قال مصدر أمني جزائري مطلع إن التنسيق الأمني بين الجزائر والمغرب في إطار مكافحة الإرهاب، متواصل منذ أكثر من عشر سنوات، ولم يتأثر بالأزمات التي تشهدها العلاقات بين البلدين بصفة مستمرة.
وأضاف المصدر الذي رفض الكشف عن هويته أن “الولايات المتحدة أشرفت عام 2002 على اتفاق سري بين الجزائر والمغرب؛ لتبادل المعلومات الامنية في اطار الحرب الدولية على الإرهاب التي أعلنتها الإدارة الأمريكية بعد هجمات 11 شتنبر 2001”.
وتابع: “دشن البلدان في العام نفسه جهود تبادل المعلومات الأمنية، حول التنظيمات السلفية الجهادية والتنسيق لمكافحة الإرهاب الدولي بتبادل قوائم المشتبه فيهم بالانتماء لمنظمات سلفية جهادية، وقدم كل طرف للآخر ما يملك من معلومات حول الجماعات المتطرفة لدى الطرف الثاني، وتم كل هذا بضغط من إدارة الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الابن زاد من وتيرته بعد غزو العراق (في 2003)؛ للتنسيق فيما بينهما لمواجهة شبكات تجنيد الجهاديين وإرسالهم إلى العراق لمحاربة القوات الأمريكية”.
وبحسب المصدر الأمني فإن “الحكومة الأمريكية طلبت من السلطات في الجزائر والمغرب توفير أقصى حد من التنسيق الامني لمحاربة الإرهاب، وشبكات تجنيد الجهاديين في إطار الحرب الدولية على الإرهاب”.
وتضمن الاتفاق غير المعلن بين حكومتي الجزائر والرباط، طلب الحفاظ على سرية التنسيق الأمني لمكافحة الإرهاب وشبكات تجنيد الجهاديين، وتبادل المعلومات حول شبكات تهريب السلاح والمتفجرات العابرة للحدود، وفقا للمصدر ذاته.
وقال المصدر الأمني “باشرت أجهزة الأمن والمخابرات في الدول المغاربية وهي تونس والجزائر والمغرب وليبيا وموريتانيا التنسيق مع دول أوروبية بها جاليات مغاربية، وتبادل المعلومات حول الشبكات الدولية لتجنيد الجهاديين، وكانت كل هذه الجهود تتم عبر لجان تنسيق أمنية وخطوط اتصال مباشرة بين أجهزة الأمن”.
و”بلغ التنسيق بين الجزائر والمغرب أعلى مستوى له بعد تفجيرات الدار البيضاء في ماي 2003، وفي مراحل أخرى أهمها الإعلان عن انضمام الجماعة السلفية للدعوة والقتال في الجزائر لتنظيم القاعدة وتسميتها باسم تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في عام 2006، وأثناء العملية العسكرية الفرنسية بداية العام الجاري لطرد الجماعات الجهادية من شمال مالي” بحسب المصدر ذاته.
وكانت صحيفة “الخبر” الجزائرية قد ذكرت في تقرير سابق لها أن “العلاقات الأمنية التي تربط الجزائر بالمغرب لم تتأثر أبدا بأوضاع العلاقة السياسية بين الجارتين، مشيرة إلى أن توتر العلاقات بين الجزائر والمغرب يخفي علاقة أمنية دافئة بين أجهزة أمن البلدين، ولا يعني وجود توتر في العلاقة أو استدعاء سفير في الجزائر أو في المغرب أن التنسيق الأمني بين البلدين توقف”.
وأضافت: “يتعامل العسكريون وضباط الأمن والمخابرات من الطرفين في لجان ارتباط أمنية وعسكرية مشتركة بين البلدين بعضها يلتزم به الطرفان في إطار الاتفاقات الدولية مع حلف الأطلسي (الناتو)، وفي إطار مجموعة 5+5 (مجموعة دول غرب البحر المتوسط، وهي 5 دول أوروبية: إسبانيا وفرنسا وإيطاليا والبرتغال ومالطا، ودول اتحاد المغرب العربي الخمس)، والبعض الآخر في إطار اتفاقات ثلاثية مع طرف ثالث، أهمها الولايات المتحدة”.
ووفق الصحيفة ذاتها “فإن نظام تبادل معلومات أمني يضمن التواصل بين الجزائر والمغرب، حتى في أسوأ الحالات ويعمل خبراء من أجهزة الأمن الجزائرية والمغربية في اطار لجان تنسيق أمنية متخصصة في عدة ملفات”.
وكانت العلاقات المغربية الجزائرية، قد شهدت شهر نونبر الماضي أزمة دبلوماسية بسبب قضية الصحراء وصلت حد استدعاء المغرب لسفيره بالجزائر عبد الله بلقزاز للتشاور احتجاجا على خطاب للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة في مدينة أبوجا النيجيرية، دعا فيه إلى توسيع مهام بعثة الأمم المتحدة في الصحراء إلى مراقبة حقوق الإنسان.. كما استدعت الجزائر السفير المغربي أحمد بن يمينة فور عودته من بلاده لطلب توضيحات حول حادث اقتحام مقر قنصليتها العامة بالدار البيضاء، وإنزال العلم الجزائري من قبل أحد المتظاهرين احتجاجا على تصريحات بوتفليقة.
* وكالة أنباء الأناضول
وهل المخابرات الجزائر ية على علم بالقرقوبي الذي يتم تصنيعه وتسويقه للمغرب فقط.
كما قلت دائما أن الدول المتخلفة والدكتاتورية هذه هي طبيعتها تختلف في كل شيء يعني كل ما في صالح شعوبها فهي تختلف فيها ولكن تتفق ف ي شيء واحد وهو الأمن من أجل حماية عروشها وكراسيها، أعتبر مثل هذه الدول مثل القمامة وحكامها يحمون هذه القمامة ليقتاتوا منها , هؤلاء لاقيمة لهم عند الدول المحترمة٠
J'avais dit et je le repete,la frontiere occidentale de l'algerie ,celle qu'elle a avec le maroc,est la seule qui est en securite. En reconnaissance envers ce voisin,elle ne cesse de lui chercher des noisettes,allant jusqu'à créer et armer une bande de hors la loi en vue de l'amputer de l'une de ses parties. Bravo!
il n ya ni coordination sécuritaire, ni sidi zekri en ce moment ,surtout de la part de nos voisins ennemis c'est juste pour rassurer les USA
apparement ni nos politicards ni nos journaleux ne connaissent la mentalité et les shémas de reflexion et de pensées des algériens c'est pour celà que notre diplomatie echoue toujours face à leurs manigances
tant que les FLNistes des années 60 gouvernent ce pays sous l'autorité du DRS il faut se méfier de ce pays qui n' a qu'un seul objectif et une seule raison d 'existence , c'est détruire notre pays
لسنا بحاجة إلى تصريحات رسمية كي نعْلَم أن التعاون البوليسي بين البلدين " المُتَبَاغِضَيْن " وثيق و عميق، فما يهم الأنظمة " السائرة في طور النمو " ( هي سائرة في طور النمو منذ أكثر من نصف قرن و لم تحققه بعد ) ليس تطوير العلاقات السياسية و الثقافية و الاقتصادية، و إنما البقاء … و في ظل غياب نسق ديمقراطي حقيقي داخل كلا البلدين، فالسبيل الوحيد للبقاء يظل التنسيق البوليسي.
يجدر بنا أن نلاحظ أيضا أن خطاب الأزمة موسمي، فعندما يجتاز المغرب أزمة داخلية فإنه يحرك العواطف حول الصحراء، و حينما تجتاز الجزائر أزمة داخلية، تتجلى حاليا في تحضير عبد العزيز بوتفليقة لولاية رئاسية جديدة، فإن موسم مهاجمة الجار المغربي يتأجج.
في الواقع، يتوجب على حكام البلدين أن يتبادلا التهاني و الأنخاب، فلديهم منبع لتحريك الجماهير طَوْعَ إشارتهم، و اسمه طبعا : الصحراء …
هشام الرافضي
اذا صح خبر مطالبة الجزائر المغرب بتسديد دين يعود للستينات كان قد سكتت عنه وقطع العلاقات السياسية كما يروج الان على اكثر من موقع بسبب حكم المحكمة على النعناع مقتحم القنصلية واعتبار الحكم استخفافا بالجزائر وشعبها فان الجزائر تكون قد فقدت صوابها وبدأت ترتجل وكل خطوة تخطوها هي دون تفكير سابق واحست بان الفأس وقع على الرأس ولا من منقذ خاصة بعد عودة قيادي كبير من البوليساريو ومصافحة وزير خارجية نيجيريا لمزوار في باريس بعد ما اعلن تضامن المغرب مع هذا البلد ضد بوكو حرام مما اثار حنق الجزائر لتعود لارشيف وزارة الطاقة لتهديد المغرب باللجوء للقضاء اذا ما رفض دفع مستحقاته اليس هذا مثير للشفقة ؟
بينم نحن نقول إن الجزائر مسؤولة عن تدميرعدد من الشباب و تشتيت أسر و تخريب بيوت بأقراصها الحمراء ، وتسمم عدد من المغاربة بسبب موادها المنتهية الصلاحية و المسرطنة …بالإضافة الى ذالك تصدير الإرهاب و المهاجرين الأفارقة ، لكن المغرب و الحمد لله له صدر واسع و رحب وكما يقال إتق شر من أحسنت إليه .. لا صلح و لا جوار ..
Nous n'avons pas besoin de déclarations ou de preuves pour nous apprendre ce type de collaboration. En réalité,vous cherchez à nous démontrer l'évidence. Cela est dû à quoi ? Il va de soit que le manque de démocratie et le pillage des richesses des peuples ont fait naître tous les malheurs et parmi d’autres le développement du terrorisme.Celui qui tire profit de cette coopération avant tout sont les étrangers.Quant aux peuples on leurs réserve que de la souffrance. L’exemple le plus parlant, est celui du citoyen dont les beaux parents sont à deux pas de chez lui, mais de l'autre côté des frontières, se trouve dans l'obligation de faire tout un voyage pénible,donc tous les membres de sa famille payent le prix,en allant jusqu'à Casablanca pour prendre l'avion via à Alger et enfin pour revenir vers l'Est du même pays.On déduit que la coopération entre les deux pays se fait,effectivement, pour faciliter la tâche à d’autres mais pas aux peuples des deux pays qui se contentent de souffrir.
بين هده الاسطر رسالة تفيد ان الدولتين الجزائرية والمغربية يتعاوننا في محاربة الارهاب والكباب وفي تكليخ الشعبين الجزائري والمغربي ويستعملون الوطنية للقضاء على ما تبقى من اخوة …
لن اصدق بعد اليوم ان المسؤولين المغاربة همه الدفاع عن حوزة الوطن وكل من سيدعي ساعتبره تكلخ مثلي انا ….
قالك: التنسيق مع المغرب متواصل رغما عن الأزمات
eh oui les algriens s7ab nif ils attendent toujours les ordres des americains pour cooperer avec les maarocains et apparament ils sont fiere de le reclamer . je pense que ces derniers articles algeriens qui parles de collaborations maroco algeriens ce n est qu un resultat de la presence de sa majeste le rois mohamed VI aux etats unis . . je me demande ou sont passe les appels algeriens sionist massonit colonialist capitaliste . nifa9
عجبا الجزائر تصارح أنها تحارب الإرهاب..إذن تحارب نفسها الأول……..
والله لن يتمكن المغرب من إبعاد العقرب الجزائر عن طريقه إلا بحرب، من خلالها يضرب المغرب عصفورين بحجرة واحدة:
1) استرجاع الصحراء الشرقية
2) القضاء نهائيا على عصابة البوزبال
بالرغم من هده التصرحات الاوخاوية يجب علي الجنود المرابطين بالحدود المنطقة الشرقية بجدية أخد الحطة والحدر من الإرهاب الحقيقي وتهريب القرقوبي الدي دمر شبابنا وشرد اﻷسر المغربية وإجرام في حق اﻷبواvive le roi et vive mon devise dieu patrie roi med six et tout peuple marocain
لذلك يقول الجنود الجزائريون باطلاق الرصاص على ساكنة الحدود في المغرب وبطق عشوائية بين الحينة والاخرى
إذا كان هذا صحيحا معناه أن كل الاعصاب التي احترقت ذهبت سدى السب والشتم الذي سمعناه عبر الحدود من مواطنين جزائريين وماقرأناه في جرائدهم كالشروق والخبر كانت مسرحيات هزلية ذهب ضحيتها مثلي ومثل باقي المواطنين أقول لماذا تقتلون مواطنتنا التي ورثناها عن أسلافنا لما تجعلونا نسبح في دائرة الذئاب خلوا عنا نستمتع بفطرية المواطنة
كل هذه الابتزازات تجري بين الجزائر والمغرب في سرية تامة ونحن المواطنون لم نكن في علم لها ? يتخاصمون في الصباح ويتعشون معا في المساء ويبقى المواطن المسكين ضحية تكليخ الطرفين . الم يكن هذا التدليس نوعا من الخداع ? الشيء الوحيد الذي يمكن ان نقوله هو : حذاري من كيد المخابرات الجزائرية .
Ce ne sont que des mensonges et de la démagogie, les dirigeants de l'Algérie ont toujours voulu exclure le Maroc du programme de lutte contre les menaces de terrorisme provenant des pays sahélo-saharien arguant que le Maroc n'a pas de frontières avec ces pays. C'est seulement suite au succès du Maroc contre le terrorisme et l'intervention du Roi auprès du président Obama que les dirigeants d'Alger veulent montrer leur disposition pour collaborer avec le Maroc
لا تخافوا ايها المغاربة الاعزاء من الارهاب ولا من اي شي اخر الجيش الجزائري اقوى جيش عربي وافريقي سيحميكم كيف لا وانتم اشقائنا انشري يعزيزتي هسبريس
لا تخافوا ايها المغاربة الاعزاء من الارهاب ولا من اي شي اخر الجيش الجزائري اقوى جيش عربي وافريقي سيحميكم كيف لا وانتم اشقائنا انشري يعزيزتي هسبريس
الإرهاب هو من صناعة بؤ تفريقة وأعوانه والكل يعلم هذه اللعبة.
le maroc à toujours été un grand pays de l'afrique du nord,et le resteras pour toujours,que l'algérie le veuille ou non..il suffit pour se rendre compte de cela, de lire l'histoire du grand maghreb…il faut aussi que les marocains comprennent,que le maroc n'a pas besoin de l'algérie,pour survirent,et resté un grand pays,et aussi comprendrent,que cela fait plus de 50 ans,que l'algérie combat quotidiennement le maroc, sur tout les plans,politiques ,économiques et entres autres volets,sans que les marocains n'en ressentent jamais quoi que ce soit,sauf,qu'actuellement losque les algériens hébergent armes finances des térroristes sur son térritoire pour imposé le partage de notre royaume,au vue et au sus du monde entier,alors là les marocains constatent que les algériens,ont détruits toutes fraternité,et qu'il n'est plus possible pour les marocains de continuer à supporté,cette situation hypocrite de leurs parts…….ALORS , maintenant,que chaqu'un,de nous,prennent,ses responsabilités
ضروري التنسيق يلا ما دروش هكا غادي تضربهم ماما أمريكا راعية [ السلام]
Oui l'algerie puissance militaire arabe et afrique,le seul pays capable a éxtérminer le terrorisme,et partout,,au marocains de suivre les ordres et les conseils de leurs chefs algeriens,et appliquent en detail les instructions ,parsque les militaires marocains sont considérés comme des gardes chammpetre en vue des officiers algeriens.et pas plus que garde chapetre( CHNABET
كذبة حكام الجزائر البهلوانية :
"فإن المغرب منذ 1961 إلى غاية 1999، وهي الفترة التي استورد فيها مواد نفطية"، اولا فما هذا كلام إلا كذب وبهتان ثانيا لنفرض بأن هذا ممكن؟ لاكن فمن إين لحكام الجزائر مواد نفطية هذه؟ أليس من أراضي مغربية محتلة! "الصحراء الشرقية" لذا فإنني أعتقد جازما هذه فرسة سانحة ليقدم المغرب شكوى لمحكمة دولية ظد نهب حكام الجزائر لثروات الصحراء الشرقية. عبد الحق :
"فإن المغرب منذ 1961 إلى غاية 1999، وهي الفترة التي استورد فيها مواد نفطية"، اولا فما هذا كلام إلا كذب وبهتان ثانيا لنفرض بأن هذا ممكن؟ لاكن فمن إين لحكام الجزائر مواد نفطية هذه؟ أليس من أراضي مغربية محتلة! "الصحراء الشرقية" لذا فإنني أعتقد جازما هذه فرسة سانحة ليقدم المغرب شكوى لمحكمة دولية ظد نهب حكام الجزائر لثروات الصحراء الشرقية. عبد الحق
ie voudrais une réponse et une seule à ma question: est- ce-que nous avons affaire à des hommes mûrs ou à des
délinquants juvénils ?.