ازداد عبد الواحد سهيل، الذي عينه الملك محمد السادس، اليوم الثلاثاء، وزيرا للتشغيل والتكوين المهني، بمدينة الدارالبيضاء سنة 1946.
وقد ولج سهيل، الحائز على إجازة في الإقتصاد من كلية الحقوق والعلوم الإقتصادية بالدارالبيضاء ،عالم الأبناك في 1967 كملحق متدرب بإدارة البنك المغربي للتجارة الخارجية.
وبعد دورات تدريبية لاستكمال التكوين في الأبناك الأوربية ،أسندت للسيد سهيل، على مدى ثلاثين سنة داخل البنك المغربي للتجارة الخارجية العديد من المسؤوليات في تسيير وتنشيط عدد من الشبكات الجهوية للوكالات البنكية.
ومكنت هذه التجربة الطويلة سهيل من اكتساب معرفة معمقة بالنسيج الإنتاجي المغربي ومن إقامة علاقات متينة مع مجموعة من الفاعلين الإقتصاديين.
وشارك كعضو ممثل للمجموعة البنكية في أشغال لجنة متابعة مشروع تنمية القطاع الخاص الذي يضم ممثلي القطاعين العام والخاص والبنك العالمي.
وبعد خوصصة البنك المغربي للتجارة الخارجية سنة 1995 اسندت له مهمة ادارة الشبكة الوطنية للبنك وكذا انشطة تطوير عمليات التسويق لدى زبناء المقاولات والخواص المهنيين.
ومنذ يونيو 1996 أسندت للسيد سهيل مهمة الإدارة العامة للإستغلال على رأس شبكة تضم زهاء 180 وكالة يعمل بها أزيد من 2000 مستخدم عبر مجموع التراب الوطني.
يشار الى أن سهيل يشارك في الحياة الحزبية والجمعوية إذ أنه عضو بالمكتب السياسي لحزب التقدم والإشتراكية وبالعديد من الجمعيات الثقافية والإجتماعية.
وكان الملك الراحل الحسن الثاني قد عين سهيل في فبراير 1998 رئيسا مديرا عاما للقرض العقاري والسياحي و سهيل متزوج وأب لابنين.
نتمنى من السيد الوزير حل مشكل افلوسي في اصرع وقت
نتمنى و ننتضر من هذه الوزارة النضر في قطاع التكوين المهني و اعطائه حقه و النضر في مشاكل هذا القطاع الحيوي وحل ملف المكونين الرسميين و المتعاقدين في طور الادماج و المتخلى عنهم في التكوين المهني
نبارك للسيد الوزير تعيينه بهذه الوزارة ، ونتمنى أن يجد حلا لمشكل موظفي إدارة صناديق العمل والبالغ عددهم 259 موظف وإصلاح نظام تقاعدهم وانقادهم من التشريد و المغادرة الإجبارية التي فرضتها عليهم الحكومة السابقة، حيت أن أكثر من نصف الموظفين يعملون بمديريات ومندوبيات وزارة التشغيل والتكوين المهني – قطاع التشغيل- وأعانكم الله لما فيه خير لهذه البلاد
السلام عليكم، نتمنى من السيد الوزير و السيد رئيس الحكومة ان يعيدوا النظر في مدى فعالية ANAPEC هذه الوكالة التي لم تفدني في شيء كباحث عن العمل حاصل على شهادة الدراسات العليا أنهكه الانتظار بوكالة ANAPEC بمدينة سيدي قاسم، فكيف يعقل ان السيدة مديرة هذه الوكالة بهذه المدينة أن تكون غائبة تماماً و لا نجدها بالوكالة إلا نادراً، مرة في كل شهر على أبعد تقدير، تتقاضى راتبها من خزينة الدولة مجاناً، اين المسؤولين؟ اين التغيير؟ حسبي الله و نعم الوكيل؛ حسبي الله و نعم الوكيل