وجّه نُشطاء من التيّار السلفي اتهامات لاذعة للحكومة، على خلفية الاعتقالات الواسعة التي شملت عددا منهم بموجب قانون مكافحة الإرهاب بالقول إن “حكومة العدالة والتنمية تمارس اضطهادا ضد التيار السلفي في المغرب داخل وخارج السجون”، ووصفوها بـ”ناكرة الوعود”.
“لا يزال قرابة 10 ناشطين سلفيين قيد التحقيق في أفق محاكمتهم وفق قانون مكافحة الإرهاب، بعدما شنت السلطات حملة واسعة في عدد من المدن ، بحر الأسبوع الماضي، شملت اعتقال قرابة 75 ناشطا سلفيّاً تم التحقيق معهم لقرابة 12 ساعة، قبل أن يتم إطلاق سراح غالبيتهم والاحتفاظ بالبقية”، وفق النشطاء أنفسهم.
عبد الرحيم الغزالي، الناطق الرسمي باسم اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين، أورد، في تصريح لهسبريس، أن “الاعتقالات تبقى دورية تنفذها السلطات الأمنية في حق التيار السلفي مرة كل ستة أشهر”، مشيرا إلى أن الغرض من وراء ذلك هو “تحيين المعطيات حول التيار السلفي.. لكن يبدو أنها اعتقالات من أجل أن توصل السلطات الأمنية رسالة بأنكم مراقبون، أو توجيه ضربة استباقية وفق اعتقادها”.
ونفى الغزالي أن تكون خلفيات هذه الاعتقالات ذات صلة بأحداث “نيس” الفرنسية الأخيرة، أو بأي سياق دولي، ولا حتى بالخلايا الإرهابية التي أعلنت وزارة الداخلية عن تفكيكها قبل أيام، بل “هي اعتقالات دورية، ويمكننا أن نسمع بعد الأشهر الستة القادمة عن توقيف نشطاء آخرين، فقد اعتدنا على هذه الحملات منذ سنوات”.
وعن فِئة الموقُوفِين، كشَف الغزالي أن الأمر يتعلق بمن وصفهم “نشطاء التيار السلفي”، نافيا أن يكون من ضمنهم نساء أو قاصرون، “أعتقد أن أصغر المعتقلين يبلغ من العمر 20 سنة”، مشيرا إلى أن الاعتقالات تمت في توقيت زمني موحد على الصعيد الوطني “منذ السادسة صباحا في المدن والقرى، وانتهت التحقيقات في الساعة السابعة مساء. وتم الاحتفاظ بقرابة 10 نشطاء ومصيرهم هو المحاكمة وإيداعهم سجن سلا2”.
النشاط السلفي ذاته حمّل المسؤولية المباشرة لهذه الاعتقالات لحكومة عبد الإله بنكيران، موضحا: “في جميع الدول التي تحترم مواطنيها فأي اعتقال يتم بتنسيق مع النيابة العامة التي يرأسها ويزر العدل والحريات في الحالة المغربية، وهو وزير في الحكومة؛ أي إن الاعتقالات تمت تحت مسؤولية قانونية ودستورية للحكومة؛ حيث إن الأجهزة الأمنية لا يمكن أن تتحرك دون إذن النيابة العامة إذا كنا نتحدث عن دولة المؤسسات”، وفق قوله.
وحول علاقة ملف “السلفية الجهادية” بوزير العدل والحريات، المصطفى الرميد، قال الغزالي: “لقد تواصلنا مع الوزير مباشرة بعد تعيينه في الحكومة قبل خمس سنوات، فاستقبلنا بمكتبه وطلب منا أن نمنحه مهلة سنة لأجل فتح حوار وطني لحل ملف السلفية الجهادية وفتح ورش إصلاح منظومة العدالة بالمغرب”، مضيفا أن النشطاء تفاجؤوا بعد عام ونصف بتصريح رسمي للرميد يؤكد فيه أن الملف خارج سلطته.
وتابع المتحدث: “لم نتقبل ذلك التحول المفاجئ، فصرنا منذ تلك اللحظة نحمّل مسؤولية الاعتقالات والمحاكمات في حقنا للحكومة لأنها تنفذ باسم وزير العدل والحريات، حتى إن الوضع الحقوقي المزري للسجناء تتحمل الحكومة نصيبا مباشرا فيه، لأن مندوبية السجون وإعادة الإدماج تقع تحت وصايتها”، فيما وصف الحكومة بـ”ناكرة الوعود”، والمسؤولة عن “اضطهاد التيار السلفي في المغرب داخل وخارج السجون، والتضييق على إطاره الحقوقي المتمثل في اللجنة المشتركة”.
السلفيون المغاربة براية بيضاء دون السوداء، ما يعني أنهم ليسوا في حالة حرب، يريدون توصيل رسالة انهم في حلة إستسلام تدعوه الضرورة، إنتظارا موقع قوة ليبدلوا رعايتهم البيضاء بالسوداء.
لاضن ان هؤلاء سلفيون لان السلفين الحق لا يخرجون في مضهرات رغم كل ميتعرضون له من أذية على هذا تتم السلفية
الدولة لا تضطهدهم . فهم يتمتعون بما توفره الديمقراطية من حريات لكنهم في نفس الوقت يمثلون تهديدا دائما للحياة وللامن والسلم والاستقرار بوحشيتهم التي يمارسونها وفق مخططات الذين يدفعون لهم المقابل بسخاء اي مخابرات الول الكبرى… من اوجب واجبات الدولة القيام بالمراقبة اللصيقة لهذه الكائنات المتوحشة للحد من تهديداتها.
السلفية أو المنهج السلفي بريء من هؤلاء التكفريين
هل اغلقوا عليكم ابواب المستجد لاصلات ؟
هل يجبرونكم عن الافطار لو اردتم الصومو؟
هل يمسكون ايديكم اثناء اعطاء الصدقة ؟
من المؤكد ان الجواب على هذه الاسئلة هو لا .
اذن اين المشكل ؟
المشكل هو مشر الافكار الظلامية و غسل دماغ السداج من التائهين و اليائسين الذين لا ثقافة الانتقاد لديهم .
مشكلكم ايها السافيين انكم تتطموع في العودة بالناس الى ظلمات القرون الوسطى التي تجهلون بالتأكيد حقيقتها .
افهموا ان الدين لله و الوطن للجميع .
كما يجب ان تفهموا انكم مشاريع الفتنة و الارهاب و القهر .
أصبح المغرب أرضا خصبة للوهابية بدون أن يشعر شبابنا و حتى شيوخنا أنهم وهابيون. السلف الصالح للمغرب كان ينظر إلى قلب أخيه و يقدره كإنسان. اليوم من يدعون سلفيون ينظرون إلى الشكل ويلعبون عليه. و يعيشون في أوهام يأتهم أصحاب الجنة و غيرهم كافرون. فوزارة الأوقاف و الشؤون الإسلامية و مؤسسة القرويين أصيح دورهم ضعيفا جدا أمام إعلام و التدفق المالي لرواد الوهابية.
لمذا نفس الخطأ يتكرر هؤلاء خوارج تكفيريون لا علاقة بين منهج السلف الصالح بهؤلاء و الله المستعان. شتان شتان بين الثرى و الثريا
ان السلفية ليست طوابع بريدية تلصق على ظهر من دب وهب .بل هي منهاج السلف الصالح في عقائدهم واخلاقهم ومعاملاتهم وسننهم.. ويسموا ايضا اهل السنة والجماعة .قس ذلك على نفسك ان وجدت نفسك على هذا المنهاج فهنيئا لك .والا فلا .اصبحنا نسمع اليوم"بالسلفية الجهادية"او "داعش" .كلهم تكفيريون يخرجون عن الحاكم والامير يقتلون الابرياء بزعمهم اقامة الدولة الاسلامية .هذا كله من صنع اليهود .النصارى .الايرانيين المجوس. غرضهم اضعاف الدول السنية اهل العقيدة الصحيحة .ونفور الناس من اهل السنة .انظروا الى سوريا 85 °/°منهم سنة. العالم كله تخلى عنهم لانهم سلفيون سنة ما عدا دولة الحق والثبات السعودية .والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون.فالحذر الحذر من الوقوع في هذا الفخ .نسال الله الهداية والتوفيق للجميع.
Les Salafistes sont un groupe veulent bien vivres sans travailler et sans faire des efforts dans leurs vies et ils ne veulent pas vivres comme les citoyens Marocains c est fini les idéologies et les traditions et les cultures de 1400 ans
Ils ne veulent pas croire que c est fini
Ghazaoutes
Sabayas
Ghanimas
Al Jizias
Ceux qui ne travaillent pas il n ont pas un salaire et un revenue .ils ont le droit qu une carte de Ramide comme la plus part des citoyens
إذا كانت السلفية هي إتباع نهج السلف الصالح فغالبية المغاربة سلفيون. أما إذا كانت إديولوجية تخدم أهداف سياسوية معينة ولها فكر إقصائي وتكفيري لكل من خالفهم فنحن نتبرأ منهم. ولن يجدوا حاضنة تأويهم.
مشكلتكم أيها السلفيون .. أنكم تريدون عيش عصر النبي ونحن نريد منهج النبي .. خلقني الله في هذآ العصر وليس في عصر النبي .. سأحتفظ بالمنهج كمسلم لكن لن أدخل البدعة في الدنيآ .. البدعة تكون في الدين فقط .. وشيخكم ربيع المدخلي يقول أنه لا يجوز الدرآسة في جامعة فيها الاختلاط .. وفي نفس الوقت يأمر بطآعة ولي الأمر .. أوليس ولي الأمر من يأمر ببنآء هذه الجآمعات .. مثآل بسيط على تنآقضكم .. الأسآس في الدين الابتعآد عن الشرك وترك المعآصي بعيدآ عن تعصب الشيوخ شيوخ السلآطين .
الخوف ليس من العقيدة الصحيحة بل الخوف على من يذكرهم بفسادهم من انحلال أخلاقهم من سرقة أموال الشعب وزنى حتى المحارم ودعم اللوطيين وغيره وأقول للمتملقين للغرب لن يرضوا عليكم ولو تركتم اسلامكم والدليل تركيا رغم العلمانية لم تدخل أوربا
اخواني المغاربة، اخواتي،
استفيقو قبل فوت الاوان، هاذ السلفيين او اي جماعة متشددة يحسبوكم كلكم كافرين ، أيديولوجيتهم اخطر ما خلق في القرن الواحد والعشرين ، هاذ الناس راهم مراض عقليا لا يحسون ما اصابهم غسل مخهم بأحلام لا اعرف ولا افهم من اين اتتهم، قنبلة ناءمة سوف تحرب الأخضر واليابس ، هم فتنة هاذا العصر، كونو عقلاء يا مغاربة ولكم احسن متل حي في الشرق الأوسط ، نحن الحمدلله بخير وسلام ونريد ان تبقى الأشياء على ما هي عليه، احذروا من هاته الخزبلعات وكونو اذكياء من هاذ الكسلاء نحن كنّا مسلمين ونبقى مسلمين وسطاء مع العصر الذي نعيش فيه لا نريد العيش في القرون الوسطى، سماههم تقول وتعني كل شيء، مكانهم في أفغانستان او ايران لكي يروحو لها، نريد معربا مسلما متوسطيا يحترم افكار الجميع لا للعنف والارهاب.
تصريح رسمي للرميد يؤكد فيه أن الملف خارج سلطته.الرسالة واضحة…ولا داعي للتساؤل
ابعدوا الدين عن السياسة والا لا مستقبل في المغرب!
عاد فقتوا من النوم العميق أو عقتو بلي حكومة بنكيران "ناكرة للوعود"إوى على سلامتكوم…هادي حكومة الموردين،حكومة المرسدس والكات كات،حكومة استبلدت المواطن الضعيف بالوعود الكاذبة…..إوى خودو العبرة….المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين…عفوا هاد الحكومة لدغات المغاربة مرات ومرات، ولم تشبع عطشها بعد،فهي تسعى لولاية ثانية،….الديموقراطية تقتضي التغيير،حكومة البيجيدي لم تقم بأي شيء يذكر لصالح المواطن،بالعكس قرا اتها كانت كلها ضده،إذن يجب التغيير…هذا رأيي والله أعلم.
الطائفية مرض خبيث
سياستهم المشهورة (فرق تسد). وكانواً يعتمدون على الأقلية في أي بلد تحت سيطرتهم، وذلك من أجل خلق فجوة عميقة بين هذه الأقلية وبقية الشعب. فمن جهة، تؤدي هذه السياسة على تفتيت الوحدة الوطنية وتجعل الشعب مفككاً وضعيفاً……وشكرا
السلفية الجهادية هم احفاد بني دعشوش ونحن نتبرا منهم تمام البراء انهم عتوا في الارض فسادا خربوا عقول الشباب المسلم يدعون الجهاد واي جهاد هذا الجهاد له شروط ومنها يكون تحت سقف ولي الامر انتم خرجتم على ولاة اموركم والسلفية لايضاف لها لا جهادية ولا علمية بل هي منهج السلف الصالح
السلفية هي محاولة العوذة الياءسة لممارسات السلف الصالح اي التلف الصالف عبر تبني التقية و العنف كمناهج لتحقيق السطوة السلفية التي لا تواكب قيم الحضارة و الحذاثة ، السلفيون المغاربة سواسية يشتركون في اسلام المظاهر و ليس اسلام الظماءر و المحاججة و التناظر
، و يختارون من الشاة الاضعف للشحن و غسل الاذمغة، لذلك لا عجب ان ترى ممارساتهم خارجة عن سياقات الذين الاسلامي ذين الرقي و الازذهار و العلم. و المعرفة ، لكم ان تحكموا على طريقة لباسهم فقط ،،،، الوان سوذاء في عز الحر….. فلتحيا اجهزتنا الامنية و ليحيا المغرب ملكا و شعبا شامخا الى الابذ رغم كيذ الحساذ……
سبحان الله اصبح اليوم من هب ودب يصنف هدا سلفي هدا تكفيري هذا داعشي بدون ان يتبين في من يصنف الا تعلمون انكم موقوفون بين يدي الله وستسؤلون نجدهم يتورعون في اكل الحلزون ولا يتورعون في اعراض المسلمون الله يلطف بينا
السلفية هي فيروس خطير من ارهاب داعش ولذلك الضرب وقطع الطريق على هؤلاء الارهابيون الذين يحاولون ان يتمكنو من القوة لردع المجتمع المدني وهذا لايخفى علينا اعرفهم حتى في الخارج لهم نفس المنهج الداعشي يريدون دولة إسلامية لكي يركبون المناصب العليا ويتزوجون ما يعجبهم باسم الدين وكان الله جل جلاله اعطاهم تفويض ليغيرو ما في الارض ختاما رَآه عقنا بيووووووكم ولكم بالمرصاد سيرو تشتغلو وتعملو مثل اسيادكم الذين يساهمون في تقدم البلاد