concerne notre sentiment envers nos confreres algeriens:nous ne portant aucune haine pour eux

  • أم جابر
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:23

    إن ما كرهته وأكرهه ولاأكاد أحتمله، نسيان الجزائريين أو تغافلهم أن المغرب والجزائر توأمين
    كثيرا ماأسمع من معارفي الجزائريين كلمات يعبرون فيها عن كرههم للمغاربة أو المغرب، قد يتشبثون في أحداق تاريخية قد تكون زائغة ويستعملونها لزيادة تركيز وصفة الحقد في قلوبهم(لاأعمم لكن أغلبهم)، كل مايقولونه أن ملك المغرب قاهرهم، وأنهم يقبلون يديه عنوة، وأن كل مظاهر التذلل للملك موجودة، يقولون أنه لاوجود للطبقات الاجتماعية، إنما هناك فقير ميت، وغني برجوازي،،
    كل مايقولونه اذا سمعو عن الحدود”لادروك والزطلة” وكأن الشباب الجزائري ليس له مصدر للمخدرات غير المغرب، انتشار السحرة في بعض مدن المغرب جعل الجزائريين يقولون المغرب كاع سحّارين
    نسو أمجادهم، نسو تراثهم، نسو علومهم وعلماءهم، نسو دينهم وتمسكهم به وبالقرآن، نسو كرمهم وطيبتهم….
    كل مانسمعه من الجزائريين سب وشتم، لماذاذك؟؟؟؟
    سبحان الله حتى بعدما حدث مع مصر والجزائ،ووقفت المغرب بجانبنا في الأول رحبو بذلك وسمعت مدحا من بعض الجزائريين بذلك وتقدير مافعله المغاربة،لكن مع ذلك ومع مرور الأيام لم أر الوّد والحب الذي توقعته منهم،أو تغييرا في نظراتهم للمغرب(فعلا عقلية الجزائريين خاصة)
    لكني الآن أرى كيف المغرب تمشي للأمام في طريق التقدم في مختلف المجالات، الصناعية، والتجارية، والعلمية والطبية، والإلكترونية .. وأما الجزائر فدائما للوراء، تغزوها السلع الصينية،وعدم اتقان وإخلاص في العمل في شتى المجالات
    ــــــــــ
    أسأل الله أن تُفتح أعين الجزائريين على الحقيقة، ونصير إخوانا،المغرب والجزائر بلد واحد وكلنا إخوة،وأسأل الله أن يهدي أيضا بعض المغاربة الذين هم بدورهم لهم نفس عقلية هؤلاء الجزائرين،كلاهما أغلب لغتهم سب وشتم وتصيد العيوب،والعجب أنهم يتحدثون عن التاريخ وعن السياسة ويخلطون هذا بعلاقة الشعوب فيما بينها،فإذا حدث خلاف بين بوتفليقة ومحمد السادس،هل سأختلف مع الشعب المغربي؟؟؟وإذا حدث خلاف بين بومدين ومحمد الخامس هل سأظل أذكر ذلك على مر الأزمان لأجعله سبب حقد؟؟؟
    الله يهدي ماخلق وخلاص،بعض الجزائريين،وأيضا بعض المغاربة لاأفهم كيف يفكرون

  • amina
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:33

    “j’ai fais aussi un passage à Jijel et Béjaia, pour moi c’est la côte d’azure
    algérienne
    Ma chère cette cote est considérée comme la 2eme plus belle vue (ou panorama) au . monde
    Tu as raté l’autre vue à Tamanraset au Sahara: c’est le plus beau coucher au monde.

  • مصطفى العبدي
    الخميس 3 مارس 2011 - 17:37

    1ـ بوح مذ 1999 يعرف الميلاد بعد 12 سنة بأسلوب قريب إلى أدب الرحلة بلغة رصينة تنكر صاحبته بدءا أنه لا قبل لها بآليات التعبير الموصل لغة وهي الباحثة العلمية المتنافي نهجها والأدب ،يفرض استفهاما عريضا هو: كيف سيكون يا ترى إنتاجها إن كانت من ممتهنات الكتابة؟
    2ـ أسبوعين قضيت في بلدي وتغلغلت فيه كبقة وفتحت مغالق لا علم لي بها حتى وأنا ابنه وصفتها توصيف المعاش معها وفيها وكانت الصدفة كريمة معك إذا التقيت بشخصيات عديدة كانت كلها لطيفة معك وساعدتك وانتقلت بين مراكش والرباط ومكناس…و تغذيت حتى عند أمين سمكا… أتساءل كم أخذ منك السفر بين هاته المدن وكم ضاع لك من الوقت في انتظار الحافلات والقطر وسيارات الأجرة والتسكع بين الطرقات لقراءة الوجوه سيميائيا لتشكلي منها انطباعا وكم فضل لك من الأسبوعين لاستغلاله في قضاء أربك الرئيس ؟ ربما ضحيت بسعات نومك لتتوفقي …الا لم تجدي أن أسبوعين أضيق بان تسع برنامجك هذا؟
    3ـ رحلتك هاته لو بنيتها على أس فنطازي كان سيكون لها شيء من المصداقية ولكن بما أنك اعتمدت الواقع كإطار لها أجد نفسي بعيدا عن تصديقها فالزمان متناقض وأحداثها. مثلا تقولين انك لما كنت في المستوى السادس الابتدائي…كيف تكونين في السادس الابتدائي والجزائر ما تبنته إلا في أوائل التسعينات إسوة بالمغرب حسابيا، كيف تكونين وأنت على أبواب سنة 99 قد أصبحت أساتذة ومطالبة ببحث في الديداكتيك ،أليس الوقت مبكرا لتكوني كذلك… والمريب في هذا أن الجزائر لها خطوات متقدمة علينا في البرامج الدراسية آخرها أنها كانت سباقة لتبني بيداغوجية الإدماج بسنتين قبلنا أي بعد تونس بقليل. وما يجعلني ممعنا في تكذيبك هو قولك إقبال المغربيات على الزواج برجال دون الجنسية المغربية …هذا ما كان زمانها وحتى إن سلمنا به ليس بالشكل الذي عليه الآن في المغرب وفي الجزائر على الخصوص

  • مصطفى العبدي
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:31

    4 ـ لعلك تتذكرين ربيع براغ ، وربيع الصين …وأيضا ربيع الجزائر ربيع الثورة أيام ربما علي بن جديد ـ ربما ـ سمح وقتها للجزائريين الدخول للمغرب أفواجا فوجدوا أن المغرب نقيض ما كان يتصورون فغالبية صورهم التذكارية كانت مع الباذنجان والفلفل والموز والبطيخ الأحمر وكل ملذات الحياة لدينا ولما عادوا ثاروا إذ ما وجدوا أمامه إلا طوابر للتزويد بالخبز والسكر في حين الكل في المغرب على قفا من يشيل كما يقول إخواننا المصريين…لذا سيدتي أقول لك أنك لم تأت بجديد فذا معروف سلفا … وأنصحك بقص أجنحتك فالطيران ربيعا سقوطه وخيم لا يرحم…ا

  • شعيب
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:31

    وقت الإرسال : 2/27/2011
    من جزائرية الى الشقيق المغربي
    سلام و الله بحثت في بيانات المغاربة فانبهرت بكلماتكم و مشاعركم الفياضة و الله لم اكن اعلم ان المغربيين لديهم كل هذه الرومنسيةعلى عكس الجزائريين تماما كلمات رائعة تشق طريقها الى القلب و اشكرك لاني استفدت منها كثيرا و ما شاء الله عليكم ايها الاشقاء
    _____________
    هكذا كتبت لى

  • mira algérienne
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:33

    tous ce que cette femme a dit existe réellement en algérie ..on nous a appris que le maroc c’est l’enfer sur terre..les marocains nous detestent….on nous a trahi …ils ne veulent que nous faire du mal…et bla bla bla..enfin moi je vous assure que la majorité des algériens sont conscients..on est pas des ennemies on est des voisins et plus on est des fères personne ne peut détruire cet relation qui nous unit…merci je vous aime mes frères wlh

  • faysel
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:37

    إلى الأخت الرباطية لا تعمم الكراهية والغدر على الجزائريين فهم منا ونحن منهم مايجمعنا أكثر مما يفرقنا وأقول لمن يشك في الكاتبةأو صاحبة المقال لقد نشرت وسيلة للتواصل وطلب استفسار وأتمنى من الأخت أن تنشر معلومات أخرى حتى يزول اللبس هذا إذا كان الأمر عاديا وإلا لا نريد لها غضب المتعصبون والجحداء وهي أدرى بهذا وهي تحدثت عن مغرب بداية عهد ملكنا الحالي, بل شخصيا بعد 7 سنوات خارج المغرب عدت الصيف الماضي فزرت الشمال من الناظور حتى طنجة لأنبهر بجمال جبال الريف ولا أعتقد أن الأخت الجزائرية زارت المنطقة لأنها وعرة والوردة الجميلة دائما محاطة بالأشواك وأكلت السمك الطري من فوق ربوة تطل على شاطئ صغير بل شاهدت اسبان بسيارات مرقمة بمليلية يتوافدون على المنظر الجميل لا أنكر أن مقطع الحسيمة شفشاون وعر وخطر ومتهالك … ومناظر عذراء وماء ينبعث من أرض تربتها ولودة ونساء محافظات محتشمات بلباسهن الجبلي المميز… لكن لما وصلت تطوان وتجولت بالمناطق المجاورة وطنجة أول شيئ لفت إنتباهي الطرقات فعلا الطريق السريع بين تطوان طنجة والفنيدق ومارتيل المهم شبكة طرقية بالشكل الأروبي والله ارتحت لناس طنجة فهم طيبون وشاهدت فيلات منشآت سياحية لم أشاهدها بأروبا أقول إني لم أشاهد مثلها هنا قد تكون لكن من يقطع الجنوب الإسباني ويدخل شمال المغرب سيعرف لماذا اسبانيا منزعجة من سياسة المغرب لإنشاء منشآت كبرى بالشمال …فالمغرب أراه مغربين مغرب متطور بشكل جيد يساير المستجدات ويسر بسرعة الوقت ومغرب بطيئ جدا جدا متمثل في حاشية المدن ودور الصفيح والمتجولون والمتسولون والمتسكعون والغشاشة من بعض التجار وكثرة القسم والحلف على باطل والمهربون القتلة المجرمون لأنني شاهدت بأم عيني أصحاب التراباندو لا احترام ولا انسانية قد يقتلون بل قد فتلوا أبرياء من أجل سلعتهم المهربة وأحيانا المسمومة بل يأخذون الطريق ملكا لهم وأنهم محررون من قوانين الدولة …باختصار الوطن لايمكننا التفريط فيه

  • fafara
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:37

    المغرب هو دولة لها امتيازات خاصة جدا فهو بلد الكرم والشجاعة والجمال
    الجزائريين سياتي يوم ويعرفون الحقيقة وكم اتمنى ان نتوحد نحن المعغربة واخوتنا الجزائريين لاننا شعب واحد ولنا دين واحد ولنا لهجة واحدة فمذا ننتظر لكي نتوحد

  • ابو العزائم
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:35

    سلاسة في التعبير،ووصف يسافر بالقارئ عبر الأزمنة حتى يخال المرء أنه يركب صهوة بساط الريح،تركيب للجمل منسق قلما تخلل مقالات عرضت على هذا الموقع يوحي مدى البحث المضني لكاتبة المقال لترد الجميل، عبر كلمات ومفردات ونعوت مصطفاة عن قصد، للمغرب والمغاربة. مقال محبوك ومنمق، ينم عن شعور بالإنبهار والسعادة الغامرة وكذا الغبن الشديد والعبء الثقيل من أفكار مسبقة عن مغرب لايوجد الا في مخيلة الحكام الجزائريين.هذا عن المقال، فماذا اذن عن توقيت عرض هذا المقال على هذا الموقع؟ هل هذا التوقيت اعتباطي أم يخفي من ورائه ما يخفي؟ أما في مايخص الشعب الجزائري الشقيق والأستاذة الفاضلة ،فليس بيننا وبين هذا الشعب الا الخير والإحسان.فهم اخوة وأخوات لنا في الإسلام واللغة والتاريخ والدم…في الربح وفي الكدح.المغرب هو العمق الإستراتيجي للجزائر في شتى مناحي الحياة، وهو شريان الحياة للجزائريين بحكم الأواصر والوشائج الضاربة جذورها في التاريخ.على الحكام الجزائريين أن يستفيدوا من الأقطار الأوربية.فكم من حروب قامت بين فرنسا واسبانيا، فرنسا وألمانيا، فرنسا وانجلترا…لكن الكل جلس الى طاولة الحوار البناء،خدمة للشعوب لتحقيق آمالها وتطلعاتها، وبني الإتحاد أولا من 6 دول لكنه حاليا أصبح اتحادا له ثقله ووزنه على الساحة الدولية، وعملته أشد ثقلا ووزنا من الدولار…فأين انتم من هذا الحلم الذي راود شعوب المنطقة عقودا من الزمن؟

  • ادريس
    الخميس 3 مارس 2011 - 20:13

    هذا الموضوع قراته منذ صدة في هذا الموقع.

  • MAGHREBI 7OR
    الخميس 3 مارس 2011 - 13:43

    شوفي ألالا كون كان معاك زوجك كون قلت ليه سيدي ببساطة لانكما اكبر مني سنا يجب علي باحترامكما بصحتك في الزيارة للمغرب أو مرحبا بيك في بلادك الثاني

  • achlhi
    الخميس 3 مارس 2011 - 20:15

    مرحبا بك دائما أختنا مونة,أحيطك علما أن مغرب 2011 متقدم بدرجات عن مغرب 1999.لقد خطونا إلى الامام بخطوات تابتة و نتطلع إلى مستقبل أفضل تحت قيادة ملكنا.
    و بكل صدق,مقالك دليل لأخواننا الجزائريين الذين نعتبرهم إخوة و أهل لنا,لا يحول بيننا إلا تعنت الحكم العسكري عندكم,و لهذا يفضل إبقاء الحدود مغلوقة حتى لا تنفضح أكاذيبه.
    يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف و أنت رب المنزل

  • زكرياء
    الخميس 3 مارس 2011 - 15:35

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    أحبابي أصدقائي الجزائريين -المغاربة بعدما قرأت هذا المقال الذي أثر في نفسيتي كثيرا تيقنت ان الشعبين الجزائري والمغربي لا توجد بينهما سوى حواجز وهمية صنعتها الحكومات للأسف الشديد لكن أختي الفاضلة أدعوك لزيارة المغرب مجددا وادعوك لزيارة جنوب المغرب حتى وان قللوا من شانه مغاربة ويتهمون هذه المنطقة بالمغرب الغير النافع فما أدراهم بهذه المنطقة الخلابة انا من مديتة الراشدية واوجه دعوة لكل من لم يزر هذه المدينة بأنه لن يعرف قيمة وسحر المكات حتى يأتي اليه ولا يختف اثنان حول تواجد أجمل المناظر بضواحي هذه المدينة مثل واحات زيز – عين مسكي- مرزوكة والتي ياتي اليها السياح من بقاع العالم ليشهدوا منظر غروب الشمس …وكم يكفيني من السطور لكي اذكر كل المناطق وفي الأخير اوجه دعوة للاخوة في الجزائر الذين يشككوا في صحة ما قالته الأخت الكريمة جزاها الله الف خير وليكتشفوا سحر المكان بانفسهم وادعوا الله ان يوفقنا لما فيه خير وخير الكلام نختمه بذكراتية من ايات الله العزيز القدير
    // مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ..//

  • الياس
    الخميس 3 مارس 2011 - 16:27

    أنا أتفهمك ربما تأثرت بكل هذا الصخب ,ولكن يمكن أن تصبحي واقعية ويهدء بالك أكثر بعد ان تزورين الكثير من الدول وكامل ولايات بلدك وبعد ان تشبعي سيتطور حسك الفني في تلك المرحلة يتغير طابعك التعبيري ومن ثم سيمتنع تفكيرك عن طرح اسئلةالغيرمحلية التي تخونك بقليل من المضيافةوبكثير من جهل التاريخ والسياسة وهذا التفكير يشبه وحاشاك البنات التي تخرج مم شخص مقابل البيتزا,وان تلوحي أن الدولة الجزائرية أممت ممتلكات مغاربة في السبعينات فهذا يدل علي وصولك لمرحلة تغلب العاطفة والتأثر علي العقل فأي ممتلكات..عندما اخذت الجزائر الاستقلال هاجر الاف المغاربة الينا وسكنوا بيوت التي تركها المعمرون وهل هذا يعتبر ملكهم ام ملكنا نحن ..يقطن في حينا عائلة مغربية اخذت تلات فلات بدون مقابل الي الان ولم تنزع لهم رغم ذلك ..بالطبع امهم جزائرية.أنصحك بالزواج بمغربي كي تعرفي أكثر واعذر لا يمكنني ان اكمل القراءة بعد..سؤال لم أجرأ على طرحه على أهل..وسؤالي هل طرحته عليهم؟ا,ربما أخطئت في حقك .. أخطاء وحدة نية.

  • جميل
    الخميس 3 مارس 2011 - 13:41

    ما تقدمت به الاخت جميل الى حد ما وان كان فيه من المبالغة ما فيه===لكن ما شدني اكثر هو تعليق بعض الاخوة من الجزائر== ويبدو انهم لن يصدقوا مثل هذه الكلمات حتى وان جاءت على لسان “بوفلقة”عفوا”بوتفليقة”او احد الجنرالات===
    لكن التسامح من شيمنا نحن المغاربة,لذا لن نؤاخذهم.فنحن نعلم ان لاحول ولا قوة لهم امام غطرسة مخزنهم الحاقد ونعلم ايضا ان لاحول ولا قوة لنا على مساعدتهم.لذلك اقول اعذرونا يا اخواننا في الجزائر فامركم عسير علينا…

  • ayman
    الإثنين 11 مارس 2013 - 21:12

    اختي العزيزة الاستاذة مني المالكي من الجزائر ٫
    انا صحفي مصري عمري ٣٩ عام و قرأت ما كتبتيه عن المغرب اعجبت جدا بما سطرته يدك عن المغرب هناك سبب اخر لاعجابي بما كتبتيه وهو انني ايضا اصابني عشق بالمغرب و حلت في قلبي و عقلي فتنته منذ حتي قبل ان اراه بعيني و لذلك قصة كبيرة لدرجة اني فكرت في ان ادون ملاحظاتي عن المغرب خلال زيارات ثلاث قمت بها لمغرب ومدنه المختلفة في كتاب كامل كنوع من ادب الرحلات .
    و ما اعجبك في المغرب و استوقفكي استوقفني لدرجة الابهار كثير منه و ما اثار انزعاجك او سخطا في داخلك انتابني ايضا بعض منه و احساسك بالحسرة و الحزن من ان يكون البعد و الجفاء هو مصير بلدين شقيقين متجاورين هو ما ما اشعر به كلما سافرت للمغرب أو الي اي بلد اخر و ان كان المغرب الاقرب الي قلبي كمصري و كصحفي . و لكي كل تحياتي و شكري
    ايمن عبدالعزيز- صحفي مصري

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات