مستقبل المسلمين بين أردوغان والقرضاوي

مستقبل المسلمين بين أردوغان والقرضاوي
الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 16:11

في حوارنا مع الإسلاميين المغاربة حول مفهوم الديمقراطية، قلنا إن لديهم عطبا في استعمال هذا المفهوم لمآرب سياسية محدودة دون أن يؤمنوا بقيمه وأسسه ومبادئه، وأن الديمقراطية في جوهرها علمانية لأنها تقوم على احترام الإختلاف والحريات وعلى رأسها حرية المعتقد قبل كل شيء، ولإقناعنا بعكس ما ذهبنا إليه ردّ علينا بعض الإسلاميين باستعمال النموذج التركي كدليل على وفاء الإسلاميين وهم في الحكم، لمبادئ الديمقراطية واحترام الغير، كان جوابنا هو استعدادنا لأن نبصم للإسلاميين بالعشرة إن هم آمنوا فعلا بالنموذج التركي وبالعمل في إطاره، وارتضيناه نموذجا حكما فيما بيننا فيما يخصّ علاقة الدين بالدولة، (وإن لم يكن نموذجا يُقتدى في تعامله اللاإنساني مع الأكراد المضطهدين)، لم تمض إلا بضعة أيام حتى جاء الردّ من رئيس وزراء تركيا بالصدفة العجيبة، ومن أرض النيل، ليضع النقط على الحروف، ويسقط القناع عن “الإخوان” مدرسة الإسلاميين العالمية.

1) درس أردوغان:

استقبل الإخوان المسلمون رئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان في مطار القاهرة بحفاوة بالغة، وتلقوه بالأحضان كما يتلقون زعماءهم أو رموزهم، وهتفوا مرحبين به رافعين صوره مع لافتات لم ينسوا أن يزينوها بشعارهم “وأعدوا ..” مع السيفين المعقوفين، مردّدين “أردوغان يا أردوغان.. ألف تحية من الإخوان“، “مصر وتركيا خلافة إسلامية“.

لكن بعد مغادرة السيد أردوغان لأرض المحروسة لم يكن في وداعه أحد من الذين استقبلوه بالهتاف، بل إن الرجل غادر بلاد الفراعنة تاركا وراءه جوا مشحونا ضده مع هتافات استنكار عالية النبرة.

وللذي يريد معرفة كيف انقلب “الإخوان” هذا المنقلب العجيب أن يتمعنوا في ما قاله السيد أردوغان خلال مقامه بمصر، وفي الرسائل التي حاول تمريرها.

قال رجب طيب أردوغان للمصريين ولكل المسلمين الأمور الأربعة التالية:

1) إنه مواطن مسلم لكنه رئيس وزراء دولة علمانية مضيفا: “أقول للشعب المصري ألا يكون قلقا من العلمانية، وأظن أنه سيفهمها بشكل مختلف بعد تصريحي هذا“.

2) أن الدّولة العلمانية لا تعني “اللادينية“،وإنما تعني“ احترام كل الأديان وإعطاء كل فرد الحرية في ممارسة دينه“.

3) أنّ 99% من سكان تركيا مسلمون،وهناك مسيحيون ويهود وأقليات أخرى، لكن الدولة في تعاملها معهم “تقف على نفس المسافة“، وهو يقصد المساواة بين جميع أبناء تركيا على قاعدة المواطنة.

4) ثم تمنّى في الأخير وجود دولة مدنية في مصر تقوم على احترام جميع الأديان والشرائح في المجتمع المصري. ودعا إلى وضع دستور لمصر يقوم على المبادئ التي من شأنها أن ترسي قواعد دولة مدنية حديثة تتيح للجميع أن يدين بالدين الذي يريد، لأن الدين لا يُفرض من طرف الدول والأنظمة. “ وأوضح قائلا:” على من يناط بهم كتابة الدستور في مصر، توضيح أن الدولة تقف على مسافة واحدة من كل الأديان“. وأضاف مؤكدا على “عدم حرمان الناس من أن يعيشوا دينهم وإعطاؤهم ضمانا لذلك، فإذا بدأت الدولة بهذا الشكل فإن المجتمع كله سيجد الأمان، المسلمون والمسيحيون وغيرهما من أديان أخرى واللادينيون، فحتى الذي لا يؤمن بالدين يجب على الدولة أن تحترمه.. إذا تم وضع تلك الضمانات فهذه هي الدولة العلمانية“.

وقد جاء ردّ فعل أحد قياديي الإخوان مباشرة على الشكل التالي:”نحن نستقبل بالترحاب أردوغان، لكننا لا نعتقد أنه هو وبلاده يمكنهم أن يقودوا المنطقة أو يرسموا مستقبلها“ ، هذا بعد أن رفع الإخوان في المطار من قبل شعار “تركيا خلافة إسلامية“.

وقال المتحدث باسم الجماعة الدكتور محمود غزلان “نصيحة رئيس وزراء تركيا للمصريين تدخل في الشؤون الداخلية للبلاد“.

هكذا انتهت زيارة أردوغان لمصر، بدلالاتها وما خلفته من قراءات هامة.

2) درس القرضاوي:

في نفس الفترة زار مجموعة من الشباب الإسلاميين الشيخ يوسف القرضاوي في بيته، وصرح لهم بأمور نشرت على نطاق واسع، لكن من المفيد مقارنتها بما قاله أردوغان، لأنها تعكس الفارق بين الإسلاميين الديمقراطيين وغيرهم، قال القرضاوي “إن الليبراليين والإشتراكيين أخذوا زمانهم وهذا زمان الإسلاميين“، وهو كلام بالطريقة التي فصّل بها يطرح ثلاثة مشاكل: المشكلة الأولى أنه يضع غائية للثورات والحراك الشعبي هي حكم الإسلاميين، والحال أن الناس خرجوا إلى الشارع ليس من أجل أن يحكم الإسلاميون أو غيرهم، بل من أجل الحرية والكرامة والعدالة الإجتماعية والمساواة التي هي أساس كل شيء أياً كان الحاكم، فما يبدو في تصريح القرضاوي هو أن ما يشغل التيارات الدينية المتشددة منها والمعتدلة من كل درب وصوب في الدول التي عرفت انتفاضات شعبية، هو أن يصلوا إلى الحكم، في حين أن ما يشغل الشعوب هو ترسيخ الديمقراطية بعد طول استبداد.

والمشكلة الثانية أن القرضاوي يُوهم بأن الإسلاميين هم من قاموا بالثورات ولهذا عليهم أن يحكموا جزاء لهم على جهودهم، والحال أن الإسلاميين عارض بعضهم الثورات والتحق بها بعضهم بعد قيامها، ولم ينجح الإسلاميون قط لوحدهم منفردين في أي بلد من هذه البلدان في إشعال الثورة وإحداث التغيير.

إن الثورات ليست صحوة عقائدية أو انبعاثا لأمّة دينية بعد خمول، ولا لأوهام الخلافة والحكم التيوقراطي، بل هي “ثورات شعبية” انطلقت من الفيسبوك لتحتل الشارع العام، وهدفها التحرر من الطغيان ومن الحكم الشمولي سواء كان عسكريا أو أوتوقراطيا فرديا أو تيوقراطيا دينيا أو أوليكارشيا عائليا وعشائريا، والذي منه الطغيان المسلح بالدين والمستغل للعقائد.

والمشكل الثالث هو أن التاريخ لم يبدأ بحكم الليبراليين والإشتراكيين لينتهي بحكم الإسلاميين، بل كان قبل ذلك خلافة إسلامية أربعة عشر قرنا، انتهت إلى أسوإ حال كما يعرف الجميع، فالذين حكموا باستعمال الدين أخذوا الزمان كله قبل أن تنبلج شمس الحداثة على عالمهم وهم غارقون في التخلف، ولم يتركوا الحُكم إلا بعد إفلاس تامّ شهدت عليه أمم العالم.

إن التاريخ لا يُقرأ كما قرأه القرضاوي، بل له منطقه الخاص الذي لا يبدو أن الإسلاميين بفهمونه، وأول قاعدة في منطق التاريخ هي أنه لا يعود أبدا إلى الوراء، وأن الوضعية الإنسانية تترقى ولا تتراجع، وأن أنظمة الحكم تتطور ويتمّ تدقيق آلياتها وتدارك أخطائها وليست قابلة لإعادة الأخطاء وخاصة إن كانت تعود إلى قرون سابقة.

من هذا المنطلق فصعود الإسلاميين في الإنتخابات هو من نتائج الثورة التي حرّرت الشعوب من أنظمة الإستبداد وتزوير الإرادة الشعبية، لكن نجاح هذا التيار لا يعني نهاية التاريخ بل هو مرحلة طبيعية، إذ لا بدّ أن يمرّ عبر الحكم من اضطهد سابقا وحُرم من حقه في المشاركة السياسية، غير أن ذلك لا يعطي الحق لهذا الطرف باضطهاد غيره وحرمانه من حقوقه الأساسية بحجّة أن “هذا زمانه“. وهذا ما يجعل درس أردوغان أكثر بلاغة و ملاءمة للعصر من درس القرضاوي. وسيكون على المسلمين أن يختاروا مستقبلا بين طريق الديمقراطية والحرية والإحترام المتبادل، وطريق الفتنة واللاستقرار.

‫تعليقات الزوار

115
  • aboujaouad
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 16:31

    تحليل منطقي .
    اول مرت اقاسم الا ستاذ عصيد رأيه.

  • hicham3008
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 16:56

    "في حوارنا مع الإسلاميين المغاربة حول مفهوم الديمقراطية" من انتم من انتم ؟ ما انت الا عبد ضعيف لا يتوانى في محاربة ضانا انك قادر على اطفاء نور الله بطرهاتك هذه الا تجد اشياء اخرى تتحدث عنها غير الاسلام و المسلمين

  • أسد أسود الأطلس المتوسط
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 17:02

    قال الله تعالى : إن الدين عند الله الإسلام وما اختلف فيه إلا الذين أوتوا الكتاب من قبل …….ومن الواجب اتبا ع الشورى الإسلامية والعدل بين الناس ، تبعا لقوله تعالى : وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهوا ءهم ….وعلى المسلمين إلا اتباع ما جاء به سيد المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وءاله وسلم ، قال تعالى :يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا الشهادة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون ..صدق الله العظيم ..الإسلام هو : العدالة ، والشورى ، كما جاء في الآية الكريمة ، وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين ..وللعلم ، أن السياسية تاخذ من الدين ، وليس العكس ..أما العلمانية فهي للآخرين المسيحيين الغير الحقيقيين ، لأن المسيحية الحقيقية هي بعيدة من الذين يتسمون بالمسيحيين ، وهم بعيدين من المسيحية.

  • MOHAMED CHOGRANI
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 17:04

    اانا اوافقك ان الناس تريد الحرية٬ لكن من ينكر بان شرع الله فيه ظلم للناس فهو كافر بالاسلام٬ وانا لا ارى مشكلة في كفر احد من الناس٬ المشكلة تكمن في ان كون الكافر يريد ان يسمى مسلما وهذا يسمى منافق ٬ وبالمناسبة هذا لاينطبق على الدين فقط بل ينطبق حتى على الاديلوجيات٬ اذ ارى انه ليس فقط من العيب ٬ بل من الخطر بمكان٬ ان يعلن المرء نفسه شيوعيا او لبراليا وهو لا يؤمن بما يقول ٠

  • د. الورياغلي
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 17:07

    كل جملة من جمل هذا المقال تعكس طبيعة الكاتب وحقده الأسود على الإسلام والمسلمين، فحتى عندما تحدث عن الخلافة الاسلامية قال (( انها انتهت الى اسوء حال )) فركز على نهايتها وتناسى تماما 14 قرنا من العزة والإباء والوحدة والشموخ بينما كانت أمم الغرب غارقة في ظلمات الجهل والكنيسة ؟
    ———————-
    ثم إنه أصر على أن الديمقراطية لا تعني الاغلبية بل تعني مبادئ سماها زورا كونية في مقالات سابقة، بمعنى لو فرضنا ان 30 مليون مغربي اختار ان يحكمه الإسلام فهم ليسوا ديمقراطيين بل هم دكتاتوريين ظلاميون ولن يكونوا ديمقراطيين ومسلمين معتدلين ! حتى يشوطوا في المصاحف ويرموا بها وراء ظهورهم .
    ————-
    ونحن نبشرك يا عصيد بأن دين الله ماض الى يوم الدين مصداقا لقوله تعالى (( هو الذي ارسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ))
    فمهما حاولت أن تطفئ هذا النور بمقالاتك المزركشة فما أنت إلا كمن ينقش على الأمواج، أنا أخشى عليك ايها المسكين ان تجيف يوما ما بحنقك على دين محمد صلى الله عليه وسلم !!

  • Oueld Lablad
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 17:08

    Des analyses pertinentes, des arguments en béton. Espérons que l’errance des peuples arabes va finir par se stabiliser en des régimes démocratiques, qui respectent toutes les composantes de la société( liberté de culte, liberté d’association, liberté individuelle…) des citoyens en paix avec eux même loin de cette schizophrénie qui marque le comportement de nos révoltes.

  • tafsut
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 17:08

    عين العقل , chapeau MR Asid ,je vous admire

  • Jawal salhi
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 17:28

    Les Islamawistes qui ne sont pas armes d'auncun programme economique et sociale conret, sont encore entrain de rever de Khilafa et les gens comme Qardaoui ou Ben Kirane le Khalif et le Mahdi tant entendu… tout cela se fait alros que les gens sont plus realiste et en voit les grande economies comme l'Inde, le bresil , Afrique du Sud, Coree…. etc marchent sur nous pour batir leurs economies.. Ces Islamawistes ne veulent que l'authorite de des postes pour construir l'avenir a leurs enfants

  • Maocan
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 17:28

    Mr. Asid,
    il faut que vous sachiez que nous somme un pays islamique et nous voulons être gouverner par des islamistes, c’est notre choix, le peuple a choisi.
    Si sa vous plait pas, allez chercher un pays laïque qui doit gouverner par des no-islamistes. Nous ne sommes pas des communistes pas des laïques, nous sommes des musulmans, nous voulons le droit islamique, la vie islamique c’est notre rêve, c’est l’air et l’eau pour notre vie.
    Est-ce que vous arrivez une fois à comprendre sa ?
    Est-ce que vous arrivez une fois à sentir, réfléchir pourquoi tous sa?
    Allah yahdik

  • Jawad
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 17:29

    Les Islamawistes qui ne sont pas armes d'auncun programme economique et sociale conret, sont encore entrain de rever de Khilafa et les gens comme Qardaoui ou Ben Kirane le Khalif et le Mahdi tant entendu… tout cela se fait alros que les gens sont plus realiste et en voit les grande economies comme l'Inde, le bresil , Afrique du Sud, Coree…. etc marchent sur nous pour batir leurs economies.. Ces Islamawistes ne veulent que l'authorite de des postes pour construir l'avenir a leurs enfants…

  • عبد المجيد
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 17:33

    أرى أنك قد استعملت مغالطات بنيت عليها أقوالك.كيف ذلك ؟ لا ينكر إلا جاحد عهد النبوة وفضلها على سائر البشرية على الرغم ما تلته من فتنة وتخلف بعدي.إلا أن عهد النبوة امتاز بوعي ورشد حكامه بحيث كانوا ديمقراطين كعمر الفاروق.واقتصاديين وسياسين جمعت في هذا العدد.

  • ديمقراطي
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 17:36

    لا فض فوك أيها الأستاذ النحرير فقد أصبت كبد الحقيقة فالإسلام السياسي فكرا وممارسة أبعد ما يكون عن الديمقراطية التي هي احترام الآخر ورأيه ومبادئه وعقيدته وذلك لادعائه امتلاك الحقيقة دون غيره ، ولا شك أن دخولهم إلى معترك التسيير سيكشف المستور ويعري سوءاتهم .

  • طارق بن زياد المغربي
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 17:42

    لا فرق بين ماقاله في فهمك أردغوان وماقاله القرضاوي ، الذي قاله أردغان في مكان له خصوصيته والذي قاله القرضاوي له أيضا خصوصيته والذي لم أفهمه منك هو هذا التناقض العجيب بين من قام بالثورة ومن نجح في الإنتخابات ؟ الذي قام بالثورة شعب مسلم والذي نجح في الإنتخابات كذلك شعب مسلم ، لكنك تريد أن تفصل بينهما بمصطلح إسلامي وعلماني إذن ماتهربت منه سقطت فيه لم تكن في مسافة واحدة كما حبذت للقرضاوي وأعجبت به عند أردغان ، لكنني أراك تؤكد في جميع محاضراتك ودروسك وتوجيهاتك هو أن نعتقد بعقيدة الديموقراطية بحذافيرها ، ومن قال لك أن المسلمين يقبلون بها كما تريد أنت ؟ المسلمون يتركون من بعض الإجتهادات لأن الزمن أثبت أنها كانت مجدية في إبانها والآن تجاوزها الزمن وهي من المسلمين وعلماء شهد لهم بالعلم والتقوى فكيف بالديموقراطية التي قتلت في مهدها عندما أصبحت الدكتاتورية تجول وتصول في شوارع أثينا مهد الديموقراطية .

  • aziz
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 17:42

    عندما فاز الاسلاميون في الانتخابات العربية لاحضت ان الكثير من العلمانين والقومين واليبرالين واليسارين يمدحون حزب العدالة والتنمية التركي وفصله عن الاسلام مع ان تركيا بطبيعتها اسلامية جردت منها بقوة العسكر . وسوف تعود تدريجيا الى فطرتها حيث انه هناك عمل تدريجي اما الاحتجاج بها ومقارنة تجاربها بتجاربنا فهدا مجرد ثرثرة لان تقريبا جل الدول العربية في دساتيرها ينص على ان الدولة اسلامية ادن ان في الدول العربية يجب مجرد تفعيل الدستور اما في تركيا في دولة علمانية .

  • Rocky de paris
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 17:43

    En lisant cet article et tes anciens articles je trouve que tu est un personne qui essaie de promouvoir des aidées fausses tout en donnant des arguments bidons

  • anzruf
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 17:58

    تحية ليك أستادنا عصيد .تحليل منطقي.و أقول بأن كل ما يساهم في التخلف والديكتاتورية لابد أن يزول و ينمحي.

  • mohamed
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 18:04

    bravo mensieur Assid, vraiment c'est une bonne et vraie analyse.

  • MAGHRIBIA HTA LMOUT
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 18:08

    ادعوك ان تقرا مقال "الإسلاميون ومقولة تطبيق الشريعة" لكاتبه إسماعيل النسيمي ستجد فيه دحضا لكلامك كما اني لاحظت من وجهة نظري المتواضعة انك تركز في قراءتك عن ما يكتبه من يدعون العلمانية عن "الإسلاميون " اتمنى ان تحاول ان تقرا ما يكتبه "الإسلاميون " في تفسير رؤيتهم للديموقراطية او تتابع حواراتهم وشكرا

  • كادح اخر
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 18:14

    وماذا تقول في النموذج الماليزي ؟
    … الاسلام اعمق واشمل واعظم مما تتصور

  • citoyen marocain de centre
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 18:18

    Ayuz uma Assid,vous avez bien expliqué les choses comme il faut

    ا ن الديقراطية الحقة هي الممارسات والمعاملات والسلوكات بواسطتها يشعر كل فرض من الوطن
    انه فعلا مواطن حقيقي بدون درجات المواطنة,دون اقصاء احد بغض النظر عن دينه ولغته وعرقه ومذهبه,,الدموقراطية ليست في صناديق الاقتراع كما يعتقد البعض,الديموقراطية هي ثقافة وسلوك مدني حضري وعطاء لذي حق حقه بلا ايديولوجا ولا عرقلة وعدم فرض على الاشخاص ممارسات شاذة بطريقة ديماغوجية او بطرق اخرى كاستغلال الدين او مذهب معين لتمرير افكار و مباذئ يستغلها البعض للسيطرة على الاخرين واشفاء غليلهم.

    tanmirte

  • abo-md
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 18:27

    جيدسأ بدأ أستاذي حيث تو قفت عند قولك: لابد أن يمر الى الحكم من كان مخروما من حقه السباسي ومضطهدا … أسألك بعص الاسئلة : من اضطهد الا سلاميين والب عليهم من يحاربهم ويخوف منهم الشعوب ؟ من جعل منهم بعبوعا وفزاعة؟ من يعتبرهم–ولازال- خطرا على الديمقراطية وحقوق الانسان وحقوق المرأة وعدو الاقليات ؟ الى غير ذلك من أساليب التخويف ؟ أليس الذين يزعمون أنهم ديمقراطيون حتى النخاع ؟ اليسوا هم الذين يعطو ن الدروس في العلمانية بل وضعوها فوق مرتبة الالوهية؟ يا سيدي الفا ضل لاينبغي ن نوهم القارئ ان الذين حكموا باسم الدين ففشلوا لسبب ما, أن سبب فشلهم يعود الى طبيعة الدين يعني أن هذا الدين يحمل في طياته أسباب التخلف . ان البشر يبقى بشرا يخطئ ويصيب , ويبقى التقدم وتحقيق أما ل الشعوب مر هون بالجدية والاخلاص في العمل , والله تعالى لايحرم هذا ولاذك, فلنكن منصفين ونحترم شعور الناس.

  • حسن
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 18:30

    مع احترامي لكاتب المقال، أرى أنه يظلم الشيخ يوسف عندما يسوق كلامه عن كون هذا الزمان هو زمان الإسلاميين فيستنتج منه بأن الشيخ ضد الديمقراطية …

    فالشيخ يوسف حفظه الله صرح في غير ما مرة بأنه مع الديمقراطية كوسيلة للتداول على الحكم و انتخاب من يرتضيه الشعب للقيادة …

  • امريبض
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 18:55

    نعم الديموقراطية مرتبطة بالمجتمع المنفنح الذي يحكمه القانون الذي توافق عليه المجتمع، في حين أن ما يصفه المتزمتون الدينيون بالالهي يحملونه من التزمت و القهر و الاستبداد ما هو عكس غايته النبيلة ، سواء كان هؤلاء يهودا أو مسلمين أو مسيحيين أو هندوسا ، فأبشع الجرائم غالبا ما ترتكب باسم الدين.
    أبشع النماذج الاستبدادية في الدول الاسلامية هي التي يسيطر فيها الاسلاميون و القوميون:
    السودان أدين رئيسه بارتكابه مجازر في حق شعبه، ايران يحكمها آيات الله وتعتبر أكبر سجن للصحفيين في العالم حسب احصاءات المنظمة العالمية، السعودية هذا الشهر أعدمت فيها امرأة بتهمة تعاطيها السحر، الحكم الاسود للطالبان في افغانستان، الحركات الدينية في بانغلاديش قامت بابشع الجرائم ضد الطائفة الهندوسية في بلدها انتقاما لهدم المتطرفين الهندوس لمسجد تاريخي في الهند، حزب الله في لبنان يرسل ميلشياته لقتل المتظاهرين في سوريا ويصف نصر الله الثورة في سوريا بأنها من صنع الصهاينة و امريكا و..
    الاستثناء هو تركيا و السبب هو النظام العلماني فيها، و سنترقب تجربة الاسلاميين في تونس، لنر

  • امازيغي
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 18:58

    احي فبك روح النقاش وخصوصا مع الاسلامين في هده الفترة التي عرفت انتحابهم من طرف شعب المغرب تونس ومصر. وعندي لك اسئلة: اليس من حق الاسلاميين الحكم؟ هل الاسلاميين قاموا بالتضييق على الحريات حتى تكتب هدا؟ هل الحكم الاسلامي يدعونا الى التخلف وعدم التقدم؟ انا لا افهم هده المؤاخدة والتحامل والشك والحقد عن حكم الاسلاميين منك ايها التقدمي الديموقراطي. النمودج التركي طبق على الميدان واعطى نتائج ايجابية, الدول الاخرى لم يطبق بعد وانت تصرخ في كل مقالاتك لا للاسلام لا للاسلاميين لمادا؟ ادن لامجال للمقارنة بين النمودج التركي والعربي , حق اريد به باطل , هل تريد من مصر استنساخ التجربة التركية, لكل بلد خصوصياته, ان الشعوب التي صوتت للاحزاب الاسلامية بوعي وهي مؤمنة بان الاسلام هو الحل لمشاكلها. والديموقرطية لايمكن ان تصل الى نظام الحكم الاسلامي لان هدا الاخير منهج رباني شامل لكل زمان ومكان وانسان وهدا ما تنكره اولاتعلمه, ياليت الاسلامين يستطعون ان يحكموا الشريعة كما انزلت وسترى عدل الاسلام وتسامحه وفوته في تنظيم الولة والدين والسياسة والاقتصاد.

  • مغربي و كفى
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 19:15

    ليعلم الأستاذ الذي ضرب لنا مثلا بتركيا و حزب العدالة والتنمية فيها . أن هذا الحزب فاز عن طريق صناديق الإقتراع بعد أن مل الشعب علمانية الدولة التركية و ديكتاتورية عسكرها و ذلك بمباركة الغرب . و هذا الحزب التركي ولد من رحم معانات ملايين الأتراك من نظام عسكري أباح كل المحرمات . و حرم كل ما أوصى به الدين و, جاء فغير الكثير علما أنه لم تكن له الأغلبية المطلقة فاسترجع الإسلام به مكانته نسبيا فأعاد لتركيا هيبتها و قوتها بين الأمم .. و جميع المحللين هناك يقولون أن الإنتخابات المقبلة ستمكنه من حجز أكثر من ثلثي المقاعد البرلمانية و التي ستتمكنه من تغيير الدستور و ما رسائل أردوغان إلا تطمينا للغرب كما يفعل حزب الفضيلة التونسي و حزب العدالة والتنمية عندنا . مادام أن هؤلاء الأحزاب وسطيو المعتقد فلا خوف و ليهنأ الأستاذ لأن تحاليله بدأت تزكم الأنوف و حقده على الإسلام قد وصل مداه فلا داعي لنشر الضغينة بين مختلف الأطراف و لنرضخ جميعا لصناديق الإقتراع التي قالت كلمتها باسم الشعب و لصالح الشعب بكل شفافية و قناعة ..

  • ajouid
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 19:21

    j'arrive pas à comprendre ce 3assid, il ne peut (veut) pas comprendre qu'on est dans un pays de musulmans et que les non musulmans n'ont jamais vecuent mieux que sous les gouvernements islamiques et il n'a que bien lire l'histoire .

  • youssad españa
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 19:36

    ا نا اوافقك الرئي لا يمكن تضبيق الشريعة الاسلامية في اي بلد توجد فيه اقليات غير اسلامية مثلا شخص سرق شيئ وهوغير مسلم فلا يجوز فيه حق الحد

  • مغربي قح
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 19:42

    من رفع السيف على عنق وقال آمن أو أكفر
    جدال مُصطنع
    لعلك قرأت كلام الشيخ القرضاوي كما يحلو لك
    ثم من قال لك إن حرية الفرد تحت قيادة الإسلاميين/المسلمين هي مرادفة للقهر وغياب الحرية. لا أرى هذا إلا من وحي خيالك,
    في الحقيقة: من ليس لديه مشروع أو هدف نبيل يقضي حياته في البحث عن عيوب الآخرين
    في الكثير من المواقف على الإنسان أن يتمثل القول التالي: إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب, أحرى بك أن تفضل الذهب!!!!!!!!!!

  • مغربي
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 19:49

    الشعب هو الدي يختار من يحكمة وليس عصيد هو الدي ينضر من يجب ان يكون في الحكم,,,,,,,,,,,اليس هي هذه الدمقراطية,

  • Mahmoud
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 20:06

    Certains de nos soi-disant intellectuels se permettent, sous couvert de la libre parole et de la démocratie, de parler de sujets qu’ils ne maîtrisent pas ou qui ne les regardes pas. Je ne sais pas pourquoi tout le monde veut faire la guerre à l’islam de nos jours ! Mais je leur dit : Faites de votre mieux mais vous n’allez guère réussir !

  • لمرابط
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 20:28

    أتمنى أن يتمعن جيدا ذووا العقول المتحجرة أو الذين مازالوا يحلمون بعودة الخلافة التي إنتهت إلى الحضيض أو إلى الذين وقفوا عند عبارة الإسلام هو الحل دون أن يفطنوا إلى أن القطار فاتهم بملايين الكيلومترات ، أن يتمعنوا جيدا إلى مقال الأستاذ عصيد وأيضا إلى الكلمات الواقعية لرئيس وزراء تركيا

  • sifaw
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 21:05

    كعادتهم ذهبت تعليقات أغلب اخواننا المغاربة صوب التحريض والزج بالكاتب في قفص الإتهام و إعلان حالة طوارئ و تكفير، فهم لن يخوضو في ما قدمه الأستاذ عصيد من رؤى وأفكار وتفنيذها بما لديهم من أدلة .
    ، لكن تجدهم يبحثون عن حالة نفسية للتنفيس عن غضبهم وحنقهم من مثل هكذا مقالات رصينة تصيب كبد الحقيقة وتلقي بأحجارها في بركنا الآسنة .
    مثل هكذا تعليقات هي بمثابة ثرثرة زاعقة لا تساهم في بناء العقول و تنويرها، بل تقوم بتشويهها ومسخها وتمرير حمولة ثقافية مليئة بالحقد و الكراهية إليها ، فتبني لنا إنسانا متزمتا يجد صعوبة في التفاعل مع من يخالفه الأفكار ولا يبدي إحتراما له .
    هكذا هي مشكلة العقل الديني ، فهو يتهرب عندما توضع بضاعته على مسطرة النقد ،فيبادرك بنقاش أخر بعيد عن قضيتنا ويفتعل قضية أخرى قصد تشتيت قضيتنا الأولى .
    تحياتي للأستاذ عصيد والقراء الكرام

  • الحسيمى
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 21:12

    الى الورياغلى
    نتقبل نحن العلمانيون ارادة الناخبين يصدر رحب,سنرى وسيرى الشعب مادا سيحققونٌ,
    اما عن قولك ان حكم الاسلاميين دام 14 قرنا من العزة فهنا اتحداك ان تحدد لى بالضبط ماهو العصر الدى تم فيه تطبيق الشريعة الاسلامية فادى دلك تقدم العلوم والفنون بينما اوروبا غارقة فى الجهل؟ هل تقصد العصر الاموى ام العباسى ام فى الاندلس؟
    اسف فبنو امية هم اول من شرعنو للحكم الوراثى وقتلوا ابناء الصحابة )الحسين الزبير محمد ابن ابى بكر) وظربوا الكعبة بالمنجنيق وقتلوا وسفكوا دم الاف ابنائها,بنوا امية املؤوا قصورهم بالجوارى واشتهروا بقطع راس كل ناقد لهم اما بنو العباس فكانوا اكثر مجنونا من سلفهم لدرجة انهم كانوا مولعون حتى باللواط حيث ظهر فى عهدهم حب الغلمان وقوبل الشعراء المتغنون بلواط الغلمان بكثير من التسامح (ابو نواس ابن الرومى,,,) كما انه كان للمعتصم غلام يدعى كوثر , واشتهر الخلفاء بحبهم للجعة ومجالسة عشرات الجوارى والغلمان فى مجالسهم امام مراى الجميع
    اما فى الاندلس فحدث ولا حرج الرقص على انغام زرياب والبراعة فى هندسة القصور المتسعة لالاف الجوارى على شتى الاصناف ,اهده هى شريعة الخلفاء؟

  • tizniti
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 21:28

    تحية لأستادنا الكبير أحمد عصيد.الأحزاب العروبية الإسلاماوية مازالت تغوص في بحر الإديولوجية القومية العروبية الإسلاماوية المتخلفة.الديموقراطية بعكس ذالك تحتاج أناس ذوي ثقافة علمية منطقية واقعية نافعة.ومصداقية عالية نحو مواطن مازال يتخبط في أميته السوداء.

  • جمال
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 21:41

    شكرا على المقال الرائع…مرور الإسلاميين إلى الحكم مرحلة تاريخية ضرورية لإزالة الوهم. تحيى المباديء والشعارات والأيديولوجيات أو تموت عند تفاعلها مع الواقع…

  • rozaline kariouka
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 21:54

    لا أسف على يتامى نظرية محمد أركون. 1\2
    عكفت هذه الأيام على قراءة رسالة الدكتوراه لمحمد أركون تحت عنوان "نزعة الأنسنة في الفكر العربي: جيل مسكويه و التوحيدي"
    و أصبح بلك أستاذ العلمانيين بالعالم العربي.
    و يزعم في أطروحته أنه لو أن عرب القرن الثالث الهجري استمروا في التشكيك في مسلمات الدين لكانوا قد سبقوا العالم كله في توفير قيم الحداثة و الديمقراطية التي لا يتقيد فيها الإنسان إلا بما سنه الإنسان لنفسه من قوانين من دون التقيد بأية شريعة مصدرها "النصوص الدينية" بحسب تعبيره، لأن الأولى عنده عقلانية و الثانية غير عقلانية.
    و ذلك هو معنى الأنسنة في عنوان رسالته في مقابل اللاهوتية.
    و يستشهد بـمقولة : "قتل الإله" في الغرب للفيلسوف الألماني نيتشه كمنطلق للحضارة الغربية.
    و الرجل لا يرى من دنيا العالم المتقدم إلا فرنسا و ثورتها ما بين 1789 و 1799.
    فلم يأبه لميلاد أول مكلية برلمانية من دون "قتل الإله" في أجلترا سنة 1265م و التي تعززت مع الثورة المجيدة سنة 1688م.
    يتبع….

  • rozaline kariouka
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 21:59

    لا أسف على يتامى نظرية محمد أركون. 2\3
    ….كما غفل الرجل عن ميلاد أول جمهورية ديمقراطية بالولايات المتحدة سنة 1776م دائما من دون "قتل الإله" بل بمباركته.
    و تعددت الأنظمة الديمقراطية بباقي أوربا و من بين أحزابها القوية الأحزاب المسيحية ببلجيكا و هولندا و ألمانيا و إيطاليا…
    و لم يمنع تشبث الشعب التركي بإسلامه أن ينعم بنظام ديمقراطي مع وجود حزب إسلامي على رأس الدولة و البرلمان و الحكومة، و فاز بثقة الناخبين ثلاث مرات على التوالي بفضل نظافة اليد كفاءته السياسية.
    يتبع….

  • rozaline kariouka
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 22:00

    لا أسف على يتامى نظرية محمد أركون. 2\3
    و من دون الحاجة للتشكك الفلسفي في المسلمات الدينية الإسلامية، العزيز على قلب محمد أركون، ها هو الشعب التونسي يدشن نظامه الديمقراطي من بعد الثورة على نظام بنعلي الموافق لنظرية أركون، و ينتخب الرئيس منصف المرزوقي الذي أدى قسم التنصيب بمباركة اللـــه و يده على القرآن الكريم. كما ختم خطابه بالابتهال للــــــــــــــــــــــــه بالدعاء لتونس و للشهداء.
    و من دون حاجة الشعب المغربي لقتل الإله و للتشكك في دينه و هجرته للمساجد على غرار هجر الكنائس بالغرب الأوروبي، كي يتحالف حزب التقدم و الاشتراكية اليساري على هوى أركون، مع حزب العدالة و التنمية لتشكيل الحكومة المقبلة.

  • allal
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 22:57

    Les islamistes moyennageux pensent ou veulent nous convaincre que le regime de ben ali, moubarak, sobt des regimes laiques, ils ont echoué et c'est un argument en faveur de l'islam comme moyen de gouvernance, d'ou l'etroitesse de leurs esprit et manque d'argumentation.
    Ces regimes arabes sont des dictatures qui n'ont rien a voir avec la laicité .
    Ces islamistes vont gouverner, ils vont echoués au maroc, en egypte et probablement en lybie s'ils gagnent. Ils seront ejectés par les urnes lors des prochaines elections et les peuples vont se reveiller.

    M asseed, s'amuse a les rendre plus civilisés mais ils s'entetent a vivre dans la jahilia des temps moderne

  • خالد ايطاليا
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 23:00

    الا سلاميين في بداية مشوارهم السياسى,والأيام القادمة ستبين مدى جديتهم وحنكتهم في فك طلاسيم التخلف والفقر التي تعاني منها شعوب المنطقة . كما يقول الأخوة المصريين ,{ المية تكذب الغطاس } .

  • adabi
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 23:02

    إن هدا السيل من التعليقات المتشنجة و المليئة بالتجريح و الكراهية
    اتجاه هدا الكاتب لكل مقالاته لتذل أن كتاباته أصابت الإسلامويين في الصميم
    وكشفت مدى ضيقهم بكل رأي يخلفهم و يكشف عن وجههم الحقيقي المناهض لحرية التعبير
    و الذي يعدنا بمستقبل واعد نحن العلمانيين من الاضطهاد و الاستئصال .

  • Dragonaut
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 23:14

    من المضحك أن العلمانيين في المغرب يقولون "سنرى ماذا سيحقق الاسلاميون، علّهم يفشلون فينمحي الوهم عن الشعوب" و هم يتناسون أن العلمانية هي التي حكمت تونس لعقود، و الجزائر لعقود، و المغرب كذلك و لو بدرجة أقلّ. اللهم إلّا إذا كانوا يفخرون بإنجازات تلك الأنظمة في خنق الحريات الفردية، فذلك موضوع آخر.

  • rachid bookir
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 23:15

    عين ألحق ما قاله الأستاد الكبير "أحمد عصيد" لكن للأسف الكثير ممن يردون على مواضيعه لا ينتظر حتى إكمال القراءة لفهم المضمون !
    بالنسبة لي هناك فرق بين الطريقة التي وصل بها الإسلاميون إلى السلطة في كل من المغرب وتركيا ودول شمال أفريقيا وكل من هذه المذكورة تعكس طريقة خاصة بها : في المغرب الأمر في غاية الوضوح هناك جهات سياسية تتحكم في نتائج هذه الإنتخابات وهو ما يوضحه تقييد العدالة والتنمية بأحزاب تعتبر عدوة للشعب كاحزب الإستقلال إذ كان حزب العدالة والتنمية ليحصل على ما يمكنه لتكوين أغلبية بارلمانية دون الحاجة إلى أي تحالف من أي نوع ! وهذا ما أشعر إليه الكاتب نفسه في مقال سابق
    في مصر وتونس الثورة غيرت الوجهة السياسية لهذه الدول وأتت بأحزاب كانت مضطهدة في العهد السابق وهو ما ولد لديها شعبية كبرى بسبب مواقفها السابقة وهكذا حصلت على مكانها بعد الثورة !
    في تركيا النظام العلماني لم يتغير ومبادئ العلمانية هي التي تحكم بها حكومة اردوغان التي يقال انها إسلامية لكنها علمانية مفهومة بالنسبة لهؤلاء وليست علمانية التي صار على نهجها الحكام العرب سابقاً !

  • rachid bookir
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 23:16

    إذاً بالنسبة لي لا يمكن الحديث عن مقارنة بين أي من هذه الأنظمة بأي شكل من الأشكال !
    وتبقى عقلية بعض الإسلاميين والعلمانيين في العالم العربي جيد ملتخلفة ولا يمكنها أن تأتي بأي جديد !!

  • خالد ايطاليا
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 23:19

    كل ما في الأمر ان الأسلام السياسي السني المدجن من الغرب وصل الي السلطة ,لأ غراض غربية مخطط لها من قبل وهي مواجهة الخطر الشيعي الأيراني الدي يزداد يوما بعد يوم .على غرار ما قامت به احزاب العبث والقومية العربية ,من ضرب للثورة الخمينية في حرب استمرت تماني سنوات,خلال التمنينات,هذا ما يجب ان يعرفه الجميع ,عوض الأسراف في احلام اليقطة .كان الله في عونكم .

  • مسلم
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 23:20

    لكل مغربي و عربي و مسلم. إياكم و خطابات العلمانيين فالإسلام و عبر التاريخ دين الحرية و العدالة و المساواة و المعاملة و….‏‎ ‎فهو دين الله أنزله للبشرية جميعا لتنظيم الحياة و المعاملات فكيف نناقش وصول الإسلاميين للحكم باختيار الشعوب و نشكك في عملهم فكلنا مسلمون،و لن يصلح لنا غير الإسلام.فالعلمانية و الديموقراطية اليهودية الغاصبة لأرض فلسطين ما هي إلا مخططات يهودية لإبعادنا عن ديننا و خلق الخلافات بيننا و التفرقة و لن يفلحوا بإذن الله، إن الله يمهل و لا يهمل.

  • من المنظرين المغبونين
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 23:29

    " لدى الإسلاميين عطب…" كلام ينم عن التوجه الفكري الضال لصاحبه.هي النزعة المادية والإلحادية، التي تجوف الإنسان، وجعلت عصيد يتشبه الإسلاميين على أنها آليات تصاب بالعطب..
    الإسلاميون سبقوك للديمقراطية…والإسلام منظومة قيم،أساسها الذي لا ينفصم،هو الديمقراطية، كما لا يفهمها الشيخ عصيد، ولا عمل بمقتضاها عمره.
    التجربة التركية،تمثل أن الإسلاميين أكثر رشدا وأعدل في تحمل مسؤولية الحكم،وهم أهل للديمقراطية،كممارسة تترك آثارها الملموسة على أرض الواقع،لا شعار يرفع للارتزاق تسلق المناصب..
    لا تستطيع يا عصيد أن تقر،بأن الذي كان وراء نجاح حزب العدالة الإسلامي في تركيا، هو ما يتحلى به أعضاء الحزب الإسلامي من مباديء أخلاقية تستند إلى تعاليم الإسلام،وأبعد ما يصل إليه نظرك، هو أنهم علمانيون لمجرد أنهم لم يطبقوا أحكام التشريع الإسلامي من حدود وقصاص..
    ثم إن عصيد يغفل التجربة الإيرانية،لأنها تجربة إسلامية حقيقية، حققت للشعب الإيراني تقدما عظيما في ظرف ما يزيد عن ثلاثين سنة،فصارت إيران اليوم أقوى دولة في الشرق الأوسط، ولعل تقدم الإنسان الإيراني المسلم على مختلف المستويات،إنما هو نتاج ديمقراطية الإسلام..

  • Omar de Texas
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 23:37

    ,I'm proud of YOU, Bravo et felecitation Asid

  • INDOUZALI
    الأربعاء 14 دجنبر 2011 - 23:47

    بهده العبارة انهى معاوية بن ابي سفيان عصر الخلافة الراشدة ليدشن عصورا من الاباطرة والملوك لدى فرمن الخلافة ليس 14 قرنا كما تفضلت بل بضعة عقود وسنتين في عهد عمر بن عبد العزيز.والخلافة الراشدة هي منتهى ماتصل اليه الديمقراطية في سيرورة نهو النضج, ولكم في سيرة ابي بكر وعمر …. خير دليل.والديمقراطية لا تعنىبكم الانتاج المادي (وان كان مهما) لحضارة ما وانما بدرجة العدل بين الناس واعتبار مراتبهم على قدر اعمالهم وحسن معاملتهم للاخر. وشخصيا لا ارى ديمقراطية في شعوب الغرب مادامت رفاهيتهم يغديها بؤس الشعوب الاخرى ونحن نرى كيف حلت بهم الازمات لان شعوب الارض بدأت تعي مقدار النهب والسرقة التي قامت به الامم الغربية لمقدرات الارض.
    انني اريد حكم الاسلام لانني مسلم فمالعيب في قطع يد"شفار" وجلد الزناة الخونة وقتل المجرم القاتل وليس العفو عنه ..وما الضير :السن بالسن والعين بالعين اليس دلك غير من االعقوبات الحبسية الغير العادلة اطلاق …واحد تحيد ليه العين واحد ادوز عام ديال الحبس …

  • ردود سريعة
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 00:16

    اعلم عزيزي أن تاريــخ الاسلام مليئ بالحروب والمغازي والصراعات حول السلطة بين المسلمين أنفسهم واذا ألقينا نظرة شاملة وفاحصة فلا يسعنا الا أن نقول ان هؤلاء لم يترسخ الايمان في قلوبهم ولعل أكبر دليل على كلامي هو ما قاله يزيد في أعقاب قتل الحسين ( موقعة كربلاء ) و احضار رأسه مبتورة الى يزيد حينما كان يعاقر الخمر بحيث قال : لعبت هاشم بالملك فلا * خبر جاء ولا وحي نزل
    أما الاستدلال بفترة الخلفاء الراشدين قبلها فقد شهدت هي الاخرى صراعات وفتن أبرزها ما أصطلح عليه بالفتنة الكبرى و باستثناء فترات تكاد تكون معدودة جدا ليس هناك أي تقدم و ازدهار للمسلميــن حتى العصر الذهبي للاسلام لم يلمع بريقه الا باعتناق الخلفاء العباسيون " المأمون والمعتصم والواثق " لأفكار المعتزلة و الزنادقة الذين تصفهم الأصولية بالكفر لكن سرعان ما جاء الانقلاب السني زمن المتوكل (232 ـ 247)
    ان الاسلام كديــــن لم يتقوى الا بالصراعات والحروب لم يكن الاسلام في يوم من الايام مناظرة كلامية أو حججا عقلانية للاقناع قبل طرق أبواب البلدان المفتوحة وبالتالي فطبيعي أن يفرز دهنية منغلقة منكفئة على ذاتها تعادي العلوم الحديثة وروح العصر

  • aamضكتخعamjoud
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 00:39

    قال العلامة ابن خلدون:العرب لا يتغلبون الا على البسائط،و قال ايضا :اذا دخل العرب مصرا من الامصار صار اليها الخراب و الدمار.و بما ان تخلفهم و صل الى بلاد الامازيغ الاحرار فانه يستعصي على من يعتبر نفسه منهم من متأسلمين و عروبيين ان يفهموا ما يقوله مفكر كبير اسمه احمد عصيد.لقد خونوا و قتلوا فرج فودة و اباحوا قتل كل المتنورين في هذا العالم.فكيف يعتدون ب اردوغان؟انه ليس من طينتهم.انه من العجم.اذكرول لي دولة عربية اسلامية واحدة متقدمة.صدق بن خلدون و بزاف على القرضاوي السوفسطائي و كل المأسلمون العربان ان يحققوا شيئا لبلدانهم كما فعل اردوكان سوى مزيد من التخلف و الغوغائية و الغزلة.تحية لك استاذي و تحية لكم هيس بريس.

  • عبدالله أمراش
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 00:43

    يجب إعادة النظر في كلا م عصيد لأنه لا يحمل على ظاهره بل كلامه يحمل مقاصد وأهدافا معينة ,…عرفها من عرفها وجهلها من جهلها …لأن مدارك الخلق مختلفة .وكلام الرجل يحترم

  • abdou/candada
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 00:56

    إلى الحسيمي
    ولمادا تدهب بعيدا وتطعن في خلافة الأمويين أو العباسيين كانهم كانوا فساقا وشاربي الخمور ويعشقون الجواري فخد تاريخ المرابطين والموحدين والمرينييين فهو قريب منك.
    من خلال كلامك يتضح أنك لم تقرأ التاريخ الإسلامي إلا مما كتبه المستشرقون . ربما لك عقدة المنهزم ولا تقرأ إلا للأوربي كأنه ملاك لا يكدب ولا يغش ومنزه عن كل النواقص . لو أردت أن أعطيك أمثلة على تزور هؤلاء للتاريخ الإسلام لما وسعني كتابة مجلد. وربما أهمس لك فقط بمتال واحدة. إكتشاف الدورة الدموية الصغرى بقي منسوبا طيلة أربعة عقود لمترجم إسباني ترجم كتاب إبن النفيس ونسبه لنفسه . والأمثلة في هدا المجال لا تعد ولا تحصى كتب فيها باحت عربي مجلدات عدة وأكتشف بالدليل تزويرا يشمل 120 ألف وثيقة أو بحت أو اكتشاف ومات هدا الباحت المصري بعد 40 سنة من البحت دون أن يكمل بحته.

  • ⴰⴽⵙⴻⵍ
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 01:02

    nous sommes au 21eme siecle et les islamistes doivent faire progresser leurs idees et les adapter aux regles contemporaines de gouvernance qui sont la democratie, la liberte, et l'egalite.Mr. ardougane et Mr. assid ont raison car seul un etat laique respecte ces regles de gouvernance.

  • abdlah
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 01:12

    لقد سقطت فزاعت ألإخوان والإسلاميين ألتي صنعها الغرب وقبلها الشيوعية وتبنها العلمانيين ومن يواليهم٬ لقد كان جليا أن لعبة الفزاعة من الإسلاميين هي المنهج الأصوب والحل السحري لهؤلاء
    (يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون )
    فهنيئاً للإخوان والسلفيين في مصر٬ وهنيئاً للمغاربة بفوز العدالة والتنمية٬ وفي تونس حزب النهضة
    والباقية تأتي٬ وليموت أعداء الإسلام بغيضهم..

  • mohammèd
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 01:21

    ce monsieur a beucoup de haine en vers les musulmans ,il ne dit que des monsonges primaires, pleines de contradictions ,ses propos sont vides de cohérence logique,puisqu'il est aveuglé par cette ténébreuse haine qui le torture continuellement. Je ne touve que de la haine dans tout ce qu'il dit.!!!!!ouffffff

  • Haytham
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 01:35

    Les laïques reproche toujours au islamistes leurs croyance en leurs principes dur comme fer, tandis que eux aussi crois en leur laïcité et pseudo démocratie dur comme diamant, autre chose des conclusion non justifiées comme l'histoire ne revient pas en arrière….. comme si le temps était une droite non une courbe et comme si ce qui s'est déja passé et toujours mauvais et ce qui est à venir est forcément bon , bof je ne sais pas d'ou viennent ces lois de lhistoire humain, a voir ce genre de correlations je ne peux pas continuer lecturee

  • نبيل
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 01:35

    تحية عطرة استادنا الكبير عصبد دائما منالق كالعادة.
    من الصعب ان نحرر المجانين من السلاسل التي نعودوا عليها
    كما فال فولتبر .
    اجمل التحيات

  • الابن البار
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 02:13

    ما فهمته من سياق الحديت هو عملية الاسقاط التي يحوال الاستاد عصيد القيام بها على السياق العام بالمغرب وارسل رسالة مفادها ان وصول الاسلامين بالمغرب يشكل تهديد خطير على الديمقراطية وسوال لحقيقي هل الديمقراطية ممارسة اما خطاب تنضيري بقف على عتبة السجال الفكري ان الالية الديمقراطية تجسدة بشكل كبير في السلوك الداخلي داخل التنظيم الحائز على الرتب الاولى في الانتخابات التشريعية ادن فالممارسة للفعل الديمقراطي سلوك عندا هؤلاء ولم تنحسر في معترك البولميك السياسي بينما نجد من يتباك على الديمقراطية يباعدها بسنوات ضوئية لا من حيت السلوك او الخطاب عبر سياسة الاقصاء او التشكيك او محاكمة النوايا ان المجتمع المغربي مجتمع مسلم ينعيش مع الديمقراطية كارت انساني والية التدبير الخلاف بعتدال دون التفريط في مقوماته الحضارية هدا ما يجب ان يفهمه الاستاد عصيد

  • مسلم امازيغي حر
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 03:39

    لا يمكن ان نصدر حكما بالفشل او النجاح على اي تجربة الا بعد تجريبها في ارض الواقع.
    فالاسلاميون هم جزء من الشعب وابناء هذا الوطن فلما كل هذا التهويل والتخويف من صعودهم الى الحكم وبطريقة اكثر من ديمقراطية,فلنترك لهم الفرصة والايام بيننا وبينهم,واكثر لما لانشجعهم ونتعاون معهم في هذه المرحلة الحرجة والتي اجمع فيها الكل -يساري واسلامي-ان العدو الاكبر المشترك هو الفساد.فالوقت ليس مناسبا لمثل هذه النقاشات – علمانية اسلامية…

  • hakim
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 04:08

    puisque tu est tellement content de la laïcité la liberté est pousser a l’extrême dit nous pourquoi la france pays exportateur de la laïcité qui avant autoriser les gothiques chrétiens et juifs a apporter leur symbole dans les écoles,travaille…et comme par hasard d'est qu'ils on vu les musulmanes porter le foulard il ont inventer une lois a l'image de la laïcité pour interdire le foulard et pour ne pas paraitre raciste au yeux du monde il ont fait la même chose pour les autres alors que les mini jupe rode en toute liberté!!!!si c'est sa votre laïcité alors dsl je ne veux pas
    je t'assure qu'un jour ou l'autre l'occident finira sa phase d'auto destruction avec sa laïcité ce n'est qu'une question de temps et faut ouvrir les yeux, l'ex URSS disait la même chose avec son communisme bah il est ou pour nous raconter??s

  • ali idrissi
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 05:33

    تحية للاستاد عصيد من فضلك قل لنا هل تريد مغربا بدون اسلام ام تريد نا ان نتبرء من اسلامنا لنتشرف بالعضوية بنادي الديموقراطية والقبول لدى السدنة من حراص المعبد.ماذا تعني بقولك قلنا!من انتم? الا زلتم تخاطبون الناس من علياء دخانكم!تحاول عبثا ان تشرح لنا مغزى التجربة التركية.وسوف اجمل لك مالم تستخلصه انت من التجربة اتركية اوتجاهلته:شعب مسلم فرض عليه كمال العلمانية تماما كما تحاول. وعادا كمال الاسلام ولغة القرءان ونادى بالطورانية تماما كما عدؤك للاسلام ولغة القرءان ودعوتك لامازيغية العبيد تصفق لهم فرنسا التي قتلت اجدادنا السوسيون الاحرار.وفي الاخير انتصر الشعب التركي لثقافته بعد مخاض ابان فيه الاتراك عن وفائهم للاسلام.ورفض سيدك ساركوزي تركيا او بتعبير انجيلا ميركل اوروبا مسيحية وتركيا مسلمة.بعد نظر!اين منه تهافتك تحاول الحاقنا بمن لن يقبلنا.معذرة نحن لسنا لقطاء.مع ان ليس هناك مايمنعنا ان نستفيد من غيرنا.اما بشرط قبول حلوها ومرها فلعديمي الذوق وقاصري النظر.

  • جعباوي عمر
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 09:06

    للاسف دائما الاستاذ عصيد يفرض على قارئه وحدانية للفهم الفلسفي والسياسي وهو الذي يزعم انحيازه للتعدد والاختلاف..ويجبرنا على ان المفهوم له قراءة وحيدة لا تعدد من يلتزم بها فهو في نظره من الديمقراطيين ومن الحداثيون..ولم يكلف نفسه قط سؤال الحداثة باعتبارها موروث القرن التاسع عشر وان العالم الان يتطله لتجاوز هذا الموروث..ولا ادل على ذالك من ازمة الديمقراطية في الغرب..فتمثيليتها ما تنفك تتضاءل يوما بعد يوم لتقتصر على اللوبيات..وهو نفسه المح في احدى كتاباته ان الديمقراطية ليست هي العدد..
    ان السؤال الايدلوجي هيمن على نظر الكاتب حتى افقده الرؤية الموضوعية والقراءة السليمة للاحداث والمفاهيم وتحولاتها..
    فاردوغان رجل دولة مرهون باكراهاتها..ولا يمكن ان يصرح بشيء لا يراعي هذه الاكراهات بعكس المناضل السياسي والحزبي وناشط المجتمع المدني..والبناء على اقوال هؤلاء وتصريحاتهم تسطيح..فلا داعي للتصيد في الماء العكر فامامك ادبيات منشورة هي مدار التحليل والقراءة..اما ما اشار اليه الفقيه القرضاوي فهو طبيعي باعتبار ان التداول ..والاستبدال قانونان اجتماعيان لا مفر منهما لاحد

  • العربي أبو دعاء
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 09:25

    (قل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا) بدا هذا الشيخ يحس أن البساط بدأ ينسحب من تحت رجليه . فبعد أن كان يحلم بأن نهاية الاسلام كانت وشيكة . وأن الامر قد اقترب لحصول العلمانيين على القدح المعلى . وتمكينهم من القضاء نهائيا على ما تبقي . ها هم يفاجئون بعودة الاسلام الى الساحة . وهو الشيئ الذى أذهلهم ولم يكونوا يتصورونه أبدا. فخاب ظنهم وخسئ حدسهم وضاعت حساباتهم . أحمد عصيد وغيره ضاقت بهم الدنيا بما رحبت . كما أصبحت كتاباتهم القديمة عديمة الجدوى . ظنوا أن الامر قد انتهى اليهم وبدؤوا ينتظرون بفارغ الصبر . بل لقد نفد صبرهم واستعجلوا وبدا ذلك في كتاباتهم ومقالاتهم . لاكن خاب سعيهم عندما رأوا ما يحدث في الساحة . فضاق عليهم الامر وانكمشوا وخنسوا وانقلبوا خاسئين . لقد تبدل عليهم الامر واقلبت الدنيا في أعينهم وعادت سوادا لا يطاق . ماهذا . ماذا جرى . فبعد الوعود التي قطعناها على أنفسنا نصبح أثرا بعد عين . كيف العيش مع هؤلاء التي حاربناهم زمانا . هل نعود الى الوراء . هل ضاعت أحلامنا . أن القلب ليتقطع وان النفس لتجزع عما يحصل . هل عاد ذلك المارد من جديد . فسبحان من يحيي العظام وهي رميم . أفق عصيد من غفلتك . وارفع الراية البيضاء . ساعات وتلتحق بربك وتمضي الى دارك . دار الخلد . فجهز نفسك واصطلح مع دينك الاسلام . انك مسلم . أليس كذلك . أو تنقصك الشجاعة لتعلن البراءة من العلمانية . لقد ذهبت الى غير رجعة . ذهبت غير مأسوفة عليها . ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام . وموعدنا جميعا يوم الحشر . وسيعلم الذين كفروا أي منقلب ينقلبون .

  • علماني حقيقي
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 09:51

    الرويبضة .

    بعض الكاائنات تستعمل هده الكلمة للسب و الشتم.

    وللتحفبر والتجريح حتى اصبحت لازمة للبعض.

    الرويبضة كلمة عنصرية مفيتة تقصي الراي الاخر بدعوى التفاهة

    الرويبضة كلمة تهدف الى الارهاب الفكري والحجر على العفل الانساني

    نحن نؤمن بحق الاخر في التعبير كيف ماكان رايه صائبا او تافها او حتى غبيا

    هل بحديث الرويبضة سنحسن صورة الاسلام.؟؟

    لكل شخص الحق التمتع بحرية الراي والتعبير

    مطلوب من الظلاميين الكثير من الادب مع الناس.

    مفالك استادي اكثر من رائع ولو كره الكارهون والحاقدون

  • حسين
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 09:53

    لو قارنا العصر الاسلامي بعصرنا الذي حكمنا بانضمة عربية ديكتاتورية شمولية حاربت الاسلام سنجد ان العصر الاسلامي كان عصر التنور والتقدم الفكري والعلمي وما زالت كتب العصر الاسلامي تتدوال حتي الان
    اما عصرنا الحالي هو عصر انتكاسة وتخلف وتسلط بعض السفهاء مثل البعض هنا الذين يسيئون لدبنهم الذين لم يقدمو للامة الاسلامية شيء لاتقدم علمي واقتصادي ولاشيء كا قدموه هو انشاء وتفلسف
    وصدق الفاروق عندما قال نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فمن ابتغي العزة بغيره اذله الله

    فالاسلام انتشر بعدالته ولعل استقبال الشعوب لهو خير مثال ومن بين هذه الشعوب الشعب الامازيغي الذي دخل للاسلام قبل الفتح الاسلامي وكذالك الامم التي كانت ترزح تحت الاستبداد الروماني والفارسي ونحن نعلم فتنة عبد الله ابن سبا

    اما تشويه التاريخي الاسلامي من بعض الحاقدين الاسلام الذي يمثلون نسبة ضئيلة في المجتمع وينفسون علي حقدهم في الانتينيت فاقول له خساتم
    يكفي ان عمر ابن الخطاب رضي الله عنه لم يكن ينام الا بعدما كان يطلع علي احوال الرعية اما الفتن فكان يشعلها اعداء الاسلام مثل صاجب المقال حقدا علي تدمير امبراطوريتهم الفارسية والرومانية

  • سالمي
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 10:00

    فال فولتبر . من الصعب ان نحرر المجانين من السلاسل التي نعودوا عليها..
    المتأسلمون و العروبيون لن يفهموا ما يقوله مفكر كبير اسمه احمد عصيد..
    هم يكدبون على شريحة واسعة من الشعب المغربي بخطابهم الديني الاقصائي البئيس.

  • خالد
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 10:29

    أعجبني مقال ياسر الزعاترة للرد على مثل هذا الرجل:

    هل حقا سيفشل الإسلاميون في السلطة؟! 14/12/2011 ياسر الزعاترة
    المعزوفة الجديدة التي بدأ يرددها خصوم الإسلاميين (نستخدم مصطلح خصوم من باب التخفيف، لأن هناك عداءً مستحكما عند البعض)، هي أنهم ينجحون في المعارضة لكنهم يفشلون في الحكم، وأن التجربة ستكشف عن بؤس إمكاناتهم على الصعيد الأخير.
    ولعل السؤال الأولي الذي يتبادر إلى الذهن عندما نسمع هذه المعزوفة، هو ذلك المتعلق بالأوضاع القائمة التي سيرثها الإسلاميون، وسيقارَنون بها تبعا لذلك. وقد قيل في الأمثال "إن فلانا أتعب مَن بعده"، في تعبير عن نجاح للأول وصعوبة المنافسة من لدن الثاني.
    بالله عليكم أي تجارب عظيمة قدمتها الأنظمة القومية والعلمانية واليسارية، وسائر أشكال الأنظمة العربية القائمة في الحكم، بحيث سيصعب على الإسلاميين مجاراتها والوصول إلى مستواها؟! ………………
    pour la suite, veuillez chercher l'article dans le site d'aljazeera.net

    wassalam

  • عبد السلام بوثكعرورت
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 11:18

    رد على التعليق رقم 2 : اسمع يا من عرّف نفسه أنّه [ أمازيغ] !! : إنَّ لفظة أمازيغ هي تسمية / صفة تشتمّ منها رائحة العنصرية والجهل عندما يأتي استعمالها في مثل هذا السياق الذي كتبتَ فيه تعليقك ، فإن قلتَ شعبُ الأمازيغ أو قلتَ المجتمع الأمازيغي أو قلتَ بلاد الأمازيغ فهذا تعبير سليم وصحيح 100 في 100. أما أن تدّعيَ للناس أنك أمازيغ فهذا جينيالوجيّا وأنوماستيكيّا خطأ جسيم ، لذا كان الأجدر بك عندما قرّرت التعليق على ما كتبه عصيد أن تصرح باسمك الحقيقي الصحيح مثل "الكوهن" أو "عمّار" أو "بولس" أو بدل الاسم تصرّح بالصّفة التي وصفوك بها فصارتْ علماً عليك مثل "أوسّار" أو "مّوح نكبيح" أو "بوقيوع" أو "بو دْنافر" أو "بوثكعرورت" الخ … هذا عن اسم وصفة كاتب التعليق، أما ما كتبته في التعليق فأعقب عليه جملة جملة ، كلمة كلمة ، نقطة نقطة : حتى تتبيّن لك فداحة جهلك ، وشدّة وبدائية تفكيرك، وهوان حجّتك ! [يتبع]

  • Moha
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 12:01

    في حوارنا مع أحمد عصيد حول مفهوم الإسلام ، قلنا إن لديه عطبا في استعمال هذا المفهوم لمآرب سياسية محدودة دون أن يؤمن بقيمه وأسسه ومبادئه، وأن الإسلام في جوهره يقوم على احترام الإختلاف والحريات وعلى رأسها حرية المعتقد .
    المشكلة تكمن في كون الشيوعي يريد ان يسمى مسلما وهذا يسمى منافق ٬ وبالمناسبة هذا لاينطبق على الدين فقط بل ينطبق حتى على الاديلوجيات٬ اذ ارى انه ليس فقط من العيب ٬ بل من الخطر بمكان٬ ان لا يعلن المرء نفسه شيوعيا وهو يؤمن بها اديلوجيا ٠

  • الاقرع الشجاع
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 13:30

    كيف نقبل شهادة انسان يعد اعدى الاعداء للاسلام والمسلمين لاحظو ا جميع مقالات هذا النكرة على الاسلام وما فيها نبرات حاقدة تنم عن القلب المريض والقلية الفاسدة لدى هذا المجهول نحن نعلم ان المسستشرقين دوي النيات الفاسدة ما فتئوا يشيدون ببعض محاسن هذا الاسلام واهله الا هذا الخبث فلا يعرف سبيلا لقول كلمة انصاف في هذا الدين الذي يعتبره مرة احتلالا ومرة فكرا ظلاميا ويسخر بمليار و300 مليون مسلم ذنبهم الوحيد لانهم اختارو بفطرهم السليمة ان يكون هذا الدين العظيم مصدرا لشؤن حياتهم اين الدمقراطية يا عصيد فكما انك اخترت لنفسك من الفساد الفكري ما لم ياذن به الله ولا رسوله فدع الناس الناس يختارون لانفسهم ما يشاءون لماذا انت حاقد على هذه الامة وحاقد على لغة القرأن لمذا ديدنك كله يصب في نهاية المطاف في ضرب الاسلام واهله لا عليك يا عصيد فأظن زمان الازلام مثلك قد ولى ولعل الانتخابات الاخيرة خير دليل على انك مفلس فكريا وعقديا وان محاولاتك لصد الناس عن دين الله باءت بالفشل وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

  • الحسيمى
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 14:05

    abdou canada
    -لانختلف فى كون اغلب الاستشراقيون زوروا التاريخ,لكن ما قلته فى تعليقى مدون فى اغلب مراجع العرب كالطوسى وابن الاثير والطبرى ومحمود اسماعيل والعروى و..
    -نتفق كون الخلافة العباسية والاندلسية انتجت الكثير من العلماء لكن لا تنسى ان اولئك العلماء داقوا الويلات من طرف العقلية الفقهية المتزمتة وسلطتها ,فهدا ابن رشد احرقت جل كتبه بينما استفاد منها الغرب خاصة فى ميدان العلمانية باعتباره اول من نادى بفصل العلم والفلسفة عن الدين فى كتابه فصل المقال,وهدا الطوسى لااعتبر من طرف ابن تيمية وزير الملاحدة لاشتغاله بالكمياء والعلوم الوظعيةكما اعتبر ابن القيم جابر ابن حيان انه ليس من اهل العلم لانه يمارس الكمياء لان الانتياء لم يمارسوا هدا العلم,كما منعت فتاوى ابن صلاح كل ما يمت الى علم المنطق, وفى العصر الحالى السلفيون يحرمون العلوم الوظعية فالطالبان واتباعهم يحرمون علم النفس وعلم الاجتماع ولا اهتمام له الا بالعلوم الشرعية
    -لولا هامش الحربات مغ بنو العباس لما ظهر عالم واح
    – لانتس ان البرلمان ,الانتخابات,الاحزاب ,فصل السلطات جلها مفاهيم علمانية ,ولامعنى للعلمانية دون ربطها بالديموقراطية,

  • hanidandani
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 14:11

    ان المجتمع المغربي مجتمع مسلم يعيش مع الديمقراطية كارت انساني والية لتدبير الخلاف بعتدال دون التفريط في مقوماته الحضارية هدا ما يجب ان يفهمه الاستاد عصيد

  • adil
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 14:16

    فلا بد لنا من جهاد وتعبئة لنوقف النزيف في ذاتِ مقوماتنا المادية، ولنُوقف خاصةً النزيف الذي أصبنا به في المخ فقلدنا الآخرين تقليد القردة. إن لا تكن تعبئة إسلامية لجهاد إسلامي فالقردية والذيلية والهوان مستقبلنا. هل تصنع اللاييكية إلا كما صنع الإسلام الصوري الرسمي الذي مَثّل ويمثل مسرحياته حكام الجبر؟ هل تصنع اللاييكية والثقافة العالمية الجاهلة بالله أجيالا غازية مؤثرة في العالم؟
    بالإسلام وحده نساهم المساهمة الفعالة في إعلاء شأن القيم الإنسانية المروئية لنقول للعالم كلمتنا فتُسمَع: عن السلام والتعارف بين البشر والتعاون والعدل. ولنخبره عن كرامة الإنسان عند الله إن عرف الإنسان الله وأطاع الله. فتلك رسالتنا. والعزة بالله الناتجة عن جهادِ منبرنا

  • adil
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 14:19

    مشكلة الأذكياء المخلصين لوطنهم الغرباء عن دينهم المغربين من الديمقراطيين والديمقراطيات هي: كيف يوظفون الزخْم الإسلامي ليُعبئوا الناس في مشروعهم اللاييكي؟ سؤالهم هو: كيف ننقُد سلبيات الحداثة كما ينقُدها الإسلاميون، وكيف نُشيد بالتراث والأصالة والهُوَيَّةِ، وكيف نُحِل الديموقراطية في الوطن دون أن تسرق منا الشورى ومشروعها اللاييكية المقدسة، اللاييكية ضمان الحرية؟ الحرية الحياة، الحرية السعادة!
    سؤالنا نحن هو: كيف نركب الكواكب الفضائية ونصنعها بما هي آلة من آلات القوة، وكيف نتقي الله ونخافه ونعبده لنلْحق في عالم الروح وفي رحاب الجنة براكباتِ الإبل آكلاتِ التمر لابسات الصوف؟ وجهتا نظر متقابلتين:﴿ منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة﴾ .(سورة آل عمران، الآية: 152)

  • عادل متقي
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 14:22

    مسكين غصيد، تلاشت دعواته لمقاطعة حزبي العدالة و الاستقلال المحافظين بل و خرج للتطبيل في خندق الاشتراكي القباج باكادير خوفا من وصول الاسلاميين و المحافظين اللى السلطة
    عصيد دعا الى سحب اسلامية الدولة من دستور البلاد فخاب مسعاه
    الديمقراطية التي تدعو اليها هزمتك شر هزيمة فكن ديمقراطيا و اقبل بالهزيمة و اعترف بان المغاربة فضلوا العدالة و التنمية لانه اسلامي التوجه قبل كل شيء
    أدعوك سيد عصيد الى دعوة المغاربة الى عدم الصلاة و الصوم و قراءة القرآن إذاك ثق بي سيفوز العلمانيون
    العدالة و الاستقلال ماضون في استراتيجيتهم المحافظة و ما على المتابكين الا النياح
    الحمد لله على نعمة الاسلام

  • مغربية حرة
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 14:35

    la majorité des marocains sont pour la démocratie et le changement en mieux. tous les partis conservateurs, libéraux "laic"..ont gouverné durant des décennies mais on n' a jamais vu appliquer la démocratie. les marocains ont voté pour le changement en mieux et il n'ont rien trouvé mieux que le PJD tous vos partis laic ou libéraux sont été rejetés non parce qu' il sont laics mais parce qu'ils sont corrompus jusqu'au dents. Etre islamique n'est dons pas contradictoire avec la démocratie ou la liberté. alors M. Assid on va pas être contre le PJD uniquement parc qu’il est un parti islamique même s'il prône la justice , la lutte contre la corruption sinon il faut être masochiste pour le faire. concernant la laïcité et la liberté de culte, permettez moi de vous dire que la laïcité vu par les occidentaux a perdu son vrai sens car on est aujourd'hui tous sauf libre de pratiquer sa religion, les musulmans dans les pays laïcs sont pourchasser de partout et empêchés de pratiquer leurs religion

  • مغربية
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 16:08

    الى رقم 3 هشام 3008
    تقول للاستاد القدير عصيد " يريدون ان يطفئو نور الله….الخ) من انت!!
    جوابي لك:
    لا تتكلم عن نور الله، قل نور المصباح الذي اسفر عن ثلاثة حقيبة بدون وزير هههه
    اما نور الله عندما يشعشع فانك لن تستطيع النظر الى السماء يا باعة الغباء بالكريدي و التسهيلات البنكية.

    اردوغان لا يعدو عن كونه مسلم بسيط لا يسيس الاسلام حداثي، متشبت بهويته الاسلامية، انسان واقعي غير سريالي،
    ان كان الاخوان يضنون انه قد حان وقت الزحف وهزم الكفار في عقر دارهم وو سبي نسائهم هههه وتخييرهم بين الاسلام و الجزية (المسلمين خاصهوم بعدا يوليو مسلمين) نقول لهم للاخوان باقي داك المشهد لم تتوفر بعد ظروفه، باقي بكري و بكري بزاف، اقلها نوليو متفوقين ف العالم تقنيا وعسكريا و علميا نحن الدول الاسلامية.
    داسوجادن المدود قبل اغيول هي هي هي

    القرضاوي قد بلغ من الكبر عتيا و كيدي كل واحد على قد عقلو و يسمعه ما يرضيه حتى لا يغضب احدا. عملا ب : مشهرا بطاقة يجوز الوجهان ههه الراية البيضا ههه

  • ملاحظ مغربي
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 16:21

    أنا لاأفهم لمادا غالبية الإسلامويين لايتسع صدرهم للنقاش؟ علما أن اللعبة الديمقراطية التي قبلوا بها تتطلب منهم ومن الجميع أن يحترم ويمثتل للرأي الآخر…
    يحبون الديمقراطية ويقبلون بها فقط عندما توصلهم صناديق الإقتراع للسلطة، لكن من غير دلك فهي كفر؟!!
    بحيث كل من حاول أن ينتقد أويناقش بعض من مواقفهم السياسية وأفكارهم ، إلا ويكفرونه وينعثونه بأقبح النعوث؟ علما أنهم بشر وليسوا ملائكة قد يصيبون ويخطؤون مثلهم في دلك مثل سائر البشر.
    يمثلون أنفسهم أوصياء على البشرية جمعاء وهم وحدهم من يمتلك الحقيقة المطلقة ويتوفرون على مفاتيح لكل المشاكل التي يتخبط فيها العالم؟!!
    لهدا أتسائل مع نفسي كيف ستتعامل هده الأحزاب الإسلامية غدا مع الأحزاب الأخرى أ والرأي العام والصحافة والإعلام عموما عندما تناقش ممارساتهم ومواقفهم السياسية في البرلمان والمنابرالإعلامية حول قضايا الوطن والشعب؟
    لاتنسوا أيضا أن الديمقراطية التي أتت بكم اليوم إلى الحكم يمكن أن تطردكم منهم غدا كدلك كما فعلت مع الآخرين.

  • HDOU
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 16:48

    Je ne touve que de la haine dans tout ce que dit ce Monsieur qu'il s'agit de l'islam, du tamazight, ….oufffff
    Si jamais ce genre de personnes arrive au pouvoir, ça sera la cata. Heureusement que ses semblables ne représente qu'une trés faible minorité.

  • لم اعد افهم
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 17:17

    تبحث فقط عن اخطاء الاسلاميين و تقارنها مع النظري المرجو منك اعطاءنا نمودجا ديمقراطيا نحتدي به اين هي هيذه الدولة الفاضلة التي تطبق الديمقراطية التي تبشرنا بها اما ان تجلس في مكتبك و تنظر خارج العالم ……

  • Rachid
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 17:17

    6 – د. الورياغلي
    كل جملة من جمل هذا المقال تعكس طبيعة الكاتب وحقده الأسود على الإسلام والمسلمين، فحتى عندما تحدث عن الخلافة الاسلامية قال (( انها انتهت الى اسوء حال )) فركز على نهايتها وتناسى تماما 14 قرنا من العزة والإباء والوحدة والشموخ بينما كانت أمم الغرب غارقة في ظلمات الجهل والكنيسة ؟
    ———————-
    ثم إنه أصر على أن الديمقراطية لا تعني الاغلبية بل تعني مبادئ سماها زورا كونية في مقالات سابقة، بمعنى لو فرضنا ان 30 مليون مغربي اختار ان يحكمه الإسلام فهم ليسوا ديمقراطيين بل هم دكتاتوريين ظلاميون ولن يكونوا ديمقراطيين ومسلمين معتدلين ! حتى يشوطوا في المصاحف ويرموا بها وراء ظهورهم .
    ————-
    ونحن نبشرك يا عصيد بأن دين الله ماض الى يوم الدين مصداقا لقوله تعالى (( هو الذي ارسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ))
    فمهما حاولت أن تطفئ هذا النور بمقالاتك المزركشة فما أنت إلا كمن ينقش على الأمواج، أنا أخشى عليك ايها المسكين ان تجيف يوما ما بحنقك على دين محمد صلى الله عليه وسلم !!

  • امازيغي مسلم
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 17:47

    ومن يكن ذا فم مر مريض ّ& يجد به مرا الماء الزلالا اسي عصيد المغاربة صوتو للاسلامين واثتبت السي بن كيران حفظه الله شفافية ودمقراطية وتواضعا لم يسبقه بها احد في هذا البلد بشهادة العلمانين انفسهم ولكن العلمانيون ليسو سواء منهم الدمقراطي الواقعي الذي مازال فكره وطويته سليمة ومنهم الحقود الذي تحركه الاورو والدولار ضد هوية وطنه وشعبه كل الشعو ب والبلدان لها دين تحترمه الا نحن المغاربة لايحق لنا ان نقدس اونرفع من شان ديننا الاسلامي الحنيف لان الغرب سيتهمنا بالرجعية ويبقى لنا عصيد واصحابه على خاطرهم السي عصيد الم يكن الاتحاد الاشتراكي حزب علماني ؟الم يحكم المغرب 14 سنة ولماذا رفضته الجماهير الانها ترفض الحرية والدمقراطية والرفاهية والتنمية الاجتماعية التي حققها لها العلمانيون فعاقبتهم وصوتت على العالة والتنمية لانهم يريدون الرجوع الى الوراء ؟ اماهذا المنطق؟الايحق لنا ايضا ان نتهمكم بانكم خدامين مع اصحاب الظهير البربريوبانكم فاتكم القطار؟ بدل شوية الخطاب وادعوك ان تقرا للاسلامين اما ذكرك للقرضاوي فانت تشبه بذلك الذبابة التي حطت على فيل وادعت لزميلاتها انها صببته عرقا

  • انتهت العصور الجاهلية
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 18:35

    حزب العدالة التركي يحكمه حزب إسلامي مند عقد من الزمن تقريبا، إلا أن هدا الحزب الإسلامي يمارس السياسة كما هو معروف على الطريقة العلمانية والليبرالية التي توجد اليوم في أروبا وأمريكا وجل بقاع العالم وليس بشيء آخر؛ وهدا بالفعل ماجعل الأتراك يذهبون بعيدا في مشوارهم لأنهم كلهم يعرفون جيدا المصالح العليا لبلدهم تركيا رغم اختلافاتهم الإيديولوجية والسياسية؟!!
    لنا اليوم نموذجين مثاليين ناجحين في العالم الإسلامي؛ يحكمان بنظم ليبرالية وعلمانية هما تركيا وماليزيا! بحيث يعتبران اليوم كما هو معروف في مقدمة الدول الإسلامية جمعاء، سياسيا صناعيا اقتصاديا سياحيا اجتماعيا وحداثيا وعسكريا.
    وسنأخد نموذج آخر هده المرة ولكن ليس حصريا مثل دولة السودان والصومال؟ الدي يحكمهما نظام يُقال عنه أنه نظام إسلامي لكنه للأسف ليس كدلك، لأن هاتين الدولتين اليوم توجدان في مؤخرة الدول المتخلفة التي هي أشد فقرا وأمراضا وتخلفا؟!
    وهدان النموذجين هما من أراد أن يتطرق ويوضحهم لنا الأستاد أحمد عصيد، ويعطيهما للقارئ في إسم الرئيس أردوغان والسيد القرضاوي.
    بالله عليكم؛ أليست هده هي الحقيقة يامن توجد غشاوة في عيونهم!

  • sifaw sabiri
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 19:40

    c super dda hmad; je te tire mon chapeau ; vive la démocratie

  • معلم
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 19:57

    السي عصيد يحاكم الإسلاميين بأحكام مسبقة تدور في مخيلته ويعتقدها هي عين الصواب بينما الحقيقة نسبية نحن في العالم العربي مازلنا نلتمس الطريق نحو الديموقراطية والطريق إلىة الديموقراطية يمر عبر صناديق الاقتراع ولا حق لأي كان أن يفرض الوصاية على الأخر الأهم هو أن نتعايش عنى طريق التداول السلمي للسلطة للانكباب على قضايا الناس الحيوية الشغل الصحة والتعليم والاستفادةمن التكنولوجيا الحديثة والثورة المعرفية أما الحديث عن الحجاب والسفورفذلك مجرد بوليميك يدل على ضيق الأفق لدى أصحابه وعجزهم عن الحوار الجاد

  • مواطن ثائر
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 20:14

    شكرا للفياسوف والاستاد والسياسي الكبير على مقالته الهادفة والموصحة
    اما بخصوص ما تم التطرق اليه فاظن أنه كفانا من استبلاد واستغباء المغاربة الاحرار فسواء تعلق الامر بهدا الحزب الحاكم او ما سبقه فالكل بحال بحال لأن اولاد عبد الواحد كلهم واحد أو كما يقول المثل الامازيغي / يان أوغنجا أستسوا / ادن أملنا في تفعيل الدستور الجديد ومضامينه وليعلم بنكيران وغيره أن أحد فصول الدستور الجديد المصوت عليه بالاجماع تقول بأن القوانين الدولية التي صادق عليها المغرب أسمى وفوق كل القوانين أي أن دلك يسمح لي كمواطن مغربي متشبع بالديمقراطية برفع دعوى قصائية دولية ضد حكوماتي في حالة تعرضي للتعسف أو الظلم
    فالعدالة والمساواة وتطبيق الديمقراطية هي الحل لبناء غد أفصل

  • abou saad
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 21:19

    السيد عصيد جعل من انتقاد الظاهرة الاسلامية ماركة مسجلة لديه. فلو كان الموضوع يدور حول ثقب الازون لخرج ليقول لنا ان سببه هو الاسلاميون. هل يستطيع هدا المتعصب ان ينكر بان الاسلاميين كانو المعارضين الدائمين الطغاة الزائلين.هل يستطيع ان ينكر بانهم داقوا الويلات و المعتقلات.هل ينكر ان نجاحهم جاء نتيجة تغلغلهم داخل القواعد الشعبية و الانصات لها و التعبير عن همومها. مند ان انتصر الاسلاميون و هده النائحة المستاجرة لاتكف عن العويل.نقول له جاء وقت الرجال من اردوغان الى بن كيران.و السلام.

  • nabil
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 21:20

    أستاذي أسأل الله عزجل أن يعفو عليك فمند دراستي عندك في تانوية بن رشد أنت لا تتوارى في نقد الاسلام و التاريخ الاسلامي بل تطاولة على حتى الصحابة الله يعفوا ععليك بل أنت متلك كتير كان بودي أن أراك تتحسن لبست جلباب تقيل عليك

  • amjoud ifni
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 21:59

    ارى أن بعض الا سلاميين و المتعاطفين معهم يطالبون الاستاذ احمد عصيد في تعليقاتهم بأن لا يكتب عن الاسلاميين و ان يتركهم واكثر من ذلك يتهمونه بالالحاد و الزندقة و..وهناك من يطالبه باعطاء الوقت الكافي لهم حتى يحكم على عملهم.يا ااخوان عليكم احترام الرجل حتى ولو لم تتفقوا معه.نحن في حاجة الى الاف من مثقفين امثاله.ام انكم تريدون كل من لا يميل الى اديولوجيتكم ان يخرس؟هل هذه هي ديموقراطيتكم.تريدون فكرا واحدا و لغة واحدة و دينا واحدا ….و هذا ما لن يكون ابدا .شكرا هيس بريس انشر

  • ابو ايمن
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 22:05

    ادا نضرنا الى المعلقين على الكاتب نجد اكتر من 90 في الماءة منهم غير راضيين على تحليل الكاتب وغيرمتفقين معه بل وصل بهم الامر حد التجريح والسب وهدا ليس من شيم المسلمين . هدا دليل قاطع على ان الاغلبية الساحقة تريد سياسة وتوجه اسلامي .وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قال (لن ينقطع الخير من امتي ) وانا بدوري اتوجه الى الكاتب وبادب اقول له نحن امة تحب الحرية والديموقراطية الشورية :ادا بيننا وبينكم صاناديق الاقتراع لا غير .
    اما الاسباب الحقيقية النفسية التي توجد في لاشعور الشعب العربي المسلم هو هويته الاسلامية .مهما حاول الاستعمار والغرب والصهيونية العالمية من اجتتات الهوية الاسلامية من الامة بمبررات وعناوين واهية ممسوخة كالحداتة وحرية المراة وماشابه دلك والدليل القاطع يمكن للكاتب ان يقراه في نتائج الانتخابات في مصر وتونس وغدا في ليبيا ولو كانت الانتخابات حقيقية في المغرب لحصل حزب العدالة والتنمية على اكتر من نصف المقاعد هدا دليل مادي اتمنى ان يفسره لي الاستاد الجليل .

  • mohamed
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 22:16

    "إن الليبراليين والإشتراكيين أخذوا زمانهم وهذا زمان الإسلاميين"
    يطلعنا الاستاذ عصيد على سعة اطلاعه فهو لا يعلم من كلام القرضاوي إلا جملة واحدة ومع ذلك يستطيع ان يتعيش شهورا و يكتب دهورا من قراءة الجمل المتقطعة.
    و ذلك دليل على ان ما "ينتجه" من مقالات يخرج مباشرة من نفسيته المريضة و لا يصدر عن مجهود رصين في البحث و المطالعة
    و هو ابن مجتمعه الذي يقرؤ ست دقائق و "يٌأيِزُ" لامثاله
    "نجاح التيار الاسلامي لا يعني نهاية التاريخ" و هل قال القرضاوي انه يعني نهاية التاريخ لماذا تسقط اوهامك على الآخرين ياعصيد؟

  • شهر المشماس لبعض الإسلامويين
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 22:59

    يانـــاس يجب أن تفهموا أن ظاهرة الأحزاب الإسلامية هده الأيام هي بمثابة موضة تجتاح بعد الدول العربية! مثل ماكان عليه الحال في فترة الستينات والسبعينات حتى آواسط الثمانينات عندما كانت الأحزاب البعثية والإشتراكية هي من كانت تسود في تلك الحقبة!
    لكن سرعان ماخفض بريقها وماتت شعبيتها! وهدا ماسيقع لامحالة أيضا للأحزاب الإسلامية التي تحتكر الدين لأهداف سياسوية، لأنه يستحيل على هده الأحزاب التي تدعي الإسلام أن تحقق رغبات ومطالب الطبقة الشعبية في العيش الكريم.
    ولكل من يخامره الشك في دلك أقول له الأيام المقبلة هي الحكم بيننا وهي من سيرينا ماهو خفي الآن.

  • abdou172
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 23:26

    السيد عصيد متألق كالعادة
    والدليل هذا السيل من التعليقات
    ولو ان البعض مدمن على احلام اليقظة يتكلم عن 14 قرن من الشموخ و….
    عصر الخلفاء الراشدين كان عصر الفتنة الكبرى
    عمر عبد العزيز حكم اقل من سنتين
    تقدم علمي ملموس بني على ترجمة الفكر الاغريقي
    ما عدا ذلك سفك للدماء ومجون وطغيان وظلام

  • أردوغان
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 23:38

    قد انتصر أردوغان في كل المعارك التي خاضها وحقق إنجازات لم يكن ليحلم بها أشد المتفائلين؛ معركته ضد سطوة الجيش فأعاده إلى وظيفته الأصلية وأخضعه للقيادة السياسية، ويقف الآن أمام القضاء أربعمائة ضابط من النظام السابق متهمين بمحاولة انقلاب على الحكومة.. ويضطر قائد القوات المسلحة للاستقالة لرفض الحكومة حركة ترقيات ورد فيها أسماء متهمين رهن التحقيق..

    وكان هذا الجنرال في الماضي يأمر فيلغي قرارات رئيس الوزراء وقرارات اتخذها البرلمان التركي، ولا يستطيع أحد الاعتراض عليه.. كل ذلك بفضل قدرة أردوغان على حشد جماهير الشعب إلى جانبه لتعزيز خطواته وإصلاحاته.. وفي تغيير الدستور والقانون وتحطيم الأغلال التي وُضعت أمامه باسم "العلمانية الكمالية الإلحادية".

    أما "علمانية أردوغان الخاصة" فهي شيء آخر.. فدعنا ننظر فيما قاله خلال حديثه المتلفز:

    "الآن في هذه الفترة الانتقالية بمصر وما بعدها أنا مؤمن بأن المصريين سيقيمون الديمقراطية بشكل جيد، وسوف يرون أن الدولة العلمانية لا تعني (اللادينية)، وإنما تعني احترام كل الأديان وإعطاء كل فردٍ الحريةَ في ممارسة دينه".

  • أردوغان
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 23:40

    فأين أخطأ أردوغان حتى يقول عنه بعض المتشنِّجين من التيارات الإسلامية أنه مرتد ويجب أن يُقام عليه حد الردة..؟! ويلتقط أحد الأذكياء من العلمانيين الخيط فيفرد مقالاً بصحيفة الشروق بعنوان: "نواقص في ديمقراطية تركيا".. يتحدث فيه عن مشكلة الأكراد والعنصرية التركية، كأن أردوغان هو المسئول عن هذه المشكلات، وهو يعلم أنها نتاج عقود من العلمانية والعنصرية الكمالية الملحدة، التي يحاول أردوغان تفكيكها وتخليص الأمة من آثارها، لا بمعالجة الأعراض الظاهرة، ولكن باستئصال الداء من مكمنه..

    هذا هو أردوغان الذي عانى ما عانى في سبيل عقيدته واستمسك بدينه ومبادئه، وصمد وهو في السلطة وخارجها لهجوم العلمانيين عليه بسبب توجهاته الإسلامية، وبسبب تمسك أسرته بالحجاب؛ زوجته، وابنته التي فضلت التعليم في الغربة على خلع الحجاب في الوطن.. وصمد في وجه المهاجمين له من المنتسبين للإسلام، ومضى في تحقيق أهدافه بطريقته الخاصة التي ثبت نجاحها، رغم كل العقبات والتحديات والتهديدات.

  • أردوغان
    الخميس 15 دجنبر 2011 - 23:46

    أولاً: إن أردوغان قد ابتدع فكرة جديدة سماها "العلمانية" تجاوزًا، حتى يُطمئن العلمانيين المتحيّرين في أمره: وهو يدفع بقوَّة تجاه الاندماج في الاتحاد الأوربي.. (وكان هذا أقصى ما يطمح إليه العلمانيون).. ومن ناحية أخرى كان يفسح لقوى التديُّن مجالات واسعة للتعبير عن نفسها بحرية غير مسبوقة.. لقد استطاع أردوغان بإخلاصه وبقوة منطقه وتأثيره أن يحشد إلى جانبه قوى الشعب التركي بتياراته المختلفة، وأحدث بذلك ثورة ديمقراطية من نوع فريد

    ثانيًا: لم يعتمد أردوغان في سياسته العلاجية استخدام الصدمات الكهربائية ولا استخدام الخطاب (الدوجماطيقي) المتشنّج.. إنما عالج بالرفق والتدرّج، وخاطب الناس باللغة التي يفهمونها، وإن كان قد جانبه الصواب في مصر؛ فمرجع ذلك أنه استخدم مصطلحًا شديد الحساسية عند المسلمبن.. مصطلح "العلمانية" الذي تدور حوله معارك يعتبرها المتعاركون حاسمة ومصيرية. ولكني أعتقد أنه -وهو يتحدث هنا- كان ينظر إلى القوى التركية المناوئة لتوجهاته الإصلاحية وعلى رأسها الجيش، وكان ينبغي أن يتجاهلها الإسلاميون؛ حتى لا يجْدِل منها العلمانيون شباكًا جديدة لاصطياد منافسيهم في التيارات الإسلامية.

  • abdou/candada
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 00:32

    إلى الأخ والصديق الحسيمي . السلام عليكم لقد افتقدتك بهذا المنبر وأهلا وسهلا بعودتك . لا أختلف معك في كثير ماقلت لكني أختلف حول هذا الدي قلت .
    "وفى العصر الحالى السلفيون يحرمون العلوم الوظعية فالطالبان واتباعهم يحرمون علم النفس وعلم الاجتماع ولا اهتمام له الا بالعلوم الشرعية"
    شخصيا لا أعرف شيخا من شيوخ السلفية بعصرنا ضد تعلم العلوم الدنيوية كالطب والكيمياء أو الفلسفة إلخ..
    بل هم يركزون على العلوم الشرعية لأن المصادر الأساسية للدين بدأ التلاعب بها ومنهم من أفتى أن تعلم العلم الشرعي هو أولى من العلوم الأخرى بالفترة الراهنة من العلوم الأخرى حتى تحمى بيضة الإسلام والمسلمين. أما بخصوص جابر بن حيان فلا أظن أن إبن القيم افتى بدلك خصوصا أن إبن حيان كان مطاردا من الفاطميين وهذا لأسباب أخرى لأنه أول من اكتشف ماء الدهب واستعمله فبدأ المنحرفون في تزوير النقود المتداولة على أنها دهب خالص .فخاف الفاطميون من انتشار علمه ولا حقوه فمات متخفيا بالكوفة لكن علم إبن حيان إنتشر

  • abdou/candada
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 00:33

    suite

    أما إبن رشد فقد ولد بزمن ليس بزمنه وعانى من دلك ولا ننسى أن زمنه كان زمن بداية إنحطاط الحضارة الأندلسية وهذا شيء طبيعي بتاريخ الحضارات . لمادا ننسى قرونا من الإبداع الحضاري ونركز فقط على عقود من الأزمات . الحضارة الإندلسية قدمت للبشرية الشيء الكثيرة ما لم تقدمه أي حضارة أخرى وبكل الفنون والميادين . هل تعرف يا صديقي حتى فن الأكل وآدابه كان أول من وضعه زرياب . العلمانية يا صديقي ليس من أدبياتنا ولا تناسب مجتمعاتنا لأن تقافتنا تختلف عن غيرنا . فالعلمانية بمفهومها السطحي الدي يروجه مع الأسف من هم من أبناء جلدتنا جاءت للتقضي على الدولة الدينية بمفهوم الكنيسة أما بالإسلام لا توجد عندنا دولة دينية بل على مر العصور كان لنا دولة مدنية تراعي النصوص الدينية وهذا بحد داته فرق كبير وجوهري

  • ahmadou
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 00:46

    cher Assid excusez moi de vous dire encore une autre fois que vous êtes complètement à coté de la plaque. vous m'avez donné la preuve, comme à ton habitude, du non fondé de votre discours. vous prtendu être laique, mais je vous défis si vous me donnez une définition du mot laique qui s'applique à vous. Surtout après votre intervention à Médi 1 TV le jeudi soir. j'ai eu honte sincèrement. vous avez voulu balayer les résultats des sondages pour cause que les marocains ne sont pas sincères dans leurs réponses: un pur procès d'intention, alors que même dans certaines de vos interventions vous prétendez que les marocains sont maintenant mûrs, conscient éduqués…..Quelle schizophrénie vous a pris Mr. Assid. autre chose: vous avez dit que nous avons au Maroc un problème d'éducation ( et je vous signale que c'est la seule chose sur la quelle je suis d accord avec vous), mais qu'est ce que vous avez fait vous en tant qu’enseignant pour améliorer les choses : RIEN

  • ahmadou
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 01:00

    Suite de mon premier commentaire: Mr Assid vous vous placer en défenseur unique des droits individuels dans ce pays:ce qui est tout à fait bizarre, ensuite est ce que vous avez une notion du sens du citoyen. je crois que pour être citoyen il faut accepter de vivre en collectivité, ce qui suppose bien sûr d'accepter un équilibre entre ses DROITS et ses DEVOIRS en vers la collectivité. Et sans cette notion du devoir envers la collectivité nous ne pouvons constitué, ni être une société qui se respecte. et je saisi cette occasion attirer l'attention, aussi bien des défenseurs des droits de l'homme dans leurs universalité, que les responsables dans ce pays sur le fait qu'il ne peut y a avoir un Maroc solidaire et prospère sans la promotion des devoirs des citoyens. Dernier point pour Hespress: vous ne publier aucun des commentaires que je faits pour Mr Assid j'espère que celui là le va être et merci

  • benabdellah
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 02:01

    مسلمون مسلمون حيث كان//// الحق والعدل نكون
    نرتضي الموت ونابى ان نهون/// في سبيل الله ما احلى المنون
    سائلوا التاريخ عنا ما وعى//// من حما حق ضعيف ضيعا
    من بنا للعلم مجدا من اقام//// الدين والدنيا معا
    سائلوه سيجيب سيجيب//// مسلمون مسلمون…رحم الله الشاعر الله اكبر الله اكبر على من طغى وتجبر اللعبة اصبحت مكشوفة ولا يمكن ان ينكر الاستاد عصيد ان زمن هزائم المسلمين قد ولى وان الحكم سجال والمغاربة اختاروا من سيحكم ويجب ان تحترم ارادة الناخب المغربي وما تحالف العدالة والتنمية مع احزاب بعينها – سواء يمينية او يسارية معتدلة- الا دليل على نجاح العملية برمتها اما كون المسلمين او العرب تقاتلوا فيما بينهم كما ورد في احدى التعاليق فاقول الم تتقاتل اروبا المسيحية فيما بينها في الحرب العالمية 1 و2 ومات في الحربين اكثر من 60 مليون اوروبي وغربي ومن حقك يا استاد عصيد ان تعبر عن ارائك وتكتب ما تشاء لمن تشاء وقت ما تشاء وسنقرا لك وسنرد عليك لن ننعتك الا بما هو يليق بمقامك ككاتب واستاد ونحن من ابناء جلدتك واحيلك على كتاب ابو يعلى المودودي مادا خسر العالم بانحطاط المسلمين والمغاربة اليوم وغدا سيكونون احسن..

  • khalid
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 02:19

    اعجبتني احد التعليقات اعلاه فعلا وصول الاسلاميون الى الحكم مرحلة تاريخية ضرورية من اجل ازالة الوهم ثورة العقل هي التي ستخرجنا من التخلف وتحية تقدير لمجهودات السيد عصيد

  • متطفل من فرنسا
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 02:23

    الى الاستاد عصيد كنت اقرأ مقالنك التي تكتبها فما وجت يوما انك انصفت الاسلام والمسلمين تصور انت ومن معك لونجح العلمانيون في تونس ومصر ولبيا والمغرب فماذا عساكم تقولون .الم تسمع قول الله عزوجل ( لتجدن اشد الناس عداوة للذين ءامنوا اليهود والذين اشركوا . ولتجدن اقربهم مودة للذين ءامنوا الذين قالوا انا نصارى). ويقول الله تعالى اليوم اكملت لكم دينكم واتممت غليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا.) ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسربن. ) ومن لم يحكم با انزل الله فاولئك هم الكافرون) فاولئك الظالمون) فاولئك هم الفاسقون) فما تريد منا بعد هذه الايات ايها الاستاد عصيد اما عن احترام المعتقاد الاخرفقد قال لنا القرءان ( لااكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي) وقال ايضا وقل الحق من ربكم فمن شاء فليومن ومن شاء فليكفر) فما تريد منا ومن معك اداكنا نومن بربنا وتشبثنا بديننا وبكتاب ربنا واتباع سنة نبينا.) بربك اذا كنت تومن به مذا تريدون منا انت ومن معك الايكون لنا وجود في هذه الحياة الايكون لنا رأي ولاكلمة. = هل الدمفراطيه ان تمنع المرأة المسلمة من حجابهاالدمقراطيةان تمنع المآذن..

  • dades
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 03:27

    البعض هنا وقف بهم التاريخ في زمان الخلافة

  • Hammou/ BXL
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 09:54

    Le Maroc est un pays musulman et la référence islamique est riche de son arsenal de règles, de rites de lois et de jurisprudences. On a pas besoin de la laïcité comme référence qui prouvé sa faillite au niveau des valeurs. Cher Monsieur tu peux vanter ta laïcité ailleurs que le maroc

  • muslim démocrate = laïcité
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 10:44

    Azul, vous avez relativement raison Mr Assid, car la réalité n'est pas absolu, …

  • hakim
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 11:51

    مشكلة من يمارسون السياسة باسم الدين هي أنهم يظنون أنهم هم وحدهم من هو على صواب ، مع أن السياسة وتدبير شؤون الانسان اليومية داخل تحت الأمور الاجتهادية التي يقع الاختلاف بشأنها . والحق أن من يمارسون السياسة انطلاقا من رِؤية دينية ضيقة لا يهدفون إلا إلى الوصول إلى السلطة ومن ثم فرض سيطرتهم على المخالفين مطلقا ، ومن ثم تطبيق تفسيرهم الأحادي لمبادئ الدين في الواقع . فإذا حصل للناس أمر جيد زعموا أنهم هم السبب فيه ، وإذا كان العكس رموا باللائمة على غيرهم ، كما أن الاسلام السياسي نفسه لا يتفق على منهج واحد بل الصراع بينهم أشد وأقوى من الصراع بينهم وبين غيرهم ممن لا ينطلقون من الدين في ممارسة السياسة . هذا وإن التاريخ الموضوعي يشهد أن المدخل لانحلال عرى المسلمين وفشلهم وذهاب ريحهم كان بسبب الصراع على السلطة من أجل السلطة ، وزعم كل فئة بأنها الأحق بها من غيرها . ومن ثم فإن التحليل الذي قدمه الاستاذ عصيد أعلاه تحليل منطقي وموضوعي ، ومنطقي في كليته . والله أعلم وأحكم .

  • said
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 13:09

    il suffit de comprendre ce qu' a dit mr Assid pour pouvoir répondre mais ceux qui se référent au Coran et hadith c qu'ils n'ont rien compris et le contredisent et le qualifie de non musulman;ça le regarde mais commentez son idéeet dites en quoi elle ne vous plait pas personellement je trouve qu'il a dit l'essentiel

  • Anas
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 13:25

    Tous les partis conservateurs, gauches, libéraux "laic"..ont gouverné durant des décennies mais on n' a jamais pu réaliser autant de justice, de prospérité , et de croissance (10% l'une des plus élevée au monde)
    .Tout ça a été rélisé grace au parti islamiste. C'est une réalité que tout le monde connait. Donc, ce n'est pas la peine de nier ça en disant que c'est le système laic qui a été derrière ça. Si c'était vrai, tous ces exploits auraient été fait à l'époque où les laics régnaient pas aujourd'hui.

  • Piqûre de rappel
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 15:58

    Pour tout ceux qui disent que la MAJORITE les marocains ont voté PJD, un rappel s'impose:
    Le Maroc compte 21.6 millions d'électeurs potentiels.
    6.1 millions des 13.6 millions inscrits ont voté.
    Les votes blancs et nuls représentent 19.1% des votants (4.9 millions )
    Donc 4.9 millions des 21.6 millions marocains (22.7%) ont élus le gouvernement.
    Le PJD a eu 107 sièges des 395 sièges
    => ~1.3 millions de marocains ont voté PJD (6.1%)
    Je ne sais pas coment vous définissez majorité mais pour moi, c n'est certainement pas six pour cent.
    Publiez svp!

  • marocain
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 16:00

    أنا أريد أن أسأل عصيد ما دينك؛ حتى بوش لم يسخر من الإسلام كما فعلت؛ أما الحضارة الإسلامية فأسقطها أمثلك؛ أما الأمازيغ الذين تريد أن تغرد بهم خارج سرب الإسلام فهم حماة الدين رغما عنك؛ و هم من ساهموا في بناء حضارة الأندلس.

  • الحسين بري
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 17:38

    يبدو أن صاحب المقال والذي يدعي أنه يتبنى الديمقراطية كفكر وكممارسة لايؤمن بها بتاتا مشكلتك أخي عصيد أنك تريد أن ترى الاخر كما تريد أنت . كما أن صاحبنا له حساسية اتجاه كل ماله علاقة بالاسلام.فالشعب بفطرته متدين وقد اختار من يمثله بعد ما جرب اليسار والذي قاد البلاد الى ماهي عليه الان فلتطمئن أخي العزيز فالمستقبل إنشاء الله للاسلام والمسلمين.

  • هند عمرو
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 20:00

    اقنرح على الاستاذ عصيد تشكيل حزب سياسي وَلـْـــيَـخْـتــر له من الاسماء ماشاء (ديمقراطي او علماني او ) ولـْــيُـشارك به في الانتخابات …ليعرف حقيقة و حجم مشروعه داخل المجتمع .ومنسوب القبول لديه عند الشعب . يا استاذ : ليس لكم ما تُـــبَــشرون به .إن الأنظمة الديمقراطية ، هي التي قتلت مليون عراقي ، وارتكبت الفضاعات في (ابو) غريب ..وهي التي حرمت النساء من لبس خرقة على رؤوسهن في فرنسا .وهي التي استعمرت شعوب العالم واستنزفت خيراتها، واجهزت على ثقافتها وأبادت حضاراتها.. ما المطلوب من الإسلاميين لإرضائكم يا شيخ عصيد ؟ ؟هل يرضيكم إعدام الشعب المغربي لانه يدين بالإسلام ؟ هل يرضيكم التخلي عن الدين ؟ كل ذلك لن يكون …. ولكن. نُبـشرك بان الحرية مكقولة لك ، ولجماعة كيف كيف ، وأصحاب السراويل المتدلية ، …… ?

  • الحسيمى
    الجمعة 16 دجنبر 2011 - 21:32

    اخى الكريم انصحك بالاطلاع على كتاب *مجموع الفتاوى* لابن تيمية وتتاكد بنفسك ان الفكر الفقهى كان ينهى على تعلم هدا العلم التجريبى ,
    قلت ان العلمانية لاتتناسب وثقافتنا,طيب ادن المقابل لها هو نظام الحكم بالشريعة اليس كدلك؟ هنا اطرح عليك بعض الاسئلة وارجوا ان تجيب عنها بكل موظوعية
    -هل بوسعنا ان ننصب حاكما بدون الرجوع الى الانتخابات وصناديق الاقتراع كمفهوم علمانى بالاعتماد على التعدد الحزبى؟ هل تريد ان يتم تعيين الحاكم من طرف اهل الحل والعقد ومقربوا السلطان كما حدث فى السقيفة وتعلم ان حتى ابو بكر الصديق لم يلتزم باسلوب السقيفة (الشورى) فقام بتعيين عمر وعمر اوصى بقصر الخلافة بين الصحابة 6 المعروفين,؟لا تقل ان الشورى تعنى الديموقراطية فالاختلاف كبير فالشورى لاتلزم الحاكم ولا تعنى عموم الشعب اما الديموقراطية فهى لا تستثنى احدا
    -التناوب لاوجود له فى الثقافة الاسلامية (عثمان والفتنة الكبرى)
    -لا احترام للتعددية ومصيرالمعارظة قطع الرؤوس
    -لا وجود لفصل السلط وفق الشريعة الحاكم هو القاض هو المنفد هو المشرع ,,,
    -البرلمان, الاحزاب ,المعارظة ,الانتخاب , مفاهيم علمانية ديموقراطىة

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات