بعد تبني النائبة البرلمانية، خديجة الرويسي، لملف السلفي، حمو الحساني، المحكوم بالإعدام، ومراسلة وزير العدل بشأنه، تمت إحالة الملف من جديد على الوكيل العام بمحكمة النقض الغرفة الجنائية، وقد تم ذلك وفق مسطرة الطعن لفائدة القانون.
واعتبرت خديجة الرويسي، في اتصال هاتفي مع هسبريس، أن الطعن لفائدة القانون في هدا الملف هو انتصار للعدالة و لدولة القانون.
وكانت النائبة البرلمانية عن حزب الأصالة والمعاصرة ورئيسة جمعية “بيت الحكمة” ، قد تبنت ملف المعتقل السلفي حمو الحساني بعد دراسته لمدة طويلة وبحث في تفاصيل وصفتها ب”الغامضة”، قبل أن تقف الحقوقية على ما أسمته المصادر ذاتها “خروقات”، جعلتها تحمل ملف الحساني إلى وزير العدل والحريات مصطفى الرميد، وتطالبه بفتح تحقيق جدي في الموضوع.
وقال مصدر إن أغرب ما وقفت عليه البرلمانية عن حزب الأصالة والمعاصرة هو أن المتهم الرئيسي في جريمة قتل، حاز البراءة فيما أدين شريكه الحساني، والذي كان يبلغ من العمر عند وقوع الجريمة 16 سنة، بعقوبة الإعدام. وكاتبت الرويسي وزير العدل والحريات بعدما اقتنعت أن ملف المعتقل الإسلامي يشوبه غموض، طالبة منه فتح تحقيق في الملف وإعادة الأمور إلى نصابها، خاصة أن الحساني حاول عدة مرات الانتحار عبر شرب مواد تنظيف أو شنق نفسه قبل أن ينقذه نزلاء الزنزانة، لينقل إلى مصحة السجن بسلا2.
وكان حمو الحساني اعتقل سنة 2004 في قضية حيازة أسلحة، إلا أنه لم توجه إليه أي تهمة في هذا الإطار، بل أدين بالإعدام في قضية قتل، فيما حاز المتهم الرئيسي الذي كان إبان اعتقال الحساني معتقلا على ذمة قضية أخرى، ومحكوما فيها بـ30 سنة سجنا، قبل أن توجه إلى السلفي الذي ينفي معرفته به بمشاركته في جريمة قتل، وكان دفاعه طالب بأي دليل يدين موكله أو أسرة الضحية.
وزادت المصادر المذكورة أن المتهم الرئيسي حاز في قضيته الأولى تخفيضا للحكم من 30 سنة إلى سنتين، فيما حاز البراءة في قضية القتل التي أدين فيها شريكاه بالإعدام، ما أثار عدة علامات استفهام، خاصة أن الشريكين نفيا معرفتهما بالمتهم الرئيسي، وطالبا بإحضار عائلة الضحية أو تقديم توضيحات عن مكان العثور على الجثة والوسائل التي استخدمت في جريمة القتل.
يشار إلى أن الحساني كان واحدا من تسعة سلفيين نفذوا عملية هروب من السجن المركزي بالقنيطرة، وأدين بعد القبض عليه ب10 سنوات.
"وتعالوا تشوفو المغرب …" أجمل بلد في العالم
برلمانية عن الحزب المخزني تراسل وزير عن حزب
إسلامي لمناصفة وتبرئة رجل إسلامي…."تشاف كلشي
إلا هذي…."
عجبا بالامس تعتقلونهم وتحاكموهم واليوم تدافعون عليهم. احذر ايها المواطن واحد يبكيك واخر يمسح ك الدموع.فالكل اليوم تيهضرو ويدافعو على المواطن بلسانهم فقط اما القلب والفعل الله اجيب.بقي لكم تخرجوا كتب على المواطن.اريد فقط ان اعرف من هو المواطن عندكم,,,تتكلمون على المحكوم عليهم, المسجونين, المعوقين , المسنين, المعدورين, المتصكعين والحماق, المرء والاطفال,,ونسيتم الشبب المعطل القادر ان يعطي الكثير لينقد كل ضى.النسااخاه المحتاج
: vous voulez peut être qu'elle laisse un innocent en prison, Si Maghribi?
Khadija Rouissi a montré et démontré toute sa vie son engagement et son militantisme.
Et vous? Vous militez sur le clavier?
مغربي العروبة : خديجة الرويسي تناضل من أجل حقوق الإنسان مند صغرها و نحن شهود على دلك ملف المختطفين و المعتقلين و ملفات السلفية مند سنة 2000. و نضالها لصالح الحركة الأمازيغية.
le PAM est un parti humaniste je ne doute pas de ces initiative courageuse , qui sont plus courageuses que celle des partis de la gauche et de ce PJD qui soit disant est aussi islamiste comme ces détenus ! alors bravo Mme Rouissi , et je voterai toujours PAM
الى الا خ الكريم صاحب تعليق رقم 1 هؤلاء يقولون بافواههم ماليس في قلوبهم نحن كسكان قبيلة ايت ابيال جماعة اسايس نعيشو صراع قوي بين شيخ القبيلة عواض يتبنى السيد برلماني المنطقة ورئس فريق الاصالة والمعاصرة ملف وينصفنا هو ورئس جماعة اسايس بالعس وقفوا مع شيخ وعندنا الادل والحجج اذا داك شي غير كذوب
الرويسي فيها الرحمة ونتوما ما فيكم رحمة. و براكا من الكذوب على عباد الله, ما ترحمو ما تخليو اللي يرحم, "ويمنعون الماعون"
الرويسي مناضلة تعاون الضعفاء و انت ألعروبي براكا من الكدوب
le PAM est l'avenir du Maroc , on lui fait confiance et à son projet , alors Vive le PAM !
et pour Mme Rouissi , c'est pas une nouvelle chose de sa part , car on s'est habitué à son humanisme incontournable , avec tout le monde et peu importe les appartenances et orientations politiques et idéologiques!
et en bref Khadija Rouissi c'est les droit de l'Homme
هنيئا لحمو الحساني الدي عانى من الظلم ولم يجد في الماضي من يهتم بملفه. شكرًا خديجة الرويسي النائبة عن حزب الأصالة
مبادرة شجاعة تستحق الاحترام.والرويسي ناضلت أيام الصح يا أخي المحترم ، والقيم الثي تناضل من أجلها أكبر من سؤالك.
للا خديجة وأصلي نضالك مع حزبك و نحن معك.
Prallélement à ses activités partisanes et sociales,je me demande pourquoi cette dame ne prenne pas la peine de rendre visite au tribunal militaire, où se déroule le procés des assassins , ennemis de notre intégrité territoriale ,en vu de soutenir les familles des victimes.Pourquoi cette députée sois- disante militante des droits de l'homme ainsi que ses semblables qui ne finiront jamais de soulever des doléances futiles et bizarres voire mêmes touchante à la moralité publique et à l'étique lesquels ne viennent pas volontairement contracarrer les manifestations pro-polisario qui se déroulent devant dit le tribunal dans le seul but de troubler le déroulement du procés.Madame la députée nous sommes pas dupes,votre apparition sur la presse n'est qu'une campagne électorale avant terme.Enfin ,je vous précise madame, que mon point de vue émanant d'un simple citoyen apolitisé et ce pour éviter toutes équivoques.
الرقم ١٢ : الرويسي صحراوية مدافعة عن الوحدة الترابية
N° 12 : Vous utiliser la cause nationale pour régler vos comptes. Les partis politiques soutiennent la cause nationale et c'est grave de semer la zyzanie entre les marocains concernant cette cause
خديجة الرويسي حقوقية قبل أن تكون معارضة تستحق التشجيع ، وانصار الع\الة والتنمية ليسو وصيين عن الرحمة ولايحجروا واسعا وفق الله المناضلة خديجة بالتوفيق ولا تبالي بالطرهات
بسم الله الرحمان الرحيم
اشهد امام الله انني اعرف خديجة الرويسي حق المعرف. انها منافقة و خداعا و تقول هذه الاشياء على حسب مصلحتها انها لا تعترف بالدين ابدا. ولديا امور كثيرا لدعي ان اذكرها و شكرا
il faut attendre le verdict pour voir si madame rouissi aura l'audace de suivre ce dossier jusqu'au bout.aucun citoyen marocain ne doit etre emprisonné sans des preuves tangibles.personne et je dis personne n'est en dessus de la loi pour lui dicter sa feuille de route.les juges doivent faire comme leur vis à vis en italie ou en angleterre capables de defier la mafia et la famille royale pour faire asseoir la justice faisant fi de tout intervenant.
! Khadija Rouissi est trés connue par son militantisme
لن اعلق و سانتظر مساعي سيدة بيت الحكمة على اي شط سترسو لافهم …لان البراءة لشخص مدان سيحدث ضجة لا ريب …موضوعها قيمة الفرد في المجتمع …البراءة معناه ان جهة لم تقم بالتحقيق كما كان ينبغي و جهة اخرى ضربت بمطرقة القضاء لتصدر اعداما دون التدقيق في تفاصيل الملف …على اي ، لن اسبق الاحداث و سانتظر
الإسلاميون لم يسلموا بعد من أفوه التماسيح فكيف يدافعون عنهم؟ هذا خيال مريب.. اللعبة واضحة