ظاهرة العنف بالمؤسسات التعليمية تصل البرلمان

نخبركم سيد وزيرالتعليم المحترم ان المؤسسات التعليمية في خطر وخاصة في الاقاليم الجنوبية كمدينة العيون ان الاستاذ يرشق بالحجارة من خارج المؤسسة وانه يعمل في جو يملاءه الرعب وانه لا يدخل حجرة الدرس الا بحذر ومشقة هوو تلامذته وهؤلاء العناصر المجرمة منها من يدرس ومنها من يتسكع ويتعدى علىحرمة المؤسسة بتعاون مع المتمدرسين المنحرفين والمهلوسين رغم ان الاستاذ عملي ورجل تربية ويؤدي عمله بكل اخلاص وامانة ونصوح ومثالي واخبركم انالشرطة لاتاتي الىالجهات المتضررة بل تقف امام باب المؤسسة والحجر يرشق من جهة اخرى ولقد اخبرناهم بدالك ولكن يكون جوابهم هو ان لديهم تعليمات وهي الوقوف بباب المؤسسة فقط وحتى الشرطة ترشق بالحجارة ولكن لاتعمل لهم اي شيء وها نحن نعيش هذا المشكل منذ بداية السنة والى الان استاذ من مدينة العيون

ظاهرة العنف بالمدرسة المغربية اصبحت متنامية بشكل خطير وتظهر انعدام اخلاق جد واضح لدى غالبية الجيل الصاعد والمصيبة هي انه حتى الاساتذة الذين نتظر منهم الكثير لا يعطون للمنظومة التربوية اي شيء بل يزيدون في معاناة التلاميذ اكثر لان التوظيف في قطاع التعليم اصبح لهدف مادي ومن اجل العطل والاضرابات التي تميز التعليم ببلادنا حتى اصبحت ترى مجموعة من رجال التعليم همهم الاساس هو متى العطلة وهل توجد زيادة في الراتب ومتى الاضراب فقط واولادنا ينحرفون ومدرستنا تخرج المجرمين والفاشلين والوزارة عليها ان تتحمل مسؤولية اصلاح حقيقي للنظام التربوي والضرب بيد من حديد على رجال التعليم الفاسدين الغشاشين الذين اصبحوا يدرسون اولادنا ولا نراهم الا قليلا شواهد طبية بالجملة + عطل شبه يومية
ومقولة – عطلة تتخللها بعض الايام الدراسية – اصبحت تتكرس يوما بعد يوم فاين المحاسبة يا وزارة والى متى سيظل التعليم عطلة مفتوحة حتى اصبح طموح العديد هو ان يصبح استاذا لا لشيء الا لكثرة العطل فقط والنتيجة اننا في مذيلة دول العالم اللهم انا هذا منكر والزيادة بعدا فالحين فيها

لازلت في برجك تأبى الخضوع للواقع، ماتتحدث عنه من مقاربات ضرب من الوهم، باختصار شديد أقول لك إنه لاجودة في المدرسة العمومية كما تراهن من برجك العاجي مالم توفر للأستاذ أمنا و أمانا، فهل ياترى الأستاذ وهو في قسمه ينجز الدرس أم يوجه المجرمين من التلاميذ، إما أن تختار هذا أو ذاك وفي كل من الخيارين ضياع للدرس وعدم إنجازه على الوجه الأكمل، فاتق الله فيما تقول, أما بخصوص حديثك عن مراكز التكوين وماسوف يدرس فيها فكن على يقين أن الأستاذ مهما درس من الأمور النظرية فلن يستطيع التغلب على من عصا والديه و قتل أمه وذبح أباه، إذن فالمشكل أعمق، و الحل بالتأكيد ليس ماتتفوه به

اشنو رايكم في معلمة كتقري الابتدائي في مدرسة حمان الفطواكي باسفي منطقة القليعة ودخلات المدرسة في العشية ودارت لتلاميذ كامرا حدا السبورة وقالت ليهم اللي دوا نقتلو ومشات كتغسل التوموبيل ديالها بمساعدة العساس. وقراوا الدراري بكري والمدير اشنو دورو تماك ؟ اولياء التلاميد كيقولو عليه غير الشويخة حيث كيدور في المدرسة بلا فايدة….وكاينا من المعلمات اللي مشات تعزي وسدات على التلاميد في القسم…..وكاينا اللي مشات تقلب على روض فين تدير السوايع وخلات التلاميد داخل القسم بلا خوف من المدير….فيناهو الحق؟؟؟؟؟؟ مدرسة سايبا بزاااااااااااف حتى شاط

Do not anybody think that i hate him, Min 0:30; he looks at her face them to answer the question he points Min1:20 at the guy that wisperred something si=tting next to him.
Mr Ashibani is a good repreentitive.
And said i had a bad teacher that broke that.

إلى أولائك الذين يشتكون من الساعات الاضافية: الأباء أو أولياء الأمور هم أول من ساهم في تنامي هذه الظاهرة. أنتم تحملون أبناءكم بأيديكم الى هذه الأماكن و منكم من يبحث بنفسه عن مدارس ليضع أبناءه فيها ثم ترمون التهم على الأستاذ. لو كنتم واعين بخطورة هذه الظاهرة لامتنعتم و تكتلتم جميعا لردع من يجبر أبناءكم على التعاطي للساعات الاضافية..خلاصة القول و كما يقول المثل المغربي " منين كطيح البقرة كيكثر جناوا".

أنا أستاذ وأقولها بكل صراحة لو تعلمون حقيقة ما يفعله التلاميذ الذكور مع التلميذات لاقشعرت ابدانكم يا أيتها الأسر المغربية أنقذوا بناتكم

الدى قال العصيدة باردة ادير ايده فيها
كفانا اسقاطات على رجل التعليم
الفشل الدراسى مصدره رجل التعليم
فشل المنظومات التربوية مصدره رجل تعليم
واليوم قلة الترابى مصدرها رجل التعليم اتقوا الله فى رجل التعليم قائل يريد الاستاد يربى له ولده وهو يرتاح واللخر يريد الاستاد يقابل له ابنه حتى ايم العطلة السنوية باش يسافر الاب وهو مرتاح من ابنه اهو حسد ام كره بغيض لرجل التعليم ام وراء دلك ماوراءه كيف للمكانة العظيمة التى حظى بها رجل التعليم ان تنقلب عليه فالمعلم كاد ان يكون رسولا والرسول صلى الله عليه وسلم بعث رسولا ان المعلم اليوم اصبح فى وجه المدفع بعدما كان محميا مقدسا قداسة العلمفرحم الاه ابى الدى كان يقول الرحمة لمن علمنى ورحم الاه جيلنا الدى يقول من علمنى حرفا صرت له عبدا صدقونى العيب ليس فى رجل التعليم مع استثناء العناصر المنعدمة الضمير التى لم يخل منها اى قطاع بل العيب فى اساس بناء المجتمع الدى يعانى مايعانيه فلا تطلبوا من رجل التعليم ان يقوم سلوك متعاطى المخدرات فى حصته كيف يتواصل معه وهو فاقد لوعيه زيادة على اكراهات اخرى يعانى منها الاستاد منبينها الاكتصاد وهده اكبر طامة فالى الدى ق

عن الشخص الذي يقول تكوين الغير المتزوجين على كيفية تربية الأبناء ، ما هذا الغباء ؟ ألا تعلم أن كل إنسان بطبيعته الغريزية أب أو أم ،فكل واحد يتعامل مع الأطفال من خلال محبته لمهنته ولم يحصل على مال كثير، كان الأطفال يحضرون كلهم بذون غياب للدراسة بخلاف معلمة لها طفلة ،كانت تشتكي مني أنني أسبب لها إزعاج لأنهم يفضلونني عليها ،فإنتقلت لمدرسة أخرى ونفس المحبة كانت لي من الأطفال حتى ولو لم يرزقني الله إياهم كنت أعتبرهم أبنائي وخوفي عليهم أكثر حتى المشاغبين كنت أتعامل معهم بذكاء وبذل أن يعذبوني ويصبحون هم مناصرين لي ومساعدين ،المشكل المطروح لنا هو عدم تقدير مهنة المعلم في المغرب ،ولوبيات الفساد من المديرين يتهربون من أداء حقوقنا والضرائب وهم يجمعون المال.

كثيرا مانتحدث عن العنف المدرسي وكثيرا مايكون التلميد هو السبب حسب أقوال أطر التعليم .كيف يمكن لطفل أو تلميد مبتدا ان يكون منضبطا وهويمارس عليه العنف وخاصة اللفظي ك(البقر والكلب،المعفون…..) وخاصة في المنطقة الجنوبية .وما دنبه في دالك ؟ لدا يجب على أطر التعليم أن يقومو بمراجعة أنفسهم.ويقومون بمبادرات تدفع بالتلاميد الى النضباط كتخصيص جائزة أحسن قسم منضبط آخر كل سنة دراسية . وعلى المسؤولين إعادة النظر في عمق مستويات وتربية أهل التعليم.
لتصبح قولة ( كاد المعلم أن يكون رسولا) صحيحة في زمنا هدا.

الا يجدر بالوزارة الكريمة ان تحدث ما يسمى بالشرطة المدرسية مثل ما فعلت في السياحة-الشرطة السياحية- وتضرب عصفورين بحجر واحد .الامن في المؤسسات العمومية+توظيف ونقص من البطالة.تسال احدهم ما هي مهنتك فيقول شرطي مدرسي.تكون مهمتهم التجوال بصمت داخل الحجرات المدرسية والمراحيض على مدار الساعة والاستاذ يلقي الدرس كان لا احد موجود.وشرطة خاصة لمحيط المؤسسة.ولم لا نوظف العنصر النسوي كذلك.وبالموازاة قانون عقوبات صارم في حق التلاميذ المجرمين.لم يعد يجدي صبر الاستاذ ونصحه وارشاده لان الامر خرج من نطاق الاسرة والمربي والادارة.الكل يخاف انتقام التلميذ .لذلك وبهذه الطريقة سيكون التلميذ وجها لوجه امام القانون.ان الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقران.

على غرار هاد الموضوع نحب نقولكم هاد الايام جات اختي كتقرا في الصف الثالث الابتداااي و لحمها كلوووووو احمر مللي سالناها مالك قالت ليك المعلمه ضربتها بتيووو لحمر تاع البوطه حيتاش خطها خايب واش القرايا بهاد الطريقه و عاد شدان شعر و تصرفيق و لقريص في لحنااك هذا من ضمن العنف الجسدي فما بااااااااااااااااااااااااااااااالك بالعنف النفسي لهلا يوريكم معيار اشكال و انوااع كاااد المعلم ان يكون رسول و انا متنضنش هادي اخلاق الحبيب المصطفى كنتمنى تنشري اهسبريس

كل ما قيل عن استاذ هنا فعل واستاذة هناك فعلت هو استثناء…لكن العام هو استاذ واستاذة كرسوا حياتهم وصحتهم واعصابهم لتربية ابناء المغرب فتراهم يقطعون المسافات للالتحاق باقسامهم خلال الشتاء والصيف.تراهم يسكنون قمم الجبل والقفار من اجل فلدات اكبادنا… رغم هذه التضحيات ترى السكاكين تشحد في وجوههم ومن وراء ظهورهم .سكاكين الجهال من التلاميذ والاباء وهي تهون في مقابل سكاكين الصحافة الوطنية وتهون امام سكاكين المسؤولين انفسهم من مديرين ومفتشين وتهون في مقابل سكين الوزارة هذا السكين الضخم الذي يقطع طولا وعرضا قلبا وقالبا…كيف يعقل لوزارة برمجت تكوينا (الاخماج)في ظروف غير تريوية(اخر السنة/تعب/حرارة/ضعف المكونين/انعدام مراجع شافية…)ثم الزمت المعلمين بتطبيقه في ظروف قسم ليس بينه وبين الادماج الخير والاحسان ظروف حرقت من اعصاب الاستاذ الكثير والكثير…ليفاجا الجميع ان الادماج ما هو الا لعبة كبيرة حتى الان لم يكشف عمن لعبها ؟ولماذا لعبها؟وكيف لعبها؟ومن المستفيد منها؟…كانت سنوات عجاف رغم ما جند لها من ابواق واقلام.سنوات اضرت بسمعة الاستاذ وسمعة المدرسة.رد فعل التلميذ والاب جارف لم يجد امامه ا

الوزير يسبح في واد و الاستاد في واد اخر نحن اساتدة ندرس في الاقاليم الجنوبة و نتعرض يوميا لشتى انواع التعنيف اللفظي و الجسدي من طرف التلاميذ في اقل من شهر تعرض استاذان لاعتداءان من طرف عصابة من التلاميذ الدين اصبحوا يهددون الاساتذة داخل المؤسسة و خارجها اما تعطيني النقطة و الى لفيعشية غد نتلقاو ليك و ادا ذهبت الى مخفر الشرطة

فالجواب نفسه لا يمكننا فعل شئ نظرا لظروف المنطقة الحساسة

je suis prof et je vais vous dire que l'enseignement au maroc est en pleine crise. il y en a certains qui jettent la responsabilité sur l'enseignant. tout d'abord il ne faut généraliser car il y en ceux et celles qui travaillent avec honnêteté et d'autres avec cynisme et "je-en-foutisme" ( malheureusement la plupart des enseignants); en deuxième lieu, je cite les cadres administratifs ( surveillants, directeurs, inspecteurs) qui eux aussi font pareil . pourquoi ne sanctionne-t-on pas ceux qui gaspillé le budget de la pédagogie de l'intégration. on s'est seulement contenté de dire " c'est une pédagogie d'aucune utilité" et des millions de dirhams sont perdus aux dépens des citoyens. il ne faut pas critiquer uniquement l'enseignant mais ceux qui l'embauchent tout en sachant son incompétence.

كلام السييد الوزير صحيح ام تريدون لكل قاعة شرطي امن كيما درنا معكم مصيبة وانتم رجال التعليم لا يهمكم التلميذ بتاتا همكم الوحيد هو الإضراب والزيادة فقط خافا الله

التلاميد في اسا الزاك يقومون بحلقيات وسط الاعدادية في تحد صارخ للقوانبن و النظام الداخلي .. يرشقون الاساتذة بالحجارة و يسبون كل الاطر التربوية ..بالله عليكم اي تلميذ هذا الدي يتجرأ على استاذه .. وحوش يافعة ..و ادا اردت تطبيق القانون فكن على يقين انك قد تلقى حتفك من طرف بعض الملثمين .. يا وزير يا وفاء انزل الى الواقع و قم بتفعيل القوانين الصارمة في حق المخالفين للضوابط التربوية و لا تنسى تفعيل الزيادة على المناطق النائية للاننا ضقنا درعا بغلاء المعيشة و رحم الله جيل السبعينات و الثمانينات الطيب المتعلم .. اما هدا الجيل فصلاة الجنازة على اخلاقهم .. يا امت ضحكت من تخلفها الامم ..

من المعلمين والاساتدة رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه يؤدون واجباتهم بصدق وتفان ، يحبون عملهم ويخشون ربهم ، ومنهم اشخاص لانقول عنهم الا انهم ماجورون فقط لايفرقون بين اداء الواجب ولايعلمون ماهية مهمتهم ، همهم الوحيد هو المال فقط جاؤوا ليتقاضوا الاجرة عن عمل ولايعرفون قيمة عملهم ولا مدى خطورة وظيفتهم ، وامثال هؤلاء هم من خربوا المجتمع بافعالهم ، هم من يحرضون التلاميد على ابائهم وعلى المتواضعين والمحترمين من الاساتدة، وادا كان الاستاد لايخشى الله ولايلتزم بقيم المروؤة والعفة ويتخلق باداب الفضيلة ولايحترم نفسه فمن اين سيلقى الاحترام ، الاستاد ادا كان لايحترم تلميده فالتلميد لن يوقره، وادا كان الاستاد يدخن الحشيش ويستعمل المخدرات ويشرب الخمور ويتعاطى الدعارة ويزايد على المجتمع ويحتقر الاباء ويزدري القوانين ويتعالى على الناس ، ويضرب مع كل مضرب فلن يخرج الا المشاغبين والمتسكعين ولن ينتج غير مرضى النفوس ، اتقوا الله يارجال التعليم في ابناء الامة، انتم من يصنع رجال المستقبل ، وادا كان المعلم لايعرف رسالته ويسعى فقط لكسب المال فعليه وعلى امته الخسران المبين، ولاتجني الا مازرعت وكما تدين تدان

صحيح ان العنف ظاهرة مجتمعية وانه ليس من مسؤوليات وزارة التعليم وحدها، ولكنها مسؤولية الحكومة بتوفير:
اعلام نقي يمهر في نشر الاخلاق الاسلامية الطاهرة عوض المسلسلات الداعية الئ التميع والكوميديا الداعية الئ السخرية والعبث.
وجهاز عدالة يدعم المظلوم ويؤدب الظالم حتئ يعرف كلٌ حدوده
وأُعيد الاعلام الاعلام، لو صلح الاعلام لصلح التعليم وما بعده