أجمعت مداخلات عدد من الحقوقيين المغاربة بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة التعذيب الذي يصادف يوم 26 يونيو من كل سنة، على استمرار التعذيب والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في المغرب.
وفي سياق حديثها على ما اعتبرته غياب الإرادة الحقيقية لدى الدولة المغربية لتجاوز ممارسات الماضي قالت خديجة الرياضي رئيسة الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، في كلمة لها باسم الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان، “إن المغرب لا يتوفر على إرادة سياسية للقضاء على التعذيب، بالإضافة إلى غياب الإرادة في المضامين الدستورية، مشددة على أن الائتلاف وقف على العديد من الانتهاكات التي تتعلق بالتعذيب.
ودعت الرياضي في ذات اللقاء المنعقد، أمس الثلاثاء بالرباط، تحت شعار “من أجل مغرب بدون تعذيب”، إلى الحد من سياسية الإفلات من العقاب، وذلك بمعاقبة الجناة وكل من تبث تورطهم في الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، وهو ذات الأمر الذي أكد عليه عبد الإله بن عبد السلام، عن اللجنة المغربية ضد التعذيب، الذي اعتبر أن المغرب لم يتغير فيه الشيء الكثير، خصوصا أن عددا من الجلادين على حد قوله مازالوا أحرارا ومنهم من يمارس مهامه.
وفي السياق ذاته استغرب بن عبد السلام من كون عدد من الأجهزة التابعة لوزارة الداخلية والمخابراتية غير خاضعة للمراقبة، مطالبا بضرورة القطع ما أسماه التغاضي عن الجلادين وإخضاع الجميع للقانون.
هذا وشهد اللقاء الذي حضرته هسبريس تقديم مجموعة من المعتقلين السابقين على خلفية قضايا تتعلق بقانون مكافحة الإرهاب وشهادة امرأة اعتقلت على خلفية ملف الأراضي السلالية ترصد واقع السجون، وتؤكد على استمرار التعذيب.
وعرف اللقاء مداخلات المرصد المغربي لحقوق الإنسان، منتدى الكرامة لحقوق الإنسان، منظمة العفو الدولية بالمغرب، وحضور ممثلين عن المؤسسات الرسمية ( المندوبية العامة للسجون وإعادة الإدماج، المندوبية الوزارة المكلفة بحقو الإنسان، والمجلس الوطني لحقوق الإنسان تم وزارة العدل).
ويعني التعذيب كما عرفته الاتفاقية الدولية التي أقرتها الجمعية العامة للأمم المتحدة لمناهضة التعذيب بأنه “أي عمل ينتج عنه ألم أو عذاب شديد جسدياً كان أو عقلياً يلحق عمدا بشخص ما بقصد الحصول من هذا الشخص أو شخص ثالث على معلومات أو اعتراف على عمل ارتكبه أو يشتبه انه ارتكبه هو أوشخص ثالث أوتخويفه أو إرغامه هو أوشخص ثالث”.
لعل ما يثير الاستغراب ….هو ما وقع في الاسبوع الماضي وننريد ان ننبه عنه قبل ان يصبح في خبر كان .هوالشاب .الذي اخذ قادوما ..واجهز علي راس اخيه بعد خلاف بين الهالك وزوجته .في مدشر حميمون قيادة تطفت دائرةالقصر الكبير اقليم العرائش المتوفي دفن تحت اعين السلطة سرا ….كي لا يطلعو علي محاصيل القنب الهندي وشكرا لهسبرس
اصحبت كلما سمعت اسم حقوقي بدا ينتابي خوف ان يسمعني شيئا يشتت شملي
Le Maroc est un expert dans la torture et un passé de sombre de pays tortionnaire s'ajoute à ce palmarais honteux sa deuxième place après l'Afghanistan en matière de production de cannabis et pour coroner le tout la irruption est tolérée et une justice aux ordres tous les ingrédients pour faire un Etat terroriste
كيما درنا حرنا، زيرنا السمطة مع المواطن كنقولوا الدولة حاكرانا واملي عطينا الحقوق ولينا عايشين السيبة ها الضرب و الجرح ها القتيلة ها الإغتصاب ها الكريساج بالسيوفا… أسيدنا ما عندنا ما نديدوا بهاد حقوق الإنسان إلى ما عرفناش قيمتها، حاصول الله يعز عهد ادريس البصري بعدا كنا عايشين في أمان ماشي كيما ليوما ها اللي خايف على بناتو ليختصبهوم ليه ها اللي خايف على مراتو ها اللي خايف حتى يخرج من داروا.
ا نا في نظري كن مشتو عطتو لراسكم الراحة و حمتو الله و شكرتوه وتسناو واحد عام ولا عامين وخلو هاذ اناس يخدمو ومن بعد الى ما درو والو دك ا
لساعة عاد نحسبو . كن شفتو تعذيب لي سوريا غادي تكولو الحمد لله على مغربنا وحتى اللمم المتحدة مسكرت له والو. وفاهم يفهم.
…….< فماهـــــــــــــــو جـــــــــــــــــواب معالى وزير العدل والجريات>……
Et puis quoi d'autres Mesdames et Messieurs de l'AMDH???Aprés le fiasco de la liberté sexuelle au Maroc pour détruire les familles marocaines et surtout les couches les plus vulnérables et rendre leur filles comme des rasoirs jetables; aprés le demande d'ouvrir les portes du Maroc aux étragers Cladestins du monde juste parce qu'ils sont Noirs ou BLEU et nous les imposer comme facteur de divison de notre société pour faire voler en éclat son identité, son homogeneité,sa sécurité et sa paix en plus des pouvoirs d'achat des classes ouvrières marocaines qui seront concurrencés par une main d'oeuvre étrangère illégales à bas prix ;Sans oublier bien sûr les épidemies que peuvent nous transmettre ces étrangers ;La voilà donc l'AMDH qui harcèlent nos forces de l'ordre,harcèle nos lois,harcèle notre souverraineté!Maintenanat le peuple marocain les connait eux et leur projet pour faire éclater le Maroc de l'interieur !Je pense que l'état est devant un défi majeur:Fermer la geule de ces traîtres
cette femme , comme le rapporta hespress, appela, avec sa campgnie appelée amdh, à légaliser l'adultère
ce crime, par lequel ils veulent propager le libértinge et la saleté sociale, est plus odieux que le crime de torture
les proxénètes ne peuvent être contre un autre crime, c'est de la simple hypocrisie
les marocains doivent dénoncer tout aussi bien ces immoraux , que leur pareils qui commettent la torture
c'est de la saleté, de l'ignomignie
الإرهاب هو نهب الثروات ونشر الفساد
لما تفتكوا بالأبرياء وتستقبلوا الماسونيين؟
تعتقلوا أبرياء وترحبوا ب2100 شاذ و سحاقية؟
لما تتربصون بالمتدينين وتحمون مافيات الدعارة؟
أنظروا ما حصل في ليبيا وفي سوريا من ذبح وتقتيل
أغلب ضحايا العدوان هم الأطفال والنساء وليس القاعدة
الجهاديين الحقيقيين لا يتم ذبحهم بسهولة لأنهم مسلحين
لا تفجرونا كما فجر صناديد الإرهاب القذافي وبشار شعوبهم
يا ليت الأنظمة تشمر على سواعدها وتواجه القاعدة وجها لوجه
لا تلصقوا كل شيئ !“بالإرهابيين”! والمتشددين وحبوب الهلوسة
لا داعي للتنقيب في المدن والقرى وإعتقال آلاف الأبرياء
لاتبطشوا بالشعب والشيوخ والشباب البريئ بالسجن
تخلصوا من الجبن وإجمعوا أمتعتكم وأسلحتكم
وإذهبوا مع المارينز الذي تدرب في طانطان
لأماكن القاعدة في الجزائر ومالي والنيجر
قارعوهم هناك إن إستطعتم ولا تفتكوا بنا
إسحبوا خطة عملياتكم العسكرية داخل بلدنا
لأنها ستسحق الأطفال والنساء وليس القاعدة
وجهوا عملياتكم العسكرية لتحرير سبتة ومليلية
تكرهون القرآن لأنه يزعزع إستقرار المفسدين
تحاربون الإسلام لأنه يهدد أمن من ينهب
أتركونا آمنين في بيوتنا وأسواقنا