معطيات صادمة عن تعويضات الدولة للمغاربة ضحايا الأخطاء الطبية تلك التي كشف عنها وزير الصحة، اليوم الثلاثاء بمجلس النواب، مؤكدا أنها قاربت خلال سنتين فقط ما مجموعه ثلاثة ملايير سنتيم.
وأوضح الحسين الوردي، وزير الصحة، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، جوابا على سؤال للفريق الديمقراطي، أن هذه الأخطاء، فضّل تسميتها بـ”الأعراض الجانبية”، كلفت خلال سنتي 2015 و2016 ما مجموعه مليارين و870 مليون سنتيم، دفعتها الوزارة التي يشرف عليها للضحايا عبر تراب المملكة.
الوزير سجل أنه تمت برمجة ميزانية خاصة منذ 2015، وذلك للتعويض عن هذه الأعراض بعد قرار للمحكمة ضد الدولة، مبرزا أنه خلال سنة 2015 تم الترافع في حوالي 140 ملفا تهم هذه “الأخطاء الطبية”، وتم الحكم لصالح 80 ملفا للمواطنين المتضررين.
وأدت وزارة الصحة خلال السنة الماضية، وفقا لمعطيات الوزير الوردي، حوالي 10 ملايين و700 ألف درهم، فيما سيتم أداء 18 مليون درهم خلال سنة 2016، مؤكدا أن الوزارة لا تتهرب من هذه الملفات، وإنما تتحمل مسوؤليتها.
الوردي أشار، في هذا الصدد، إلى أن “منظمة الصحة العالمية والدول المتقدمة في هذا الشأن لا تطلق عليها أخطاء طبيبة، ولكن تسميها أعراضا جانبية، وتكون نتيجة لعمل طبي”، مضيفا أنه “عندما يشتغل الطبيب تحت الضغط وفي غياب الإمكانيات يمكن أن تحدث، ليس لأن هدفه هو قتل المريض”.
“في ميدان الطب ليس هناك إجبارية النتائج، ولكن الحديث يتم عن إجبارية الوسائل التي اشتغل بها الطبيب”، يقول الوردي الذي أوضح أن “الأعراض الجانبية تسجل حوالي 14 في المائة من حالات التطبيب”، مقابل “تسجيل نسب بين 4 و18 في المائة على المستوى العالمي”.
وفي تعقيبها على الوزير الوردي، قالت البرلمانية عن الفريق الديمقراطي كجمولة بنت أبي إن “التبريرات التي قدمها الوردي لا تعني غياب الأخطاء الطبية”، موضحة أنه “توجد ضمنها العديد من الحالات التي أدت إلى الموت في بعض الأحيان”.
وذكّرت البرلمانية المنتمية للأغلبية بوفيات النساء الحوامل في ظل عدم وجود حماية قانونية للمواطن المغربي للجوء إلى القانون، رغم المجهودات التي تظل غير كافية، مشددة على أنه “إذا تمت مقارنتنا مع الدولة الديمقراطية، نجد ترسانة قانونية تحمي المستهلكين غائبة في المملكة”.
حقا!! الا يعلم السيد الوردي ان هذه الخطاء الطبية التي أسماها أعراض جانبية تكلف الناس حياتهم وتتسبب لهم في عاهات دائمة ومعاناة نفسية ومادية ونادرا ما يتم تعويضهم
والله ماتتعوض الدولة شي حاجة غير الكذوب يمكن تاهو دارو ليهشي صندوق ونهبوه .
C'est tous pas beaucoup 3 milliards c'est juste pour une personne .
ربما يكونو شي جوج ولا ثلاثة كاع من خدام الدولة هو اللي تعوضوا من أخطاء طبية بحال عدم الاستقبال بالاحترام التام أو انتظر ربع ساعة حتى يجي التلفون من الفوق باش يسربيوه هو الاول أو جاء خطا لمستشفى عمومي و أزكمت أنفه الروائح ديال فيرزاتشي و بقا كيتوجع شوية فالمستعجلات حيت ما عرفوهش أو تعطلات عليه الفرملية بالعشاء
أما عبيد الدولة أنا مكنعرف تا واحد قدر حتى يثبث أنه وقع له خطأ طبي لان الأطباء يحمون بعضعم البعض ومن يعطيك شهادة تدين طبيبا
الى كتعرف السي الوردي شي حازق تعوض على خطأ طبي عطينا سميتو
أما العيالات اللي كيموتو عند الولادة هم و أطفالهم راه كون جيتي تحسبهم راه خصك ميزانية تامغرب و ما عوضعمش على الاضرار اللي لحقاتهم هم و أسرهم
ومادا عن التجاريب الطبية على البشر سيدي الوزير رفعت شكاية لسيادتك والى كل من يهمه الامر من هيئة الاطبا والتعاضدية والوكالة الطبية ولدي مايثبت .. ومازلت انتظر .. ربما افكر في رفع دعوة عليك شخصيا لعدم الاهتمام وعلى الطبيب المتهم محمد زمامة وهو عضو ومؤسس بمصحة الليمون بالرباط والتعاضدية .. لما لاتوقيفوا هؤولاء الاطباء المهملين عن العمل ولو 3 سنوات .. لما التعاضدية تستمر في منحهم الامكانيات والتعويضات رغم اثبات اهمالهم وتجاريب غير اخلاقية على الانسان وهي محرمة دينيا ودوليا .. رغم دلك فانا احترمك شخصيا سيدي الوزير
مضيفا أنه :"عندما يشتغل الطبيب تحت الضغط وفي غياب الإمكانيات يمكن أن تحدث، ليس لأن هدفه هو قتل المريض"
اقول احضروا الامكانيات و جهزوا المستشفيات بدل ان تنفقوا كل هذه الاموال بعد الاخطاء. الله يهديكم علينا. رغم انها تبقى قضاء من الله الا اننا يجب ان لا نترك عباد الله يموتون و نكدس الاموال في خزينة (***)
وضعت *** لانني لا اعرف خزينة من هي؟ خزينة الدولة الحكومة او خدامها، المهم ليست خزيتنا نحن الشعب
Je me demande pourquoi l'Etat n'institut pas une assurance pour indemniser les victimes de ces erreurs et peut-etre fautes medicales. Cette assurance serait alimentee par les medecins (et cliniques) prives et le ministere de la sante a la place des medecins qui travaillent dans le public.
كذوب غكذوب فكذوب أسي الوردي يمكن هاذ لكلام ألي ذكرتي فالبرلمان كتقصد بيه تعويضات الدولة الفرنسية او الألمانية وغير الناس ألي عرفنا وإطلعنا على أحوالهم المرضية ومشاكلهم عبر الجرائد وفيديوهات اليوتوب مع الأخطاء الطبية وتملصوا لهم الأطباء من سوء تطبيبهم لهم ومشات علا عينيهم ضبابة يقدر عددهم بالآلاف أسي الوردي إتقي الله في نفسك والأطباء ولا تتحامل مع وزرهم
احسن وزىر في تاريخ البشرية.استاد كبير وخبرته كبيرة وعندو احلام كبيرة خصغير لي يفهم واكيد ممستفدش من شي بقيعة.
هده الاحصائيات سيدي الوزير ان دلت على شئ فانما تدل على عدم كفاءة الاطر الطبية بالمملكة التي ترتكب الاخطاء لكي تدفع الدولة ثمن هده الاخطاء و بالتالي يحيلنا الموضوع على عدم كفاءة التعليم و الصحة و الشغل وووو وزيد وزيد…….وجهة نظر
c'est une mission sage et mirite credit
وهل تم تعويض ضحايا الأخطاء الطبية بالفعل ام تعويض خدام الدولة على أخطاءهم كجزاء لهم لأنهم يخدمون الدولة والشعب هل سمعتم عن احد تم تعويضه لسبب خطا طبي ؟ هذا المغرب وليس أمريكا
الانسان تاي خطء ، الخطء الطبي كاين حتى فالسويد راه ما عندك ما تدير ، طبييب ماشي نيتو اقتلك هادشي عرفناه اسي الوردي و عارفين الخطء من صفة الانسان و مسامحينهم و لكن ما مسامحينش الاهمال ، ايه كاين الاخطلء فالسويد و لكن ماشي تاي خليوك مسيب كالحشرة ، الطبيب لاي سمح ليه ولكن ناا ا سيدي خسك تعتني بالضحايا هاته الاخطاء ، بحال داك البوليسي لضرب مواطن بفردي الله اسمح ليه غلط ما نواس اضربو و لكن واش هات خليوه منشور ؟ هاذا هو السؤال ؟ و تانيا الاخطاء الطبيية قلال بزاف ، قليل فاش بنادم تاي موت طبييب قتلو بل بنادم تاي موت بالاهمال فالمستشفيات و ماكاينش بلاصة و دوا ، اوا هاذا ماشي خطء طبي وًمات فيه بنادم ، اش بان ليك ا سي الوردي ؟ وا الا كانو الاطباء غشاشا ها العار هير زيدهم عواض التقرزز عينا اللهم 20 غشاش ولا 2 بغينا هير بنادم اداوا و الى مات بخطى طبي مازال تاي قبلها العقل كما فجل البلدان اما الى مات بالاهمال ؟ واش هاذا انسان او حيوان ؟ لاش هاد التقرزيز موضف ليا 2 فرمليا و اطباء و صبيطار فيه 1000 سرير و المدينة فيها مليون ….. وا فك هير الساهل بعدا ما عرفتش ا عباد الله مزانية وزارة الصحة فين كاينة
ربما أن السيد الوزير يتحدث عن النرويج أو الدانمارك أو دولة من هذا الصنف من البلدان الديمقراطية حقا أما عندنا في المغرب فلم اسمع قط أن شخصا تم تعويضه عن خطأ طبي والله اعلم. ربما أكون مخطئا
طالما ليس هنالك حرية في الولوج الى المعلومة، تبقى الدولة في غيها متمادية، لسنا نصدق الساسة ما حيينا، اذ لا يلذغ مؤمن من جحر مرتين
وقيلة كيتقاسمو الفلوس مع بعضياتهم بسب خطأ طبي انا ما عمرني سمعت شي واحد عوضوه كنسمع الناس كتموت في الكلينيكات ويبقاو يتخلصو عليهم باسم باقين حيين وقيلة بغتي تقول هادي او غلطي
هذا رجل صامد ومناسب في المكان المناسب فرض نفسه في وزارته بعمله الجاد . ليس من السهل على أحد مقارعة الأطباء لكن نية هذا الرجل لخدمة المواطن أعانه الله عليها
اتغق معك كليا رقم 13.كلامك صحيح و في الصميم.
ألتمس من السيد وزير الصحة التدخل العاجل لإيجاد حل لمرضى مدينة ازغنغان و الجماعات المجاورة (احدادان- بني بويفرور- وكسان- بني سيدال لوطا- بني سيدال الجبل)، وذلك بإحداث قسم الولادة وقسم المستعجلات بالمركز الصحي الحضري بازغنغان.
وأن هذا الأخيرلا يتوفر على الأقسام المذكورة أعلاه ، و زيادة عن هذا فإن المركز الصحي لا يستجيب لمتطلبات مرضى المدينة والجماعات القروية القريبة لها. حيث عرفت مدينة أزغنغان كثافة سكانية كبيرة منذ بداية التسعينات من القرن الماضي بسبب الهجرة المختلفة، حيث بلغ عدد سكانها أكثر من 32 ألف نسمة، كما عرفت أيضا توسعا عمرانيا ملحوظا، وتوجد بها إقامة مكلية.
لقد قلت مرارا وبصراحة وموضوعية ان عقلية تسيير مهنة الطب تشوبها عيوب انطلاقا من كلية الطب حيث الوزارة تشرف على حماية الغش وتحميه بدليل عدم توفير كل الشروط العلمية والاخلاقية والمادية لطلبة الطب ولاساتدة الطب فكليات الطب عندما لاتتوفر على كل وسائل وشروط العمل الجادة تعطينا اطباء هامش الاخطاء المهنية عندهم تكون جد مرتفعة وعندما نعتني بكلية الطب بكل الوسائل العلمية واللوجستيكية والمادية طلبة واطباء فالبطبع هامش الخطا سيكون جد منخفض فما تقتصده الوزارة وما تمارسه من تقشف وسوء تسيير تؤديه غرامات وتعويضات مما يجعلنا نتعجب من اسلوب حكامة الوزارة الدي يتسم بالضعف وسوء التدبير لان الحكامة الجيدة ومستقبل الطب وجودة الطب اساس نجاحه ينطلق من الكلية اي العناية بالاطباء والطلبة للحصول على جودة عالية ومادامت كليات الطب وتكوين الاطباء وظروف الاشتغال غير مرضية فالنتيجة حتما اخطاء مهنية وضعف وتدهور عام على الجميع لاننا نجني ماحصدناه و الوزراء جميعا الدين تعاقبوا لا احد اعطى العناية اللازمة لاساتدة الطب ولا لطلبة الطب ولا اهتمام لكلية الطب وعليه فلا داعي للعجب بل انتظروا الاسوا.
3 وجوه من وجوه السياسيين اتحاشا النظر اليها لما تسببه لي من انطباع سيئ و خوف من الكأبة و الصراع الداخليى هذه الوجوه هي :
و جه محمد الوفاء
و جه بن كيران
وجه الوردي
هذه الوجوه الثلاثة لا تبشر ابدا بالخير بل كلها ندير شؤم ( 🙂
هنا في بلدي الثاني أيطاليا. عوضت عائلة مغربية عن خطأ طبي تسبب فى مقتل صغيرها بحوالي مليون ونصف أورو حوالي مليار و 800 مليون سنتيم أسيدهم الوردي ومازالوا يتتبع . . .
حنا لمغاربا فينا غير لغوات و كترات الهدرا مكنعرفوشي نحمدو الله راه المغرب هي الدولة الوحيدة لي كيتداوى فيها المواطن باطل وكتجبرنا فسبطار كولشي بغي يسباق ولي كيستنا جوج دقياق يبقى يهدار و فدول المتقدمة لمريض كيستنى كتار من 6 دسعات و كيخلص لفلوس و كيبقا سكت حيت واعي
Bonsoir
Dire qu'il y'a des fautes car le medecin travail dans un milieu qui n'est pas sûre c'est semé l'insécurité et le manque de confiance dans les patients et leurs famille
S'il vous plait, mr le ministre, essay d'appeler les choses par leurs noms et de dire que nous sommes un pays du tier monde et nous n'avons pas les moyens humains et matériels. Ça sert a quoi alors de construire des CHU sans moyens
Arrêtons de prendre ce peuple pour des imbéciles s'ils vous plait
Bon courage de tout mon cœur
من المفروض ان يبقى هذا الوزير على راس وزارة الصحة ومن الواضح والمؤكد ان الا طباء لن تروقهم هذه الفكرة
السبب في وجود الاخطائ الطبية هو معادلة وزارة التعليم العالي لشواهد دراسية للمغاربة حصلوا عليها ببساطة من اوروبا الشرقية هذه الدول تعيش علئ مايدفعه هولاء الطلبة للحصول علئ شهادة طبيب او صيدلي والوزارة تعادلها بكل بساطة وتسمح لهؤلاء بممارسة مهنة الطب وهم لا يفقهون شيئا في الطب ويكون الفرد المغربي فار تجارب بين هؤلاء الاغبيا
سبب الاخطاء الطبية…….اطباء فاشلون بمعنى الكلمة…..همهم الربح السريع للمال…..وعدم الاهتمام بحياة المرضى….كيف لا يوجود خطأ طبي ….وعقل الطبيب خارج العملية…