شهب وزغاريد تحتفي بالرياضي بعد عودتها من تتويج نيويورك

شهب وزغاريد تحتفي بالرياضي بعد عودتها من تتويج نيويورك
الجمعة 13 دجنبر 2013 - 00:00

حَمَلَت لافتتين قبل نزولها وهي عائدة من نيويورك الى الرباط، الأولى مكتوبة باللغة العربية والثانية مكتوبة بالفرنسية، في باحة المطار مئات من الناشطات والناشطين الحقوقيين تصدح أصواتهم بشعارات تحتفي بالمحتفى بها قبل ساعات في مقر الأمم المتحدة، بعد تتويجها بجائزة أممية لحقوق الإنسان للعام 2013

خرجت خديجة الرياضي تحمل في يديها شعارات تدعو إلى استمرار النضال من أجل الحرية وحقوق الإنسان وآخر يطالب بالإفراج عن معتقلي الرأي بالمغرب، تلقفتها أيادي الزوج والابن والأم وأخوات وإخوان النضال ما بين تمر وورد وشعار قبل ركوب قافلة من المركبات جابت شوارع الرباط الرئيسية قبل أن تحط الرحال في نقطة بدء اسمها المقر المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بحي “ديور الجامع”.

تبادل النشطاء الصور والتهاني لساعتين ثم التقى الجميع عند باب قاعة “باحنيني”، التابعة لوزارة الثقافة بالرباط، غنى الحاضرون عند الباب “زغردي يا أمي يا أم الثوار..” وأطلقوا شهبا نارية في سماء العاصمة، مما أفزع محمد الصبيحي، وزير الثقافة، الذي أطل من نافذة مكتبه متسائلا عن سبب المفرقعات، قبل ان يعود لكرسيه منزعجا من “فلاشات” المصورين الذين كانوا ينتظرون إطلالة المسؤول.

دخل العشرات من شابات وشبان حركة عشرين فبراير إلى القاعة يهتفون “وا خديجة واقاليك الشعب وسير الله يرضي عليك..” قبل أن يعلن ويحمان بداية جلسة قال فيها المتحدث باسم الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان “لقد بدا واضحا أننا نحيي اليوم العالمي لحقوق الإنسان، هذه السنة، في ظرفية صعبة تتعثر فيها آمال شعوب المنطقة في تحقيق الديمقراطية التي خرجت من أجلها في انتفاضات عارمة منذ 2011 و قدمت من العديد من التضحيات..”

كلمة نائب رئيس الائتلاف تبعثها كلمة النقيب عبد الرحيم الجامعي الذي تلا نص الميثاق الوطني لحقوق الإنسان، في صيغته المحينة، والذي جاء بعد مرور أكثر من عِقدين على وِلادة المِيثاق الأول، وتأسيسا على التراكمات والمكتسبات التي حققتها الحركة الحقوقية منذ 1990 ومن بينها انعقاد المناظرة الوطنية الأولى حول الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي أدت نتائجها وتأثيرها إلى إحداث هيأة الإنصاف والمصالحة من طرف الدولة، وفق تصريح الجامعي، والتي أصدرت توصيات مهمة ” وإن ظلت غير كافية لمعالجة فعلية لملف الانتهاكات الجسيمة، كما لازال أغلبها دون تنفيذ.. وبعد قيام حراك اجتماعي وسياسي هام في المنطقة العربية والمغاربية، وتفاعل الحركة النضالية بالمغرب معه..”

صفق الجميع للميثاق الذي وقعه 23 تنظيما، قبل أن تبدأ حركة خروج و دخول في قاعة انقسم برنامجها ما بين مقاطع موسيقية و تكريمات و نقاشات على هامش احتفاء بدا أنه أعاد الحياة الى جسم حقوقي أنهكه “التضييق”.

‫تعليقات الزوار

32
  • عبدالرحمان البيضاوي
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 00:19

    خدعوها بقولهم مناضلة وما هي إلا فوضوية فهل مساندة البوليزاريو وخيانة الإجماع الوطني تدخل كنضال من أجل حقوق الإنسان وهل إشعال الفتنة في كل والوقفات الإحتجاجية يدخل في حقوق الإنسان وهل مساندة الفوضى وضرب رجال الأمن يدخل في حقوق الإنسان وهل سد الطريق العمومي بالأجساد البشرية يدخل في حقوق الإنسان لي شك أن يكون لجمعية " كينيدي "وأمينتو حيدر دخل في هذه الجائزة

  • Sahraoui
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 00:20

    Très bien! j'espère que cette dame va s'occuper de nos frères sahraouis séquestrés à Tindouf. Il sont aussi Marocains qui souffrent beaucoup et leurs droits à l'éducation , à la santé et à l'habitat et aussi la liberté d'expression sont largement opprimés et bafoués…et qu'elle va essayer de se pencher sur le cas de Mustapha Salma.

  • hamid
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 00:33

    لو حصل مغربي على جائزة نوبل لما تم الاحتفال به و بما انها جائزة للدين يدعون الى الحرية في كل الامور فالله اكبر و الامم المتحدة لا تكافئ حفظة القران الكريم او ختى احسن المحسنين في العالم و لو صرف الملايير على الفقراء

  • zorif souss
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 00:36

    ترى لماذا لم يكتب أحد أمازيغية تتوج بجائزة أممية لحقوق الإنسان ،كما كتبوا أمازيغية تدعو إلى مقاطعة المساجد؟

  • Hmed
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 00:54

    كل من يخدم امريكا يتوج الامس البرادعي واليوم خديجة وغدا نسيمةً و….و…..

  • صلاح الدين المغربي
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 00:58

    المغرب اخد مساره نحو اليموقراطية بفضل تضحيات الشعب ونضالات نخب سياسية وحقوقية جادة و ايضا بحكمة ملك البلاد والظروف الدولية التي لم تعد تسمح بالاستبداد .
    المسار الديموقراطي و الحقوقي طويل وشاق ، و النخب الفاسدة و المتمكنة العاضدة بالاضراس على مصالحها لن تسمح بكثير من الاصلاحات و ستعمل بكل ما اتيت من قوة للوقوف امام رياح التغيير ليس عنادا ولكن لان وجودها مهدد بنجاحات وتحولات المجتمع نحو الديموقراطية الحقيقية ، غير ان الحلول الراديكالية ( اسقاط النظام) قد تاتي بنتائج عكسية في شكل صراع على السلطة قد يطول في المغرب الى حوالي ربع قرن مع موجة من عدم الاستقرار و النزاعات الانفصالية وعودة التحكم بقانون القوة لا بقوة القانون، وهذا ماينبغي ان تعيه الرياضي وزملاءها حكام المغرب الحقيقيون .

  • عزام
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 01:00

    خديجة الرياضي مثال المرأة لمناضلة الصلبة الشجاعة التي لا تعرف للخوف معنى والتي ياما قاست مع رجال الأمن في العاصمة الذين لم يقدرون جنسها كامرأة ضعيفة البنية وتم ضربها مرارا ولا شك أن صورتها أصبحت معروفة وهي جالسة أمام إبنها طريح الآرض ملطخا بدمائه لا حول لها ولا قوة..على السلطات ورجال الأمن احترام هذه المرأة.مثلا في كرة القدم العادة جرت أن الحكام يأخذون بعين الإعتبار قيمة اللا عبين الكبار مثل ميسي ورونالدو فيدافعون عنهما ضد اللاعبين الذين يتعمدون إصابتهم في أرجلهما وبالمثل يجب على رجال الأمن أن لا يتصرفون كجهلة ووحوش أمام الرياضي وأمين زميلها..فهما يعرفان القنون بل ويعملان على تحقيق الأمن والأمان بإقامة الديموقراطية الحقيقية في المغرب..هنيئا للبطلة السيدة خديجة الرياضي..يويويويويوي عزام

  • طارق ايت الرامي
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 01:07

    لن نسمح لاحد بأن يزايد على الناس في وطنيتهم عشرين فبراير حركة مغربية قحة حتى النخاع الصحراء مغربية شاء من شاء وأبى من أبى و إن شاء هدفنا الآخر هو سبتة و مليلية لكن هذا المواطن يجب ان يعيش في كرامة وإنسانية و احترام لحقوقه وعدم هضمها سواء في طنجة أو في البيضاء أو في العيون والسمارة الحبيبة كل ارض بلادي لكن يجب على المخزن ان يحترم شعب ويكف عن سياسته القمعية و سياسة الزرواطة لانه لم تعد هناك حيلة للاختفاء وراءها وكبح طموحات شعب طواق للحرية والكرامة وحينما يطالب أحد بحقوقه انت خائن متعاون مع البوليزاريو ما هذا الهراء من أين لكم بهذه المعادلة الفاشلة كفا إستغلال لثروات الشعب المغربي يا أيتها البطون المنتفخة المملؤة برزق هذا الشعب لا تزايدوا عنا في الوطنية انتم الخونة انتم من أكل مال هذا الشعب واثقل كاهله بالضرائب و الديون

  • الصديق
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 01:08

    في هده اللحظة يجب ان يتم التصؤيح في الاداعات والاعلام لاعلام العالم ان النساء اللواتي يستحقن التكريم هن الامهات اللواتي يكربين اولادهن على حب الوطن والشابات اللواتي يخدمن الوطن اما من يؤيد ان يسمزق المغرب فتلك الجائزة لا تساوي سيئا يجب ان تكون هناك برامج تبخس من هده الجائزة

  • إذا غاب الحق سقط الواجب
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 01:13

    أغلب الناس في الدول العربية المسلمة لم يرقوا بعد إلى درجة إنسان لكي تكون لهم حقوق يدافــَع عنها. فتجد منهم من يقوم بتجزيء بني البشر إلى عدة أنواع: من لا يستحق الحرية مثل المرأة العورة، و من لا يستحق الحياة مثل الغير المسلم الكافر بعقيدتهم، و من لا يستحق الاختيار مثل الطفلة القاصرة التي لا تصلح إلا للزواج والتفريخ.
    وهذا مقدس وذاك سامي والآخر شلح لا يصلح إلا للدكان والعروبي قريب من الدواب…الكل في المدرسة وقليل تعلم…
    و رغم أننا نتقاسم بلداً واحداً بنفس الخيرات ونفس البطاقة الوطنية ونفس مصلحة الضرائب، تجدهم مقتنعون أن الفقر المدقع والتهميش هو قلة رزق من الله، والغنى والثراء والقناطر المقنطرة من الأموال ما هي إلى رزق واسع يؤتيه من يشاء. وأن زكاة الفطر على شكل صاع من الشعير ودريهمات تـُرمَى للفقير المسحوق ستحقق له العدالة الاجتماعية والتساوي في الكرامة والتعليم والصحة و في التعامل الإنساني.
    فكيف تجرؤن على الكلام عن حقوق إنسان بينما لا يوجد إنسان بعد.

  • NABIL ALAOUI
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 01:49

    إعتادت الأمم المتحدة و الغرب عموما على تكريم من يخدم مصالحهم و ينفذ أجنداتهم فلو أن هذه الناشطة سبق لها و أن عارضت مصالحهم ولو مرّتا واحدة في تاريخها لما تمّ استدعاؤها حتى لحضور هذا المؤتمر ماذا نفعل لعالم يكرم فيه العملاء و يهان فيه الشرفاء لو أنها دافعت عن حق المرءة المسلمة في ارتداء الحجاب و عن حق الرجل في إرخاء لحيته أو عن المعتقلين السلفيين لكان هؤلاء اللذي كرموها هم أوّل من اتهمها بالتطرف و الإرهاب لكن لأنها كانت أول المدافعين عن الشواذّ و المثليين و وكّالين رمضان و الإنفصاليين المجرمين فهي طبعا الزعيمة البطلة المكرّمة فهنيئا لها تكريم الغرباء و هنيئا لها إهانة و بغض بني جلدتها

  • Jawad
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 01:50

    عندماأقرء بعض التعاليق ، التعليق رقم١ مثلا، أتأكد من صدق المقولة : لو أمطرت السماء ديموقراطية فإن بعض الناس سيستعملون مظلات

  • شهود الدنيا هما شهود الآخرة.
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 02:01

    هذه الجائزة فاز بها مارتن لوتركينغ
    هذه الجائزة فاز بها جيمي كارتر
    هذه الجائزة فاز بها نيلسون مانديلا

    والفخر كل الفخر أن يُسجل اسم خديجة الرياضي المغربية الحرة إلى جانب هؤلاء العمالقة و هذا بشهادة الدنيا قاطبة المتمثلة في منظمة الأمم المتحدة.

    هنيئا لنا بهذه الإنسانة. عاشت الأنوار سحقاً للظلام.

  • مغربي
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 02:59

    عملاء أمريكا، واليوم الذي ستقرر فيه أمريكا الفوضى في المغرب فالرياضي أحد أياديها ، صراحة المغرب فيه الفساد والمحسوبية وكل شيء ، وأنا كمغربي حر وأبي أرفض هذا الفساد جملة وتفصيلا وأدعو الى محاربته والضرب على أيدي كل مفسد ، ولكن لن أخون هذا البلد حتى لو وضعوا العالم بأسره تحت يدي، ومستعد للموت فداء لهذا البلد العزيز الغالي ، فعجبي من خديجة الرياضي التي أخذت ثمن نضالها المرسوم والهادف لشيء اخر غير محاربة الفساد ، لا يهمها البلد بل تهمها حقوق الانسان التي عرفنا من رسمها ولماذا رسمها ، عودي الى رشدك ولا تبيعي ، نعم ناضلي لكن في سبيل الحق وليس الباطل

  • dodo
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 03:11

    هذه الجائزة يفتخر بها كل الشرفاء الذين يريدون الدمقراطية الحقيقية . وضربة موجعة للمفسدين والبلطجية ولجميع المنتفعين من الوضع الراهن . هنيئا لك ياخديجة وهنيئا للمقهورين والمضلومين والشرفاء .

  • جلون
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 03:16

    اصبجنا الیوم لا نناضل من اجل الخبز بل نناضل من اجل النوم من کثره الضجیج الدی یحدثه السکاری والمتشردین فی الاجیاء الشعبیه والله یرحم الولدین اسی حصاد لایوجد امن باللیل ویجب ان ثعود الدوریات ما کان یسمی بلراف وبغینا نعسوا الحقوقیین دیال بلعانی .

  • Sniper
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 03:16

    هـذه السيدة تعتقد انهـا بتلقيهـا تقديرا من الامم المتحدة فقد حققت شيئ كبيرا.خطأ إ ن الغرب و بمناهـجه السوسيولوجية تعتبر عنده ما تدعو اليه صاحبتنا شيء عاديا وصل اليه الغرب منذ زمن بعيد ، لكن لا يمكن لنا أن ندعو إلى ما تدعو اليه من حريات لا لشيء إلا لأننا دولة إسلامية و منهـاجنا يجب أن يضع في اعتباراته ثقافتنا و معتقداتنا و شريعتنا . هـذه دعوة ضد المعتقدات و التوابث أدى إلى دعوة ضد وحدة الوطن .فحداري من التهـور فنحن دولة منفتحة و تسير نحو الديمقراطية لكن تحت خاصية الدين الحنيف

  • كوكب
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 03:33

    ادا كنتم تاكلون من حقوق الانسان فنحن نعمل لنضمن قوتنا و لا يوجد احد يعطينا المجان مثلكم

  • ⴰⴼⵓⵍⴰⵢ
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 04:04

    المستعربين المغاربة بدأوا يطبّقون ما يطبّقه عرب الشرق, حين ننجح و نفوز… يقولون المغاربة, و حين نُصاب بنكسة يقولون الأمازيغ على صيغة عرب الشرق
    عند الفوز يقولون عرب المغرب العربي, و حين نسقط يقولون البربر…
    سمّونا كما شءتهم و لكن لا تنسوا أنّ تامزغا أرضنا و ستعود إلينا حتى و إنْ أقمتم جدار اللّيمس الذي وضعه الرومان بينهم و بين أجدادنا…
    فالتاريخ لِمن يعتبر.
    ⴰⴼⵓⵍⴰⵢ

  • نورالدين- اوطاط الحاج
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 09:28

    الى التعليق رقم 1 بغض النظر اننا قد نختلف مع خديجة الرياضي او مع مانحي الجائزة او معك شخصيا ومع مرجعياتك البلطجية فهي فعلا مناضلة تقف الى جانب الشعب في محنه ومطالبه وحقوقه وتتعرض الى كل اشكال القمع والتنكيل من طرف من تنتمي إليهم او تدافع عنهم فحب الوطن والشعب ليس بالتملق ولعق الاحذية اوالانتماء الى الدكاكين والمقاولات السياسية المتاجرة في الانسان والوطن والدين والقبيلة ..حب الوطن هو بناء ديمقراطيته ومؤسساته الحقيقية التي تحترم الانسان وحقوقه ومواطنته وتضمن العيش الكريم لكل مواطنيه بلا إستثناءات او فوارق معينة وهذا ماتناضل من اجله خديجة الرياضي وباقي شرفاء هذا الوطن ، لكن مايعشعش في ذهنك من إيديولوجيات معينة مأجورة جعل فكرك لايتجاوز حدود قدميك وجعلك تهذي بمفاهيم لاتفقه فيها شيئا لانك خلقت فقط لتصفق وتطبل وتزمر على حساب فقرك وجوعك الفكري قبل الخبزي…وأنت متأكد قبلي انه حين تتعرض اوأسرتك لأي حيف او ظلم مادي او معنوي من طرف من تطبل لهم ستكتشف ولو متأخرا الحق من الباطل ومن يحب الوطن ومن يسعى الى زرع الفتن به ؟؟؟ تحية عالية ونضالية لخديجة رياضي وكل شرفاء وشهداء الوطن

  • marocain
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 09:29

    ان كان الامر كدالك فيجب ان تضع نصب عينها وطنها وابناء وطنها الدي يتكالب عليهم الاعداء والدين يقبعون في مخيمات تيندوف اما غير دالك فالمثاليات في الحرية لا توجد حتى في امريكا نفسها كما ان البلد يزداد ديمقراطية يوما بعد يوم ودالك واضح للقاصي والداني ولامجال للمقارنة بعديد كبير من الدول سواء العربية اوغيرها فلا يجب ان يسود التنكر والاجحاف في مثل هده الامور ولو ماكان هناك تمة قانون وحرية وديمقراطية لما استطاع المرء ان ينبس ولو ببنت شفة وهو يعلم انه لن يستطيع احد ان يمسه بسوء فلا يجب ان نكون مجحفين واحيانا مستغبين

  • طه امين
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 09:46

    هد ه الا جائزة مزيفة الجائزة الكبرى و الحقيقية هي التي سيمنحها لك التاريخ ان كنت حقا مناضلة تدافعين على المغاربة و عن حق وحدتهم الوطنية والترابية وعن كرامتهم في العيش الكريم ومن هنا اوجه تحياتي النضالية الى كل المغاربة الدين كرسوا حياتهم من هدا الوطن و احي جنود النضال في الخفاء ولاها من مفارقات تخيلو من يناضل لقضايا حقيقية تهم مجتمعه غالبا ما يتنكر له الجمع ولكن التاريخ يجازيه في حين البعض يسرقون الاضواء لكن التاريخ لا يرحمهم و خصوصا ان لم يكونون فدائين لبلادهم شكرا

  • said
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 09:53

    نتمنى ان يكون ما يقال.نتمنى ان تكون بجانب اﻻنسانية.ننتمنى ان تكون في قيمة ومغزى الحقون….ﻵن ما نراه سوى سينما وتمثيل ..يجتمع الجميع في يوم ويطلقون شعرات فاضية وخطابات متكررة ويأخدون صورا يزينون بها صفحات الفيسبوك ويتبادلونها بينهم وهم في الحقيقية يسعون الى خدمة المصالح الشخصية…تجد ابنائهم في احسن المدراس وبامتيازات خاصة وتنتظرهم وظائف والطرق كلها مفتوحة لهم فقط لسبب واحد……..مناضل حقوقي…..وعجباه

  • franco-marocain
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 10:30

    Le prix attribué à Khadija Ryadi n'est rien d'autre qu'un coup pour mettre plus de pression sur le Maroc concernant les africains qui sont chez nous

    L'ONU dominée par l'occident ne donne des prix que si cela lui rendra service, et vous L'Iranienne Chyrine Ebadi en est l'illustration

    Khadija ryadi qui a soutenu ceux qui ont tué 11 policiers lors du démantelement de GDIM IZIK, tout en urinant sur leurs cadavres, qui soutient Aminatu Haidar la séparatiste, qui a soutenu le mouvement 20 Fev, et soutient l'inavion africaine au Maroc, ne le fait que pour "emmerder" le régime marocain, peu importe pour elle l'intégrité territoriale ou l'identité nationale…, ses prises de positions ne pas dictées par l'humanisme, mais par des orientations politiques, en l'occurance la gauche radicale

    Je vous signale que Khadija Ryadi est membre du parti ANNAHJ de gauche radicale et qui soutien l'indépendance du Sahara, car n'oublions pas que le Polisario est aussi une organisation gauchiste extreme

  • m-m
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 10:51

    السلام عليكم,ومااحوجنا للسلام في هده الايام,نحيي السيدة خديجة ونحيي نضالها و شجاعتها في العديد من المواقف و ليس كلها . 2013 سنة سوداء في جبين حقوقيي العالم بعد الدي حصل في 14/7/ 2013 دكرى استرجاع وادي الدهب, يوم يعطل فيه المغاربة عن العمل,استفقنا صبيحة هدا اليوم الصيفي الجميل ,وقبل الافطار فتحنا التلفازوادا بنا امام مجزرة مباشرة على الهواء -قنص – حرق – سحل – تجريف …,عادت دموعي لتنهمر وانا اكتب هده الكلمات كما انهمرت غزيرة صبيحة 14/7/2013 ……فعجزت عن الاتمام……….وتسائلت………
    ما فائدة هده المنضمات اد لم نستطع منع حدوث هده المجازر في قرننا الواحد و العشرين

  • marrueccos
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 11:15

    إستقبلت وفي يدها لافتتين الأولى كتبت بالعربية ؛ الثانية كتبت بالفرنسية !!!!!!!!!!!!!!!! ونعم الملاحظة !!!!!!!!!!!!!! بالنسبة لليسار عامة والراديكالي بشكل خاص ؛ جميع المؤسسات الأممية والتي تعمل تحت راية الجمعية العامة للأمم المتحدة هي مؤسسات صهيونية تعمل وفق أجندة الإمبريالية . سبحان مبدل الأحوال !!!!!!!

  • khalid lmaghribi
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 11:16

    سؤال بسييييييييط لهده ( المناضلة )اريد منها جوابا بسيطا.هل تؤمن بمبادئ وتوجهات ومعايير وسمعة هده المنظمة التي منحتها هده ( الجائزة؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ سبحانالله العظيم

  • انسان
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 13:03

    مبروك لخديجة الرياضي تستحق
    ولا عزاء للمحلقمين اعداء حقوق الانسان، كل من ينادي بحقوق الانسان تعتبرونه عميل امريكا وكوكب زحل
    الجائزة جائزة حقوق الانسان ماشي جائزة الوحدة الترابية او لحيس الكابا هاديك خلاوها لشيوخ الڭريمات شيوخ السلطان

  • أبو ندى
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 13:08

    عندنا أطفال وفقراء يبيتون في العراء ويقتاتون من القمامات وهم يدافعون عن حرية المعتقد والمثلية والحريات الفردية.واﻻنفصال. وهي أمور ليست من اﻷولويات.
    وقلت سابقا ليحتفل بك عليك أن تكون معوﻻ لتهديم الفيم الديني والوطنية لبلدك وﻻ شبئ غير ذلك.

  • محب للحاج محمد الدمسيري
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 13:21

    تحية تقدير لهذه المناضلة الفدة
    أما الذين يطعنون فيها عبر تعليقلتهم البئيسة فهم في الحقيقة الأعداء الحقيقيين للمغرب والمغاربة،إنهم يدافعون عن مغرب مستبد ويستعملون قاموسا مشابها لقاموس الأنظمة الشمولية كما كوريا الشمالية أو إيران أو ما يسمى المشرق العربي
    هؤلاء الذين ينتقدون اليوم الرياضي أصيبوا بخيبة كبرى وهم الذين كانوا يحلمون بإقبار كل المجهودات الحقوقية بدرائع كادبة وواهية
    هؤلاء دون شك لم ينزلوا يوما واحدا إلى الشارع ولم يناضلوا يوما واحدا من أجل حرية وكرامة المغاربة لذلك فمن الأفضل لهم اليوم أن يصمتوا ويغلقوا أفواهمم
    قافلة المناضلين تسير……..

  • مغربي
    الجمعة 13 دجنبر 2013 - 14:25

    مناضلة من اجل ماذا من مصلحة الشعب طوبا لمن ناضل من اجل مصلحه الشعب . المغاربه الاحرار مصلحتهم الاولي هي الصحراء وهي مناضله من اجل مصلحة عير مصلحه المغاربه هي مع الاطروحه المعاكسه فكيف نقول انها مع مصلحه الشعب. انا لأفهم كيف تعطي هذه الجوائز . بالامس تقف حامله علم سوريا مدافعه عن الاسد الذي يقتل في شعبه ي يوميا زملائها في الحزب الراديكالي يستقبلون جماعه من أسرائيلين وفي نفس الوقت يطالبون بفلسطين . يحلون الفساد الاخلاقي و الرده في الدين ويحللون افطار رمضان فعن اي شعب هدا الدي انها تدعي الدفاع عنه. فهي تضرب كل ماهو حق للشعب في الدفاع عنه لا حقوق انسان ولاهم يحزنون وانما هي وسائل سياسيه للحصول علي مايريده الغرب. اما مصلحتنا وحقوقنا فنحن ادري بها ولأحتاج الي مثل هؤلاء الاستغلاليين . .

    سبق وقلت لكم ان التقارير الدوليه التي تخص المغرب لاتمت الي الواقع بصله فقط لانهم ياخدونها جاهزه من عند جماعه الراضي وحلفائها. اليوم هي تاخد مكافئتها عن كل ماقامت به من اجل خدمه تقدمها لهم ضدا في مصلحه المغرب والشعب المغربي… 

  • Halima Ibrahim
    السبت 14 دجنبر 2013 - 04:34

    خديجة الرياضي ناشطة سياسية يسارية راديكالية، تتستر وراء العمل الحقوقي لتحقيق ما عجزت عن تحقيقه هي و رفقائها عبر العمل السياسي، حيث فشلوا في إستقطاب الشعب المغربي،و فقدوا تأيده وأصبح عدد مؤيديهم يتلاشى سنة بعد سنة. لأنه أصبح من الصعب استحمار المغاربة في زمن العولمة (رغم أن هناك من لازال يجري وراء الشعاراتهم الرنان).لهذا يسعون لإستقطاب المهاجرين الغير الشرعيين إلى صفوفهم بعد أن أقاموا الدنيا و لم يقعدوها دفاعا عن "حقوق" هؤلاء المجرمين و عديمي الفائدة، الذين بدأوا فعلا يشاركون في إحتجاجاتهم من أجل مطالب لا تخص المغاربة.أي انسان يعمل ضد مصالح بلاده و يتآمر مع الأعداء ضد وحدته الترابية و يساند من يعادي وطنه و يقتل أبناءه، فهو خائن. خديجة الرياضي تقوم بكل هذا خدمة لأجندة الجزائر و اليسار العالمي البغيض المعادي للمغرب.أغلب الجمعيات "الحقوقية" العالمية و المغربية يديرها اليساريين. لا تبحث عن الحقيقة أو تساند المظلومين، بل تساند من ينتمي إلى زمرتهم. الجمعية الأممية لحقوق الإنسان التي صوتت على ليبيا القدافي و على الجزائر و الصين و عدد كبير من الدكتاتوريات لا مصداقية لها، و جوائزها لا تساوي شيئا.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة