الحق بين الكوني والخصوصي

الحق بين الكوني والخصوصي
الإثنين 2 يوليوز 2012 - 19:17

يصعب كثيرا التحاور مع الإسلاميين والوصول إلى نتائج محدّدة، إذ يبدو أنّ ما يشغل معظمهم أثناء النقاش ليس الدفاع عن أفكار ومبادئ بالحجج والبراهين المقنعة، بل السعي إلى وضع الآخر المختلف في موقع المتّهم أو المشبوه والتحريض ضدّه بشكل أو بآخر مما قد ينحدر بالنقاش إلى مستوى أقل أهمية. لقد أظهر النقاش العمومي الدائر حول الأخلاق والحريات ومنظومة القيم بأنّ حقيقة مساعي الإسلاميين هي فرض نمط معيّن من التديّن على المجتمع والدولة، وحمل السلطة على التدخّل عبر الزجر والقمع العنيف في الحياة الشخصية للأفراد بحجّة أن المجتمع كله مسلم، وعلى أن الجميع ملزم بالإنضباط لقواعد قيمية مطلقة ثابتة ومحدّدة بشكل قطعي وحاسم منذ أربعة عشر قرنا، وهو ما أكّدنا على أنه ينتهي دائما إلى إقامة دولة الإستبداد والرقابة البوليسية ومحاكم التفتيش، ويذكي في المجتمع النزعات العدوانية وثقافة الموت والإنتحار، في الوقت الذي علينا فيه تربية الناس على قيم النسبية والإختلاف واحترام الآخر، وقبول نماذج الحياة المختلفة والمرجعيات المتجاورة في وئام حضاري تام، وهي تربية لم نأت بها لا من الشرق ولا من الغرب، بل هي من صميم ثقافتنا الأمازيغية الأصيلة، وقد تلقيناها منذ نعومة أظفارنا في وسطنا القروي البسيط قبل أن نتعرف عليها في الثقافة الإنسانية.

إن خطورة التطرف الديني هي في سعيه اعتمادا على إيديولوجيا دينية مستوردة، إلى خلق انسجام قسري هو في حدّ ذاته غير ممكن إلا في إطار نظام شمولي قمعي، لأنّ ما يهدف إليه يتنافى مع حقيقة الإنسان على الأرض وعبر التاريخ.

فلنعد إلى بعض القضايا التي هي في حاجة إلى مزيد توضيح: لقد رفض البعض أن تكون القيم الكونية فوق الدين وأشمل منه، معتبرا إياها قيما غربية المنشأ، دون أن ينتبه إلى أن الدين خصوصي لا يشمل كل الناس داخل المجتمع الواحد فكيف بالبشرية جمعاء، بينما ما هو إنساني يخصّ بطبيعته كل إنسان أينما كان وكيفما كانت ثقافته، فالحق في الحياة والحرية و المساواة لا يوجد في الأديان إلا بشكل جزئي وخاص وحسب سياقات ضيقة لم يعد معظمها موجودا اليوم، علاوة على وجود تناقضات كثيرة في مضامين النصوص الدينية، أي الحق و نقيضه، بينما في المرجعية الدولية المنسجمة شكلا ومضمونا تعتبر الحقوق المذكورة حقوقا للإنسان بإطلاق بغض النظر عن دينه أو انتمائه العرقي أو السياسي إلخ. فالإسلاميون الذين يعترضون على الحقوق والحريات إنما يفعلون من منطلق “الخصوصية” الدينية التي يرون أنها تتعارض مع الحقوق بالمعنى المتعارف عليه دوليا، و هم في الواقع إنما ينطلقون من فكرة خاطئة وهي أن المجتمع كله على دينهم ومذهبهم السياسي، وأنه كيان مغلق مما يحتم في رأيهم فرض القوانين الدينية كما يفهمونها على الجميع. و لقد استعملت الحكومة المغربية دائما أمام الهيئات الدولية ذريعة “الخصوصية الإسلامية” لتبرير الخروقات المرتكبة ضدّ المواطنين المغاربة، وهو ما ساهم في تشويه صورة المغرب في الأوساط الدولية رغم كل الجهود التي يبذلها للإلتحاق بالدول التي تحترم الحقوق والحريات، وهكذا تلتقي غطرسة السلطة مع النزوع المتطرف للإسلاميين، فالسلطة بحاجة إلى قوى التقليد لتبرير تخلّفها، والقوى المذكورة بحاجة إلى تقليدانية السلطة التي تمنحها المناخ المناسب للعمل من أجل الحفاظ على بنيات عتيقة في الوعي والسلوك وعرقلة أي تطور نحو التحديث والدمقرطة.

و في هذا الصدد ينبغي التأكيد على ثلاثة أمور: أولها أن الخصوصية التي تسمح بالمس بالحقوق الأساسية للمواطنين وإهانة كرامتهم ليست خصوصية تستحق الحفاظ عليها، ما عدا ما يتعلّق منها باختيارات الأفراد في حياتهم الخاصة والتي لا تضرّ بحقوق الآخرين وحرياتهم. ثانيها أنّ اعتبار حقوق الإنسان ذات منشأ غربي فيه الكثير من الجهل بتاريخ الحضارات وتاريخ الأديان، فاحترام الإنسان وتكريمه في النصوص الدولية لم يأت إلا بعد تضحيات وإضافات من كل الحضارات بما فيها الحضارة الإسلامية، ومشكلة الإسلاميين هي أنهم يريدون من الجميع العودة أربعة عشر قرنا إلى الوراء والوقوف عند ما أضافه الإسلام دون احتساب ما أضافته الحضارات الأخرى وما زالت تضيفه بعد الإسلام، وهذا أمر مستحيل، فالإسلام مثلا ظهر في مجتمع يقوم اقتصاده على عمل العبيد، فدعا إلى حسن معاملتهم، ولكنه أقام كل حضارته وتجارته على عمل العبيد أربعة عشر قرنا دون تحريم الإسترقاق، إلى أن جاء الغربيون في محطة حضارية أكثر نضجا فألغوا العبودية وجرّموها و أذعن المسلمون لذلك تحت سلطة الإستعمار، ولم يعودوا إلى الإسترقاق بعد الإستقلال بل اجتهدوا و فهموا الدرس، وهو ما يرفضون القيام به من تلقاء أنفسهم وبدون إكراه أجنبي في قضايا أخرى شبيهة. ثالثها أن جواب من يسأل “هل نصوص الشرع متجاوزة ؟” هو نعم، ما دام الإنسان كائنا أرضيا يعيش في التاريخ. ثمة نصوص عطّلها المسلمون أنفسهم رغم كونها صريحة و قطعية، وذلك بسبب تفكك البنيات التي تسمح بتطبيقها، وهذا هو معنى أنها متجاوزة، وثمة نصوص أخرى يرفضون تعطيلها ولكنهم سيضطرون إلى ذلك مستقبلا تحت ضغط الواقع وتطوّر الوعي الإنساني. ولكن بالمقابل ثمة نصوص لن تتجاوز أبدا وهي التي لا يعطيها المتطرفون أية أهمية، إنها النصوص المتعلقة بالعقائد الإيمانية، أي بما هو باطني و يعود للضمير الفردي، وهو الدين الحقيقي .

‫تعليقات الزوار

122
  • alfarji
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 19:50

    الذين يتعرّون أو يتحدثون بالدارجة على أعضائهم الحميمية على خشبة المسرح، الذين يدعون إلى نشر الفاحشة بين الناس، سَنُسَلِط على ظلامكم نور الحجة والبرهان

    لقد نفد رصيدكم يا دعاة الرديلة ويا فساق الزمان، إن عمالتكم التي استمتعتم بها للانظمة طيلة القرن العشرين لم تغنيكم في شيء، زارع الريح لا يحصد إلاّ الزوابع

    وماذ اتقول في الشذوذ الجنسي؟ أليس لِلمتليين أيضاً الحرية في جسدهم؟
    وماذا تقول في زواج المثليين؟ وإعطائهم الحق في تربية الأطفال؟ وهل فكرت في هذا الطفل الذي سيجد نفسه مع رجلين أو امرأتين؟
    وماذا تقول في الدعارة؟ أليس لبائعة الهوى الحق أن تفعل بجسدها ما تريد؟
    وماذا تقول إذا نجبت هذه المرأة ولداً من علاقة ما واخطلط لها الأمر بين رجلين أو أكثر؟ وماذا تقول في مصير هذا الولد الذي لن يعرف أباه أبدا؟ وقد يتزوج بأخته
    وهل ستعتبرون الدعارة جريمةً لأن فرنسا تُعتبرها جريمة؟

  • سلييم
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 19:53

    عندما سيفهم الاسلاميون و المتنطعون الذين يجرون و رائهم بعضا من ماتقول , أنذاك سنخطوا بعض الخطوات الصحيحة الى الامام.
    اما الان فلنجلس القرفصاء و لننظر للعالم يجري امامنا و لنطرح نفس السؤال .. لماذا يتقدم العالم و نحن لا … فتجيبنا اصوات مشعككة قادمة من الزمن القديم بأجوبة حفضناها و سنعلمها لاطفالنا … انها "مؤامرات خارجية وما علينا من حرج' او "صلوا الفجر و غذا ستحل جميع مشاكلنا" …

  • Marokki
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 19:56

    يصعب كثيرا التحاور مع الإسلاميين والوصول إلى نتائج محدّدة، إذ يبدو أنّ ما يشغل معظمهم أثناء النقاش ليس الدفاع عن أفكار ومبادئ بالحجج والبراهين المقنعة،???
    انت من وجب عليك اتبات الدليل على ان توابث الدين الحنيف اصبحت متجاوزة..? الاسلام كامل متكامل لانه صراط مستقيم صنع بحكمة رب العالمين..لاتنسى ياهذا انك في بلد يقر دستوره ان الدين الرسمي للبلاد هو الاسلام…لااحد يجبرك على تتبع هذا الدين بل عليك ان كنت فعلا ديمقراطيا كما تقول ان تحترم دستور البلاد و دين الاغلبية…فان لم تستطع فارض الله واسعة….ولا والفتي اجرة ديال الدولة..!!

  • مسلم
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 20:04

    امثالك لا يستحقون الرد عليهم واذا خاطبهم الجا هلون قالوا سلا ما

  • ABOUZAKARIA
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 20:08

    سبحان الله كلما هاجم الاستئصاليون الاسلام والمسلمين الا وعظم شان هذا الدين ففي الوقت الذي يتكالب عليه علمانيون ومناصروا الرذيلة والفجور يزداد هذا الدين عزة فبعد انتصار هذا الدين في تركيا و تونس و المغرب هاهو مصباح الاسلام يضيئ قلب العروبة والاسلام مصر الحبيبة والبقية تاتي ليبيا وسوريا والاردن. " يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ " (8) سورة الصف

  • karim
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 20:15

    إن من أصول الإعتقاد في الإسلام المعلومة من الدين بالضرورة، أنه لا يوجد على وجه الأرض دين حق سوى دين الإسلام، وأنه خاتمة الأديان، وناسخ لجميع ما قبله من الأديان والملل والشرائع، فلم يبق على وجه الأرض دين يُتعبد الله به سوى الإسلام، قال الله تعالى: وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ [آل عمران:85].

  • mahdi usa
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 20:17

    اسمح لي يا عصيد انك في احدى مداخلاتك قلت الاسلام تقافة وليس بالضرورة من عند الله.طيب ادا كان الاسلام تقافة بشرية فهو يحمل صفة الكونية لانه مقتنع به من لدن ملاييين البشر فمبائ حقوق الانسان بشرية ايضا . ادن لنا الحق في الاختيار.والغريب ايضا انك بالامس تعتبر الاسلام تقافة بشرية واليوم تعتبره دين ملئ بالتناقض فان كان الاسلا قوانيين بشرية فلما تنعته بالدين وان كنت تعتبره دين سماوي فلما لاتؤمن به ام انت على صواب والله على خطا

  • حكيم
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 20:21

    تحية الى المناضل عصيد.

    الحريات جزء لايتجزا اما ان تاخذ كلها او تترك كلها.

    صعب جدا يا استاذ ان تحدث انسان عن الحرية وقد ترعرع وكبر في الاستبداد.

    ان الاسلاميين يحاولون تطويع النصوص الدينية مع روح العصر اما بالكذب

    اوالتدليس او لي الايات القرانية ليا ولكن هيهات .فهم كمن يريد اخراج الدجاجة

    من عنق الزجاجة فاما ان يقتلوا الدجاجة او يكسروا الزجاجة .

    علم واحد برعوا فيه هؤلاء هو التبرير والترقيع والماكياج.

    يريد السلفيون ان يغرقونا في مستنقعهم ويجرنا الى الوراء ولكن لن نسمح لهم بذلك

    فاما النصراو نغرق جميعا .

    توحشناك كثيرا يا اكسيل

    والله لن يموت شعب فيه متنور مثلك .

  • أمين
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 20:25

    ما هي لغة أبونا آدم عليه السلام؟ الله أعلم… الله علام الغيوب منزل القرآن الكريم بلسان عربي مبيـــــــــــــــــــــن والقرآن كان في اللوح المحفوظ منذ الازل و سيبقى إلى الأبد { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} { و علّم آدم الأسماء كلها…} بأي لغة ؟ { وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ } بأي لغة خاطبهما الله تعالى؟ ، اللغة العربية هي ميدان الإعجاز : { قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا }
    ما هي لغة سيدنا و حبيبنا محمد عليه الصلاة و السلام؟ طبعا هي اللغة العربية ألم يعطى جوامع الكلم و ختام النبوة؟ ألم يتحدث إليه آدم عليه السلام ليلة الإسراء : (…مرحباً بالإبن الصالح والنبي الصالح) ؟
    ما هي لغة أهل الجنة؟ الله أعلم لكن { دعواهم فيها سبحانك اللهم. وتحيتهم فيها سلام. وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين}

  • امي
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 20:31

    هذا الخطاب هو بمثابة " العكر على الخنونة "
    انت تخاطب شعبا يحتل المراتب الاولى عالميا في الامية , فلنبدأ او لا بتعليم الشعب و بناء المدارس و محاربة الامية و الهدر المدرسي و لنصلح التعليم المغربي الذي يجني ثمار فشله اليوم .
    عندما تجد المكتبات المغربية تعج بالكتب العلمية بدل الكتب الصفراء
    و عندما تجد ان البرامج التي تحقق اعلى مشاهدة في المغرب هي برنامج عن مستقبل الارض و ليس مسلسل ميكسيكي او فيديو للنهاري.
    عندها تعالى لتحدث المغاربة عن الكونية و الخصوصية .

  • سعيد قدية
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 20:33

    كلام خطير جدا يدل على مدى الحقد الدفين والكره الشديد ليس للإسلاميين وإنما للإسلام، ودعك من الإسلاميين، نسأل العلماء ورؤساء المجالس العلمية، ما حكم الشرع في هذا الكلام:
    *الدين خصوصي لا يشمل كل الناس داخل المجتمع الواحد فكيف بالبشرية جمعاء،
    *فالحق في الحياة والحرية و المساواة لا يوجد في الأديان إلا بشكل جزئي وخاص وحسب سياقات ضيقة لم يعد معظمها موجودا اليوم،
    *وجود تناقضات كثيرة في مضامين النصوص الدينية،
    *أقام كل حضارته وتجارته على عمل العبيد أربعة عشر قرنا دون تحريم الإسترقاق، إلى أن جاء الغربيون في محطة حضارية أكثر نضجا فألغوا العبودية وجرّموها و أذعن المسلمون لذلك تحت سلطة الإستعمار،
    *جواب من يسأل "هل نصوص الشرع متجاوزة ؟" هو نعم،
    *ثمة نصوص لن تتجاوز أبدا وهي التي لا يعطيها المتطرفون أية أهمية، إنها النصوص المتعلقة بالعقائد الإيمانية، أي بما هو باطني و يعود للضمير الفردي، وهو الدين الحقيقي .
    أليس هذا شخص مس بالمقدسات وانتهك الحرمات، وفينكوم أسيادنا العلما

  • محاولة تحضيرية
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 20:39

    الدين هو قناعة شخصية تصدر عن شخصية تؤمن باستسلام لا جدال فيه استسلاما لا يدع للعقل او النقل التسرب الى قناعات تقبع بعمق الشخص المؤمن بما يؤمن به من معتقد يجعله و دائما الكلام في الدين يجعل من الشخص لا يصطدم و تقولات المتقولين في القضايا الدينية لانه اولا و اخيرا يبقى سر بينه و بين نفسه و من قرون خلت داب المسلمون على فنون الكلام تحت منطق الفلسفة و المنطق فتاثروا ايما تاثير و هو هذا الشقاق الحاصل في البحث الديني الفلسفي مما نراه في فرق الشيعة البالغة عددها فوق العشرة و تشعب طوائف المعتزلة ان لم يكن تفرخ المتكلمين و المتقولين في فن الكلام و ايضا غلاة المتصوفة و اهل البدع الحشويين الباطنيين و العقل كحجر الزاوية يحتكم اليه في امور و الشرع نور يهتدى به ظلمات القبور و و المعرفة تقي من الضلال و الفلسفة في الفكر الاسلامي تسمو عن الفلسفة المجردة و الاصلح ما حكٌه العقل و النقل بنفس مؤمنة مطمءنة متوازنة غير متنافرة بالغفلة عن واجبات و فرائض هي محطات ضروري للتنبيه على الغفلة و التذكير على الاصلح بوعي لا يسعى هتك استار الوجود في زحمة تماوج البيزنطية القبلية لاضطرابات الغشاء الشفاف الحاجب للنصف الاخر

  • rifi nadori
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 20:39

    هناك ( هوية ) مؤقتة !
    وهناك ( هوية ) بلا هوية !
    وهناك ( هوية ) هشّة .. وهناك ( هوية ) صلبة ، تسقط الدول وتتغير الأنظمة ، وتبقى ثابتة ومتينة إنها هويتنا الاسلامية ان هذا الدين رغم مكر الليل والنهار ورغم كيد الابناء وضربات الاعداء لا زال صامدا قويا

  • Fier d'être musulman
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 20:50

    تتكاثر الفتن
    تتزايد الضغوط
    تحاربون في في رزقكم ولقمة العيش
    يستهزأ بكم يقولون لكم هذا ليس زمانكم
    ولا عصركم
    يقولون لكم تعايشوا مع الواقع
    واكبوا الزمن
    روى الإمام مسلم في صحيحه، عن أبي هريرة رضي الله عنه،
    عن رسول الله صلى الله عليه وسلم،
    أنه قال :
    " إن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا كما بدأ، فطوبى للغرباء "
    (صدق رسول الله).
    هذا الحديث صحيح رواه مسلم في صحيحه
    عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه
    وسلم أنه قال :
    { بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء }
    وهو حديث صحيح ثابت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام.
    فالمقصود أن الغرباء
    هم أهل الاستقامة
    وأن الجنة والسعادة للغرباء الذين
    يصلحون عند فساد الناس إذا تغيرت
    الأحوال والتبست الأمور وقلَ أهل الخير
    ثبتوا هم على الحق واستقاموا على دين
    الله ووحدوا الله وأخلصوا له العبادة واستقاموا
    على الصلاة والزكاة والصيام والحج وسائر أمور الدين
    هؤلاء هم الغرباء،

  • مسلم
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 20:56

    سؤالي الى النابغة
    من قام بتحرير العبيد من الإسترقاق؟ الم يكن مجيئ الإسلام بخلاص العبودية و التي لا تجب الا لله عز و جل.
    ايها العلمانيون الأنذال، إنكم تصطادون في المياه العكرة و نحن بإذن الله تعالى لكم بالمرصاد.
    تتحدثون عن الحرية و الديمقراطية، و من اخبركم بأن المسلمين أعداء الحرية و الديمقراطية. تتقاضون الأموال الباهضة من أسيادكم الأجانب مقابل الإساءة الى دين الله عز و جل، لكن الله سيخزيكم في الدنيا قبل الآخرة  

  • ياسيدي أنا حر....
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 20:57

    إنهم يحاولون تغطية الشمس بالغربال لأن مخالفة الشرع هي أمر شائع بين المتدييين وغير المتدييين ولا تحتاج إلى قانون لكي تصبح حقيقة…. نعود ونقول لهم أن التقدم لا يحصل إلا بقبول الإختلاف وتدبيره بشكل حضاري لا بشكل همجي ظلامي خشن يعود بنا إلى القرون الوسطى… المغرب لن يتقدم مادام البعض يؤمن أن على شريحة من المجتمع أن تستتر وتنافق الله بالتكتم على مخالفة الشرع…

  • مستذئب
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 21:15

    مجرد إجترار ما تطرق له السيد عصيد ابتدائا من أول مقال كتبه في هسبريس إلى آخر مقال …… نفس الأفكار نفس المنهج نفس النتيجة و نفس الأطروحة التغيير عنده في الشكل فقط أما المضمون فهو نفسه يتم تكراره لدرجة الإحساس بالملل من أي مقالة تحمل اسمه ، والنتيجة انهائية كالتالي : إما إنتقاد الإسلاميين وتحميلهم كافة المسؤولية لما يقع في المجتمع ـ الأمازيغية وتسلط العرب و العروبيين عليها و إقصاء الأمازيغ ـ العلمانية هي الخير و النور و الإسلاميين هم الشر و الظلام و السيد عصيد هو بطل هذه الملحمة باعتباره هو الذي يملك الحقيقة و لديه المفتاح لكل الأزمات
    أرجو من هسبريس ألا تخيب ظني بعدم النشر لأنها لا تنشر تعليقاتي مع أنني أحترم كافة شروط النشر ولكن لا يهم ما دام أنني عبرت عن رأيي بكل حرية ودون تعصب فحسب علمي أن جريدة هسبريس هي منبر من لا منبر له أو هذا ما يقال و الله أعلم

  • عبد الله أشلحي
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 21:19

    ينطبق على الكاتب المراوغ قول: رمتني بدائها و انسلت,
    1-حيث إن العالمانيين الإستئصاليين هم الذين يحرضون الحكام على المتدينين (حسب المذهب المالكي لكي لا يصدع مخنا بمسماه التدين الدخيل , ثم ما ذا عنكم أيها القوم اليست اديولوجيتكم أجنبية ؟ عجبا)
    2-الناس اعطاوكم أدلة مقنعة و لكن أنتم معاندون .(ولا بغيتوا تقولوا: ارنا الله جهرة ).
    3-هذا الشخيص السيء الذكر (لغزيوي) مس بكرامة الشعب كاملا وليس مواطنا والا انتما لي كاتحددوا شكون الخصوصية التي يجب الاحتفاظ بها و التي تُرمى , من أين لكم هذا وبأي صفة؟ إنكم تفعلون ما تنهون عنه
    ا سي عاصيد أزكمتنا رائحة الإستشراق في ما تخطه يمينك و الاختباء وراء تعرجات اللغة العربية التي تحاربونها (تبارك الله أنت عليم اللسان ولكن نواياك الله يعلمه) لم يعد يجدي خصوصا أنك تدعي الكلام باسم الأمازيغ بأي حق تتكلم عنا انت و الدغرني المحابي للصهاينة.

  • أوهام الفتى الحالم
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 21:25

    (فالإسلام مثلا ظهر في مجتمع يقوم اقتصاده على عمل العبيد، فدعا إلى حسن معاملتهم، ولكنه أقام كل حضارته وتجارته على عمل العبيد أربعة عشر قرنا دون تحريم الإسترقاق، إلى أن جاء الغربيون في محطة حضارية أكثر نضجا فألغوا العبودية وجرّموها و أذعن المسلمون لذلك تحت سلطة الإستعمار، ولم يعودوا إلى الإسترقاق بعد الإستقلال بل اجتهدوا و فهموا الدرس،)
    هذا ما يقوله عصيد بالحرف: فهل الإسلام دعا فقط إلى حسن معاملة العبيد أم دعا صراحة وأساسا إلى تحريرهم كما هو منصوص عليه في القرآن (فك رقبة)؟
    وهل توسعت العبودية والاسترقاق بعد ظهور الإسلام لدى المسلمين أم العكس هو الذي حصل وبالخصوص لدى الغربيين كما عرف في التجارة الثلاثية التي أفقدت أفريقيا 200 مليون إنسان؟
    وهذا إذا أغفلنا ما أحدثه الاستعمار في القارات الثلاث من استنزاف وتدمير للموارد الطبيعية والبشرية؟
    لو كان الحق كونيا لما كان 80 في المئة من سكان الكرة الأرضية عبيدا وخدما في مصلحة الأقلية البيضاء في الغرب؟
    لو كان الحق كونيا، لما سمح الغرب بإنشاء دولة إسرائيل على حساب حقوق الشعب الفلسطيني؟
    لو كان الحق كونيا، لما ترك الغرب النظام الدموي بسوريا عام ونصف؟

  • علمانية ان شاء الله
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 21:29

    الفقهاء الذين قاوموا محاولات الإصلاح التي حاول المخزن القيام بها قبل الإستعمار بعد أن استشعر التفاوت الحضاري الكبير بحجة أن "الإيالة الشريفة" دار إسلام و لا ينبغي أن تصلح لأن ما يصلح هو الفاسد والإسلام ليس فاسدا !!!!!!! إن هؤلاء الفقهاء هم من استجلبوا الإستعمار بتفكيرهم السطحي والمتجاوز وللأسف فهناك اليوم فقهاء ليسوا حتى في قيمتهم الفقهية بل هم أقل مستوى منهم بكثير لا زالوا يعرقلون مسار التحديث بكل الوسائل المشروعة وغير المشروعة بل وحتى الترهيبية … إلى متى سنبقى تحت وصايتهم إلى متى سنتحمل مهازلهم القرآن ياناس ليس كتاب إعجاز علمي ولا حتى لغوي وليس شعرا ولا موسوعة ولا كتاب تأريخ القرآن كتاب تعبدي ويجب ألا يتجاوز هذه الوظيفة ووظيفة الدين يجب أن تكون إيمانية عقدية خالصة تتعلق بالفرد بينما يجب تفعيل الدستور الذي يقول بصريح العبارة بأن الدولة "تضمن لكل واحد حرية ممارسة شؤونه الدينية"

  • عااابر
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 21:35

    تسبح عكس التيار كالعادة ومقالك كله مغالطات وقلب للحقائق، ولا يعدو كونه مجرد رأي، فموقفك من اشياء معينة يرتبط دائما وأبدا بالموقع الذي تتموقع فيه من اجل تحيليل وتبني هذا الموقف، وبما انك غير مسلم ولا تؤمن بكون النصوص القرآنية كلام رباني ولا قدسية لها فمن الطبيعي ان تتعبرها مجرد نصوص متجاوزة لا تستجيب لعصرنا الحالي وتُضرب عرض الحائط لكونها اكل الزمن عليها وشرب، ولكن ألا تريد ان تفهم أننا مسلمون؟ ونظرتنا ليست هي نظرتك؟ ولكن قلي بأنه ينطبق عليك التالي (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل ان هدى الله هو الهدى) وليس ملتك الكونية المفترى عليها.

    تقول
    "يصعب كثيرا التحاور مع الإسلاميين والوصول إلى نتائج محدّدة"

    -اتفق معك، اتعرف لماذا؟ لأن هدفكم منذ البداية هو فرض أفكاركم، ومن خالفكم الرأي فهو ضلامي ومتخلف…الى غير ذلك من الشريط المعروف.

    "حقيقة مساعي الإسلاميين هي فرض نمط معيّن من التديّن على المجتمع … بحجّة أن المجتمع كله مسلم"

    -قمة التناقض، أوليس المجتمع مسلما كما تقول؟ أو ان كون المرء مسلما لا يعدو كونه مسلما؟ اي بالاسم فقط، لا قيم لا مبادء لا اخلاق، تناقض صارخ.

    …يتبع

  • ابراهيم
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 21:36

    لاشك أن من يقرأ هذا الموضوع يجد فيه أفكارا عارية من الصحة وعارية من ابسط شئ من الموضوعية فتجد قوله بالظاهر والباطن في النصوص وأن الباطن هو المراد يرجع الي الغلاة من القرامطة الذين يؤولون النصوص بالباطن بزعمهم وأن قوله بأن الدين من الامور الخصوصية مفرقا في ذالك ما بين الكوني والخصوصي راجع الى ما يسمونه بتاريخية النص عند الكثير من المستشرقين الدين تصدوا لاثارة الشبهات وأن مازعم من الاختلاف بين الافراد مهما كان خارجا من نطاق القيم والاخلاق التي تؤطر سلوك المغاربةجميعا ناشئ من الوسط الامازيغي الدي تربي في احضانه وانا اجزم ان الامازيغ على اختلافهم واتساعهم يتبرؤون من كل مايدين به هدا الرجل من افكار ومعتقدات مع الملاحضة انه يفسر نصوص الدين من غير ان تكون له خلفية في ابسط ابجدياته وهذا مخالف لمنهج البحث العلمي عند كافة العقلاء ان تفسير النصوص تفسرا صحيحا مرهون بامتلاك اليات وادوات عميقة تمكنه من الفهم الصحيح لنصوص الدين وفاقد الشئ لا يعطيه وهناك ملاحظات كثيرة تدرك عند اول الوهلة

  • anonymat
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 21:36

    Merci Mr Assid pour ces éclaircissements sur ce qui va devenir bientôt "sois ce que je suis ou je te tue", Merci infiniment, un petit cours d'histoire ne fait pas mal je pense…Le problème de ces idéologues islamistes est qu'ils ne veulent pas admettre la vérité telle qu'elle est reconnue pas tout le monde

  • بنت ايت عطا
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 21:40

    المغاربة الاحرار مسهم في اعينهم و لا تمسهم في دينهم
    نحن نتعلم في مدرسة محمد صلى الله عليه و سلم و نهتدي بدين الله عز و جل و اللي ما عاجبو الحال يكتب تايشبع فلن يغير ذلك من افكارنا شيئا و لن يزيدنا الا محبة لديننا العظيم
    لا احد يفرض شيئا على الاخر و من هذا المبدا سارمي لك الكرة فاذا كنتم تقولون بان الاسلاميين يفرضون افكارهم على المجتمع فانا اقول لك بدوري ان العلمانيين يفرضون تحررهم على المجتمع و على ذلك اذا طالبتم الاسلاميين بعدم التدخل في شؤون الناس فمن حقنا ايضا ان نطالب العلمانيين بترك علمانيتهم بين ذويهم و يبعدوها عن الشباب المغربي المسكين الذي تجرفه نختلف تيارات الفساد تحت ذريعة التقدم و الانفتاح على الحضارات
    منطقكم غريب و فيه شيء من الانانية فهل تجدون حرية التعبير عند بني علمان امرا حلالا لا حدود له بينما اذا تعلق الامر بكلام احد الامرين بالمعروف و الناهين عن المنكر فهو حرام عليهم و لا مكان لحرية التعبير عندهم
    كونوا منصفين في افكاركم حتى تستطيعوا الانصاف بين اخوانكم المسلمين و لا تنسوا باننا مسلمون و اكتبها بخط عريض فمن الكوارث ان نحمل هذا اللقب و نحن لسنا اهلا له فعلا و قولا

  • abou adam
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 21:43

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون ( 32 ) هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ( 33 ) ) [ ص: 136 ]

    بنو علمان حكموا المغرب منذ الأستقلال،فبالله عليك ماذا جنينا من وراءهم؟الدعارة،الخمر،الجريمة،إنعدام الأخلاق ووووووو…..ربنا لا تآخذنا بما فعل السفهاء منا.

  • youssef
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 21:49

    خاطبوا الناس على قدر عقولهم

    الحاج عصيد : يصعب كثيرا التحاور مع الإسلاميين…

    إذا قلت لك أنني أعترف بكينونتك فهذا لايعني أنني أسلم بمبادئك ومواقفك

    فهل يستطيع الحاج عصيد الإيمان بوجود الإسلاميين؟

    فإن ذلك يقتضي بأن تؤمن بأن لهم وجودا وكيانا،إذ إنه من الاستهانة أن تتعامل مع فرد أو جهة على أساس أنها تمثل ثقلا معينا، وأنت تشعر في قرارة نفسك بعكس ذلك، ومهما حاولت إخفاء ذلك الشعور السلبي، فسوف يبرز بشكل إرادي أو غير إرادي، وعند ذلك سيؤدي إلى ردة فعل سلبية من الطرف الأخر، وربما يؤدي إلى القطيعة، فضلا عن أن التعامل مع الناس بهذا الأسلوب يتنافى مع مبادئ الأخلاق الإسلامية، وفي هذه الحالة يصبح عدم التعامل مع الجهة التي لا نؤمن بجدوى التعامل معها، خيرا من أن نبدي لها اهتماما لا نشعر به حقا تجاهها.

    هل حقا يعرف الحاج عصيد من هم الإسلاميين؟

    لأن سعيك للتعارف يحقق مجموعة من المصالح تدعم قضية الحوار وتحقق ثمرته. فالتعارف من جانبك يشعر الإسلاميين باهتمامك بهم، وبالتالي بتواضعك وعدم تعاليك عليهم.

    الحاج عصيد : فالإسلام مثلا..العبيد..

    فالإنسان في الإسلام يولد حرا مكرما كما في الآية الكريمة " ولقد

  • الاسلام داير ليك اللوزتين
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 21:49

    الاسلاميين ???????????????
    لماذا انت دائما تحشر الاسلاميين في مقالاتك هل اصبح نقدهم من طرف هي باش كاتجيب الخبز لدارك
    لاحول ولاقوة الابالله
    يعني الاسلاميين بجمعهم رميتي عليهم تهمة عدم التحاور و انهم متطرفون ولا يقبلون راي الاخر
    يعني نتوما يا بني علمان هم اسياد العالم في الحوار و الفكر
    اسمع في المرة القادمة ابحت لك عن فئة اخرى لتاكل على ظهرها الخبز
    فمواضيعك كلها مشمئزة
    انشروا يا هسبريس يا دعاة الراي الاخر

  • Amazigh Muslim
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 21:51

    On peut dire que cette medaille a deux faces.
    la première est celle de:
    La Religion de Dieu'',

    Oú toute personne est invitée d'utiliser la raison.

    la deuxième face est celle de:
    Au Nom de Religion'',

    Oú toute personne est invitée d'atteindre la raison.

  • مستذئب
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 21:58

    يا الله إنكم تحفرون و تحفرون و تحفرون و المثل المغربي يقول : "للي كايهبش كايلقى حنش" والفاهم يفهم
    تعليقي أعلاه لا يحمل أي نوع من لتطرف إنه مجرد رأي حر مع أنني أعلم أن تعليقي لا ينشر مثل العشرون تعليقا السابقة لكنني أدليت برأيي ولكم واسع النظر يا منبر من لا منبر له

  • Mohnd
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 22:06

    Tout est relatif, ainse que l' islamisme est relatif, et son degrè depent de niveau culturel et economique de son operateur,,,.
    A chaque niveau culturel corespend un systeme economique et sociale meritant. La problematique des islamiste c' est qu' ils croient qui peuvent prmovoir le sociale et l' economie avec un statut inerte.
    C' est vrai le droit de culte est assurè dans les cotumes des imazighenes, et seulement menacè avec l' apparition d' obscurantisme dans les annèes 70, appuyè par les familles petrolieres riches economiquement et pauvres culturelement, car osent la democratie dans les pays arabophones.

  • youssef
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 22:12

    كرمنا بني آدم" صدق الله العظيم ، والإسلام السلام والعدل لا يقبل أبدا بإستغلال إنسان لآخر.

    الحاج عصيد : إلى..الغربيون.. حضارية أكثر نضجا فألغوا العبودية..

    فها هو أرسطو الأب الفيلسوف بلا مواربة ولا لبس يؤكد أن " الفائدة من الحيوانات الأليفة ومن العبيد متقاربة حيث تمكننا الحيوانات والعبيد على حد سواء باللجوء إلى قوتهم البدنية من إشباع حاجات وجودنا …"

    هنا يضع أرسطو بكل ثقله الثقافي والفلسفي على العقل الغربي اللبنة الأولى لفضيحة تجارة الرقيق.
    وظل صدى أرسطو حاضرا ومرافقا لتطور الثقافة الغربية التي طبعها بطابعه ووجهها الى حيث وصلت حتى أن بعض رجال الدين المسيحيين كتب يقول: " إن إلغاء العبودية يعني إدانة الروح القدس الذي يأمر العبيد بالبقاء عبيدا"
    أما كلبير Colbert القائد والزعيم الذي يفتخربه الفرنسيون …أيام القائد لويس 14 ،حيث أصبح أبا وعنوانا لمدرسة تحمل أسمه Colbertisme فمعروف عنه أنه من سن قانون الأسود عام 1683:" إن الهارب أو الأسود الآبق ينبغي قطع أذنيه وتجعل علامة على كتفه في المرة الأولى فإن عاود يقطع باطن ركبته وتجعل ندبة على كتفه الآخر فإن عاود ثالثة يحكم عليه بالإعدام .."

  • الدكــــــالي الكبير
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 22:27

    من المؤكد أن المقدمات الخاطئة،تقود حتما إلى الاستناجات والخلاصات الخاطئة،وإن بدت غير ذلك، فبالاستدلال السفسطائي الموجه بنوايا وخلفيات فكرية أو سياسوية مغرضة.
    طبعا لم أعد أقرأ المقالات العصيدية،الناجمة عن إسهال صاحبها.وليس ذلك بسبب الإصابة بتخمة القراءة،ولكن علمنا أساتذتنا أنه المقدمات الخاطئة تقود إلى الاستنتاج الخاطئ. فاثبت العرش وانقش،كما تقول العرب.
    "الحق بين الكوني والخصوصي".
    المنطق والموضوعية تقتضي أولا لما نتحدث عن الحق،الحديث في المقابل عن الواجب كذلك،لتمثل حدود مفهوم الحق.ولأن الكاتب يعلم بأن الواجب واجب بمشروعيات ثلاثة تمنحه "حد المفهوم"،فإنه قد يورط نفسه في ضرورة الحديث عن الواجب الأخلاقي=الديني=الشرعي…ثم عن الواجب الوضعي والعرفي،وكل واجب هو واجب بمرجعية من هذه المرجعيات
    والسؤال الذي قد يحرجه،هو ما حدود الفصل والوصل،والتقاطع والتشارك،بين الشرعي الديني والوضعي والعرفي؟
    والواقع أن المتأمل لمدلول الحقوق الإنسانية،قد يدرك بأنه هو نفسه الشرعي الديني،الذي غالبا ما يبنى عليه العرفي كذلك.
    إن ما وصل إليه العقل البشري في مجال الحقوق،ليس إلا تلاعبا مصطلحيا لمدلول شرعه عز وجل.

  • الدكـــــالي الكبير
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 22:32

    من المؤكد أن المقدمات الخاطئة،تقود حتما إلى الاستناجات والخلاصات الخاطئة،وإن بدت غير ذلك، فبالاستدلال السفسطائي الموجه بنوايا وخلفيات فكرية أو سياسوية مغرضة.
    طبعا لم أعد أقرأ المقالات العصيدية،الناجمة عن إسهال صاحبها.وليس ذلك بسبب الإصابة بتخمة القراءة،ولكن علمنا أساتذتنا أنه المقدمات الخاطئة تقود إلى الاستنتاج الخاطئ. فاثبت العرش وانقش،كما تقول العرب.
    "الحق بين الكوني والخصوصي"
    المنطق والموضوعية تقتضي أولا لما نتحدث عن الحق،الحديث في المقابل عن الواجب كذلك،لتمثل حدود مفهوم الحق.ولأن الكاتب يعلم بأن الواجب واجب بمشروعيات ثلاثة تمنحه "حد المفهوم"،فإنه قد يورط نفسه في ضرورة الحديث عن الواجب الأخلاقي=الديني=الشرعي…ثم عن الواجب الوضعي والعرفي،وكل واجب هو واجب بمرجعية من هذه المرجعيات
    والسؤال الذي قد يحرجه،هو ما حدود الفصل والوصل،والتقاطع والتشارك،بين الشرعي الديني والوضعي والعرفي؟
    والواقع أن المتأمل لمدلول الحقوق الإنسانية،قد يدرك بأنه هو نفسه الشرعي الديني،الذي غالبا ما يبنى عليه العرفي كذلك.
    إن ما وصل إليه العقل البشري في مجال الحقوق،ليس إلا تلاعبا مصطلحيا لمدلول شرعه عز وجل.

  • sebbar
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 22:33

    يا سيدي من قال لك أن المغاربة الذين يدافعون عن هويتهم، ينطلقون من مسلمة أن كل المغاربة مسلمون؟ بل في بلد أغلب سكانه مسلمون، ومقتنعون طبعا أن فيه أقلية شادة، أسمائهم توحي بأنهم مسلمون، كأحمد وأمين وخديجة ومختار..بينما هم كافرون بقيم الإسلام كما تفهمها غالبية المغاربة المسلمون!
    ثم من قال أن هذه الأغلبية المسلمة لم تكن يوما ديمقراطية"سياسيا" أو متسامحة"دينيا" مع هذه الأقلية التي تملأ الدنيا ضجيجا؟ متى فرضت على هؤلاء الإصطفاف وراء الأئمة في صلوات الجماعة كرها؟ متى أرغمت أحدهم على الصيام جبرا؟ متى تسورت على مفطر في رمضان، أو شارب خمر،أو حتى زان غير متبجح برذيلته سور بيته أو انتهكت خصوصيته أو حميميته؟
    لكن المصيبة أن هؤلاء الشواد،وهم حفنة صغيرة تكفر بالديمقراطية كلما كانت في غير صالحها، تريد اليوم أن تستحمر غالبية الشعب المغربي المسلم بسلخه عن هويته الحضارية باسم كونية موهومة!

  • الدكـــــالي الصغير
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 22:36

    من المؤكد أن المقدمات الخاطئة،تقود حتما إلى الاستناجات والخلاصات الخاطئة،وإن بدت غير ذلك، فبالاستدلال السفسطائي الموجه بنوايا وخلفيات فكرية أو سياسوية مغرضة.
    طبعا لم أعد أقرأ المقالات العصيدية،الناجمة عن إسهال صاحبها.وليس ذلك بسبب الإصابة بتخمة القراءة،ولكن علمنا أساتذتنا أنه المقدمات الخاطئة تقود إلى الاستنتاج الخاطئ. فاثبت العرش وانقش،كما تقول العرب.
    "الحق بين الكوني والخصوصي"
    المنطق والموضوعية تقتضي أولا لما نتحدث عن الحق،الحديث في المقابل عن الواجب كذلك،لتمثل حدود مفهوم الحق.ولأن الكاتب يعلم بأن الواجب واجب بمشروعيات ثلاثة تمنحه"حد المفهوم"،فإنه قد يورط نفسه في ضرورة الحديث عن الواجب الأخلاقي=الديني=الشرعي..ثم عن الواجب الوضعي والعرفي،وكل واجب هو واجب بمرجعية من هذه المرجعيات
    والسؤال الذي قد يحرجه،هو ما حدود الفصل والوصل،والتقاطع والتشارك،بين الشرعي الديني والوضعي والعرفي؟
    والواقع أن المتأمل لمدلول الحقوق الإنسانية،قد يدرك بأنه هو نفسه الشرعي الديني،الذي غالبا ما يبنى عليه العرفي كذلك.
    إن ما وصل إليه العقل البشري في مجال الحقوق،ليس إلا تلاعبا مصطلحيا لمدلول شرعه عز وجل.

  • ahmed
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 22:38

    بالفعل يصعب الحوار مع الاسلامويين لانهم يؤمنون بالحقيقة المطلقة و يعتقدون ان من واجب البشرية جمعاء ان تؤمن بها ما دامت حقيقة مطلقة
    و بمجرد ان تحاول التعبير عن راي اخر يتهمونك بالخيانة و بالعمل لصالح اسرائيل و بالمشاركة في المؤامرة ضد خير امة اخرجت للناس
    مع الاسف هدا هو حالنا في المغرب و في كل الدول المسماة عربية
    و شكرا لكم يا اخ عصيد فان الكثير من المغاربة معكم و لكن المجتمع لا يسمح بالتعبير عن الراي
    و شكرا

  • toto
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 22:54

    ما أتعس الدي يقيس ويفصل كل شيء علي الماضي بينما هو يعيش في الحاضر. you are right. go a head

  • الدكــــالي _تابع
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 22:58

    وعليه، فإن الفرق بين الحقوق الكونية،والحقوق التي نصت عليها النصوص الدينية،كالفرق تماما بين الحركة الصهيونية،والحركة الأمازيغية التي من عملاقتها هذا الكاتب النموذجي في…
    قد يؤاخذني بعص الإخوة بحسن نية عن هذا التشبيه الذي حشوت به موقفا في موضوع آخر، ولكن اعتذروني رجاء، فهو من قبيل ما فعله الكاتب نفسه،إذ عنون مقاله بــ"الحق…"وتجد المسكين في ثنايا المقال يتحدث عن حكومة العدالة،ويعلم المغاربة أن حكومة العدالة،لم تقدم على أي إجراء إصلاحي في مجال الحقوق،وإنما لازالت تعمل على أجرأت ما وضعته الحكومات العلمانية واليسارية السابقة.
    وللقاريء الحق في استفزاز هذا الكاتب السطحي السفسطائي بطلب ذكر حق من حقوق الإنسان الكونية لم تنص عليه النصوص الدينية الشرعية،إلا ما اعتبر حقا وليس إلا واجبا يتم اعتماده حقا في الاستغلال الذي يمارسه القوي على الضعيف.
    ثم إن الديكقراطية تقتضى أن تختار الشعوب مصادر تشريعاتها الحقوقية،وأن تعمل بإرادتها على صيانها واحترامها.وإن الشيخ الجليل،يعلم بأن حقوق الإنسان لا ترفع إلا شعارا لاستغلال الشعوب المستضعفة، وهذا المثققين الغربيين، والواقع يؤكد العبث بها بنزعة براغماتية.

  • kinta
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 23:09

    norme universel n existe pas a si monsieur seulement dans ton sal raisonement

    tout le monde te connait tu ai une miniature de l etat d ombre

  • محب لهسبريس
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 23:12

    يبدوا ان هذا الرجل يعاني من الجهل المكعب. وهذا النوع من الجهل على الخلاف الجهل البسيط والمركب يستحيل معالجته، ولكن سأحاول ان ابين لهذا الجهول بعضا من الامور: اولا : ما تسميه حقوقا كونية يا هذا انما هي نتاج التفكير الغربي الاستحماري وبالخصوص القوى الامبريالية الكبرى التي انتصرت في الحرب العالمية الثانية فقامت بخلق مؤسسات ومنظومات لكي تحافظ على قيمها ومبادئها. ثانيا : تحدثت عن الرق في الاسلام ونسيت يا جهول ان امريكا الى نهاية السبعينات كانت تعتبر السود غير ادميين وكانوا يعاملون معاملة عنصرية لم يشهد التاريخ لها مثيلا ( اقرأ لكي تحارب جهلك المكعب). ثالثا: قلت ان احكام الاسلام متجاوزة وبذلك أعلنت عن كفرك الصريح بالله عز وجل لانك رميته بالنقص حشاه ذلك فهو الذي شرع هذه الاحكام الصالحة لكل زمان ومكان. رابعا: انت تدعوا الى نمطية وعولمة المجتمعات من خلال تغريب المجتمع الاسلامي وبالتالي ازالة كل مكامن الاختلاف ونسيت يا جهول ان لكل مجتمع فيمه مبادئه وهويته ومن يسعى الى جعل الناس سواء فليس لعلاجه دواء كما يقول المثل. وفي الاخير انصحك بالبحث عن مهنة اخرى غير البحث فمستواك لايسمح لك بالبحث العلمي

  • anti_m5zn
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 23:29

    بسم الله الرحمن الرحيم
    في فقرتك الأولى ارتكبت خطئا ينم عن عدم موضوعية واضحة إذ جعلت الدعوة الدينية في بوتقة واحدة متجاهلا أنا نحن الإسلاميين أو المسلمين نجتمع و نختلف على أشياء كثيرة فنجتمع على ثوابت واضحة من نصوص القران و السنة و أن ما نطالب به هو تفعيل لإسلامية الدولة في الدستور كما تطلبون أنتم بانخراط و احترام المغرب للمواثيق و القوانين الدولية و بلورتها في واقعنا السياسي القانوني و ليس فرضا لنموذج معين لأننا نكتفي بالدعوة فقط و لا نتبع الناس و لا نحكم عليهم بالنفاق أو الجهل أو التخلف كما تفعلون و حتى و أن طالبنا الدولة فمطالبنا مشروعة دستورية و قانونية و كما تعلم للدولة الحق في فرض القانون بالقوة في جميع النظم الكونية بشكل عقلاني يحاول الحد من الضاهرة أكثر من العقاب عليها

  • jawad
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 23:31

    – يصعب كثيرا التحاور مع الإسلاميين والوصول إلى نتائج محدّدة
    – هي تربية لم نأت بها لا من الشرق ولا من الغرب، بل هي من صميم ثقافتنا الأمازيغية الأصيلة.
    التعصب هو نفس المرض الذي أطلق فولتير شعاره ضده يومها «اسحقوا
    العار»، جنبا إلى جنب مع شعاره الذي اشتهر به: قد أخالفك في الرأي مائة في المائة ولكنني مستعد أن أموت من أجل أن أدعك تعبر عن رأيك.
    وفي ثقافتنا، يوجد تعبير فقهي للشافعي يشبه هذا، وهو: إنني على حق يحتمل الخطأ وأنت على خطأ يحتمل الصواب. فهذا المبدأ يفتح باب الحوار، والثاني هو عين التعصب ويغلق كل إمكانية للتفاهم.
    وقصة «اسحقوا العار»، التي يجب أن نكررها هذه الأيام، هي عن عبثية الصراع الإيديولوجي الذي مبعثه اعتقاد كل واحد بأنه يمسك في يده الحقيقة النهائية المطلقة، وهو مبدأ كسرته عصور التنوير في أوربا ونحن لم نشم رائحته بعد؛ فكان ليسنج الألماني يقول لو أخذ الله الحقيقة المطلقة في يمينه والشوق إلى البحث عن الحقيقة في يسراه ومعها الخطأ لزام لي ثم قال لي اختر، إذن لجثوت على ركبتي ضارعا وقلت يا رب بل أعطني ما في يسراك لأن أسرار السماوات والحقيقة النهائية هي لك وحدك فقط.

  • عبد الله الاشتوكي
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 23:40

    …كنت اقرا لهذا الشخص ( وهو استاذ الفلسفة قديما في تارودانت ) وبعد مدة كنت اظن انه سيتاعاطى لموضوعات لها علاقة بتخصصه الفلسفي وطبعا سيفيد وسيستفيد ولكن ابى الاان يختارميدانا آخر لايتقنه وهو بعيد عنه : اختار ان يقف ندا للاسلام والمسلمين ولايحب كل مايمث اليه بصلة وكنت ايضا اظنه مثقفا متنورا فاذاهو يجتر دائما كل تخلى عنه العلمانيون في الستينات والسبعينات والثمانينات في مصر ولبنان واخيرا ةونس مما يدل على ان السيد متخلف عن الركب الثقافي اعمته التعصب العنصري
    على سبيل المثال لا الحصر يسخر ب14قرنا من الحضار الاسلامية وهو يجر الناس ماقبل الكومبري والعصور الغابرة لنحييي تلك الحضارة التي لم تكن االحكايات المبعثرة….

  • البوكيلي
    الإثنين 2 يوليوز 2012 - 23:51

    أخطر كذبة عرفها التاريخ هي زعمهم بعالمية الخطاب القرآني.
    يقول الوحي:

    إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ.

    وصف القرآن بالعربي يدل على أن الضمير في "لعلكم" يرجع إلى قوم الرسول ص بالتحديد.

    نعم، خطاب القرآن الكريم خاص بقوم الرسول ص:

    وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ.

    لله الحجة البالغة ، هل يعقل أن يخاطب قوما بغير لغتهم وهو يعلم مسبقا أن ترجمة خطابه إلى لغات أخرى مستحيل؟

    وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَى بَعْضِ الأَعْجَمِينَ فَقَرَأَهُ عَلَيْهِم مَّا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ.
    بالطبع لأنهم لن يفقهوا ما يقول.

    لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً …

    تبين هذه الآيات وغيرها أن الله سبحانه وتعالى فوق جميع المذاهب والأديان. وبالتالي فإن أي شخص لا ينتمي إلى قوم الرسول ص لا يجوز وصفه بأنه مؤمن أو كافر حسب المفهوم الديني الإسلامي، فهو بالنسبة للإيمان والكفر الإسلاميين كالرسول ص قبل البعثة إذ يقول فيه الوحي : مَا كُنتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإِيمَانُ .

  • TAHAR
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 00:02

    UN ARTICLE QUI MERITE NOS FELICITATIONS , TRES BIEN DETAILLE ET EXPLIQUE ET RICHE D'ENSEIGNEMENTS . MERCI MONSIEUR ASSID

  • أمازيغي حرر
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 00:04

    أتساءل عن رأي الاستاد عصيد في تصريحات "الغزيوي" هل يقبل هو كدلك ما يقوله "الغزيوي" الديوث ,,,صدعتو ريوسنا و شوهتونا،،تشوهاماخ أسي عصيد

  • علي
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 00:16

    سحب من تحتكم البساط و أصبح خطابكم مكشوف. تحياتي و التاريخ سيكون بيننا .

  • maman
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 00:30

    أيوز ماس أحمد… لقد طال ٱنتظارنا لمقالاتك ٱلنيرة، ٱلتي تخرج ٱلإنسان من ٱلظلمات إلى ٱلنور. ٱلخصوصي وٱلكوني هو موضوع نقاشكم، وٱلتعايش بن ٱلإثنين هو هدفكم. لكن ٱلآخر ٱلمتطرف يتهم كل من يختلف معه فكريا.

  • فيلسوف
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 00:42

    …الإسلام رسالة للعالمين حسب عقيدة المسلمين…!!!…القفز على المعطى هذا ثم الانزلاق إلى الأفكار المنمقة…!!! …عقدة تباين ميدانيْ العقل والنقل تطفو إلى السطح من جديد مما قد يعطي لشرايين التهافت نوعا من الانتعاش …!!!… الدين بالدين يكون …!!! … والعلم بغير العقل لا يكون…!!!!!!!!!!!!!!!

  • مهاجر من لندن
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 00:49

    العلمانية تحولت الى عولمة القيم ولكن علينا نحن المغاربة فقط لان فينا من تتلمذ على يد المستعمر ولم يستطع الخروج عن طوعه ، فينا الرويسي وعصيد والغزيوي ووهبي واحرار وو و والزمزمي وكل مهووس بالجنس.
    الربيع العربي نظف مزابل دول عربية من الجرثومة العلمانية، تونس ومصر واليمن والبقية تاتي، وبالطبع فلول الانظمة العلمانية لم تستسلم وتحركت . في مصر عبر العسكر واللوبي الانتخابي لاعادة شفيق وفي تونس حاول الفلول خلق مشاكل امنية وفشلوا. اما في المغرب فقد تجند عصيد والرويسي والقناة الثانية والجرائد اليسارية واللبرالية لخلق مشاكل جانبية للتأثير على اصلاح الحكومة ومحاربة الفساد واحتواء مطالب 20 قبراير. وكلما تقدمت الحكومة في الاصلاح ومحاربة الفساد الا وانزعج المفسدون والتفوا حول زعمائهم وقناتهم وجرائدهم من اجل التشويش والهاء الحكومة وتمييع العملية الاصلاحية، ولم يجدوا الا الجنس طبخة بئيسة يقدمونها على موائد اللئام.
    ان كونية القيم لا توجد الا في محيلتكم ايها العلمانييون، فها هي امكم فرنسا تحارب البغاء والدعارة، فاتعضوا

  • المختار السوسي
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 00:58

    لكم حقوقكم التي ترفعونها وقتما تشاؤون، وتضربونها عرض الحائط بلا حياء ولا خجل وقتما تشاءون. والفرق بين حقوقنا الدينية وحقوقكم الكونية الموضوعة، ليس سوى أننا نحترمها عن قناعة واقتناع، وأن تحترمونها وترفضونها على أساس المصالح والأطماع الدنوية الدنيئة.
    حقوقكم الكونية قتلت الملايين من الأطفال في العراق وفلسطين وكوانتنامو وأبو غريب وفي الشيشان والدول الإفريقية، وحقوقنا دينية ضائعة إلا حين، لكن من يرفعها، لا يرفعها لجائزة، أو شهرة أو منصب أو أي أطماع دنوية فانية. المؤمن المسلم، يعرف حقوق الإنسان، ويحترمها طاعة لله، وتلبية لوازع الإيمان أو الضمير الإنساني، واستجابة لنفسه المؤمنة التي تدرك أن كل بالدنيا فان، وأنها ستسأل يوم القيامة عما ارتكبته من أشطال الظلم والاعتداء على حقوق الغير…
    وعليه فالحقوق واحدة، ولكن لكم حقوقم ولنا حقوقنا.S

  • abderrahim
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 01:38

    أولا. اعتقد أن من يصعب التحاور معه هم العلمانيين
    لا لنقص في الحوار لديهم بل لغرابة الافكار والقيم التي يدعون إليها والتي
    تصطدم جملة وتفصيلا مع الشروط البيئية والقيمية لهده الامة
    دكرت ان الدين خصوصي والمرجعية الكونية شاملة..
    ولا شك ان هده الحقوق الكونية كانت نتاجا لظروف تاريخية وافراز فكري وقيمي لبئية غربية وصراعتها الداخلية
    يدافع السيد عصيد عن هده الشمولية لكونها دات طابع إنساني تتجاوز
    العوامل الثقافية واللغوية
    لا يا سيدي انت من تجهل التاريخ الانساني فهده المرجعية انشئت
    لتصون حقوق شعوب بشرتها صفراء ودمائها افرنجية
    إن الدين دعا لهده القيم وصفحات التاريخ تشهد ان الانسان كان اكتر امنا على عرضه وثقافته يوم كان الدين يسوس الخلق بالعدل
    وفي ريعان هده الحظارة الداعرة التي تزهوا بها في حرب واحدة من حروبها القدرة مات50 مليون انسان وابيدت اقليات زمن الاستعمار الدي حملتم لوائه اليوم.ان انسان العصر الحديث لا يعيش حياة طبيعية انه يتيه في الشقاء ولم تغني عنه هده الحقوق شيئا ولم تنتشله من وهدة انحطاطه..
    يظهر انك لا تقرا التاريخ يا عصيد وان قرأته فمن خلفية إيديولوجية متزمة تحجب عنك الحقيقة
    تابع

  • اكنسوس
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 01:39

    اداكان من الصعب عليك ان تتحاور مع المسلمين فسيكون من السهل عليك ان تتحاور مع الصهيونيين

  • caballero
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 01:51

    من شيم هؤلاء الإسلاميين احتقار الرأي الآخر المخالف لمنهجهم…لو كنت تحت رحمة هؤلاء يا عصيد لذبحوك كما تذبح الخرفان شحال هذ،لكن لحسن الحض عقول هؤلاء معطّلة ولا يجدون أمامهم العقول الظعيفة للسيطرة عليها، سنقول لهؤلاء نحن لا نتفق مع أفكاركم البتة ،نحن أحفاد السكان الأصليين لهذا البلد لنا الحق في حرّيتنا على أرض أجدادنا شئتم أم أبيتم،من لا يعجبه هذا فالطّريق إلى الجزيرة العربية معروفة.هل الأمور واضحة؟

  • abderrahim
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 02:02

    أثرت مسالة ألعبيد في ألإسلام وهي شبهة عزف على وترها المستشرقون
    في ألعصر ألحديث.
    يجمع الباحثون على ان العبودية كانت نتاج الحروب والصراعات السياسة
    فلا يصح في هده الحالة ان تتخلق الامم باخلاق الحروب وتترك جنودها
    قيد الاسر وتحرر هي اسرى العدو..
    لهدا كان للإسلا م قواعد خاصة للتخلص من مجتمع الأسياد والعبيد
    بتشريع تكاليف وأحكام تلزم الناس بإعتاقهم ككفارة اعتاق الرقبة لمن قتل نفس مسلم خطأ..إلخ
    والحظارة اليونانية والرومانية قديما قامتا على نظام العبودية
    وصنفتا المجتمع
    وفق منطق طبقي يحط من كرامة الانسان.
    وليست الحظارة الحديثة الا امتدادا عضويا للحظارتين
    هده الحظارة التي تشيد وتزهوا بقيمها وإنسنيتها
    دعني اهمس في أدنك يا سيد عصيد هل تريد الحقيقة
    ان الانسان اليوم هو عبد رغم نشوته بالحرية المزعزمة وللاسف
    فانت وامثالك من يشرعن لهده
    العبودية انكم ارقاء وعبيد إديولوجية تطعن أعز ما عند الانسان
    والكلام الى هدا الحد يطول…
    اما كلامك عن النصوص القرانية فهي جراة فجة ماعهدناها من الاعداء
    وجاءتنا الطعنة الغادرة من الاصدقاء
    أزل المنظار الاسود من عينيك ثم أقرأ التاريخ لعلك تحظى ببصيص من الحقيقة.

  • محمد غازي
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 02:07

    بسم الله الرحمن الرحيم

    جاء في مطلع المقال "يصعب كثيرا التحاور مع الاسلاميين…." من هنا نكتشف أن صاحب المقال ؟؟؟؟؟؟؟؟.فهو ينزه نفسه من الاسلام ، ويعتبر نفسه الطرف المضاد أو المخالف بتعبيره ، والحقيقة ، أن مكر هؤلاء قد وصل من الوقاحة ما يوجب فيه التحقيق ، لأن هؤلاء أصبحوا يتطاولون عن مقدسات الدولة ، باسم حرية الفكر والمعتقد والحريات الشخصية ، والمقال متضمن لمغالطات فاحشة ومن بينها " هل نصوص الشرع متجاوزة؟" يقول وبكل جرأة "نعم" مادام الانسان كائن أرضي …..وهو يقحم نفسه في عداد الفقهاء ليؤصل لهذه المهزلة ، متى كانت نصوص الشرع متجاوزة ؟ أين دليلك على ذلك ؟ والقاعدة تقول " إذا جاء النص بطل الفص" وأخرى تقول " لا اجتهاد مع النص " هذا إن كان عالما بقواعد الاجتهاد ، فما بالك بأمثالك الذين لم يذوقوا للعلم طعما ، كفاكم من العبث بالأقلام . وإن كنتم تسترزقون بهذه الافعال من طرف أساتدتكم الغربيين ، فلاسلام والمسلمون منكم براء …..

  • amjoud
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 02:27

    الإسلاميون اصبحو يعانون من جهل مركب عشرين مرة فحياتهم كلها قائمة على منتوجات غربية علمانية من ساعتهم اليدوية الى شفرة حلاقتهم الى هاتفهم و حاسوبهم و قنواتهم و سياراتهم …. و أكلهم و شربهم أيضاً و مع ذلك تجدهم يكرهون الغرب و حضارته و يدعون غيرهم للمقاطعة و يستثنون انفسهم …
    و بعدما عجزو عن مسايرة سرعة التطور لم يجدو غير تخريب و تذمير و تفجير ما بناه غيرهم من الناس  

  • احمد المكناسي
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 02:29

    لقد صدمت للكم الهائل من المعلقين المتضامنين مع النهاري: هذا يؤكد بان الدولة من خلال سياستها الدينية_ المذهب الواحد و تحقير المخالفين_ و التعليمية من خلال منهج الحفظ دون اعمال العقل و محاربة الفلسفة – و كذا الاعلامية من خلال قناة الغباء التي تقودها سيطاييل- كل هذا ادى الى خلق اجيال من الشباب العاجز عن الانصات و التفكير ثم الادلاء بالحجة دون تشنج,
    يجب ان يفتح تحقيق ليس في مواجهة النهاري لانه شيخ هرم لا يعدو تكرار ما ورثه عن معليمه, التحقيق يجب ان يتجه ضد و زراء التعليم السابقين و مسؤولي الاعلام و كذا المشؤم العلوي المدغري الذي كان يرسل البعثات الى السعودية حتى اصبحد بلدا اكبر مشتل للارهاب بعد ان المغرب البلد الذي جذوره في افريقيا و اغصانه في اروبا

  • أبو البقاء
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 03:04

    مقال جميل جداً بأفكار غاية في الرقي . لكن قانع أنه سيحصد – دون شك – فيضاً من الشتائم المقذعة . أفكار هذا الرجل هي الغاية . أما دون ذلك فمحض سخافات سيغرق فيها هذا الوطن لأجيال قادمة . وفي النهاية ستعملون بما يقول هذا الرجل . بوركت !

  • حددان
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 03:29

    ليست ثمة نصوص أخرى يرفضون تعطيلها ولن يضطروا إلى دالك مستقبلا تحت ضغط الواقع لان الوحي أنزل لأزاحة هدا الضغط وأن الإسلام جزء من تطور الوعي الإنساني أما إدا كنتم تراهنون على تطور الوعي الإنساني لأتباعك فيجب عليك أن تترك الوصية لأحفادك حتى يكملون ما قد بدأتم لان التطور بطيء جداعند أتباعك.

  • سؤال مـحـيـر
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 04:09

    يا أستاذ عصيد ! عندي سؤال مـحـيـر لك :
    -لماذا خلقك الله ؟
    إذا لم يعجبك السؤال أصوغه صياغة تعجبك :
    -ما هو دورك في الحياة ؟
    تفكر أخي في هذا السؤال ، فو الله لو أراد الله بك خيرا ؛ أجبت الجواب الصحيح ،و إن كانت الثانية ؛ فنسأل الله أن يكفينا الشر .آمين

  • Ahmed Aâssid
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 07:52

    عندما يقيم الإسلاميون الدنيا ولا يقعدونها مثلا بسبب قصيدة حب قدمت لتلاميذ الباكلوريا في الامتحان، ويتم التجمع والاحتجاج بشعار أن هذا "غريب عن تقاليدنا المغربية الأصيلة"، فإن المرجعية هنا هي الوهابية السعودية وليس الأصالة المغربية، فشعر الحب في الأمازيغية يكاد يدخل ضمن "ثوابت" الحياة اليومية، كما أن الثقافة الأمازيغية هي على العموم ثقافة مرحة، ثقافة حياة وبهجة، وليست ثقافة انتحار.

  • sebbar
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 08:29

    في إطار جدل القوانين بين الكونية والخصوصية؛هذا نموذج Singapour وهي دولة صغيرةétat cité تحقق نجاحا أقتصاديا مذهلا حيث بلغ بها معدل الدخل أكثر من 36000 دولار للفرد الواحد سنة 2009.هذه الدولة التي تكاد تكون عبارة عن تجمع ضخم للشركات العالمية مع ما يتطلبه ذلك من انغماس في العولمة اقتصاديا والكونية ثقافيا; تنفردبقوانين شديدة الخصوصية:
    ـ يمنع ويعاقب على بيع العلكchewing-gym!
    ـ يمنع ويعاقب على إلقاء أي شيء في الشارع بما في ذلك عقائب السجائر.
    ـ يمنع ويعاقب على الأكل في الشوارع بما في ذلك محطات المترو!
    ـ يمنع التقبيل حتى بين الأزواج إن كان يخل بالحياء العام.
    ـ يمنع ويعاقب على بيع واقتناء الأفلام والمجلات الإباحية.
    ـ يمنع ويعاقب على اللواطl'homosexualité masculine،ولايعاقب السحاقl'homosexualité féminine!!!
    ـ يمنع ويعاقب على ممارسة الجنس الفموي fellation بين الأزواج في حالة حصول شكاية، ويسمح به إن كان متبوعا بإيلاج pénétration.
    ـ يعاقب بالإعدام من يتاجر في المخدرات،ونسبة الإعدام في سنغفورة هي الأعلى في العالم حسب أمنستي،بينما تعتبر يعتبر المراقبون نسبة الإجرام بها الأقل في العالم…

  • Achtouk
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 10:07

    عرب نحن ونبقى عربا رضى الشـــــــــــــــرق أم الغرب أبى

    هكذا كنا حماة القيم ننصر المظلوم أو من نكبـــــــــــــــــــــا

    سوف نصحو من رقاد قاتل نبتنى مجدا يحاكى الكوكــــــــبا

    لو تصفحتم بطون الكتب لوجدتم للتباهى سبــــــــــــــــــبا

    ذلك انا من أمة لاتنحنى تصنع الفجر البهى الأهــــــــــــــيبا

    عرب نحن ونبقى دائما نعشق العلم ونهوى الأدبــــــــــــــــا

    ان تخلى بعضنا عن قومه ومشى خلف الأعادى ذنبــــــــــا

    ومضى مثل سفيه جاهل فسيبقى مستذلا خائــــــــــــــبا

    أيها العرب أعيدوا نهضة للأباة الصيد أضحت مطلــــــــــــــــبا

    شمروا عن ساعد الجد الذى يسعد الشرق ويحيى المغربا

    واذكروا عهدا مجيدا خالدا كان بالأمــــــــــــــــس عزيزا أغلبا

    قد غفونا فسلبنا حقنا وكبونا فلقيـــــــــــــــــــــــــن​ا الأصعبا

    واكتبوا تاريخ قومى زاهيا بالدم القــــــــــــانى وحوزوا الرتبا

    هكذا نحن وهذى حالنا ان سلكـــــــــــــــنا الحق نلنا الأربا

    عرب نحن ونبقى عربا نرفض الذل ونأبى الذهـــــــــــــــــــبا

    فسنجنى النصر حلوا شافيا وسنبقى الأوفياء النـــــــــــجبا

  • hassan
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 10:25

    vraiment, c'est pauvre comme analyse

  • عبد الله
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 10:31

    الإسلام يا سي أحمد مبني على الحوار و قوة الحجة والبرهان
    أول من حاور هم الملائكة إن كنت في حاجة لتغترف

    أ أنت صاحب دراية
    أم صاحب رواية ؟

    قديما قيل يحكى أن . . .

  • احمد
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 10:40

    التطرف بكل انواععه يؤدي الى كوارث طبيعية وبشرية. انظروا ما حدث ويحدث في العراق, افغانستان, سوريا, باكستان, الصومال. يجب ان نتعلم من تاريخنا وتاريخ الشعوب. اعداء المغاربة هما الجهل بامور الدنيا وامور الدين والفقر. مثقفونا يتحملوا المسؤولية في توضيح جوهر الاشياء. ولكن مع الاسف الشديد نراهم يتطاحنون حول المظاهر والاديلوجيات. مصير المغاربة مصير واحد همومنا مشتركة. اغلب المغاربة يحبون الخير لابناءهم لعاءلتهم لاخوانهم في الدين والانسانية والوطن. هناك اقلية من اخواننا خيبت ظننا في جميع المجالات. اذا توفرنا على ادلة واثباتات بتورطهم في مخالفة القانون يجب تقديمهم للعدالة. واذا تسامحنا فهذا افضل. نحن لا نريد الرجوع بالبلاد والعبا د الى العصور الحجرية. ان شعبنا ووطنا لديه الحق الكامل بان يتقدم في مختلف العلوم وان نبني اقتصادا قويا ونكتفي ذواتنا ونسترجع اراضينا من اعداءنا الحقييين. في هذا فلتينافس المتنافسون.

  • BREF
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 10:40

    درس لمن لا درس له .
    2=1+1

  • خالد
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 11:13

    لا توجد قوانين إنسانية تتعارض مع الدين و خصوصا الاسلامي إلا ما تستطيع رؤيته بالملموس في ما وصل اليه الواقع الغربي من انحلال و فسوق و فجور و جرائم بشعة و مخدرات و نهب الثروات (بالقانون) و الاحتلال و أسلحة الدمار الشامل …
    الغرب تفوق بعد قرون من المحاولات و لم ينضج نسبيا عن مستواه الهمجي في القرون الوسطى إلا خلال الخمسين سنة الأخيرة بعد أن أفرغ بعض ما في جعبته من حقد و كراهية أدت إلى قتل الملايين في اوروبا و احتلال أجزاء كبيرة من الدول الأقل عدوانية …
    الشرق يقدس عقيدته الروحانية و الغرب و أتباعه من طابورنا الخامس يعبدون و يقدسون كل ما هو مادي و كل من يفكر مجرد تفكير في الدوس على حق مادي أو سلطة يتم قنصه على طريقة الكوبوي و لو كان جورج كينيدي و لا يراعى في ذلك لا حق كوني و لا باطل خصوصي .

  • alfarji
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 11:18

    المغرب يعيش تغيير جدري بعد الربيع العربي، الأزمة الهوياتة التي تحس بها ليست إلا في ذهنك، والمغاربة جلهم يعتزون بهويتهم الإسلامية والعربية، والتاريخ الإسلامي يشهد على ذلك في كل مظاهره ومراحله٠ الهوية لها جذور ضاربة في أعماق التاريخ، ولا يمكن لأحد أن يحكم على شعب بأزمة الهوية بجرة قلم٠ وما سمعنا أحدا يريد أن يدّعِيَ أبا غير أبيه الشرعي لما فيه من تلطيخ لسمعة الأم و شرفه٠ لقد نفد رصيدكم يا دعاة الرديلة ويا فساق الزمان، إن عمالتكم التي استمتعتم بها للانظمة طيلة القرن العشرين لم تغنيكم في شيء، زارع الريح لا يحصد إلاّ الزوابع

  • اقرا
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 11:45

    اراك تهدي ووتتفوه ياهذا بخزعبلات من قبيل الحريات الفرديه والقانون الدولي وهلم جرا من ترهات وقيم لم يعد حتى الغرب الروماني يلقي لها بلا بعد ان اصابتهم اوبئة الانحلال والتفسخ القيمي والاخلاقي. اقولها لك وبكل بساطه دستورنا الخالد هو القران يعلو ولا يعلى عليه صالح لكل زمان ومكان شئت ام ابيت.
    انشر ولاداعي للانحياز

  • مواطن
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 11:53

    14 قرنا وزيادة هي المسافة الايمانية التي تفصل المومن الحق عن غيره .عجيب امر من قطع هذه المسافة المذهلة ما بين الكفر والهدى وربما قطع مسافة ابعد من ذلك بين اللا دين والدين ويرد ال . يخطر بالبال احتمال لو ان الاسلام لم يصل الى المغرب فما هي المسافة التي ستكون بين الغاربة والحق, الم يكن من الممكن ان يبقى اغلبنا على حضارته الوثنيةاو اليهودية او النصرانية في احسن حال , اكنا سنكون احسن حالا حضاريا وايمانيا,اكنا ونحن نعلم الفرق بين صراط المغضوب عليهم وصراط الضالين سنلتمس ان يهدينا الله جل وعلا الى الصراط المستقيم صراط المنعم عليهم
    عجيب امر من انعم الله عليه بهذه المسافة الايمانية ويريد ان يتنصل منها وكانه اكره عليها بولادنه مسلما ,اما كان بالاحرى به ان يبحث عن مد قنوات الاتصال بهذا المنبع الصافي ولع انيفصل اخرى دخيلة عكرت عليه ان ينعم بنعمة الهداية
    عجيب من جعل الدين منبع للشروالتطرف. الم يبحث الحبيب المصطفى ليتمم مكارم الاخلاق,
    عجيب من يقزم هذا الدينوكان من بعث بهبعث الى قرية او حاكم .انشكك في عالمية هذا الدين اسئلة اطرحها على الاستاذ عصيد لعله يقنعني بان الدين شان فردي

  • المنسي
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 12:22

    ( وهذا أمر مستحيل، فالإسلام مثلا ظهر في مجتمع يقوم اقتصاده على عمل العبيد، فدعا إلى حسن معاملتهم، ولكنه أقام كل حضارته وتجارته على عمل العبيد أربعة عشر قرنا دون تحريم الإسترقاق)
    هذه جملة خطيرة وفيها مغالطات ومنزلقات خطيرة جدا، وليست حقيقية بل مليئة بالكذب والتحامل وتحتاج إلى رد صارم….
    نعوذ بالله من نشر الاكاذيب…أرجو من الكاتب ان يعود إلى ما كتبه محمد قطب حول هذه النقطة بالذات في كتابه شبهات حول الإسلام.

  • Abdelhadi
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 12:39

    Chez l'imposteur Assid , l'encrier est toujours plein et la tête est toujours creuse

  • الشرف
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 12:58

    ماذا تقول في :
    1) الزنا قاعدة قيمية مطلقة ثابتة منذ 15 قرن وهو محرم
    2) تستفزون المسلمين بخرجاتكم الحمقاء التي يجرمها القانون والشرع
    3) خطورة التطرف العلماني هي في سعيه اعتمادا على إيديولوجيا لائكية مستوردة
    4) كلما تقومون بأسفار ورحلات الى كل من اسبانيا وفرنسا واسرائيل تثيرون مسألة دينية إذن المسألة مبيثة

  • Voice of Morocco
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 12:58

    1"أظهر النقاش العمومي الدائر حول الأخلاق والحريات … مساعي الإسلاميين هي فرض نمط معيّن من التديّن على المجتمع والدولة" عن أي نمط تتحذث؟ أم أنك أنت أيضا لا ترى حرجا في تتعاطى زوجتك و أختك وابنتك لحريتهما الجنسية خارج مؤسسة الزواج؟ هل أنت أكثر تحضرا من الفرنسيين الذين يسيرون نحو تقييد ا تجريم الدعارة الثي تنخر المجتمع؟ إن المجتمع الثي تسود فيه الحرية المطلقة هو مجتمع غير إنساني، لأنه يحوله إلى مجتمع بهيمي غابوي!
    تقول:"مساعي الإسلاميين هي فرض نمط معيّن من التديّن على المجتمع والدولة، وحمل السلطة على التدخّل عبر الزجر والقمع العنيف في الحياة الشخصية للأفراد بحجّة أن المجتمع كله مسلم" هذه مغالطة خطيرة! مثى كان الإسلاميون أو الدولة يتدخلون في الشؤون الشخصية للأفراد؟ هل سبق و أن بعثوا إليك بمراقبين لكي ينجزوا لك محضرا يؤكدون فيه أنك تعصي الله في بيتك؟ لا أحد وضع السيف على رقبتك و قال لك إلتزم بكذا أو كذا! الإسلام قائم على النصيحة و الإرشاد! إن ربك هو الذي سياحسبك لذا" إذا ابتليتم فاستتروا" و دعو عنكم أصحاب العفة ينعموا بعفتهم. لماذا تريدون فرض نمط حياة معين على الجميع؟ ( يتبع*)

  • أبو سوفيان الدكالي
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 13:02

    يزعم عصيد أنه ليس كل المغاربة مسلمون، ويعني بذلك أن هناك أقلية غير مسلمة. ولو صدق هذا الادعاء، لما كان حجة على أساسها ينبغي ألا تستند إلى شريعة الإسلام التي هي عقيدة كل أو حتى جل المغاربة.
    إن من مباديء الديمقراطية، أن تحكم الشعوب نفسها بنفسها وفق إرادة الأغلبية منها، دون طبعا إهدار حقوق الأقلية، التي تتكفل بها مباديء الأغلبية وعقيدتهم ومنظومة قيمهم وأخلاقهم، وليس من العدل ولا من الديمقراطية، أن تفرض الأقلية قناعاتها على الأغلبية كما يريد عصيد.
    ثم إن الأمر لا يعدو أن يكون تمويها ومراوغة مكشوفة من الكاتب، فهو يعلم -بلا ريب- أن شريعة الإسلام، والإسلاميين الحق، هم أحرص على حقوق الأقليات ماداموا مسلمين؛ فهذا من منصوص شريعة الإسلام ذاتها.
    ثم أين كان عصيد لما أجبرت أغلبية المغاربة المسلمين، لما ابتلاهم الله بثلة من اليساريين والشيوعيين، عبثت بهم وبحقوقهم، وأغرقت البلاد فسادا طيلة ردح من الزمن؟؟
    إنكم يا عزيزي تتشدقون بالديمقراطية، وترتكنون إلى حقوق الأقليات تارة، وتثيرون النزعات العرقية المتطرفة تارة أخرى، وتنتصفون للنساء والنسوانيين والشواذ تارة أخرى…وكل ذلك لإفشال تجربة الإسلاميين.

  • المرابــــــــــــــــــــــط
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 13:22

    ياشيخ التدعوة الغربية هل نصوص الشرع متجاوزة ؟
    جاء في كلامك : وهو ما أكّدنا على أنه ينتهي دائما إلى إقامة دولة الإستبداد والرقابة البوليسية ومحاكم التفتيش، ويذكي في المجتمع النزعات العدوانية وثقافة الموت والإنتحار…
    من أنتم حتى تسمحوا لأنفسكم بالتحدث بصيغة الجمع ؟ أو أن هذا من مميزات الخطاب العلماني .
    وفي كلامك ايضا : وجود تناقضات كثيرة في مضامين النصوص الدينية، أي الحق و نقيضه، بينما في المرجعية الدولية المنسجمة شكلا ومضمونا….
    يظهر من كلامك هذا أنك جاهل بأساسيات الدين وتطلق عليه التهم جزافا دون أن تكلف نفسك بقراءة متأنية للنصوص الدينية التي تزعم أن فيها تناقضا ,فالتناقض المبين هو في المرجعيات التي تعتمدون عليها وتقدسونها …
    وفي الأخير يظهر لي من خلال تتبع مقالاتك أنك تحاول اللعب على الحبلين .لتحقيق أهداف دنيئة مع الأسف , فالمغاربة يعرفون من هو معهم ويعمل لصالحهم . ومن هو ضدهم .
    وآمل أن ترجع إلى رشدك وتكتب في الأشياء التي تعود عليك بالنفع في الدنيا والآخرة إن كنت تومن بها !!.

  • Voice of Morocco
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 13:31

    2"…الجميع ملزم بالإنضباط لقواعد قيمية مطلقة ثابتة ومحدّدة بشكل قطعي وحاسم منذ أربعة عشر قرنا" يا هذا إن الإسلام ترك الباب مفتوحا أمام الإجتهاد، والإسلام لم يدعوا أبدا إلى الإنغلاق! لذا فالمسلمون الأولون قادوا العالم في زمن ظلمته، وأقبلت الناس على الإسلام عن طواعية وليس عن كره لما رأوا سمو هذا الدين، و سمو أخلاق و معاملات المسلمين! و هذا مازال ساريا حثى الآن، حيث الملايين لازالت تعتنق الإسلام في جميع أنحاء العالم! أترك لك الفرصة لتقرأ لماذا! (إشارة فقط: هي 15 قرنا و ليس 14)…(يتبع)
    تقول:"علينا فيه تربية الناس على قيم النسبية والإختلاف واحترام الآخر، وقبول نماذج الحياة المختلفة والمرجعيات المتجاورة في وئام حضاري تام، وهي تربية لم نأت بها لا من الشرق ولا من الغرب، بل هي من صميم ثقافتنا الأمازيغية الأصيلة، وقد تلقيناها منذ نعومة أظفارنا في وسطنا القروي البسيط قبل أن نتعرف عليها في الثقافة الإنسانية" غريب! أليست هذه القيم مستمدة من الدين الإسلامي؟ أم أنك نشأت في قرية أهلها مجوس و ليس بمسلمين! إتق الله في أهلك فهم أشد الناس تمسكا بدينهم و قيمه العالمية!

  • ali
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 13:44

    il parait que ce mr confond beaucoup de notions délicates!..il est clair que ce mr est en déphasage, non seulement avec la société marocaine, mais avec l'évolution universelle des choses!!..pour lui, il n'existe pas de vérité!!..ceci est absurde, il aurait tort, de croire à la politique polticienne des associations. ce n'est pas la bonne adresse où il faut aller pour puiser de la sience et de la pensée. c'est tout simplement du sophisme. la sience n'est pas à la porté des opprtinustes. …heureusement. celui qui n'est pas libre de….ne peut pas parler de la science

  • يوسف حسن
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 13:51

    مقال السيد عصيد كالعادة غاية في الموضوعية والمنطق.. لكن لا حياة لمن تنادي.. من لم يستطع التخلص من الحقد والكراهية المتوارثة، فسيأتيه هذا المقال كالصاعقة. ليس هناك ما يمكن أن نضيف إلى ما قاله نيتشه: تنجح الأديان نجاحا باهرا في ثلاثة أمور: إيهام البشر… والسيطرة عليهم….وبت الفرقة (والكراهية) بينهم. إنه بالفعل ما نراه ساطعا اليوم بعد ما يسمى بالصحوة. انتشرت العداوة والكراهية بين أفراد العائلة الواحدة.. واحد أفغاني، واحد وهابي واحد شيعي.. انقطعت المحبة والزيارات وكل واحد يتهم الآخر بالطاغوت. فما بالك فيما بين الشعوب والأعراق. مصيبة حلت بنا والسلام.

  • Voice of Morocco
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 14:08

    3. تقول" إن خطورة التطرف الديني هي في سعيه اعتمادا على إيديولوجيا دينية مستوردة، إلى خلق انسجام قسري هو في حدّ ذاته غير ممكن إلا في إطار نظام شمولي قمعي، لأنّ ما يهدف إليه يتنافى مع حقيقة الإنسان على الأرض وعبر التاريخ" هذا يدخل في باب التعميم، الإسلام لم يدع إلى قمع الآخرو لو لم يكن مسلما! الأديان السماوية أتت لتنظم حياة الناس! و تخرجهم من ثقافة الجهل إلى النور…ولعلك قرأت عن تاريخ الإسلام، وكيف سادت ثقافة التسامح والعدل والإيمان بالإختلاف…في كل مجتمع تبناه! فلا تحكم على الإسلام عامة بتصرفات بعض المنتمين إليه…لأنه لا أحد معصوم من الخطأ، وأنت أيضا!
    الإسلام أول من حارب العبودية بشكل تدريجي لطبيعة الهرم السكاني للمجتمعات في ذلك الوقت.كيف لا والعبيد هم أول من آمن بالرسالة السماوية و تحملوا على إترها أبشع أنواع التعذيب!قل لي بربك كيف يمكن لأناس مثل هؤلاء أن يكونوا في مقدمة المؤمنين إن لم يحمل لهم هذا الدين الخلاص من بؤس العبودية! ثم ألم يقل الخليفة عمر:" كيف تستعبدوس أناسا وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا؟" إن عبودية القرن 21 هي الأشد لأنها جعلت مجتمعات و دول خاضعة و ليس الأفراد فقط!(يتبع)

  • moha
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 14:36

    ELHAMDOLILLAH nous sommes des musulmans dans un pays ouvert de paix
    mais ces islamiste extrimistes veulent qu'on execute ce qu'il dit le chef
    قالها الشاف اوا قالها
    t'as pas a discuter,
    il y a plein de imams racontent n'impote quoi pendant les vendredis et personne n a le droit de les contredire m^me s'ils ont tort
    sinon ton vendredi n'est pas accépté, je me suis posé cette question pourquoi
    si vous jurez que vous êtes muslmans ¨laïque ils vont dire que vous êtes athée
    depuis la création de ce monde il y a le mal et le bien le noir le blanc, le paradis et l'enfer…
    il nous faut des gens qui donnent des solutions à des problèmes de la société,on sait aussi qu'aucun pays musulmans est parmi les pays développés de monde, ça veut dire qu'il y a un problème chez les pays musulmans
    les extrimistes ont le droit de de vivrent parmi nous mais en même temps on ne veut pas de leurs idées qui ne respectent pas les autres opinions
    enfin vive le Maroc ouvert et merci notre roi

  • abdo
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 14:53

    يظهر ان معظم التعاليق المدافعة عن الرجل وفكره تبدوا كثوب مرقع
    ومهلهل للجهل المركب الدي يسم عقول هده الفئة
    فالسموم العصيدية تركت أثرها القاتل في عقولهم
    اتعلمون الحقيقة ان هدا الرجل لا شيئ نفس الافكار القدرة
    والهالات الخادعة التي يدبج بها مقالاته العرجاء
    لو ازلنا من مقالاته بعض المفاهيم التي عودنا ان يدندن حولها مثل..
    المرجعية الكونية..الخصوصية الانسانية..ووووووو
    لتهدم بنيانه كليا.وهكدا حواريه من اصحاب التعاليق النزقة
    فهم اوعية ملئت جهلا يشحن بطاريتها امثال عصيد بعصيدته
    ليس فيما كتبت ما يسمح لي بالتحاور ولا النقاش معك
    لونطقت صوابا وقلت حقا لصح الرد عليك بهدوء
    ولكنه الجهل بالتاريخ والسنن الدي تنضح به مقالاتك
    فانصار العلمانيون لا يفكرون بعقولهم ولم يتعلموا قيم التحرر ونبد التقليد
    انهم يقيسون الحقيقة بالرجال
    فتراهم يركضون حبوا وراء عصيدهم ولا يملكون ادنى شجاعة لتفنيد
    اراجيفه والاعتراض على تخريفاته والتي لو رأها انسان في منامه
    لأستدل على دلك بفساد مزاجه.
    تجردوا للحقيقة اولا ونقبوا عنها في التاريخ وسنن العمران ونواميس المجتمعات فلا مكان للحقيقة في عقل عصيد وأمثاله…

  • Voice of Morocco
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 14:59

    4. تحاول جاهدا أن تدعي أن مشكلتك مع الإسلاميين، لكن كتاباتك تفضحك! لديك عقدة إتجاه الإسلام عموما، و هذا يسقطك في التناقض! كيف تدعوا إلى احترام معتقدات الآخرين في حين أنك لا تحترم دين أكثر من مليار مسلم! ودين أهلك وأهل دوارك؟ كفاك العزف على هذ الوتر! و عد إلى صوابك! ففي المغرب العديد من المشاكل الثي تتنتظر من يكشفها، في المغرب تهميش و بطالة و جوع و عطش ولا صحة ووو إنخرطوا في مشروع مجتمعي يعود على البلاد بالنفع و دعوا عنكم الإسلام، فوالذي رفع السماوات بلا عمد لن تستطيعوا زعزعته من قلوب المغاربة مهما حاولتم! لقد سبقكم المستشرقون و المستعمرون و المبشرون…فلم يفلحوا…المغاربة أكثر الناس تشبتا بدينهم رغم المظاهر الغير أخلاقية…لأن" كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون" كما قال عليه الصلاة والسلام… .

  • هند عمرو
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 15:21

    نصوص عصيد هي المتجاوزة ،وليس نصوص الشرع ،هذا رجل استئصالي لايومن بالحوار ولا بالاحترام ولا بأي شيء آخر ..
    هل من يهين عقائد المسلمين بهذا الشكل ، يومن بالنسبية وبحق الاختلاف ؟
    انها افكار شاذة لانسان يعيش حالة من الغربة في الزمان والمكان …
    هو صراخ شخص مخنوق لا الشعب ان يعترف بخزعبلاته

  • Tiferghiwwado
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 15:22

    وصمة العار الكبرى و الوضحة و التي لا تقبل اي تبرير او تجميل هي جريمة العبودية واستعباد الانسان لاخيه الانسان
    كيف يعقل ان في الاسلام لا معبود الا الله و لا عبودية الا لله و في نفس الوقت نجد آيات قرانية و احاديت نبوية كتيرة تجيز العبودية و لا تجرمها بل و لا تساوي بين الحر والعبد في مجال التكاليف و القصاص
    تناقض الضلاميين و اصحاب التخلف الموروت ناتج عن تناقض النصوص و الأحكام و التشريعات الاسلامية فهم كدلك ضحايا

  • يوسف حسن
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 15:29

    قال نيتشه: تنجح الأديان نجاحا باهرا في ثلاثة أمور: إيهام البشر… والسيطرة عليهم. وبت الفرقة بينهم. وأنا أضيف بت الكراهية بينهم، كما يظهر في تعليقات الاسلاميين وهجومهم على الاستاذ عصيد على مقال لا يمكن أن ينكر موضوعيته إلا من رضع الحقد مع حليب أمه.

  • daoud farhany
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 15:37

    شكرا استاذي المحترم دائما في القمة

  • محمد اهوات
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 15:48

    انت تدعو الى ما تسميه التربية على النسبية في الوقت الذي تعترف فيه بقيم و حقوق كونية مشتركة كالحرية و حق الحياة! و كان نسبيتك بحاجة الى نسبية اخرى تكسر اطلاقيتها. ذلك ان اعطاء صفة المشترك الكوني لقيم و حقوق بعينها يتعارض مع مبدا النسبية كما يفهمه العلمانيون الماديون. مع انه من المتاح عقلا و واقعا التعامل مع المسالة بدون تناقض لو كان عقل عصيد و قبيله يستوعب نسبية قيمهم و حقوقهم المطلقة لانها مطلقة من حيث الاصل و المبدا لكنها نسبية من حيث التفصيل و المضمون، مما يعطي للحضارة و جوها متعددة وللامم صفات متباينة و للحياة انماطا مختلفة و للديموقراطية حقيقتها و احقيتها. و الا فحرية التصرف المطلقة في الجسد ـ على سبيل المثال ـ مفهوم يوتوبي لا وجود له في التاريخ و في العالم اللهم الا في فواتير ـ و لا اقول مخيلة العلمانيين التي لا يمكن ان تقبل بهذه المفاهيم الهلامية مهما بلغت درجة خصوبتها ـ من يتلقون اموالا او دعما معينا لقاء الترويج و الدفاع عن مضامنين و مفاهيم مستحيلة التطبيق حتى في جزيرة الوهم العصيدية! لانها تعني ممارسة الجنس بجميع السبل ( المريضة و السليمة …يتبع

  • عبدالله العثماني
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 16:11

    هل الاسلاميون يريدون العودة اربعة عشر قرنا الىالوراء؟ما مصدر هذه الفكرة.الوقوف عند ما اضافه الاسلام ,الاسلام ليس ثقافة او حضارة انسانية ,بل هودين الله الذي به نرجو رحمته اما اجتهادات الانسان سواء داخل الاسلام اوخارجه حكمه التدافع والاصلح هو الابقى ,اما قولك ان الاسلام ظهر في مجتمع يقوم اقتصاده على عمل العبيد ’نسألك من اي جامعة تخرجت ؟قليلا من الحياء , قبل مجيئ الاسلام هل كان العرب يعتمدون في اقتصادهم بالدرجة الاولى على تجارة العبيد؟هل تستقي معلوماتك من المسلسلات ؟راجع كتب التاريخ جيدا والا ذهب ماتبقى من هيبتك وانفض عنك بعض الذين كانوا يساندونك .هل عتق الرقبة داخل في حسن المعاملة ام طريق لتحريم الرق والاستعباد؟صحح نظرك ولاتجعل هواك يقودك الى اصدار الاحكام دون سند علمي اسألك من حمل الافارقة اسرى موثقين بالسلاسل والاغلال الى عالم مجهول وظلوا يعانون من هذا الظلم حتى القرن العشرين ثورات الزنوج هي التي حررتهم من هذا الاستعباد وكان المسلمون الزنوج دور كبير في هذا التحرروالتحرير,كما ان محاكم التفتيش لم تظهر عند المسلمين حتى في احلك ايام الاستبداد,هل النصوص الشرع متجاوزة ؟تجيب بنعم بكل بساطة

  • fatna
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 16:29

    "يصعب كثيرا التحاور مع الإسلاميين والوصول إلى نتائج محدّدة"
    أنا مغربية مسلمة ولي كامل الشرف أن أنتسب للإسلام ، دين العزة و الكرامة ، وأفتخر بذلك ٬ وأنت أ أعصيد ، لماذا كثرة التشدق بالكلام الفارغ ، إذا كنت تظن أن بمقالاتك هته ستمس بديننا الحنيف فاسمح لي ، الإسلام عزيز رغم أنفك ، ومتجدر في هذا البلد و سيبقى إن شاءالله

  • عبدالله العثماني
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 16:50

    هل نصوص الشرع متجاوزة ؟تجيب بنعم نسألك اين توجد هذه النصوص ؟ولماذا هي متجاوزة ؟وبماذا يمكن استبدالها ؟عنونت مقالك ب(الكوني والخصوصي)االله الذي خلق وهوعليم بمن خلق كلامه خصوصي وغيره من البشر المخلوقين كلامهم كوني وشمولي (وما قدروا الله حق قدره)اذا كنت تقصد حد السرقة والزنا او(للذكر حظ انثيين)فهذه النصوص وغيرها كثير لاتطبق كلها واغلبها معطل والنصوص الحاكمة اليوم مستمدة من قوانين وضعية,اذن نصوص الشرع المتجاوزة لاتطبق اصلا وحربك على الطواحين مستمر وجعجعتك بذون طحين ,اما (ثقافتنا الامازيغية الاصيلة)فهي تنبئ عن شوفينية ضيقة ومقارنة طائشة تتميز بغلو طفولي ساذج,احكام الشرع يا احمد عصيد في كتاب الله قليلة بالقياس الى الاحكام الاخرى وتوجسك المرضي من كل ما هواسلامي يجعل طروحاتك ومقارباتك يطغى عليها ضبابية الرؤية والاحكام الجاهزة ,اسألك ماهي الخصوصية الاسلامية التي استعملت لتبرير الخروقات المرتكبة ضد المواطنين المغاربة؟ام هواطلاق الكلام على عواهنه,وسرد مقاطع من كلام غيرك تملأ به بياض صفحاتك .في الاخير اطلب لك الرشد الذي فقدته منذ جاءك حديث المسلمين

  • sebbar
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 17:06

    يقول عصيد، ابن سوس العالمة:"علينا تربية الناس على قيم النسبية والإختلاف واحترام الآخر، وقبول نماذج الحياة المختلفة والمرجعيات المتجاورة في وئام حضاري تام، وهي تربية لم نأت بها لا من الشرق ولا من الغرب، بل هي من صميم ثقافتنا الأمازيغية الأصيلة، وقد تلقيناها منذ نعومة أظفارنا في وسطنا القروي البسيط قبل أن نتعرف عليها في الثقافة الإنسانية"
    ياسلام على الموضوعية! فبدل أن يعترف عصيد أن هذه القيم إسلامية متأصلة في الشعب المغربي مند القدم، نجده ينسبها إلى "الثقافة الأمازيغية" التي لم تكن ثقافة "يوبا" ولا "يوغرطة" ولا "ماسينيسا" وإنما سوى ثقافة إسلامية أصيلة في نهاية المطاف!
    فهل يمكن أن يخبرنا عصيد لماذا تجنبت فرنسا أن تنزل ظهيرها البربري في سوس بالذات رغم أنه بلد التسامح واحترام قيم الإختلاف حسبه،بينما حاولت إنزاله في الأطلس ؟
    الجواب الذي لا يجهله أحد،ويدركه صاحبنا جيدا،هو تخوف فرنسا من رد فعل الأمازيغ السوسيين بقيادة علمائهم الأبرار، إذ أن الشخصية السلفية كانت حاضرة بقوة في سوس العالمة أكثر من أي جهة أخرى في هذا البلد المسلم!
    فليسأل عصيد مدارسها العتيقة!
    وكفانا من تزوير حقائق التاريخ!

  • Abdelhadi
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 17:11

    Ahmed Aâssid com62
    le professeur sans étudiant , l’éternel imposteur
    شعر الحب
    n'existe pas seulement en amzigh et chez les amazighs

    trois mots que tu ne trouveras dans une aucune autre langue
    احبك ..اهواك ..اعشقك
    Des millions d'écrits en proses et en vers sur l'amour furent édités dans toutes sortes de langues et de dialectes, ceci n'est en aucun cas de l'apanage de l'amzighite .Vous cherchez à vous accaparer tout ce qui fait référence à l'histoire et à la culture, ceci est le fruit de votre crise identitaire
    Mais rien ne peut valoir ce magnifique , ce sublime vers
    O toi l'inculte admire la beauté de la langue arabe
    احبك حـبـيـن حب الهوى وحبا لانك اهل لذاكا
    واشتاق شوقين :شوق النوى وشوقا لقرب الخطى من حماكا

    Tes bobards sur ton amazighite , on n'a rien à cirer

  • Agoulide
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 17:20

    ولم يعودوا إلى الإسترقاق بعد الإستقلال

    لازال الوهابيون يكفرون كل من يقول بتحريم الإسترقاق ،ويعتبرون ذلك سنة من سنن النبي والصحابة،ولدى نسمع اصوات كثيرة تقول بوجوب شراء الجواري لتحسين النسل كالبقر او فقط لإعطاء الرجل الفرصة في الاستمتاع بدلا من اللجوء إلى الزواج من امرأة ثانية وثالثة ورابعة او تمكينه من وجود لذاته بإقامة الحريم

  • KARIM123
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 19:02

    في اخر المطاف ستنهزم الخراقة و سينيصر العقل…فقي هدا العالم 6 ملايير انسان يرفضون الغيبيات والماوراءيات و يؤ منون بالفكر العقلالني الحر الدي بدا في حصد نتاءجه مند القرن 19 (طب و فزياء و حقوق..) ..فمادا استفادت البشرية مما يزيد عن 2000 سنة الدغماءية والتزمت و التهرب من خوض معركة مع العقل.?????..

  • عبد الخالق
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 19:48

    لم يعد يخفى على الشيخ والصبي، والذكي والغبي، أننا نعيش حقبة استطال فيها أعداء الإسلام على أمة الإسلام، ليقضوا على أسباب قوتها بين الأنام، وقفوا لها بكل مرصد، وركبوا الصعب والذلول ليحولوا بينها وبين أن تصعد لتسعد، شنوا حملة شرسة وحربا ضروسا ضارية على الأخلاق ليمسخوها، وعلى العقول ليزيغوها، وعلى الظمائر ليخدروها، وعلى اللغة لسان الإسلام ليطمسوها، سحروا برطناتهم ألباب بعض مفتونين ليتخذوهم أدوات تلهج بذكرهم وتحسِّن سوءاتهم، وما فتئوا يسعون في تذليلهم كما يذلل وحيد أبويه، ليعبروا عليهم إلى أهدافهم، وحشدوا أبواق الإعلام تشويها وطعنا وسخرية بمقدسات وأعلام الإسلام، من سيد ولد آدم نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، إلى أمهات المؤمنين وصحابته وآل بيته وأتباعه الكرام، ودعموا وآووا في ذالك السبيل كل رعديد وضال وزنديق، مركزين في سخريتهم وطعنهم على الشعائر الظاهرة التي ترمز إلى تمسك المسلمين بدينهم، كالمآذن والحجاب، والنقاب واللحى وكميش الثياب.
    .

  • lbig
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 19:53

    نقرأ نحن الأمازيغ كلامك و لا استغرب ولكن نستغرب من حفنة تجار النخاسة والبضاعة الفاسدة فهل انت ستقول اكثر مما قال الغزيوي؟ وانت حر لكن دع عنك شأن الأمة
    ابيت الأ الغرق فاغرق وحدك ودع ما للناس للناس
    افهم ياهذا هل جاءك احد ووضع السكين على رقبتك لتسلم ؟
    انت حر من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر . كلهم مقتنعون تما ما بانك حر في اختيارك اللأتدين ، ولكن دع عنك عامة القوم اذهب للجحيم وحدك .لكن لا يصنع هذا الا الشيطان% إنما يدعو حزبه ليكونوا من اصحاب السعير% .

  • ATTABOU SIMOHAMMED
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 20:28

    يوما بعد يوم تكشف عن وجهك الحقيقي . انت تكن العداء للدين الاسلامي بل لجميع الاديان . خدها مني نصيحة تب الى الله قبل فوات الاوان . ستعرف الحقيقة عندما تصبح شيخا هرما .

  • okba
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 20:51

    يا له من حقد على الاسلام وعلى لغة القران العربية يا عصيد اضن لك عقدة في صغرك ما —–مع العرب– انك تتكلم على حقوق الانسان والحريات اسالك اي حريات هل في تقافتكم الامازغية منطقت تارودانت الشدود الجنسي مباح هل امك او اختك او زوجتك متبرجات – و الحمد لله على الاسلام ولاحضنا ان الشباب والشابات في الدار البيضاء رجعوا بكتره الى المساجد ودالك من فظل كتابتك ومقا لاتك يا يا يا طلبي من هيسبريس ان تنشرو هدا التعليق لم افهم لمادا لامباركو على تعالقي وشكرا

  • محمد اهوات
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 20:57

    …ـ الطبيعية و الغير طبيعية ـ المشروعة و الغير مشروعة بحسب تقاليد و ديانات و قوانين كل دولة..) و تعني السماح بتناول او تلقي كل ممكن و متاح فليكن مخذرا او سما او خمرة او او…و تعني حرية الانتحار بمختلف اشكاله المعروفة و الممكنة كالشنق و الارتماء من بناية او مكان شاهق و حرية الحصول على سلاح ابيض او ناري و استحدامه ضد النفس او التفجر …كما تعني حرية التعري الكلي و الجزئي و التفنن في لغة الجسد و ابداء مفاتنه و تقاسيمه…فمن الذي يملك الحق في ابداء التحفظات و وضع القيود و الحدود لو افترضنا اقتناع العقلية العلمانية المتطرفة بنسبية الحرية ـ و غيرها من القيم الموسومة ـ برايهاـ بالاطلاقية و اختلاف مضامينها من حضارة لاخرى و من مجتمع لاخر عبر الزمن و التاريخ؟ اهو المجتمع؟ اهو الدين؟ ا هو التطور؟ ا هو الفطرة و الطبيعة؟…من؟ فما هو مطلق يا عصيد هو ان مضامين القيم المشتركة ـ لا اقول الانسانية لان الحيوان يشترك مع بني الانسان هو الاخر ـ او على الاقل هكذا يريد الغرب كمبتكر اول ـ بحسب منطقكم و معلوماتكم ـ لمبدا الدفاع عن حقوق الحيوان و حريته ـ في عدد من القيم و الحقوق….يتبع

  • عبد الله الناصح
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 22:00

    ردا على سليم 2 ومن يفكر مثل سليم أقول لكم. ما هو المطلوب من المسلمين أن يفهموه إدا كنتم تنفون عن أنفسكم الإسلام. لتعلمو أن الإسلام هو دين الله الدي ارتضاه لخلقه وهو الدي خلقم. أما أنتم فأظن أنكم لاتستطيعون حتى إجراء مبارة بنجاح فائق فكيف بالتشريع للناس. المسلمون يفتخرون بدينهم لسبب واحد هو أن دينهم مصدره من الخالق أما أفكار وتشريعات البشر فهي ناقصة. أنظر الى شارب الخمر مثلا يبول على ثيابه ويفقد عفله ويتعدى على المارة وربما ارتكب ابشع الجرائم. أنظروا الى الزاني كيف يسعى في تخريب المجتمع ونشر الأمراض الجنسية وخلق طابور من الأطفال اللقطاء ووأد الكثير من الأجنة عن طريق الاجهاض. تتحدثون عن التقدم هل التقدم عندكم هو العري والزنا وشرب الخمر والآمهات العازبات ماهدا التفكير الأعوج. إن الدولة المتقدمة لم تتقدم بزناتها ومخموريها ولكن بعلمائها الدين كرسوا حياتهم في سبيل العلم لا الرقص والعربدة. فالمعربدون والزناة والمخمورون هم عمار الشوارع والسجون والمزابل في تلك الدول. أما العلاماء فهم محترمون ولايسقطون في حمئة هده الردائل. افنجعل المسلمين كالمجرمين مالكم كيف تحكون. احترموا عقولكم.

  • سمير
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 22:04

    عن أي قيم اختلافية تتحدث ومنطلقاتك كلها تمتح من العرقية والعنصرية ونبذ الآخر المختلف وكراهية العقائد التي لا توافق هواك وبث البغضاء بين الناس؟ أهذا هو منتهى المثل العليا في نظرك؟ من خلال كتاباتك يتبين للقراء ان تصورك للمجتمع البديل قائم ذهنيا على هذا الفهم، فكيف بامكانه ان يقوم في الواقع؟ إن الاختلاف الذي تدعو اليه ما هو الا "الاختلاف الوحشي الذي يُؤَدّي بشكل حَتْمي إِلى ضلالِ الهُويّات المَجْنونة: الثَّقافَوِيَّة، والتَّاريخَوِيَّة، والقَوْمَوِيَّة، والتَّزَمُّتِيَّةَ الوَطَنِيَّة، والعِرْقِيَّة… كانت هذه الدَّعْوَة إلى الاختلاف الوحشي (الوحشي والسّاذج) السُّخط الذي لم نتأَمَّله" حسب تعبير الخطيبي. إن الكثير من المواقف تحتاج الى مزيد من التأمل حتى لا نضل ويضل معنا الآخرون في متاهة الهويات المجنونة، نحن بحاجة الى فهم فعال وواقعي وصالح عن "الاختلاف" كقيمة للتعايش والتساكن لا للتنابذ والتطاحن…

  • casablancais
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 22:33

    إذا ساد اللا دين البشرية جمعاء فعندها الحيوانات ستكون أكثر تقدم منا، وعندها فناء تام لأن الأنانية الفردية بلباس الحرية الفردية ستنقلب على كل التوازنات في العالم وعندها يسود القتل والحروب والفتك والظلم وكل ما لا تتوقعون وغالبا هذه هي النتيجة الحتمية للديموقراطية.. لو أزلنا الدين من حياة الأمم، فهذا يعني أن كل حضارة شيدت بنياتها التحتية قبل معابدها، وهذا خطأ فلكل أمة دين، غير أن العجيب كيف نبني أمة بلا دين، أو أن تعيش بدين محرف وهي غافلة بدون ماتثور عليه أو وبدين وضعي يخذم مصالح واضعيه. فإذا ادعى أحد أن ليس له دين فهو واهم وفي حيرة وتخبط، حتى ينتهي باللا ديني إلى الهلاك الذاتي لأن توازنه النفسي انهار وهذا ما أكدته كل الإحصائيات، أكثر المنتحرين هم من فئة اللادينين. أما من يدين بالدين الحق فلا يضع حد لحياته أبدا..

  • سيفاو الأمازيغي
    الثلاثاء 3 يوليوز 2012 - 23:51

    هي عقول وضع عليها السلف الصالح جدا جدا أقفال منذ 14 قرنا.كيف تريد ممن ولد وترعرع ونشأ في دولة الإستبداد الديني أن يعانق أفكار الحرية والمساواة والعدالة.نسي هؤلاءالمخدرين أن دولة الخلا فة الإسلامية عرفت فترات من الفساد الأخلاقي المثمتل في إباحية مستفزة،مجون فاحش،دعارة لامثيل لها والأفظع هو إتيان الغلمان ومضاجعتهم .ولنا في الخليفة العباسي المسلم طبعا :الواثق خير مثال حيث كان عنده غلام مصري اسمه ''مهج'' خلب لب الخليفة وذهب بعقله وكذلك كان يفعل الخليفة الإسلامي الأمين إبن هارون الرشيد حيث صال وجال في عشقه لغلام اسمه ''كوثر'' حتى أضحى بمثابة زوجته يتغنى بحبه وعشقه له في مجالس الغناء التي وهذا هو الأخطر والفظيع
    يحضرها علماء وفقهاء الدولة العباسية.
    فما رأي فقيهنا المبجل نهاري في ليالي الخليفة المسلم طبعا.لماذا يستنكف فقيهنا وشيخنا في الخوض في تاريخ المسلمين ونبش ثراثهم الماجن،المليئ
    بلوحات الشبق الجنسي التي يبدو أن الغرب العلماني الإباحي الملحد قد اخذ الكثير من هذه المستلحمات من عندنا لأن المسلمين سبقوا الغرب بسنوات ضوئية في مجال الإباحية إبان فترة العصر العباسي الإسلامي طبعا.

  • mohamed
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 00:01

    عصيد شد فهاد كلمة كوني مابغاش إطلقها وهو يتمسك بها كأنها اصبحت ملكا له ولذلك تفسير نفسي فالاستاذ خبير في التهويل و انتفاخ الاوداج وهو سعيد باستحواذه على اكبر كلمة في القاموس طبعا فالكون يشتمل على كل الشيء فهنيئا عل وعسى ان يساعده ذلك على تجاوز إحساسه بالنقص تجاه العروبة و الإسلام وإن كنا لا ندري هل استشار سكان المريخ ليستعمل هذه الكلمة ام لا ؟؟

  • عزوز
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 02:52

    …مهما اختلفنا مع الأخ عصيد ومهما أحسسنا بإزعاجه لابد أن أكون منصفا وأقول : مستوى الكتابة والتحليل والإسترسال لديه ممتاز بشكل كبير أما العمق والغزارة قل نظيرها.
    …فجل التعليقات على هذا المقال مستواها ضعيف جدا وهذا يؤكد مرة أخرى
    أن الأمية لازالت متفشية والمستوى التعليمي والثقافي للمخاطب بفتح الطاء لازالت في الحضيض
    فاستاذ من طينة عصيد وبهذا المستوى (( مهما اختلفنا معه)) لايمكن لكل من هب ودب أن يرد عليه.اختشوا قليلا.
    …أتمنى أن أقرأ و أرى على صفحات((هسبريس)) أشخاص يدافعون عن دينهم بكل هدوء وبكل حكمة وبمستوى ((الأستاذ عصيد الذي أحترمه كثيرا))
    رغم اختلافي معه.

  • hassan
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 06:20

    c'est horrible les commentaires de ces monstre ..et le plus horrible c'est votre permission d'editer cette sal salades qui ne represente qu'un peuple bourre d'ingorance et le fanatisme .le prof assid a dit son point de vue qui est malheuresement juste .et cette vagues de critique enver sa propre personne de ses sales intervenant vraiment vous etes sales peuple vous avez de sales mentalites peuple hors politesse .je suis etonne'de cette hespress qui vous donne l'endroit ou vous allez deposer votre sales tetes
    llah ikhliha oma dyal jahl o llah ikhliha jarida

  • خالد يزوغ
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 11:47

    الدي لا اسثصيغه هو هاته القيم الكونية التي يدكرها دائما في مقالاته , ما مصدرها ما الدي حددها , من الدي له الحق أن يفرضها علينا ,هناك قيم لا يمكن أن ننكر أنها قيم لا تتعارض مع الدين الا ادا كانت ممارسة الجنس مع الام و الاخت من القيم الكونيه هادا أمر أخر ’’’’؟؟؟؟؟

  • كيمو
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 12:13

    أحيي الأستاذ عصيد على شجاعته في التعبير عن مواقفه و مبادئه بدون نفاق اجتماعي و الذي عهدناه من أغلب الذين يدعون أنهم مثقفون ولكن هم في الحقيقة منافقون يفضلون مصالحهم الشخصية الضيقة على حساب المصلحة العليا للمجتمع والذين حتما سيرمون إلى مزبلة التاريخ
    واصل أستاذي و كن على يقين أن التاريخ حتما سيخلد لأمثالك

  • benabdellah soussi
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 12:25

    من حقك ان تقول ما تؤمن به ولكن اذا كان فعلا من عنديتك اما ان تتبنى افكار غيرك التي ربما تملى عليك بقوة انك دخلت نفقا خطيرا لن تستطيع الخروج منه فهذا هو الغير المقبول ولقد كتبت مرة ان من اراد ان يدخل التاريخ فعليه ان لا يفعل ما فعله الاعرابي الذي بال في المسجد ولما سال عن ذلك قال اريد ان ادخل التاريخ انت علماني هذا حقك والقانون يضمن لك ذلك واتحداك ان تكتب سطرا واحدا تهاجم فيه المسيحيين او الديانة اليهودية انت مازيغي حر نحن مازيغيون اكثر منك وحكمنا المغرب في فترة من الفترات ولكننا اسلمنا لله رب العالمين واخوتنا العرب هم منا ونحن منهم لا فرق بين المغاربة لا في الحقوق ولا في الواجبات والديمقراطية المغربية ستنجح رغم كيد الخوارج والافاكين ويكفينا فخرا معشر المغاربة ان الملكية توحدنا من طنجة الى الكويرة ومن اراد ان يلعب الاوراق الخاوية او يبع دينه للغير ويشتري الدنيا فهذا شانه ولكن لابد له من استحضار ان الشعب المغربي كله مسلم ولا يمكن ابدا الاستهانة بذكائه وما تقوله فيه خطورة كبيرة على نظام البيعة في المغرب وقد لعب هذه الادوار كثير من الخونة ولكنهم ماتوا بحصرتهم لما ابعدوا ونبذوا بالعراء….

  • محمد اهوات
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 14:00

    ….الحيوان "يحب" الحرية ايضا كما الانسان تماما و يكره الظلم و العدوان على فرده و على بني جنسه على الاقل (لذلك اقر الاسلام ان الحيوانات ستبعث يوم الحساب حتى يقتص من القرناء لغير القرناء!)…لكن حياته الجماعية و البيولوجية ـ مع ذلك ـ لم تترك للصدفة و الارتجال حفاظا على بني جنسها و تحقيقا للتوازن البيئي و الايكولوجي و الحياة على الارض في تكامل تام بديع بين مختلف الكائنات و الموجودات المبثوتة عليها و التي شاء خالقها ان يتربع على قمة هرمها من كرمه الله بنعمة العقل! مما يجعل مسؤوليته على تدبير شؤون الارض اجسم و اعظم مما خلقه الله مقابل تمتعه باكبر سلطة و اوسع حرية. و معلوم انه كلما عظم حجم المسؤولية كلما تقلص هامش الحرية! و ليس العكس كما يرى منطق المادة الذي اغترف منه عصيد. فقليل من التامل في اوضاع الارض كفيل بادراك مدى تزايد حجم المسؤولية الملقاة على عاتق بني الانسان ( التمرد على الفطرة، قتل انسانية الانسان، التدخل في اخص خصوصياته (التلاعب بالجينات و الاستنساخ)، قهر الطبيعة و اضطهادها، الاحتباس الحراري ، اسلحة الدمار الشامل…). فهذه المسؤولية ذاتها هي الموجبة لتقييد الحرية و ضبطها..يتبع

  • ATTABOU SIMOHAMMED
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 14:01

    اسسي عصيد الاسلاميون اكثر تحضرا منك . هم يؤمنون بشيء عنده 14 قرنا اما
    انت فتؤمن و تقدس اشياء اقدم بدلك بكثير . انت تعرف ما اقصد
    نحن المغاربة اسلاميون حتى النغاع امازيغ قبل العرب افكارك لا تهمنا في شيء

  • محمد سالم- إقرؤوا المقال 31
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 14:17

    أدعو كافة القارئين إلى قراءة المقال رقم 31 للسيد يوسف
    صراحة يقدم العديد من الحقائق الفكرية و التاريخية التي ربما تكون غائبة حتى عن السيد عصيد نفسه

  • anti-m5zn rj3
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 15:59

    و بخصوص اتهامك للإسلاميين بمحاولة فرض أنظمة شمولية قمعية بمطالبهم فتفتقر إلى التوضيح و الموضوعية إذ أغفلت العديد من الأسباب الموضوعية لها و حتى نحن المسلمون نحارب الظواهر الشاذة في قطرها العلني للحد من تداعياتها السلبية على النسيج المجتمعي أما بخصوص ما قلته أنا نريد فرض نموذج معين على المجتمع فعلا العكس تماما فنحن نريد أن يبتعد المجتمع عن أسلوب عيش معين الذي تدعون إليه أما اسطوانتك المشروخة في أننا نعتمد منهجا مستوردا فمردود لأننا ارتضينا الإسلام دينا لنا عن حب و عن اقتناع و عن غير إكراه كما تفعل أمريكا لفرض ديمقراطيتها على العالم و لا زال الإسلام حيا في حياة الناس رغم جميع محاولات قوى الاستبداد و العلمنة و التطرف الفكري دينا معتدلا واضحا نقيا صالحا لكل مناحي الحياة و مواكبا لتطورات عصره عبر قواعده الثابتة و المرنة بفضل الله ثم بفضل إجتهادات علمائنا المخلصين في العديد من الميادين مما يضيق ذكره في هذا المقام .

  • anti-m5zn
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 16:06

    ثم ما ذنبنا إن طالبنا بسمو الدين على المواثيق الدولية فنحن نأمن بأن ديننا عالمي لجميع الناس و أعطيك مثلا حيا فالإسلام أعطى حق الحياة لكل من على وجه البسيطة بشكل عام و حرم القتل إلا بالحق و في مواضع محدودة و كرس لحرية جميع البشر بغض النضر عن اختلافاتهم و أيضا راعى خصوصيات المجتمعات و شرع لنا ما يجب الابتعاد عنه و إتيانه من الأمور الهامة و القواعد العامة و بعض الشرائع التي يجب عنها و تبلور ذلك في دخول العديد من الشعوب في الإسلام و تعايشها معه مع الحفاظ على كثير من خصوصياتها كما كرس الإسلام المساوة و أسس المواطنة بين أفراد البلد الواحد فتعايش المسلمون مع غيرهم في سلام و تسامح و تعاون لمدة 14 قرنا أما الإسلام فبرئ من ممارسات المخزن المغربي الذي يستغل الدين لإضفاء شرعية زائفة عليه لحفظ ماء وجهه ببعض الإجراءات أمام المواطنين في حين أنه نظام لا يمثل الإسلام

  • anti-m5zn
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 16:46

    و نلاحظ أنكم أصبحتم تحتكرون الحرية متناسين أن لنا تصورا لها و لكنه احتكار المفاهيم الذي تعيبونه علينا و تطبقونه بنفسكم لكل من يخالفكم فتلكم الحريات التي تعدونها شخصية لطالما انتهت و أدت إلى انتهاك حقوق الآخرين خصوصا الجنسية و أسأل علماء الاجتماع في أمريكا و دول أخرى كيف أدى شيوع ذلك المفهوم إلى تنامي ضاهرة الاغتصاب التي يجمع الكل على رفضها إذ غالبا ما تكون الغريزة الجنسية مرتفعة مما يدفعهم إلى تلبيتها بكل الطرق كما أن الإسلام ربط الحرية بالسلوك البشري الذي يحتاج إلى تقويم دائم حتى لا يضر الإنسان بنفسه و بمجتمعه كما أننا لا نعارض المواثيق الدولية كلها إذ نعارض فقط ما يتعارض مع ديننا كما تفعل جميع الدول و أفتح باب التحدي إن أتيتني بدولة واحدة تحترم حقوق الإنسان كلية كما هو متعارف عليها عالميا إذ لكل مجتمع خصوصياته و ثوابته كما نستفيد من تجارب غيرنا في ميدان حقوق الإنسان ما لم تتعارض مع ديننا فالحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أحق بها

  • anti-m5zn
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 16:51

    أما ضاهرة العبيد فكلامك متجاوز و قديم إذ سن الإسلام شرائع للحد منها و رغب في ثواب ذلك و قصرها في جانبها الخدمي و حد من انتشارها و توسعها أما لمادا لم يحرمها فلذلك أسباب موضوعية لبعض منافعها الخدمية و لهذا نهي عن قول العبد في الإسلام و أوصى بقول الغلام و الجارية و أيضا لكي لا تنتشر إذا غالبا ما يعمد العبيد إلى الزواج بعضهم البعض مما يقضي إلى استفحالها و رغب الرجل في زواج جاريته و لبعض الأسباب السياسية من باب مبدأ المعاملة بالمثل الذي تقره جميع المواثيق التاريخية و الحالية و لم يعد المسلمون يطالبون بإعادتها لأنها تتفق مع ما دهب إليه الإسلام و ليس لأنها متجاوزة كما زعمت فالإسلام لم يجئ بالرق و إنما بالعتق و حبب ذلك و لقد سمعت بحمد الله إلى عدد من علمائنا الفضلاء يحمد الله أن إنتهت هذه الضاهرةو أما القضايا المعاصرة فأطمئنك إلى أن باب الاجتهاد في الفروع ما يزال مفتوحا ما لم يوجد نص و بحمد الله الاجتهاد متطور في عصرنا هذا من طرف علمائنا الأجلاء كما أننا نركز على المظاهر و البواطن على حد سواء فديننا جمع بينهما

  • anti-m5zn
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 17:12

    فالحجاب يرمز و يدعو و يحض على العفاف و الطهارة و المعاملة الطيبة و خشية الله في السر و العلن و إن لم تلتزم بذلك المسلمة فذلك خطأ في الشخص و ليس المنهج و قس على ذلك كثيرا من الأمور بالنسبة للرجال و النساء على حد سواء فالإسلام دين مظهر و قلب و سريرة شرع مظاهر و ربطها بباطن المسلمين و الحمد لله و السلام عليكم

  • منصف
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 18:09

    كل شعوب الارض تتغني بقيم الصدق و الوفاء و التسامح ونبد الزنا و القتل وهدا ليس جديدا…الجديد هو انكم تدعون احتكار الاخلاق وتوهمون الناس البسطاء الطيبين انه لا اخلاق خارج داءرة استبداد المتفيقهين الملتحين ملتحفي السواد و البياض وبهدا التدليس والتستر على ماضي الامة( الغارق قي المجون و العبودية والبيدوفيليا) تكوانون قد اساتم للدين نفسه و ابتعدتم عن معاني الانسانية…اخرجوا من مساجدنا….اخرجوا من مساجدنا…اخرج….!!!!!!

  • محمد اهوات
    الأربعاء 4 يوليوز 2012 - 21:06

    فما هو ضابط الحرية و غيرها من القيم اذن؟ يقولون بان الحرية تنتهي عند نقطة المساس بحرية الاخرين. بمعنى ان الحرية لا حدود لها ما لم تؤدي الى الحاق ضرر مادي او معنوي باحد. و ليس بقيمة او مبدا او مقدس او غير ذلك مما هو مجتمعي. فالعبرة بالفرد لا بالمجتمع. و الصلة واضحة بين هذه المقولة و العمق الفلسفي الذي يحكمها. هل يحق لنا الحديث عن الخصوصية على المستوى الايديولوجي و الفلسفي و الاعتقادي؟ فهذا ما يرفضه العقل العلماني المادي الحداثوي لانه يعتقد او بالاحرى يريد ان يعتقد و يعتقد جميع الناس صحة بل و قدسية الفلسفة الواحدية العلمانية لما يسمى عصر الانوار، التي تؤمن في اعدل صورها و فروعها بوحدة الروح و الجسد و التصاق الوعي بالحركة، و يتبناها مجتمع اللذة الابيقورية عن غير وعي في حركة الحياة كما هو شان اجداد عصيد تماما ـ مع احترامي الواجب لعفويتهم و بساطتهم و ايمانهم الاسلامي البريء. و كان فلسفة الانوار الواحدية مشترك انساني لا يقبل الاختلاف هي بمنزلة الحقائق العلمية "المطلقة" بميزان 1 + 1 = 2!
    من حقنا ان نعتقد كيف نشاء و نقدس ما نشاء و نحيا كما نشاء لكن في حدود خصوصيتنا الفلسفية و الحضارية و الد

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة