من هو العربي ومن هو الأمازيغي بالمغرب؟

من هو العربي ومن هو الأمازيغي بالمغرب؟
الجمعة 1 فبراير 2013 - 01:10

الشائع والمسلّم به كبديهية، أن الشعب المغربي يتكون من أمازيغيين ذوي هوية أمازيغية، وعرب ذوي هوية عربية. وهو ما يعني، كما هو شائع ومسلّم به أيضا، أن المغرب يتشكل من هويتين اثنتين: هوية أمازيغية وهوية عربية. وهذا ما يطرح السؤال التالي: من هو أمازيغي الهوية ومن هو عربي الهوية بالمغرب؟ أي ما هو معيار التمييز بين الأمازيغي والعربي إذا كان المغرب يتكون حقا من أمازيغيين وعرب؟

1ـ الجواب الشائع والمسلّم به كذلك، أن الأمازيغي هو من يتحدث ويستعمل اللغة الأمازيغية، والعربي هو من يتحدث ويستعمل اللغة العربية.

لكن ماذا ستكون هوية (أمازيغية أم عربية؟) ذلك الذي يتحدث ويستعمل الأمازيغية كلغته الأولى، لكنه ينحدر من والدين “عربيين” لا يتحدثان ولا يستعملان سوى “العربية” مع جهلهما التام للأمازيغية، كحالة تلك الأسرة التي عرضتها القناة الأمازيغية (2011)، والمتكونة من أب وأم من مدينة مكناس عيّنا معلمين بالناظور حيث قضيا أزيد من ثلاثين سنة، ومن أولادهما (أبناء وبنات) الذين ازدادوا جميعهم بالناظور ويتحدثون كلهم الأمازيغية كلغتهم اليومية الأولى؟

واضح إذن أن هؤلاء الأولاد، وبناء على المعيار “اللغوي” الشائع للتمييز بين الأمازيغي والعربي، هم أمازيغيون لا أقل ولا أكثر. أما أمهم وأبوهم فهما “عربيان”. وهذا يعني أن الهوية غير قارة ولا ثابتة، بل تتغير تبعا للغة التي يتحدثها المواطن في هذه المنطقة أو تلك داخل نفس الوطن، الذي هو المغرب في هذه الحالة التي تعنينا هنا. مما يجعل أن الأسرة الواحدة يمكن أن يكون أعضاؤها ذوي انتماءات هوياتية مختلفة ومتباينة حسب المناطق التي يستقر بها هذا الفرد أو ذاك ـ من أعضاء نفس الأسرة ـ بسبب الزواج أو العمل أو الهجرة، حيث قد يتعلم ويستعمل لغة السكان الخاصة بتلك المنطقة وتصبح لغتَه الأولى في التواصل اليومي لا فرق بينه وبين السكان “الأصليين” بتلك الجهة. وهنا نكون أمام حالة “لا هوية” و”لا انتماء” بسبب التعدد الذي قد يكون بلا نهاية في الهوية، وتغيرها وانتقالها من وضع هوياتي إلى آخر. وهذا ما يسميه المناطقة القدامى بـ”الخُلْف” (أمر لا معقول) الذي يُستشهد به على عدم صحة قضية من القضايا بسبب ما تؤدي إليه نتائجها من “خُلْف” لا يقبله العقل كاستدلال ذي استنتاجين أحدهما يلغي الآخر Aporie.
وإذا كان هذا المثال، بنتائجه “الخُلْفية” التي تلغي مفهوم الهوية بدل تحديده وتعريفه، يتعلق بالحالة التي يتحول فيها أبناء مغربي “عربي” إلى مغاربة أمازيغيين، فإن الحالة العكسية، أي التي يتحول فيها مغاربة أمازيغيون إلى مغاربة “عرب”، هي الأكثر شيوعا وانتشارا مع الهجرة القروية وسياسة التعريب. وإذا كانت نتائج الحالة الأولى “خُلْفية” لا تستقيم مع مفهوم الهوية، فإن نتائج الحالة الثانية هي بالضرورة “خُلْفية” كذلك لتنافيها مع مفهوم الهوية. وهو ما يعني، كخلاصة، أن كل من يتحدث “العربية” ليس بالضرورة عربيا في هويته، وإنما قد يكون أمازيغيا، كما أن كل من يتحدث الأمازيغية ليس بالضرورة أمازيغيا في هويته، وإنما قد يكون “عربيا”.

بل يمكن أن نذهب بهذا المنطق “اللغوي” حتى نهايته “الخُلْفية” فنقول بأن المغاربة المتحدثين بالفرنسية بالمغرب كلغتهم الأولى (وهم موجودون وفيهم أسر بكاملها لا يستعمل أفرادها سوى الفرنسية)، هم فرنسيون في هويتهم. وهذه إحدى مفارقات المعيار “اللغوي” في تحديد الهوية.

أضف إلى هذه المفارقات أن “العربي” بالمغرب، إذا كان هو كل من يتحدث ويستعمل “العربية” كلغته الأولى، فسوف لن يكون هناك أي “عربي” بهذا البلد ـ ولا في أي مكان من الدنيا ـ لأنه لا أحد من المغاربة يتحدث اللغة العربية الحقيقية (الفصحى) كلغته الأولى التي يستعملها في تواصله اليومي، بل فقط الدارجة المغربية، والتي هي لغة أخرى قائمة بذاتها ولا تربطها باللغة العربية إلا علاقة معجمية، عكس ما هو شائع ومسلّم به كبديهية كذلك (انظر موضوع: “هل الدارجة المغربية أداة للتعريب أم وسيلة للتمزيغ؟” ضمن كتاب “في الهوية الأمازيغية للمغرب”).

النتيجة أنه لا يمكن إذن اعتماد المعيار “اللغوي” للتمييز بين من هو العربي ومن هو الأمازيغي بالمغرب بسبب ما يتضمنه من “خُلْف” ومفارقات.

2 ـ هناك اعتقاد شائع كذلك يقول بأن الأمازيغي هو الذي ينحدر من السكان “الأصليين” للمغرب. أما العربي فهو الذي ينحدر من نسب “عربي” ترجع أصوله إلى أجداده بشبه الجزيرة العربية.

المشكل الذي يطرحه هذا المعيار العرقي هو التالي: من يستطيع أن يثبت، سواء من الأمازيغيين أو العرب، انتماءه العرقي إلى السكان الأصليين أو العرب الوافدين، وبشكل قطعي ويقيني؟ فاختلاف الأنساب واختلاطها بسبب الهجرة والمصاهرة والغزو والاستيطان، لا يسمحان بالحفاظ على نقاء عرقي لأكثر من ثلاثة أجيال أو أربعة، فبالأحرى ادعاء نقاء عرقي لعشرات الأجيال، وهو أمر لا يمكن تصوره إلا بالنسبة لأناس ينجبون ويتوالدون دون علاقات جنسية ولا روابط زواج أو مصاهرة مثل تلك النباتات الخنثوية Hermaphrodite التي تتوفر على العناصر الذكورية والأنثوية في نفس الوقت. وهو شيء مستحيل ولا يمكن أن يوجد طبعا بالنسبة للبشر. وهذا ما وعاه جيدا ابن خلدون عندما كتب يقول في “المقدمة”: «فالنسب أمر وهمي لا حقيقة له».

فإذا كان هناك اليوم بالمغرب انتشار “لأشجار نسب” عربية تجعل من أصحابها “عربا”، فلا يعني ذلك أن هؤلاء هم “عرب” حقيقيون في أصلهم العرقي البيولوجي، لاستحالة الحفاظ على النقاء العرقي والتحقق منه لأجيال كثيرة كما سبقت الإشارة. وإنما يرجع هذا التهافت على “النسب العربي” إلى هيمنة إيديولوجية عرقية تجعل من هذا “النسب العربي” مصدرا وشرطا لامتيازات سياسية واجتماعية ودينية. وهو ما يفسر أن الكثير من المغاربة، الذين قد يكونون أمازيغيين في أصولهم العرقية، ينتحلون أنسابا عرقية عربية.

النتيجة أنه لا يمكن كذلك اعتماد المعيار العرقي للتمييز بين من هو الأمازيغي ومن هو العربي بالمغرب، لما يشوبه من اعتباطية وانتحال وتزييف.

ويبقى السؤال مطروحا: من هو الأمازيغي ومن هو “العربي” بالمغرب؟

ما دام أن التصورات اللغوية (عندما يتعلق الأمر باللغة التي يستعملها هذا الفرد أو ذاك، وليس باللغة التي هي خاصة بمنطقة أو أرض معينة تنفرد بها وحدها) والعرقية الرائجة حول الهوية بالمغرب لم تسعفنا في تحديد من هو الأمازيغي ومن هو العربي، فلنلق نظرة على بلدان أخرى تتكون انتماءات سكانها هي كذلك، على غرار الاعتقاد السائد بالمغرب، من عنصرين يشكلان هويتين متمايزتين ومستقلتين. فما هي المعايير التي يتحدد على أساسها الانتماء إلى هذا العنصر الهوياتي أو ذاك من العنصرين المشكلين لهوية البلد المعني؟

ففي العراق مثلا (بعد عهد صدام حسين)، حيث يوجد عراقيون عرب وعراقيون أكراد، يطرح نفس السؤال: من هو العربي ومن هو الكردي؟ الجواب أن الكردي بالعراق ليس هو من يحمل دما كرديا ولا حتى من يتحدث اللغة الكردية كفرد، بل الكردي هو ذلك الذي ينتمي إلى الأرض الكردية بشمال العراق التي عاش فيها وانتمى إليها كذلك أجداده، والتي هي معروفة تاريخيا وجغرافيا أنها موطن خاص بالأكراد. والعربي يعرف كذلك بالعراق أنه المواطن العراقي الذي ينتمي إلى مناطق الجنوب التي عاش فيها وانتمى إليها اجداده أيضا. بعد هذا التمييز “الترابي” بين الكردي والعربي بالعراق، تأتي اللغة كعنصر تابع للأرض: اللغة الكردية خاصة بالأرض الكردية، واللغة العربية (أو ما يعتبر لغة عربية) خاصة بالأرض العربية. أما العنصر العرقي فهو غائب ومستبعد بتاتا من التمييز بين الكردي والعربي.

وفي بلجيكا يوجد كذلك بلجيكيون فلامانوين (لغتهم الهولندية) وبلجيكيون فالونيون (لغتهم الفرنسية). ومن هو الفلاماني ومن هو الفالوني ببلجيكا؟ الفلاماني هو المنتمي إلى الأرض الفلامانية بشمال بلجيكا، التي عاش فيها وانتمى إليها أجداده كذلك، والتي تعرق باستعمال اللغة الفلامانية (الهولندية) كلغة أولى في تلك المنطقة. والفالوني هو المنتمي إلى الأرض الفالونية بالجنوب، والتي عاش فيها وانتمى إليها أجداده كذلك، والتي تعرف باستعمال اللغة الفرنسية كلغة أولى في تلك المنطقة.

ففي هذين المثالين يتم التمييز بين الكردي والعربي، والفلاماني والفالوني، ليس بناء على الأصل العرقي، ولا اللغة التي يستعملها هذا الفرد أو ذاك، وإنما بناء على الانتماء الترابي أولا إلى الأرض العربية أو الكردية بالعراق، والأرض الفلامانية أو الفالونية ببلجيكا، ثم الانتماء اللغوي التابع ـ ليس للأفراد ـ لنفس الانتماء الترابي.

أعطينا هذين المثالين المتعلقين بالحالة التي يتشكل فيها انتماء البلد والدولة من عنصرين هوياتين اثنين، لأنها الحالة التي تنطبق على المغرب للاعتقاد الخاطئ أنه هو كذلك يتشكل هوياتيا من عرب وأمازيغ، دون ذكر الحالة التي تتجاوز فيها العناصر الهوياتية للبلد الواحد والدولة الواحدة اثنين، كما في سويسرا وإسبانيا مثلا.

ما نستخلصه إذن من هذه الأمثلة التي ذكرناها هو أن أساس الهوية في هذه البلدان، التي يتشكل انتماؤها من أكثر من هوية واحدة، هو الأرض واللغة التابعة لهذه الأرض (وليس اللغة التي يستعملها هذا الفرد أو ذاك، كما سبقت الإشارة)، وليس العرق. وباستقرائنا لهويات كل البلدان والدول، سواء كانت ذات هوية واحدة أو ذات هويات متعددة، سنخلص، كقاعدة عامة كما يقضي بذلك المنهج الاستقرائي، أن الهوية يحددها الموطن، أي الانتماء الترابي لهذه الأرض أو تلك، واللغة التابعة لهذا الموطن كلغة خاصة به. وعليه، فإننا نكون أمام هويتين أو أكثر داخل نفس البلد والدولة، عندما تكون هناك انتماءات ترابية متمايزة تفصل بينها حدود برية ولسنية معروفة، كما في العراق وبلجيكا وإسبانيا وسويسرا. وبناء على هذه القاعدة الترابية، يجب، حتى يجوز الحديث عن الهوية العربية والهوية الأمازيغية للمغرب، أن تكون هناك منطقة عربية وأخرى أمازيغية تفصل بينهما حدود ترابية (عنصر الأرض المحدد دائما للهوية) ولسنية (العنصر الثاني المحدد للهوية والتابع للعنصر الأول) كنتيجة للحدود الأولى.

والسؤال: أين هي الحدود الترابية الفاصلة بالمغرب، كما في العراق وبلجيكا وسويسرا وإسبانيا، بين المنطقة العربية والمنطقة الأمازيغية؟ وهنا لا بد من التوضيح أن عبارة “المناطق الأمازيغية”، المتداولة والمعروفة، مجرد تعبير صحفي ولا تعبر عن واقع ترابي موجود وقائم بذاته كعبارة “المنطقة الفلامانية” ببلجيكا، أو “المنطقة الكردية” بالعراق، أو “المنطقة الكطلانية” بإسبانيا. ذلك أن عبارة “المناطق الأمازيغية” قد تعني أن الأمازيغيين موجودون بمناطق محددة دون أخرى خاصة بـ”العرب”. مع أنه لا توجد منطقة بالمغرب خالية من الأمازيغيين ومن اللغة الأمازيغية، وخالية كذلك من العرب واللغة العربية، إذا اعتبرنا العربي هو من يُفترض أنه ينتمي “عرقيا” إلى العرب ويستعمل لسانيا اللغة “العربية” (الدارجة المغربية). مما ينتج عنه أنه لا يمكن التمييز بين العربي والأمازيغي بالمغرب بناء على القاعدة الاستقرائية للمعيار الترابي واللسني المحدد للانتماء الهوياتي كما رأينا. لماذا؟
لأنه، بكل بساطة، لا توجد بالمغرب مناطق “أمازيغية” وأخرى “عربية” حتى تكون هناك هويتان متمايزتان، إحداهما عربية وأخرى أمازيغية على غرار ما هو معروف في البلدان التي تعرف تعددا هوياتيا حقيقيا (تعدد في الهويات بالجمع وليس في الهوية الواحدة الذي لا وجود له) لوجود مناطق هوياتية حقيقية بهذه البلدان، كما رأينا في الأمثلة السابقة. لا توجد إذن بالمغرب إلا منطقة واحدة هي منطقة المغرب. وما هي هوية هذه المنطقة؟ هويتها تتحدد بانتمائها الترابي، وباللغة الخاصة بهذه المنطقة والتابعة لها، والتي لا علاقة لها باللغة التي يستعملها هذا الفرد أو ذاك كما سبق توضيح ذلك. هذا الانتماء هو انتماء لأرض شمال إفريقيا وليس إلى الأرض العربية الموجودة بالمشرق وبقارة أخرى هي أسيا. وهذه الأرض الشمال إفريقية معروفة بأنها أرض أمازيغية، بالمفهوم الترابي طبعا. النتيجة إذن أن هوية المغرب والمغاربة والدولة المغربية، هي نفس هوية موطنهم الأمازيغي بشمال إفريقيا.

إن الأفكار الخاطئة والرائجة حول الهوية بالمغرب، والتي تقول وتكرر، كما جاء في دستور 2011، بأن المغرب متعدد في هويته لأن به أمازيغيين و”عربا”، هي أفكار عامّية تنطلق من المفهوم الشعبي والعرقي للهوية الذي هو مجرد انطباع للفرد عن نوع الهوية التي ينتمي إليها، والذي هو انطباع حسي وعامّي تكوّن لديه من خلال المغالطات، العامّية دائما، المتداولة بالمغرب حول الهوية، والتي لا تصمد أمام المنهج الاستقرائي ـ وهو منهج علمي على أساسه صيغت الكثير من القوانين في الفيزياء ـ الذي اعتمدناه في تحديد الهوية.

فالصواب ليس القول: “إن سكان المغرب يتشكلون من عرب وأمازيغيين”، بل: “إن سكان المغرب هم أمازيغيون في هويتهم، لكن فيهم من هم ذوو أصول عربية”، مثلما أن سكان فرنسا هم فرنسيون في هويتهم، لكن فيهم من هم ذوو أصول هنكارية مثل الرئيس السابق نيكولا ساركوزي؛ ومثلما أن سكان الولايات المتحدة أميريكيون في هويتهم، لكن فيهم من هم ذوو أصول كينية مثل رئيسهم الحالي (2013) باراك أوباما؛ ومثلما أن البريطانيين هم إنجليزيون في هويتهم، لكن فيهم من هم ذوو أصول ألمانية مثل العائلة الملكية؛ ومثلما أن سكان البرازيل هم برازيليون في هويتهم، لكن فيهم من هم ذوو أصول برتغالية؛ ومثلما أن سكان المكسيك هم مكسيكيون في هويتهم، لكن فيهم من هم ذوو أصول إسبانية…إلخ.

المغاربة أمازيغيون إذن في هويتهم، لكن فيهم من هم ذوو أصول عربية. وبالفعل، عندما نستحضر الأصول بالمفهوم العرقي، لا يمكن إنكار أن هناك مغاربة من أصول عرقية عربية، كما أن هناك من هم من أصول يهودية وفينيقية ورومانية وتركية وسينيغالية وأوروبية… لكن الجميع ينتمي إلى نفس الأرض الأمازيغية بشمال إفريقيا. فليس هناك إذن تعدد على مستوى الهوية الذي يحدده الانتماء إلى نفس الأرض الواحدة، بل فقط تعدد في الأصول والأعراق الذي لا يدخل في تحديد الهوية ولا يؤثر عليها. فالرئيس الفرنسي السابق ساركوزي، المشار إليه، هو فرنسي الهوية وهنكاري الأصول، والرئيس أوباما ينعت بأنه أميركيي من أصول كينية. وهذا هو الوصف الملائم بالمغرب للذين يعتقدون ـ يعتقدون فقط وليس لهم دليل على ذلك كساركوزي وأباما ـ أن لهم أصولا عربية: إنهم أمازيغيون من أصول عربية.

في الحقيقة، هؤلاء الذين يدعون بالمغرب بأن هويتهم عربية، يخلقون، بادعائهم هذا، شروط وظروف الصراع الهوياتي الذي كان يجب أن يكون المغرب في غنى عنه.

لنوضح كيف يخلقون هذا الصراع:

عندما نسمع شخصا يقول، وهو في المغرب، بأنه تركي أو فارسي أو بريطاني أو فرنسي أو أفغاني أو سنيغالي…، نفهم مباشرة أنه أجنبي ونتعامل معه على هذا الأساس. ونفس الشيء يصدق على هذا الذي يدعي، وهو في المغرب، أنه عربي، أي يعترف أنه أجنبي، ينتمي إلى الأرض العربية التي توجد يأسيا وليس إلى أرض المغرب التي توجد بإفريقيا. وإذا ردّ عليه بعض الأمازيغيين: “ما دمت أنك عربي، فغادر المغرب وارحل إلى أرضك الأصلية ببلاد العرب”، يثور ويصيح: “هؤلاء الأمازيغيون متطرفون وعنصريون”. وهكذا ينشأ الصراع الهوياتي، الذي يتخذ في الغالب أشكالا عنصرية بسبب منطلقاته العرقية، بين من يعتقد أن هويته عربية ومن يعتقد أنه من السكان “الأصليين”. لكن سبب هذا الصراع، ليس هو هذا الأمازيغي “المتطرف” و”العنصري” كما يصفه هذا الذي يعتقد أن هويته عربية، بل سببه هو هذا الأخير الذي يدعي أنه عربي في أرض أمازيغية، وبذلك يوفر الفرصة والظروف والشروط ليطالبه الآخر بالمغادرة والرحيل كما يُتعامل مع أي أجنبي لم يسوّ وضعيته ببلاد المهجر. لكن لو أن هذا الذي يزعم أنه عربي يقول، بدل ذلك، بأنه أمازيغي من أصول عربية، لما وجد الآخر الفرصة المناسبة ليطالبه بالرحيل إلى بلده الأصلي، لأن بلده الأصلي سيكون، في هذه الحالة، هو هذه الأرض الأمازيغية بشمال إفريقيا، مثله مثل السكان “الأصليين”، لأن الجميع ينتمي إلى نفس الأرض التي انتمى إليها أجدادهم (لا يهم عدد الأجيال من الأجداد)، والتي هي الأرض الأمازيغية. وهكذا سيختفي الصراع الهوياتي تلقائيا لاختفاء شروطه وأسبابه. فالتصور العرقي للهوية هو مصدر كل المشاكل المتصلة بالانتماء في المغرب، مع أن الهوية شيء آخر مختلف اختلافا جذريا عن الأصل العرقي. فمثلا أنا، الذي أكتب هذه السطور، قد تكون أصولي العرقية عربية أو يهودية أو إسبانية أو فينيقية أو رومانية أو وندالية… ومع ذلك فأنا مقتنع بأنني أمازيغي الهوية والانتماء. بماذا ولماذا وكيف؟ لأن الأرض التي أنتمي إليها، وانتمى إليها أجدادي من قبلي (أكرر أن عدد الأجيال من الأجداد لا يهم)، هي أرض أمازيغية إفريقية، وليست أرضا عربية ولا يهودية ولا إسبانية ولا فينيقية ولا رومانية ولا وندالية…

بعودتنا إلى السؤال: من هو العربي ومن هو الأمازيغي بالمغرب؟ يكون الجواب، بناء على الاستدلال السابق: لا يوجد بالمغرب عرب من الناحية الهوياتية بل فقط من ناحية الأصل العرقي، أي أن المغاربة أمازيغيون، لكن ضمن هؤلاء الأمازيغيين يوجد من هم ذوو أصول عربية. النتيجة أن هوية المغرب واحدة هي الهوية الأمازيغية المستمدة من الأرض الأمازيغية للمغرب.

وهذا ما كان يجب أن يؤكد عليه دستور فاتح يوليوز 2011 ويوضّحه بالتنصيص على أن المغرب ذو انتماء أمازيغي واحد مع تعدد في الأصول العرقية لسكانه. وهو الحل الوحيد الكفيل لوضع حد نهائي ودستوري للمشكل الهوياتي بالمغرب، هذا المشكل الذي يجد مصدره في الاعتقاد العامّي بوجود هويتين اثنتين بالمغرب، عربية وأخرى أمازيغية، مما يجعل الصراع بين هاتين الهويتين مفتوحا ومستمرا يتخذ أشكالا وأحجاما مختلفة: عرقية، لغوية، أغلبية وأقلية، أصليون ووافدون، غزاة ومقاومون للغزو….

رغم أن عبارة “الانتماء الأمازيغي” للمغرب تعني، ليس الانتماء إلى العرق الأمازيغي، بل الانتماء إلى الأرض الأمازيغية بشمال إفريقيا كما شرحنا، إلا أنه، وتجنبا للتأويل العرقي الذي قد يعطيه البعض لهذه العبارة “الترابية” بقياسهم لها على عبارة “الانتماء العربي”، ذات المضمون العرقي فعلا لأنها تحيل على العرق العربي وليس على الأرض العربية التي توجد بأسيا وليس بإفريقيا، فلا مانع من، بل من المستحسن، استبدال عبارة “الانتماء الأمازيغي” بعبارة “الانتماء الشمال إفريقي” ذات المضمون الجغرافي المحايد. وهو ما كان يجب على الدستور أن يؤكد عليه في التصدير، وذلك بالتنصيص على أن “المملكة المغربية دولة إسلامية ذات سيادة كاملة، تستمد هويتها وانتماءها من موطنها بشمال إفريقيا”، بدل كل ذلك الإنشاء والإطناب حول “المكونات” و”الروافد”. فلو فعل ذلك لوضع حدا نهائيا لكل نقاش حول الهوية بالمغرب، لأن هذا التعبير (تستمد هويتها وانتماءها من موطنها بشمال إفريقيا) موضوعي وجغرافي يعبّر عن الانتماء الترابي، بعيدا عن أي عرق أو أصل إثني.

‫تعليقات الزوار

114
  • مغربى
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 02:55

    كل (الهويات) تذوب امام الهوية الحقيقية للمغاربة :الهوية المغربية ,

  • النون النفخية انا
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 03:34

    يقول عصيد في احدى مساجلاته ان احد الغربيين صرح له انه من العسير إقناع الغربيين بدين الاسلام حتى كما قال عصيد < كاع تجيب ليهوم الا ٓيات الزوينة اللي في القرآن > انتهى كلام عصيد
    الا اذا أقنَعَتْهُم الأخلاق الديموقراطية او كذا هكذا ربما
    على رأي عصيد فالنسيج المجتمعي علينا ان نقبله على رأيه في ما عكس ما قال ( كلو زوين ما فيهش الخايب و حاشا واش يتمثل ) يعني ان لا نعيب من مجتمعنا شيء و كلنا سواسية امام المواطَنَة
    و أيضاً لا فرق لعجمي على عربي الا بالتقوى او كما جاء
    و نقول للسيد عصيد بصيغة النون الجمعية عكس المتكلم الفرد لأننا تأخذنا العزة هنا بعض الشيء اقول عليه ان يعلم ان التنزيل المحكم الحكيم و آيات الرحمان الرحيم ليس بينها تفاضل و حاشا فكل التنزيل ذكر مبارك فيه شفاء للناس
    و أتأسف و بحسرة على قراءتي الموضوع دون استيعاب ما ورد فيه كاملا و ما اثار انتباهي هي مفردة الامازيغية التي صارت مرادفا لذكر السيد احمد عصيد المحترم و هو المفضول بين مجمع المثقفين و الفاعلين الميدانيين بالساحة الامازيغية و نذكر أيضاً إسهاماته الفكرية والأدبية والانسانية داخل حقل المعرفة المحلي و أيضاً السيد محمد بودهان

  • اينشتين
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 03:44

    يا اخي الكاتب دعها دعها فانها و الله منتنة

    العربي و الأمازيغي هم اخوة مسلمون متحابون في الله ضد من يفرقهما

    انا عربي جل اصدقائي امازيغ اكثر ما يجمعنا هو الصلاة في المسجد
    كلنا لادم و ادم من تراب

  • رشيدي محمد
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 03:52

    سؤال جيد لموضوع كبير ، وهو مقدمة لنتيجة عبر الكاتب عن جزء منها في هذا المقال وبقي الجزء الآخر عند غيره. غامرالكاتب بأفكار قد تنقلب ضده وضد مشروعه في هذا المقال. أنا لا أتفق معكم في المثال الذي مثلتم به لأولاد الزوجين العربيين الذين تعلموا اللغة الأمازيغية في الناظور وبالتالي أصبح لسانهم أمازيغي بينما ذويهم لا وبالتالي يصعب التمييز. مثال لا يصلح للا ستدلال به لحقيقة هي : الإنسان يتعلم الكثير من اللغات عن اختيار إلا واحدة لا خيار له فيها وهي لغة الأم ، فهؤلاء الأطفال لا شك أنهم تعلموا الريفية بعد لغة الأم وبالتالي تبقى الثانية اختيارا، واللغة الثانية فما فوق ؛ التي يختارها الإنسان لايمكن أن تكون محددا لهويته . كان بالإمكان أن تستشهدوا بغير هذا.
    النقطة الثانية : أنكم بسطتم الهوية في الأرض . لو قلت لكم ما المقصود بالأرض هنا؟ ما جوابكم؟
    شيء مهم تتحد به الهوية لم تشيرون إليه ألا وهو : الدين (المعتقد) وهي النقطة الرئيسية التي يرتكز عليها في تحديد الهوية ، فالأرض ثقافة ، وفي الثقافة يسكن الدين، والصراع ليس صراع اللغات بل صراع المعتقدات، والبقاء للأقوى …. ويبقى مجرد رأي .

  • كاره الجهل
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 04:00

    بما أن الأرض أرض الله، لماذا لا نقول أن المغرب ذو انتماء إسلامي مع تعدد في الأصول و الديانات، و نرفع قوله صلى الله عليه و سلم : ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى ) كحل كفيل لوضع حد نهائي ودستوري للمشكل الهوياتي بالمغرب؟
    أما و إن كنت تريد معرفة أصلك و عرقك -و للضحك فقط – أنصحك بامتهان السياسة و أن تقوم بأشياء لا تحبها المعارضة و لا الأعداء في الخارج، حينئذ سيجندون المال و البشر للبحث في عرقك و إلى عشرة قرون مضت…

  • BAC-ScienceMath
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 04:10

    وحسب هذه "الفرضية" فإن السكان الحاليين للقارة الأمريكية(الشمالية الجنوبية) هم هنود و أن هوية سكان ما يزيد عن 20دولة(بيرو،المكسيك،بوليفيا،غواتيمالا،إكوادور،الولايات المتحدة،كولومبيا، كندا،البرازيل،تشيلي،الأرجنتين،فنزويلا…) هي هوية هندية ويحق للهنود فرض لغتهم القديمة (الكيتشوا،الأيمار،آلغوراني،الناهواتل،لغات المايا….) على شعوب القارة الأمريكية وبرمجتها في المقررات الدراسية لأزيد من 20دولة ومن عارض يجب نفيه إلى الموطن الأصلي لأجداده(البيض إلى أوروبى،السود إلى إفريقيا…).وبما أن "الولايات الهندية الأمريكية المتحدة" قطب أساسي في العالم الحديث يجب علينا(تلاميذ الباك) تعلم اللغات الهندية القديمة بالإضافة إلى الإنجليزية و الفرنسية و العربية و الأمازيغية و الرياضيات وعلوم الفيزياء والكمياء وعلوم الحياة والأرض وتاريخ وجغرافيا الشعوب(الحديثة و القديمة) والحصول على معدل 19.80 من أجل ولوج المدارس العليا و تضييع ما يقارب 10سنوات من أجل دبلوم يخول لك التضاهر أمام البرلمان لينعتنا أصحاب الكراسي بأننا كسولون ولانريد العمل بالسخرة مقابل 50درهم في اليوم
    إذن فأوباما هندي من أصول أميريكوإفريقية

  • جلال
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 04:24

    ربما الكاتب تفلسف كتيرا حتي تاه وإختلطت عليه الأمور.
    الهوية تقاس بالأرض و ليس باللغة و إلا فهناك مغاربة بهوية فرنسية و إسبانية …!!
    أمريكا قارة جديدة إعتمدت الإنجليزية لاكن هويتها أمريكية. وهل إسمها ولايات المتحدة الإنجليزية لا إنها الأمريكية نسبة للأرض و ليس للغة (عكس تحاد مغاربي متالا) !
    تانية وهو الأهم نعرف أن سكان المغرب أمازيغ مند قديم عصور إدن هده هي القاعدة أما ما يدعي أنه غير دالك فعلية بالحجة طبية أو شجرة العائلة ليبرهن نسبه.
    إنتهي.

  • كاره المستلبين
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 04:25

    انتظر يا استاذ التعليقات لترى كيف سيثور عليك من هم على (قناعة) انهم عرب اقحاح من الجزيرة العربية و لديهم اشجار انساب(تثبت) ذلك و هم مرتاحون و قانعون و هنيئون و يحمدون الله على (نعمة العروبة) انتظر كيف سيثورون عليك و انت تشكك في صحة اشجارهم و اغصانهم و جذورهم ربما الوهمية لتطرح امكانية كونهم غير عرب خصوصا كونهم امازيغ الاصل و تزرع في قلوبهم و عقولهم الوساويس و تحرمهم من الاستمتاع و الافتخار بالانتماء الى (الشرف الرفيع) الذي لا يضاهيه شرف..
    من جهة اخرى انا في انتظار ان اقرء تعليقات بعض الطفيليات من الناطقين بالامازيغية المستلبي الادمغة الكارهي اصولهم و لسانهم و بالتالي انفسهم و الذي يستوجب كرههم لانفسهم ان يكرههم الاخرون و انا اول كارهيهم..
    اخيرا انا عند التمييز بين هويات المغاربة استعمل دائما لفظ (الناطقون)..الناطقون بالامازيغية و الناطقون بالعربية..
    احب لساني الامازيغي و احترم لسان ابناء وطني الاخرين و احب وطني و ابناء وطني خصوصا المحترمين منهم و المغرب للجميع و تحية للاستاذ بودهان و الف شكر على اسهاماتك و على غيرتك على لسانك.
    ارجو النشر يا هسبريس دعونا نشارك بارائنا ..

  • imaaad
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 04:27

    kalam fi samiiiim… ana men lyoum safi… Je vais reconnaitre,je suis amazigh des origines arabes.

  • أذربال
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 04:35

    الله يعطيك الصحة يا سي بودهان.مقالك غاية في الدقة والموضوعية.إلا أنني أود أن أضيف أنه حتى من يسمون أنفسهم بالعرب فإنهم يحملون دماء أمازيغية في عروقهم لأنهم ذابوا بفعل الإنصهار في الوسط الأمازيغي وعلى مدى قرون عديدة.فهم مستعربون كما يقول العلامة ابن خلدون لأنهم لأسباب سياسية أو بسبب بعض الصراعات و القلاقل اللتي كانت بلادنا مسرحا لها نسوا لسانهم الأمازيغي. لكن بعضهم يدافعون عن ما يسمى الإنتماء للعروبة أكثر من العرب أنفسهم.وقبائل جبالة خير مثال على ذلك، إذ أنهم ينحدرون من قبائل صنهاجة وجيرانهم غمارة ينحدرون من قبائل مصمودة الأمازيغية العريقة. وهذه الظاهرة توجد أيضا بدول أمريكا اللاتينية، حيث أن بعض هذه الدول تتكون من غالبية من الممتزجين عرقيا إلا أنهم أكثر عنصرية و آحتقارا لهوية الهنود الأصليين من المستعمرين الإسبان أنفسهم. فهؤلاء يعانون من ما يسمى بغسيل الدماغ brainwashing. و البعض الآخر يعاني من عقدة النقص آتجاه من يعتقد أنهم أنبل و أكمل و أحسن منه فيلجأ إلى آحتقار ذاته.و إنكار هويته الحقيقية. وعلماء النفس يسمون هذه العقدة ب le syndrome de stockholm

  • AZUL
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 05:05

    Bon article Monsieur et merci

    la logique et l'histoire dit que cette terre est amazigh donc toute personne y vie est amazigh
    exemple: si une personne de fes va vivre à casa, est ce qu'il y va pour la rendre sous nom de fes ou vive parmi les casablancais??
    la même chose pour notre communauté à l'étranger en france ou autre est ce qu'ils vivent la ba pour rendre ce pays comme celui de l'origine ou se dissoudre parmi les français ..si c'était pas le cas donc on demande nos droit de nommer la france un paye marocain puisque il y vie un nombre important de marocain
    pourquoi juste les amazighs qui subissent ce problème d'identité
    Pourquoi on nous traite de raciste lorsque on demande notre droit légitime d'identité en brisant tout les règles de la nature humaine..et qu'il est le raciste en vraie??

    ils m'ont dit que si je parle arabe donc je suis arabe … je leur dit les marocain parlent plusieurs langue donc ils sont universels…

    AZUL

  • المراقب من بعيد
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 05:44

    a l'auteur de ce mini rapport c'est mieux de ne pas penetrer dans ce sujet car c'est un sujet trop trop grand pour vous et pour tous personnes, alors je pense que personne n'a le droit de parler en nom des Amazighs ou les arabes

    On est tous Musulmans et Marocains et fiers
    et Ach'hadu anla ilaha illa allah muhammadun rassulullah

  • عمر 51
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 07:41

    تحليل ضعيف لا يستند إلى القواعد العلمية المعروفة في هذا الشأن , وللمسلمن قاعدة قوية ومتينة , وهي , قول الرسول صلى الله عليه وسلم : [من تكلم العربية فهو عربي ] صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم . وزيادة على هذا فالذي يسكن في المغرب , وولد في المغرب , فهو مغربي , وباالتالي , فهويته هي : [مغربية ] وكفى من خلط الأوراق بدون فائدة . التوقيع : امازيغي حر . والسلام .

  • مواطن
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 07:55

    لا أهمية لهذه الأسئلة التي تطرحها
    من أولويات الاهتمام لدى من يسكنون هذه الأرض، أن يتقاسموا خيراتها بالعدل والإنصاف، كيفما كانت لغاتهم أو أعراقهم.. أما ما عدا ذلك فهو مضيعة للوقت، وكلام لا معنى له..

  • ناصر
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 08:04

    اخوان الله جزيكم بخير راني كنتعرض لهد سؤال في كثير من الاوقات من اين اتو امازيغ كف قرونا في مدرسة برابرة ابناء مازيغ اتو من يمن اومن شام عن طريق حبشة وهدا تاريخ محرف واعجز عن جواب رغم انى اصولي امازيغية وافتخر

  • ونعم
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 09:15

    لا فض فوك تحليل موضوضعي ومنطقي يصمد أمام التاريخ والجغرافيا ويكفينا شر العنصرية والتمييز ويقوي فينا حب الوطن وروح المواطنة ولا يجعلنا حبيسي الأطروحات القومية ومضيعة الوقت في قضايا لا تهمنا وتفصل بيننا وبينها آلاف الكيلومترات ، وهو تحليل لو أخذ به في الدستور لاتجهنا صوب وطننا لتنميته بعيدا عن كل المزايدات ولكان شغلنا الشاغل هو المغرب ولا يهمنا غير المغرب وتنميته كما في دول شرق آسيا والله الموفق إلى السداد.

  • حسن١١٨
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 09:58

    المواطنون مغاربة،و الهوية مغربية ،سهلة وبسيطة لا تحتاج لمعادلات رياضية، ولا حتى لذكاء يذكر.

  • لحسن أمازيغ
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 10:32

    منطق الثابت والمتغير ، لا يمكن ربط الهوية بالمتغيرات لأن الإنسان يمكن أن يغير إسمه ومعتقده كما يمكن أن يتكلم عشرات اللغات اما الشجرة العائلية فلا أحد منا يعرف أصله الحقيقي بسبب التزاوج والإختلاط .. الهوية لها علاقة بالثابث ، والإنتماء إلى الأرض هو الثابث ، الأرض التي يعيش فوقها الإنسان سنين وقرون ، لأن الأرض مرتبطة بالمناخ ونوع المأكولات والثقافة السائدة وهذه المكونات هي التي تتدخل في التركيب السوسيولوجي والفزيولوجي للإنسان . نقول : فلان أوربي ، افريقي (أسوَد جنوب الصحراء ) ، عربي (شبه الجزية العربية ) أسيوي ، هندي ، أمريكي ، صحراوي ، امازيغي ( شمال افريقيا ) .. هذه الكلمات تدل على إسم الارض أو إسم المنطقة من الكرة الأرضية فباراك أوباما مثلا يعتبر نفسه امريكي وليس إفريقي وزين الدين زيدان اوروبي وليس عربي .. وامثلة كثيرة ..البعض يسميها ب " الهوية المغربية" ولكن هذه ليست هوية ، لأن مصطلح المغرب يدل على إسم سياسي لبلد ودولة وليس إسم الأرض و في كتب التاريخ كان العرب يسمون تمزغا شمال افريقيا ب "بلاد البربر" او "بلاد مراكش " نسبة إلى " أمور وكاوش " أي "أرض الله " بالأمازيغية.

  • alfarji
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 10:33

    الأرض الأمازيغية؟؟؟

    إخواني الأمازيغ، المغرب الإسلامي "شمال إفريقيا وإفريقيا جنوب الصحراء" (4 أضعاف أوربا الغربية) يتسع للجميع، وعليه فإنّ السود في بلدهم كما أن البربر في بلدهم كما أن العرب في بلدهم تحت راية الإسلام وبفضل الإسلام٬ فبالإسلام تعايشت هذه الشعوب وصنعت تاريخا مجيدا وبه إندحر المسعتمر أمامها٠ (إسبانيا، البتغال، إيطاليا، فرنسا، سويسرا، ألمانيا، بلجيكا، هولندا، بريطانيا٠٠٠ 350 مليون نسمة، كل هذه الشعوب التي لها تاريخها تعيش على رُبع ما أنعمنا الله به مِن أرض مباركة)؟

    المتنبي في الجهل
    ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** و أخو الجهالة في الشقاوة ينعم

  • بومهدي
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 10:34

    باركا من الهضرة الخاوية وكثرة التفلسيف، المغاربة راهم شعب واعي بل أذكئ شعب في العالم، نحن هوية مغربية "مزيج" بناشي بالعربية، عصير الفواكه، غني جدا. كلها الثقافات المغربية جميلة : سوسية، عروبية، ريفية، اطلسية، صحراوية،………ديما مغاربة خوت، وباركا من الهضرة الخاوية، فيدونا في الاقتصاد، راه البلاد محتاجة الاسثمار.

  • مغالطة
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 10:53

    موضوع يفتقد إلى أبسط القواعد العلمية المعتمدة في موضوع الهوية وتمازج الشعوب والهجرات. يجب الاحتكام الى مناهج التاريخ والانتروبولوجيا والاثنولوجيا والثيولوجيا لا الانشاء الادبي والعشوائية في الطرح. لماذا لم تستدل بالكنعانيين والهنود الحمر…

  • ⴰⵢⵓⵣ AYOUZ
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 10:55

    " وإنما يرجع هذا التهافت على "النسب العربي" إلى هيمنة إيديولوجية عرقية تجعل من هذا "النسب العربي" مصدرا وشرطا لامتيازات سياسية واجتماعية ودينية. وهو ما يفسر أن الكثير من المغاربة، الذين قد يكونون أمازيغيين في أصولهم العرقية، ينتحلون أنسابا عرقية عربية " .

    هذا ما يفسر أن بعض الانتهازين والطماعين من أجدادنا الأمازيغ اختاروا أسماء عائلية على شاكلة : العربي + تاعرابت + اولعربي + لعروبي + عرباوي….

  • ابن خلدون
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 10:57

    أي هوية أمازيغية تتكلم عنها، السوسية،الريفية ،الزيانية ،الزمورية أم الإركامية
    من منظقك لايجد أي أمازيغي على سطح الأرض أو في بظنها

  • المغربي
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 10:58

    المغاربة لهم هوية واحدة هي الهوية المغربية و عقيدة واحدة هي الاسلام والأرض التي نعيش فوقها هي مغربية و حضارتنا مغربية و أصلنا مغربي و لغتنا الرسمية العربية و الامازيغية و علمنا احمر تتوسطه نجمة خماسية خضراء . هده هي توابت امتنا المغربية . وكلنا مغاربة دون استثناء وكل أجدادنا هم سكان المغرب الأولون و أصلهم من ادم و ادم من تراب الجنة . ولا يكفر بهده التوابت الا من سفه نفسه .فالمغرب ارض لجميع المغاربة وشهادة ملكية ارض المغرب هي في اسم المغاربة جميعا .
    الأصول العرقية لا تفيد في تقدم الوطن ولا تمحو الأمية و لا تفك العزلة عن البوادي و لا تمحو الفقر و البطالة و الفساد و لا تساهم في التقدم العلمي و التكنلوجي و لا توفر مناصب شغل و لا تساهم في اقتصاد البلاد . امريكا هي سيدة العالم في التقدم اقتصاديا و علميا و تكنلوجيا رغم ان الشعب الامريكي خليط متجانس من جميع البشر رئيسها من اصل أفريقي و من يحكمونها و يسيرونها هم من جميع الأصول البشرية .
    نحن مغاربة و نعتز بانتمائنا وهويتنا ولن يفلح اللقطاء و الوصوليين زارعوا الفتنة من تفرقتنا

  • dokkali
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 11:02

    أرض أمازيغية؟؟؟

    المغرب، موريطانيا، السينغال (المرابطين)، مالي (الطوارق)، الجزائر، النيجر (الطوارق)، تشاد (الطوارق)، تونس، ليبيا، مصر(الفراعنة)٠٠٠ نصف القارة الإفريقية (4 أضعاف أوربا الغربية) كل هذه الأراضي أرض أمازيغية؟؟؟

    أمريكا أرض الهنود الحمر؟؟؟

    أستراليا؟؟؟

    أين هي أرض المغاربة العرب الدين نقلهم يعقوب المنصور الموحدي فأنزلهم بمنطقة تامسنا (المغرب الأقصى) التي ظلت مهجورة حوالي 180 سنة بعد أن أباد المرابطون شعب برغواطة الماجوسي؟؟؟

  • rifi walakin amazighi
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 11:09

    سبق أن عرضت هسبرس فلماً عنوانه ''المعمار ألأمازيغي'' يتحدّث عن معمارشمال إفريقيا, وعندما قرئت التعليقات المنسوبه إلى هاؤلاء الذين يسمون أنفسهم عرب. إندهشت و أحسست بالخيانه. إذ يقول بعضهم أن هذا المعمار أصله من اليمن مثلً والكثير من هذا النوع من الكلام الذي يقزم بلدهم المغرب. هاؤلاء ألأمازيغ المستعربين, حسهم بالدنيويه أمام أسيادهم المشرقيين يجعلهم حتّى إذا قامت حرب بين اليمن والمغرب سيكونون مع اليمن, هاؤلاء يشكلون خطر على المغرب. من لا يفتخر بإنتمائه لهذه ألأرض و إلى تاريخها (الكامل و الصحيج) وإلى هويتها فليغادرها أو يقبل أنه أجنبى في أرض غريبه عنه ويحترم مواطنيها وهويتهم وسوف يكون له جميع حقوق ألأجانب.

  • AMZIR
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 11:10

    سياسة المخزن و فرنسا

    ما معنى أن المسلم الصيني يعتبر صينيا ، المسلم الأندونيسي أندونيسيا و الإيراني فارسيا و…والمسلم الأمازيغي يعتبر عربيا . هذا يعني فقط أننا شعب مستعمر ( بفتح الميم ) هذا الوضع يشبه ما حكى لي صديق من ساحل العاج حيث كانت فرنسا تدرسهم أثناء الإستعمار في مادة التاريخ بأن أسلافهم غاليون بيض البشرة كان يمرح دائما حين يريد أن يتكلم عن الفرنسيين بعبارة mes ancêtres les gaulois، كذلك نحن ما زال المخزن يدرسنا بأن أصلنا من اليمن و الحبشة و علينا نحن أيضا استعمال عبارة أجدادنا العرب لذكر شعب اليمن .

  • Anir
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 11:15

    Azul. je suis vraiment content d'assister à cette phase de relancement de la conscience amazigh. les grands peuples ne meurent jamais, merci bcp Mr pour votre article scientifique. je pense que c'est avec ce types d'article que le peuple du nord d'Afrique peut commencer le 21 ème siècle. j'invite les défenseur de l’idéologie arabophone de répondre a notre auteur d'une manière scientifique ( en utilisant la logique des méthodes de sciences sociales, approches inductives, déductive, ou même mathématique ) et non pas n'importe quoi pour convaincre les gents analphabètes afin de défendre les identité qui n’appartient et (n’appartiendra jamais) au nord d'Afrique car l'élément pilier de cette identité demeure la terre ce qui veux dire c'est la géographie qui décide finalement de l'identité (INDE, CHINE, …etc. au final la parole est aux intellectuels pour un débat scientifique pour un Maroc . prospère Tanmirte à tout le monde

  • Abdelhadi
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 11:22

    Un sujet qui laisse entendre que son auteur est en mal de repères
    L'identité pour tous les marocains se trouve dans l'histoire de l'Unité du Maroc

  • صفوان الريفي
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 11:30

    يا أستاذ " بودهان" كتبت مقالا جميلا رائعا و لكن يفتقد للجدية و الدقة من حيث المضمون و فيه مغلاطات كثيرة..
    ما معنى الهوية؟
    لكي تعطي صورة كاملة لما تريد أن تتطرق له في هذا الموضوع المهم بالنسبة للمغاربة، يجب عليك أن تنطلق من أساس أن الــــشعب المغربي لديه جذور أمازيغية خالصة،وصول الإسلام للمغرب ساهم كثيرا لتعريب الأمازيغ سكان الأصليين لغاية وهدف فهم هذا الدين الجديد حينها عبر تلاوة القرآن الكريم و فهم و تفسير آياته…
    نحن نعرف أن هناك كثير من أمازيغ الريف تحولوا إلى "عرب" = معربون
    ونعرف كذلك أن هناك أمازيغ من الأطلس و سوس …تعربوا و يدافعون على تعريب المغرب و حتى شمال إفريقيا…
    أعطيك مثالا بسيطا في الريف:قبائل بطالسة الريفية أصلها من الصحراء المغربية ينحذرون من أصول "المرابطين"،يستعملون العربية أكثر من الريفية وهم يتحدثون الريفية مثلهم مثل باقي الريفيين،ونحن نعرف أن الصحراء المغربية و"موريتانيا" قبل الإسلام كان يسكنهما أمازيغ "صنهاجة"منذ آلالاف السننين ووصول قبائل "بن حسان العربية من مصر"إلى منطقة الصحراء الكبرى المغربية ساهمت إلى خلط القبائل الصحروية الأمازيغية بقبائل بن حسان العربية

  • amahrouch
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 11:59

    Les invasions arabes avaient pris le départ de l Arabie.2000 hommes arabes environ avaient quitté la peninsule por conquérir Tamazgha.Dans chaque pays,ils recrutaient des combattants juqu à Tariq bnou Ziad.Les égyto lybiens avaient envahi l Afrique du nord et les marocains l Espagne!qlq dirigeants militaires et 2 tribus arabes éparpillées dans Tamazgha ne pouvaient engendrer tout ce beau monde nord africain d à présent!Le truquage de l histoire,la falsification des arbres généalogiques,l arabisation massive et l interdiction des noms amazighs ont fait de la majorité des marocains des arabes malgré eux

  • ASMLAL
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 12:10

    تحية للاستاذ الكبير بودهان الذي نكن له كامل التقدير والاحترام ونرجو ان يشرفنا في سوس لاننا اشتقنا لمحاضراته القيمة.

  • حقوقي
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 12:18

    إن لب المشكل ليس ان تكون عربيا أو أمازيغيا ولكن أن يهمش جزء مهم من السكان وتباد ثقافته بطغيان لغة واستعمالها للحصل على امتيازات السيادة في التعليم والتواصل والاعلام والآقتصاد والقضاء ……….. .
    إنها قضية حقوق مهضومة لفئة واعية متشبتة بهويتها التي ترضاها .
    وهولاء في موقع دفاع ولم يهاجموا أحدا في هويته كما يفعل الأخرون.

  • Marocain de Taounate
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 12:21

    ياأستاذ لماذا هذا التخبط والضياع؟ لقد سبق لك في مقالة سابقة اعتماد العرق كحجة للإقناع فكان الرد على ما تفضلت به مزلزلاً، ثم عدت وتناولت موضوع ألهوية من جانبه اللغوي وألسقت ما ألسقت بالعربية من نقائص وعيوب حتى فاحت رائحة حقدك عليها وأزكمت أنوف القراء؛ فرد عليك المغاربة الشرفاء وفنذوا كل ادعائاتك.

    وهاأنت تعود من جديد، بعدما تيقنت بأن إثارة النعرة العرقية والأحقاد اللغوية لم تفي بالغرض، لتخرج لنا آخر رصاصةوهي الإنتماء للأرض.

    أنا احترم فيك هذا الإصرار والعناد لكني أكره ما ترمي اليه، وأثمن لك تحييد مسألة العرق واللغة من معركتك ضد ألهوية المغربية الجامعة ( الفجوة بدأت تضيق ) لأن الإختلاف الآن يبقى محصوراً بالإنتماء للأرض وهو عكازك الأخير . واسمح لي ياأستاذ بودهان أن أوضح لك بأن الأرض بدون انسان لا قيمة لها، فالإنسان هو المحرك، هو صانع التاريخ، هو صانع الحضارة وهو صانع ألهوية. والهوية الموجودة في المغرب هي ألهوية المغربية بكل مكوناتها وهي غير قابلة للتشظي لا بحجة العرق ولا بحجة اللغة التي هي في طور التكوين ولا بحجة الإنتماء للأرض التي هي أرض كل المغاربة .

  • سعيد
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 12:22

    رغم أن الكتاب بدا في التقديم متماسكا نسبيا في تحليله، لكن خاتمته واستخلاصه جاءا متاهفتين. المنهج الاستقرائي يقوم بتطبيقه الباحثون الموضوعيون، وليس المنحازون والإيديولوجيون مثل يا سيدي

  • sifaw souss
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 12:32

    لم يكن هناك أي خلط ففي بداية الاهتمام بالشأن الامازيغي في المغرب و بالضبط عند انشاء الموقع الحكومي على الانترت maroc.ma. وقد تناول جانب اللغة كما هي تاريخيا، اذ ان سكان المغرب امازيغي اللسان في مجملهم وبفعل الهجرة الى المراكز المخزنية عبر التاريخ هناك من تخلى عن الامازيغية لصالح الدارجة التي لا تعني العربية على كل حال, للاسباب التي يعرفها الجميع .لكن ما استغربه انه تم حدف اللغات في هذا الموقع بشكل تام،اذ تدخل الى اللغات فتجده فارغا.لدي رجاء من الاخوة الصحافيين من يستطيع ان يحصل على توضيح في هذا الامر ان يفيدنا وشكرا. خصوصا ان من حق اي مواطن الحصول على المعلومة فما بالك بالصحافي.

  • بهاء
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 12:43

    تحليل منطقي ومنصف … يفند كل اشكال الاقصاء … ويفند دعاة "القوميات" الهجينة…
    الدولة كانت دائما تستعمل مسألة "الهوية" لصالحها وليس لصالح الشعب …
    الذين يستعملون "الدين" لخندقة "الشعب" في متاهات لامنتهية يرتكبون جرما لا يغتفر …

  • sifao
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 12:45

    ذلك هو التعبير الصحيح ، أمازيغي من أصل عربي ، العودة الى الاصل ، صحيح ما جاء على لسان أحد المعلقين ،" الهوية المغربية " هي الأصح عمليا لكن ذلك لا يستقيم تماما والتطلع الى تخليص الوضع الراهن من تراكمات الماضي ، لان هذه "المغربية" التصقت لقرون بسلوكات غير سوية مع الامازيغية ، وكتعبير منا عن أمكانية تجاوز تداعيات أخطاء الماضي لا بأس من إضافة الامازيغية الى المغربية كحد ادنى من التوافق لابد منه نحو إعادة صياغة أو تشكيل "الهوية المغربية " ، أما التشبث بأوهام عظمة الماضي وقدسية الحاضر وشريفية الاصل والفصل , رغم البؤس ، فذلك لن يفيدنا في شيء ، من يسمون أنفسهم بالساسة قد يلعبون دورا ايجابيا في هذا الاتجاه المفيد للجميع .

  • Rachida Nabil
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 12:57

    L'histoire, anthropologie, sociologie, ADN…tous ces sciences disent que la terre est bel et bien AMAZIGH
    Les Qouraiches qui disent que la terre apparient a Allah , on est d'accord si la terre de la Jazeera Arabia ou ila ya des millions d'indiens, Pakistanis, Bangalais, Philipinos…etc aussi appartient a Allah ou a ces Indiens… Le Maroc est Amazigh et tout le monde est bien d'accords sur ce point

  • أبو إسلام
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 12:58

    بما أن سي (محمد بودهان) يحب الاستدلال المنطقي، فكيف جاز له أن يجعل الأرض هي أساس الهوية بالنسبة لكل الناس، ثم يجعل ما هو تاريخي وثقافي تابعا للأرض ومحددا للهوية؟ بمعنى آخر هل تحديد هوية شمال أفريقيا بأنها أمازيغية نابع من الأرض أم من تاريخ وثقافية معينين؟ وهل السبب في اختلاف الهويات بين سكان العالم هو الأرض فقط أم هو التاريخ والثقافة وحتى السياسة؟ أليس هذا هو الإحراج العقلي الذي تفاداه صاحب المقال؟
    يبقى شيء واحد يستحق التنويه هو الحديث عن الانتماء إلى (شمال أفريقيا) باعتباره محايدا أكثر من الانتماء إلى أرض (تامزغا الكبرى). فنحن جميعا ننتمي إلى (شمال أفريقيا) رغم اختلاف أصولنا ولغاتنا وثقافاتنا.
    والحقيقة الدامغة يا سي (بودهان هي أن هناك (هوية مغربية واحدة) بروافد متعددة ومختلفة، وهي هوية (شمال أفريقية) بحكم الأرض وليس أمازيغية أو عربية. ولا داعي لكثير من السفسطة لإثبات الانتماء الأمازيغي للمغاربة ونفي انتمائهم العربي.
    سؤال أخير: هل سي (محمد بودهان) باسمه ولقبه العربيين واستعماله للغة العربية أمازيغي خالص أم أن هويته مركبة ومتداخلة بشكل لا يقبل الفصل بين مكوناتها الأمازيغية والعربية؟

  • هشام القنيطري
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 13:03

    من اجمل اغاني الفنان الراحل رويشة -وشلح وعربي حتى يعفو ربي -شكرا هسبريس

  • امازيغية منطقية
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 13:04

    الامازيغي في المغرب هو من يكن الولاء لهذه الارض و يشعر بالانتماء اليها دون حدود زمانية و لا مكانية, مهما كان اصله او عرقه.

    اما العربي فهو من ولاؤه و انتماؤه للمغرب محدود زمانيا و مكانيا :
    – مكانيا لانه لا يشعر بارتباط او انتماء لغير الرقعة الجغرافية التي تعيش فيها قبيلته المستعربة فهو عندما يذهب مثلا الى الريف لا يشعر بالانتماء لارض الريف التي يعتبرها امازيغية … عكس الامازيغي الذي يشعر بانتمائه و جذوره في كل بقعة مغربية او شمال افريقية.

    – زمانيا لانه يشعر ان ولاءه و انتماؤه للمغرب محدد بحدث تاريخي الا و هو مجيئ ادريس الاول للمغرب اي منذ 14 قرن, اما قبل هذا التاريخ فيشعر ان تاريخ المغرب لا يعنيه, عكس الامازيغي الذي يشعر ان تاريخ المغرب يعنيه بدون شروط زمنية تمتد حتى ما قبل عصر الديناصورات.

    و يتميز العربي عن الامازيغي ايضا بكونه يكن الولاء الاكبر للخليج العربي و لتاريخ العرب, فهو يتظاهر بافتخاره بمغربيته لكن يكفي فقط ان تنتقد تاريخ العرب فيسقط عنه القناع و تجده مستعدا لسب و شتم بلده و تاريخ بلده و حتى سكان بلده دفاعا عن تاريخ اليمن… الذي يضن انها ارضه عن خطأ.

  • أمين
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 13:21

    المغرب اسم استحدثه العرب لنعت اقصى منطقة جغرافية وصلوها في غرب تمازغا، وهو اسم مستحدث لا ارتباط له لا بتاريخ ولا جغرافيا المنطقة التي اطلق عليها.
    الهوية مفهوم يستمد مضمونه من الأرض الذي لا يتغير مهما تعاقب عليها الاجناس. وبالتالي فهوية أرض شمال إفريقيا أمازيغية منذ ما يزيد على 200000 ألف سنة ولا تزال. ولا يمكن الإعتداد ب 1400 سنة من الوجود العربي بسبب الإسلام في شمال إفريقيا لطمس أكثر من 200000 ألف سنة من التاريخ الهوياتي لتمازغا.
    فلو لم يقاوم الفرس الوجود العربي في فارس مقابل الإحتفاظ بالإسلام لأصبغها العرب هي الاخرى بالهوية العربية.
    إن الصراع الهوياتي في تمازغا صراع وجودي، ومادام سكانها من أصول عربية يصرون على طمس هويتها الامازيغية إرضاءا لنرجيسيتهم، فإنهم من خلال ذلك يعتبرون المسؤولون الوحيدون على ردود الأفعال التي يقتضيها المقام، بمختلف تجلياتها وحدتها.

  • كلنا امازيغ
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 13:23

    كل دول العالم فيها سكان اصليين و سكان مهاجرين لكن من يحدد هوية الجميع هو الارض .
    الجزيرة العربية معظم سكانها هم اعراق مهاجرة (الفرس, الهنود, الاسيويين, المصريين..) حتى ان السكان الاصليين هم اقلية لكن الكل يحمل هوية الارض اي الهوية العربية… كذلك فرنسا و الصين و امريكا و اسبانيا … و كل دول العالم باستثناء تلك التي مازالت مستعمرة كالهوية الاسرائيلية التي تطلق على الارض الفليسطينية المحتلة او كالهوية الاسبانية التي تطلق على سبتة و مليلية المحتلتين.
    يعني ان كل شعوب العالم تجنبت " صداع الراس " و حسمت هويتها في هوية ارضها, الا نحن خرد علينا العروبيون بهذا النظام القومجي الذي شتتنا و قسمنا و جعلنا مرتبكين تائهين لا نعرف من نحن.
    انا مثلا من ابوين عربيين يدعيان النسب الشريف للرسول(ص)لاننا ننتمي لزاوية صوفية معروفة في المغرب, لكنني تعلمت الامازيغية منذ صغري و لم اشعر بنفسي يوما سوى امازيغيا مغربيا و لا اشعر باي انتماء للارض العربية, حتى انني اسخر كل وقتي للدفاع عن هويتي الامازيغية رغم ان ابوي يملكان شجرة العائلة و يؤكدان اننا عرب لكنني اعتبر نفسي امازيغي لانني لم اعرف سوى ارض الامازيغ.

  • Abdelhadi
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 13:31

    Je ne savais pas qu'au Maroc on peut trouver des historiens dans chaque coin de rue,2000 hommes débarqués de l' Arabie ont suffi à conquérir l'Afrique du Nord. Ceci relève du miracle divin.

    Et où sont passés les 700.000 milles, hommes et femmes ,de la tribu Banou Hilal , Banou Hassan et Banou Selim , qui sont arrivés au Maroc en plus de ceux qui ont quitté l'Esapgne pendant l'inquisition.

    Peut-être que pour nos historiens d'un jour, ces tribus se sont volatilisées dans la nature, sans laisser la moindre trace.

    N'essayez pas de dissocier notre darrija de la langue arabe , la première dérive directement de la seconde ,et n'a aucun lien avec l'amazighite ,ni de prés ni de loin. Quant à l'Identité , il n'y'a que les fous pour la lier à la terre

  • Massin Otafssoute
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 13:35

    Salam, Azzuul fllawen….Pour ainsi nous disons avec vous Mass Boudhan la nouvelle découverte scientifique suivante:

    المــعادلة التــي حيرت علماء الرياضيات والجغرافيا والتاريخ ,,,,
    .,,,,,,,,,,الريـــــــــف أمازيغــــي
    ,,,,,,,,,,,الأطــــلس أمـــــازيغي
    ,,,,,,,,,,,سوس أمازيغـــــــــــية

    أما المــــــغرب فهــــو " دولــــــة عربيــــــة !!!

  • العفو يا مولانا
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 13:39

    الى dokkali

    تامسنا ارض العرب ؟؟؟؟

    هل يمكنك ان تشرح لنا كيف قام يعقوب المنصور بنقل ارض العرب " تامسنا " من اليمن ؟
    هل نقلها على ظهر بعير ام على ظهر سفينة فضائية؟

    و الله قاليك اباد البرغواطيين و ظلت ارض تامسنا خالية تسكنها الاشباح حتى جاء الدكالي من اليمن … زوينة هادي فين قريتي تاريخ بلادك فمنتدى بنات الخليج ؟
    تعليقاتك دائما ارتجالية التاريخ لا يكتبه معلق في هيسبريس بل تكتبه الحقائق, احترم على الاقل هذه الجريدة التي تكتب فيها كل يوم و قم و لو بمجهود صغير بالبحث قبل ان تطلق العنان للعنصريتك و ايديولوجيتك التي تكتب بهما جميع تعليقاتك يا صاحب صور تارودانت العظيم.

  • Tamzaiwit
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 14:17

    المحظور في تاريخ المغرب:يتفادى التاريخ الرسمي المدرسي أي إشارة لمعركة الأشراف :وفد العرب للإنتقام من هزيمتهم الأولى ، . التقى الجمعان قرب وادي سبو . وحاول بلج بن بشر مهاجمة الأمازيغ ليلا لإيقاع بهم ، فخرجوا له عراة محلقي الرؤوس ، فهزموه ، تقدم الجيش ألأمازيغي بأمرة خالد بن حميد الزناتي ، فوقعت معركة حامية ، تحت إشراف الوالي كلثوم بن عياض فوق دبدبانه ، وتلاحم الجيشان ، ونشبت الخيلُ الخيلَ ، وكثر القتل بين الفريقين ، وانكشف خيل العرب ، والتف الرجال ُ بالرجال ، فتناثر الغبار من وقع التصادم ، ومني العرب بهزيمة كبيرة سقط فيها عدد من أشراف العرب وحماتها ، منهم الوالي كلثوم بن عياض ، وحبيب بن أبي عبدة ، وسليمان بن أبي المهاجر وغيرهم ، وتذكر المراجع والمصادر المعركة باسم معركة الأشراف ، لكثرة الشرفاء الذين سقطوا فيها ، وانسحب الجيش العربي المتبقي من الميدان ، فكانت وجهة أهل القيروان ومصر نحو افريقية [ تونس] وأهل الشام نحو الأندلس . تعد هزيمة العرب في معركة الأشراف عام 123 الضربة القاصمة للوجود العربي في بلاد المغرب. ثلث مقتول وثلث مأسور و ثلث هارب كما تقول المصادر.

  • RIF-IDURAR
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 14:18

    تماديهم في استعمال الاصطلاحات العنصرية والاقصائية من قبيل <المغرب العربي > و المغرب <دولة عربية> … واستمرار تعريبهم لاسماء الاماكن.., لدليل على انهم يريدونها حربا اهلية طاحنة….

  • Youssef Ag Tachfine
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 14:27

    الى dokkali :
    1-لا داعي للكذب للتملص من اصولك البرغواطية.القول بان تامسنا بقيت خالية لمدة قرنين فتلك اساطير ابتدعها بعض المعتوهين من البعثييين لايهام "العروبية" بانهم من اصول عربية و هو ما يكذبه التاريخ و الواقع.
    اذا كان المرابطون قد قضوا على اجدادك البرغواطيين,لماذا حاربهم ,لسنوات عدة, الموحدون الذين حكموا المغرب بعدهم بقرن و نصف?.

    2-الموحدون لم يستوطنوا فقط بضعة الاف من العرب بالحوز و جواره,بل استوطنوا اضعافهم من قبائل الاطلس الكبير المتحالفة معهم في نفس المنطقة زيادة على 40 الف من قبيلة Gouma و هي القبيلة الزناتية التي ينتمي اليها عبد المومن بن علي الكومي و التي استقدمها من نواحي تلمسان.
    3-المرينيون استقدموا عشرات الالاف من ن قبائل زناتة و الشاوية من امازيغ الجزائر و استوطونهم في نواحي المحمدية و الرباط و انفا(الشاوية).
    بالطبع مستلبي الهوية يتحاشون هذه الحقائق لانها تفند اكاذيبهم حول عروبة "العروبية".

    3-برغواطة لم يكونوا سوى امتدادا لسكان الاطلس المتوسط في السهول,و لهذا نجد الى الان تطابق يكاد يكون تاما في العادت والتقاليد و العقلية والفلكلور بين العروبية و سكان الاطلس المتوسط.

  • خالد ايطاليا
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 14:36

    الهوية تحددها الارض والبيئة والتاريخ والجغرافيا ,وبما ان شمال افريقيا كأرض وبيئة وتاريخ وجغرافيا امازيغية ,فكل ما فيها من اجناس وتقافات وديانات واعراف وتقاليد وعادات فهي امازيغية , ورغم عقود من الادلجة فالبصمة الامازيغية واضحة في كل شئ حتى في الدين الاسلامي نفسه ,وكل هذا يتم تلقائيا ,ولكن الذي يهمنا هو الانصاف والعدل ,ورد الاعتبار للتقافة واللغة والهوية الامازيغية ,وحقوق الامازيغ في التنمية والتكوين ,والخروج من مستنقع التهميش .

  • sibaoueh
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 14:37

    الأرض بتتكلم عربي، الهواء يستنشق عربي، لغة الحوار والكتابة والخطاب عربية، الدين جاء بلغة الله أي اللغة العربية، الآذان ينادي للصلاة خمس مرات في اليوم باللغة العربية، العمليات الحسابية لكل من هب ودب وفي كل بقاع العالم تتم بالرقم العربي و و و الخ……..
    صاحب "المقال" اختلطت عليه الأمور فأصبح لايعي مايقول
    يحاول مسكينا أن يبرر المستحيل وبلغة الله
    لو كان استعمل لغة غير اللغة العربية لقلنا هاقد جاء ببداية هوية وثرات وتراب. يبقى أنه لن يفعل لا اليوم ولا غد ولا بعد غد.
    أما بلجيكا فأصحاب الأرض فيها هم الفلامند les Flamands
    وهم بمثابة العرب قي المغرب وقد عمدوا على منع الناطقين بالغة الفرنسية على اقتناء أي عقار بالمناطق التابعة لنفودهم
    وبالتالي وجب علينا نحن سكان المدن الكبرى بالمغرب وهي عربية أن تكون لنا نفس المقاربة
    بدون تعصب وبدون عنصرية

  • Anir
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 15:00

    المملكة المغربية دولة إسلامية ذات سيادة كاملة، تستمد هويتها وانتماءها من موطنها بشمال إفريقيا. اللغتان الرسميتان للمملكة المغربية هما: اللغة الأمازيغية والعربية.

  • ياسر بني مكادة ..tng
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 15:16

    قوميتنا المغربية ( ان جاز الكلام )هي في الارض واللسان والوجدان …وكل انحراف عن هذه العناصر الثلاثة هم ادوات ممهدة لخرائط التقسيم التي تطبخ في عواصم قوى الاستخراب العالمية .. واشنطن ولندن وباريس ..والاهم بالنسبة لنا هو كرامة الانسان المغربي والتعايش والمواطنة الحقة …

  • كاره الجهل
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 15:18

    لو بدلا من الجدل، تأملنا قوله عز و جل: – واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا – و ذكرنا قوله: – يا عبادي الذين آمنوا إن أرضي واسعة فإياي فاعبدون – و تذكرنا قوله: – وما تفرقوا إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم -، هل كنا لنستمر؟

  • Moroccan
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 15:35

    IMAZIƔEN – ⵉⵎⴰⵣⵉⵖⴻⵏ

    Very good article

    Morocco is a Berber / Amazigh country

    North Africa / Tamazgha is a Berber land

    Thank you Mr. Boudhan

    Tanemmirt aṭṭas

    ⵝⴰⵏⴻⵎⵎⵉⵔⵝ ⴰⵟⵟⴰⵙ

  • Amsbrid
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 15:38

    Limpide comme toujours! Malheureusement une lumière aussi forte que celle que dégagent les articles de l'auteur risque d'aveugler les yeux restés trop longtemps dans le noir

  • syphax
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 15:47

    شكرا أستاذي بودهان المحترم على مقالك الرائع ان أرض شمال افريقيا هي أمازيغية و الدليل القاطع هو تاريخ شعوب شمال افريقيا الذي عمره 50000سنة عاش فيها العديد من الدول المتعاقبة منها النوميديون والموريون القرطاجيون …والمرابطون والموحدون …سمي الأمازيغ بعدة أسماء منها الليبيون في العصر القديم و بالأمازيغ في العصر الحديث

  • achibane
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 15:55

    أقول للأخ بودهن و للآخرين أن هوية المغرب أمازيغية بالأرض والتاريخ والتيبونوميا(أسماء الأماكن) عناصرها اثنان البشرة السوداء أو السمراء والبشرة البيضاء.ضمن هؤلاء يوجد بعض الوافدين وهم أمازيغ بالوطن كما قال ابن خلدون كبعض التجار السوريين كما قال عبد الله العروي مع نفيه بالمطلق وجود العرب بشمال أفريقيا. وما يعتقده الآن المغربة حول الهوية هو نتيجة لسياسة التجهيل ونشر الأمية التي مارستها الأنضمة السياسية في شمال أفريقيا من خلال برامجها التعليمية وأجهزة أيديولوجية مختلفة.فالهوية في المغرب وشمال أفريقيا وضفت سياسيا وأيديولوجيا كما يوضف الاسلام من أجل خدمة مصالح الطبقة الحاكمة بأمازيغها ومعربيها.هذا ما أخر وسيؤخر الديموقراطية ربما الى الأبد لأن الهوية تأدلجت وتأسلمت.

  • Driss
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 15:57

    Question anodine;comment se fait-il qu'une minorité d'Arabes soit parvenue à arabiser (imposer sa langue)à une majorité d'amazighes ? C'est un paradoxe, alors que ce ne fut pas le cas en Perse et en d'autres pays qui sont tombés sous la conquête des Arabes

  • ب.مصطفى
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 16:02

    كل ماقاله صاحب المقال ألخصه في كلمة واحدة قالها المؤرخ المغربي البكري عندما سأل عن أصل المغاربة فقال (ان العرب استحالت طبيعتهم مع البربرواندمجوا في اعدادهم وأصبح البربري عربيا والعربي بربريا ) هذا خلاصة القول ام الهوية التي يجب ان نفتخر بها نحن المغاربة هي الهوية الاسلامية نقول على مسمع العالم مغربي مسلم وبذلك نزيح العصبية النتنة التي كانت من سمات المجتمع الجاهلي اما قولك ان المعيار اللغوي في تحديد الهوية فعلم ان اللهجة البربرية ماهي خليط من اللهجة الفنيقية والعربية واللهجة شعب البحر المتوسط وان أتكلم من اصول بربرية لكن لسان عربي
    أرجوا ان صاحب المقال يبني مقاله على معيار واحد ان اي شعب لبد ان نحترم خصوصيته واولها العقيدة سؤل سلمان الفارسي من اين أصلك فأجاب عمر بن الخطاب نيابة عن سلمان الفرسي انه مسلم ..هذا هو منطق علم الاجتماع والحضارة والمقال فيه ماينقذ بعضه بعض مثلا عرقي مقابل النسب
    الهوية اذادققنا في المصطلحات نجد ان كلها مصطلحات للدلالة فقط عن
    أصل الكلمة فنقول اسرة من عرق عربي او من هوية عربية او من نسب عربي الخ المهم اذا عرف المعنى غاب اللفظ وشكرا

  • rachid atlas
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 16:02

    je ne comprend pas comment cette minorité amazighe justifier que la terre du maroc et amazighe malgré que les plaines habitées par les arabes depuis des siecls et des siecls méme chose pour la plupart des villes marocaines en plus cette minorité a donné faussement a tous les arabes du maroc le nom de mosta3ribins en niant leur appartenance au tribus arabes et familles arbes venues au maroc selon ibn khaldoun et tous les autres historiens par respet des frers amazighs nous les considerant amazighs malgré que l ancien nom et origine c est autre chose je leur demande de respecter leur freres arabes sous peine de declencher une fitna la tob9i wa la tadar a ssi boudahan

  • imad
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 16:58

    إلى دكالي 33
    لقد كذبك الأخ التاشفيني في مداخلته رقم 60.
    و أنا سأزيدك شيئا آخر، ألا و هو أن المرينيين طردوا جشم من تامسنا و اوطنوا محلها قبائل هوارة و زناتة الموالية للمرينيين آنذاك. و كذلك اباد المرينيون معظم رياح الهلالية لأن رياح كانت موالية للموحدين عدوة المرينيين… راجع ابن خلدون و الحسن الوزان…
    فعن أي عرب تتكلم الآن يا دكالي!!! بل قل مستعربون…
    أنصح كل الإخوة الذي ساورهم شك حول أصولهم، فما عليهم سوى القيام بفحص جيني للتعرف على السلالة الذكورية الخاصة به… فعندها سيعرف إن كان أمازيغيا أو عربيا أو إفريقيا أو أوروبيا…
    و السلام

  • Bougrinafalso
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 17:04

    المغرب هو جزء لا يتجزأ من إفريقيا
    و إفريقيا تُسمّى القارة السمراء فعلى كل من هو ليس أسمر و يقطن في هذه القارة أن يحمد الله أنّ الإفريقي الأسمر لم يطالبه بعد بالرحيل وبالفعل هناك من الأفارقة الذين رفعوا شعار " بعد إفريقيا الجنوبية إفريقيا الشمالية"
    أي بعد أن حرروا إفريقيا الجنوبية من نظام الأبارتايد الأبيض سيلتجؤون لتحرير إفريقيا الشمالية
    فيا أيها الأمازيغ و يا أيها العرب كلكم ضيوف فمرحبا بكم لكن لا تزعجوا أهل الدار بضجيجكم

    كلمة إفريقي Africain تعني إفريقي أسمر ولا تُقال للمغربي و الجزائري و التونسي والمصري فهم ليسوا أفارقة حسب المعنى اللغوي لهذه الكلمة

  • aqwerty
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 17:06

    إلى عبد الهادي لفرز المازيغ والعرب هي طريقة الزغردة العربية تخرجها بلسانها الأمازغية من صوتها عبارة عن صرخة حادة

  • سوسون
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 17:14

    المغرب ارض الله خلقها و يورثها من يشاء… منطق غريب و عجيب

    طيب ما رايك ان فليسطين هي ايضا ارض الله و قد شاء ان يورثها للصهاينة فما بالكم ترفضون حكم الله ؟
    و شبه الجزيرة هو ارض الله ايضا فما بال العرب تصيبهم الهستيرية عندما تقول ايران ان الخليج فارسي ؟
    و لماذا لم ترضوا بحكم الله عندما اورث الجزيرة العربية للعثمانيين و بعدهم للبريطانيين ؟

    ام ان المغرب ارض الله و ارض العرب ارض العرب؟
    لو حللنا الامور بمنطقك لكان المغرب اليوم فرنسيا بعد ان اورثه الله للفرنسيين

    المغرب هو ارض الله التي شاء ان يكون الامازيغ اصحابها, و من يحاول ان ينسب هذه الارض لغير اهلها فهو ضد حكم الله اولا و ضد القوانين البشرية, و هو مستعمر و غاز ,, و الامازيغ من حقهم ان يدافعوا عن ارضهم كما يحاول العرب الدفاع عن ارضهم ايضا, اما غير الامازيغ ممن جاؤوا يعيشون على ارض المغرب فمن حقهم ان ينسبوا انفسهم الي اي عرق يريدون لكن ليس من حقهم في ان يتصرفوا في نسب و هوية المغرب و المغاربة جزاك الله خيرا.

  • امازيغ ار لموت
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 18:02

    لايوجد هوية مزدوجة في المغرب الاسلامي الامازيغي يوجد فقط امازيغ وذا كان المغرب امازيغيا فيجب ان تزال تلك الراية الحمراء المثيرة للشفقة

  • Tamzaiwit
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 18:03

    الموسوعة العربية: ندب هشام بن عبد الملك كلثوم بن عياض سنة 122هـ لقتال البربر، وولاه إفريقية، إثر موقعة الأشراف التي قُتل فيها القائد العربي خالد بن حبيب الفهري ومن معه من حماة العرب وفرسانها، وسير معه جيشاً ضخماً في نحو ثلاثين ألف مقاتل، وكتب إلى جميع البلدان التي على طريقه بالمسير معه إلى إفريقية فوصل في جيش لجب، ولم يكن كلثوم وبلج من ذوي المقدرة، والحنكة، ولا من ذوي الحلم، فأساءالاثنان إلى المغاربة تقدم الطرفان نحو البربر فالتقوا بهم عند وادي سبو بالمغرب، وكان من رأي الأدلاء والخبراء الذين أرسلهم هشام أن يخندق جيش الأمويين، في حين يقوم فرسانه بالإغارة على قرى الثائرين مما يضطرهم إلى التفرق لحماية قراهم، وأماكن نزولهم، وحينذاك يسهل القضاء عليهم. ولكن بلج ابن عم القائد كلثوم استخف بالبربر، وعارض هذا الرأي قائلاً: «إن هؤلاء أكثرهم عريان لا سلاح لهم» ودارت المعركة بينهم وبين البربر وانتهت بهزيمة جيش الخليفة بقسميه الإفريقي والشامي ودخلت الدولة الأموية منذ ذلك الوقت مرحلة الاحتضار التي استمرت قرابة سبع سنوات. From Arabic Encyclopedia

  • لحسن أمازيغ
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 18:06

    حقيقة اخرى لن ينكرها جاهل :
    لما اتى العرب لأول مرة للمغرب من أجل نشر الإسلام جائت جيوش من الرجال كانو مدججين بالسيوف و لم يأتو بنسائهم ولما غلبو في المعارك وسبو النساء والغلمان وأخدو الغنائم استقرو في شمال افريقيا و تزوجو من سبايا الحرب ، النساء الامازيغيات ، لهذا كل من يعتقد أنه عربي أقول له تذكر ان أمك وجدتك امازيغيات بربريات ولا يحق لك أن تنكر ذلك ومن العار ان تكره لغة جدتك وهويتها ويجب عليك ان تتعلم لغتها بكل روح وطنية … وتذكر انه في كل الاعراف الدولية تمنح للطفل جنسية أمه .

  • marocain
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 18:10

    إلى اقائل : الأرض أرض الله. لن أدخل مع في نقشات علمية أو عقلية فقط أريد أن أفهم كيف أصبحت شمال إفريقا أرض الله لتبرير إستوطانك، وفلسطين ليست أرض الله ؟ ألم يرثها اليهود ؟

  • ITALIA
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 18:20

    En reponse a une question d INAFFIDABILITE des produits et diplomes italiens en europe un prof a repondu que le probleme de la FALSITE et la NEGATIVITE est due a l ivasion ARABE FATIMITE au 10" siecle en sicile sardegne et les cotes sud
    Or tous les problemes economiques et politiques du pays sont concentres dans le sud du pays ayant un culture tres differente du nord(rome compris) tel les rapports sociales codifies par le systeme mafieux des clans et l atachement a la terre natale et le lien familial meme a l etranger
    Ce qui donne l image d un pays codifie par des liens sociaux tres comlexes

  • سلمان
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 18:46

    هذه هي سياسة الجهاز القمعي والمستعمر الذي خرج من الباب ودخل من النافذة (فرق تسد)
    فهذا ليس غريبا عنهم فهم تتلمذوا على أيدي أسيادهم المستعمرين الذين وضعوا الظهير البربري لما اشتدت عليهم المقاومة المغربية الباسلة وهاهم تلاميذهم يحاولون تكرار نفس الأمر عن طريق عبيدهم الذي يمثل الكاتب إلى جانب اخرين خدما لهم

  • chla7
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 18:53

    الـــعرب و الأمـــازيغ عزيزي الكاتب خطان متوزيان لا يلتقيان لانحتاج لتحليل ADN لنثبت اننا امازيغ لأنه ببساطة و حسب البداهة الديكارتية أمازيغ بطبعنا
    المصاهرة عزيزي الكاتب لاتوجد الا في مخيلة بنوقريدة و قريش لأننا نحن الأمازيغ الأحرار في الجنوب الشرقي (املشيل,املاكو, تنغير,الريش,,,,,,) لازلنا نحافظ على نقاوة الدماء الأمازيغية بحكم التقاليد التي تمنعنا من الزواج و الاختلاط بالعرب خلاصة القول كما قال المعتوب (اتى العرب فوق الجمال وسيعودون فوقها)

  • عبدالستار
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 18:57

    يجب تحديد مفهوم الهوية قبل كل شيء!؟
    أولا السيد أبو الدهن اختارالشكل الميتافيزيقي الذي يحدد هوية الأمم والشعوب ، ويقدم شخصيتها في إطار تصورات ثابتة أو نماذج مثالية ، دون الرؤية إليها كمجموعات حية تتميز باحتمالات تكشف عن ذاتها في عملية تحققها ، ويطرح مقابل ذلك مقاربة سوسيولوجية ترى أن الهوية تتغذى بالتاريخ وتشكل استجابة مرنة تتحول مع تحول الأوضاع الاجتماعية والتاريخية ، فتمتحّ منها ، دون أن تشكل ردّا طبيعيا ، وبذلك فهي هوية نسبية تتغير مع حركة التاريخ وانعطافاته.
    ثانيا ان هوية أي مجتمع ليست أمرا ثابتا و سرمديا كما ذهب إلى ذلك المفكر المغربي محمد عايد الجابري ، بل يرتبط بالمؤثرات الخارجية وبالتداول العلمي للأفكار والثقافات . كما يرتبط بالصراع على السلطة ، وهي الصراعات التي تشحذها هي نفسها بصورة مباشرة أو غير مباشرة المؤثرات الخارجية ولعبة التوازنات .
    ثالثا هناك تناقضات بالمقال،اذ ينكر النسب ثم يعترف به!ويحدد الهوية باللغة وينكرها على العربية!ويحددها بالأرض ويعطي مثالا مغلوطا بأمريكا التي لم تعد هندية بل أوروبية لاتينية تمثل الحضارة الرومانية في ثوب جديد!
    يتبع

  • Driss
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 19:16

    Selon Ibn Khaldoun, les Hilaliens étaient accompagnés de leurs femmes et de leurs enfants, lorsqu'ils sont venus au Maghreb. Ils se sont installés au Maghreb après avoir gagné contre les Berbères à plusieurs reprises et se sont mêlés aux tribus berbères
    imad @
    Les merinides se sont attaqués en premier lieu aux almohades dans le Rif et le massacre c'est à Fés ,suite à l'assassinat de Muhammad ben Abd al-Haqq ils ne se sont jamais attaqué aux hilaliens
    Par contre à l'arrivée des Ottomans, les Hilaliens se soulèvent contre l'empire Ottomans aux côtés des Berbères dans les régions des Aurès et au sud

  • alkortoby
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 19:27

    إلى رقم 80 marocain

    في فلسطين إستطان "إحلالي"، يعني أن قوة أجنبية آحتلت الأرض وشردت السكان وقتَلتهم بقوة الحديد والنار. ورغم ذلك فبعد قرون وعندما تنقرض هذه الأجيال الصهيونية وتأتي بعدها أحفاد أحفادها فليس لأحد الحق أن يخرجهم من فلسطين. كما أن لا أحد له الحق من طرد البيض من جنوب إفريقيا أو الأوربيين من القارة الأمريكية أو الترك من آسيا الصغرى أو من إسطنبول (القسطنطنية سابقا وعاصمة الإمبراطورية البزنطية لقرون طويلة) أوأو أو أو.

    بالتقادم تصبح الأرض ملك من يسكنها. وإلا فعلينا ترحيل 90 في المائة من سكان الأرض بدعوى أنهم هاجروا إليها من مكان آخر.

  • امازيغي حر
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 19:54

    الى دكالي
    الكل يعرف ان الدكاليين اصلهم امازيغي والدليل على هدا ان اسم دكالة اسم امازيغي(دو اكال)وتعني ارض منخفضة وبسبب التعريب اصبحت دكالة على غرار المدن الاخرى كمراكش وسلا والدار البيضاء…..والتي هي اصلها امازيغي

  • عبدالستار
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 20:06

    تابع
    ان طرحك للهوية المرتبطة بالأرض لا يخلو من انتقاد،ذلك أن المصطلحات تغيرت مع الاكتشافات الجغرافية ومع التغيرات السياسية، فشمال افريقيا لم يكن معروفا قبل الجغرافي الادريسي والمغرب لم يكن قبل الوجود العربي والمغرب العربي لم كن معروفا في بداية القرن العشرين، والجزائر وليبيا لم تكونا دولتان كما هي اليوم،فالأرض أخذت أسماء حسب الاكتشافات الجغرافية وحسب التغيرات السياسية والتاريخية.
    عرف شمال افريقيا استيطان عدة شعوب متعاقبة لعدة قرون، ولعل أبرز الوافدين هم العرب الذي استمروا في التواجد منذ دخولهم هذه مدة 14 قرنا،وهذا الاستمرار غير المتقطع في التواجد أدى الى ترسيخ لغتهم بصفتهم حاملين لرسالة دينية كتابها عربي مما أدى الى انتشار اللغة العربية بها خاصة وأنها لسان حضارة دامت 8 قرون.وأدى الى تكاثرهم مع تعدد الزوجات و الاماء،و نشوء مجتمع عربي مغربي في مقابل مجتمع عربي مشرقي وهو ما يعرف بالعرب المغاربة والعرب المشارقة.
    قبائل الشاوية ودكالة وعبدة والرحامنة والسراغنة وتادلة وزعير وبني حسن وبني عروس وأولاد الدليم وقبائل الصحراء وأولاد ستوت قرب الناظور..هم عرب
    العرب أغلبية بالمغرب عرقا ولغة.
    شكرا

  • أنا أحمد العربي
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 20:10

    يتكلم بودهان عن الهوية كأنها سرمدية أزلية لاتتبدل ولاتتغير وهذا كلام يكذبه الواقع.
    لو كان الأمر كما تدعي فإن هوية أمريكا هندية حمراء .

    وفرنسا هي دولة جرمانية (لأن إسمها مشتق من الفرنجة Les Francs) والفرنسية لغة لاتينية دخيلة ويجب أن تحل محلها اللغة السلتية le gaulois,.

    ومصر فرعونية ويجب أن تتبني اللغة القبطية بدل العربية.

    وعلى لبنان أن يصبح فنيقيا ويتبنى اللغة الفينيقية.

    وسوريا تصبح أرامية وسريانية.

    والعراق بابلي وآشوري.

    وتركيا تصبح دولة هلينية وتتبنى الإغريقية لغة رسمية.

    وإسبانيا تعود وتصير قوطية وتطرد اللغة الإسبانية المنحدرة من اللاتينية الدخيلة.

    وشبه الجزر البريطانية تتخلى عن هويتها الأنجلوسكسونية مادامت هذه قبائل جرمانية غازية ودخيلة وتصير الجزر البريطانية سلتية من جديد.وووو.

    وأخيرا فبودهان يخلط بين الجنسية والهوية. فرنسا مثلا إسم دولة وكل من يحمل جنسيتها فهو فرنسي. والمغاربة المتفرنسون هم فرانكفونيون وليس فرنسيون (لأنهم لايحملون الجنسية الفرنسية. وحتى ساكني الأرض الفرنسية لن يصبحوا فرنسيين إلا بالجنسية مهما كانت هويتهم.

    الهوية شيئ والجنسية شيئ آخر يا بودهان

  • imad
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 20:45

    إلى سلمان 82
    المقاومة المغربية الباسلة معروفة من هم أصحابها (الخطابي الريف / الزياني الأطلس المتوسط / الباعمرانيون الأطلس الصغير / عسو باسلام الأطلس الكبير / الروداني الأطلس الصغير / الحنصالي الأطلس المتوسط و إن أردت أن أعدد لك المزيد… فستغرق في خجلك…)
    كيف يتتلمذ احفاد المقاومة على يد المستعمر!!!! لم أفهم شيئا… حاربوهم ببسالة ثم هكذا بدون سابق إنذار يتحالفون و يتتلمذون على يد فرنسا!!! سبحان الله…
    منطق غريب… خرافة الظهير البربي أكل عليها الدهر و شرب…
    لاكن الذي رأيناه بعد استقلال المغرب، أن السلطات المغربية ادارت ظهرها عن هؤلاء البواسل الذين قاوموا فرنسا حقيقة، لا الشعارات الزائفة و الكاذبة أمام الشعب، و في الخفاء يتم التفاوض مع فرنسا….
    المرجو عدم التفوه بالحماقات التي تبين مدى جهل أصحابها أو نفاقهم…

  • Abdelhadi
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 20:57

    @ عبدالستار
    Merci pour ton intervention plein de bon sens
    L'auteur de l'article a du mal à camoufler sa réelle pensée ,qui est celle de faire de tous les Marocains des"amzigh "à part entière du fait qu'ils appartiennent à une terre qui porte le nom de "Tamazgha" . On ne trouve nulle part ,un écrit historique faisant référence une terre portant le nom de "tamazgha ", ni à un peuple qui porte le nom des "Amazigh" et encore moins à une seule phrase en tifinaq

    D'un revers de main , il veut effacer 14 siècles d'existence

    Je pense arabe ,je vis arabe ,je suis de culture arabe ,donc je suis un Arabe et mon identité est marocaine

  • imad
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 21:14

    إلى إدريس 85
    أنت تتحدث عن الهلالين في فترة فتنة إبن غانية الصنهاجي مع الموحدين حين كان الأعراب يعملون مرتزقة لدى الصنهاجيون…
    أنا تكلمت في مداخلتي السابقة عن بعد هزيمة الموحدين للأعراب المتعاونين مع صنهاجة، و إجلائهم إلى المغرب الأقصى لإسكانهم في المنطقة الغربية مع برغواطة السنيين الذين كانوا يشكلون خطورة على الموحدين، و زدهم قبائل زناتية أخرى تنتمي لكومية… بعد ضعف الموحدين، جاء المرينيون و حكموا المغرب، و بحكم أن جشم و رياح الهلالية كانت تساند الموحدين، تمت ملاحقتهم من طرف المرينيين، حيث طردت جشم من مناطقها و اعطيت تلك المناطق لقبائم زناتية و هوارية كانت موالية و مساندة للمرينيين، و رياح تعرضت لتنكيل شديد حيث قتل معظمهم و الباقون طردوا من أماكنهم… أنا لا آتي بكلام من عندي، إنما هذا ما قاله ابن خلدون في الجزأ السابع من كتابه، و كذلك ذكر الحسن الوزان ما تعرضت له جشم على أيدي بنو مرين الزناتيين…

  • alkortoby
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 21:16

    يقول بودهان: "عندما نسمع شخصا يقول، وهو في المغرب، بأنه تركي أو فارسي أو بريطاني أو فرنسي أو أفغاني أو سنيغالي…، نفهم مباشرة أنه أجنبي".

    هذه التي ذكرت هي جنسيات:
    كل من يحمل الجنسية الفرنسية فهو فرنسي.
    هو فرنسي حتى و إن لم تطأ قدماه أرض فرنسا.
    و إن كان يسكن فرنسا وولد فيها ولايحمل الجنسية الفرنسية فهو غير فرنسي.

    "فرنسي" هي وثيقة رسمية تحصل عليها وبإمكانك أن تتخلى عليها متى شئت وتأخذ جنسية أخرى وتصبح مثلا بلجيكيا كما فعل دوبارديو Depardieu لِيَفر من الضرائب الفرنسية.

    الإنسان هو من يمنح هويته للأرض التي يسكنها وليس العكس. هويتي أحملها معي.

    عندما آستوطن الأنجلوسكسون أمريكا أصبحت هذه الأخيرة أنجلوسكسونية.

    وعندما آستوطن الإسبان أرض مليلية أصبحت هذه المدينة ذات هوية مسيحية أوروبية.

    إذن المواطن هو من يلون الأرض بألوان هويته. وليس العكس: لون الأتراك القسطنطنية (إسطمبول) بلون الهوية التركية، وفعل الأوربيون نفس الشيئ بالقارة الأمريكية والأسترالية.

    ولم تمنح مليلية الهوية الريفية لسكان مليلية الأوربيون المسيحيون بل العكس هو ما وقع.

  • L'autre
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 21:19

    L'identite a toujours ete un produit politique. C'est un emballage des individualites humaines qui a comme fin le control des groupements humains. C'est aussi la fragmentation de la societe quand il s'agit de limiter la formayion d'un front social uni contre un ordrequelqu'onque. Il faut alors prendre conscience du mythe socio-politique qu'on appelle l'identite pour qu'on puisse preserver l'ordre social necessaire a . …l'emancipation et la dignite de toute la societe

  • 07hassan
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 21:29

    الذي افهمه من كلام الاستاذ ان اي مغربي يقول انه عربي يجب ان يحزم حقائبه ويعود الى ارض الجزيرة العربية اوان يقول انا امازيغي من اصل عربي للاسف هذا منطق استئصالي فضلا عن كونه يجافي الحقائق التاريخية التي تؤكد هجرة بني هلال بني معقل بني سليم وحتى الهاشميين صحيح ان هؤلاء جميعا اندمجوا مع الامازيغ لكنهم لم يختفوا على الطلاق فمثل العرب والامازيغ كمثل القهوة والحليب نخلطهما لنحصل على سائل ليس بقهوة وليس بحليب وانما هو شيئ ثالث نشم فيه رائحة القهوة ونجد فيه مذاق الحليب الحقيقة ان المغربي حين يستطيع ان يتكلم بالدارجة ويتفاهم ببعض التبسيط مع اخوانه في المشرق العربي ويتواصل معهم بنسب عالية من الوضوح فهو يرد عمليا على كاتب المقال الذي فشل في تفسير انتشار العربية اكثر من الامازيغية علما ان هذا الانتشار حدث في زمن سادت فيه سلالات امازيغية مرابطية وموحدية لايمكن ان توصف بالعداء للامازيغية او توسم بالمنتهجة لسياسة التعريب

  • الروحاني
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 21:30

    أولا كل من يحب العرب فهوا عربي والمرء مع من أحب

    فالمغرب عربه عرب وعجمه عجم وكل إنأء بما فيه ينضح
    أما التاريخ فلا يمكن رده بتعليق أوتعليقن
    ومن أشكل عليه الأمرفلسان الحال أبلغ من لسان المقال

    أما من يقبع وراء حاسوبه ويفتي في العرب فندعوه لنزول أسواق العرب (عروبية) عندها سيعرف صحيح مايقول
    وماينساش ياخذ حاسوبو معاه لأن كلامه سينتهي
    فأعرب العرب في المغرب ثلاث جهات عربية هلالية
    جشم (الشاويةورذيغة) أثبج (دكالة عبدة) رياح( جهة الغرب)
    أما سبب دخولهم للمغرب فلا يخفى على أحد
    فلم يجد الموحدين بدا من إدخال العرب لكسر شوكتهم كونهم كانوا يناصرون أبناء غانية في إعادة حكم المرابطين
    وذلك بمقابل المال فاضطر المنصور لمحاباتهم فأدخلهم
    للمغرب ووزعهم قصد خلق توازن إستراتيجي وإجتماعي
    أما مايميز العرب في المغرب فهوا حدة لسانهم وملامحهم

  • 07hassan
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 21:36

    تتمة 1 باختصار المغاربة عرب وامازيغ في نفس الوقت فهم ثنائيو الهوية( العرقية) وهم عرب اللسان في معظمهم واقلية محترمة بينهم استطاعت الحفاظ على اللهجات الامازيغية وهذا امر لا علاقة له بالتعريب بل هو ناتج عن ارادة امازيغية حرة في تبني اللغة العربية لاسباب دينية وبهدف الاقتراب من لغة القران الا نلاحظ مثلا ان المتحدث بالدارجة يستطيع تعلم الفصحى بجدارة يبز بها متعلم اخر لغته الام دانمركية او صينية بل ان المتحدث بالدارجة وهو لا يتكلم الفصحى يستطيع فهم المعنى العام للقران الكريم فامي مثلا تفاجئني بفهم نشرات الاخبار بالفصحى وهي لا تتكلم الا الدارجة ولم تعرف يوما الى المدرسة سبيلا هكذا فكر المغاربة ولسان حالهم يقول نحن مسلمون فلنتبنى العربية لنكون على صلة بنصوصنا الدينية ومحيطنا وان من خلال الدارجة باعتبارها بنتا من بنات الفصحى اما بالنسبة للعرق فلا وجود للاعراق في الواقع الا في مخيلة النازيين وبقايا اتباع المدرسة الارية التي هي بدورها استمرار محور لانصار التيار التوراتي الذين قسموا المجتمعات الى سامية وحامية ويافثية وهي تقسيمات اثبت العلم تهافتها وتناقضها مع الحقائق

  • وهيبة المغربية
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 21:39

    السي بودهـان الله يهديك :
    لب المشكـل ليس العـرق : فالهوية المغربية أمــازيغية في أعمـاقها
    ويقصـد كـلمــاهـمش بـطـغيـان و إستـبداد نمط فكري وحداني على
    المغـاربة مـنذ قـرون : ألا وهـو إختــزال رصيدنـا الثقـافي و اللغـوي
    والفكري فـي مـنـظور واحـد و تحت زاويــة "عــرعوريـا " أو
    " عرعستـان " كـمـا يطلق عليه الأمازيغييــن…
    وهـذا مرفـوض في عصرنـا : فلا أفق لشعب بـهوية مـزيفـة ..!

    وهنـا مطـلب الأمـازيغيين " أي كل مغربي مقتنع أن الثقـافة الأمـازيغية
    مـلك له و جـزء مـهم من مكونـات شخصيته : أكـان سـاعده الحض بالنطق بالأمازيغية ، أم سيقبل على تعلمهـا ، وهي أسهل وأقرب إلى العقل و الإستيعاب
    من الفصحى أو لهجات عــرعستــان

    وهيبة المغربية

  • 07hassan
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 21:40

    تتمة 2 واليكم مثالا الاكديون هاجروا الى بلاد الرافدين وهناك امتزجوا بالسومريين الذين يفترض انهم من عرق اخر ثم جاء الكاشيون المختلفون ايضا ثم جاء الحثيون وبعد قرون الفرس واليونان والروم ثم عرب مضر وربيعة وقحطان السؤال هل العراقيون عرب ومن هم العرب هل يمكن اعتبار الاكديين غير عرب رغم الراي الاقوى وربما الاوحد الذي يؤكد انهم هجروا جزيرة العرب وان لغتهم هي اقرب للفصحى من اي لغة اخرى في العام وهذا يلحضه كل من اطلع على الادب البابلي والاشوري واذا شككنا في هوية هؤلاء فلا احد يشك في اعجمية الفرس والاغريق والرومان والبيزنطين والترك وهي كلها عناصر امتزجت لتبلورالانسان العراقي الذي يؤكد على عروبته ويعتز بها رغم انه نتاجها ونتاج غيرها لماذا لان العروبة حضارة ولغة وليست عرقا اذا فهم الكثير من المغاربة هذه الحقيقة زال اللغط حول الهوية وتفرغنا للاخذ باسباب الرقي فالاصالة للانسان والسلالة للحصان والمغرب الذي استقبل الكثير من غير المسلمين على مدى تاريخه الطويل وحماهم لن يضيق عن احتضان ابنائه والايمان يجمعهم سواء سميناهم عربا او امازيغ

  • Youssef Ag Tachfine
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 21:45

    @Driss N 85

    Vous devez savoir que les hilalaliens étaient environ 150mille individus ce qui représentait environ 1% de la population du maghreb amazigh qui comptait plus ou mois 15 millions de personnes.C'est cette vérité que les adéptes de la prostitution identitaire cherche à cahcer en faisant croire que les banu-hilal était aussi nombreux que les criquets pélerins,ce qui est faux évidemment.

    Les banu-hilal sont entrés dans la guéguère qui existait dèja entre tribus bérbèrbes,ils ont remportait des batailles et pérdu d'autres essentiellement en Tunisie actuelle.A leur arrivée à l'Est de l'Algérie ils se sont heurtés à l'armée des Almoahades qui les ont écrasés dans une bataille qui a durée 3 jours dans les environs de la ville de Sétif à l'Est de l'Algérie actuelle.Une petite partie de ses tribus furent ensuite déporter vers le Maroc,une autre partie fuit vers l'egypte et le reste s'est dispérsé dans les hauts plateaux algériens.

  • amsoud
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 21:53

    أخي الآستاذ بودهان شكرا لك على هذا المقال الرائع لقد أصبت.
    نرجوا منك المزيد.
    تنميرت

  • خالد ايطاليا
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 21:57

    تصحيح لصاحب التعليق رقم .57 .هشام سوس
    قبائل هوارة من اعرق واقدم القبائل الامازيغية بشمال افريقيا الي جانب ابناء عمومتهم صنهاجة وزناتة .وقبائل هوارة متواجدة في كل بلدان شمال افريقيا المغرب والجزائر وتونس وليبيا وكذلك بمصر ,والمطلع على تاريخ القبائل العربية وانسابها واصلها فلن يجد اي ذكر لقبائل هوارة .وهذه القبائل بسوس تعربت في العهد السعدي والاسماعلي وخاصة ان الجزء الاكبر منها تم تهجيره الي الغرب {شراردة }في عهد مولي اسماعيل , وحل محلها بعض الرحل من الحسانيين ,كدواوير ومداشر .

  • moha
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 22:09

    le Maroc est amazigh, et la minorité des peuples envahisseurs se sont fondu dedans et sont devenu amazigh, et le Maroc est tout simplement est amazigh, il ne faut pas mélanger les cuillères mon cher monsieur, car cette minorité si vous leur céder un l'angle de doigts ils prétendront la propriété de votre bras entière, et à la fin comme ils l'ont fait ils vont vous déshabiller de votre culture et de votre identité que vous avez hérité , ceci sera au nom de la religion, et la religion n'est pour rien dans cette affaire

  • blacblac
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 22:21

    A mon avis on peut partager les marocains en 2 gatégories:
    Premier: les trés riches, dont 75 pour cent sonr arabophones,des fassis, rbatis, la plus part sont des veleurs qui ont sacagé le maroc aprés l'indépendance, et 25 pourent qui reste sont berberophones, ces gens ont ramasser leurs fourtunes aprés des efforts et travail punible
    deuxieme catégorie: les mésirables(98pourcent des marocains) dont 50pourcent arabophones et 50pourcent berberophones, donc le makhzen est bien juste dans le partage de la misère entre les marocains!! voilà la vraie HOUWYA assi lkatibe!! ou baraka man lfalssafa

  • عبير سنبلة
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 22:27

    لقد تيقن بعض المتأمزغين من جيناتهم التي يسري فيها الدم العربي،كما تأكدوا من ثقافتهم التي تمتح من الثقافة العربية الاسلامية ،فلجأوا الى الانتماء للارض في وقت كانت الأرض مشاعا بين جميع الأقوام والتي كانت تتنقل بحرية في أرض الله الواسعة وتستكشفها وتستقر بها وتكون بها امبراطوريات وتتنقل الى مكان آخر ،في زمن لم تكن فيه الحدود ،وكانت الغلبة للأقوى
    مقال مليءبالتناقضات يحلل للأمازيغ مايحرمه للعرب،والكاتب تراجع عن مجموعة من الأفكار السابقة التي كان يوهم نفسه بأنها منطقية وصحيحة ،لكنه تخلى عنها،بمحض ارادته أو بدون شعور :لقد أدرك أنه كان يخبط خبط عشواء،ربما يريد الاستعانة بالنصيحة الدارجة الفصيحة(( اللي تلف يشد في الأرض))

  • aigle marocain
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 22:43

    tout les marocains sont des amazighes et des origines amazighes,l identite des marocains est tamazighte;la langue des vrais marocains est tamazighte;l arabe est la langue de la religion de tout les musulmans du monde

  • dokkali
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 22:50

    إلى الإخوة

    73 – imad
    Youssef Ag Tachfine-60
    56 – العفو يا مولانا

    شعاراتكم تتحطم على صخور هذه المراجع

    تاريخ وجغرافية دكالة

    ليون الأفريقي (الحسن الوزان) 16م/10هـ
    يقول ليون الأفريقي في كتابه وصف إفريقيا 1530م: كانت أثبج أشرف العرب وأنبهها شأنا فاختارهم المنصور الموحدي لسكنى دكالة وسهول تادلة ويؤدون في أيامنا هذه ءبداية القرن 16م/10هـ ضرائب جسيمة لملك البرتغال تارة، ولملك فاس تارة أخرى، ويبلغ عددهم نحو مائة ألف مقاتل نصفهم من الفرسان٠

    مارمول الإسباني القرن القرن 16م/10هـ
    هكذا تحدث مارمول و هو مؤرخ اسباني في بداية القرن 16م/ 10هـ عن اولاد فرج إحدى قبائل دكالة: كانوا من اقوياء العرب قبل ان يحتل البرتغاليون مدينتي اسفي و ازمور، و كانت تخضع لهم مدن تدعى غربية السكة وذكر ان اولاد فرج كانت تتوفر على 500 فارس و 6000 من المشاة موزعين على 54 دوارا٠

    إنظر أيظاً كويش البرتغالي القرن 16م/10هـ

    إنظر أيظاً الناصري «الاستقصا لأخبار المغرب الأقصى»

    إنظر أيظاً دي أغسطيني الإيطالي «سكان ليبيا وقبائلها»

    إنظر أيظاً سيدي (توفي في 1568)

    إنظر أيظاً ابو زيد عبد الرحمان الفاسي القرن 17م/11هـ

  • اغننياس
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 22:55

    الى صاحبة التعليق رقم 3. اولا …الامازيغ قبل دخول الاعراب الامويين كانت لهم حضارة وعمران وبنيان ومدن عامرة كانوا على دين ابن مريم..وشاركوا بقوة في حضارة البحر الابيض المتوسط وبعدة السنة واتارهم العلمية والادبية مازالت محفوضة في اروبا ..ارجوك ان تبحتي

  • zbadi abdellatif
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 23:29

    س ؤال ملح ابحث له عن جواب ولا زلت .ارى ان الكثير من الاخوة يقطعون بالراي القاءل بان الامازيغ هم سكان المخرب الاولون فكيف يمكن اتبات ذلك?الكتابات التاريخية الاولى كانت اغريقية كهيرودوت او رومانية .الفينيقية والقرطاجية ما اعرف عنها هو العلاقات التجارية اما قرطاج فمع هانيبال فهي استعمارية عسكرية.اقدم النظريات الي اعلمها لحد الان كانت تقول بهجرة تمتلت على شكل موجات بشرية انطلقت من المشرق.اقدم انسان عثر عليه هو انسان بشرق افريقي ومنها ا نتشر في باقي بقاع العالم ثم عامل التغيرات الجوية التي عرفها العالم القديم فشبه الجزيرة العربية لم تكن صحراء كما هي اليوم .اليمن عرفها الرومان بarabia felix اي ارض العرب السعيدة.عرفت حضارات معروفة. فكيف يمكن الجزم بان اول من استوطن المغرب الاول هم الامازيغ.واذا كنا نؤمن بنسبية المعرفة فستظهر حقاءق اخرى…

  • musulmane sunnite
    الجمعة 1 فبراير 2013 - 23:44

    pour doukkali
    حسن وزان قال بان اعراب دكالة نصف مشاو باش اوليو عبيد عند portugal
    "طواعية" والنصف الآخر ماتوا
    donc:السؤال هو شكون انت?

  • Amazighi
    السبت 2 فبراير 2013 - 09:18

    Commentaire 108 pouvez vous svp nous citer quelques villes que les arabes auraient trouve au maroc quand ils s y sont installes? Aller juste une ville berbere!! Il n y avait pas de ville sauf les vestiges des villes romaines et cartaginoises. Et puis c est qoui cette heresie de berbere chretiens? Vous reinventez l histoire car pour certains ils etaient juifs pour d autres rien du tout mettez vous d accord

  • Driss
    السبت 2 فبراير 2013 - 10:50

    خالد ايطاليا
    Pour Houara, cherche les écrits de M.Soussi sur les sujet, ce sont des arabes de Bnoun Hilal

    Pour celui qui disait que le Maghreb comptait 15 millions d'individus (hallucinant),En plus de la peste noire qui avait fait des ravages en afrique du nord, je ne sais pas comment tu oses avoir le culot d'inventer un tel chiffre,saches qu'en 1900, le Maroc qui se composait de la plus grande démographie ne comptait que 5 millions d'habitants

  • dokkali
    السبت 2 فبراير 2013 - 11:42

    إلى الأخ

    87 امازيغي حر
    73 – imad
    Youssef Ag Tachfine-60
    56 – العفو يا مولانا

    شعاراتكم تتحطم على صخور هذه المراجع

    تاريخ وجغرافية دكالة

    ليون الأفريقي (الحسن الوزان) 16م/10هـ
    يقول ليون الأفريقي في كتابه وصف إفريقيا 1530م: كانت أثبج أشرف العرب وأنبهها شأنا فاختارهم المنصور الموحدي لسكنى دكالة وسهول تادلة ويؤدون في أيامنا هذه ءبداية القرن 16م/10هـ ضرائب جسيمة لملك البرتغال تارة، ولملك فاس تارة أخرى، ويبلغ عددهم نحو مائة ألف مقاتل نصفهم من الفرسان٠

    مارمول الإسباني القرن القرن 16م/10هـ
    هكذا تحدث مارمول و هو مؤرخ اسباني في بداية القرن 16م/ 10هـ عن اولاد فرج إحدى قبائل دكالة: كانوا من اقوياء العرب قبل ان يحتل البرتغاليون مدينتي اسفي و ازمور…. وذكر ان اولاد فرج كانت تتوفر على 500 فارس و 6000 من المشاة موزعين على 54 دوارا٠

    إنظر أيظاً كويش البرتغالي القرن 16م/10هـ

    إنظر أيظاً الناصري «الاستقصا لأخبار المغرب الأقصى»

    إنظر أيظاً دي أغسطيني الإيطالي «سكان ليبيا وقبائلها»

    إنظر أيظاً سيدي عبدالرحمان المجدوب (توفي في 1568)

    إنظر أيظاً ابو زيد عبد الرحمان الفاسي القرن 17م/11هـ

  • imad
    الأحد 3 فبراير 2013 - 16:18

    إلى الأخ دكالي 107 و 113
    يبدو أنك أكثرت من المراجع التي لم تطلع على محتوياتها…
    و تقول بعظمة لسانك كانت اثبج… يعني كانت في الماضي…. لم يقل كانت و لم تزل لحد الآن… أرأيت هناك فرق…
    كيف لكمشة بشر متمثلة في 6 قبائل على الأكثر أن تصبح أكثر من الأمازيغ، الذين قال ابن خلدون عنهم أن نحلهم من صنهاجة زناتة مصمودة هوارة لواتة عجيسة مكناسة و الكثير، أنهم شعوب لا قبائل، و هناك فرق بين الشعب و القبيلة!!!! غريب هذا…
    المشكل هو أن الجزيرة العربية أصل العرب كانت ديموغرافيا ضعيفة جدا مقارنة بالمناطق المجاورة لها!!!
    أرجو أن أجد تفسيرا لهذا…
    إلى الأخ إدريس 112
    الطاعون ضرب الكل، أمازيغا و عربا، فهو لم يكن يختار الأمازيغ فقط، و يتوارى عن العرب… و لايني منطق عندك…
    هوارة يا حبيبي شعب امازيغي لا علاقة للعرب، و تقول قال المختار السوسي…
    مع كامل احترامي للمختار السوسي، فهو اجتهد و لاكنه أخطأ مثل سابقيه من ابن حزم و الكلبي و الكثير من أمثالهم…
    و الأخ تاشفين عندما ذكر المغرب لم يعني المغرب الحالي، إنما عني شمال إفريقيا…

  • عبدي
    الأربعاء 6 فبراير 2013 - 09:33

    عبد العزيز فواز

    01/02/2012 12:48:38 ص الإبلاغ عن إساءة الاستخدام
    السلا عليكم
    قبيلة عبدة التي تسكن في مدينة اسفي وماحولها
    هي امتداد لقبيلة عبدة من قبيلة شمر بالجزيرة العربية ( السعودية) الان
    والدليل على كلامي
    قبيلة عبدة بالمغرب من بطونها قبيلة ال غياث ( الغيثي ) وال حسين (الحسيني) وغيرهم كثير
    وقبيلة عبدة بالجزيرة العربية (السعودية ) من بطونها قبيلة ال غياث ( الغيثي ) وال حسين ( الحسيني)
    وايضا قبيلة ربيعة ايضا من قبيلة عبدة

    وقبيلة شمر : هي قبيلة طئ التي من ابنائها حاتم الطائي

    الكل يعرف ان العرب هاجوا الى المغرب الاقصى لأجل الفتوحات الاسلامية وبقوا هناك با ارض الرباط والجهاد ومنهم قبيلة الادريسي في المغرب والتي يرجع نسبها الى قبيلة الاشراف

    هذا ما اعرفه ..لاني زرت المغرب واعرف قبيلة عبدة التي تسكن مدينة اسفي .. فهم قبيلتي وافتخر بهم

    يقول الشاعر
    :: الشمري يبقى شمري وين ماكان ,,, ان كان في مدريد ولا في بتايا

    تحياتي لكم ابو عبد العزيز السلماني الشمري – المملكة العربية السعودية

  • dokkali
    الإثنين 11 فبراير 2013 - 11:56

    إلى

    imad114

    السبب هو

    ٠1 القتل والبطش الذي تعرضت له القبائل البربرية التي بقت على دين الإسلام، من طرف الكيان البرغواطي الماجوسي٠ (يتحدث البكري عن أحد قادة الكيان البرغواطي الماجوسي، أبو غفير الذي ذبح أهل 387 مدينة، وعن حوالي 8000 قتيلا من قبائل صنهاجة الدين بقوا على دين الإسلام في موقعة واحدة)٠

    ٠2 الإبادة الجماعية التي تعرض لها الكيان البرغواطي على يد المرابطين٠

    و لما انتصر السلطان يعقوب المنصور الموحدي على ابن إسحاق بتونس و شرق الجزائر، عمد إلى تقسيم قبائل العرب، عماد جيش ابن اسحاق، و نقل جزء منه فأنزلهم بمنطقة تامسنا (المغرب الأقصى) التي ظلت مهجورة حوالي 180 سنة بعد أن أباد المرابطون شعب برغواطة٠

  • saad
    الأربعاء 13 فبراير 2013 - 14:01

    يعني من خلال هذا النقاش ممكن نقول اصبحت الارض تتكون من عرق واحد يسمى بعربي امازيغي

  • المونجى المصطفى
    الأحد 24 مارس 2013 - 15:04

    عندى لكم سئال هل نجحت اعظم دولة فى التفريق بين الاملزيغى و العربى باصدارها لالظهير البربرى الجواب طبعا لا
    الهوية فى نظرى هى البطاقة الوطنية التى تشير انك مغربى ما عداها هراء وجهل و اتحدى اى واحد يستطيع ان يتبت انه عربى او امازيغى و ادا شك فى كلامى ما عليه الا ان يدهب الى بنك الجينات بانكلترا و يجرى فحص فلربما يجد نفسه منحدر من الرومان او الجرمان

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين

صوت وصورة
جمعية حقوق الإنسان ومدونة الأسرة
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:35 4

جمعية حقوق الإنسان ومدونة الأسرة