تعليقات الزوار
20
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
00:55
الصغير: التطورات بقطاع غزة مصيرية
-
00:22
الإطار محمد سهيل يدرب جمعية سلا
-
23:44
ملء السدود يفوق 52% بجهة مراكش
-
23:13
النقابة الوطنية للصحافة تذكر بـ"المهنية"
-
22:53
ماكي سال يلتقي رئيس السنغال المنتخب
-
22:22
زيادة رسوم ثانوية فرنسية تثير الغضب
-
21:49
دوري كرة القدم يشهد تلاعبات بالجزائر
-
21:16
شفيق يرأس "آيت سيدي داود" في الحوز
-
20:52
تقرير يرصد الدعم الإيراني للبوليساريو
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
on veux Youness sur timitar comme l'année passé
la musique c'est une langue a n'a pas de frontière
اعتقدت انها تكنولوجيا جديدة للمدينة لتوفير الطاقة و الحد من استيراد الطاقة او شيئ يهم البلاد و اقتصادها
الا انني وجدته مهرجانا قتلتونا بالمهرجانات واش يا عباد الله مازالين كا نشريو الضو من سبانيا و الجزائر و غاديين للمهرجانات
خدمو بلادكم باش تحميكم و تضمكم بيديها ولا في الاخير نوليو ملقطين كل واحد فين دق جرس الخطر
/سلام.تمتار ساعدت ازنزارن على تسجيل شريط اكال فقط .اما الفضل في جمع شمل المجموعة يعود الى مجموعة من الاصدقاء الاوفياء للمجموعة في مقدمتهم الدكتور عبدالله ازاييم جزاه للله خيرا.
الأكاديري لا يستفيد أي شيء من هذا المهرجان فكل الخدمات تم تفويتها لشركات غير محلية : المنصة و اليد العاملة من خارج أكادير المطبوعات و الملصقات الإشهارية من خارج أكادير الأمن الخاص و المواصلات من خارج أكادير . الوحيد المستفيد ف هاذ المهرجان ف أكادير هو واحد مول الساكة قرب ساحة الأمل! فين هي التنمية المحلية أسيادنا !!
مك يا مك مكيين هل المهرجانات سياسة الترفيه خدامة مع هد الشعب المغلوب على امره
و تستمر المهرجانات و الاحتفالات و الافراح في هاته الدولة السعيدة التي يعيش سكانها في سعادة و حب و وئام و كأنها المدينة الفاضلة التي لا تقع فيها الجرائم و لا تنتهك فيها المحارم و الكل يعمل و راضي بوظيفته و بمهيته الشهرية الكبيرة التي تجعله يؤمن مستقبله و مستقبل عائلته و تمكنه من قضاء العطل في اجمل البلدان من دون الفيزا و تاهله لشراء الميرسديس و البي إم لملؤها بالغازوال الذي يعد الارخص في العالم…
في الحقيقة أصبحنا نرى المهرجانات أكثر من اللازم, إختلاط+ السكر العلني+ مخدرات+أسلحة بيضاء+ تحرش جنسي و و و و و .
الإزدحام الشديد،غياب وسائل النقل الفوضى و اللصوص اهم مميزات هذا المهرجان. في مساحة ضيقة يفد كل سكان المدن و الدواوير المحادية لاكادير فتنعدم ظروف المشاهدة.
203*
أريد أن أدكر هؤلاء الأمازيغ المعربون الذين سقطوا في أحظان العربان وبدؤوا يدافعون عن هوية الأعراب
ويدعون أن الأمازيغية غير متطورة وغير مهمة.أقول لهم أن وجه المغرب على الخارج كله أمازيغي لأن الفلكلور التاريخي والأغنية الأمازيغية والأركيولوجية القديمة هي التي تعطي ذالك الرمز الذي تتميز به الهوية والذات المغربية.أما إن أخدنا ما هو عربي في المغرب من أغنية ليس إلا نسخة مقنعة وتقليد لما يصنعه العرب الشرق أوسطيين.أما التاريخ الذي كتبه الأعراب عن المغرب جله مزور ومقزم لإستأصال لُبِّهِ الأمازيغي.حينما يغزو قوم بلدا ويتنكر لأصل البلد وتاريخه ويعمل كلما بوسعه لتغيير الحقيقة ومسخ الأصل (التعريب) وحتى تبديل أسماء المدن البلدات والمناطق إلى ألقاب دخيلة عرقية إقصائية (المغرب العربي) ووصل الجنون عند الغزاة العرب إلى منع الوالدين من إعطاء أسماء أمازيغية لأبنائهم .هذا ليس إلا ضرب من الإستعمار الحقيقي قد يُمَوِّهَهُ العرب بالقداسة والشرفاء والدين ويلصقونه بتظليلات كالوحدة.لا كن الأمازيغ موجودين وهم قادمون لأ خد كرامتهم ممن ظن أنه حسم في تعريب الأمازيغ و إبتلاعهم.
J aime ma ville j aime la music amazeghet la music du monde mais franchement c est beaucoup d argent gaspille pour rien ,quant on voie qu agadir à encore besoin de beaucoup d infrastructure surtout dans les bon lieu de la ville comme le cartier de tikiwine etd autres.
ا صبحن مستهدفين حتى في رمضان ا لكريم ولااعرف لمادا نحن نحب المسيقى ومادا سنستفيد بها ليس لنا سوى لهو كي نجلب المغنين الاجانب يتمتلون علينا كي تضيع بضعة دراهم لمغني الفاسق يروج حزب الشيطان في بلاد الاسلام ويقولون ان المغرب المتفتح على العالم واكادير هي مكان زنا والعري وحتى لواط
ايوا زربو, شطحو اؤ سكرو فشعبان قبل ما يوصل رمضان
ردا على التعليق رقم 9. أشوف أسي فلان راه المهرجانات كدار قبل ما تزاد. أو حتى واحد ما بزز عليك تمشي ليه لا لمخزن ولا الحكومة ولا غيرهم. مالك أخويا كتقلا بوحدك ما بقى ليك والو تفركع. دويتي على الفتنة، سير أصاحبي لسوريا راه كاينة بلاستك تمة. سير الله يسهل ليك. أما الشعب راه عايش بيك أو لا بلا بيك. قريتو حتى جهلتو.
le peuple de soussland veut son indepandance de asfi jusqu a le senegal,le peuple soussi ne veut plus voir soit le regeme colonialiste avec ces parties telepotique sertout USFP qu a detruit la ville d agadir et ces regions,le peuple soussi ne veut plus avoir les 3roubias,les peutes,les arabes de moyens oriont et le khanize plus les sud sahariens.On veut voir ou ils sont nous rechesses,on veut du travail,on veut les hopitaux,on veut la securete,bref on notre indepandace,quitez svp notre pays et n oubliez pas votre relegion et votre disant la civiliste-sation,degage AMINE
إتقوا الله و خافوه يا مفسدين يا من تحرضون الشباب على الزنىوالتبرج والسفور بمهرجاناتكم الفاسدة و الساقطة,أتعلمون بأن الغربيين الذين تقلدونهم ندموا على التفتح الأعمىوالأغاني الساقطة و التفكك الأسري والتبرج و زنى المحارم وكثرة العلاقات المحرمة بدون شرع الله و كثرة اللقطاء و إلخ من الفساد والفاحشة والمنكر والآن هم في الأزمات و الأمراض و الإنتحار…
نحن مسلمين رغم أنفكم و نعتز بكوننا مسلمين…
أتحبون أن تكونوا جنودا لإبليس/الشيطان/ اللعين وتدخلوا معه جهنم بأفعالكم الفاسدة و المغرضة ولكن باب التوبة مفتوح ولكن إحذروا أن تموتوا بلا توبة لأن ملك الموت معنا في كل وقت و في كل مكان ينتظر الأمر من الله عز و جل…
<ندي الله
تحية نضالية الى المناضل الامازيغي الحر صاحب التعليق sous رقم 10
اكثروا من المهرجانات.فالشباب المغربي كله موظف ويعيش احسن من الحيوانات الاوربية.والله كنا نعتقد ان اختنا العدالة والتنمية ستاتي بالتغيير من الاسوا الى الاحسن.لكن خاب الامل وبقيت دار لقمان على حالها بل وزادت في الطين بلة.اللهم( شوف) من حالنا. والله تعبنا(امين يا رب) ولا منقذ لهذا البلد العزيز علينا الا انت سبحانك .
يقول الحق سبحانه : { إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين ءامنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والاخرة }
البعض ممن كتبوا تعليقات معارضة للمهرجان هما أول من يلتحق بالمهرجان ! غريب جدا !! و ليكن في علم الذين يتنطقون عن الهوى أن مهرجان تيميتار تموله الشركات الكبرى مثل اتصالات المغرب و انوي و شركات الشاي … و تبقى نسبة مساهمة المجلس البلدي لأكادير ضئيلة جدا !! فمتى أصبحت المهرجانات عائقا للتنمية و التقدم ؟ فإذا قلت فلوس الشعب فأرينا الدليل إذا ! هل لديكم أية إحصائيات ؟