أبرزت مصادر مطلعة موثوقة، أن معتقلي السلفية الجهادية، وضعوا رسائل مخصصة للقصر الملكي، لدى مندوبية إدارة السجون، يلتمسون من خلالها العفو الملكي، والإفراج عنهم.
وذكرت ذات المصادر أن هذه الرسائل، أرفقت بملاحظات مدراء السجون التي يوجد فيها المعتقلين، وسيرتهم، قبل أن ترفع إلى الجهات المختصة، مبرزا أن “القرار يوجد حاليا بين يدي الجهات العليا”.
ومن المرتقب أن يتقدم المجلس الوطني بدوره بلائحة ثانية، للإفراج عن بعض المعتقلين الاسلاميين، خصوصا الذين لم يتبث تورطهم في أي عملية إرهابية، إلى جانب بعض السلفيين الذين قاموا بمراجعات فكرية، وعبروا عن انخراطهم في المسلسل الإصلاح الذي تسير عليه البلاد، ويعيش المعتقلون حالة من الترقب، لكون أنهم ينتظرون الإفراج عنهم، في إحدى الأعياد الوطنية، عيد العرش، وعيد الشباب.
here we have a prison full of islamists,some are innocents some arent'.it is part of the change to review these people cases,b4 that,we need a radical change to our justice system4 a better future.those innocents must be freed and compensated immidaitely to their famillies.the guilty ones,i think they have served their time and learnt from their mistakes and must be also freed to integrate and join the new morocco.this is how we combat terrorism,with understanding not violence and imprisonment
POURVU QU ILS NE RECOMMENCENT PLUS A TERRORISER LA POPULATION QUI NE SUPPORTE PLUS LES FOLIES DE CES EXTREMISTES BARBUS
ارجو من الملك ان يقدر ظروف المعتقلين و يعينهم على الاندماج في الحياة العامة المغرب محتاج الينا كلنا
السجن والإعدام لكلّ من أراد الفتنة سواء من هؤلاء أو من السياسين. الموت لكّ من تبتّر علي نعم الله سبحانه وتعالى ويريد نعمة ملكية. يتشبّتون بالدنيا وزبلها بكلّ ما أوتي من وسيلة سواء أكانت الوسيلة لحية أم عفوا ملكيا. تشبّثوا برأيكم وتحمّلوا المسؤولية فلماذا العفو!!! أنا لا أفهم شيئا من المواقف المنافقة… اللهم احفظنا من المنافقين والخائنين…
ان الوطن غفور رحيم .لقد طرقتم الباب الصحيح … نتمنى لكم الافراج السريع و العودة الميمونة الى دياركم ان شاء الله.
نبيل عيوش
إنه مشروع فيلم ناجح بلا ريب
جاءتك همزة جديدة فلا تدع غيرك يتلقفها من المخرجين المنافسين
إذا استطعت أن تروّض عالمهم الفيزازي وتقنعه فسيسهل عليك ترويض الأتباع
أليس عجيبا أن تقلّم أظفار الإرهابيين وتقلع أنيابهم فيصبحوا بقدرة قادر نجوما في عالم السينما
أريد أن أفهم شيئ واحدا : يتحدث المقال عن معتقلين لم يثبت تورطهم في أي عملية إرهابية (بفضل الله لم نعرف سوى عمليتين) ما الذي يفعله هؤلاء في السجن إذن؟ لماذا يوجدون في السجن؟ ما هي التهمة؟ ما هو الإثبات؟
هل تعلمون أن الظلم يؤدي إلى الإحتقان؟ والإحتقان يؤدي إلى التطرف؟ و التطرف يؤدي إلى الإرهاب. فإلى أين يريد المخزن أن يقود هذه البلاد ؟
ليس بعيب ولا عار ان يطلب الانسان العفو ..فمابالك وانتم تطلبونه من ملك عطوف ورحيم ومحبوب من شعبه ليس لديه اي عقد نقص ,ونحن نفديه بارواحنا ..وانتم اخواني عليكم ان تغيروا من افكاركم واتمعنوا في حديث الرسول (صلعم)الويل لمن اشارت اليه الاصابع ولو ب
الخير,استروا تدينكم في هذا الزمن الاغبر ,فاللهم عجل فرجهم واطلق سراحهم في هذه الايام المباركة والشهر الفضيل ..وعطف عليهم صاحب الجلالة سيدي محمد السادس واجمعهم باسرهم يا كريم يا الله يا الله يا الله
الضلم عمره قصير. نتمنى لكم الافراج السريع الله ياخد الحق ف لي ضلموكم
ممنوع التجمعات والكلام في الناس ان تكونواكسائرالمغاربة مراقبين لكل تحركاتكم متفقين مع الملك اماالبلبة خلهاوسط دارك ولادك وعاش المك