“استبشرنَا خيرًا بدستُور 2011، وفصله التاسع عشر، وخلناهُ خاتمةَ التمييز القائمِ على محددِ الجنس، بيدَ أنَّ السنواتِ التِي أعقبتْ تبنيه، لمْ تنهِ مع مظاهر تمييز كثيرة، لا زالتْ تحولُ دون المساواة الكاملة بين الرجل والمرأة”، بنبرةِ خيبة، استهلتْ ليلَى أميلِي، رئيسة جمعيَّة جسور، مائدةً مستديرة فِي أكادير، حول ملاءَمة مقتضيات الدستور المغربِي، مع الاتفاقيات الدوليَّة المتعلقة بحقوق المرأة.
الفاعلة الجمعويَّة تساءلتْ حول ما تمَّ بلوغه من تفعيلٍ للفصل التاسع عشر، وعمَّا إذَا كانَ قدْ أنهَى فعْلًا مظاهر التمييز “نحنُ لا نريدُ أنْ نصور كمَا لو كنَّا ضحايَا يستجدِين العطف، وإنما أولاتِ حقٍّ يكفلهُ الدستور، إذْ لا يعقل أنْ تنصُّ الوثيقة الأسمى للبلاد على إنهاء التمييز، ويبقَى في المقابل، حجر عثرة في طريق المرأة، التِي لا تزالُ غير ذات حق في منح الجنسية لزوجها الأجنبِي، ولا تركِ معاشها للأبناء بعد الوفاة، فضْلًا عن إشكالاتٍ كبرى عند الزواج بغير المسلم، أوْ اقتسام الأملاك عند الطلاق”. تستطردُ أميلِي.
أميلِي: الوصاية لا زالت تمارس على المرأة المغربيَّة
الجمعويَّة ذاتها، أضافتْ أنَّ من صور احتقار المرأة المغربيَّة اضطرارها حين همها بالسفر مع ابنها إلى أخذ موافقة الزوج، وعدم قدرتها على فتحِ حسابٍ بنكِي لابنها، وتركِ باب التعدد الزوجات مشرعًا، يقفزُ عليه الكثيرون بموافقة صوريَّة، خارج ما هو مسموحٌ به في حالة مرض الزوجة الأولى، حتَّى أنَّ الحالة المدنيَّة الجديدة تضمٌّ صفحاتٍ أربع، بعدمَا كانت فِي السابق لا تشملُ المرأة “لكمْ أنْ تتصورُا معِي هذا التناقض !
المتحدثَة عزت الجمود الذِي لا زالَ يحولُ دون تفعيل مقتضيات الدستور المتقدمة إلى العقليَّة الذكوريَّة، التِي لا زالت ترى في حصول اتفاق مكتوب بين الزوج والزوج عند إبرام العقد، مظهرًا من مظاهر العيب والطمع، وهو ما ينسحبُ أيضًا على الإجهاض، الذِي لا يزالُ طابوهًا محاطًا بالسريَّة، رغم أنَّ هناك ما بين 600 إلَى 800 حالة سريّة منه بشكلٍ يومِيٍّ في المغرب، بعضها متعلقة بزنَا المحارم “كيفَ يمكنُ لفتاة تعرضتْ للاغتصاب من والدها، مثلًا، أنْ تذرَ ابنها فِي الرحم؟ وكيف لها أنْ تنشئه بصورة سليمة؟
الباهِي: تراجعاتٌ خطيرة تحصل مع الحكومة “المحافظة”
من جانبها، انتقدت البرلمانية الاتحاديَّة، السعديَّة الباهِي، معالجة حكومة بنكيران لملفِّ المرأة، واصفةً إيَّاهَا بالمحافظة، في سياقٍ موسومٍ بتراجعاتٍ خطيرة، تبدَّى مع مجيء النسخة الأولى من الحكومة بوزيرة واحدة، بعدما رفع العدد مع حكومة التناوب وسابقاتها.
باهِي نبهتْ فِي معرضِ مداخلتها إلَى أنَّ هناك تناقضًا كبيرًا بين المادة 4 من مدونة الأسرة، التي تنصُّ على أنَّ الزواج ميثاق تراضٍ وترابط شرعي بين امرأة ورجل، وبين المادة الـ13 المنصصة على وجوب توفر أهليَّة الزوج والزوجَة فِي عقد الزواج، فيما تنص المادة التاسعة عشرة على حصول أهليَّة الزواج بإكمال الفتى والفتاة المتمتعين بقواهما العقليَّة 18 سنة.
البرلمانيَّة ذاتها، قالتْ إنَّ حالات زواج القاصرات بالمغرب، بلغت 47 ألفًا سنة 2009، مرتفعًا بحواليْ 12 بالمائة من مجموع الزيجات سنة 2011، كما فاقَ عدد طلبات زواج القاصر 44 ألف طلب سنة 2010، 99 بالمائة منها خاصَّة بالفتيات، حكمت المحكمة بقبول 92 بالمائة منها، “فأصبح الاستثناء الوارد في المادتين 20 وَ21، المتعلقتين بإباحة زواج القاصر بوصاية من الولي أو النائب الشرعي أو القاضي، قاعدة”، تقول الباهِي مضيفةً أنَّ أرقام 2012 و2013 فِي تصاعد، بوتيرة تفاقمُ وفيات الأمهات، والعاهات الجسديَّة والنفسيَّة، والتحايل بزواج الفاتحة.
آيتْ حمِّي: صعوبات كثيرة لا زالت تعترض النساء
فِي غضون ذلك، رأتْ المحامية، رشيدة آيت حمِي، أنَّهُ بالرغم من مجيء الدستور، وهو أسمى قانون في البلاد، واضحًا فِي إقرار المساواة المبنيَّة على الجنس، إلَّا أنَّ صعوباتٍ كثيرة لا تزالُ ماثلة، جزء منها يتعلق بالنظام القانوني، مما يطرحُ ملاءمة المنظومة المحليَّة مع الاتفاقيات الدولية، فيما يقترنُ جزءٌ آخر منها بالظروف الاقتصاديَّة والاجتماعيَّة والسياسيَّة والثقافيَّة، “كلُّنَا نتذكَّرُ الجدل الذِي خلفه رفع المغرب، عام 2009، تحفظاته التِي كان قد أبداها في 1993 على اتفاقيَّة إلغاء جمِيع أشكا التمييز ضدَّ المرأة”.
آيتْ حمِّي زادت أنَّ الهدر المدرسِي للفتيات غالبًا ما يرجعُ إلَى اختياراتٍ أسريَّة، تنهضُ على تصورات اجتماعيَّة وثقافيَّة تقليديَّة، كتزويج القاصرات، وتفضيل الذكور، “كما يلاحظ تفشِي الفقر وغياب التغطيَة الصحيَ، بصفةٍ خاصَّة، فِي أوساط النساء، كما تحصل النساء بصعوبة على مناصب عليا، ويتعثر مسارهن المهنِي بسبب مسؤوليات الأسرة وضعف مشاركة الرجال في تدبير شؤون الفضاء الخاص”، تزيد القانونية.
في سياقٍ ذِي صلة، زادت الناشطة الحقوقيَّة، أنَّهُ بالرغم من التطور الإيجابِي الذِي تشهدهُ حقوق المرأة في المغرب، والذِي توج بالدسترة وإعلان سمو المواثيق الدوليَّىة، إلَّا أنَّ تعزيز دور المرأة يتقضِي الإسراع في الملائمة، والتعجيل بإخراج القانون التنظِيمي لهيئة المناصفة، ومنع كل أشكال التمييز ضد المرأة، باعتبارها هيئة دستورية تشكل سلطة رقابية واقتراحية وتوجيهية مستقلة.
si vous disez que le maroc et oublige de normaliser ces lois avec les loi international et puisque le deplacement rentre dans des droit de l'homme pk l'occident oublige des visas sur des gents donc l'occident va justifer ca avec des justification de securite , donc meme nous les musulmans ont a le droits de non normalier qq lois a cause de superieurs de coran sur les lois humaine
women should all be honored for the noble job they do for there family kids and husband. But in the mean time we should however respect our religion and culture , this women that are talking and making a big scene out of the freedom that has been given to them are all lost
نساء الريح والتسريح.
حقوقيات وفاعلات جمعيات آخر الزمن.
اجتماع اشبه بحديث العجائز على مواضيع يختلط فيها التافه بالكذب وبالزهايمر.
سيروا تلعبوا مع اقرانكم ياجمعيات الارتزاق والتبهديل، ونساء النعيق والعويق.
نعم بزو اج الفاتحة ,نعم بزو اج القاصرة , نعم بتعدد الزوجات, نعم للاجهاض
لا لتطبيق قوانين امريكا واوربا.
والسلام
Jusqu'à quand et jusqu'à où vous allez faire éloigner la femme Marocaine de sa deuxième moitié et pourquoi? savez vous que la vie et si courte et vaut mieux la vivre à deux en amour et respect plutôt que créer et voter des lois qui seront toujours violées et qui ne vont qu'agrandir la distance, les différents et pour certains, il y a aussi la haine
إذا لم تستحيي فاصنع ماشئت قل الله تعالى في محكم التنزيل ( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا)
ورد في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن من أشراط الساعة أن يرفع العلم ويظهر الجهل، ويفشو الزنا، ويشرب الخمر، ويذهب الرجال وتبقى النساء حتى يكون لخمسين امرأة قيم واحد.
سبحان الله كل همهن هو حقوق المرأة في الزواج متناسيات ان المرأة الان اصبحت تعيش عازبة اكتر مما هي متزوجة بسببهم اصبح المراهقين والمراهقات في علاقات غير شرعية وانحطاط اخلاقي باسم الحرية والحقوق ام ان الزواج هوالخطرالوحيد على المراهقات
ان يقال زوجة ثانية افضل من يقال بايرة و اعتذر عن اللفظ
من أذن لهؤلاء الحقوقيات أن يَنُبْنَ عن نساء المغرب بأكمله و من أعطاكم الحق في نقاش ما هو تابث في القرآن، فهناك من لا يريد أن تطبق عليه المواثيق الدولية التي لا علاقة لها بالمسلمين، فإذا أردتم أن تونبوا عن نساء المغرب فلكم أن يكون هناك استفتاء على هذا الأمر حتى تكونوا تمثلون هؤلاء النساء. أما تعدد الزوجات فهذا أمر يعني المتزوجات إن أردن أن يفاقن أزواجهن فلهن ذلك و إن لم يردن فلهن ذلك.
ان أول حق للإنسان بعد البلوغ الذي هو نتيجة طبعيه هو ممارسة الجنس سواء كان ذكرا أو أنثى
وهذا سر الله في خلقه و لهذا شرع الله العليم بعيوب خلقه الزواج للجان و بني ادم و بالتالي فهذا حق مكفول في جل كتبه السماوية
و أما بخصوص التعدد في الزوجات الذي طالما صدعت به رواسنا هذه "الحقوقيَّات" فهو حل بسيط لمشكل عويص عانت منه نساء العالم منذ الخلق إلى زمننا هذا كما ستعانيه كل من ولذت أنثى فاحتمال أن يولد الإنسان أنثى يصل إلى 75 في المئة على عكس الذكر و بالتالي فالتعدد هو حق للمراءة و حفظ لكرامتها بان تنسب لزوجها كسيدة بيت و أم لأبناء من صلب زوج قائم بواجباتها الزوجية على عكس العاهرات التي يشبعن رغباتهن الجنسية عن طريق البغاء الذي هو أقدم مهنة في التاريخ البشري الذي هو نتاج الحروب و عدم التعدد الذي يحتم على المراءة ان تبحث عن وسيلة لإشباع رغبتاها الجنسية و لهذا رحم الله عباده بان شرع التعدد و فرض عليه قيودا لذكر بان جعله اختياريا و ليس إجباري على الزواج الذي هو سنة مؤكد على الرجل كما المراءة
و منه فالتعدد في الزوجات هو حق للمراءة على الرجل يعفيها من الفاحشة و يصون عرضها و تحترم من ظرف المجتمع
هده الجمعيات اصبحت تشكل خطرا على استقرار المغرب مستغلة المراة كوسيلة لاثارة الفتنة
و يحذركم الله نفسه
كما أحذر المغاربة من استصدار قوانين ميزية تفرق بين الجنسين الذكوري و الأنثوي ، لأن القانون الجنائي هو تصرف يحدد أفعال المجرم أو المجرمة دون أن يميز بين الذكري و الأنثى
القوانين المعاقبة لجنس دون جنس هو قانون ميزي من حيث المبدأ
نعم مع تشديد العقوبة للتصرفات المشينة لكن استصدار قانون يعاقب الرجل دون المرأة فذاك قانون يتنافى مع فقه التشريع الذي يعاقب على التصرف الجرمي و ليس على كون الضحية ذكر أو أنثى
و سبق للذكر الحكيم أن تناول موضوع التحرش الجنسي في قصة يوسف عليه السلام و برهن بالعقل الملموس أن زلخا هي من تحرشت بنبي الله
و بالتالي فإن كان لابد من معاقبة المتحرش يجب عدم استثناء الأنثى من الذكر و يكون احتمال التصرف ينطلق من الجنسين و القاضي العادل وحده له الصلاحية الكاملة في الحكم
أما القول بأن التحرش هو تصرف ذكوري و يعاقب الذكور فذاك مجانب للصواب و منحاز للاستجابة لاستعطافات نسائية يستمتن من أجل الحصول على سلاح قوي بأيدهن ضد الرجال خصوصا المتشددات
فعلا التحرش هو تصرف مشين من حيث المبدأ و بالتالي يجب اعتباره مخالفة يعاقب عليها بالغرامات
أما الاغتصاب يجب تشديد عقوبه
التحذير من التحايل لتعدد الزوجات الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــلال
ولا تحذير إطلاقا من تعدد الصاحبات الحــــــــــــــــــــــــــــــــــــرام
إذا لم تستحيين فقلن ما شئتن، فالحرج مرفوع عمن لا يعرف الحلال من الحرام
دقت فعاليات حقوقية ناقوس الخطر بسبب موجة البرد القاسية، التي تعرفها مجموعة من المناطق الجبلية في الأطلس، وخاصة مدينتي ميدلت وخنيفرة ونواحيهما، اللتين تعرفان ظروفا مناخية صعبة بسبب موجة الصقيع، حيث وصلت درجة الحرارة إلى أقل من عشر درجات تحت الصفر.
وفضح الحقوقيون هشاشة البنية التحتية وغياب وسائل وآليات التدفئة، التي أثقلت كاهل السكان بسبب غلاء سعر الحطب رغم توفره بكثرة، حيث أكدوا أنه يبتدئ من 100 درهم للقنطار الواحد في بداية السنة ليصل خلال الشهور الباردة إلى أزيد من 120 درهما في غياب تام للمراقبة ورخص البيع.
وأوضحت المصادر ذاتها بأن غياب المراقبة يفتح الباب على مصراعيه أمام المضاربين، الذين يتاجرون بصحة المواطنين، مضيفة أن الثمن المحدد ليس في متناول الطبقة المتوسطة فبالأحرى الفقيرة. وأكدت المصادر ذاتها أن الأسرة الواحدة تحتاج إلى أزيد من 5 أطنان في السنة من الحطب بمبلغ 5000 درهم، مشيرة إلى أن بعض الأسر تستغني عن الحطب باستعمال الغاز أو الفحم، مما يزيد من احتمال تعرض أفرادها للاختناق.
إن الغرب خاضع في تشريعاته للذوق العام لشعبه فهو يقر القانون بالتصويت ويتجاوزه بالتصويت وما يستحسنه شعب قد يستقبحه شعب آخر، لكن نحن وضدا على إرادتنا لا في ديمقراطية ولا في شرع ربنا ، ينبغي علينا أن نستحسن ما استحسنوه ونستقبح ما استقبحوه وكأنهم الأسياد ونحن العبيد لا بل حين يشرعون لنا صاروا آلهة ونحن العباد والعياذ بالله..
اشتغلوا على مدونة الاسرة والتنمية
المجتمع المغربي الدي يحتاج الى من يساعده على تدبر حاله من الفقر والجوع والحرمان والسكن والشغل والزواج من ابن الوطن والصحة والتعليم اما البحث في قضايا هامشية لا اساس لها في عرف الناس يعتبر تجاوزا وضعفا في الثقافة والعلم بالمجتمع.
هل تعرفون كم تكلفون وطنكم بهده الخزعبلات والكلام الدي لا اساس له، كالكلام عن العنف ضد النساء ومشكلة التمييز ضد المراة ليس في الاسرة ولكن في العمل والحقول الزراعية،ها انتم تعرفون اليوم المراة وصلت الى درجات راقية في الجمال والعلم والعمل واصبحت تلج كل المناصب ولا تظلم وان كانت من الظالمين المتتبع لقضايا المراة المغربية والتنظيمات الجمعوية والسياسية تهدف الى افساد كل ما هو جميل والتي ناظلت المراة المغربية من اجله بندوة ضعيفة او مقال غير علمي وغير مدروس.
الدولة المغربية تنفق الاموال الطائلة من اجل تقويم السلوكات الفاسدة والبعض يشتغل في الظلام لتخريب كل شيء ندعوا كل الجمعيات والمنظمات والروابط الى تصحيح قراءتها لقضية المراة المغربية التي احتضنت الاسرة وخرجت المعلمة والممرضة والفقيهة والقاضية والمحامية والموظفة والوزيرة والبرلمانية.
كانت ستكون لهذه الجمعيات أسس من المصداقية لو أنها لم تكن ترتزق من الدعم المادي الأجنبي المالي و العيني. و عدا هذا، هناك تمادي في الاعتداء على حريات الناس، فلماذا تعترض هؤلاء النسوة على التعدد في الزوجات إذا كانت الزوجة الأولى توافق و تسمح لزوجها بالزواج من ثانية ؟ و لماذا لا يتحدثن عن حق ربات البيوت في أجرة شهرية قارة لإعانة الأسرة و لتعويض المرأة عن الأعباء؟ و هناك أيضا تمادي لهذه الجمعيات أو بعضها في تحريض المرأة، و افتعال قضايا بينها و بين الرجل في العلاقات الحميمة بالبيت، هناك تشهير بالمرأة و بزوجها في الإعلام، و هناك تجني علما بأن إثبات تعنيف المرأة في البيت ليس بالأمر السهل، لكن الإثبات في جميع الأشياء ضروري، على الرجل و المرأة معا، و يجب وضع حد للاعتداء على حرمات البيوت و الأحوال الشخصية و الأسرية التي تجمع المرأة و الرجل.
الغرب استغل المرأة في الدعاية والإغراء والإثارة/ وهؤلاء المتزلفين أصبحوا متسولين بالمرأة ولا أستغرب في يوم من الأيام تحت نشوة استغلال المرأة والتباكي عليها أن يقولوا إن نظام الملكية – الذي نعتز به – أصبح محافظا لذا يجب أن تحكمنا امرأة ,,,, استحيوا من أنفسكم, حلت كل مشاكلنا وأصبح همنا هو تعدد الزوجات الذي لا يمثل سوى أقل من واحد بالمئة,, ولعل بعض الشمطاوات غير المتزوجات يتخيلن أن حظهن في الزواج قد ضاع بسبب التعدد, أفقن وانظرن إلى المرأة المغربية الحقيقية التي تهتم بنفسها وأبنائها وزوجها وتحافظ عليهم بالغالي والنفيس, فكم من امرأة بسبب أفكاركن العقيمة ألقيت في مزبلة التاريخ,,,, استحيوا خيرا لكن…….
اخبركم بان هناك مؤامرة غربية للاطاحة بالملكيات في العالم العربي , و خصوصا السعودية للتحكم اكتر في البترول ,و لان النظام الحالي لم يعد يخدم النظام العالمي الجديد. فاحدروا لان المغرب ليس ببعيد, فالامراض التي تعاني منها مملكتنا اليوم لتنبؤ بالاسوء; كقضية الصحراء ; و جمعية حقوق الشواد و جمعية حقوق المراة و حقوق الامازيغ و ما تقيس ولدي , و و و……
هاته الجمعيات كلها مشبوهة وتتلقي المساعة من الخارج من اجل تخريب المجتمع المسلم بسبب هاته الجمعيات أصبحت العنوسة والزنا وتفكك الأسرة الاسلام فيه كل ما ينفعنا لو طبقناه ولكن هؤلاء النسوة كلهن علمانيات ويساريات لا يومنن بالدين فهن يدعون الي اتخاذ عشيقات ولا يسمحن بالتعد اذهبن الي فرنسا ومارسن حريتكن فهذا بلد بلد مسلم هرقت فيه الدماء من اجل هذألدين اذهبن لا بارك الله في كن
من انتن ومن ولكم علينا لتقرر وتحكم وتنتقد وتضعن احكاما ضد شريعة الله وضد ارادة غالبية الشعب ومن اعطاكم الشرعية للوصايا على الشعب انه قمة الغوغاء والانتهازية وما يلاحظ علىيكن انكن مجموعة من العلمانيات والعانسات لا دور لكن في الحياة سوى تدمير الاسرة المغربية وخلق البلبلة والاشكال ان الحكومة خصوصا وزيرتها الحقاوي تردد لنا نفس اسطورنة المشروخة التي ترددنها مما يفرض على الشعب ان يتكثف في خرجات وتظاهرة ضد مثل هؤولاء النسوة الذين يريدن كل شيء ولم يتركن لرجل الا ان يصبح رجل في قميص امراة اين بنكران من هذا اما ان لا قوة له مع غوغاء ولوبيات الخارجية الضاغطة عليه وامام الحملات الاعلامية المتكررة والتي تصور حالة فردية تقوم بتعميمها على انها الظاهرة بينما تتناسى ووتتجاهل ان تاتينا بحالة الرجل والعنف والظلم الممارس عليه من طرف نسوة لايخفون الله ومدعمات بقوانين عنصرية تحويل تكبيله بالسجن والتكاليف المالية العجب ان المرأة في الوقت الحالي تتكلم عن الحقوق ودون ان تتكلم عن الواجبات
يجب أن يحذر المغاربة وكافة الشعوب العربية والإسلامية الإنزلاق للإنحلال الذي وصل إليه الشعوب التي تضنونها متقدمة ليس بعيدا شاهدت برنامجا امريكيا يدعو الآباء تعليم بناتهم القاصرات كيف يضعن الواقي الذكري لأصدقائهن حتى لا يحملن الآباء لا سلطة لهم على أبنائهم الشرطة قد تأخذهم منهم الشك بين الأزواج لإنتشار الخيانة فالزوج يقتل خليلته حينما يقع حمل وقد يقتل زوجته لخيانتها له فمع ظهور تحاليل adnالكثير من الرجال بايطاليا مثلا قاموا بتحاليل لابنائهم للتاكد من نسبهم لهم الدول التي تقلدون تريد ان تعود لما كانت عليه سنوات 30من القرن الماضي لكن هيهات ان يعيدوا الحشمة والعفة والثقة لاسرهم فاختلط الحابل بالنابل فكثر العنف ضد النساء وتكاثر الابناء الغير الشرعيون فالبنت منذ 12سنة تبدا حياتها الجنسية تزيل لالبكارة عند طبيب فبغي زواج اين تجد رجلا كلما رغبت في الجنس البرامج الاجتماعية تبث بقنواتهم يمكنكم ان تشاهدوها لتعرفوا الانحلال الذي يعيشونه الاسلام عاداتنا هم الافضل ولكم الاختيار يا مغاربة
لا ادري لمادا كل هده الهستيريا عند هؤلاء النساء المتحررات اللواتي يسمين انفسهن جمعويات
في ما يخص تعذد الزوجات هل يفضلن ان تبقى الفتيات عوانس على ان يتزوج الرجل إمرأة تانية في الحلال هل تفضلن ان يتخد الزوج عشيقية على ان يتزوج ؟ببساطة بةقوفهن في وجه التعذد انما يردن حماية انفسهن بالدرجة الأولى لان أغلب هاؤلاء النساء(الحقوقيات) ازواجهن سكارى وعشاق لبنات الهوى السبب الحقيقي الدي دفعهن لي التضحية بأوقات كان الأجدر ان يولين فيها عناية بأسرهن وترك ابنائهن لدى خادمات اللواتي يضاجعن ازواجهن في نفس الوقت
غريب هذا البلاد المتجه نحو علمنة كل شي وبااقصى سرعة .قبل شهر كانت هناك في امريكا جمعيات تدعو الى تعدد الزوجات لوجود عوانس كثر. في بلد اسبانيا تما تشجيع وتمويل وتوفير السكن لمن يتزوجون حتى يتم اعمار البلدة . 2013.ليس ببعيد. في نونبر2013 مجلس الشيوخ الفرنسي. صادق على مشروع محاربة الدعارة وغرامة تصل الى 1500 اورو. في بلدة بايطاليا جنوبا وبدعم جمعيات مغربية وسلطات الايطالية هناك حملات من أجل محاربة الدعارة. عاهرات مغربيات.نونبر2013.في تركيا. السجن العاهرات. حتى في سوريا. في فنلندا الحكومات كانت تشجع وتمول من اجل الزواج . المغرب وجمعياته وحكومته الكلام يلغي بلغاه فقط من أجل الاستغناء. لايهمهم الاسلام الاعراف. ابناء الزنا. كثرة الطلاق.الاجهاض.السيدا..
المغرب له مشاكل تقاس بالجبال الشاهقة أما الخوض في مواضيع تعدد الزوجات هو مضيعة للوقت.
Les femmes qu'elles défendent ne sont que vos filles, vos soeurs ou vos mères un peu de respect pour toutes ces femmes et arrêtez de parler dans vide car l'humiliation de la femme contiunue tous les jours et devant vos yeux honte à vous
حقٍّ يكفلهُ الدستور، إذْ لا يعقل أنْ تنصُّ الوثيقة الأسمى للبلاد على إنهاء التمييز، ويبقَى في المقابل، حجر عثرة في طريق المرأة، ){ ويبقا كتاب الله اسما من كل وثيقة كتبها البشر احب من احب وكره من كره
une honte incomparable sévit entre les femmes propres et rattachées pationnellement à leurs principes et à la.sauvegarde de leurs enfants et leurs foyers .elles renoncent à des lois remplaçant celles de l'islam.et elles déclarent que les mariages conformes au coran sont meilleurs que la libérté de honte celle des maitrésses et copines de lit .
نطالب من النساء الجمعاويات توعية اخواتهن الامهات والمربيات فان المساوة يجب ان تتجذر في اخلاق الانسان المغربي جميعا.نحن الان بعدين عن المسواة كثيرا لايجب توقف المنادة بالمسواة قبل ان يتساواء الذكر والانث في الارث ويكون نصيب البنت كا نضيب الابن تماما من ما ترك لهم ابائهم هذه هي المساواة ام شيء غير هذا فاهو اليس بالمساواة يضطر الاب المسكين الذي لايرى فرقا بين فلذت كبده لي يتحايل على القانون المغربي ويكتب شيءما للبنت لكي تتساوا مع الذكر .ان تعدد الزوجات يافاهم لاينفي تعدد الازواج كلما كثرت الزوجات كثر الازواج السريين لهن
كم عدد العوانس؟ كم عدد العازفين عن الزواج من الشباب المغربي (فالفقر و قلة ذات اليد ليسا سببا رئيسيا في العزوف عن الزواج)؟
كم عدد اللقطاء واللقيطات الذين صار يعج بهم المجتمع المغربي المحافظ؟ كم عدد الرضع المتخلي عنهم في حاويات النفايات والمزابل؟ كم عدد الأيتام، وآباؤهم التعساء أحياء، في حضن مطلقة مخدوعة بأكاذيبكم؟ كم عدد المآسي والفواجع التي عرفها المجتمع المغربي منذ ظهر قانونكم المشؤوم السيء الصيت؟
هل كان منكم هذا الفعل الشنيع خدمة منكم لأسيادكم، أعداء أمتنا، لضرب العروبة والإسلام ولتحطيم قيم وركائز المجتمع المغربي ليحد من نموه الديموغرافي الحلال؟
أيها الجمع المشبوه الذي يضحك الأموات في قبورهم قبل الأحياء! حين يقال لكم من كل بيت مغربي (راه الشعب عاق بكم) وبكل مسلسلاتكم التخريبية الهدامة، لماذا يبقى إصراركم الأرعن على السير في نهج تدمير المجتمع المغربي بضلالاتكم التافهة
حتى المغرر بهن ندمن كل الندم.
كم عدد المخدوعات اللواتي حلمن بالغنى الفاحش بعد طلب الطلاق مثلما صورته لهن خزعبلاتكم بأن الأزواج سيصيرون عبيدا لهن ويتصرفن في راتبهم كما شئن، وينعمن بالحرية الكاملة؟
وغدا لكل واحدة جمعية؟
السيدة ليلَى أميلِي ،تتحدثين عن :
-المساواة الكاملة بين الرجل والمرأة
-الاتفاقيات الدوليَّة المتعلقة بحقوق المرأة
-منح الجنسية لزوجها الأجنبِي
-الزواج بغير المسلم
-تعدد الزوجات
هل تعلمين أن المغرب بلد إسلامي وأن كل ماتتحدثين عنه فهو ضد ديننا تماماً??
ان هؤلأء نسوة حقا يشكن من عقد ضد الرجال لأنهن لم يعشن بعد حقيقة المعاشرة الزوجية ,اذ يكن لأزوجهن العداء عوض المودة والرحمة .
صاحب التعليق رقم 24 ماتقول يمكن ان يفعله الرجل باتخاذه عشيقة هذا يمكن ان تفعله المراة ايضا وتتخذ عاشق .الامر يتجاوز هذا و ذاك لان الحل الوحد هو التراضي و الحب المتبادل وهو مالحظ غيابه في التعالق والزواج عندما سميا بالزواج فاهو في اللغا يعني اثنان لا اكثر اما عندما يتعدا العدد اثنان فانحن ندخل في لpolygamie اخواتي ان الانتقاص من وزن الاخر ولو بملي غرمات فاهو غير جائز
لنحدد المنظام !
1)المساواة الكاملة ؟ مستحيلة و لكن كرامة و تكامل و ذلك لاختلاف بنية الجسم بين الجنسين و تأثيرات الدورة الشهرية و الحمل و النفاس ولا ينبؤك مثل خبير
2) ملاءَمة مقتضيات الدستور المغربِي مع الاتفاقيات الدوليَّة المتعلقة بحقوق المرأة ؟أو غيرها من القوانين لا تفهم الا في اطار صلح الحديبية .
اذ استبدل الرسول صلى الله عليه "بسم الله الرحمان الرحيم"ب "بسمك اللهم"نزولا عند رغبة قريش حيث انه لا تعارض بين البسملتين و استبدال "رسول الله" ب"محمد بن عبد الله" و كذلك بنود المعاهدة التي راهنت على المدى البعيد و انتهجت المرونة في المدى القريب
3)الزواج بغير المسلم ؟حكم شرعي للمسلمين
4)اقتسام الأملاك عند الطلاق؟يتعلق الامر بمدى نضج ووعي الزوجين و تقوى كلاهما
5)الحالة المدنيَّة الجديدة تضمٌّ صفحاتٍ أربع؟ بالطبع لأنه الشرع في مداه الأقصى
6)العقليَّة الذكوريَّة؟التشريعات البشرية قد ينطبق عليها هذا التبرير أما التشريعات الربانية فانها من "اللطيف الخبير"
يتبع
ام عمر
لنحدد المنظام !
7)الإجهاض الذِي لا يزالُ طابوهًا محاطًا بالسريَّة؟حق اريد به باطل،اذ الاجهاض يلجأ اليه في حالات محددة بإشراف طبي و اخبار المعنيين علانية .أما السري منه فللقضاء عليه علينا ان نعالج الظاهرة من جذورها في انسجام مع الفطرة السليمة و التصور الاسلامي للعلاقات بين الجنسين – علاقة شرعية-
8)الجمع بين المواد 4 و 13 و 19 ؟ يمثل عرض لمختلف أطياف المجتمع(المعاقون،المختلون عقليا،القاصرون -أقل من 18 سنة- الراغبون في الزواج…)
المجتمع الانساني متنوع و مختلف ولم يكن و لن يكون نماذج مكررة كالمصنوعات.
9)والتحايل بزواج الفاتحة؟نعم للتوثيق لعقود الزواج و لكن لا لتبخيس زواج الفاتحة حين تغيب الادارة و يعم الفقر و تقسو الطبيعة
10)الهدر المدرسِي للفتيات غالبًا ما يرجعُ إلَى اختياراتٍ أسريَّة؟و هي اختيارات لا تكون طائشة في أغلب الاحيان بل تراعي خصوصيات الافراد و خصوصيات الأسر و خصوصيات المناطق
11)ويتعثر مسارهن المهنِي بسبب مسؤوليات الأسرة؟لا أدري لمن تترك الاسر؟هل نخرج أفراخا هجينة؟
هناك أولويات ،هناك مراحل في الحياة،هناك مهن و هناك مهن.
و هناك اختيارات لدول و دول،فمن نكون؟
يتبع
ام عمر
لنحدد المنظام !
12)سمو المواثيق الدولية؟عند من لا يؤمن بالله ربا و بالرسول صلى الله عليه و سلم رسولا أما المسلمين ، فنتعارف فيما لا يتعارض مع النصوص القطعية
ام عمر
الله خلق الرجل و خلق المرأة وأعطا كل واحد منهما شكل وصفة وقدرة وكرمهما على الجميع فماذا تريدون؟
كيف يمكن ان نطالب بالحرية في كل شيء الا الزواج هاؤلاء النساء يطالبن بالحرية الجنسية للفتاة وفي نفس الوقت يطالبن بعدم تزويج الفتاة القاصر الا يضهر من هاذا أنهن يشجعن الفساد هاؤلاء النساء فتنة فاحذروهن أخواتي الطاهراة العفيفاة أرجو من كل من له الغيرة على المسلمات أن لا يقبل مطالب هاؤلاء العاهراة اللاتي يسمين أنفسهن بالحقوقيا ت بل هن الحقيرات ان كن يطالبن بالحرية فنحن ايضا نطالب بالحرية لاكن وفق ما شرعه لنا ديننا أليس الزواج من الحرية؟اذا فهو من حق كل انسان يريدالزواج. الا نعارضه فهاذا حقه. وفي الأخير يجب على كل مسلم ان يقف امام هاؤلء النساء الخطيرات نعم خطيرات. فهن عميلات في ايادي أعداء الاسلام