الصيف في فاس .. شوارع مقفرة ونافورات تتحول إلى مسابح

الصيف في فاس .. شوارع مقفرة ونافورات تتحول إلى مسابح
الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 09:00

“لا طير يطير، ولا وحش يسير”، إنه المثل الذي ينطبق على نهار مدينة فاس خلال فصل الصيف، كما هو الحال هذه الأيام من شهر يوليوز، التي تتجاوز فيها الحرارة أحيانا 45 درجة، فالشوارع والأزقة لا تبدو كعادتها مكتظة بالمارة، بعد أن أجلاهم منها قيظ الصيف الذي لا يحتمل.

وعلى العكس من ذلك، تشهد المدينة ليلا حركة دؤوبة، فيعود نشاط الشارع إلى حاله، وتغص الحدائق والساحات العمومية بالناس من مختلف الأعمار، هربا من “جحيم” المنازل التي تتحول إلى “أفران تحرق من بداخلها”.

افتقار فاس، المدينة المليونية، إلى مرافق الاستجمام، وخاصة المسابح العمومية، يفرض على سكانها الاحتماء من الحرارة الملتهبة، نهارا، بين أسوار منازلهم، فيما يحاول الكثير منهم البحث عن بدائل قد تكون أحيانا محفوفة بالمخاطر، كما هو الشأن بالنسبة للأطفال الذين يجعلون من نافورات المدينة مسابح مفتوحة لهم، أو يتنقلون، رفقة الشبان، إلى الوديان القريبة لأجل ترطيب أجسادهم بمياهها ولتخفيف لسعات حرارة الشمس الحارقة؛ فيما يختار الكثيرون، وخاصة النساء والفتيات، التوجه إلى الأسواق الممتازة، ليس للتبضع، ولكن للاستمتاع بما توفره مكيفات الهواء من جو منعش للأبدان.

شح في المسابح العمومية

تفتقر مدينة فاس إلى مسابح عمومية في متناول أبناء الطبقات الشعبية، وذلك بعد إغلاق المسبحين العموميين الوحيدين بها، وهما مسبح البطحاء، الذي شكل على الدوام متنفسا خلال فصل الصيف لمجموع ساكنة أحياء المدينة العتيقة والأحياء المحيطة بها؛ والمسبح البلدي بالمدينة الجديدة، الذي أصبح مغلقا في وجه العموم بعد تفويته لأحد نوادي السباحة، الذي أصبح يستغله لفائدة منخرطيه بأثمان ليست في متناول الجميع.

المسبح العمومي الوحيد القريب من مدينة فاس، المفتوحة أبوابه في وجه العموم، هو مسبح سيدي حرازم، الذي يتطلب الوصول إليه ركوب حافلة أو سيارة أجرة، فضلا عن تأدية ثمن تذكرة الدخول، التي تصل إلى 30 درهما، والتي لا يمكن تحملها من طرف أغلب العائلات.

أما المسابح “المصنفة” فتبقى بعيدة المنال عن ذوي الدخل المحدود، نظرا لكون الاستفادة من مرافقها يتطلب تأدية أزيد من 50 درهما للفرد عن اليوم الواحد، وهو ما لا يمكن أن يتحمله جيب العائلات متعددة الأفراد.

بدائل محفوفة بالمخاطر

أصبح منظر الأطفال وهم “ينتشون” بالسباحة في مياه نافورات مدينة فاس، المنتشرة هنا وهناك، منظرا مألوفا، رغم ما تشكله السباحة في هذه المنشآت المائية من أخطار، بسبب عدم صلاحية مياهها للسباحة لاعتمادها تقنية تدوير المياه، ما يجعلها غنية بالمكروبات والطفيليات، كما أن استعمالها التيار الكهربائي من أجل الإضاءة وتشغيل المضخات يحولها إلى خطر حقيقي إذا ما وقع تماس كهربائي، فضلا عن أن مثل هذه الظواهر تشوه الدور الذي تم من أجله إحداثها، إذ يمكن أن تتعرض لتخريب معداتها من قبل “السباحين”.

وإذا كان الأطفال حولوا النافورات إلى مسابح مفتوحة، فإن الكثير من الشبان والشباب يختارون التنقل إلى الوديان القريبة لقضاء نهارهم بعيدا عن قيظ المدينة، وخاصة وادي سبو ووادي إيناون، مستعملين، غالبا، الدراجات ثلاثية العجلات، التي تقلهم في شكل مجموعات ذهابا وإيابا بأثمان في متناولهم. ولا تخلو السباحة في مجرى هذين النهرين، هي الأخرى، من مخاطر، فكثيرا ما تنتهي الرحلة بمأساة غرق أحدهم، ما يجعل الإقبال عليها مغامرة حقيقية.

حال الإناث ليس كحال الذكور، فأغلبهن يفضلن اللجوء إلى مراكز التسوق الممتازة، ليس للتبضع، ولكن لقضاء ساعات طوال داخل هذه الفضاءات المكيفة للاستفادة من جوها الرطب، ولا يبرحنها إلى مع غروب الشمس، ليتوجهن نحو شارع الحسن الثاني الذي يتحول، ليلا، إلى قبلة لسكان مدينة فاس، لما يتميز به أمان ولما يوفره لمرتاديه من سبل الراحة، ومن كراس رخامية وعشب أخضر ونافورات.

إجراءات استثنائية

لمواجهة ظاهرة السباحة في نافورات فاس أقدم مجلس الجماعة الحضرية على إبرام اتفاقية شراكة مع نادي السلام الرياضي الفاسي للسباحة، وفريق المغرب الرياضي الفاسي للسباحة، لتمكين المئات من الأطفال من الاستفادة من تعلم أبجديات رياضة السباحة بشكل مجاني بالمسبح البلدي لمدينة فاس، تحت إشراف الأطر التقنية للناديين، وذلك طيلة الفترة الممتدة من 11 يوليوز إلى غاية 10 شتنبر من السنة الحالية.

كما عملت الجماعة الحضرية ذاتها على تمكين 500 طفل، ينتمون إلى الأحياء الهشة، من ممارسة السباحة بالمجان بالفضاء التخييمي المرجة السفلى، وذلك بمعدل 10 أيام لكل طفل، عبر خمس مراحل تتواصل على مدى 50 يوما؛ في حين يتم توفير حافلات النقل الحضري لفائدة المستفيدين.

إلى ذلك، وبعد تبخر حلم إحداث شاطئ اصطناعي بمدينة فاس، وهو المشروع الذي روج له حميد شباط، عمدة المدينة السابق، كثيرا، تراهن الجماعة الحضرية، بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية وشركاء آخرين، على تشييد مسابح للقرب بالمقاطعات الست للمدينة.

وانطلقت التجربة بمشروع مسبح للقرب بمقاطعة المرينيين، توقفت أشغال إنجازه بشكل مفاجئ، بالإضافة إلى نية إحداث مسبح نصف أولمبي بـ”باب الجديد”، تترقبه ساكنة مقاطعة فاس المدينة، ومعها ساكنة مقاطعة جنان الورد وجماعة المشور، على أحر من الجمر، في انتظار تعميم فكرة مسابح القرب على باقي مقاطعات المدينة.

‫تعليقات الزوار

38
  • Ismail
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 09:05

    Il va falloir que le service d'hygiène pensent à traiter l'eau des fontaine quand l'été devient insupportable
    Verser une bouteille d'eau de Javel est parfois bénéfique

  • rachid
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 09:18

    نسيتم البطالة ولكريساج والازبال والمسؤولين الفاسدين

  • Fasi
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 09:26

    مدينتنا تفتقر الى ابسط نوع من المنتجعات، والله غير المقاهي لا ادري اين يمكنك الذهاب في فاس لتغيير الجو …

  • زائر غريب
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 09:31

    اين انت من كل هدا السيد شباط اهده هي المنجزات التي حققتها لساكنة فاس .
    بني مسبحا في مدينة لفقيه بن صالح أراد السيد الوزير مبديع أن يفتتحه هو بنفسه فاستدعى كل أمناء الأحزاب وجل الوزراء وكبار الشخصيات للحضور لهدا الافتتاح كلهم جاؤوا من الرباط إلى الفقيه بن صالح وتعطل كل مؤسسات الدولة وانقطعت الدراسة بالمدينة وقطعت الطريق بين خريبكة والفقيه لسماح للوفود الآتية من الرباط . والمندبة كبيرة والميت فار

  • عبدالله منصور السالمي
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 09:34

    ماكنت احسبها اشياء عادية في كندا مثل:مسابح القرب مكتبات القرب مصحات وسيارات اسعاف القرب شرطة القرب .رجال مطافيء القرب
    باصات القرب وباصات تاخد الشيوخ من منازلهم.ركن سيارات القرب.صرت اجده من سابع المستحيلات هنا
    في المغرب.وهذا يكشف عن هشاشة و عشوائية في
    تخطيط القرى والمدن.واستهتار السلطات بالساكنة دافعة
    الضرائب والمولدة للثروة.كلمة العالم الثالت لم تكن في قاموسي ولكن الباصات المهترئة وغياب الامن حتى في الشواطيء المكتضة يجعلك تميز سريعا بين من يكترثون والذين لايكثرتون.فهل تحديد السرعة بايشارات ولوحات تعمل بالطاقة الشمسية ذاخل الاحياء الشعبية خسارة في الانسان المغربي.

  • amal
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 09:34

    الكل ببحث عن فضاء أخضر للجلوس فيه او مسبح جميل لاخد الاطفال اليه ولكن لايوجد اي شئ.في كل مكان تنظر اليه تجد النفايات.وكل هدا لم يكفي الحيطي وجاءتنا بنفايات.نحن نحتاج الى بئة نظيفة.

  • Désespoir
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 09:35

    La majorité n'ont même pas les moyens de prendre des billets de train pour voyager!!!Quand à aller passer des vacances',c'est un rêve pour eux….En même temps,certains ont de l'Argent à n'en savoir quoi faire!!!!Au moins ne provoquez pas les gens en poussant votre indécence à l'extrême en exibant vos richesses et vos voitures de luxe…Cela blesse le bon citoyen qui lui ne demande qu'à vivre dignement…

  • Use your brains
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 09:36

    C'est trist de voir ces jeunes marocains nager dans une fontaine public……
    Ou sont les piscines publics, les parks, les maisons des jeunes, les librairies, les theatres….
    ?????

  • القواعد
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 09:58

    هدا المعامل ليست لإ ق بالصورة المغرب و بالسياحة الذين أتو من بعيد

  • فاس المحكورة
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 10:05

    لك الله يا فاس..لا معامل و لا فرص شغل و لا منتزهات و لا مسابح…الدولة تهتم بطنجة و القنيطرة و مراكش و تطوان أما فاس فتعيش على أطلال ماض مجيد و حاضر بئيس و مستقبل مظلم..أنقذو المدينة المليونية

  • عزوز الودود
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 10:25

    والله اتذكر كنت صغيرا اطهب مع اصحابي الى واد سبو القناطر و تعلمت السباحة هناك علما ان الوصول يتطلب مشيا ل ساعتين
    كل هذا لانه لا يوجد مسبح غي المتناول هذا الكلام غي 1996 عيب نحن في 2016 و لا شيء تغيرعلى الحكومة و المكاتب المسيرة الاهتمام بالاطفال و الشباب و النساء و الشيخ وووو حتى نبني مجتمعا راقيا شبعانا و ليس ملهوقا
    هنا في بريطانيا ليس هناك شمس لكن مسابح مغاطاة غي كل مكان و التذكرة جنيهات هذا السعر يعتدل قدرة المواطن كانك ستدفع 3 دراهم في المغرب
    السلام عليكم من بلاد البرد

  • simo
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 10:31

    بما أن فاس تعد العاصمة العلمية فعلى أهل فاس المكوث في منازلهم والتفرغ للقراءة والبحث.

  • Marocains
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 10:43

    المسؤولين لا يعرفون إلا مهنة واحدة وهي
    التفكير في مصالحهم الشخصية
    والتمتع في أموال الدولة دون مجهود عملي

    الأرض منتوفة
    الحدائق منعدمة إدا وجدت تكون منتوفة
    الأشجار منتوفة
    الأزبال مشتتة
    رائحة الأزبال في كل مكان
    الدبان في كل مكان

    الأطفال يسبحون في أماكن ممنوعة
    لا توجد مرافق سياحية للتبريد

    لماذا الأوروبيون ينجحون في توفير مرافق الترفيه

    لمذا الجنس الذي يلبس جلابة بيضاء وبلغة سفراء وطربوش أحمر

    ينجح في مادة واحدة وهي سرقة أموال الدولة والكسل ؟

    أين هو الجواب ؟

  • الله يأخذ الحق
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 10:57

    ياك حنا غير مغاربة من الدرجة الثانية علاش تشيدتا الدولة مسابح ولا مستشفيات ولا ولا. المغاربة من الدرجة الأولى عندهم مسبح مسبح فالفيلات ديالهم أما دابا مع 4 هكتار اديرو جوج مسابح. اوا علاش اضيعو فينا الفلوس.
    والغريب فالامر علاش لي بغا ادير مشروع ادير قهوة حتى أصبح عدد المقاهي يفوق عدد المستشفيات و المدارس ووو دير مسابح ديرو مشاريع خاصة و متنوعة.

  • فاس تحتضر
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 11:12

    لك الله يا غالية لك الله ليس بيدنا حيلة . الكل يعلم الوضع الحالي الدي أصبحنا نعيشه نحن سكان العاصمة العلمية عاصمة الأصالة لا مسابح لا متنفس لا فرص شغل الأزبال الكريساج انعدام الأمن حالة النقل الفضيعة حسبي الله و نعم الوكيل

  • zizo
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 11:14

    فاس.فقط يعتز الناس بتاريخها.أما حاضرها فله الله

  • eradi
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 11:34

    هناك أيضا مسبح شباط بطريق مكناس

  • اصلاح
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 11:41

    يجب انشاء مسابح وفضاءات رياضية للشباب
    بالاضاقة الى منطقة صناعية كبرى معفية من الضرائب لمدة zone of shore
    على غرار مدينة طنجة
    ودلك لابتلاع جيش العاطلين اللدي قد يفجر ثورة في اي لحظة
    ولكل مشكل حل

  • امرأة مقهورة
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 12:02

    انها أسوأ مدينة على كل الأصعدة ويستحقون هكذا تهميش لأن الساكنة منحطة وعديمة الأخلاق ومريضة نفسيا…كرهت العيش بها ومع اناسها

  • Maroc1+1
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 12:08

    دائما كيقولبونا السياسيين في الإنتخابات

    سنبني لكم سنفعل لكم …. سنعمل سنبني

    غير كيلبس

    الجلابة بيضاء
    البلغة صفراء
    طربوش أحمر

    يتحول إلى شفار من الدرجة الأولى
    يسرق جميع أموال الدولة

    لا يبني أي شيء

    الٱن سنعمل مع الإنتخابيين العكس

    إبني المسبح ومرافق العل والترفية ثم سننتخب عليك
    ( سأبني سأفعل .. كلها تقوليب وكذب )

  • moha ou ali de fes
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 12:27

    Fes wa lkoullou fi fes… amenez les fassi au paradis et amenez nous. à fes… où sommes nous de ces dictons que repetais autrefois les visiteurs de fes???? Rendez a cette ville sa notoriete et sa gloire d'autre fois.

  • القصري
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 12:41

    و ماذا نقول نحن في مدينة القصر الكبير ، لا مسابح لا مناطق خظراء، لا أمن، نحن في غابة القوي يأكل الضعيف، نفكر الآن فقط في الصراع من أجل البقاء، أحن الئ عهد الحسن الثاني، مهما كان فلم تكن الفوضئ و المشرملين

  • abou chama holland
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 13:06

    مدينة العرائش مدينة مغلوقة .مهحورة .لم تفتح بعد.مند تربع الملك محمد السادس العرش .لم يفتح هده المدينة .ولم بزرها .لاسباب لانعرف اسبابها ..مدينة سكانها يعيشون علي ركوب الامواج .عبيد لاباطرة من سيطروا علي السفن من الشمال .لا ضضمان اجتماعي يضمن مستقبلهم .الا الف درهم .ان زصل الستين بعضهم يشغل في الانعاش .ب 1800 درهم …في الصباح .عندما تجلس في مقهي الكتب تري مجموعة من المختلبن عقليا والقطط وما كل القطط تاكل اولادها هدا يحسزا فنجان من القهوة والاخر بشرب الباقي ……سكبوا اطنانا من الاسمنت علي طول المدينة .في عيد الفطر شهدت الملا ئكة صلاتهم …واليوم مهرجانات للفجور والعري والخزي .بملايير الدراهيم ..هدا هو النفاق لحزب يدعي العدالة والتنمية 0.اما مدن الصفيح ومخوز الدعارة فحدث ولا حرج …..وشكرا لهسبرس

  • hamid
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 13:54

    المدن المغربية إدا إستثنينا منها بعض الأحياء للمحضوضين في هذا الوطن من خدام الدولة والباقي مستنقعات للجريمة والكريساج. مدن أتت مافيا العقارات على الأخضر واليابس. الإسمنت والإسفلت غطى الأرض والباقي أتربة متراكمة. فوضى في الشوارع: الراجلون يمشون في الطرقات لإن الرصيف استغل كن طرف المقاهي والمحلات التجارية والفراشة…فوضى في حركة المرور للسيارات .الأمن غائب، ونريد أن نستقبل السياح والأجانب والإستثمارات و…لقد قسم المغرب إلى قسمين الأول خدام الدولة الأوفياء ينعمون….و الثاني مواطنون يخدمون خدام الدولة الأوفياء.

  • zack
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 13:56

    fes belle ville mais responsables qui l ont detarui ou tu te cache monsieur chobad tu possede une belle langue langue

  • Fassi
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 14:53

    سنطلب الجنسية الصومالية
    لأن
    الصومال أحسن من المغرب

    فاس
    العاصمة العلمية تعاني من نقص في كل شيء

    أين هو المسؤول ؟؟؟؟؟؟؟

  • Sahraoui Marroquí del Andaluz
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 15:17

    نحمد الله على اوروبا! المسابح العمومية في كل مكان حتى القرى النائية بها مسبح او مسبحين عموميا، لك الله يا وطني!

  • مراد
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 16:14

    الاهمال الدي تعرضت له مدينة فاس من اكتر من عقدين هو ما ادى الى تفاقم معانات الساكنة دون ان يتم انجاز اي انجازات كإنجاز البحر الإصطناعي الدي كان يلعب بها السيد شباط في انتخاباته دون أن يفي بوعوده…

  • adam
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 18:35

    اولا اود ان اقول بان مدينة فاس اصبحت بؤرة لاجرام مدينة فاس قسمتها العصبات العاءلية كل منطقة لها ربانها من ناحية الحداءق فهي شبه منعدمة على سبيل المثال حديقة التي توجد بالقرب منمتجر مرجان تم انشاءها مند سنوات ولم يستفيدوا منها السكان لمادا الله اعلم الاحياء مهمشة مثل بندباب عين هارون ازدحام فالازقة كترة باءع الخضر في الشوارع الله يلطف بهدا المدينة

  • abousara
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 19:42

    أما في يخص تمكين 500 طفل، ينتمون إلى الأحياء الهشة، من ممارسة السباحة بالمجان بالفضاء التخييمي المرجة السفلى، وذلك بمعدل 10 أيام لكل طفل، عبر خمس مراحل تتواصل على مدى 50 يومافهدا البرنامج التخييمي تسهم فيه وزارة الشباب والرياضة من اعداد و تأطير وتغدية طبقا للبرنامج الوطني عطلة للجميع والدي يستفيد منه قرابة 3ملايين مستفيد (اطفال-يافعين-شباب)ذكور واناث في ربوع الوطن.

  • abousara
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 19:43

    الاتفاقية التي ابرم مجلس الجماعة الحضرية مع نادي السلام الرياضي الفاسي للسباحة، وفريق المغرب الرياضي الفاسي للسباحة لن تكون مجدية100%في غياب لجنة التتبع بالاضافة لممثلي الوزارة الوصية على الرياضة بالمدينة ، لتمكين المئات من الأطفال من الاستفادة من المسبح.

  • مغربي مهمش
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 20:13

    قالو. المغرب يتقدم. فين هذا التقدم حتى المسابح ما قدروش وفروها للمواطن الفقير اصحاب الشمور لايستطيعون ولوساعة للذهب الى المسابح ذات الكلفة ونحن سكان بني ملال ونواحيها ك تادلة ابي الجعد سوق السبت وادي زم والمنطقة ككل نعانيو من درجة الحرارة. نحن في امس الحاجة الى مسابح في المتناول لجميع افراد الشعب المسكين

  • HTM
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 22:32

    و خير دليل على ذلك المسابح البلدية التي كانت تلبي حاجيات فئة و شريحة عريضة من المجتمع المغربي مشكلة منتزه و ملاذ لترفيه باثمنة مناسبة لكن اليوم اصبحت في خبر كان لا من يهتم ولا من يبالي هذا ان كانت موجودة اصلا في بعض المدن

  • من بلا. العم سام
    الأربعاء 27 يوليوز 2016 - 22:35

    الحمد لله اعيش بكرامة بامريكا المدينة الساكن فيها يوجد بحر ومسابح في كل حي الحمد لله .على نعم الله.

  • امة الله
    الخميس 28 يوليوز 2016 - 01:44

    فاس اين هي فاس لا مجال اخضر ولا يابس لاشىء يذكر اصبحت مملوءة بالمقاهي ومروجي المخذرات شباب مدمر لا يعرف سوى المخذرات والسرقة والكلام الفاحش هاد ما اصبحنا نسمعه في شوارعنا اين الملاعب والمسابح اين سيذهب الاباء بأولادهم بعيدا عن الادمان والفاحشة فقط شيدت النوادي وغيرها للناس الاغنياء لكم الله يا أبناء الفقراء نسأل الله ان يخفف عنا حرارة الصيف ويأجرنا من حر جهنم فمسؤولي هذه المدينة لن يفعلوا لنا شيئا مجرد الشعارات والخطابات الكاذبة ونهب ميزانية الجماعات لتشييد مشاريعهم حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم

  • فاطمة
    الخميس 28 يوليوز 2016 - 19:28

    فاس من المدن الكبرى التي تستحق الاهتمام والالتفات, فما ان يحل فصل الصيف الا ويصدم الكل بالواقع المر للمدينة,لا حدائق عمومية للاستجمام ولا ممسابيح عمومية للاسترخاء,ولامساحات خضراء ,كل ماهناك شوارع ميتة لا نشاط فيها ولا استجمام,فبعد ان توعد السيد شباط ببحر اصطناعي لاهل المدينة وزوارها,هاهي اليوم مدينة قاحلة جرداء تستنجد بالمسؤولين الذين يخبئون "الحصيصة في جيوبهم"بدل العمل بجد لاعطاء صورة لامعة للمدينة وجلب اكبر عدد من الزوار

  • فاطمة الزهراء
    الأربعاء 3 غشت 2016 - 19:17

    أحب من أحب وكره من كره فاس العاصمة العلمية مدينة الملوك والكرم ولاصالة فاس 12القرن
    ليس فاس الوحيدة التي تعاني من ظاهرة الإجرام جميع المدن للمغربية من طنجة الكويرة تشتكي

  • مغربية عربية
    الأربعاء 14 نونبر 2018 - 05:05

    باركا من الكذوووووب و الحقد و الحسد كات ديروا كل ما أمكن باش تشوهو بمدينة فاس التي صنفت في في العالم من أكثر المدن رومانسيةو جمالا في المغرب و نحن ننتمي لفاس و ما عمرنا سمعنا و لا شفنا هاذ الكذب المغرض عن فاس و هاذ شي غير كذوووب و محاولة تشويه المدينة الراقية عاصمة العلم و العلماء ثم فاس ما فيهاش أماكن شعبية وضيعة بحال تطوان و طنجة و شاون و العرايش فاس فيها أحياء تراثية أندلسية و أهلها نبلاء و أغنياء و الفقراء لي جاو هجمو عليها هذه السنوات الأخيرة من البوادي الشمالية و ما عندهم حتى علاقة بفاس و ما كاي نتميوش ليها في النسب أصلا لهذا و الجو ديال فاس بحال جميع مناطق المغرب و العالم سخون في الصيف و معتدل في الربيع و بارد في الشتاء و بلا ما تبقاو تحقدو على فاس و تحاولو تشوهو بصورة ديالها في مواقع التواصل بسبب حقدكم على أهلها الأصليين النبلاء الأندلسيين و من شر حاسد اذا حسد

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 2

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة